كشف مدير عام الهيئة السعودية للمدن الصناعية ومناطق التقنية (مدن) المهندس خالد السالم، عن 10 أنشطة صناعية تستقطب قدرات النساء الإبداعية والاستثمارية أكثر من الرجال مثل الصناعات الغذائية والطبية والمنتجات الزراعية والتحويلية وقطاع الذهب والسيراميك والرسومات والتصاميم والصناعات اللوجستية والمختبرات ومنتجات التجميل الذي يعد السوق السعودي أكبر مستورد لها في العالم، في حين أن المجال مفتوح للاستثمار المشترك مع الدول المنتجة في هذا الشأن وإطلاق مشروعات صناعية، مؤكدا أن الهيئة اتجهت لتهيئة كافة مدنها الصناعية لمثل هذه المشاريع وفتح المجال للسيدات في دعم الصناعات السعودية عامة.
توفير حضانات
قال السالم في لقاء مباشر نظمه المجلس التنفيذي لسيّدات الأعمال بغرفة الشرقية، إنه كانت هناك محاولات كثيرة من النساء لدخول غمار الاستثمار الصناعي والعمل في المصانع، مشيرا إلى أن هناك عدة تحديات تواجه السيدات في القطاع الصناعي أبرزها موضوع انتقال المرأة من مقر سكنها إلى المدن الصناعية، لكن هذا التحدّي تراجع كثيرا بسبب القرار الرسمي الذي يسمح للمرأة بقيادة السيارة، مؤكدا أن الهيئة بدأت العمل على مشاريع حضانة الأطفال في المدن الصناعية، خاصة أن عددا من الأسر السعودية لا تستطيع توفير حاضنة لأطفالها ويعد ذلك عائقا كبيرا للنساء في هذا القطاع.
تنظيم العمل
أضاف السالم أن بيئة العمل في المصانع كانت محط ملاحظة مما دفع الهيئة لعقد عدد من مذكرات التفاهم والاتفاقيات لتنظيم بيئة العمل وتخفيف التحديات، والمساعدة على زيادة تواجد النساء في المصانع، لافتا إلى أنه رغم تلك الصعوبات لكن ثمة نموا إيجابيا في حركة الاستثمار الصناعي بشكل عام والاستثمار النسائي بوجه خاص لاسيما وأن الدعوات مفتوحة للاستثمارات النسائية في جملة من الأنشطة التجارية المقامة في المدن الصناعية.
حزم تحفيزية
أشار السالم إلى أن الدعم الرسمي قائم على مختلف الأصعدة منها التمويلية مثل صندوق التنمية الصناعي، وبنك التنمية الاجتماعي، وكذلك البنوك التجارية، فضلا عن الشركات الكبيرة، إضافة إلى قيام الهيئة باتفاقيات لمنح المستثمرات وسيدات الأعمال حزما تحفيزية، مبديا ترحيبه بفكرة إقامة منصة لعرض كافة الفرص الاستثمارية والتعاون في ذلك مع الغرف السعودية وتحديدا غرفة الشرقية.
أنشطة تستقطب قدرات النساء الاستثمارية:
1. التجميل.
2. الصناعات الغذائية.
3. المنتجات الزراعية.
4. قطاع الذهب.
5. قطاع السيراميك.
6. الصناعات الطبية.
7. الرسومات والتصاميم.
8. المختبرات.
9. الصناعات التحويلية.
10. الصناعات اللوجستية.
. أبرز التحديات للسيدات في القطاع الصناعي:
1- التنقل من مقر السكن للمدن الصناعية.
2. صعوبة توافر حضانات الأطفال.
3. بطء تطوير بيئة العمل في المصانع.
4. تجاهل رصد المجالات التي تعاني نقصا في المنتج الوطني.
5. ضعف عرض كافة الفرص الاستثمارية.
توفير حضانات
قال السالم في لقاء مباشر نظمه المجلس التنفيذي لسيّدات الأعمال بغرفة الشرقية، إنه كانت هناك محاولات كثيرة من النساء لدخول غمار الاستثمار الصناعي والعمل في المصانع، مشيرا إلى أن هناك عدة تحديات تواجه السيدات في القطاع الصناعي أبرزها موضوع انتقال المرأة من مقر سكنها إلى المدن الصناعية، لكن هذا التحدّي تراجع كثيرا بسبب القرار الرسمي الذي يسمح للمرأة بقيادة السيارة، مؤكدا أن الهيئة بدأت العمل على مشاريع حضانة الأطفال في المدن الصناعية، خاصة أن عددا من الأسر السعودية لا تستطيع توفير حاضنة لأطفالها ويعد ذلك عائقا كبيرا للنساء في هذا القطاع.
تنظيم العمل
أضاف السالم أن بيئة العمل في المصانع كانت محط ملاحظة مما دفع الهيئة لعقد عدد من مذكرات التفاهم والاتفاقيات لتنظيم بيئة العمل وتخفيف التحديات، والمساعدة على زيادة تواجد النساء في المصانع، لافتا إلى أنه رغم تلك الصعوبات لكن ثمة نموا إيجابيا في حركة الاستثمار الصناعي بشكل عام والاستثمار النسائي بوجه خاص لاسيما وأن الدعوات مفتوحة للاستثمارات النسائية في جملة من الأنشطة التجارية المقامة في المدن الصناعية.
حزم تحفيزية
أشار السالم إلى أن الدعم الرسمي قائم على مختلف الأصعدة منها التمويلية مثل صندوق التنمية الصناعي، وبنك التنمية الاجتماعي، وكذلك البنوك التجارية، فضلا عن الشركات الكبيرة، إضافة إلى قيام الهيئة باتفاقيات لمنح المستثمرات وسيدات الأعمال حزما تحفيزية، مبديا ترحيبه بفكرة إقامة منصة لعرض كافة الفرص الاستثمارية والتعاون في ذلك مع الغرف السعودية وتحديدا غرفة الشرقية.
أنشطة تستقطب قدرات النساء الاستثمارية:
1. التجميل.
2. الصناعات الغذائية.
3. المنتجات الزراعية.
4. قطاع الذهب.
5. قطاع السيراميك.
6. الصناعات الطبية.
7. الرسومات والتصاميم.
8. المختبرات.
9. الصناعات التحويلية.
10. الصناعات اللوجستية.
. أبرز التحديات للسيدات في القطاع الصناعي:
1- التنقل من مقر السكن للمدن الصناعية.
2. صعوبة توافر حضانات الأطفال.
3. بطء تطوير بيئة العمل في المصانع.
4. تجاهل رصد المجالات التي تعاني نقصا في المنتج الوطني.
5. ضعف عرض كافة الفرص الاستثمارية.
