كشفت دراسة جديدة عن متغيرات جينية في الخصائص أو الأدلة الوبائية أو الأدلة المخبرية لفيروس كورونا المستجد، ذات توفر أدلة على الجينوم، في يكون لها تأثير كبير على قابلية الانتقال، والتغلب على شدة أو مناعة جسم الإنسان.
وتوقعت الدراسة أن هذه المتغيرات التي تم رصدها كان لها تأثير واقعي على الوضع الوبائي في الاتحاد الأوروبي والمنطقة الاقتصادية الأوروبية، مؤكدة أن هذه الأدلة لا تزال أولية.
اقرأ أيضا|الصحة: تسجيل 1132 حالة إيجابية جديدة بفيروس كورونا.. و66 حالة وفاة
ورصدت الدراسة طفرة جينية في مصر L452R، من المتوقع أن تزيد من انتشار العدوى الفيروسية وتمنح الفيروس فعالية في اختراق مناعة الإنسان الذي يستقبل العدوى.
