Commons-emblem-merge.svg
لقد اقترح دمج محتويات هذه الموضوعة أوالفقرة في المعلومات تحت عنوان بيداغوجيا. (نقاش) (يناير 2019)

تشتمل التربية على تعليم وتفهم مهارات معينة، والتي تكون –أحيانًا- مهارات غير مادية (أوملموسة)، ولكنها جوهرية، مثل: القدرة على نقل الفهم، والقدرة السليمة على الحكم على الأمور، والحكمة الجيدة في المواقف المتنوعة، ومن السمات الواضحة للتربية هي المقدرة على نقل الثقافة من جيل إلى آخر.

تعاريف

  • فهم "التربية" (pédagogy)ويعني توجيه المتربص (المتفهم) بأفضل طريقة نحوالتحصيل المعهدي
  • التربية يمكن تعريفها بأنها تطبيقًا "لفهم أصول التدريس"، والذي يعتبر تجمعًا للأبحاث النظرية والتطبيقية والمتعلقة بعمليتي التعليم والتفهم، والذي يتعامل مع عددًا من فروع الفهم، مثل: فهم النفس، والفلسفة، وعلوم الكمبيوتر، وعلوم اللغات، وفهم الاجتماع.
  • التربية هي عملية صناعة الإنسان
  • مفهوم التربية هي البرمجة الجزئية على رد العمل السوى في جميع مناحى الحياة _ اما الاداب فهى فن هجريب النواتج التربوية

التربية : تحصيل للفهم وتوريث للقيم كما هي توجيه للتفكير وتهذيب للسلوك

  • تطلق التربية على جميع عملية أومجهود أونشاط يؤثر في قوة الإنسان أوتكوينه.
  • المفهوم الكامل للتربية يرى بأن التربية هي الوسيلة التي تساعد الإنسان على بقائه واستمراره ببقاء قيمه وعاداته ونظمه السياسية والاجتماعية والاقتصادية.
  • التربية في نظر البعض تأخذ منظورا دينيا ويعتبره البعض عملية هدفها هوالحصول على الإنسان السوي المعتدل كما أقرت بذلك جميع الديانات السماوية.

عهد مصطلح تربية عدة تعريفات جميع منها يستند إلى خلفية قائله أومحرره، وفي أدبيات الاختصاص عشرات التعاريف وربماقد يكون آخرها ما ورد في كتاب عوامل التربية للدكتور رشراش عبد الخالق وزميله 2001 م بأن التربية هي الرعاية الكاملة والمتكاملة لشخصية الإنسان من جوانبها الأربعة الجسدي والنفسي والعقلي والاجتماعي بهدف إيجاد فرد متوازن يستطيع إصابة قوته واستمرار حياته والتكيف مع بيئتيه الطبيعية والاجتماعية.

هناك تعاريف كثيرة للتربية اختلفت باختلاف نظرة المربين وفلسفتهم في الحياة ومعتقداتهم التي يدينون بها وقد عثر منذ القدم وإلى أيامنا هذه أنه من الصعب الاتفاق على نوع واحد من التربية تكون صالحة لجميع البشر وفي جميع المجتمعات وتحت جميع الأنظمة وفي ظل جميع المؤسسات السياسية والاقتصادية والاجتماعية ورغم ذلك كان الحديث عن التربية ولا يزال يتناول معنى التطور والتقدم والترقي والزيادة والنمووالتنمية والتنشئة.

فأفلاطون كان يقول : "إن التربية هي حتى تضفي على الجسم والنفس جميع جمال وكمال ممكن لها"

أبوحامد الغزالي يرى "إن صناعة التعليم هي أشرف الصناعات التي يستطيع الإنسان حتى يحترفها وإن الغرض من التربية هي الفضيلة والتقرب إلى الله".

أما التربية في نظر الفيلسوف الألماني أمانويل كنت فهي : ترقية لجميع أوجه الكمال التي يمكن ترقيتها في الفرد.

أما جون ديوي كان يرى حتى التربية هي الحياة وهي عملية تكيف بين الفرد وبيئته.

