إسلاموفوبيا

عودة للموسوعة
جزء من سلسلة عن
الإسلاموفوبيا
احتجاج صامت ضد الإسلاموفوبيا في واشنطن العاصمة.
رابطة الدفاع الإنجليزية اليمينة المتطرفة تنظم مظاهرات ضد الإسلاموية، ولكن ينتقدها الأغلبية بأنها تستهدف المسلمين بشكل عام.
أحد المتظاهرين الأمريكيين من اليمين المنطرف يحمل لافتة تُعبّر عن مناهضته للإسلام.

إسلاموفوبيا أورهاب الإسلام (بالإنجليزية: Islamophobia)‏ هوالتحامل والكراهية والخوف من الإسلام أومن المسلمين. وبالأخص عندما يُنظَر للإسلام كقوة جيوسياسية أوكمصدر للإرهاب، ولج المصطلح إلى الاستخدام في اللغة الإنجليزية عام 1997 عندما قامت خلية تفكير بريطانية يسارية التوجه تدعى رنيميد ترست، باستخدامه لإدانة مشاعر الكراهية والخوف والحكم المسبق الموجهة ضد الإسلام أوالمسلمين. برغم استخدام المصطلح على نطاق واسع حالياً، إلا حتى المصطلح والمفهوم الأساسي له تعرض لانتقادات شديدة. عهد بعض الباحثون الإسلاموفوبيا بأنها شكل من أشكال العنصرية. آخرون اعتبروها ظاهرة مصاحبة لتزايد عدد المهاجرين المسلمين في الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، وربطها البعض الآخر بأحداث 11 سبتمبر.

أصل التسمية والتعريف

الإسلاموفوبيا حدثة مستحدثة، تتكون من حدثتي إسلام وفوبيا، وهي لاحقة يُقصد بها الخوف أوالرهاب الغير العقلاني من شيء يتجاوز خطره العملي المفترض. قاموس أكسفورد الإنجليزي يعهد الإسلاموفوبيا بـ"الخوف والكراهية الموجهة ضد الإسلام، كقوة سياسية تحديداً، والتحامل والتمييز ضد المسلمين". عرّف باحث الدين المقارن السويدي ماتياس غارديل المصطلح بأنه "الإنتاج الاجتماعي للخوف والتحامل على الإسلام والمسلمين، بما في ذلك الأفعال الرامية لمهاجمة أوالتمييز ضد أوعزل أشخاص بناءاً على افتراضات ارتباطهم بالإسلام أوالمسلمين".

شكلت رنيميد ترست عام 1996 لجنة عن المسلمين البريطانيين والإسلاموفوبيا برئاسة غوردون كونواي، نائب مستشار جامعة ساسكس.عنوان تقرير اللجنة كان الإسلاموفوبيا: تحدٍ لنا جميعاً، ونشر من وزير الداخلية السابق جاك سترو. تم تعريف الاسلاموفوبيا وفق التقرير باعتبارها "نظرة إلى العالم تنطوي على كراهية ومخاوف لا أساس لها ضد المسلمين، تؤدي إلى ممارسات تمييزية وإقصائية". وفقاً للتقرير، يضم ذلك الآراء التي تجادل بأن الإسلام لا يشهجر مع الثقافات الأخرى في أي قيمة، أنه أحط وأدنى منزلة من الثقافة الغربية، وينبغي اعتباره قوة سياسية عنيفة وليس مجرد معتقد ديني. تقول رنيميد ترست لا يوجد كيان واحد للأسلاموفوبيا، فهناك "إسلاموفوبيات" ولكل منها خصائص مميزة.

الأصول والأسباب

تاريخ المصطلح

وردت إحدى الاستخدامات الأولى لهذا المصطلح في السيرة الذاتيّة للنبي محمد التي خطها المُفكِّر الجزائريّ سليمان بن إبراهيم والرسَّام ألفونس دينيت. ولأنهما يخطان في فرنسا، استخدما مصطلح رهاب الإسلام. خط روبن رتشاردسون في النسخة الإنجليزيّة من الكتاب حتى المصطلح لا يُترجم إلى "الإسلاموفوبيا/رهاب الإسلام" لكن إلى "المشاعر المناوئة للإسلام". ذكر داهوإيزرهوني الكثير من الاستخدامات الأخرى للمصطلح تعود إلى 1910 ومن 1912 و1918 في فرنسا. لم تحظى تلك الاستخدامات الأولى للمصطلح بنفس دلالة المصطلح في الاستخدام الحديث حسب إشارة كريستوفر ألين، حيث وصفوا الخوف من الإسلام بواسطة النسويّات المسلمات والليبراليّين المسلمين، بدلًا من خوف غير المسلمين من المسلمين. على الجانب الآخر، يجادل فرناندوبرافولوبيز حتى استخدام سليمان ودينيت للمصطلح يُعتبر نقدًا للعداء الشديد الذي يظهره الأصوليّ البلجيكيّ هنري لامينس للإسلام، حيث رأوا حتى مشروعه "حملة زائفة فهميًّا لإسقاط الإسلام إلى الأبد".

ظهر الاستخدام الأول للمصطلح في اللغة الإنجليزيّة، طبقًا لقاموس أكسفورد، في 1923 في منطق في "مجلة الدراسات اللاهوتيّة The Journal of Theological Studies". ولج المصطلح بعد ذلك للاستخدام العام بنشر تقرير رونيميدي ترست عام 1997. "أكَّد كوفي عنان في مؤتمر عام 2004 بعنوان [لقاءة الإسلاموفوبيا] على أهمية صياغة هذا المصطلح من أجل لقاءة التعصُّب المتزايد للإسلام".

الآراء المتباينة عن الإسلام

أثار تقرير رونيميدي الآراء "المغلقة" في لقاءة الآراء "المفتوحة" عن الإسلام، وصرَّح حتى الآراء المغلقة تتوافق مع رهاب الإسلام:
  1. يُنظر للإسلام باعتباره دين متحجِّر وثابت ولا يتجاوب مع التغيُّرات
  2. يُنظر إليه بأنه منفصل و"غيريّ". أي أنه لا يحتوي على قيم يتشاركها مع الثقافات الأخرى، فلا يؤثِّر عليهم ولا يتأثر بهم
  3. يُنظر إليه بأنه أحط منزلة من الغرب، ويُنطق أنه بربريّ وغير عقلانيّ وبدائيّ ومُتحيِّز جنسيًّا
  4. يُنظر إليه بأنه دين عنيف وعدوانيّ وخطر ويُشجِّع على الإرهاب ويدعم تصادم الحضارات
  5. يُنطق أنه أيديولوجيا سياسيّة تُستخدم للأغراض السياسيّة والعسكريّة
  6. تُستعمل العداوة ضد الإسلام لتبرير الممارسات التمييزيّة ضد المسلمين واستثنائهم من المجتمع
  7. تُعتبر العداوة ضد الإسلام أمرًا طبيعيًّا ومعياريًّا
  8. يغض الغرب الطرف عن أي انتقادات له من المسلمين

تُقابل تلك الآراء المغلقة عن الإسلام بالآراء المفتوحة في التقرير، حيث تحترم تلك الآراء المفتوحة الإسلام وتسمح بالخلاف المشروع والحوار والنقد.

سياسات الهويّة

يُقترح حتى رهاب الإسلام مرتبط بسياسات الهويّة ويُعطي المتمسكون به فوائد تكوين هويّة في معارضة الإسلام بصورته السلبيّة. يحدث ذلك في شكل الصواب الذاتيّ ولوم صنَّاع الهويّة، تخط دافينا بهاندار:

«إن مصطلح ثقافيّ أصبح مرادفًا للتصنيف الإثنيّ أوتصنيفات الأقليّة. إنه يُظهر الثقافة ككيان مُجرَّد عن ممارسات الحياة اليوميّة وبالتالي يُمثِّل وهمًا حتى للناس روحًا ما. يؤدي ذلك إلى تنميط الهويّة الثقافيّة ونسب بعض القيم إلى الأقليات الثقافيّة.»

إنها ترى ذلك فخًا أنطولوجيًّا يعيق تصور الثقافة كشيء "يتموضع ماديًّا في ممارسات الحياة اليوميّة، ويقع في إطار الزمان والمكان وليس على المستوى المجرَّد عن عادة أوثقافة ما فقط". في بعض المجتمعات، يكتسب المفهوم ظهيرًا ماديًّا بسبب النظر إلى الإسلام كـ"آخر" قوميّ، حيث يقوم عزلهم والتمييز ضدهم على أساس دينهم وحضارتهم المتنوعة عن هويّة وتنطقيد الممارسين للتمييز. من الأمثلة على ذلك التمييز الواقع على الباكستانيّين والجزائريّين المهاجرين إلى بريطانيا وفرنسا بالتحديد. طبقًا لمالكولم براون وروبرت ميلز، يتقاطع هذا الموقف مع العنصريّة، بالرغم من حتى رهاب الإسلام نفسه ليس نوعًا من العنصريّة. يخط براون وميلز حتى الخطاب الرهابيّ يتسم بجمع ثلاث مستويات وهي الجنسيّة (سعوديّ مثلًا) والدين (مسلم) والسياسة (إرهابيّ، أصوليّ) بالرغم من حتى معظم الأديان الأخرى ليست مرتبطة بالإرهاب أوالإثنيّة أوالتمييز القوميّ. ويشيران إلى حتى "الكثير من عمليات التنميط والمعلومات المغلوطة التي تساهم في بلورة الإسلاموفوبيا لها جذور ترجع إلى مفهوم مُعيَّن عن الإسلام".

أنتجت عمليات التنميط ثنائيّة الطريقة، الناتجة عن رهاب الإسلام، بعض الخطابات الجدليّة الشائعة، مثل التوجهات الليبراليّة تجاه مساواة الجندر والمثليين. حذَّرت "كريستينا هو" من تأطير مساواة الجندر داخل إطار استعماريّ أوأبويّ، قائلة حتى ذلك من الممكن يحدُّ من قدرة النساء من الحديث عن مشاكلهن ومخاوفهن.

علاقته بالأيديولوجيات

تجادل كورا أليكسا دوفنغ، العالمة في مركز دراسات الهولوكوست والأقليات الدينيّة في النرويج، حتى هناك تشابهات واضحة بين الخطاب الرهابيّ ضد الإسلام وبين معاداة الساميّة في فترة ما قبل النازيّة في أوروبا. من ضمن المخاوف القائمة تلك المتعلِّقة بالتهديدات التي يتعرَّض لها نموالأقليات وتهديدات على دور العبادة والتنطقيد الدينيّة وشكوك بشأن إمكانية تضمينهم في المجتمع، ومخاوف حول جرائم جنسيّة ومخاوف مبنيّة على شعور بالدونيّة الثقافيّة تاريخيًا، وعداء لقيم التنوير الأوروبيّ الحديث.

يجادل ماتي بونزي حتى هناك اختلافات واضحة بين رهاب الإسلام ومعاداة الساميّة. حيث كانت معاداة الساميّة وثيقة الارتباط بعمليات البناء القوميّ الأوروبيّة، فهويرى رهاب الإسلام كتخوُّف على الحضارة الأوروبيّة كنقطة مركزيّة. وعلى الجانب الآخر ترى دوفنغ حتى الخطاب الرهابيّ يضم عنصرًا قوميًّا على الأقل في النرويج.

وللمزيد من التشابهات والاختلافات بين رهاب الإسلام ومعاداة السامية، يقول سابين شيفر، رئيس معهد المسئوليّة الإعلاميّة في إيرلانجين، مُعرِّفًا رهاب الإسلام بأنه عنصريّة ضد المسلمين. ويشير إلى وجود اصطلاحات متشابهة مثل "تهويد/أسلمة" وتشبيهات مثل "دولة داخل الدولة"، تستخدم للإشارة إلى اليهود والمسلمين. إضافة لذلك يستخدم الخطابان بعض الأدوات الخطابيّة و"أوامر دينيّة" من المفترض أنها مثبتة بالمصادر الدينيّة، ونظريات مؤامرة.

تنشأ الاختلافات بين رهاب الإسلام ومعاداة الساميّة في الخطر على "الغرب المسيحيّ". حيث يُنظر إلى المسلمين بنظرة "دونيّة" و"خطر خارجيّ"، بينما يُنظر إلى اليهود بأنهم ذووقوة مطلقة و"خطر داخليّ" خفيّ.

يصف "العمل الاجتماعيّ والأقليات: وجهات نظر أوروبيّة Social Work and Minorities: European Perspectives" رهاب الإسلام كنوعٍ جديدٍ من العنصريّة في أوروبا، مجادلًا حتى "رهاب الإسلام هوشكل آخر من العنصريّة مثل معاداة الساميّة، وهومصطلح منتشر في أوروبا كنظير لمصطلحات أخرى مثل العنصريّة والتعصُّب والخوف من الآخر". يعتبر إدوارد سعيد رهاب الإسلام، كما يذكر في الاستشراق، أنه يندرج تحت تقليد أوروبيّ قديم مُعادي للساميّة. بينما يلاحظ آخرون حتى هناك انتنطق من معاداة الآسيويّين إلى معادة العرب ثم معاداة الإسلام، بينما يقول البعض أنه عنصرة للدين. طبقًا لتقرير عن مؤسسة بريطانيّة معاديّة للعنصريّة، تتحالف جماعة "قابل الجهاد" مع منظمات أخرى في أمريكا وأوروبا، حتى وصل عدد الهيئات المتحالفة إلى 190 مجموعة، يشاركون جميعًا في نشر الخطاب الرهابيّ ضد الإسلام. يخط إنجريد رامبرغ في "رهاب الإسلام ونتائجه على الشباب" قائلًا: "إن رهاب الإسلام انتهاك لحقوق الإنسان وتهديد للتماسك الاجتماعيّ، سواءً كان في شكل العنصريّة اليوميّة والتمييز أوفي أشكال أكثر تطرفًا". كما يسمِّي الأستاذ في جامعة جورج تاون، جون إسبوسيتورهاب الإسلام بأنه "معاداة الساميّة الجديدة".

