الأدب هوأحد أشكال التعبير الإنساني عن مجمل عواطف الإنسان وأفكاره وخواطره وهواجسه بأرقى الأساليب الكتابية التي تتنوع من النثر إلى النثر المنظوم إلى الشعر الموزون لتفتح للإنسان أبواب القدرة للتعبير عما لا يمكن حتى يعبر عنه بأسلوب آخر. يرتبط الأدب ارتباطا وثيقا باللغة فالنتاج الحقيقي للغة المدونة والثقافة المدونة بهذه اللغةقد يكون محفوظا ضمن أشكال الأدب وتجلياته والتي تتنوع باختلاف المناطق والعصور وتشهد دومًا تنوعات وتطورات مع مر العصور والأزمنة، وثمة الكثير من الأقوال التي تناولت الأدب ومنها ما نطقه وليم هازلت (إن أدب أي أمة هوالصورة الصادقة التي تنعكس عليها أفكارها..)

تعريف الأدب

الحدثة مختلفٌة في أصولها وتطورها، قيل إنها من الأدب بمعنى الدعوة إلى الولائم، أومفرد الآداب – جمع دأب – بعد قلبها إلى آداب، وتدل على رياضة النفس على ما يستحسن من سيرة وخلق، وعلى التعليم برواية الشعر والقصص والأخبار والأنساب، وعلى الكلام الجيد من النظم والنثر وما اتصل بهما ليفسرهما وينقدهما. فكانت العلوم اللغوية تندرج تحت الاسم، ثم أخذت تستقل بنضج جميع منها. فابن الأنباري[]

في ((نزهة الألبا في طبقات الأدبا)) يترجم للنحاة وللغويين والشعراء والكتاب. وأطلق بعضهم الأدب على التأليف عامة، فترجم ياقوت الحموي في ((معجم الأدباء)) للمؤلفين في جميع أنواع الفهم. وأطلقه بعضهم على النظم والثقافات الضرورية لفئة من المجتمع، كما في خط أدب الكتاب والوزراء والقضاة وغيرها، وأدخل بعضهم فيه المهارات الخاصة، كالبراعة في اللعب بالشطرنج والعزف على العود. وللأدب الآن معنيان: عام يشير على الإنتاج العقلي عامة مدونًا في خط، وخاص يشير على الكلام الجيد الذي يحدث لمتلقيه لذة فنية، إلى جانب المعنى الخلقي. وكان الأدب في الجاهلية شعرًا، وخطبًا، وانضم إليهما في أواخر العصر الأموي الكتابة الفنية. وكان القدماء يصنفون الشعر، تبعًا لموضوعاته، إلى فخر، وغزل، ومدح، وهاتى، وغيرها. والكتابة إلى رسائل ديوانية، وإخوانية، ومقامات. واختلفوا في القصص. وخضعت هذه التقسيمات كلها لتغيرات كبيرة، تبعًا للاتصال العربي بالأدب الغربي، واتخاذ المفاهيم الغربية أساسًا للتصنيف.

