نجاحات استثمارية في مواجهة «الجائحة» - أخبار السعودية
نجاحات استثمارية في مواجهة «الجائحة» - أخبار السعودية
يؤكد ارتفاع الاستثمارات السعودية على المستويين الداخلي والخارجي في الربع الأول من العام الحالي نجاح السياسة المالية، التي يقودها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، معتمدة على رؤية إستراتيجية، وقرار جريء للاستثمار في القطاعات الواعدة، لفتح مجالات الشراكة مع الدول والشركات الناجحة.
ورغم جائحة كورونا، إلا أن المملكة واصلت سياستها الاقتصادية الناجحة، وأثبتت للعالم قدرتها على تجاوز الأزمات، من خلال صندوق الاستثمارات السعودي، الذي نجح في اقتناص الفرص في الأسواق العالمية، من خلال دراسة للأولويات، والتركيز على مواقع النمو، خصوصا المجالات والفرص ذات المردود المالي، عبر سياسة تضمن استثمارات بعيدة المدى.
ولعل ما لفت أنظار خبراء الاقتصاد العالمي هو نهج المملكة السير في الاستثمار الخارجي، مع عدم إغفال تفعيل الاقتصاد الوطني، بدراسات واستشارات ورؤى أسهمت في تحقيق النجاحات على المستويين الداخلي والخارجي.
وأمام هذه القفزات الاستثمارية التي حققتها المملكة رغم الظروف الصعبة، التي تأثرت بها دول وشعوب العالم، يبقى تعاون رجال المال والأعمال والشركات، وحتى المواطنين مع أجهزة الدولة مطلبا مهما، للوصول بإذن الله إلى أفضل النتائج، التي تعكس قوة ومتانة الاقتصاد السعودي.
ورغم جائحة كورونا، إلا أن المملكة واصلت سياستها الاقتصادية الناجحة، وأثبتت للعالم قدرتها على تجاوز الأزمات، من خلال صندوق الاستثمارات السعودي، الذي نجح في اقتناص الفرص في الأسواق العالمية، من خلال دراسة للأولويات، والتركيز على مواقع النمو، خصوصا المجالات والفرص ذات المردود المالي، عبر سياسة تضمن استثمارات بعيدة المدى.
ولعل ما لفت أنظار خبراء الاقتصاد العالمي هو نهج المملكة السير في الاستثمار الخارجي، مع عدم إغفال تفعيل الاقتصاد الوطني، بدراسات واستشارات ورؤى أسهمت في تحقيق النجاحات على المستويين الداخلي والخارجي.
وأمام هذه القفزات الاستثمارية التي حققتها المملكة رغم الظروف الصعبة، التي تأثرت بها دول وشعوب العالم، يبقى تعاون رجال المال والأعمال والشركات، وحتى المواطنين مع أجهزة الدولة مطلبا مهما، للوصول بإذن الله إلى أفضل النتائج، التي تعكس قوة ومتانة الاقتصاد السعودي.