وفي استطلاع للمسلمين الأمريكيّين عام 2018، عثر معهد السياسة الاجتماعيّة حتى الذين سجلوا نتائج أعلى في مؤشر رهاب الإسلام (أي كانوا أكثر رهبة) كانوا مرتبطين بـ:

  • موافقة أكبر على استهداف المدنيّين، سواء أكانت مجموعة عسكريّة أوفرديّة
  • قبول ضمنيّ لتقليل الحريّة الصحفيّة والمؤسسيّة لرقابة هجوم إرهابيّ محتمل
  • دعم أكبر لما يُطلق عليه "حظر إسلاميّ" ومراقبة المساجد الأمريكيّة (أومنع بنائها من الأساس)

معارضة التعدد الثقافيّ

طبقًا لجبريل مارانشي، ترتبط زيادة حدة رهاب الإسلام في الغرب بارتفاع انتقادات تعدد الثقافات. يستنتج مارانشي حتى رهاب الإسلام هوخوف من تعدد الثقافات والتأثير المُربك الذي من الممكن يُحدثه الإسلام على أوروبا والغرب في العموم خلال العمليات بين-الثقافيّة.

مظاهر

وسائل الإعلام

وفقًا لإليزابيث بول في موسوعة الدراسات العرقية والإثنية ، فقد تم انتقاد وسائل الإعلام لارتكابها رهاب الإسلام. تستشهد بدراسة حالة فحصت عينة من الموضوعات في الصحافة البريطانية بين عامي 1994 و2004 ، والتي خلصت إلى حتى وجهات نظر المسلمين كانت ممثلة تمثيلا ناقصا وأن القضايا التي تنطوي على المسلمين عادة ما تصورهم في ضوء سلبي. مثل هذه الصور، حسب بول، تضم تصوير الإسلام والمسلمين كتهديد للأمن والقيم الغربية. خط بن وجواد حتى العداء للإسلام والمسلمين "يرتبط ارتباطًا وثيقًا بالتصوير الإعلامي للإسلام على أنه همجي وغير عقلاني وبدائي ونوع من الجنس". يستشهد إيجوروفا وتيودور بالباحثين الأوروبيين في الإشارة إلى حتى التعبيرات المستخدمة في وسائل الإعلام مثل "الإرهاب الإسلامي" و"القنابل الإسلامية" و"الإسلام العنيف" قد أسفرت عن تصور سلبي للإسلام. انتقد كتاب جون إي ريتشاردسون (Miss) لعام 2004 (الإسلام) الذي يمثل الإسلام: العنصرية والخطابة في الصحف البريطانية الواسعة ، وسائل الإعلام البريطانية لنشرها الصور النمطية السلبية عن المسلمين وإثارة التحامل ضد المسلمين. في دراسة أخرى أجراها جون ريتشاردسون، عثر حتى 85 ٪ من الموضوعات في الصحف السائدة تعاملت مع المسلمين ككتلة متجانسة تم تصورها على أنها تهديد للمجتمع البريطاني.

في عام 2009 ، انتقد مهدي حسن من صحيفة نيوستيتسمان الإعلام الغربي بسبب الإفراط في الإبلاغ عن عدد قليل من الحوادث الإرهابية الإسلامية ولكنه قلل من عدد الهجمات الإرهابية غير الإسلامية المخطط لها والتي نفذها "الأشخاص البيض غير الإيرلنديين". تشير دراسة أجريت عام 2012 إلى حتى المسلمين في مختلف الدول الأوروبية، مثل فرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة، يعانون من أعلى درجات الخوف من الإسلام في وسائل الإعلام. شخصيات إعلامية متهمة بالإرهاب. وصفها النعي في الجارديان للصحفية الإيطالية أوريانا فلاتشي بأنها "سيئة السمعة بسبب رهاب الإسلام" [هكذا]. نشر معهد السياسة الاجتماعية والتفاهم تقريراً في عام 2018 حيث صرحوا فيه: "فيما يتعلق بالتغطية الإعلامية المطبوعة، تلقى الجناة المسلمون ضعف الكمية المطلقة للتغطية الإعلامية مثل نظرائهم غير المسلمين في حالات أعمال العنف المكتملة. بالنسبة إلى المؤامرات "الفاشلة" ، تلقوا التغطية الإعلامية سبعة أضعاف ونصف نظرائهم. "

صاغ المصطلح "صناعة رهاب الإسلام" بواسطة "ناثان لين" و" جون إسبوزيتو" في كتاب 2012 " رهاب الإسلام: كيف من الممكن أن يصنع الحق الخوف من المسلمين" . على عكس علاقة المشتري والبائع، فهي علاقة المنفعة المتبادلة، حيث تتقارب الأيديولوجيات والميول السياسية لدفع نفس الأجندة. منذ ذلك الحين تمت مناقشة "صناعة رهاب الإسلام" من قبل فهماء آخرين بمن فيهم جوزيف كامينسكي، حاتم بازيان، أرلين شتاين، زكية سالم، رضا أصلان ، أردوغان شيبولي، وديبا كومار، ورسم الأخير مقارنة بين "صناعة الخوف من الإسلام" وعصر الحرب الباردة المكارثية .

تعمل بعض وسائل الإعلام بشكل صريح ضد رهاب الإسلام. في عام 2008 ، نشرت النزاهة والدقة في إعداد التقارير ("FAIR") دراسة بعنوان "Smearcasting ، وكيف ينتشر الإسلاموفوف التعصب والخوف والتضليل". يستشهد التقرير بالكثير من الحالات التي قام فيها السائدون أوالمقربون من التيار السائد من الصحافيين والمؤلفين والأكاديميين بإجراء تحليلات تجعل السمات السلبية جزءًا لا يتجزأ من التكوين الأخلاقي للمسلمين. أنشأ FAIR أيضًا " منتدى لمناهضة الإسلاموفوبيا والعنصرية " ، صُمم لمراقبة التغطية في وسائل الإعلام وإقامة محادثة مع المنظمات الإعلامية. في أعقاب هجمات 11 سبتمبر 2001 ، تم تقديم "أسبوع التوعية الإسلامية" للجمعية الإسلامية في بريطانيا و"أفضل مهرجان للإسلام البريطاني" لتحسين العلاقات المجتمعية وزيادة الوعي بالإسلام. في عام 2012 ، ذكرت منظمة التعاون الإسلامي أنها ستطلق قناة تلفزيونية للقاءة رهاب الإسلام.

هناك حالات متنامية من رهاب الإسلام في السينما الهندية، أوبوليوود ، في أفلام مثل عامر (2008) ، نيويورك (2009) وMy Name is Khan (2010) ، وهوما يتوافق مع المشاعر المتزايدة المناهضة للأقليات التي تبعت عودة ظهور الحق الهندوسي.

مظاهرة رابطة الدفاع الإنجليزية.تقرأ اللافتة أغلق مركز القيادة والسيطرة في المسجد.

المؤسسات

قدّر تقرير من جامعة كاليفورنيا بيركلي ومجلس العلاقات الأمريكية الإسلامية حتى US$206 million تم تمويله لـ 33 مجموعة كان هدفها الأساسي "تعزيز التحيز ضد الإسلام والمسلمين أوكراهيتهم" في الولايات المتحدة بين عام 2008 و2013 ، مع ما مجموعه 74 مجموعة تساهم في رهاب الإسلام في الولايات المتحدة خلال تلك الفترة.

أوقفوا أسلمة أمريكا (SIOA) ومبادرة الدفاع عن الحرية بوصفهما مجموعات كره من قبل رابطة مكافحة التشهير ومركز قانون الفقر الجنوبي. في أغسطس 2012 ، استحدثت SIOA نادىية إعلامية من خلال رعاية لوحات إعلانية في محطات متروالأنفاق في مدينة نيويورك تزعم أنه كان هناك 19250 هجومًا إرهابيًا من قبل المسلمين منذ أحداث 11 سبتمبر، قائلة "إنها ليست رهاب الإسلام، إنها الإسلاموية". وقت لاحق إعلانات تقول "في أي حرب بين الرجل المتحضر والوحشي، ودعم الرجل المتحضر. ادعم إسرائيل. هزيمة الجهاد. "أدانت عدة مجموعات الإعلانات باعتبارها" خطاب الكراهية "عن جميع المسلمين بينما دافعت مجموعات أخرى عن الإعلان باعتباره انتقادًا ضيقًا للجهادية العنيفة. في أوائل كانون الثاني (يناير) 2013 ، أطلقت مبادرة فريدوم للدفاع إعلانات بجانب 228 ساعة في 39 محطة لمتروالأنفاق في نيويورك تُظهر هجمات عام 2001 على مركز التجارة العالمي مع اقتباس نسب إلى الآية 151 من السورة ثلاثة من القرآن (آل عمران): "سنلقي في قلوب الذين كفروا الرعب". أصرت هيئة المرور العابر في مدينة نيويورك، التي نطقت إنها ستضطر إلى حمل الإعلانات على أساس التعديل الأول، على احتواء 25٪ من الإعلان على إخلاء من سلطة العبور. كما تم انتقاد هذه الإعلانات.

وصفت رابطة الدفاع الإنجليزية (EDL) ، وهي منظمة في المملكة المتحدة، بأنها معادية للمسلمين. تم تشكيلها في عام 2009 لمعارضة ما تعتبره انتشارًا للإسلاميين والشريعة الإسلامية والتطرف الإسلامي في المملكة المتحدة. غادر القائد السابق لـ EDL ، تومي روبنسون، المجموعة عام 2013 قائلًا إنها أصبحت متطرفة جدًا وأن الاحتجاجات في الشوارع لم تكن فعالة.

علاوة على ذلك، لاحظ مايكل لافاليت تفجيرات لندن التي سقطت فيسبعة يوليو2005 والجهود الناتجة عن ذلك من قبل السلطات المدنية وسلطات إنفاذ القانون البريطانية للمساعدة في طلب مساعدة المسلمين البريطانيين في تحديد التهديدات المحتملة لإثبات الوقاية باعتبارها رهابا إسلاميا مؤسسيا. تدعي لافاليت حتى هناك استمرارية بين الحكومتين البريطانيتين السابقتين حول الوقاية التي تهدف إلى منع الشباب المسلم من التضليل والتوجيه الخاطئ والتجنيد من قبل المتطرفين الذين يستغلون المظالم من أجل مساعيهم "الجهادية". إذا المطالبة والهجريز على المجتمعات المسلمة والشباب المسلم لمنع حدوث حالات في المستقبل، من قبل السلطات، هوفي حد ذاته كراهية الإسلام، حيث حتى إشراك المجتمعات الإسلامية يفترض أن يبرز ويؤيد تعاطفهم مع بريطانيا وينفي التهديدات المتصورة من داخل مجتمعاتهم.

الرأي العام

مسيرة مناهضة للإسلام في بولندا عام 2015

يختلف مدى المواقف السلبية تجاه المسلمين في أنحاء مختلفة من أوروبا.

وجهات نظر غير مقبولة عن المسلمين، 2016
Country Percent
المجر
  
72%
إيطاليا
  
69%
بولندا
  
66%
اليونان
  
65%
إسبانيا
  
50%
هولندا
  
35%
السويد
  
35%
فرنسا
  
29%
ألمانيا
  
29%
المملكة المتحدة
  
28%

داخل الولايات المتحدة على وجه التحديد، على الرغم من ازدياد رهاب الإسلام، عثر معهد السياسة والتفاهم الاجتماعي (ISPU) أيضًا حتى معظم الأميركيين "يظلون صامدين في التزامهم بالحريات الأساسية في البلاد" ، ومن بينها حرية دين. نطق 86 ٪ من جميع الأمريكيين الذين ضمهم الاستطلاع من قبل ISPU إنهم يريدون "العيش في بلد لا يستهدف أحد بسبب هويتهم الدينية" ، ونطق 83 ٪ من عامة الجمهور لـ ISPU أنهم يؤيدون "حماية الحقوق المدنية للمسلمين الأميركيين" ، وعموما 66٪ من الأميركيين "يعتقدون حتى الخطاب السياسي السلبي تجاه المسلمين يضر بالولايات المتحدة". يظهر حتى الأميركيين العاديين يدركون حقيقة حتى رهاب الإسلام ينتج عنه نتائج تمييزية بالنسبة للمسلمين في أمريكا، حيث وافق 65٪ من عامة الناس. ” يعرض الرسم البياني أدناه البيانات التي تم جمعها من استطلاع المسلمين الأمريكي ISPU 2018 الذي ضم ست مجموعات دينية مختلفة في الولايات المتحدة. تم طلب البيانات الواردة في هذا المخطط للمشاركين الذين استجابوا بعد ذلك على مقياس من أوافق بشدة على عدم الموافقة بشدة. يتم توضيح النسبة المئوية الإجمالية لمن أجابوا وأوافقوا بشدة على ما يلي (ملاحظة: تعبير "W. Evang." تعني White Evangelical ، والتي كانت الدراسة الاستقصائية الديمغرافية المحددة):

السؤال 1: "أريد حتى أعيش في بلد لا يُستهدف فيه أحد بسبب هويته الدينية".