فن القول

فن القول أوفنُّ التعبير بالحدثة الساحرة. وثمرتُهُ آثارٌ نثرية أوشعرية تتميز بجمال الشكل وتنطوي، غالبًا، على مضمون ذي بُعْد إنساني يُضفي عليها قيمةً باقية. ويُطلق لفظ الأدب أيضًا على مجموع هذه الآثار المُنْتَجة في بلد ما، أولغة ما، كالأدب العربي، والأدب الإنكليزي، والأدب الفرنسي، أوعلى مجموع الآثار المنتجة في عهد معيّن كالأدب الأموي، والأدب العباسي، والأدب الأليصاباتي Elizabethan literature (نسبةً إلى الملكة أليصابات أوأليزابيث. الأولى). وعُدَّة الأديب موهبةٌ أصيلة، وثقافة رفيعة، وتفكير حصيف، وحسّ مرهف، وخيال مبدع، ولغة سليمة، وعبارة رشيقة، وأسلوب طليّ. وهنا ينشأ السؤال: لما نقرأ الأدب،يا ترى؟ إننا نقرأ الأدب للمتعة في المقام الأول. والمتعة قد تتخذ أشكالًا مختلفة. فمن الناس من يقرأ الأدب لتزجية أوقات الفراغ، ومنهم من يُقبل عليه ابتغاءَ الفرار من عالمه الذاتي وولوج عوالم الآخرين. ثم إننا كثيرًا ما نقرأ الأدب طلبًا للفهم والاطِّلاع؛ فنحن نجد متعة في التعهد إلى حياة الناس في بلد معيّن أومنطقة معينة؛ وما أكثرَ ما نجد الحلول لمشاكلنا الشخصية حين نلتقي على صفحات الخط أناسًا تشبه مشاكلهم مشاكلنا إلى حد قريب أوبعيد، وما أكثرَ ما يساعدنا الأدب على فهم مواقفَ عَجزْنا عن فهمها في الحياة الواقعية... ولكن لما ينشئ الأديب أدبه،يا ترى؟ إذا من الأدباء من يعمل ذلك لمجرد التعبير عن عواطفه وأفكاره أولمجرد الرغبة في إنتاج أثر فني، ولكن كثرة الأدباء اليوم تتخذ من الأدب وسيلةً لتحليل النفس البشرية أومنبرًا للنقد الاجتماعي والدعوة إلى الإصلاح أوالثورة. ويُقسم الأدب، تقليديًا، إلى «نثر» و«شعر» والنقاد الغربيون يقسمونه إلى «تخييل» أو«أدب تخييليّ» fiction، و«لاتخييل» أو«أدب لا تخييليّ» nonfiction. ويضم الأدبُ التخييليّ الروايةَ novel، والأقصوصة أوالسيرة القصيرة short story، والأدب المسرحي drama، والشعر poetry. ويضم الأدب اللاتخييليّ الموضوعةَ essay، والسِّيرة biography، والسِّيرة الذاتية autobiography، والنقد الأدبي literary criticism، وغيرها.

التعريف العربي

لدى العرب: لا يكاد الباحث يجد أي نص في العصر الجاهلي يستخدم حدثة «أدب»، وكل ما يجده هولفظة «آدِِب» بمعنى الداعي إلى الطعام، نطق طرفة:

نحن في المشتاة ندعوالجفلى

لا تــــرى الآدب فينــــا يَنْتَقِـــرْ

وفي العصر الإسلامي يرد عمل «أدّب» بمعنى «هذَّب»، في حديث النبي صلى اللّه عليه وسلم «أَدّبني ربي فأحسن تأديبي»، ويرى بعضهم حتى معنىً تهذيبيًا خلقيًا كهذا من الممكن كان شائعًا في العصر الجاهلي، ولكن ليس ثمة نصوص تؤيد هذا الرأي. ويبدوحتى المجاز قد ساعد في انتنطق دلالة الحدثة من المعنى الحسي وهوالدعوة إلى الطعام إلى المعنى الذهني وهوالدعوة إلى المكارم. ويُداخل الحدثة في العصر الأموي، معنى جديد، إلى جانب معناها التهذيبي الخلقي هوالمعنى التعليمي، فتستخدم في الإشارة إلى «المؤدِّبين» وهم نفر من المفهمين كانوا يلقنون أولاد الخلفاء الشعر والخُطب واللغة وأخبار العرب وأنسابهم وأيامهم في الجاهلية والإسلام. وقد استمر الجمع بين معنيي التهذيب والتعليم في العصر العباسي كما يلاحظ في كتاب «الأدب الكبير والأدب الصغير» لابن المقفع. و«باب الأدب» من «ديوان الحماسة» لأبي تمام، و«كتاب الأدب» لابن المعتز. وبوجه عام يمكن القول إذا الحدثة كانت تطلق في القرنين الثاني والثالث الهجريين وما تلاهما من قرون على فهم أشعار العرب وأخبارهم، وكان المؤلفون العرب يصنفون خطًا ينعتونها بأنها خط أدب مثل «البيان والتبيين» للجاحظ (ت255هـ)، و«عيون الأخبار» لابن قتيبة (ت276هـ)، و«الكامل في اللغة والأدب» للمبرِّد (ت285هـ)، و«العقد الفريد» لابن عبد ربه (ت328هـ)، و«زهر الآداب» للحصري (ت453هـ).

والواقع أنه «لم تقف الحدثة عند هذا المعنى التعليمي الخاص بصناعتي النظم والنثر وما يتصل بهما من الملح والنوادر، فقد اتسعت أحيانًا لتضم جميع المعارف غير الدينية التي ترقى بالإنسان من جانبيه الاجتماعي والثقافي».

