حصلت السفيرة نبيلة مكرم عبد الشهيد، وزيرة الدولة للهجرة وشؤون المصريين بالخارج، اليوم، على جائزة «أصدقاء المهاجرين» التي تصدرها منظمة الهجرة الدولية، امتنانًا من المنظمة لدور وزيرة الهجرة في تعزيز الهجرة الآمنة والنظامية ومكافحة الهجرة غير الشرعية، وكذلك امتنانًا لدور وزارة الهجرة في رعاية المصريين بالخارج والجهود التي تقوم بها الوزارة في هذا الصدد.

ومن خلال هذا التقرير نرصد أبرز المعلومات عن الجائزة ومنظمة الهجرة الدولية:

تمنح منظمة الهجرة الدولية 30 شخص جائزة اصدقاء المهاجرين بمناسبة مرور 30 عاما على تأسيسيها في مصر.

أسماء الحاصلين على جائزة المهاجرين

الدكتورة هبة راشد مؤسسة جمعية مرسال، لتعاونها المثالي في تقديم الرعاية الطبية للجميع دون تمييز، والتدخلات الجراحية الحاسمة لإنقاذ الأرواح، بما في ذلك حياة المهاجرين.

على إسماعيل، مؤسس «موف» لاستعداده لدعم رفاهية المهاجرين واهتمامه باستخدام الرياضة لتعزيز اللقاءات الإيجابية بين المهاجرين والمصريين.

الدكتور رامي الناظر، المدير التنفيذي للهلال الأحمر المصري؛ لعمله الرحيم في إدراج المهاجرين في جميع الاستجابات الإنسانية للهلال الأحمر المصري.

الدكتور خالد عكاشة، مدير عام المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية؛ لنظرته الإيجابية لقضايا الهجرة ومتابعته النشطة للإستراتيجيات والسياسات التي تعزز دمج المهاجرين في المجتمع. 

السفير أحمد عبد اللطيف، مدير عام مركز القاهرة الدولي لتسوية النزاعات وحفظ وبناء السلام؛ لتفانيه في تحديد حلول ملموسة لنزوح الناس وتلبية احتياجات المهاجرين في إطار المبادرات الإنسانية والإنمائية والسلام.

عبد الرحمن فهمي، رئيس مجلس الإدارة والمدير التنفيذي لـ "يوثينك جرين"؛ لمشاركته الهادفة في الدمج الاجتماعي بين المهاجرين والمصريين، للحد من عدم المساواة داخل المجتمع، مع خلق وظائف صديقة بالبيئة.

الدكتور السيد تركي، مستشار أول اتحاد الصناعات المصرية؛ لعمله في توفير فرص عمل في القطاع الخاص للسماح للمهاجرين بالمساهمة في المجتمع، وتعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص في مجال الهجرة. 

السفيرة نيفين الحسيني، نائب مساعد وزير الخارجية لشؤون الهجرة واللاجئين ومكافحة الإتجار بالبشر؛ لالتزامها اليومي المتميز بدعم الإجراءات في حوكمة الهجرة من خلال نهج المجتمع بأكمله.

السفيرة نائلة جبر، رئيس اللجنة الوطنية لمكافحة الهجرة غير الشرعية والاتجار بالبشر؛ لمشاركتها الكبيرة في تنسيق إجراءات ملموسة لمكافحة الاتجار بالبشر وتهريب المهاجرين، ودورها في منع الهجرة غير النظامية وحماية الضحايا.