تطغى قمة الجولة الـ24 لدوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين، والتي ستجمع الشباب والاتحاد، على ختام منافسات الجولة، بعد أن اشتعل صراع الصدارة، بخسارة الاتحاد أمام الهلال 1/ 2، في مباراة الفريقين المؤجلة من الجولة الـ12، ورغم احتفاظ العميد بالصدارة بفارق 8 نقاط عن الشباب صاحب المركز الثاني، إلا أن فوز الهلال فتح أبواب أمل المتنافسين في انتزاع الصدارة بالجولات المقبلة، ويأمل الهلال في عدم التعثر والاستمرار في حصد النقاط والاقتراب أكثر من الصدارة، وإبقاء الفارق النقطي على ما هو عليه إن لم يتقلص في حال تعثر الاتحاد، عندما يحل ضيفا على الرائد.
قمة مزعجة
على إستاد الأمير فيصل بن فهد بالرياض، تبرز القمة الكبرى التي تجمع الشباب وضيفه الاتحاد، في لقاء تعدل نقاطه الثلاث ضعفها، لما لها من أهمية وكون اللقاء يجمع فريقين منافسين على اللقب ويحلان في الصدارة والوصافة. استعاد الليث الذي يحل في الوصافة بـ46 نقطة توازنه، بعد سقوطه المدوي أمام الهلال في الجولة الـ19، بخماسية نظيفة، وتمكن من الفوز في مباراتين متتاليتين، على الفيحاء ثم الباطن، واستفاد من تعثر النصر أمام الهلال، لينتزع المركز الثاني من جديد، ويطمح الليث في مواصلة طريقه نحو الصدارة بنفس القوة التي عادت إليه، في ظل تكامل عناصره وعدم وجود أي غيابات. على الجهة الأخرى، خرج العميد صاحب الصدارة بـ54 نقطة من الكلاسيكو أمام الهلال بمكاسب معنوية، رغم خسارة المباراة، حيث أشاد المراقبون بالعرض الذي قدمه الفريق، رغم ما عاناه في تلك المباراة من نقص عناصر مؤثرة وأساسية، ويستعيد صانع ألعابه إيجور كورونادو، الغائب عن المباريات منذ الجولة الـ15، لإصابته بتمدد في الرباط الجانبي للركبة، وتعافى اللاعب تماما من الإصابة، وأصبح جاهزا للمباريات.
مهمة أسهل
في بريدة، وعلى ملعب مدينة الملك عبدالله الرياضية ستكون مهمة الهلال الرابع بـ43 أمام مضيفه الرائد التاسع برصيد 29 نقطة، أسهل نسبيًا، مقارنة مع المباريات الثقيلة التي خاضها في الأيام الماضية، لا سيما وأنه واصل انتصاراته المتتالية مع دياز، الذي قاد الفريق للفوز على الشباب وعلى الحزم ثم على النصر، وأخيرًا على الاتحاد، لكنه تلقى أول هدف بالدوري مع الأرجنتيني، وفي المقابل يريد الرائد أن يستمر في حصد النقاط عقب عودته للانتصارات أمام الفيحاء في الجولة السابقة، وتأمين نفسه في مراكز الدفء.
قمة مزعجة
على إستاد الأمير فيصل بن فهد بالرياض، تبرز القمة الكبرى التي تجمع الشباب وضيفه الاتحاد، في لقاء تعدل نقاطه الثلاث ضعفها، لما لها من أهمية وكون اللقاء يجمع فريقين منافسين على اللقب ويحلان في الصدارة والوصافة. استعاد الليث الذي يحل في الوصافة بـ46 نقطة توازنه، بعد سقوطه المدوي أمام الهلال في الجولة الـ19، بخماسية نظيفة، وتمكن من الفوز في مباراتين متتاليتين، على الفيحاء ثم الباطن، واستفاد من تعثر النصر أمام الهلال، لينتزع المركز الثاني من جديد، ويطمح الليث في مواصلة طريقه نحو الصدارة بنفس القوة التي عادت إليه، في ظل تكامل عناصره وعدم وجود أي غيابات. على الجهة الأخرى، خرج العميد صاحب الصدارة بـ54 نقطة من الكلاسيكو أمام الهلال بمكاسب معنوية، رغم خسارة المباراة، حيث أشاد المراقبون بالعرض الذي قدمه الفريق، رغم ما عاناه في تلك المباراة من نقص عناصر مؤثرة وأساسية، ويستعيد صانع ألعابه إيجور كورونادو، الغائب عن المباريات منذ الجولة الـ15، لإصابته بتمدد في الرباط الجانبي للركبة، وتعافى اللاعب تماما من الإصابة، وأصبح جاهزا للمباريات.
مهمة أسهل
في بريدة، وعلى ملعب مدينة الملك عبدالله الرياضية ستكون مهمة الهلال الرابع بـ43 أمام مضيفه الرائد التاسع برصيد 29 نقطة، أسهل نسبيًا، مقارنة مع المباريات الثقيلة التي خاضها في الأيام الماضية، لا سيما وأنه واصل انتصاراته المتتالية مع دياز، الذي قاد الفريق للفوز على الشباب وعلى الحزم ثم على النصر، وأخيرًا على الاتحاد، لكنه تلقى أول هدف بالدوري مع الأرجنتيني، وفي المقابل يريد الرائد أن يستمر في حصد النقاط عقب عودته للانتصارات أمام الفيحاء في الجولة السابقة، وتأمين نفسه في مراكز الدفء.
