رئيس وزراء قيرغيزيا يكرم رئيس مجلس «الصفا الخيرية» والشايع: وسام شرف على صدور جميع العاملين في الجمعية
رئيس وزراء قيرغيزيا يكرم رئيس مجلس «الصفا الخيرية» والشايع: وسام شرف على صدور جميع العاملين في الجمعية
أكد رئيس مجلس إدارة جمعية الصفا الخيرية الإنسانية محمد الشايع أن العمل الخيري الكويتي أضحى موضع تقدير على الصعيد المحلي والإقليمي والعالمي.
جاء ذلك خلال تكريمه من قبل رئيس الوزراء في الجمهورية القيرغيزية أولوقبيك ماريبوف، على جهوده الانسانية المبذولة في رعاية الأرامل والأيتام وتنفيذ المشاريع الصحية والتعليمية والتنموية.
وقال الشايع: إن هذا التكريم مبعث فخر واعتزاز، ووسام شرف على صدور جميع العاملين في جمعية الصفا الخيرية الإنسانية والقطاع الخيري، مبيناً أن هذا التكريم يبرز استجابة الكويت للنداء الإنساني وإغاثة الدول المتضررة، والأكثر حاجة.
وأضاف: إنه يقع على عاتقنا جميعا ضرورة تضافر الجهود وترجمتها الى أفعال حقيقة على أرض الواقع؛ لتعزيز ريادة العمل الخيري الكويتي، فالكويت مركز العمل الإنساني، ولم يعد يذكر اسم دولة الكويت في أي موقع من المحافل الإقليمية أو الدولية إلاّ مُقترناً بالأعمال الإنسانية والخيرية، وبأسماء أعلام ورموز خيرية كويتية أفنوا حياتهم في خدمة الآخرين ونشر ثقافة التطوّع والعمل الخيري والإنساني، مبينا أن هذا خير شاهد على حضور دورها الإنساني العالمي بشكل بارز وواضح للعيان.
وختم الشايع حديثه بقوله: نهدي هذا التكريم لمتبرعينا الكرام الذين كانوا خير داعم لنا في تنفيذ هذه الأعمال الخيرية والإنسانية ولشعب الكويت كافة على دعمهم المادي والمعنوي، وتشجيعهم لنا على المضي قدماً في نصرة المستضعفين ومساعدة المحتاجين ورعاية الأرامل والأيتام والمساكين.
جاء ذلك خلال تكريمه من قبل رئيس الوزراء في الجمهورية القيرغيزية أولوقبيك ماريبوف، على جهوده الانسانية المبذولة في رعاية الأرامل والأيتام وتنفيذ المشاريع الصحية والتعليمية والتنموية.
وقال الشايع: إن هذا التكريم مبعث فخر واعتزاز، ووسام شرف على صدور جميع العاملين في جمعية الصفا الخيرية الإنسانية والقطاع الخيري، مبيناً أن هذا التكريم يبرز استجابة الكويت للنداء الإنساني وإغاثة الدول المتضررة، والأكثر حاجة.
وأضاف: إنه يقع على عاتقنا جميعا ضرورة تضافر الجهود وترجمتها الى أفعال حقيقة على أرض الواقع؛ لتعزيز ريادة العمل الخيري الكويتي، فالكويت مركز العمل الإنساني، ولم يعد يذكر اسم دولة الكويت في أي موقع من المحافل الإقليمية أو الدولية إلاّ مُقترناً بالأعمال الإنسانية والخيرية، وبأسماء أعلام ورموز خيرية كويتية أفنوا حياتهم في خدمة الآخرين ونشر ثقافة التطوّع والعمل الخيري والإنساني، مبينا أن هذا خير شاهد على حضور دورها الإنساني العالمي بشكل بارز وواضح للعيان.
وختم الشايع حديثه بقوله: نهدي هذا التكريم لمتبرعينا الكرام الذين كانوا خير داعم لنا في تنفيذ هذه الأعمال الخيرية والإنسانية ولشعب الكويت كافة على دعمهم المادي والمعنوي، وتشجيعهم لنا على المضي قدماً في نصرة المستضعفين ومساعدة المحتاجين ورعاية الأرامل والأيتام والمساكين.
