لم يتزوج.. 10 معلومات عن يوسف والي وزير الزراعة الأسبق
لم يتزوج.. 10 معلومات عن يوسف والي وزير الزراعة الأسبق
توفي الدكتور يوسف والي، وزير الزراعة الأسبق، صباح اليوم، في منزله بالجيزة عن عمر ناهز 89 عاما، ومن المقرر أن تشيع الجنازة من مسقط رأسه بمركز الشواشنة بمحافظة الفيوم.
وفي هذا السياق يرصد «الدستور» أهم المعلومات عن يوسف والي:
1- وزير سابق للزراعة واستصلاح الأراضي.
2- خريج كلية الزراعة.
3- لم يتزوج.
4- رشح نائبا في مجلس الشعب المصري عن دائرة انتخابية في محافظة الفيوم.
5- شغل منصب أمين عام الحزب الوطنى.
6- خرج من وزارة الزراعة بعد اتهامه باستخدام مبيدات زراعية محظورة دوليا وتؤدي للإصابة بمرض السرطان.
7- رفض يوسف والي المثول أمام المحكمة التي تحاكم 21 مسئولا ومتعاملا مع وزارة الزراعة معظمهم من كبار مساعديه، وتعلل بانشغاله،وهو ما دفع المحكمة للأخذ بجوهر القانون وإعطائه فرصة أخرى، وذلك لكي يمثل أمام محكمة الجنايات ويجيب عن أسئلة المحكمة بشأن الاتهامات الموجهة له.
8- حصل على جائزة الدولة مرتين حين منحها له الرئيس جمال عبدالناصر عام 1968، كما كرمه الرئيس أنور السادات بها عام 1977.
9- تولى الوزارة عام 1984، وتركها عام 2004.
10- عمل الدكتور يوسف والي 20 عاما في المطبخ السياسي والحزبي مع الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك، وكان قريبا من دوائر صناعة القرار، وشريكا في الكثير من القرارات السياسية.
وفي هذا السياق يرصد «الدستور» أهم المعلومات عن يوسف والي:
1- وزير سابق للزراعة واستصلاح الأراضي.
2- خريج كلية الزراعة.
3- لم يتزوج.
4- رشح نائبا في مجلس الشعب المصري عن دائرة انتخابية في محافظة الفيوم.
5- شغل منصب أمين عام الحزب الوطنى.
6- خرج من وزارة الزراعة بعد اتهامه باستخدام مبيدات زراعية محظورة دوليا وتؤدي للإصابة بمرض السرطان.
7- رفض يوسف والي المثول أمام المحكمة التي تحاكم 21 مسئولا ومتعاملا مع وزارة الزراعة معظمهم من كبار مساعديه، وتعلل بانشغاله،وهو ما دفع المحكمة للأخذ بجوهر القانون وإعطائه فرصة أخرى، وذلك لكي يمثل أمام محكمة الجنايات ويجيب عن أسئلة المحكمة بشأن الاتهامات الموجهة له.
8- حصل على جائزة الدولة مرتين حين منحها له الرئيس جمال عبدالناصر عام 1968، كما كرمه الرئيس أنور السادات بها عام 1977.
9- تولى الوزارة عام 1984، وتركها عام 2004.
10- عمل الدكتور يوسف والي 20 عاما في المطبخ السياسي والحزبي مع الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك، وكان قريبا من دوائر صناعة القرار، وشريكا في الكثير من القرارات السياسية.