السؤال 2: "الأمور السلبية التي يقولها السياسيون بشأن المسلمين ضارة ببلدنا".

السؤال 3: "معظم المسلمين الذين يعيشون في الولايات المتحدة ليسوا أكثر مسؤولية عن أعمال العنف التي يرتكبها مسلم من أي إنسان آخر".

السؤال 4: "معظم المسلمين الذين يعيشون في الولايات المتحدة هم ضحايا التمييز بسبب عقيدتهم".


10
20
30
40
50
60
70
80
90
100
Muslim
Jewish
Catholic
Protestant
W. Evang.
Non-Affiliated
  •   Question 1 (% Net agree)
  •   Question 2 (% Net agree)
  •   Question ثلاثة (% Net Agree)
  •   Question أربعة (% Net agree)

يمثل الجدول أدناه مؤشر رهاب الإسلام، أيضًا من استطلاع ISPU لعام 2018. تعرض هذه البيانات فهرسًا للإسلاموفوبيا بين الجماعات الدينية في الولايات المتحدة.

مؤشر ISPU الإسلاموفوبيا
معظم المسلمين الذين يعيشون في الولايات المتحدة... (٪ تظهر صافي الموافقين) مسلم يهودي كاثوليكي البروتستانت. الإنجيلية البيضاء غير التابعة عامة الناس
أكثر عرضة للعنف 18% 15٪ 12% 13% 23% 8% 13%
التمييز ضد المرأة 12% 23% 29% 30 ٪ 36٪ 18% 26%
معادون للولايات المتحدة 12% 13% 9% 14٪ 23% 8% 12%
هم أقل تحضرا من الآخرين 8% 6% 4% 6% 10% 1% 6%
يتحملون مسؤولية جزئية عن أعمال العنف التي يرتكبها مسلمون آخرون 10% 16% 11% 12% 14٪ 8% 12%
الفهرس (من 0 إلى 100 كحد أقصى) 17 22 22 31 40 14 24

الخوف من الإسلام

كما أبرز ISPU اتجاهًا معينًا فيما يتعلق بالمشاعر المعادية للمسلمين في رهاب الإسلام داخل الولايات المتحدة بين السكان المسلمين أنفسهم. عندما سئلوا عما إذا كانوا يشعرون حتى معظم الناس يريدون حتى يخجلوا من هويتهم الدينية، وافق 30 ٪ من المسلمين (وهي نسبة أعلى من أي جماعة دينية أخرى). عندما سئلوا عما إذا كانوا يعتقدون حتى مجتمعهم الديني كان أكثر عرضة للسلوك السلبي من المجتمعات الدينية الأخرى، وافق 30٪ من المسلمين، مرة أخرى، على نسبة مئوية أعلى من الجماعات الدينية الأخرى.

اتجاهات

أصبحت رهاب الإسلام موضوعًا يتسم بأهمية اجتماعية وسياسية متزايدة. وفقًا لبن وجواد، ازداد الخوف من الإسلام منذ فتوى آية الله الخميني عام 1989 التي تحرض المسلمين على محاولة اغتال سلمان رشدي ، مؤلف كتاب "الآيات الشيطانية" ، ومنذ هجمات 11 سبتمبر (2001). يخط عالم الأنثروبولوجيا ستيفن فيرتوفيتش حتى النموالمزعوم في رهاب الإسلام قد يرتبط بزيادة الوجود الإسلامي في المجتمع والنجاحات. يقترح نموذجًا دائريًا، حيث تؤدي العداوة المتزايدة تجاه الإسلام والمسلمين إلى اتخاذ تدابير مضادة حكومية مثل المبادئ التوجيهية المؤسسية والتغييرات في التشريعات، والتي قد تؤجج في حد ذاتها مزيدًا من الخوف من الإسلام بسبب زيادة استيعاب المسلمين في الحياة العامة. ويختتم Vertovec: "مع تحول المجال العام لتوفير مكان أكثر وضوحًا للمسلمين، قد تتضخم الميول المعادية للإسلام".

مظاهرة مناهضة للإسلام في بولندا

يزعم باتل، همفريز، ونايك (1998) حتى "رهاب الإسلام كان موجودًا دائمًا في الدول والثقافات الغربية. في العقدين الأخيرين، أصبح الأمر واضحًا وصريحًا ومتطرفًا. " ومع ذلك، ينص Vertovec (2002) على حتى البعض قد لاحظ حتى رهاب الإسلام لم يتصاعد بالضرورة في العقود الماضية، ولكن هناك تم زيادة التدقيق العام فيه. وفقًا لعبد الجليل ساجد، أحد أعضاء لجنة رونيميد ترست المعنية بالمسلمين البريطانيين وكراهية الإسلام، فإن "الإسلاموفوبيا" كانت موجودة في سلالات مختلفة عبر التاريخ، مع جميع نسخة لها سماتها المميزة الخاصة بها وكذلك أوجه التشابه أوالتعديلات من غيرها.

في عام 2005 ، خط ضياء الدين سردار، عالم إسلامي، في صحيفة نيوستيتسمان حتى رهاب الإسلام ظاهرة أوروبية واسعة الانتشار. وأشار إلى حتى جميع دولة لها شخصيات سياسية معادية للمسلمين، مستشهداً بجان ماري لوبان في فرنسا ؛ بيم فورتوين في هولندا ؛ وفيليب فان دير ساند من فلامس بلوك، الحزب القومي الفلمنكي في بلجيكا. جادل سردار بأن أوروبا "ما بعد الاستعمار ، لكنها متناقضة". تعتبر الأقليات مقبولة كطبقة من العمال الوضيدين ، ولكن إذا أرادوا حتىقد يكون التحامل ضد المسلمين متصاعدًا يرتفع إلى السطح. ونطق وولفرام ريختر ، أستاذ الاقتصاد بجامعة دورتموند للتكنولوجيا ، لسردار: "أخشى أننا لم نتفهم من تاريخنا. خوفي الرئيسي هوحتى ما عملناه لليهود قد نعمله الآن للمسلمين. ان المحرقة القادمة ستكون ضد المسلمين ". مخاوف مماثلة، كما لاحظ كينان مالك في كتابه من الفتوى للجهاد، قد أعرب في وقت سابق في المملكة المتحدة من قبل الفيلسوف المسلم شابير أختر في عام 1989، ومسعود شجرة، رئيس ل اللجنة الإسلامية لحقوق الإنسان عام 2000. في عام 2006 ، زعمت سلمى يعقوب ، مستشارة حزب الاحترام ، حتى المسلمين في بريطانيا "تعرضوا لهجمات تذكرنا بالعاصفة الجماعية لمعاداة السامية في العقود الأولى من القرن الماضي". وصف مالك ، وهوزميل أقدم زائر في قسم الدراسات السياسية والدولية والسياسات بجامعة ساري ، هذه المزاعم المتعلقة بمحرقة تختمر بأنها "هستيري إلى حد الوهم" ؛ في حين تم منح اليهود في ألمانيا هتلر التعيين الرسمي ل Untermenschen ، وكانوا يخضعون لتشريع متصاعد قلل من حقوقهم كمواطنين في نهاية المطاف ، أشار مالك إلى أنه في الحالات التي يتم فيها "تمييز المسلمين في بريطانيا ، فغالبًا ماقد يكون ذلك لمعاملة مميزة" مثل تشريع 2005 الذي يحظر "التحريض على الكراهية الدينية" والتمويل الخاص الذي تتلقاه المنظمات والهيئات المسلمة من الحكومة المحلية والوطنية ، والأحكام الخاصة المقدمة من أماكن العمل والمراكز المدرسية والترفيهية للمسلمين ، وحتى اقتراحات رئيس أساقفة كانتربيري روان ويليامز ورئيس اللورد السابق قاضي القضاة ، اللورد فيليبس ، يجب إدخال قانون الشريعة في بريطانيا. الحقيقة ، خط مالك ، حتى شخصيات عامة محترمة مثل أختار وشادجاره ويعقوب بحاجة إلى "درس تاريخي عن المحرقة الحقيقية يكشف كيف من الممكن أن أصبحت ثقافة المظالم الإسلامية مشوهة".

متظاهر يعارض مشروع Park51 ، يحمل علامة ضد الشريعة.

في عام 2006 ، ذكرت ABC News حتى "الرأي العام للإسلام هوأحد ضحايا نزاع ما بعد 11 سبتمبر 2001: ما يقرب من ستة من جميععشرة أمريكيين يعتقدون حتى الدين عرضة للتطرف العنيف ، ونصفهم تقريبا يعتبرونه غير موات ، وواحد في أربعة يعترفون بالمشاعر الضارة بحق المسلمين والعرب على حد سواء ". كما ذكروا حتى 27 بالمائة من الأمريكيين يعترفون بمشاعر تحامل ضد المسلمين. وجدت استطلاعات الرأي التي أجرتها مؤسسة غالوب في عام 2006 حتى 40 في المائة من الأميركيين يعترفون بالتحيز ضد المسلمين ، ويعتقد 39 في المائة حتى على المسلمين حتى يحملوا هويات خاصة. ساءت هذه الاتجاهات فقط مع استخدام كراهية الإسلام كتكتيك لحملة خلال الانتخابات الرئاسية الأمريكية لعام 2008 (مع الكثير من السياسيين والجمهوريين ، بما في ذلك دونالد ترامب ، مؤكدًا حتى المرشح الديمقراطي باراك أوباما هومسلم سراً) ، خلال فترة منتصف عام 2010 الانتخابات (التي تم خلالها تسمية مركز المجتمع الإسلامي المقترح باسم "مسجد الصفر الأرضي" ) ، والانتخابات الرئاسية لعام 2016 ، التي اقترح خلالها المرشح الجمهوري دونالد ترامب حظر دخول جميع المسلمين إلى البلاد. خط الأستاذ المساعد ديبا كومار حتى "رهاب الإسلام يتعلق بالسياسة بدلاً من الدين في حد ذاته" ، وأن شيطنة العرب والمسلمين في الوقت الحاضر من قبل السياسيين الأمريكيين وغيرهم تعتبر عنصرية وكراهية للإسلام ، وتستخدم لدعم ما تصفه حرب ظالمة. حول التأثير العلني لهذا الخطاب ، تقول إذا "أحد عواقب الهجمات التي لا هوادة فيها على الإسلام والمسلمين من قبل السياسيين ووسائل الإعلام هوحتى المشاعر المعادية للإسلام في تزايد". كما أنها تخدع بعض "الأشخاص على اليسار" لاستخدامهم نفس "منطق الإسلاموفوبيا مثل نظام بوش". في هذا الصدد ، يؤكد كومار تأكيدات ستيفن شيهي ، الذي "يتصور الإسلاموفوبيا على أنه تكوين أيديولوجي في سياق الإمبراطورية الأمريكية. القيام بذلك "يسمح لنا بإزالته من أيدي" الثقافة "أومن أسطورة الخالق أوالسلف ، سواء أكان شخصًا أومنظمة أومجتمعًا." التشكيل الإيديولوجي ، في هذا الرواية ، هوكوكبة من الشبكات التي تنتج ، تتكاثر ، تستفيد ، وتتحرك في الخطابات المعادية للإسلام. "

نطق المحرر والباحث عن الدين رضا أصلان حتى "رهاب الإسلام أصبح سائداً في هذا البلد لدرجة حتى الأمريكيين تم تدريبهم على تسقط العنف ضد المسلمين - وليس عذراً ، لكن تسقط ذلك"

وجد مسح للمواقف الاجتماعية البريطانية في يناير 2010 حتى الرأي العام البريطاني "أكثر ميلًا إلى تبني وجهات نظر سلبية تجاه المسلمين من أي جماعة دينية أخرى" ، مع "شعور واحد فقط من بين جميع أربعة" بشعور "إيجابي بالإسلام" ، و"ستشعر غالبية البلاد بالقلق إذا تم بناء مسجد في منطقتهم ، بينما أعرب 15 في المائة فقط عن قلقهم إزاء افتتاح كنيسة".

نطق تقرير صدر عام 2016 عن مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية وجامعة كاليفورنيا ، مركز بيركلي للعرق والجنس ، إذا الجماعات التي تروج للإسلاموفوبيا في الولايات المتحدة حصلت على 206 مليون دولار أمريكي بين عامي 2008 و2013. ونطق مؤلف التقرير "إن الكراهية التي تمولها هذه الجماعات وتحريضها لها عواقب حقيقية مثل الهجمات على المساجد في جميع أنحاء البلاد والقوانين الجديدة التي تميز ضد المسلمين في أمريكا".

