فيصل الخرجي لـ «الراي»: «ودوني الفيحا»... لتهدئة النفوس
فيصل الخرجي لـ «الراي»: «ودوني الفيحا»... لتهدئة النفوس
«قضية الجسر» تمتد إلى الغناء! ففيما تصدر خبر «الراي»: «أهالي العديلية... يعترضون على إنشاء جسر مشاة يربطهم مع الفيحاء» مواقع «السوشيال ميديا» وتحوّلت القضية إلى مشهد فكاهي في الشارع الكويتي، ركب الفنان الشاب فيصل الخرجي الموجة، ليدندن بمقطع غنائي جديد يواكب الحدث، وجاء بعنوان «ودوني الفيحاء... أحلى مكان».
وأوضح الخرجي لـ«الراي» أن المقطع الغنائي يتكوّن من مطلع واحد فقط، وقد عمد على اختصاره إلى هذا الحد من مبدأ «ما قلّ ودل»، «فهو يحمل في ثناياه رسالة قصيرة لتهدئة النفوس ولنبذ (الحزازيات) بين أبناء المنطقتين»، مردفاً: «كوني من أهالي منطقة سلوى، فهذا لا يعني أن أقف على الحياد، لأن أهل الكويت هم أهلنا جميعاً». ولفت الخرجي إلى أنه دأب على التقرّب من الناس في ما يطرحه من أغانٍ، مشيراً إلى أن أغنيته «ودوني الفيحا» حققت انتشاراً واسع النطاق في المواقع الإعلامية فور طرحها، كما نالت نصيبها من التعليقات والنكات.
وختم قائلاً: «حبايبنا أهل الفيحاء، وكل الحب والتقدير لهم».
وأوضح الخرجي لـ«الراي» أن المقطع الغنائي يتكوّن من مطلع واحد فقط، وقد عمد على اختصاره إلى هذا الحد من مبدأ «ما قلّ ودل»، «فهو يحمل في ثناياه رسالة قصيرة لتهدئة النفوس ولنبذ (الحزازيات) بين أبناء المنطقتين»، مردفاً: «كوني من أهالي منطقة سلوى، فهذا لا يعني أن أقف على الحياد، لأن أهل الكويت هم أهلنا جميعاً». ولفت الخرجي إلى أنه دأب على التقرّب من الناس في ما يطرحه من أغانٍ، مشيراً إلى أن أغنيته «ودوني الفيحا» حققت انتشاراً واسع النطاق في المواقع الإعلامية فور طرحها، كما نالت نصيبها من التعليقات والنكات.
وختم قائلاً: «حبايبنا أهل الفيحاء، وكل الحب والتقدير لهم».