وبين أن بلاده لديها إجراءات وتدابير تعنى بالمناخ النظيف، ويسعدها أن تكون واحدة من أكبر منتجي النفط بنهاية هذا العقد، مشدداً على معرفتهم في البرازيل بأن التوازن البيئي ليس أمراً مطلوبا توافره فحسب، بل ضرورة قصوى وحتمي، وذلك عبر تحول الطاقة إلى طاقة نظيفة، وذلك بإيجاد فرص عديدة واستثمارات ضخمة لدعم الابتكار التقني في هذا المجال.
وأكد في ختام حديثه على أن البرازيل ستظل ملتزمة بعلاقات الصداقة والتعاون مع المملكة العربية السعودية والدول الصديقة في منطقة الشرق الأوسط والعالم، لتحقيق هذا الحلم والهدف السامي، بأن تظل البئية على مختلف البقاع حول الأرض صحيَّة ومحمية مستقبلاً.