رهاب الإسلام له عواقب. في الولايات المتحدة ، أصبح التمييز الديني ضد المسلمين من القضايا المهمة المثيرة للقلق. في عام 2018 ، عثر معهد السياسة الاجتماعية والتفاهم أنه من بين المجموعات التي خضعت للدراسة ، المسلمون هم المجتمع الديني الأكثر عرضة للتمييز الديني ، وكانت البيانات على هذا النحومنذ عام 2015. على الرغم من حتى 61٪ من المسلمين أبلغوا عن تعرضهم للتمييز الديني على مستوى ما و62٪ أفادوا بأن معظم الأميركيين يحملون قوالب نمطية سلبية عن مجتمعهم ، فقد أفاد 23٪ أنهم يعتقدون حتى الإيمان جعلهم يشعرون بأنهم "في غير مكانهم في العالم". هناك تقاطعات مع الهوية العرقية والهوية الجنسية ، حيث من المرجح حتى يتعرض 73٪ من العرب الذين ضمهم الاستطلاع للتمييز الديني ، والنساء المسلمات (75٪) والشباب (75٪) هم الأكثر عرضة للإبلاغ عن تعرضهم للتمييز العنصري. ووجدت الدراسة أيضًا أنه على الرغم من حتى "معظم المسلمين (86٪) يعربون عن اعتزازهم بهويتهم الدينية ، إلا أنهم على الأرجح هم المجموعة التي تمت دراستها للاتفاق على حتى الآخرين يريدونهم حتى يشعروا بالعار لتلك الهوية (30٪ من المسلمين لقاء 12٪) من اليهود ، 16 ٪ من غير المنتسبين ، و4-6 ٪ من الجماعات المسيحية). "

بيانات جرائم الكراهية المعادية للإسلام في الولايات المتحدة

تم جمع البيانات المتعلقة بأنواع جرائم الكراهية من قبل مخط التحقيقات الفيدرالي الأمريكي ( FBI) منذ عام 1992 لتطبيق إملاءات قانون إحصائيات جرائم الكراهية لعام 1990. تشتمل جرائم جرائم الكراهية على جرائم ضد أشخاص (مثل الاعتداءات) وضد الممتلكات (مثل الحرق العمد ) ، ويتم تصنيفها حسب الدوافع المتنوعة القائمة على العرق والدين وغيرها من الدوافع.

عارضة أزياء ترمز لمسلم في كفية ، مربوطة إلى عرض "صنع في الولايات المتحدة الأمريكية" في احتجاج على Park51 في مدينة نيويورك.
احتجاج في سينسيناتي بولاية أوهايو
احتجاجات على الأمر التطبيقي 13769 في طهران ، إيران ،عشرة فبراير 2017

تشير البيانات إلى حتى جرائم الكراهية المعادية للإسلام المسجلة في الولايات المتحدة قفزت بشكل كبير في عام 2001. ثم تراجعت جرائم الكراهية المعادية للإسلام ، لكنها استمرت بوتيرة أعلى بكثير مما كانت عليه في سنوات ما قبل 2001. هذه المستوى تتناقض مع الانخفاض في إجمالي جرائم الكراهية والانخفاض في إجمالي الجرائم في الولايات المتحدة منذ التسعينيات.

على وجه التحديد ، تقارير مخط التحقيقات الفيدرالي السنوية لإحصائيات جرائم الكراهية من 1996 إلى 2013 توثق متوسط أعداد الجرائم المعادية للإسلام في 31 في السنة قبل عام 2001 ، ثم قفزة إلى 546 في عام 2001 (عام هجمات 11 سبتمبر) ، ومتوسط 159 في جميع منذ. ومن بين هذه الجرائم ، حوادث الحرائق المعادية للإسلام التي لها نمط مماثل: بلغ متوسط حوادث الحرق العمد 0.4 في السنة قبل عام 2001 ، وقفزت إلى 18 في عام 2001 ، وبلغ متوسطها 1.5 سنويًا منذ ذلك الحين.

جرائم الكراهية المناهضة للإسلام جميع عام ، وكل جرائم الكراهية ، ومجموع الحرائق المتعمدة هي كما يلي:

جرائم الكراهية المعادية للإسلام جميع جرائم الكراهية
سنة جرائم الحرق العمد مجموع الجرائم جرائم الحرق العمد مجموع الجرائم
199 0 33 75 10706
1997 1 31 60 9861
1998 0 22 50 9235
1999 1 34 48 9301
2000 0 33 52 9430
2001 18 546 90 11451
2002 0 170 38 8,832
2003 2 155 34 8715
200 2 193 44 9035
2005 0 146 39 8380
2006 0 41 9080
2007 0 133 40 9006
2008 5 123 53 9168
2009 1 128 41 7789
2010 1 186 42 7699
2011 2 175 42 7254
2012 4 149 38 6718
2013 1 165 36 6933
مجموع 38 2613 863 158593
المتوسط الحسابي 2.1 145.2 47.9 8810.7
متوسط 0.40 30.6 57.0 9707
2001 18 546 90 11451
متوسط 1.50 159.5 40,7% 8217

في اللقاء ، انخفض إجمالي عدد الحرائق المتعمدة والجرائم الإجمالية من عام 2001 إلى ما بعد 2001.

جرائم الكراهية المعادية للإسلام في الدول الأوروبية

كانت هناك أيضا تقارير عن جرائم كراهية تستهدف المسلمين في جميع أنحاء أوروبا. زادت هذه الحوادث بعد الهجمات الإرهابية التي تشنها الجماعات المتطرفة مثل داعش. كما اتهمت اليمين المتطرف واليمين الأحزاب والتنظيمات السياسية الشعبوية تأجيج الخوف والكراهية تجاه المسلمين. جرائم الكراهية مثل الحرق والعنف البدني قد تمت محاولتها أوسقطت في النرويج ، بولندا ، السويد ، فرنسا ، إسبانيا ، الدنمارك ، ألمانيا وبريطانيا العظمى. كما أدلى السياسيون بتعليقات معادية للمسلمين عند مناقشة أزمة المهاجرين الأوروبية .

برزت الإسلاموفوبيا في بولندا في أعقاب أزمة المهاجرين. قامت مجلة wSieci بتغطية غلاف مع نساء أبيض تعرضن للاعتداء من قبل الرجال الظلام تحت عنوان "الاغتصاب الإسلامي في أوروبا" الذي أثار الغضب ، وتمت مقارنته بنادىية الحرب العالمية الثانية بنفس الصور. في حين حتى الجناح المعتدل للكنيسة الكاثوليكية قد تبنى التسامح ، فإن الأصوات المحافظة ، المرتبطة بالجناح المحافظ للكنيسة ، المعبر عنها في Fronda.pl وPolonia Christiana (PCh24.pl) كانت مهمة في إسهامها في التنميط عن اللاجئين والمسلمين. .

تقارير المنظمات الحكومية

وفقًا لمسح أجرته المفوضية الأوروبية في عام 2015 ، فإن 13٪ من المجيبين سيكونون غير مرتاحين تمامًا للعمل مع إنسان مسلم ([370]) ، مقارنة بـ 17٪ مع متحول جنسي أوإنسان متحول جنسيًا ([371]) و20٪ مع إنسان من الروما ([372]).

تم تطبيق أكبر مشروع لرصد الإسلاموفوبيا بعد الحادي عشر من سبتمبر من قبل هيئة مراقبة الاتحاد الأوروبي والمركز الأوروبي لمراقبة العنصرية وكراهية الأجانب (EUMC). استند تقريرهم الصادر في مايو2002 "تقرير موجز عن رهاب الإسلام في الاتحاد الأوروبي بعد 11 سبتمبر 2001" ، الذي خطه كريس ألين ويورغن س. نيلسن من جامعة برمنجهام ، إلى 75 تقريرًا - 15 من جميع دولة عضوفي الاتحاد الأوروبي. سلط التقرير الضوء على الانتظام الذي أصبح فيه المسلمون العاديون أهدافًا لهجمات انتقامية مسيئة وأحيانًا عنيفة بعد 11 سبتمبر. على الرغم من الاختلافات المحلية داخل جميع دولة عضو، فإن تكرار الهجمات على سمات الإسلام والمسلمين المعروفة والمرئية كان أبرز ما توصل إليه التقرير. وتألفت الحوادث من الإساءة اللفظية ، وإلقاء اللوم على جميع المسلمين في الإرهاب ، وإزالة حجاب النساء بالقوة ، والبصق على المسلمين ، ووصف الأطفال " أسامة " ، والاعتداءات العشوائية. تم نقل عدد من المسلمين إلى المستشفى وفي حالة واحدة أصيبوا بالشلل. كما ناقش التقرير تصوير المسلمين في وسائل الإعلام. تم تحديد السلبية المتأصلة ، والصور النمطية ، والتمثيل الخيالي ، والرسوم الكاريكاتورية مبالغ فيها. وخلص التقرير إلى حتى "تقبلاً أكبر للأفكار والمشاعر المعادية للمسلمين وغيرها من كراهية الأجانب قد ، وقد يستمر ، حتى يصبح أكثر تسامحًا".

أصدرت EUMC منذ ذلك الحين عددًا من المنشورات المتعلقة بكراهية الإسلام ، بما في ذلك مكافحة معاداة السامية وكراهية الإسلام: جمع المجتمعات (اجتماعات المائدة المستديرة الأوروبية) (2003) والمسلمين في الاتحاد الأوروبي: التمييز وكراهية الإسلام (2006).

تقول أستاذة تاريخ الدين ، آن صوفي روالد ، إذا الإسلاموفوبيا تم الاعتراف به كشكل من أشكال التعصب إلى جانب كراهية الأجانب ومعاداة السامية في "منتدى ستوكهولم الدولي لمكافحة التعصب" ، الذي عقد في يناير 2001. اعتمد المؤتمر الذي حضرته الأمينة العامة للأمم المتحدة كوفي عنان والمفوضة السامية لحقوق الإنسان ماري روبنسون والأمين العام لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا جان كوبيس وممثلوالاتحاد الأوروبي ومجلس أوروبا إعلانًا لمكافحة ". الإبادة الجماعية والتطهير العرقي والعنصرية ومعاداة السامية وكراهية الإسلام وكراهية الأجانب ، ومكافحة جميع أشكال التمييز العنصري والتعصب المتصلين بها ".

وجدت منظمة التعاون الإسلامي ، في تقريرها الخامس إلى مرصد الإسلاموفوبيا لعام 2012 ، "إضفاء الطابع المؤسسي على ظاهرة رهاب الإسلام وإضفاء الشرعية عليها" في الغرب على مدى السنوات الخمس الماضية.

في عام 2014 ، عرّف Integrationsverket (المجلس الوطني السويدي للتكامل) الإسلاموفوبيا بأنها "العنصرية والتمييز المعبران عنهما تجاه المسلمين".

في عام 2016 ، قدم تقرير الخوف من الإسلام الأوروبي (EIR) "تقرير الخوف من الإسلام الأوروبي 2015" في البرلمان الأوروبي الذي يحلل "الاتجاهات في انتشار الخوف من الإسلام" في 25 دولة أوروبية في عام 2015. تعهد EIR كراهية الإسلام بأنها عنصرية معادية للمسلمين. في حين حتى جميع الانتقادات الموجهة للمسلمين أوالإسلام ليست بالضرورة معادية للإسلام ، إلا حتى المشاعر المعادية للمسلمين المعبّر عنها من خلال المجموعة المهيمنة التي تفشل وتستبعد المسلمين من أجل السلطة هي.

بحث عن رهاب الإسلام وعلاقته

وفقًا لبيانات مركز بيوللأبحاث الذي أعده VoxEurop ، في بلدان الاتحاد الأوروبي ، فإن الموقف السلبي تجاه المسلمين يتناسب عكسياً مع التواجد العملي

وقد أجريت دراسات مختلفة للتحقيق في رهاب الإسلام وارتباطه بين أغلبية السكان وبين الأقليات المسلمة نفسها. بادئ ذي بدء ، أظهرت دراسة تجريبية حتى المواقف المعادية للمسلمين قد تكون أقوى من المواقف الأكثر رهابًا للأجانب . علاوة على ذلك ، تشير الدراسات إلى حتى التحيز المعادي للمسلمين بين أغلبية السكان يتم تفسيره بشكل أساسي من خلال تصور المسلمين على أنه تهديد ثقافي ، وليس تهديدًا لاقتصاد الدولة المعنية. أظهرت الدراسات التي هجرز على تجربة رهاب الإسلام بين المسلمين حتى تجربة التمييز الديني ترتبط بانخفاض الهوية الوطنية والهوية الدينية الأعلى. بمعنى آخر ، يظهر حتى التمييز الديني يدفع المسلمين إلى زيادة ارتباطهم بدينهم وتقليص هويتهم مع بلد إقامتهم. تشير بعض الدراسات كذلك إلى حتى الخوف من الإسلام المجتمعي يؤثر سلبًا على صحة الأقليات المسلمة. أظهرت إحدى الدراسات حتى إدراك المجتمع المعاصر للإسلام يرتبط بمزيد من المشكلات النفسية ، مثل الاكتئاب والعصبية ، بصرف النظر عما إذا كان الفرد المعني قد تعرض شخصياً للتمييز الديني. كما يقترح مؤلفوالدراسة ، قد لا تكون قوانين مكافحة التمييز كافية لحماية الأقليات المسلمة حماية تامة من بيئة معادية لجماعتهم الدينية.

فريد حافظ وأنس البيركلي ينشران تقريرًا سنويًا عن الخوف من الإسلام الأوروبي منذ عام 2015. يهدف تقرير الإسلاموفوبي الأوروبي إلى تمكين صانعي السياسات وكذلك الجمهور من مناقشة قضية الخوف من الإسلام بمساعدة البيانات النوعية. هذا هوالتقرير الأول الذي يغطي مجموعة واسعة من دول أوروبا الشرقية مثل صربيا وكرواتيا والمجر وليتوانيا ولاتفيا. فريد حافظ هورئيس تحرير الكتاب السنوي لدراسات الإسلاموفوبيا الألمانية-الإنجليزية.

