وعرض التلفزيون لقطات مصورة لمسؤولين يرتدون الزي العسكري أثناء سيرهم في حقل قال مذيع إنه ببلدة حميرا. ولم يصدر حتى الآن تعليق من الحكومة أو الجيش الإثيوبي.
ومن الصعب التحقق من مزاعم أي من أطراف الصراع إذ جرى قطع اتصالات الهاتف والإنترنت مع إقليم تيجراي وتقييد الدخول إليه منذ اندلاع القتال في الرابع من نوفمبر بين القوات الإثيوبية وقوات تيجراي.