كود الرباط//
صفقة الاتفاق الإسرائيلي الإماراتي، ماشي وليدة اليوم، بل هي استمرار لعمل كبير ساهمو فيه مراكز دراسات ومسؤولين مقربين من حكام بالخليج. هادشي حسب ما قاله الجنرال السعودي انور عشقي، المقرب من ولي العهد السعودي، محمد بن سلمان، الحاكم الأقوى في المملكة العربية السعودية.
انوار عشقي قال في سنة 2015، في حديثه عن العمل المستقبلي في الشرق الأوسط وفي العالم، بأن كاينا شروط باش يتحقق تحالفات عدة منها تحالف اليمن ومجلس التعاون الخليجي لحماية حقل نفطي واعد في الربع الخالي بمنطقة شبه الجزيرة العربية، وتوحيد القرن الافريقي برئاسة اثيوبيا وربطها بالمملكة العربية السعودية، والحد من المد التركي والإيراني بالمنطقة.
هاد الشروط من بينها أولا تحقيق السلام بين العرب واسرائيل ، ثانيا تغيير النظام السياسي في ايران، وحدة مجلس التعان، تحقيق السلام في اليمن وإحياء الميناء الحر في عدن لأن ذلك سوف يحقق التوازن الديمغرافي والعمالة في الخليج،انشاء قوة عربية بمباركة امريكية واوربية لحماية الدول العربية وللحفاظ على الاستقرار، ارساء مبادئ الديمقراطية بثوابت اسلامية، والعمل على ايجاد كردتسان الكبرى للتخفيف من مطامع ايران تركيا حيث سيتم قطع ثلث من اراضيهما لصالح كردستان.
انور عشقي هو رئيس مركز الشرق الأوسط للدراسات الاستراتيجية والقانونية تأسس عام 2020، لإثراء صناع القرار بالمعلومات داخل المملكة العربية السعودية وخارجها وإنجاز دراسات لتحقيق الأمن والسلام، وهو ضابط استخبارات ولواء متقاعد من القوات المسلحة السعودية.
عشقي كان قال كذلك بلي رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامن نتنياهو رئيس قوي وواقعي وخاص الدول العربية تحالف معه.
