ما الذي صنع الفارق بين حاضر بارالمبي "مُبهر" وأمس أولمبي "مُخيب"؟


يواصل الرياضيون المغاربة تقديم مستويات "مبهرة"، خلال دورة الألعاب البارالمبية، الجارية حاليا بطوكيو.


وشهد اليوم ما قبل الأخير للدورة، تألق منتخب المكفوفين، الذين نجحوا في ضمان الميدالية البرونزية، بعد إسقاط المنتخب الصيني بثلاثية نظيفة في مباراة الترتيب.


وأضاف عز الدين النويري، ميدالية جديدة (الفضية) للمغرب خلال الدورة، من خلال تحقيقه المركز الثاني ضمن فئة رمي الجلة فئة F34، برقم بلغ 11.54 مترا.


وخطف قبلهم رياضيون آخرون الأضواء، خاصة عبد السلام حيلي، الذي توج بالذهب، في سباق 400م فئة ضعاف البصر T12، محطما الرقم القياسي العالمي.


ونجح محمد أمكون بدوره، في منح ميدالية فضية للمغرب، باحتلاله المركز الثاني في سباق 400م فئة ضعاف البصر T13.


ووسط هذه الأرقام الجيدة والإيجابية، نجحت هاته الأسماء، في تعويض الأداء الباهت والمخيب للرياضيين المغاربة في دورة الألعاب الأولمبية "طوكيو 2020"، والتي عرفت تتويج البعثة بميدالية ذهبية "يتيمة" للعداء سفيان البقالي، الذي تزعم سباق 3000 متر حواجز.


ويبقى السؤال الأبرز، هو "ما الذي صنع الفارق بين حاضر بارالمبي "مبهر" وأمس أولمبي 'مخيب'؟"

تاريخ الخبر: 2021-09-04 12:12:16
المصدر: البطولة - المغرب
التصنيف: رياضة
مستوى الصحة: 50%
الأهمية: 54%

آخر الأخبار حول العالم

محمد سهيل مدربا جديدا لجمعية سلا لكرة القدم

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-03-28 21:26:24
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 52%

محمد سهيل مدربا جديدا لجمعية سلا لكرة القدم

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-03-28 21:26:15
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 55%

المزيد من الأخبار

مواضيع من موسوعة كشاف

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

تحميل تطبيق المنصة العربية