وبهذا المعنى الواسع يجدها الباحث لدى إخوان الصفا في القرن الرابع الهجري عندما استخدموها في رسائلهم للدلالة على علوم السحر والكيمياء والحساب والمعاملات والتجارة فضلًا عن علوم القرآن والبيان والتاريخ والأخبار.

ويبدوحتى هذا المعنى الواسع كان الأساس الذي استند إليه ابن خلدون (ت808هـ) في إطلاق لفظة الأدب على جميع المعارف سواء أكانت دينية أم دنيوية، فالأدب فيما يراه «لا موضوع له ينظر في إثبات عوارضه أونفيها، وإنما المقصود به عند أهل اللسان ثمرته، وهي الإجادة في فني المنظوم والمنثور على أساليب العرب ومناحيهم. ثم إنهم إذا أراد أحد هذا الفن نطقوا الأدب هوحفظ أشعار العرب وأخبارها، والأخذ من جميع فهم بطرف».

ومما يجدر ذكره حتى الحدثة استخدمت منذ القرن الثالث الهجري، إلى جانب دلالتها على المعاني التي تقدمت الإشارة إليها، للدلالة على السنن التي يجب حتى تراعى عند فئة اجتماعية معينة كالكتّاب أوالندماء أوالوزراء أوالقضاة وغير ذلك، ويمكن للمرء حتى يشير في هذا الموضع إلى كتاب «أدب المحرر» لابن قتيبة و«أدب النديم» لكشاجم (نحوعام 350هـ)، وسواهما من الخط التي تناولت أدب القاضي وأدب الوزير وأدب الحديث وأدب الطعام وآداب السفر وغيرها.

ومنذ بداية اللقاءة العربيةـ الأوربية الكاملة بُعيد الحملة الفرنسية على مصر، أصبحت الحدثة تُستخدم في العربية الحديثة للدلالة على ما يقابل حدثة «literature « الإنكليزية، و«Littérature» وهي تشير اليوم إلى «الأدب» بوصفه واحدًا من الفنون الجميلة الستة أوالسبعة، على اختلاف التعريفات ووجهات النظر والتوكيدات التي يلاحظها المرء لدى النقاد العرب ومؤرخي الأدب ودارسيه من العرب المحدثين.

التعريف الغربي

استخدمت حدثة «Litteratura» «ليتراتورا» اللاتينية المشتقة من حدثة «Littera» «الحرف» أول ما استخدمت ترجمة لحدثة «grammatiké» «غرامّتيكي» اليونانية، وهي فهم القراءة والكتابة. وما لبثت حتى استخدمت بعدها للدلالة على التبحر والثقافة الأدبية. فشيشرون ينعت قيصر بهما عندما يذكر حتى لديه أدبًا وحسًا جيدًا وذاكرة وتأملًا ودأبًا. وفي القرن الثاني للميلاد استخدمت الحدثة للدلالة على «مجموع من الكتابة»، إذ يجد المرء كلًا من تيرتوليان Tertullian وكاسيان Cassian يقابل بين الكتابة الزمنية الوثنية litteratura والكتاب المقدس Scriptura. ويبدوحتى الحدثة في العصور القديمة كانت تستخدم عامة للدلالة على مجموع الأدب اليوناني وتاريخ الأدب ودراسته وما يتصل بذلك من معارف.

وتختفي الحدثة بهذا المعنى في العصور الوسطى ليقتصر استخدام حدثة «ليتراتوس» «litteratus» على من يعهد القراءة والكتابة.

ويلحق الشعر بالنحووالبلاغة بوصفهما يؤلفان - مع المنطق - ما يعهد بالفنون الحرة الثلاثة. ولكن الحدثة لا تلبث حتى تعود مع عصر النهضة إلى الظهور. يلاحظ استخدام حدثة «لتراي - litterae» «آداب» مقترنة غالبًا بالصفة «humanae» تمييزًا لها من الكتابات المقدسة، أوبالصفة «bonac» نعت مديح لها. وترد بهذا المعنى في جميع كتابات إراسموس Erasmus، ورابليه Rabelais، ودي بيليه Du Bellay، ومونتيني Montaigne، وآخرين في حين يستخدم درايدن Drydenالحدثة للحديث عن «الآداب الجيدة» good letters.