أما ساطع الحصري فيرى حتى التربية هي تنشئة الفرد قوي البدن حسن الخلق سليم التفكير محبا لوطنه معتزا بقوميته مدركا واجباته مزودا بالمعلومات التي يحتاج إليها في حياته. ويرى حسن البنا حتى التربية تسعى إلى ايجاد إنسان فيه صفات عشرة أساسية وهي حتىقد يكون :قوي الجسم متين الخلق مثقف الفكر قادر على الكسب سليم العقيدة سليم العبادة مجاهدا لنفسة منظما في شؤنه حريصا على وقته نافعا لغيره

أما مقداد يالجن فيرى أنها إعداد النشء في جميع جوانبه الإيمانيه والنفسية والعقلية والاجتماعية لإعداده للإعمار هذه الأرض والاستعداد للآخرة.

ورغم اختلاف هذه التعاريف إلا أنها جميعا تقتصر على الجنس البشري وتعتبر العملية التربوية عملا يمارسه كائن حي في كائن حي آخر وغالبا ماقد يكون إنسانا راشدا في صغير أوجيلا بالغا في جيل ناشيء وإنها جميعا تقر بأن التربية عملية موجهة نحوهدف ينبغي بلوغه فهما بأن ذلك الهدف يحدد له غاية تهم المجموعة التي تقوم بالإشراف على العملية التربوية.

أما أحدث التعاريف المتداولة في معظم الكتابات عن التربية فهي : "عملية التكيف أوالتفاعل بين الفرد وبيئته التي يعيش فيها وعملية التكيف أوالتفاعل هذه تعني تكيف مع البيئة الاجتماعية ومظاهرها وهي عملية طويلة الأمد ولا نهاية لها إلا بانتهاء الحياة"

ضرورة التربية

التربية عملية ضرورية لكل من الفرد والمجتمع معا فضرورتها للإنسان الفرد تكون للمحافظة على جنسه وتوجيه غرائزه وتنظيم عواطفه وتنمية ميوله بما يتناسب وثقافة المجتمع الذي يعيش فيه والتربية ضرورية للقاءة الحياة ومتطلباتها وتنظيم السلوكيات العامة في المجتمع من أجل العيش بين الجماعة عيشة ملائمة.

وتظهر ضرورة التربية للفرد بأن التراث الثقافي لا ينتقل من جيل إلى جيل بالوراثة ولكنها تكتسب نتيجة للعيش بين الجماعة وإن التربية ضرورية للطفل الصغير لكي يتعايش مع مجتمعه كما حتى الحياة البشرية كثيرة التعقيد والتبدل وتحتاج إلى إضافة وتطوير وهذه العملية يقوم بها الكبار من أجل تكيف الصغار مع الحياة المحيطة وتمشيا مع متطلبات العصور على مر الأيام.

أما حاجة المجتمع للتربية فتظهر من خلال الاحتفاظ بالتراث الثقافي ونقله إلى الأجيال الناشئة بواسطة التربية وكذلك تعزيز التراث الثقافي وذلك من خلال تنقيته من العيوب التي علقت به، والتربية هنا قادرة على إصلاح هذا التراث من عيوبه القديمة مع المحافظة على الأصول.

أهداف التربية

تدعوالأهداف التربوية إلى الأفضل دوماً، ولهذا يمكن القول حتى هناك مواصفات لا بد منها للأهداف التربوية كي تؤدي الغرض الذي وضعت من أجله. لهذا فإنه من الواجب حتىقد يكون الهدف التربوي :

1- عاما لكل الناس.

2- شاملا جوانب الحياة المتنوعة.

3- مؤديا إلى التوازن والتوافق وعدم التعارض بين الجوانب المتنوعة.

4- حتىقد يكون مرنا مسايرا لاختلاف الظروف والأحوال والعصور والأقطار.

5- صالحا للبقاء والاستمرار ومناسب للكائن الإنساني، موافقا لفطرته وغير متعارض مع الحق.

6- متوافقا غير متصادم مع المصالح المتنوعة وأنقد يكون واضحا في الفهم ويفهمه المربي والطالب.