الاتجاهات الجغرافية

وفقا لنيكولاي سينتسوف من اللجنة الوطنية لمكافحة الإرهاب ، فإن تزايد رهاب الإسلام في روسيا يتبع التأثير المتزايد للطائفة الوهابية المحافظة بشدة. تم حظر ترجمات مختلفة للقرآن من قبل الحكومة الروسية لتشجيع التطرف وتفوق المسلمين. الخطاب المعادي للمسلمين يتزايد في جورجيا. في اليونان ، ترافق رهاب الإسلام المشاعر المعادية للمهاجرين ، حيث يمثل المهاجرون الآن 15٪ من سكان البلاد و90٪ من المداخل غير القانونية للاتحاد الأوروبي تمر عبر اليونان. في فرنسا ، يرتبط الخوف من الإسلام ، جزئياً ، بتنطقيد الفهمانية القديمة. في بورما ، اتُهمت حركة 969 بأحداث مثل أعمال الشغب التي سقطت في ولاية راخين عام 2012 .

لاجئون مسلمون من الروهنجيا يفرون من العنف في ميانمار ذات الأغلبية البوذية في أكتوبر 2017

وجدت جوسلين سيزاري ، في دراستها للتمييز ضد المسلمين في أوروبا ، حتى الشعور المعادي للإسلام قد يحدث من الصعب فصله عن الدوافع الأخرى للتمييز. نظرًا لأن المسلمين ينتمون أساسًا إلى خلفيات المهاجرين وأكبر مجموعة من المهاجرين في الكثير من دول أوروبا الغربية ، فإن كره الأجانب يتداخل مع الإسلاموفوبيا ، وقد يحدث لدى إنسان واحد أوالآخر أوكلاهما. لذلك ، على سبيل المثال ، قد يُظهر بعض الأشخاص الذين لديهم تصور سلبي تجاه المسلمين وموقفهم تجاههم هذا أيضًا تجاه المهاجرين غير المسلمين ، إما ككل أومجموعات معينة (مثل الأوروبيين الشرقيين أوالأفارقة جنوب الصحراء الكبرى أوروما) ، في حين حتى الآخرين لن. نايجل فراج ، على سبيل المثال ، معادٍ للاتحاد الأوروبي ويؤيد الحملات على الهجرة من أوروبا الشرقية ، لكنه مؤيد للهجرة من دول الكومنولث الإسلامية مثل نيجيريا وباكستان. في الولايات المتحدة ، حيث يسيطر المهاجرون من أمريكا اللاتينية وآسيا ، والمسلمون جزء صغير نسبياً ، فإن رهاب الأجانب وكراهية الإسلام يمكن فصلهما بسهولة أكبر. الكلاسيكية هي عامل متداخل آخر في بعض الدول. يحصل المسلمون على ولج أقل وتعليم أقل في فرنسا وإسبانيا وألمانيا وهولندا ، بينما يحصل المسلمون في الولايات المتحدة على ولج وتعليم أعلى من عامة السكان. في المملكة المتحدة ، يُنظر إلى الإسلام على أنه تهديد للفهمانية استجابة لدعوات بعض المسلمين لقوانين التجديف . في هولندا ، يُنظر إلى الإسلام باعتباره قوة محافظة اجتماعيًا تهدد المساواة بين الجنسين وقبول الشذوذ الجنسي.

تشير الشبكة الأوروبية لمناهضة العنصرية (ENAR) إلى حتى جرائم كره الإسلام تزداد في فرنسا وإنجلترا وويلز. في السويد ، ارتفعت الجرائم ذات الدوافع المعادية للإسلام بنسبة 69٪ من عام 2009 إلى عام 2013.

وجد تقرير من أستراليا حتى مستويات رهاب الإسلام بين البوذيين والهندوس أعلى بكثير من مستويات أتباع الديانات الأخرى.

في يوليو2019 ، سقط سفراء الأمم المتحدة من 22 دولة ، بما في ذلك كندا وألمانيا وفرنسا ، رسالة مشهجرة إلى مجلس حقوق الإنسان يدينون فيها إساءة معاملة الصين للأويغور وسوء معاملتها لجماعات الأقليات المسلمة الأخرى ، وحثوا الحكومة الصينية على الإغلاق. معسكرات إعادة التعليم في شينجيانغ .

نقد المصطلح والاستخدام

رغم أنه بحلول العقد الأول من القرن الحادي والعشرين ، أصبح مصطلح "رهاب الإسلام" معترفًا به على نطاق واسع واستُخدم ، وانتُقد استخدامه وبنائه والمفهوم نفسه. خط رولاند إيمهوف وجوليا ريكر ، في منطق يطرح مصطلح "الحُكم الإسلامي" كبديل أفضل ، حتى "... بعض المفاهيم قد نوقشت بحرارة على مدى السنوات العشر الماضية مثل مصطلح الإسلاموفوبيا".

مظاهرة مناهضة للإسلام في الولايات المتحدة

روبن ريتشاردسن، رئيس سابق لرنيميد ترست ومحرر نفس التقرير، نطق بأن مساوئ المصطلح كثيرة للغاية :

  • حدثة فوبيا تعني رهاباً غير عقلاني، وهوسقم عقلي. وبالتالي مصطلح إسلاموفوبيا يقترح حتى المسألة مجرد سقم عقلي يصيب أقلية صغيرة من الناس، ولكنه ليس سقماً عقلياً ولا يخص مجموعة صغيرة من الناس في الواقع.
  • توجيه الإتهامات بالجنون واللا عقلانية سلوك مسيئ وتنمري، يدفع الآخرين لتبني مواقف أكثر دفاعية وتحدياُ.
  • إتهام جميع من تختلف معه في الرأي بالتخلف العقلي والجنون يعفي مستخدمي المصطلح من محاولة فهم خصومهم، ونقاش آرائهم وتصوراتهم.
  • يفشل المصطلح عندما يعزل رهاب أوعداء المسلمين عن عوامل مثل لون البشرة، حالة المهاجرين المسلمين، والخوف من الأصولية.
  • لا يميز المصطلح بين من يكرهون جميع الأديان وبين من يميزون الإسلام تحديداً. الصحفي البريطاني بولي توينبي نطق أنه إسلاموفوبي معلقاً على التقرير، و"مسيحيفوبي" كذلك لولم تكن المسيحية قوة منهكة في بريطانيا، لوكانت المسيحية كما كانت في السابق قوية وغالبة لرأينا أثارها التدميرية كما يعمل الإسلام في البلدان التي يستعبدها، على حد تعبير توينبي.
  • فشل تعريف المصطلح في التفريق بين الاقصاء والتمييز ضد مجموعة إثنية ودينية، وبين عداء وكراهية مجموعة من الممارسات والعبادات لدين ما.

كريس آلن، عالم إجتماع بريطاني، نطق بأن المصطلح يفتقر تعريفاً دقيقاً. يقول بأن الانادىءات والانادىءات المضادة للإسلاموفوبيا قادمة من أقطاب متطرفة، من أولئك الذين يشجبون أي نقد للإسلام والمسلمين ويصنفونه بالإسلاموفوبيا إلى أولئك الذين يتبنون كراهية شديدة وعلنية للمسلمين. بين هذين القطبين، مجال متنوع القضايا وأوسع من ذلك بكثير.

النقاش الأكاديمي

ذكرت جوسلين سيزاري تحديات واسعة النطاق في استخدام ومعنى المصطلح في عام 2006.</ref> وفقًا لموسوعة أوكسفورد للإسلام والسياسة ، "لقد حاصر الكثير من النقاش استخدام المصطلح ، وشكك في كفايته باعتباره واصفًا مناسبًا وهادفًا. ومع ذلك ، نظرًا لأن الإسلاموفوبيا دخلت المعجم الاجتماعي والسياسي على نطاق واسع ، فإن الحجج حول مدى ملاءمة المصطلح أصبحت الآن قديمة " وفي الوقت نفسه ، وفقًا لطبعة 2014 من قاموس فهم الاجتماع من مطبعة جامعة أوكسفورد ،" بالضبط لا يزال النقاش يدور حول معنى الإسلاموفوبيا بين الأكاديميين وصناع السياسات على حد سواء. "لقد أثبت هذا المصطلح إشكالية ويعتبره البعض عقبة أمام النقد البناء للإسلام. يخاف منتقدوه من أنه يمكن تطبيقه على أي نقد للممارسات والمعتقدات الإسلامية ، مما يشير إلى مصطلحات مثل "معادية للمسلمين" بدلاً من ذلك.

تم انتقاد تصنيف وجهات النظر "المغلقة" و"المفتوحة" الواردة في تقرير Runnymede باعتباره تبسيطًا مفرطًا لقضية معقدة من قِبل فهماء مثل كريس ألين وفريد هاليداي وكينان مالك . يقول بول جاكسون ، في دراسة نقدية لجامعة الدفاع الإنجليزية المعادية للإسلام ، إذا المعايير التي وضعها تقرير رونيميد لرهاب الإسلام "يمكن حتى تسمح برفض أي انتقاد للمجتمعات الإسلامية ...". وهويجادل بأن كلاً من الإسلاميين الجهاديين والناشطين من اليمين المتطرف يستخدمون مصطلح "لصرف الانتباه عن المناقشات الأكثر دقة حول هجريبة المجتمعات الإسلامية" ، مما يغذي "لغة الجدالات المستقطبة". فمن ناحية ، يمكن استخدامه "لإغلاق النقاش حول مجالات النقد الحقيقية" فيما يتعلق بالإيديولوجيات الجهادية ، الأمر الذي أدى بدوره إلى رفض جميع اتهامات رهاب الإسلام بأنها "زائفة" من قبل نشطاء اليمين المتطرف. وبالتالي ، فإن المصطلح "يفقد الكثير من قيمته التحليلية".

خط البروفيسور إيلي جوندر أنه يجب استبدال مصطلح "رهاب الإسلام" بحدثة "رهاب الإسلام". نظرًا لأن الخوف من الإسلام هو"رفض السكان على أساس الإسلام" ، تشير الأبحاث الأخرى إلى "الإسلاموية".

أيد الأستاذ محمد تامغيدي من جامعة ماساتشوستس في بوسطن عمومًا تعريف "رهاب الإسلام" كما هومحدد في رهاب الإسلام في رونيميد ترست : تحدٍ لنا جميعًا . ومع ذلك ، يلاحظ حتى قائمة التقرير لوجهات النظر "المفتوحة" للإسلام نفسه تقدم "إطارًا تعريفيًا عن غير قصد للإسلاموفيليا": أي أنه "يقع في فخ اعتبار الإسلام متآلفًا ، بدوره باعتباره يتميز بسمة أوأخرى. ولا يعبر بشكل كافٍ عن عدم تجانس معقد لظاهرة تاريخية تشكلت تفسيراتها وتنطقيدها وتوجهاتها الاجتماعية والسياسية المتناقضة ، وتمت صياغتها ، كما في حالة أي تقليد عالمي ، بواسطة قوى تاريخية عالمية أخرى. "

يقول الفيلسوف مايكل والتزر إذا الخوف من التشدد الديني ، مثل "المتعصبين للهندوتفا في الهند ، والصهيونيين المسيحيين في إسرائيل ، والرهبان البوذيين المتفشيين في ميانمار" ، ليس بالضرورة رهابًا غير منطقي ، ويقارن الخوف من التطرف الإسلامي مع الخوف يمكن للمسلمين واليهود حتى يشعروا تجاه المسيحيين خلال الحروب الصليبية . ومع ذلك ، يخط أيضًا أنه:

الإسلاموفوبيا هي شكل من أشكال التعصب الديني ، وحتى الكراهية الدينية ، وسيكون من الخطأ لأي يساري حتى يدعم المتعصبين في أوروبا والولايات المتحدة الذين يسيئون فهم المسلمين المعاصرين ويشوهون عن عمد. إنهم لا يفرقون بين الدين التاريخي والمتعصبين في هذه اللحظة ؛ إنهم يعتبرون جميع مهاجر مسلم في دولة غربية إرهابياً محتملاً ؛ وفشلوا في إدراك الإنجازات الشاهقة للفلاسفة والشعراء والفنانين المسلمين على مدى قرون عديدة.

لقاءة الإسلاموفوبيا

أوروبا

في 26 سبتمبر 2018 ، أطلق البرلمان الأوروبي في بروكسل "مجموعة أدوات مكافحة الإسلاموفوبيا" (CIK) ، بهدف مكافحة رهاب الإسلام المتزايد في جميع أنحاء الاتحاد الأوروبي وتوزيعه على الحكومات الوطنية وصانعي السياسات الآخرين والمجتمع المدني ووسائل الإعلام . بناءً على أكثر البحوث شمولاً في أوروبا ، فإنه يبحث في أنماط كره الإسلام والاستراتيجيات الفعالة ضده في ثماني دول أعضاء. وهويسرد عشر روايات مسيطرة وعشرة روايات فعالة مضادة.

تقول إحدى مؤلفي CIK ، أمينة عزت نادىس ، حتى النساء المسلمات يتأثرن بشكل غير متناسب بكراهية الإسلام ، استنادًا إلى "تهديد الغرب" و"ضحايا ...التمييز الجنسي الإسلامي ". النهج المتبع في CIK هوخطوة من أربع خطوات: تحديد الروايات المضللة القائمة على المنطق المعيب ؛ توثيقها تفكيك هذه الأفكار لفضح العيوب ؛ وأخيرا ، إعادة بناء الأفكار السائدة حول الإسلام والمسلمين ، واحدة أقرب إلى الواقع. يجب حتى تعكس الأفكار السائدة التي تنتشر في الثقافة الشعبية الخبرات اليومية المتنوعة للمسلمين وإيمانهم.