وفي القرن السابع عشر ينبثق مصطلح «Belles Lettres» «الأدب بوصفه فنًا جميلًا»، فيقترح شارل بيروCharles Perrault على كولبير Colbert إنشاء أكاديمية تضم قسمًا خاصًا لـ «Belles Lettres» يضم النحووالفصاحة والشعر. ويبدوحتى هذا المصطلح كان مطابقًا في دلالته لمصطلح «الآداب الإنسانية» letters humanies كما يرد في معجم تريفوDictionnaire de Trevoux الذي يعود إلى عام 1704م، ولا ينطوي على أي من الدلالات غير المستحبة التي تتضمنها صفة «belletistic» التي تستخدم اليوم للدلالة على المغالاة في تذوق الأدب لذاته استنادًا إلى ذاتية المتلقي من دون أخذ المعايير النقدية أوالأغراض الأخلاقية أوالقيم الجمالية والفنية بالحسبان. وسرعان ما انتشر المصطلح الفرنسي خارج فرنسة، إذ استخدمه توماس رايمر Thomas Rymer في إنكلترة عام 1692، ويغدوهيوبلير Hugh Blair عام 1762 أول أستاذ للبلاغة والأدب بوصفه فنًا جميلًا Belles Lettres في جامعة أدنبره.

ويطالع المرء في الحقيقة مصطلح «الأدب» بمعنى الثقافة الأدبية أوالتبحر أوببساطة فهم اللغات الكلاسيكية منذ العقود الأولى للقرن الثامن عشر. عملى سبيل المثال يعهد الأدب في طبعة عام 1721 لمعجم تريفوبأنه «ممضى، فهم معمقة للآداب»، وثمة في «الموسوعة العظيمة» منطقة بتوقيع J.D أي Jaucourt Le chevalier تعهد الأدب بأنه مصطلح «يعني التبحر وفهم الأدب بوصفه فنًا جميلًا.

وقد استخدمت الإنكليزية المصطلح بالطريقة نفسها فجون سيلدن John Selden عالم الآثار يوصف بأنه «شخص ذوأدب لا حدود له»، وبوزويل Boswell يصف الإيطالي جوسيبي باريتي Giuseppe Baretti بأنه «إيطالي ذوأدب مرموق». وظل هذا الاستعمال سائدًا حتى القرن التاسع عشر. فجون بثرام John Pethram يؤلف عام1840م كتابًا بعنوان «تخطيط لتقدم الأدب الأنكلوـ سكسوني في وضعه الحاضر في إنكلترة» يستخدم فيه حدثة الأدب بمعنى دراسة الأدب أومعهدته.

إلى غير ذلك يتبين للمرء حتى مصطلح «الأدب» قد استخدم منذ مطلع القرن الثامن عشر في أوربة للدلالة على «مجموع من الكتابة» body of writing على الرغم من أنه يصعب أحيانًا إيجاد تفريق واضح في الاستخدام المتزامن بين جميع من «الثقافة الأدبية» و«التبحر». وقد شاع هذا الاستخدام في جميع من اللغات الفرنسية والإيطالية والألمانية والإنكليزية، وثمة أمثلة عديدة في جميع منها لمؤلفات تستخدم المصطلح بهذا المعنى، وجميعها يشير إلى «أنواع الكتابة كلها بما فيها تلك الأنواع المتسمة بطبيعة التبحر كالتاريخ، واللاهوت، والفلسفة، وحتى العلوم الطبيعية». ولم تُضَيّقْ دلالة المصطلح لتشير إلى ما ندعوه اليوم بالأدب الخيالي imaginative literature (القصيدة، الحكاية، المسرحية) بوجه خاص، إلا ببطء شديد.

وباختصار يمكن القول إذا مصطلح «الأدب» «literature» أو«الآداب» « letters» قد فهم في العصور القديمة وفي عصر النهضة على أنه يضم جميع الكتابات النوعية التي يمكن حتى تدعي الخلود. ولم ينبثق، إلا ببطء شديد المفكحة أيضًا في القرن الثامن عشر، الرأي القائل بأن هناك فنًا للأدب يضم الشعر والنثر بمقدار كونه «تلفيقًا خياليًا» imaginative fiction، ويستبعد المعلومات أوحتى الإقناع البلاغي، والمحاجة التعليمية، أوالسرد التاريخي.