7- حتىقد يكون واقعيا ميسرا في التطبيق وأنقد يكون مؤثرا في سلوك المربي والطالب.

إن الأهداف التربوية متعددة بتعدد الأمم والشعوب وكذلك بتعدد الفلاسفة وما لديهم من أفكار، بل هي متغيرة لدى الفهماء أوفي الأمة الواحدة بتغير الزمان أوالظروف المحيطة بالأمة.وتختلف الأهداف التربوية حسب الموقف لذلك فهي كثيرة :فالهدف من التربية وقت السلم يختلف عن تلك التي يتطلّبها وقت الحرب .

وظيفة التربية

1- نقل الأنماط السلوكية للفرد من المجتمع بعد تعديل الاخطاء منها.

2- نقل التراث الثقافي وتعديل في مكوناته بإضافة ما يفيد وحذف ما لا يفيد.

3- تغيير التراث الثقافي وتعديل في مكوناته بإضافة ما يفيد وحذف ما لا يفيد.

4- إكساب الفرد خبرات اجتماعية نابعة من قيم ومعتقدات ونظم وعادات وتنطقيد وسلوك الجماعة التي يعيش بينها.

5- تنوير الأفكار بالمعلومات الحديثة.

6-تعديل سلوك الفرد بما يتماشى مع سلوك المجتمع.

التربية عبر العصور

كان الإنسان يحيا حياة بسيطة متطلباتها قليلة، من هنا كانت متطلبات العيش في تلك المجتمعات لا يكتنفها التعقيد لذا اتسمت متطلبات التربية البدائية بالتقليد والمحاكاة وكان جوهرها التدريب الآلي والتدريجي والمرحلي أي حتى لكل فترة من العمر نوعا خاصا من أنواع التربية.ونظرا لكون المتطلبات الحياتية لم تكن معقدة وكثيرة فلم يكن هناك حاجة لمؤسسة معينة تقوم بنقل التراث روتدريب النشء لأنه لم يكن هناك تراث ثقافي كبير ولم يكن من الممكن الاحتفاظ بما لدى الأفراد في تلك المجتمعات وكان يقوم بالعملية التربوية أوالتدريبة وعملية تكيف الأفراد مع البيئة الوالدان أوأحدهما أوالعائلة أوأحد الأقارب .أما أنواع التربية التي كانت سائدة في ذلك العصر فهي التربية العملية التي تقوم على تنمية قدرة الإنسان الجسمية اللازمة لسد حاجاته الأساسية مثل الطعام والملبس والمأوى وبالإضافة إلى التربية النظرية التي تقوم على إقامة الحفلات والطقوس الملائمة لعقيدة الجماعة المحلية وكان يقوم بها الكاهن أوساحر القبيلة أوشيخها.

التربية في العصور القديمة

مع ازدياد متطلبات الحياة اليومية وانتنطق الجنس البشري من فترة الالتقاط والصيد والرعي إلى فترة أكثر استقرارا وهي الفترة الزراعية وفي هذه الفترة ظهرت المجالات المتنوعة وتعقدت الشؤون الحياتية وأصبح من الصعوبة بمكان حتى يقوم الوالدان أوأحدهما أوالعائلة بعملية التربية لانشغالهم في شؤونهم وكسب عيشهم.وصار لا بد من وجود مؤسسة أوهيئة أوأفراد متخصصين يعتنون بالأجيال الصغيرة وينقلون لها المعلومات والخبرات. ومن هنا نشأت مهنة جديدة هي مهنة المربين أوأماكن العبادة أوتحت شجرة منعزلة وبعيدة عن جمهرة الناس وشيئا فشيئا نشأت المدارس النظامية ومع هذا التحول والتطور ظهرت الكتابة وبدأت تلك الشعوب والحضارات تسجل نظمها وقوانينها وشرائعها وطريقة الحياة التي يرضونها ويرسمونها لمجتمعاتهم.ومن هنا وصلت إلينا بعض المعلومات عن تلك الحضارة القديمة وأساليبها التربوية ومنها:

1- الحضارة الصينية التي كان غايتها تعريف الفرد على صراط الواجب الحاوي جميع أعمال الحياة أوعلاقة الأعمال بعضها ببعض وأعمال الحياة هذه هي مجموعة العادات والتنطقيد والنظم وكانت وظيفة التربية الصينية هي المحافظة على تلك المعلومات والسير بموجبها وكان يتم عن طريق المحاكاة والتكرار وظلت هكذا إلى حتى اتى كونفوشيوس كونغ تسي (551 - 478 ق.م) الذي أوجد مفهوما جديدا للتربية الصينية وهوالبحث في مقتضيات الحياة ويعني ذلك البحث في الأنظمة والقوانين والشرائع والأخلاق والعادات وجميع شؤون الحياة.