انظر أيضا

  • الإسلاموفوبيا في وسائل الإعلام
  • الإسلاموفوبيا في أستراليا
  • الإسلاموفوبيا في كندا
  • الإسلاموفوبيا في المملكة المتحدة
  • الإسلاموفوبيا في الولايات المتحدة
  • الإسلاموفوبيا في السويد
  • الإسلاموفوبيا في النرويج
  • الإسلاموفوبيا في ألمانيا
  • الإسلاموفوبيا في حزب المحافظين في المملكة المتحدة (1997–الآن)
  • اضطهاد المسلمين
  • حوادث الإسلاموفوبيا
  • تعصب ديني
  • معاداة المسيحية
  • معاداة السامية

مراجع

  1. ^ "Islamophobia". قاموس أكسفورد الإنجليزي. مؤرشف من الأصل في 19 مايو2019. اطلع عليه بتاريخعشرة نوفمبر 2016. "نسخة مؤرشفة". Archived from the original on 19 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 21 أكتوبر 2019. صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
  2. ^ "islamophobia". Dictionary.com Unabridged. راندوم هاوس. اطلع عليه بتاريخعشرة نوفمبر 2016.
  3. ^ "Islamophobia". قاموس كولينز الإنجليزي. مؤرشف من الأصل في 31 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخعشرة نوفمبر 2016. "نسخة مؤرشفة". Archived from the original on 31 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 21 أكتوبر 2019. صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
  4. ^ Miles & Brown 2003، صفحة 166.
  5. ^ "Oxford English Dictionary: Islamophobia". Oxford University Press. مؤرشف من الأصل في 12 مارس 2020.
  6. ^ "Islamofobi – definitioner och uttryck". Forum för levande historia. مؤرشف من الأصل في 28 يناير 2018. اطلع عليه بتاريختسعة ديسمبر 2015.
  7. ^ Richard T. Schaefer (2008). Encyclopedia of Race and Ethics. SAGE Publications. صفحة 215. ISBN .
  8. ^ Dinet, Alphonse Étienne; ben Ibrahim, Sliman (1918). La Vie de Mohammed, Prophète d'Allah. Paris. cited from Otterbeck, Jonas; Bevelander, Pieter (2006). (PDF) (باللغة السويدية). Anders Lange. Stockholm: Forum för levande historia. ISBN . مؤرشف من الأصل (PDF) في 19 يناير 2012. اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2011. modern orientalists [are partially] influenced by an islamofobia, which is poorly reconciled with science and hardly worthy of our time "نسخة مؤرشفة" (PDF). Archived from the original on 11 مايو2012. اطلع عليه بتاريختسعة فبراير 2019. صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
  9. ^ Allen, Christopher (2010). Islamophobia. Ashgate Publishing. pp. 5–6.
  10. ^ Bravo López, F. (2011). "Towards a definition of Islamophobia: Approximations of the early twentieth century". Ethnic and Racial Studies. 34 (4): 556–73. doi:10.1080/01419870.2010.528440.
  11. ^ "Islamophobia: A Challenge for Us All" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في أربعة أبريل 2019.  (69.7 KB), Runnymede Trust, 1997.
  12. ^ Benn & Jawad 2003، صفحة 162.
  13. Døving, Cora Alexa (2010). "Anti-Semitism and Islamophobia: A Comparison of Imposed Group Identities" (PDF). Tidsskrift for Islamforskning (2): 52–76. مؤرشف من الأصل (PDF) في 29 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2011.
  14. ^ Saunders, Doug (18 September 2012). "Catholics Then, Muslims Now". The New York Times. Retrieved 18 February 2014. نسخة محفوظة 28 فبراير 2018 على مسقط واي باك مشين.
  15. ^ Haddad 2002، صفحة 19.
  16. ^ Fredman, Sandra (2001). Discrimination and human rights: the case of racism. Oxford [Oxfordshire]: دار نشر جامعة أكسفورد. صفحة 121. ISBN .
  17. ^ Islamophobia: A Challenge for Us All, Runnymede Trust, 1997, p. 1, cited in Quraishi, Muzammil (2005). Muslims and crime: a comparative study. Aldershot, Hants, England: Ashgate Publishing. صفحة 60. ISBN .
  18. Holden, Cathie; Hicks, David V. (2007). Teaching the global dimension: key principles and effective practice. New York: روتليدج. صفحة 140. ISBN .
  19. ^ Islamofobi – en studie av begreppet, ungdomars attityder och unga muslimers utsatthet نسخة محفوظة 19 January 2012 على مسقط واي باك مشين., published by Forum för levande historia
    The rise of anti-Muslim racism in Australia: who benefits?
    Poynting; Mason (2006). "Tolerance, Freedom, Justice and Peace?: Britain, Australia and Anti-Muslim Racism since 11 September 2001". Journal of Intercultural Studies. 27 (4): 365–91. doi:10.1080/07256860600934973.
  20. ^ Bhandar, D. (2010). "Cultural politics: Disciplining citizenship". Citizenship Studies. 14 (3): 331–43. doi:10.1080/13621021003731963.
  21. ^ Ho, Christina (July–August 2007). "Muslim women's new defenders: Women's rights, nationalism and Islamophobia in contemporary Australia". Women's Studies International Forum. 30 (4): 290–98. doi:10.1016/j.wsif.2007.05.002. hdl:10453/3255. CS1 maint: ref=harv (link)
  22. ^ Salaita, Steven (Fall 2006). "Beyond Orientalism and Islamophobia: 9/11, Anti-Arab Racism, and the Mythos of National Pride". CR: The New Centennial Review. 6 (2). مؤرشف من الأصل في 12 يونيو2018. اطلع عليه بتاريخ 20 نوفمبر 2015.
  23. ^ Benbassa, Esther (2007). "Xenophobia, Anti-Semitism, and Racism". In Bunzl, Matti (المحرر). (PDF). Chicago: Prickly Paradigm Press. صفحات 86ff. ISBN . مؤرشف من الأصل (PDF) فيتسعة فبراير 2019. اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2011.
  24. ^ Schiffer, S.; Wagner, C. (2011). "Anti-Semitism and Islamophobia – new enemies, old patterns". Race & Class. 52 (3): 77–84. doi:10.1177/0306396810389927.
  25. ^ Poole 2003، صفحة 217.
  26. ^ Benn & Jawad 2003، صفحة 165.
  27. ^ See Egorova؛ تيودور (2003) ص 2-3 ، الذي يستشهد باستنتاجات ماركينا وريبوليدوفي: "أ. ماركينا ، في جي ريبوليدو،" الحوار بين الاتحاد الأوروبي والعالم الإسلامي "في الحوارات بين الأديان: المسيحيون ، اليهود ، المسلمون ، حوليات الأكاديمية الأوروبية للعلوم والفنون ، العدد 24 ، العدد. 10، Austria، 2000، pp. 166–68. "
  28. ^ Richardson, John E. (2004). . John Benjamins Publishing Company. ISBN . مؤرشف من الأصل في 12 مارس 2020.
  29. ^ Richardson, J. E. (2009). "'Get Shot of the Lot of Them': Election Reporting of Muslims in British Newspapers". Patterns of Prejudice. 43 (3–4): 355–77. doi:10.1080/00313220903109276.
  30. ^ Mehdi Hasan (9 July 2009). "Know your enemy". نيوستيتسمان. مؤرشف من الأصل في ثلاثة يوليو2019. اطلع عليه بتاريخ 09 أبريل 2010.
  31. Kunst, J. R.; Sam, D. L.; Ulleberg, P. (2012). "Perceived islamophobia: Scale development and validation". International Journal of Intercultural Relations. 37 (2): 225–37. doi:10.1016/j.ijintrel.2012.11.001.
  32. ^ Obituary of Oriana Fallaci - The Guardian ، 16 سبتمبر 2006. " صحفية إيطالية مثيرة للجدل مشهورة بلقاءاتها وتقارير الحرب ولكن سيئة السمعة لها رهاب الإسلام " "نسخة مؤرشفة". Archived from the original on 14 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 13 أبريل 2020. صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
  33. ^ "Equal Treatment? Measuring the Legal and Media Responses to Ideologically Motivated Violence in the US". The Institute for Social Policy and Understanding (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل فيعشرة أغسطس 2019. اطلع عليه بتاريخ 05 ديسمبر 2018.
  34. ^ Lean, Nathan (2012). The Islamophobia Industry: How the Right Manufactures Fear of Muslims. Pluto Press. صفحة 66.
  35. ^ Kaminski, Joseph (2014). "The Islamophobia Industry, Hate, and Its Impact on Muslim Immigrants and OIC State Development". Islamophobia Studies Journal. 2 (2): 157–176. doi:10.13169/islastudj.2.2.0157.
  36. ^ Bazian, Hatem (21 December 2015). "The Islamophobia Industry and the Demonization of Palestine: Implications for American Studies". American Quarterly. 67 (4): 1057–1066. doi:10.1353/aq.2015.0073. ISSN 1080-6490.
  37. ^ Stein, Arlene; Salime, Zakia (1 February 2015). "Manufacturing Islamophobia: Rightwing Pseudo-Documentaries and the Paranoid Style". Journal of Communication Inquiry. 281 (4): 2015–1. doi:10.1177/0196859915569385. مؤرشف من الأصل في 12 مارس 2020.
  38. ^ Shipoli, Erdoan A. (2018). . سبرنجر. صفحة 116. ISBN . مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019.
  39. ^ ستيف ريندال وإيزابيل ماكدونالد ، مما يجعل الإسلاموفوبيا التيار الرئيسي ؛ كيف من الممكن أن يبث المسلحون المسلمون تعصبهم ، ملخص تقرير الإنصاف والدقة ، في مسقطه على الإنترنت ، نوفمبر / ديسمبر 2008. نسخة محفوظة أربعة أكتوبر 2012 على مسقط واي باك مشين.
  40. ^ موسوعة الدراسات العرقية والعرقية ، ص. 218
  41. ^ "OIC will launch channel to counter Islamophobia". Arab News. 19 April 2012. مؤرشف من الأصل في 20 يونيو2019. اطلع عليه بتاريخ 09 يناير 2013.
  42. ^ Gabriel، Karen، "The Country in the City: The Bye-lanes of Identity"، South Asian Journal Special Issue Cinema in South Asia ، July - September 2010 pp. 53–64.
  43. ^ Gabriel، Karen and PK Vijayan، "Orientalism، Terrorism and Bombay Cinema"، (2012) Journal of Postcolonial Writing Special Issue on Orientalism and Terrorism ، Pavan Kumar Malreddy & Birte Heidemann (eds.) تموز / يوليو2012 ، المجلد 48 ، العدد ثلاثة ، الصفحات 299-310.
  44. ^ "Funding fear of Muslims: $206m went to promoting 'hatred', report finds". الغارديان (باللغة الإنجليزية). June 20, 2016. مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2019.
  45. ^ رابطة مكافحة التشهير ، "خلفية: أسلمة أمريكا (SIOA)" نسخة محفوظة 2 May 2012 على مسقط واي باك مشين. ، التطرف ، 25 مارس 2011 [26 أغسطس 2010]. تم استرجاعه فى 11 فبراير 2006.
  46. ^ Steinback, Robert (Summer 2011). "Jihad Against Islam". The Intelligence Report (142). Southern Poverty Law Center. مؤرشف من الأصل فيعشرة مايو2015.
  47. ^ "Pamela Geller & Stop Islamization of America". Southern Poverty Law Center. مؤرشف من الأصل في 16 يوليو2015. اطلع عليه بتاريخ 27 يونيو2011.
  48. ^ Siemaszko, Corky (25 February 2011). "Southern Poverty Law Center lists anti-Islamic NYC blogger Pamela Geller, followers a hate group". New York Daily News. مؤرشف من الأصل في 29 أكتوبر 2012.
  49. ^ * إعلان مناهض للإسلام يزعم أنه "ليس رهاب الإسلام ، إنه رهاب الإسلام" في محطات قطار نيويورك ، أسوشيتد برس ، 17 أغسطس 2012. لاحظ حتى برايان فيشر ، مدير تحليل القضايا في رابطة الأسرة الأمريكية ، استخدم أيضًا تعبير "الواقعية الإسلامية" في العمود تايمز سكوير حجة أخرى لتقييد هجرة المسلمين ، أربعة مايو2010. نسخة محفوظة 13 مايو2013 على مسقط واي باك مشين.
  50. ^ "Free-speech free-for-all". New York Post.ستة Oct 2012. مؤرشف من الأصل فيثمانية أكتوبر 2012.
  51. ^ Ashwaq Masood (4 Oct 2012). "Pro-Muslim Subway Ads to Hang Near Anti-Jihad Ads". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 1 أكتوبر 2019.
  52. ^ Jewish Council for Public Affairs. "JCPA Condemns Bigoted, Divisive, and Unhelpful Anti-Muslim Ads". JCPA. مؤرشف من الأصل في 28 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 21 سبتمبر 2012.
  53. ^ "A shocking assumption". The New York Post. 29 September 2012. مؤرشف من الأصل في 12 ديسمبر 2012.
  54. ^ "The Quranic Arabic Corpus – Translation". مؤرشف من الأصل في 16 أبريل 2019.
  55. ^ إعلانات جديدة مناهضة للمسلمين في محطات متروأنفاق مدينة نيويورك ، سي بي إس نيوز ،تسعة يناير 2013. نسخة محفوظة 16 أكتوبر 2013 على مسقط واي باك مشين.
  56. ^ Emily Anne Epstein ، إعلانات جديدة مناهضة للإسلام لاول مرة هذا الشهر ، والآن مع 25 ٪ أكثر تنويه MTA ، The New York Observer ،سبعة ديسمبر 2012. نسخة محفوظةعشرة أبريل 2017 على مسقط واي باك مشين.
  57. ^ Matt Flegenheimer (13 Dec 2012). "Controversial Group Plans More Ads in Subway Stations". New York Times. مؤرشف من الأصل في 13 مايو2013.
  58. ^ مرتضى حسين ، العنف المناهض للمسلمين الذي خرج عن نطاق السيطرة في أمريكا ، الجزيرة ، 31 ديسمبر 2012. نسخة محفوظةسبعة ديسمبر 2018 على مسقط واي باك مشين.
  59. ^ وجاهات علي ، الموت من الجلد البني ، صالون ، 31 ديسمبر 2012. نسخة محفوظة 13 أكتوبر 2019 على مسقط واي باك مشين.
  60. ^ Roland Imhoff. "Differentiating Islamophobia: Introducing a new scale to measure Islamoprejudice and Secular Islam Critique". مؤرشف من الأصل في 12 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 18 مارس 2015.
  61. ^ Haroon Siddique (8 October 2013). ". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 14 يوليو2019.
  62. ^ Lavalette, Michael (2014). "Institutionalised Islamophobia and the 'Prevent' agenda: 'winning hearts and minds' or welfare as surveillance and control?". Race, Racism and Social Work: Contemporary issues and debates. England: Policy Press at the University of Bristol. صفحات 167–90.
  63. ^ Wike, Richard; Stokes, Bruce; Simmons, Katie (July 2016). Europeans Fear Wave of Refugees Will Mean More Terrorism, Fewer Jobs (PDF) (Report). Pew Research Center. صفحة 4. مؤرشف من الأصل (PDF) في 27 نوفمبر 2016. اطلع عليه بتاريخ 27 نوفمبر 2016.
  64. "American Muslim Poll 2018: Full Report | ISPU". Institute for Social Policy and Understanding (باللغة الإنجليزية). 2018-04-30. مؤرشف من الأصل فيخمسة أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 05 ديسمبر 2018.
  65. ^ Miles & Brown 2003، صفحة 163.
  66. ^ Benn & Jawad 2003، صفحة 111.
  67. ستيفن فيرتوفيتش ، "رهاب الإسلام والاعتراف الإسلامي في بريطانيا"
  68. Haddad 2002، صفحة 32.
  69. Haddad 2002، صفحة 33.
  70. ^ Naina Patel، Beth Humphries and Don Naik، "The ثلاثة Rs in work Social؛ Religion، 'race' and racism in Europe"
  71. ^ Williams, Soydan & Johnson 1998، صفحة 197.
  72. ^ Williams, Soydan & Johnson 1998، صفحة 198.
  73. ^ Imam Abduljalil Sajid. "Islamophobia: A new word for an old fear". مؤرشف من الأصل في ثلاثة أكتوبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 17 أغسطس 2007.
  74. "The Holocaust التالية" ، نيوستيتسمان ،خمسة ديسمبر 2005. نسخة محفوظة ثلاثة ديسمبر 2013 على مسقط واي باك مشين.
  75. ^ مالك ، كينان. من الفتوى إلى الجهاد . خط أتلانتيك ، لندن (2009): ص 131 - 32.
  76. مالك (2009): ص. 132
  77. ^ "استطلاع: الأمريكيون متشككون في الإسلام والعرب" ، "ABC News" ،ثمانية مارس 2006. نسخة محفوظةعشرة أغسطس 2018 على مسقط واي باك مشين.
  78. ^ "رهاب الإسلام"خمسة سنوات بعد 9/11 " ، صباح الخير يا أمريكا ،تسعة سبتمبر 2006. نسخة محفوظة 18 أغسطس 2016 على مسقط واي باك مشين.
  79. ^ Corbett, Rosemary R. (2016). Making Moderate Islam: Sufism, Service, and the Ground Zero Mosque Controversy. Stanford University Press. ISBN .
  80. ^ Kumar, Kumar (2012). Islamophobia and the Politics of Empire. Haymarket Books. صفحة 6. ISBN .
  81. ^ Fighting Islamophobia: A Response to Critics - ديبا كومار ، MRZine ، فبراير 2006 نسخة محفوظة 1 أغسطس 2009 على مسقط واي باك مشين.
  82. ^ Dawn.com "Cover Cover: Islamophobia as a Ideological Formation."سبعة أغسطس 2012 نسخة محفوظة 30 سبتمبر 2018 على مسقط واي باك مشين.
  83. ^ "If the Sikh معبد كان كان مسجد "صموئيل جي فريدمان نيويورك تايمز ،عشرة أغسطس 2012 نسخة محفوظةعشرة أغسطس 2018 على مسقط واي باك مشين.
  84. ^ George Galloway (14 March 2010). "Sinister parallels of hatred". Morning Star. مؤرشف من الأصل في 29 مايو2016. اطلع عليه بتاريخ 04 أبريل 2010.
  85. ^ "Britain divided by Islam, survey finds". ديلي تلغراف. London. 11 January 2010. مؤرشف من الأصل في 22 مايو2010. اطلع عليه بتاريخ 04 أبريل 2010.
  86. ^ Kazem, Halima (20 June 2016). "The Guardian: Funding Islamophobia: $206m went to promoting 'hatred' of American Muslims". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 24 يونيو2016.
