وتابعت: “كيف يعقل أن يقول لي إنهم سيقومون بتعويض ثمن الحلوى، هل هذا الشيء الوحيد الذي استطاع أن يقوم به”.
وقامت بعد ذلك كوثر بتهديد ذلك الموظف بالتشهير بالمطعم عبر صفحتها على إنستغرام، ليبدأ بعد ذلك بالاعتذار والتوسل إليها لكي لا تشهر بالمكان وتمنع الزبناء من المجيء إليه.
وأضافت: “ندمت حينها لأنني لم أفضحهم، ولكنني أعتقد أنني سأقوم بذلك الآن، لأن هذه ليست المرة الأولى التي أتعرض فيها لنفس الموقف وأسكت”.
ومباشرة بعد نشرها لهذا الفيديو، تلقت كوثر انتقادات لاذعة من متابعيها الذين اعتبروا تصرفها فيه نوع من “المبالغة والعجرفة”، خاصة أنها قامت بتهديد ذلك الشخص، “مُستغلة شهرتها، ولم يكن اعتذاره كافيا بالنسبة لها، فأرادت إفساد سمعة المطعم بعد وقوع ذلك الغلط الممكن تجاوزه ومنع تكراره”.
وقامت بعد ذلك بامو بحذف “الستوري”، واعتذرت من متابعيها، معتبرة أن “البعض أساء فهمها وأنها لم تقصد تهديد ذلك الشخص”.
