«سألتني أنا ولا الشبكة فقلت: الدهب وخنقتها».. اعترافات قاتل خطيبته بالمنيا
«سألتني أنا ولا الشبكة فقلت: الدهب وخنقتها».. اعترافات قاتل خطيبته بالمنيا
اعترف المتهم بقتل الطالبة "رحمة" بمحافظة المنيا، أمام النيابة العامة اليوم الإثنين، المعثور على جثتها بالمجرى المائى لترعة الإبراهيمية، بأنه خطيبها ويوم الحادث استدرجها من منزلها، بحجة اصطحابها لمحال الأثاث المنزلى لتجهيز شقة الزوجية.
وقال المتهم "ع. م."، 35 سنة، إنه اتصل بخطيبته رحمة الطالبة بمعهد التمريض، 21 سنة، بعد عدة أيام من انقطاع الاتصال بينهما، بسبب مشادة اتفقا خلالها على الانفصال وفسخ الخطوبة لكن الفتاة رفضت إعادة الشبكة.
واعترف المتهم أنه اتصل بالفتاة العديد من المرات حتى ردت عليه بعد فترة، فأخبرها أنه يحبها، وأنه نادم على ما ارتكبه فى حقها واعتذر لها، ووعدها بأنه لن يغضبها مرة أخرى، وبالفعل قبلت المجنى عليها اعتذاره وتصالحت معه ووافقت على استمرار الخطوبة.
وأضاف المتهم بعد مرور أسبوع، اتصلت بها مرة أخرى، وأخبرتها برغبتي في شراء منقولات الزوجية وعرضت عليها مشاركتي في انتقاء الأثاث، فرحبت واتفقنا على موعد، وعندما تقابلنا ركبت معي الموتوسيكل الخاص بي، ثم توقف بها قرب المجرى المائى لترعة الإبراهيمية، وعندما سألتني عن سبب التوقف في هذا المكان طلبت منها الشبكة حتى نبيعها ونشتري بثمنها أثاث الشقة، فرفضت وتشاجرنا.
فقمت بكتم أنفاسها، ولم تقاومني كانت تضحك ظنا منها أني بهزر معاها وسألتني أنا ولا الشبكة، قلت لها الشبكة وضغطت على رقبتها حتى ماتت ثم أخذت الدبلة وخاتم وسلسلة كانت تتحلى بهم وتخلصت منها بإلقاء جثتها فى الترعة، وذهبت للجلوس على القهوة ثم توجهت للمنزل ونمت".
وفي اليوم التالي اتصلت بأهليتها وأبلغتهم بأنها لا ترد على الهاتف فأخبروني أنها خرجت ولم تعد منذ الأمس فاتهمتها بسوء السلوك وطلبت استرداد الشبكة.
كان مركز شرطة المنيا، قد تلقى بلاغا بتغيب "رحمة م. ر."، 21 عاما، طالبة بمعهد التمريض ومقيمة بقرية زهرة، وعقب ذلك تم العثور على جثتها ملقاة داخل ترعة الإبراهيمية أمام قرية البرجاية.
وضبطت قوات الأمن خطيب الفتاة، وبمواجهته اعترف بارتكاب الجريمة، وتمت إحالته للنيابة العامة التى تولت التحقيق وقررت، حبسه 4 أيام على ذمة التحقيقات
وقال المتهم "ع. م."، 35 سنة، إنه اتصل بخطيبته رحمة الطالبة بمعهد التمريض، 21 سنة، بعد عدة أيام من انقطاع الاتصال بينهما، بسبب مشادة اتفقا خلالها على الانفصال وفسخ الخطوبة لكن الفتاة رفضت إعادة الشبكة.
واعترف المتهم أنه اتصل بالفتاة العديد من المرات حتى ردت عليه بعد فترة، فأخبرها أنه يحبها، وأنه نادم على ما ارتكبه فى حقها واعتذر لها، ووعدها بأنه لن يغضبها مرة أخرى، وبالفعل قبلت المجنى عليها اعتذاره وتصالحت معه ووافقت على استمرار الخطوبة.
وأضاف المتهم بعد مرور أسبوع، اتصلت بها مرة أخرى، وأخبرتها برغبتي في شراء منقولات الزوجية وعرضت عليها مشاركتي في انتقاء الأثاث، فرحبت واتفقنا على موعد، وعندما تقابلنا ركبت معي الموتوسيكل الخاص بي، ثم توقف بها قرب المجرى المائى لترعة الإبراهيمية، وعندما سألتني عن سبب التوقف في هذا المكان طلبت منها الشبكة حتى نبيعها ونشتري بثمنها أثاث الشقة، فرفضت وتشاجرنا.
فقمت بكتم أنفاسها، ولم تقاومني كانت تضحك ظنا منها أني بهزر معاها وسألتني أنا ولا الشبكة، قلت لها الشبكة وضغطت على رقبتها حتى ماتت ثم أخذت الدبلة وخاتم وسلسلة كانت تتحلى بهم وتخلصت منها بإلقاء جثتها فى الترعة، وذهبت للجلوس على القهوة ثم توجهت للمنزل ونمت".
وفي اليوم التالي اتصلت بأهليتها وأبلغتهم بأنها لا ترد على الهاتف فأخبروني أنها خرجت ولم تعد منذ الأمس فاتهمتها بسوء السلوك وطلبت استرداد الشبكة.
كان مركز شرطة المنيا، قد تلقى بلاغا بتغيب "رحمة م. ر."، 21 عاما، طالبة بمعهد التمريض ومقيمة بقرية زهرة، وعقب ذلك تم العثور على جثتها ملقاة داخل ترعة الإبراهيمية أمام قرية البرجاية.
وضبطت قوات الأمن خطيب الفتاة، وبمواجهته اعترف بارتكاب الجريمة، وتمت إحالته للنيابة العامة التى تولت التحقيق وقررت، حبسه 4 أيام على ذمة التحقيقات