  87. ^ تقارير مخط التحقيقات الفيدرالي عن جرائم الكراهية المعادية للإسلام الموجهة ضد أشخاص أوممتلكات. تقاريرها السنوية مفهرسة هنا. البيانات الواردة هنا مأخوذة من تقارير FBI Crime Crime الصادرة عن 2013 ، [https: / /www.fbi.gov/about-us/cjis/ucr/hate-crime/2012/tables-and-data-declarations/4tabledatadecpdf/table_4_offenses_offense_type_by_bias_motivation_2012.xls 2012] ، us / cjis / ucr / hate-crime / 2011 / tables / table-4 2011 ، - جرائم - نوع - حسب - تحيز - 2010.xls 2010 ، 2009 ، [https: //www2.fbi .gov / ucr / hc2008 / data / table_04.html 2008] ، 2007 ، /table4.html 2006 ، 2005 ، 2004 ، [ https://www.fbi.gov/about-us/cjis/ucr/hate-crime/2003/hatecrime03.pdf 2003] ، out-us / cjis / ucr / hate-crime / 2002 / hatecrime02.pdf 2002 ، 2001 ، 2000 ، /hate-crime/1999/hatecrime99.pdf 1999 ، 1998 ، [https: // www .fbi.gov / about-us / cjis / ucr / hate-crime / 1997 / hatecrime97.pdf 1997] و/hatecrime96.pdf 1996. يتم اشتقاق المجاميع والمتوسطات المبلغ عنها هنا كحسابات من بيانات مخط التحقيقات الفيدرالي. "نسخة مؤرشفة". Archived from the original on 30 أبريل 2016. اطلع عليه بتاريخ 22 أكتوبر 2019. صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
  88. ^ "Anti-Islam hate crimes triple in London after Paris attacks". أربعة December 2015. مؤرشف من الأصل في 13 ديسمبر 2018 – عبر www.bbc.com.
  89. ^ "Anti-Islam movement PEGIDA stages protests across Europe".ستة February 2017. مؤرشف من الأصل في 17 يوليو2019 – عبر Reuters.
  90. ^ Nossiter, Adam (17 November 2015). "Marine Le Pen's Anti-Islam Message Gains Influence in France". مؤرشف من الأصل في ثلاثة سبتمبر 2019 – عبر NYTimes.com.
  91. ^ Bender, Ruth (1 May 2016). "Germany's AfD Adopts Anti-Islam Stance at Party Conference". مؤرشف من الأصل في ثلاثة سبتمبر 2019 – عبر www.wsj.com.
  92. ^ Hume, Tim (9 May 2017). "Poland's populist government let far-right extremism explode into mainstream". مؤرشف من الأصل في 19 أغسطس 2017 – عبر news.vice.com.
  93. ^ "Woman attempted to set fire to Oslo mosque". 20 May 2016. مؤرشف من الأصل فيعشرة مايو2019.
  94. ^ "Why are Polish people so wrong about Muslims in their country?". openDemocracy. 13 January 2017. مؤرشف من الأصل في 19 يناير 2019.
  95. ^ "European Islamophobia Report" (PDF). SETA. 2015. مؤرشف من الأصل (PDF) فيسبعة سبتمبر 2019.
  96. ^ "Sweden protest after three mosque fires in one week". 2 January 2015. مؤرشف من الأصل فيتسعة سبتمبر 2019 – عبر www.bbc.com.
  97. ^ "Fears of anti-Muslim backlash as police investigate possible arson attack on French mosque". مؤرشف من الأصل في 12 يناير 2019.
  98. ^ "Spanish hooligans held for assault on hijab-wearing pregnant Muslim woman".ثمانية September 2016. مؤرشف من الأصل في 30 سبتمبر 2018.
  99. ^ "Muslim School in Denmark Vandalised with Anti-Islam Graffiti". The Copenhagen Post. مؤرشف من الأصل في أربعة سبتمبر 2019.
  100. ^ Bremen: Nach Messerangriff in Straßenbahn nimmt Polizei Mann fest - WELT نسخة محفوظة 18 أغسطس 2019 على مسقط واي باك مشين.
  101. ^ Anschlag mit Lieferwagen auf Londoner Muslime | Politik نسخة محفوظةثمانية يونيو2019 على مسقط واي باك مشين.
  102. ^ "Hungarian PM: We don't want more Muslims". مؤرشف من الأصل في 11 يونيو2019.
  103. ^ "Slovakia's leader said Islam has 'no place' in his country. Now he's taking a leadership role in the E.U". مؤرشف من الأصل في 14 أغسطس 2019.
  104. ^ 'Poles لا ترغب المهاجرين. إنهم لا يفهمونهم ، ولا يحبونهم نسخة محفوظة 13 أبريل 2020 على مسقط واي باك مشين.
  105. ^ ما حجم معضلة الإسلاموفوبيا في بولندا،يا ترى؟ ، شفيق مندي ، الجزيرة ، 14 نوفمبر 2017 نسخة محفوظة 27 مايو2019 على مسقط واي باك مشين.
  106. ^ "البولندية والاغتصاب الإسلامي لمغادرة أوروبا" يثير غضبًا ، الجارديان ، 16 فبراير 2016 نسخة محفوظة 2 أغسطس 2019 على مسقط واي باك مشين.
  107. ^ Goździak وElżbieta M. وPéter Márton. "أين الأمور المتوحشة: الخوف من الإسلام والخطاب المعادي للاجئين في المجر وبولندا". مراجعة وسط وشرق أوروبا للهجرة 17.2 (2018): 125-151. نسخة محفوظةثمانية أغسطس 2019 على مسقط واي باك مشين.
  108. ^ - والتاريخ العنصري / ما يسمى بـ "الاغتصاب الإسلامي لأوروبا" هوجزء من تاريخ طويل وعنصري ، واشنطن بوست ، 16 فبراير 2016
  109. ^ Pędziwiatr ، كونراد (2018) "الكنيسة الكاثوليكية في بولندا بشأن المسلمين والإسلام" أنماط التحامل 52.5. pp.461-478 نسخة محفوظة 16 ديسمبر 2019 على مسقط واي باك مشين.
  110. ^ [373]
  111. ^ "EUMC presents reports on Discrimination and Islamophobia in the EU". European Monitoring Centre on Racism and Xenophobia media release. 18 December 2006. مؤرشف من الأصل في 31 يناير 2008.
  112. ألين ، كريس ونيلسن ، يورغن س. "ملخص تقرير عن رهاب الإسلام في الاتحاد الأوروبي بعد 11 سبتمبر 2001" نسخة محفوظة 12 November 2007 على مسقط واي باك مشين. ، EUMC ، مايو2002.
  113. ^ EUMC website - Publications نسخة محفوظة 23 December 2007 على مسقط واي باك مشين. . تم استرجاعه فى 27 نوفمبر - 2006.
  114. ^ Roald, Anne Sophie (2004). New Muslims in the European Context: The Experience of Scandinavian Converts. Brill. صفحة 53. ISBN .
  115. ^ Fasena.de نسخة محفوظةثمانية أغسطس 2019 على مسقط واي باك مشين.
  116. ^ "Conference Two: Combating Intolerance". Chancellery of the Government of Sweden. مؤرشف من الأصل في 23 سبتمبر 2010. اطلع عليه بتاريخ 19 نوفمبر 2011.
  117. ^ "OIC warns of exploiting Islamophobia phenomenon". Arab News. 13 November 2012. مؤرشف من الأصل في أربعة مارس 2016. اطلع عليه بتاريخ 18 أكتوبر 2013.
  118. ^ Terminologi - islamofobi "rasistiska och diskriminerande uttryck gentemot muslimer." نسخة محفوظة 1 يوليو2017 على مسقط واي باك مشين.
  119. ^ "Reports – European Islamophobia". European Islamophobia Reports EIR (باللغة الإنجليزية) (2015). ثلاثة May 2016. مؤرشف من الأصل (.html/.pdf) فيثمانية يونيو2019. اطلع عليه بتاريخ 18 مايو2016.
  120. ^ "EIR_2015.pdf" (PDF). European Islamophobia Reports EIR (باللغة الإنجليزية) (2015). ثلاثة May 2016. مؤرشف من الأصل (.pdf) فيسبعة ديسمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 18 مايو2016.
  121. ^ Feroz, Emran (4 May 2016). "Europe's First Report on Islamophobia Shows the Dangerous Climate Muslims Live In". AlterNet. مؤرشف من الأصل في 2 أكتوبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 13 مايو2016.
  122. ^ "Definition – About European Islamophobia Report (EIR)". ©2016 European Islamophobia (باللغة الإنجليزية). European Parliament. ثلاثة May 2016. مؤرشف من الأصل (.html) في 27 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 12 مايو2016. When talking about Islamophobia, we mean anti-Muslim racism. As Anti-Semitism Studies has shown, the etymological components of a word do not necessarily point to its complete meaning, nor how it is used. Such is also the case with Islamophobia Studies. Islamophobia has become a well known term used in academia as much as in the public sphere. Criticism of Muslims or of the Islamic religion is not necessarily Islamophobic. Islamophobia is about a dominant group of people aiming at seizing, stabilizing and widening their power by means of defining a scapegoat – real or invented – and excluding this scapegoat from the resources/rights/definition of a constructed 'we'. Islamophobia operates by constructing a static 'Muslim' identity, which is attributed in negative terms and generalized for all Muslims. At the same time, Islamophobic images are fluid and vary in different contexts, because Islamophobia tells us more about the Islamophobe than it tells us about the Muslims/Islam.
  123. ^ [398]
  124. ^ Spruyt, B.; Elchardus, M. (2012). "Are anti-Muslim feelings more widespread than anti-foreigner feelings? Evidence from two split-sample experiments". Ethnicities. 12 (6): 800–20. doi:10.1177/1468796812449707.
  125. ^ González, K. V.; Verkuyten, M.; Weesie, J.; Poppe, E. (2008). "Prejudice Towards Muslims in The Netherlands: Testing Integrated Threat Theory". The British Journal of Social Psychology. 47 (4): 667–85. doi:10.1348/014466608X28444 (غير نشط 2019-08-20).
  126. ^ Savelkoul, M.; Scheepers, P.; Tolsma, J.; Hagendoorn, L. (2010). "Anti-Muslim attitudes in the Netherlands: Tests of contradictory hypotheses derived from ethnic competition theory and intergroup contact theory". European Sociological Review. 27 (6): 741–58. doi:10.1093/esr/jcq035. hdl:2066/99505.
  127. ^ Schlueter, E.; Scheepers, P. (2010). "The relationship between outgroup size and anti-outgroup attitudes: A theoretical synthesis and empirical test of group threat- and intergroup contact theory". Social Science Research. 39 (2): 285–95. doi:10.1016/j.ssresearch.2009.07.006. مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019.
  128. ^ Kunst, J. R.; Tajamal, H.; Sam, D. L.; Ulleberg, P. (2012). "Coping with Islamophobia: The effects of religious stigma on Muslim minorities' identity formation". International Journal of Intercultural Relations. 36 (4): 518–32. doi:10.1016/j.ijintrel.2011.12.014.
  129. ^ Verkuyten, M.; Yildiz, A. A. (2007). "National (dis)identification and ethnic and religious identity: A study among Turkish-Dutch Muslims". Personality and Social Psychology Bulletin. 33 (10): 1448–62. doi:10.1177/0146167207304276. PMID 17933739. مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019.
  130. ^ Johnston, D.; Lordan, G. (2011). "Discrimination makes me sick! An examination of the discrimination–health relationship". Journal of Health Economics. 31 (1): 99–111. doi:10.1016/j.jhealeco.2011.12.002. PMID 22366167.
  131. ^ "European Islamophobia". مؤرشف من الأصل في 27 مارس 2019.
  132. ^ Hafez, Farid. "Jahrbuch für Islamophobieforschung". Islamophobieforschung. مؤرشف من الأصل في ثلاثة سبتمبر 2017.
  133. ^ "Wahhabism expansion in Russia leads to growth of Islamophobia – National Anti-Terrorist Committee". Rossiyskaya Gazeta. 25 June 2013. مؤرشف من الأصل في 24 أغسطس 2013.
  134. ^ Daniel Kalder (8 October 2013). "Russian court bans Qur'an translation". Guardian. مؤرشف من الأصل في 18 سبتمبر 2019.
  135. ^ Husna Haq (9 Oct 2013). "Russia blacklists translation of the Quran". Christian Science Monitor. مؤرشف من الأصل فيعشرة أغسطس 2018.
  136. ^ "No change for the better: Georgia appears to have moved backwards under Bidzina Ivanishvili". The Economist. 12 Oct 2013. مؤرشف من الأصل في 30 ديسمبر 2017.
  137. ^ "Rising tide of Islamophobia engulfs Athens". Globe and Mail. Toronto. ثلاثة Jan 2011. مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2017.
  138. ^ Ben McPartland (15 February 2013). "Islamophobia has been trivialized in France". The Local. مؤرشف من الأصل في 20 يونيو2019.
  139. ^ "Muslims In Western Europe After 9/11: Why the term Islamophobia is more a predicament than an explanation" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) فيثمانية أغسطس 2019.
  140. ^ Mason, Rowena. "Nigel Farage: Indian and Australian immigrants better than eastern Europeans". Theguardian. مؤرشف من الأصل في 24 أبريل 2015.
  141. ^ "New report exposes huge rise in racist crime in Europe". مؤرشف من الأصل في 21 فبراير 2017.
  142. ^ رهاب الإسلام ، المسافة الاجتماعية والخوف من الإرهاب في أستراليا: تقرير أولي نسخة محفوظة أربعة أكتوبر 2018 على مسقط واي باك مشين.
  143. ^ "More than 20 ambassadors condemn China's treatment of Uighurs in Xinjiang". The Guardian. 11 July 2019. مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2019.
  144. ^ Poole 2003، صفحة 218، The Runnymede Trust has been successful in that the term Islamophobia is now widely recognized and used, though many right-wing commentators reject its existence or argue that it is justified. However, now becoming a catch-all label for any harassment involving Muslims, it should not be considered unproblematic.
  145. ^ Roland Imhoff & Julia Recker (University of Bonn). "Differentiating Islamophobia: Introducing a new scale to measure Islamoprejudice and Secular Islam Critique". مؤرشف من الأصل فيثمانية مايو2012. اطلع عليه بتاريخ 19 سبتمبر 2013.
  146. ^ Robin Richardson (2013). "Islamophobia or anti-Muslim racism – or what?" (PDF). Insted. مؤرشف من الأصل (PDF) فيسبعة ديسمبر 2018. اطلع عليه بتاريخسبعة ديسمبر 2015.
  147. ^ Chris Allen (2010). "The First Decade of Islamophobia" (PDF). Ash-gate. مؤرشف من الأصل (PDF) فيخمسة مارس 2016. اطلع عليه بتاريخ Decemberتسعة 2015.
  148. ^ Chris Allen (2007). "Islamophobia and its Consequences". European Islam: 144–67. مؤرشف من الأصل في 27 مايو2013.
  149. ^ Jocelyne Cesari (15–16 December 2006). "Muslims in Western Europe After 9/11:Why the term Islamophobia is more a predicament than an explanation" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) فيثمانية أغسطس 2019.
  150. ^ Moten, Abdul Rashid (2014). "Islamophobia". In Shahin, Emad El-Din (المحرر). The Oxford Encyclopedia of Islam and Politics. Volume 1. Oxford University Press. صفحات 618–620. ISBN .
  151. ^ John Scott, المحرر (2014). "Islamophobia". A Dictionary of Sociology (الطبعة 4th). Oxford University Press. مؤرشف من الأصل في 20 أبريل 2019.
  152. ^ Chris Allen (2009). "Islamophobia". In John L. Esposito (المحرر). The Oxford Encyclopedia of the Islamic World. Oxford: Oxford University Press. مؤرشف من الأصل في 20 أبريل 2019.
  153. ^ Jackson, Paul (2001). (PDF). RMN Publications, University of Northampton. صفحات 10–11. مؤرشف من الأصل (PDF) فيسبعة سبتمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 28 يونيو2012.
  154. ^ "Eli Göndör: Begreppet islamofobi bör bytas ut". مؤرشف من الأصل في 29 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 18 مارس 2015.
  155. ^ بونزل 2007 ، برافولوبيز 2009
  156. ^ Tamdgidi, Mohammad H. (2012). "Beyond Islamophobia and Islamophilia as Western Epistemic Racisms: Revisiting Runnymede Trust's Definition in a World-History Context" (PDF). Islamophobia Studies Journal. 1 (1): 76. مؤرشف من الأصل (PDF) في 29 أكتوبر 2013.
  157. Walzer، Michael (Winter 2015) "Islamism and the Left" Dissent نسخة محفوظة 11 سبتمبر 2019 على مسقط واي باك مشين.
  158. ^ "CIK Toolkit Launch – European Parliament, Brussels". University of Leeds. 26 September 2018. مؤرشف من الأصل في 1 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 01 مارس 2019.
  159. ^ "Counter-Islamophobia Kit". Equinet European Network of Equality Bodies. أربعة October 2019. مؤرشف من الأصل في 1 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 01 مارس 2019.
  160. ^ Law, Ian; Amina, Easat-Daas; Sayyid, S. (September 2018). "Counter-Islamophobia kit:briefing paper and toolkit of counter-narratives to Islamophobia" (PDF). CIK Consortium (University of Leeds). مؤرشف من الأصل (PDF) فيثمانية أغسطس 2019. اطلع عليه بتاريخ 01 مارس 2019.
  161. ^ Amina, Easat-Daas (21 February 2019). "How to tackle Islamophobia – the best strategies from around Europe". The Conversation. مؤرشف من الأصل في 20 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 01 مارس 2019.
تاريخ النشر: 2020-06-01 18:09:15
التصنيفات: إسلاموفوبيا, حرب البوسنة والهرسك, عنصرية, كراهية, كراهية الأجانب, مستحدثات سياسية, معاداة الإسلام, صيانة CS1: BOT: original-url status unknown, صفحات بها مراجع بالسويدية (sv), قالب أرشيف الإنترنت بوصلات واي باك, CS1 maint: ref=harv, صفحات بها مراجع بالإنجليزية (en), صفحات تحتوي على وصلة دوي غير نشطة منذ 2019, CS1: long volume value, أخطاء CS1: دورية مفقودة, مقالات تحتوي نصا بالإنجليزية, قالب تصنيف كومنز بوصلة كما في ويكي بيانات, بوابة الأديان/مقالات متعلقة, بوابة الإسلام/مقالات متعلقة, بوابة السياسة/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات, صفحات تستخدم خاصية P244, صفحات تستخدم خاصية P227

