أثارت المعاهدة الأمنية الثلاثية بين أميركا، بريطانيا وأستراليا غضب فرنسا حيث أشار وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان إلى أن كانبرا وجّهت لباريس "طعنة في الظهر" بسبب قرار بايدن المفاجئ.
وكانت أستراليا قد أعلنت أنها ستلغي الصفقة التي تم الاتفاق عليها في عام 2016 مع مجموعة "نافال الفرنسية" لبناء أسطول من الغواصات التقليدية، وستبني في المقابل ما لا يقل عن ثماني غواصات تعمل بالطاقة النووية بتكنولوجيا أميركية وبريطانية بعد إبرام شراكة أمنية ثلاثية.
المزيد في العرض التالي مع الطيب عبد الماجد