علم معياري

في العلوم التطبيقية ، الفهم المعياري هونوع من المعلومات التي يتم تطويرها أوتقديمها أوتفسيرها بناءً على تفضيل مفترض ، عادة ماقد يكون غير معلن ، لنتائج أوسياسة أوفئة معينة من السياسات أوالنتائج. الفهم العادي أوالتقليدي لا يفترض تفضيل السياسة ، ولكن الفهم المعياري ، بحكم تعريفه يعمل ذلك. ومن الأمثلة الشائعة على تفضيلات سياسة الحجج التي تفيد بأن النظم الإيكولوجية البكر أفضل من الأنواع التي تم تغييرها من قبل الإنسان ، وأن الأنواع المحلية أفضل من الأنواع غير الأصلية ، وأن التنوع البيولوجي الأعلى مفضل على انخفاض التنوع البيولوجي.

بعبارات فلسفية أكثر عمومية ، الفهم المعياري هوشكل من أشكال الاستقصاء ، يشتمل عادةً على مجتمع من الاستقصاء ومجموعة متراكمة من الفهم المؤقتة التي تسعى إلى اكتشاف طرق جيدة لتحقيق الغايات المدركة٬ الأهداف والأغراض. تدور الكثير من النقاشات السياسية حول الحجج التي سيتم اختيارها حول "الطرق الجيدة" الكثيرة. على سبيل المثال ، عند تقديمها كمعلومات فهمية ، فإن الحدثات مثل صحة النظام الإيكولوجي والسلامة البيولوجية والتدهور البيئي هي عادة أمثلة على العلوم المعيارية لأنها تفترض مسبقًا تفضيلًا لسياسة ما وبالتالي فهي نوع من الدعوة لسياسة .

انظر أيضا

Fact–value distinction
مشكلة هل - يجب
اقتصاد قيمي
أخلاق معيارية
Policy advocacy
حقيقة

المراجع

^ Lackey, Robert T. (2004). Normative Science, Fisheries, American Fisheries Society. 29(7): 38-39. نسخة محفوظةخمسة سبتمبر 2016 على مسقط واي باك مشين.
^ Ooms, Gorik. (2014). From international health to global health: how to foster better dialogue between empirical and normative disciplines. BMC International Health and Human Rights. 14: 36. نسخة محفوظة 20 سبتمبر 2015 على مسقط واي باك مشين.
^ Lackey, Robert T. (2007). Science, scientists, and policy advocacy. Conservation Biology. 21(1): 12-17. نسخة محفوظةعشرة سبتمبر 2016 على مسقط واي باك مشين.
↑ Wilhere, George F. (2012). Inadvertent advocacy. Conservation Biology. 26(1): 39-46. نسخة محفوظةعشرة سبتمبر 2016 على مسقط واي باك مشين.
^ Sabine, George H. (1912). Descriptive and normative sciences. The Philosophical Review. 21(4): 433-450.
^ Brueckner, Martin and Pierre Horwitz. (2005). The use of science in environmental policy: a case study of the Regional Forest Agreement process in Western Australia. Sustainability: Science, Practice, & Policy. 1(2): 14-24. نسخة محفوظة أربعة مارس 2016 على مسقط واي باك مشين.
^ Short, T. L. (2012). Normative science? Transactions of the Charles S. Peirce Society. 48(3): 310-334. نسخة محفوظةخمسة مارس 2016 على مسقط واي باك مشين.
^ Landis, Wayne G. (2007). The Exxon Valdez oil spill revisited and the dangers of normative science. Integrated Environmental Assessment and Management. 3(3): 439-441. نسخة محفوظةعشرة سبتمبر 2016 على مسقط واي باك مشين.

[1] Lackey, Robert T. (2004). Normative Science, Fisheries, American Fisheries Society. 29(7): 38-39. نسخة محفوظةخمسة سبتمبر 2016 على مسقط واي باك مشين.

[2] Ooms, Gorik. (2014). From international health to global health: how to foster better dialogue between empirical and normative disciplines. BMC International Health and Human Rights. 14: 36. نسخة محفوظة 20 سبتمبر 2015 على مسقط واي باك مشين.

[3] Lackey, Robert T. (2007). Science, scientists, and policy advocacy. Conservation Biology. 21(1): 12-17. نسخة محفوظةعشرة سبتمبر 2016 على مسقط واي باك مشين.

[مولد_تلقائيا1-4] Wilhere, George F. (2012). Inadvertent advocacy. Conservation Biology. 26(1): 39-46. نسخة محفوظةعشرة سبتمبر 2016 على مسقط واي باك مشين.

[5] Sabine, George H. (1912). Descriptive and normative sciences. The Philosophical Review. 21(4): 433-450.

[6] Brueckner, Martin and Pierre Horwitz. (2005). The use of science in environmental policy: a case study of the Regional Forest Agreement process in Western Australia. Sustainability: Science, Practice, & Policy. 1(2): 14-24. نسخة محفوظة أربعة مارس 2016 على مسقط واي باك مشين.

[7] Short, T. L. (2012). Normative science? Transactions of the Charles S. Peirce Society. 48(3): 310-334. نسخة محفوظةخمسة مارس 2016 على مسقط واي باك مشين.

[8] Landis, Wayne G. (2007). The Exxon Valdez oil spill revisited and the dangers of normative science. Integrated Environmental Assessment and Management. 3(3): 439-441. نسخة محفوظةعشرة سبتمبر 2016 على مسقط واي باك مشين.