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

مالابو تستضيف قمّتين عن الأزمة الانسانية والإرهاب في أفريقيا

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-05-26 00:22:00
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 66%

"بلومبرج": روسيا تعتزم سداد ديونها الخارجية بالروبل

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-05-26 00:22:05
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 69%

"فايزر" تتعهد بعدم التربح من بيع أدويتها في الدول الفقيرة

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-05-26 00:21:51
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 66%

مبنى متروبول يفجر مظاهرات في آبادان الإيرانية السعودية

المصدر: جريدة الوطن - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2022-05-26 00:22:59
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 60%

511 رأساً من الخيل العربية في انطلاق بطولة «كحيلة» - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-05-26 00:22:56
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 67%

سلة الزمالك تخسر من المنستيري التونسى 88 - 81 وتودع بطولة أفريقيا

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-05-26 00:21:47
مستوى الصحة: 30% الأهمية: 35%

تشاؤم أمريكي حيال إمكانية نجاح إعادة إحياء الاتفاق النووي ال

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-05-26 00:22:02
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 68%

واشنطن ولندن وبروكسل تعتزم تأييد إجراء تحقيق في جرائم حرب بأ

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-05-26 00:22:08
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 55%

أول منتخب سعودي في التاريخ! - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-05-26 00:22:58
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 57%

والد محمد الننى: سجدت لله شكرا عندما جدد ابنى عقده مع أرسنال

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-05-26 00:21:49
مستوى الصحة: 41% الأهمية: 36%

واشنطن تحذر دول جنوب الهادئ من الاتفاقيات «الغامضة» مع الصين

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-26 00:22:43
مستوى الصحة: 88% الأهمية: 92%

مجلس الأمن يدعو للإسراع بتشكيل حكومة جديدة في لبنان

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-26 00:22:44
مستوى الصحة: 81% الأهمية: 95%

فشل جهود إخماد حريق ضخم بميناء سواكن شرقي السودان

المصدر: صحيفة التغيير - السودان التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-26 00:22:19
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 65%

واشنطن: روسيا تهدف لإخضاع الأوكرانيين عبر «خطة جوازات السفر»

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-26 00:22:46
مستوى الصحة: 76% الأهمية: 88%

محافظ الطائف يطلع ويتابع أعمال شركة المياه الوطنية - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-05-26 00:22:56
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 53%

14% نمو إيرادات البلديات في عام السعودية

المصدر: جريدة الوطن - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2022-05-26 00:22:58
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 52%

روما يتوج بطلا لدوري المؤتمر الأوروبي بفوز مثير على فينورد الهولندي

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-05-26 00:21:48
مستوى الصحة: 40% الأهمية: 48%

"بوليلتيكو": الاتحاد الأوروبي يسعى لتصنيف "الالتفاف على العق

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-05-26 00:21:54
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 63%

ناصر الننى: أتمنى أن يختتم ابنى حياته الكروية فى الأهلى

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-05-26 00:21:46
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 38%

قمع الإيغور.. مهمة صعبة لباشليت في الصين بعد نشر وثائق جديدة

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-05-26 00:21:57
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 60%

دوري المؤتمر الأوروبي: زانيولو يهدي روما أول لقب قاري في تاريخه

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-26 00:22:42
مستوى الصحة: 95% الأهمية: 85%

تحميل تطبيق المنصة العربية