الولايات المتحدة تسجّل أكثر من 1000 وفاة بكورونا خلال 24 ساعة
الولايات المتحدة تسجّل أكثر من 1000 وفاة بكورونا خلال 24 ساعة
سجّلت الولايات المتّحدة أمس الأربعاء 1082 حالة وفاة من جرّاء فيروس كورونا المستجدّ خلال 24 ساعة، ليرتفع بذلك إجماليّ الوفيّات الناجمة عن الوباء في هذا البلد إلى حوالى 113 ألف حالة وفاة، بحسب حصيلة أعدّتها جامعة جونز هوبكنز.
وأظهرت بيانات فجر اليوم الخميس الجامعة التي تُعتبر مرجعًا في تتبّع الإصابات والوفيات الناجمة عن فيروس كورونا المستجدّ، أنّ جائحة كوفيد-19 حصدت لغاية اليوم في الولايات المتحدة أرواح 112833 شخصًا من أصل حوالى مليوني مصاب.
بالمقابل تماثل للشفاء أكثر من 533 ألف مصاب.
وما زالت الولايات المتّحدة تسجّل أكثر من 20 ألف إصابة جديدة بالفيروس يوميًا، وهي تجد صعوبة في خفض هذا الرقم.
وحتى شهر خلا كانت ثلاث ولايات تقع على الساحل الشرقي للبلاد هي نيويورك ونيوجيرسي وماساتشوستس تختصر لوحدها نصف عدد الوفيات المسجّلة في سائر أنحاء الولايات المتّحدة، لكن مذاك انتقلت بؤرة الوباء إلى ولايات الغرب الأوسط والجنوب وقسم من الغرب.
والولايات المتّحدة هي وبفارق شاسع عن سائر دول العالم البلد الأكثر تضرّرًا من جرّاء جائحة كوفيد-19 إن على صعيد الإصابات أو على صعيد الوفيات، لكنّ دولًا أخرى عديدة هي أكثر تضرّرًا منها من حيث معدّل الوفيات بالنسبة لعدد السكان، وفي مقدّم هذه الدول بلجيكا (83 وفاة لكل 100 ألف نسمة)، تليها المملكة المتحدة (60) ثم إسبانيا (58) وإيطاليا (56) والسويد (47).
وتجري الولايات المتحدة يوميًا نصف مليون فحص مخبري لكشف المصابين بالفيروس.
ووفقًا لمقياس وضعه باحثون في جامعة ماساتشوستس استنادًا إلى 11 نموذج وبائي، يتوقّع أن يبلغ عدد الوفيات بكوفيد-19 في الولايات المتّحدة 130 ألف وفاة بحلول 4 يوليو، عيد استقلال الولايات المتحدة.
وأظهرت بيانات فجر اليوم الخميس الجامعة التي تُعتبر مرجعًا في تتبّع الإصابات والوفيات الناجمة عن فيروس كورونا المستجدّ، أنّ جائحة كوفيد-19 حصدت لغاية اليوم في الولايات المتحدة أرواح 112833 شخصًا من أصل حوالى مليوني مصاب.
بالمقابل تماثل للشفاء أكثر من 533 ألف مصاب.
وما زالت الولايات المتّحدة تسجّل أكثر من 20 ألف إصابة جديدة بالفيروس يوميًا، وهي تجد صعوبة في خفض هذا الرقم.
وحتى شهر خلا كانت ثلاث ولايات تقع على الساحل الشرقي للبلاد هي نيويورك ونيوجيرسي وماساتشوستس تختصر لوحدها نصف عدد الوفيات المسجّلة في سائر أنحاء الولايات المتّحدة، لكن مذاك انتقلت بؤرة الوباء إلى ولايات الغرب الأوسط والجنوب وقسم من الغرب.
والولايات المتّحدة هي وبفارق شاسع عن سائر دول العالم البلد الأكثر تضرّرًا من جرّاء جائحة كوفيد-19 إن على صعيد الإصابات أو على صعيد الوفيات، لكنّ دولًا أخرى عديدة هي أكثر تضرّرًا منها من حيث معدّل الوفيات بالنسبة لعدد السكان، وفي مقدّم هذه الدول بلجيكا (83 وفاة لكل 100 ألف نسمة)، تليها المملكة المتحدة (60) ثم إسبانيا (58) وإيطاليا (56) والسويد (47).
وتجري الولايات المتحدة يوميًا نصف مليون فحص مخبري لكشف المصابين بالفيروس.
ووفقًا لمقياس وضعه باحثون في جامعة ماساتشوستس استنادًا إلى 11 نموذج وبائي، يتوقّع أن يبلغ عدد الوفيات بكوفيد-19 في الولايات المتّحدة 130 ألف وفاة بحلول 4 يوليو، عيد استقلال الولايات المتحدة.