يعكس تبرع الأمير محمد بن سلمان ولي العهد لمنصة إحسان بمبلغ 10 ملايين ريال إضافية دعم سموه لجميع مجالات العطاء التي تصب في خدمة المحتاجين وبدافع الخير المتأصل في نفس سموه وتحفيزًا للمنصة لمواصلة إنجازاتها غير المسبوقة في العمل الخيري.

ومنذ انطلاقتها قبل أشهر، تشمل منصة إحسان مختلف مجالات القطاع الخيري بآليات وخدمات نوعية متوائمة مع سلوك المتبرعين بناءً على دراسة واقع احتياجات القطاع الخيري وبالتكامل مع الجهات الرسمية

وأسهمت قيادة ولي العهد لجهود تطوير القطاع الغير الربحي بتمكين منصة إحسان من أن تصبح أول منصة خيرية تتلقى هذا الحجم من التبرعات الذي وصلت بتبرع سموه إلى مليار ريال في وقت قياسي.

وتجسد المنصة نموذجًا لتكاتف القادة مع مختلف شرائح وأفراد المجتمع لعمل الخير مما يعكس القيم الإنسانية للمملكة ، وتعد إحسان إحدى ثمرات دعم ولي العهد ومتابعته الحثيثة لقطاع العمل الخيري امتدادًا لحرص المملكة على توظيف الحلول الرقمية في تسهيل العمل الخيري، كما تدعم المنصة مكانة المملكة المرموقة عالميًا في مجال القطاع الخيري من خلال تعزيز للشفافية والمسؤولية المجتمعية.

وقد أولت القيادة الحكيمة اهتمامًا بالغًا لتطوير القطاع غير الربحي ووضعته ضمن أولوياتها.