وقد عززت هذا المفهوم المناقشات المتصلة بفكرة الذوق ودور المتذوق، واختراع بومغارتن Baumgarten لمصطلح فهم الجمال aesthetics وجهوده مع «كنت» ولا سيما في كتابه الأخير «نقد الحكم»، في التمييز ما بين الجميل، والجيد، والحقيقي، والمفيد فضلًا عن النهوض البطيء لمكانة الرواية في المجتمع الأوربي، وقاد جميع ذلك في نهاية المطاف إلى ظهور مفهوم للأدب مواز لمفهومي الفنون التشكيلية والموسيقى وغيرهما من الفنون الجميلة المعروفة، وغدا الأدب واحدًا منها يتبوأ بين أقرانه الستة مكانة بارزة.

النثر

يتكون النثر من الكتابة التي لا تلتزم بأية هياكل رسمية خاصة (غير القواعد النحوية) أوهوكتابة غير شعرية.النثر هوالكتابة ببساطة عن شيء دون المحاولة بالضرورة حتىقد يكون ذلك بطريقة جميلة، أوباستخدام الحدثات الجميلة. كتابة النثر يمكن من طبيعة الحال حتى تتخذ شكلًا جميلًا ليس بفضل الميزات البلاغية التجميلية للحدثات (القوافي، الجناس) ولكن بدلا من ذلك استخدام النمط، والتنسيب، أوإدراج الرسومات. هناك منطقة واحدة من التداخل هي "شعر النثر" والذي يحاول حتى ينقل المعلومة والفكرة باستخدام النثر فقط مع إثراء الجمالية النموذجية للشعر.

الآداب العربية

  • آداب اللغة العربية حسب العصور:
    • آداب اللغة العربية قبل الإسلام
    • آداب اللغة العربية بعد الإسلام
    • آداب اللغة العربية في العصرالأموي
    • آداب اللغة العربية في العصرالعباسي
    • آداب اللغة العربية في عصر المماليك
    • آداب اللغة العربية في العصر العثماني
    • آداب اللغة العربية في العصر الحديث
    • آداب اللغة العربية في العصر المعاصر

مواقع للاطلاع على المزيد:

  • المشروع السوري
  • الأدب
  • الأدب العربي

الآداب الغربية

  • أدب ألماني
  • أدب أوكراني
  • أدب فرنسي
  • أدب إنجليزي
  • أدب أمريكي
  • أدب روسي
  • أدب إسباني
    • شعراء من إسبانيا
      • ليوبولدوماريا بانيرو
  • أدب ياباني
  • أدب أمريكا اللاتينية
    • أدباء من أمريكا اللاتينية

أدب البلدان

انظر أيضًا

  • المرأة الأديبة

مراجع

  1. ^ Antrim, Taylor (2010). "In Praise of Short". ذا ديلي بيست. مؤرشف من الأصل في 29 مايو2017. اطلع عليه بتاريخ 15 فبراير 2014.
  2. ^ Rohrberger, Mary; Dan E. Burns (1982). "Short Fiction and the Numinous Realm: Another Attempt at Definition". Modern Fiction Studies. XXVIII (6).
  3. ^ Boyd, William. "A short history of the short story". Prospect Magazine. مؤرشف من الأصل في 21 يونيو2018. اطلع عليه بتاريخ 08 مارس 2014.

وصلات خارجية

مواقع للاطلاع على المزيد:

  • مسقط ادب - الموسوعة العالمية للشعر العربي
  • جوال أدب
  • أدب الموسوعة العربية
  • مشروع فهرس الإنترنت المفتوح Open Directory Project :
    • الأدب
    • الأدب العالمي
    • أرشيف النصوص الإلكترونية
    • مجلات الكترونية
    • الكتابة على النت
    • مصادر الكتاب
    • المخطات الرقمية
    • التصنيف والأرشفة
    • التفهم عن بعد
  • قاموس تاريخ الأفكار: الكلاسيكية في الأدب
  • المخطة العالمية,لكارنيجي ميلون
  • مخطة مشروع غوتنبرغ على الإنترنت - مشروع غوتنبرغ
    • مزاج
    • الادب
    • Abacci - مشروع نصوص غوتينرغ مع مراجعات امازون
    • صفحة خط الإنترنت محرك درس خاص للخط على الإنترنت.
  • قائمة الخط الإنترنتية - مماثلة قاعدة بيانات الأفلام.
  • فن الأدب: منطقة من موسوعة ريتانيكا لكينيث ريكسروث.
  • الأدب الأكثر مجدا, الخط مصنفة حسب الجوائز.
  • ببليوغرافيا حول النظرية الأدبية والنقد والفيلولوجيا
    • Univers Litteraire
  • دليل جون هوبكنز إلى النظرية الأدبية والنقد
تاريخ النشر: 2020-06-01 19:12:16
التصنيفات: أدب, إشارات اليد, إيماءات تدل على الاحترام, صفحات تستخدم خاصية P244, صفحات تستخدم خاصية P227, صفحات تستخدم خاصية P268, بوابة فنون/مقالات متعلقة, بوابة كتب/مقالات متعلقة, بوابة الأديان/مقالات متعلقة, بوابة أدب/مقالات متعلقة, بوابة كتابة/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