2- التربية عند المصريين القدماء : اهتم المصريون القدماء اهتماما كبيرا في التربية وقد كانوا يرون حتى الفهم وسيلة لبلوغ الثروة والمجد ولذا أكثروا من المدارس وكانوا ينظرون إلى مهنة التدريس باحترام وتقدير ويصنفونها من مهن الطبقة الأولى في المجتمع المصري وكان النظام التربوي في مصر القديمة مقسم إلى مراحل تعليم أولية للأطفال في مدارس ملحقة بالمعابد أومكان خاص للمفهم وكان لديهم فترة متقدمة وهي تعبير عن مدارس نظامية يقوم بالتعليم مفهمون أخصائيون غير حتى التعليم المتقدم على أبناء الفراعنة والطبقة الأولى والخاصة.

3- التربية عند اليونان والرومان امتازت التربية اليونانية بروح التجديد والابتكار والحرية الفردية وتقبل التطور والتقدم وجعل اليونان غاية التربية عندهم حتى يصل الإنسان إلى الحياة السعيدة الجميلة ويسجل التاريخ التربوي حتى الإغريق هم أول من تناول التربية في زاوية فلسفية وكانت التربية محور اهتمام الفلاسفة في أثينا وقد كانت التربية اليونانية تربية فهمية فنية مثالية.

أما التربية عند الرومان فكانت تشبه التربية عند اليونان إلى حد كبير فقد اقتبس الرومان أمورا كثيرة عن التربية اليونانية ولكن هناك فروقا جوهرية بين الثقافتين فقد كان فلاسفة اليونان بيحثون عن الغاية من الحياة ولكنهم لم يطبقوا ما توصلوا إليه بصورة عملية أما الرومان فقد اهتموا بالاستفادة من الابتكارات والنظريات سواء كانت مقتبسة أومبتكرة لتحسين أحوالهم المادية المحسوسة وبهذا كانت غاية التربية عند الرومان تربية عملية مادية نفعية وغاية التربية عند الرومان أيضا هي إنشاء الفرد المتمرس في الفنون العسكرية والمتدرب على شؤون الحياة.

4- التربية عند العرب : كانت العائلة هي أبرز وسائط التربية عند العرب خاصة البدومنهم وقد تشارك العائلة في التربية وأهم ما يتفهمه البدوي الصيد والرماية وإعداد آلات الحرب وعمل الآنية ودبغ الجلود وغزل الصوف وحياكة الملابس وتربية الماشية وكانت وسيلة التربية في تعليم ذلك هي المحاكاة والتقليد أوطريقة النصح والإرشاد والوعظ والتوجيه من كبار السن أوالوالدين أوالأقارب أورؤساء العشائر وقد عهد البدوأنواع المدارس الكتاتيب وكانوا يتفهمون بها القراءة والكتابة والحساب.

أما الحضر فكانت تربيتهم تهدف إلى تفهم الصناعات والمهن كالهندسة والطب والنقش والتجارة بأنواعها وكانت لديهم المدارس والمعاهد إلا حتى هدف التربية العربية الأسمى كان بث روح الفضيلة وغرس الصفات الخلقية كالشجاعة والإخلاص والوفاء والنجدة عند الحاجة وكرم الضيافة.

