ولا شك أن تلك الأجهزة بمختلف معطياتها تعكس أهمية الجهود المبذولة من قبل رواد الأعمال وشباب وشابات الأعمال لرفد المعرفة اللازمة والمنشودة لمواجهة كل المتغيرات وتقديم برامج الاستشارات والشراكات، التي تعود على تلك الأجهزة البناءة بالنفع والتوصل لفهم متطلبات الأسواق والعمل على توفيرها، وقد أدت توصيات ملتقى المنشآت الصغيرة والمتوسطة، الذي انعقد مؤخرا بغرفة الشرقية أغراضها المنشودة، وتبين من خلال استقراء بنودها الدعم الكبير، الذي يوليه سمو أمير المنطقة الشرقية لأنشطة الغرفة المتمثلة في تقديم خدماتها لشباب وشابات الأعمال بحكم أنهم يمثلون واجهة اقتصادية مهمة لصناعة المستقبل الأفضل لهذا الوطن ودفع عجلة تنميته إلى الأمام بالسرعة المتوخاة.
القطاع الخاص وصناعة التحول
القطاع الخاص وصناعة التحول
أجهزة القطاع الخاص في وطننا المعطاء تلعب دورا محوريا ورئيسيا كشريك فاعل مع الدولة لصناعة المستقبل الزاهر والأفضل المرسوم من قبل القيادة الرشيدة، وقد اتضح هذا الدور بجلاء من خلال استقبال صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية قبل أيام رئيس مجلس إدارة غرفة الشرقية، ورئيس مجلس شباب الأعمال بالغرفة والنائبتين بالمجلس، حيث أكد سموه أهمية تلك الأجهزة وما تمثله من شراكة محورية وجوهرية لصناعة التحول المنشود بالمملكة، والعمل على تنويع القاعدة الاقتصادية، والإسهام الفاعل في تحقيق التنمية الشاملة وفقا لبنود ما جاء في خطط المملكة الطموح 2030 وتحولها الوطني، وإزاء ذلك فإن المنشآت الصغيرة والمتوسطة تحظى باهتمام بالغ من لدن القيادة الرشيدة نظير قدرتها على الاستجابة لمتطلبات الأسواق والتكيف مع التطور التقني المتسارع.
ولا شك أن تلك الأجهزة بمختلف معطياتها تعكس أهمية الجهود المبذولة من قبل رواد الأعمال وشباب وشابات الأعمال لرفد المعرفة اللازمة والمنشودة لمواجهة كل المتغيرات وتقديم برامج الاستشارات والشراكات، التي تعود على تلك الأجهزة البناءة بالنفع والتوصل لفهم متطلبات الأسواق والعمل على توفيرها، وقد أدت توصيات ملتقى المنشآت الصغيرة والمتوسطة، الذي انعقد مؤخرا بغرفة الشرقية أغراضها المنشودة، وتبين من خلال استقراء بنودها الدعم الكبير، الذي يوليه سمو أمير المنطقة الشرقية لأنشطة الغرفة المتمثلة في تقديم خدماتها لشباب وشابات الأعمال بحكم أنهم يمثلون واجهة اقتصادية مهمة لصناعة المستقبل الأفضل لهذا الوطن ودفع عجلة تنميته إلى الأمام بالسرعة المتوخاة.
ولا شك أن تلك الأجهزة بمختلف معطياتها تعكس أهمية الجهود المبذولة من قبل رواد الأعمال وشباب وشابات الأعمال لرفد المعرفة اللازمة والمنشودة لمواجهة كل المتغيرات وتقديم برامج الاستشارات والشراكات، التي تعود على تلك الأجهزة البناءة بالنفع والتوصل لفهم متطلبات الأسواق والعمل على توفيرها، وقد أدت توصيات ملتقى المنشآت الصغيرة والمتوسطة، الذي انعقد مؤخرا بغرفة الشرقية أغراضها المنشودة، وتبين من خلال استقراء بنودها الدعم الكبير، الذي يوليه سمو أمير المنطقة الشرقية لأنشطة الغرفة المتمثلة في تقديم خدماتها لشباب وشابات الأعمال بحكم أنهم يمثلون واجهة اقتصادية مهمة لصناعة المستقبل الأفضل لهذا الوطن ودفع عجلة تنميته إلى الأمام بالسرعة المتوخاة.