ينطلق في رحلته من منطقة عسير حتى مكة المكرمة لاداء مناسك الحج على ظهر الجمل.

عثمان شاهين يقول : لغرض إحياء طرق الحج القديمة كطريق الفيل أو البخور، وذلك لاظهار أصالة الطريق ونقل رسالة: حنا بدو عما عين العدو .. بالرغم من تربعنا على عرش الحضارة ومشاركتنا للقرارات الدولية بكل محافلها لكن لا زلنا نحافظ على تراثنا واصالتنا وبداوتنا وموروثنا القديم ننقلها للاجيال اللاحقة.