وادعت وزارة العدل في دعوى قضائية عام 2020 أن عملية التوظيف في فيسبوك لبعض الوظائف تميز عمدا ضد العمال الأمريكيين.
وجاء في الدعوى أنه "خلافا لمعايير التوظيف القياسية، استخدمت فيسبوك أساليب توظيف مصممة لردع العمال الأمريكيين عن التقدم لمناصب معينة.. ورفضت النظر في طلبات العمال الأمريكيين الذين تقدموا لشغل هذه الوظائف، ووظفت فقط حاملي تأشيرات مؤقتة".