الجارديان تكشف ماذا سيفعل ترامب فى أيامه الأخيرة بالبيت الأبيض
الجارديان تكشف ماذا سيفعل ترامب فى أيامه الأخيرة بالبيت الأبيض
أكدت صحيفة "الجارديان" البريطانية، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يرفض الاعتراف بخسارته السباق الانتخابي أمام منافسه الديمقراطي جو بايدن، ولم يعلن رسميًا حتى الآن أن بايدن هو الفائز في هذا السباق الشرس.
وتابعت أنه على الرغم من ادعاءات ترامب بأنه لم يخسر الانتخابات، إلا أنه يبذل جهودًا كبرى لعرقلة مشوار بايدن للبيت الأبيض من خلال اتخاذ العديد من الإجراءات التي قد تصعب من مهمة بايدن خلال فترة توليه فترة رئاسته.
وتأتي تحركات ترامب في ظل الضغوط الكبرى التي يواجهها لبدء عملية الانتقال مع انتشار فيروس كورونا في أنحاء الولايات المتحدة.
ويتعرض البيت الأبيض لضغوط متزايدة من الرئيس المنتخب جو بايدن، فضلًا عن كبار الجمهوريين وخبراء الصحة، للسماح ببدء محادثات انتقالية وسط تصاعد مرعب في حالات الإصابة بالفيروس الذي يدفع أنظمة المستشفيات في جميع أنحاء الولايات المتحدة إلى حافة الانهيار.
وقالت مؤسسة أكسيوس أن دونالد ترامب سيسن سلسلة من السياسات المتشددة خلال الأسابيع العشرة الأخيرة له لتعزيز أزماته مع الصين، نقلًا عن مسئولين كبار بالإدارة لديهم معرفة مباشرة بالخطط.
ويخطط مسئولو ترامب لمعاقبة أو تقييد التجارة مع المزيد من الشركات والهيئات الحكومية والمسئولين الصينيين بتهمة التواطؤ المزعوم في انتهاكات حقوق الإنسان في شينجيانج وهونج كونج، أو تهديد الأمن القومي للولايات المتحدة.
كما تخطط الإدارة لقمع الصين بسبب ممارساتها العمالية خارج معسكرات العمل القسري في شينجيانج، لكن لا توجد توقعات بتحركات جديدة كبيرة في تايوان أو المزيد من إغلاق القنصليات الصينية في الولايات المتحدة، كما يقول المسئولون.
وتابعت أنه على الرغم من ادعاءات ترامب بأنه لم يخسر الانتخابات، إلا أنه يبذل جهودًا كبرى لعرقلة مشوار بايدن للبيت الأبيض من خلال اتخاذ العديد من الإجراءات التي قد تصعب من مهمة بايدن خلال فترة توليه فترة رئاسته.
وتأتي تحركات ترامب في ظل الضغوط الكبرى التي يواجهها لبدء عملية الانتقال مع انتشار فيروس كورونا في أنحاء الولايات المتحدة.
ويتعرض البيت الأبيض لضغوط متزايدة من الرئيس المنتخب جو بايدن، فضلًا عن كبار الجمهوريين وخبراء الصحة، للسماح ببدء محادثات انتقالية وسط تصاعد مرعب في حالات الإصابة بالفيروس الذي يدفع أنظمة المستشفيات في جميع أنحاء الولايات المتحدة إلى حافة الانهيار.
وقالت مؤسسة أكسيوس أن دونالد ترامب سيسن سلسلة من السياسات المتشددة خلال الأسابيع العشرة الأخيرة له لتعزيز أزماته مع الصين، نقلًا عن مسئولين كبار بالإدارة لديهم معرفة مباشرة بالخطط.
ويخطط مسئولو ترامب لمعاقبة أو تقييد التجارة مع المزيد من الشركات والهيئات الحكومية والمسئولين الصينيين بتهمة التواطؤ المزعوم في انتهاكات حقوق الإنسان في شينجيانج وهونج كونج، أو تهديد الأمن القومي للولايات المتحدة.
كما تخطط الإدارة لقمع الصين بسبب ممارساتها العمالية خارج معسكرات العمل القسري في شينجيانج، لكن لا توجد توقعات بتحركات جديدة كبيرة في تايوان أو المزيد من إغلاق القنصليات الصينية في الولايات المتحدة، كما يقول المسئولون.
