مبروك عطية: لباس المرأة ليس مبررا للتحرش لكنه يشجع على ذلك
مبروك عطية: لباس المرأة ليس مبررا للتحرش لكنه يشجع على ذلك
قال الدكتور مبروك عطية، الأستاذ بجامعة الأزهر، إن لبس المرأة ليس مبررا للتحرش لكنه يشجع على ذلك.
وقاطعه الإعلامي شريف عامر، خلال برنامج «يحدث في مصر» المذاع عبر فضائية «إم بي سي مصر»، قائلا إن المصريين عندما يسافرون للخارج لحضور أي مؤتمر لا يجرؤوا على رفع نظرهم على أي امرأة رغم لبسها.
ورد مبروك: «الرجل بيبقى رايح مركز في المؤتمر، ولو عايز أي أنثى هيشاور لها».
وأكد «مبروك»، أن التحرش بالفتيات سببه قلة تركيز الشباب في هدفهم، قائلا: «النبي قال إن يوم القيامة محدش هيبقى لابس لا راجل ولا ست، فالسيدة عائشة اتخضت وقالت وما بال العورات، فرد النبي لكل امرئ منهم يومئذ شأن يغنيه».
وأردف: «لو كل ولد له في الدنيا شأن يغنيه ما نظر للمرأة، لكن الناس ما عاد شأن الحياة، برغم مرارتها، يغنيها عن الدناءة والخسة».
وأشار إلى أن رجلا ذهب للنبي يعلن إسلامه، ويطلب منه الترخيص له في الزنا، فرد عليه النبي: «أترضاه لأمك أترضاه لأختك، قال لا، فقال النبي ما لا ترضاه لأمك وأختك لا ترضاه الناس لأمهاتهم وأخواتهم».
وقاطعه الإعلامي شريف عامر، خلال برنامج «يحدث في مصر» المذاع عبر فضائية «إم بي سي مصر»، قائلا إن المصريين عندما يسافرون للخارج لحضور أي مؤتمر لا يجرؤوا على رفع نظرهم على أي امرأة رغم لبسها.
ورد مبروك: «الرجل بيبقى رايح مركز في المؤتمر، ولو عايز أي أنثى هيشاور لها».
وأكد «مبروك»، أن التحرش بالفتيات سببه قلة تركيز الشباب في هدفهم، قائلا: «النبي قال إن يوم القيامة محدش هيبقى لابس لا راجل ولا ست، فالسيدة عائشة اتخضت وقالت وما بال العورات، فرد النبي لكل امرئ منهم يومئذ شأن يغنيه».
وأردف: «لو كل ولد له في الدنيا شأن يغنيه ما نظر للمرأة، لكن الناس ما عاد شأن الحياة، برغم مرارتها، يغنيها عن الدناءة والخسة».
وأشار إلى أن رجلا ذهب للنبي يعلن إسلامه، ويطلب منه الترخيص له في الزنا، فرد عليه النبي: «أترضاه لأمك أترضاه لأختك، قال لا، فقال النبي ما لا ترضاه لأمك وأختك لا ترضاه الناس لأمهاتهم وأخواتهم».
