شرّفنـــي الله بالعمل في الإمـــارةإمــارةٍ تخــدم جميــــع المسلمـــينالعز فيهـــا والشــرف والحــضــارةوالمرجلة في خدمة الــدار والـدين

ماهيــــــب تقلـــيدٍ ولا مُــسْتــــعارهما مثْلـــها إلّا بيـن نخلـة وسيفــين

أسّـــسْ لهــا عبـدالعزيز الصـــدارةوبرايــةٍ ما ترتـــخـي للســـلاطـــين

لا واهنــــيْ مـــن دارنا مثــل دارهما مثلـــها قريـــب والّا بعيـــديـــن

البعـــض لَى ســافـر يــدوّر سفـارةوأنا إذا سافــرت ساهـرني البـــين

يامغـــنّي أبْيـــاتي تــراهــا عبـــارة

عمّا يدور بخاطري أمـس والحين