مصر تحصل على تمويل بمليارات الدولارات

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-13 12:17:23
مستوى الصحة: 93% الأهمية: 96%

مكافأة بآلاف الدولارات من "ChatGPT" لمن يكتشف الخطأ!

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-13 12:18:00
مستوى الصحة: 85% الأهمية: 89%

بطريرك القدس للاتين: حكومة نتنياهو جعلت حياة المسيحيين أسوأ

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-13 12:17:15
مستوى الصحة: 85% الأهمية: 99%

انخفاض الناتج المحلي الإجمالي لأوكرانيا 29.1 % في 2022

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-13 12:17:57
مستوى الصحة: 92% الأهمية: 85%

حارس مرمى إسرائيلي متهم بالاعتداء الجنسي في اليونان

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-13 12:17:31
مستوى الصحة: 82% الأهمية: 93%

مصر توجه رسالة لليونان بعد عودة العلاقات مع تركيا

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-13 12:17:13
مستوى الصحة: 75% الأهمية: 86%

كييف تدعو لتحويل البحر الأسود إلى "بحر الناتو"

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-13 12:17:25
مستوى الصحة: 77% الأهمية: 97%

موسكو: البنتاغون استهدفنا بآلاف الهجمات السيبرانية

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-13 12:17:56
مستوى الصحة: 82% الأهمية: 97%

مصدر يكشف تقديرات الحكومة الروسية عن أداء الاقتصاد الروسي

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-13 12:17:14
مستوى الصحة: 89% الأهمية: 94%

تقرير يرجح تعويما جديدا للجنيه المصري قريبا

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-13 12:17:21
مستوى الصحة: 75% الأهمية: 92%

بالفيديو.. جمهور ريال مدريد يدعم فالفيردي على طريقته

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-13 12:17:32
مستوى الصحة: 84% الأهمية: 93%

هبوط الودائع يضرب عمالقة "وول ستريت" قد يكشفون عن أكبر انخفاض منذ عقد!

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-13 12:18:04
مستوى الصحة: 86% الأهمية: 92%

ترامب يصل مانهاتن للإدلاء بإفادة أمام المدعية العامة لنيويورك

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-13 12:17:17
مستوى الصحة: 88% الأهمية: 87%

مصر تحتفي بشاب سوداني فقد ذراعه لإنقاذ سيدة من موت محقق

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-13 12:17:27
مستوى الصحة: 79% الأهمية: 100%

"بوينغ" تتفوق على "إيرباص" في عمليات التسليم للمرة الأولى منذ 5 سنوات

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-13 12:17:59
مستوى الصحة: 92% الأهمية: 85%

تراجع أسعار النفط مع بقاء المستثمرين حذرين بشأن مخاوف الركود

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-13 12:18:05
مستوى الصحة: 84% الأهمية: 87%

يعرفون اسمه ومكانه.. مسرب وثائق البنتاغون ظهر حاملا بندقية

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-13 12:18:44
مستوى الصحة: 75% الأهمية: 85%

"غرفة مليئة بالمسلمين".. كابوس زوجة زعيم سحقت قواته على أبواب مصر

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-13 12:17:22
مستوى الصحة: 75% الأهمية: 92%

 الأمة السوداني: الخلاف بين الجيش والدعم السريع خطير جداً

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-13 12:18:07
مستوى الصحة: 76% الأهمية: 100%

رغم تحذير الجيش السوداني..الدعم السريع لم ينسحب من مروي

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-13 12:18:02
مستوى الصحة: 77% الأهمية: 93%

بعد إسالة الدماء.. اجتماع في بايرن ميونخ لمناقشة "شجار ماني"

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-13 12:17:30
مستوى الصحة: 84% الأهمية: 91%

تحميل تطبيق المنصة العربية