«آخر تقاليع السوشيال ميديا».. «صبرى» و«ست البنات» فى معرض الكتاب
«آخر تقاليع السوشيال ميديا».. «صبرى» و«ست البنات» فى معرض الكتاب
تعاقدت دار يافي مع محمد صبري لإصدار كتابه ست البنات، بحسب ما أوردته الدار على صفحتها على موقع السوشيال ميديا "فيس بوك".
وبعد نشر الدار لصورة التعاقد ونشرها من قبل محمد صبري ثارت ثائرة الكتاب على السوشيال ميديا، فكتب الكثير عن فكرة إصدار صبري لكتاب، وعنونته بـ"ست البنات"، وهو الاسم الذي اشتهر بمناداة حبيبته به.
أما القصة الكاملة فمحمد صبري هو الذي اشتهر بأنه يكتب منشورات لحبيبته، والتي أسماها بـ"ست البنات"، وظل رواد السوشيال ميديا يتناقلون منشوراته على أنه يشبه خاتم سليمان بالنسبة لحبيبته، وهي التي تطلب وما على "صبري" سوى التنفيذ، ومن هنا أصبح "صبري" شخصية شهيرة ووصلت صفحته على موقع السوشيال ميديا "فيس بوك" إلى مليون وأكثر من المتابعين.
و"صبري" ليس آخر الكتاب الذين صنعهم "الفيس بوك"، ولكن ما تداوله الكثيرون هو فكرة توجه الدار للكاتب الذي يتابعه الكثيرون من أجل ضمان البيع واستغلال المتابعين وليس من أجل الكتابة أو ماهية فحوى الكتاب.
وأشار كثيرون إلى أن السوشيال ميديا فرضت بوجود "صبري" الكثير من الكتاب من منطلق المبيعات التي يحققها هؤلاء باستخدامهم للمتابعين لصفحاتهم، واستنكر الكثيرون ذلك معللين بأنه في القريب العاجل سوف تكون هناك كتب لشاكوش وحمو بيكا وهؤلاء لديهم متابعين أيضًا.
وفي الأخير ألقى الكثيرون اللوم على الدار وليس على "صبري"، مؤكدين أن الدار التي تسمح بتواجد كتاب صنعتهم السوشيال ميديا لغرض التربح ستدرك أنهم فقاعة سيزول أثر انفجارها سريعًا وستبقى رائحتها.
وبعد نشر الدار لصورة التعاقد ونشرها من قبل محمد صبري ثارت ثائرة الكتاب على السوشيال ميديا، فكتب الكثير عن فكرة إصدار صبري لكتاب، وعنونته بـ"ست البنات"، وهو الاسم الذي اشتهر بمناداة حبيبته به.
أما القصة الكاملة فمحمد صبري هو الذي اشتهر بأنه يكتب منشورات لحبيبته، والتي أسماها بـ"ست البنات"، وظل رواد السوشيال ميديا يتناقلون منشوراته على أنه يشبه خاتم سليمان بالنسبة لحبيبته، وهي التي تطلب وما على "صبري" سوى التنفيذ، ومن هنا أصبح "صبري" شخصية شهيرة ووصلت صفحته على موقع السوشيال ميديا "فيس بوك" إلى مليون وأكثر من المتابعين.
و"صبري" ليس آخر الكتاب الذين صنعهم "الفيس بوك"، ولكن ما تداوله الكثيرون هو فكرة توجه الدار للكاتب الذي يتابعه الكثيرون من أجل ضمان البيع واستغلال المتابعين وليس من أجل الكتابة أو ماهية فحوى الكتاب.
وأشار كثيرون إلى أن السوشيال ميديا فرضت بوجود "صبري" الكثير من الكتاب من منطلق المبيعات التي يحققها هؤلاء باستخدامهم للمتابعين لصفحاتهم، واستنكر الكثيرون ذلك معللين بأنه في القريب العاجل سوف تكون هناك كتب لشاكوش وحمو بيكا وهؤلاء لديهم متابعين أيضًا.
وفي الأخير ألقى الكثيرون اللوم على الدار وليس على "صبري"، مؤكدين أن الدار التي تسمح بتواجد كتاب صنعتهم السوشيال ميديا لغرض التربح ستدرك أنهم فقاعة سيزول أثر انفجارها سريعًا وستبقى رائحتها.