التربية في العصور الحديثة

في أواخر القرن الخامس عشر بدأت القوميات تظهر في أوريا وأنشئت الدول المستلقة وفي القرن التاسع عشر لم تعد التربية موضوعا لتأملات الفلاسفة ولا من تخصص رجال الدين بل أصبحت فهما يقوم على أسس عقلية فهمية وبدأت تظهر في العالم الأبحاث والدراسات التربوية المتنوعة والمتنوعة وكان للفلاسفة الإنجليز في هذا العصر دور كبير في تطور الفكر التربوي حيث كانوا يميلون إلى النزعة التجريبية وطابعها الفهمي الذي يعتمد على الملاحظة والتجربة الدقيقة واعتنوا بالطرق الاستقرائية أما الفلاسفة الألمان فحالوا حتى يربطوا نظرياتهم بأفكارهم المتصلة بالطبيعة الإنسانية واهتموا بالتربية القومية وأبعدوا التربية الدينية عن المدارس واعتبروها من وظائف الأسرة والكنيسة.

التربية المعاصرة

لم تحتل التربية مكانا نافذا في أي عهد من العهود كما تحتله اليوم وإن الاهتمام بالتربية والعملية التربوية قد ازداد في العصر الحاضر ونتيجة لذلك تميزت التربية في العصر الحاضر عن غيرها بأنها متقدمة على التعليم وقد أصبح الطفل أوالإنسان الفرد هومحور التربية وأهتمت التربية بالفرد كإنسان لكي يحقق نموه الإنساني ولكنها لم تهمل الجانب الاجتماعي والتكيف مع الجماعة التي يعيش بينها كما تعاونت التربية مع فهم النفس لتقديم ما يناسب جميع فرد على حده وتعاونت مع فهم الاجتماع لكي تطبع الإنسان بطباع المجتمع الذي يعيش فيه وقد أصبحت التربية الحديثة ميدانية حياتية تعتمد على المواقف والممارسات اليومية وطرحت التطبيق الفهمي للقاءة الحياة المتغيرة كما تم الاهتمام بعالمية التربية وذلك بالتوسع في الهدف التربوي من التكيف مع المجتمع المحلي إلى التكيف مع المجتمعات عامة أوالتكيف مع الثقافة الإنسانية وأصبح الهدف التربوي هوإعداد الإنسان الصالح لكل مكان وليس المواطن الصالح لوطنه فقط كما أنه تم استعمال الأساليب الجديدة وذلك باستعمال الأدوات والأجهزة والمخترعات الحديثة في العملية التربوية وتسخير تلك الأدوات للتقدم والتطور الإنساني .

انظر أيضا

  • هوتاغوجيا
  • بيداغوجيا
  • بحث تربوي

مراجع وهوامش

  1. ^ أحيانا يستخدم مصطلح بيداغوجيا

وصلات خارجية

  • مسقط البوابة الإفريقية للتربية والتكنولوجيا
تاريخ النشر: 2020-06-01 19:18:23
التصنيفات: تربية, علم النفس التربوي, صفحات للدمج منذ يناير 2019, جميع الصفحات المقترح دمجها, جميع المقالات التي بحاجة لصيانة, بوابة تربية وتعليم/مقالات متعلقة, بوابة علم النفس/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

أسفي.. وفاة فنانة العيطة حفيظة الحسناوية

المصدر: موقع الدار - المغرب التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-10-06 15:24:12
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 61%

كيف احتفت منظمة التعاون الإسلامي بتاريخ نشأتها؟

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-06 15:24:30
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 55%

الفرنسية (آني إرنو) تظفر بنوبل الآداب وتخذل التوقعات - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-10-06 15:23:35
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 59%

تدشين أول معهد لدراسة اللغة الكورية بالمملكة /عاجل

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-06 15:24:36
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 65%

بينهم أطفال.. شرطي سابق يقتل 31 شخصاً شمال تايلاند

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-06 15:24:32
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 51%

إعلان نتائج القبول للوظائف العسكرية بمديرية مكافحة المخدرات

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-06 15:24:40
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 57%

سلسلة Xiaomi 12T تجربة صور هاتف ذكي غير مسبوقة - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-10-06 15:23:36
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 57%

عاجل| مقتل الناطق باسم حركة الشباب الإرهابية بالصومال

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-06 15:24:34
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 65%

تحميل تطبيق المنصة العربية