إيران - كونترا

عودة للموسوعة

قضية إيران كونترا (بالإنجليزية: Iran–Contra affair)‏ التي عقدت بموجبها إدارة الرئيس الأمريكي ريغان اتفاقاً مع إيران لتزويدها بالأسلحة بسبب حاجة إيران الماسة لأنواع متطورة منها أثناء حربها مع العراق وذلك لقاء إطلاق سراح بعض الأمريكان الذين كانوا محتجزين في لبنان، حيث كان الاتفاق يقضي ببيع إيران عن طريق الملياردير السعودي عدنان خاشقجي ما يقارب 3,000 صاروخ "تاو" مضادة للدروع وصواريخ هوك أرض جومضادة للطائرات لقاء إخلاء سبيل خمسة من الأمريكان المحتجزين في لبنان.

وقد عقد جورج بوش الأب عندما كان نائباً للرئيس رونالد ريغان في ذلك الوقت، هذا الاتفاق عند اجتماعه برئيس الوزراء الإيراني أبوالحسن بني صدر في باريس، اللقاء الذي حضره أيضاً المندوب عن المخابرات الإسرائيلي الخارجية "الموساد" "آري بن ميناش"، الذي كان له دور رئيسي في نقل تلك الأسلحة من إسرائيل إلى إيران. وفي آب/أغسطس من عام 1985، تم إرسال 96 صاروخاً من نوع "تاو" من إسرائيل إلى إيران على متن طائرة DC-8 انطلقت من إسرائيل، إضافة لدفع مبلغ مقداره 1,217,410 دولار أمريكي إلى الإيرانيين لحساب في مصرف سويسرا يعود إلى تاجر سلاح إيراني يدعى "قرباني فر". وفي تشرين الثاني/نوفمبر من عام 1985، تم إرسال 18 صاروخاً تم شحنها من البرتغال وإسرائيل، تبعها 62 صاروخاً آخر أوفدت من إسرائيل.

إيران-كونترا تعهد أيضا بفضيحة إيران جيت، أثناء حرب الخليج الأولى في ثمانينيات القرن الماضي، كانت أمريكا تمثّل الشيطان الأكبر بالنسبة للإيرانيين الذين تبعوا الخميني في ثورته ضد نظام الشاه. وقد كانت أغلب دول العالم تقف في صف العراق ضد إيران وبعضها بشكل شبه مباشر مثل الكويت والسعودية وأمريكا، في خلال تلك الفترة ظهرت بوادر فضيحة بيع أسلحة أمريكية لإيران "العدوّة" قد تكون السبب الرئيسي في سقوط الرئيس الأمريكي في ذلك الوقت رونالد ريغان.ففي عام 1985، خلال ولاية رونالد ريغان الرئاسية الثانية، كانت الولايات المتحدة تقابل تحديات دبلوماسية وعسكرية كبيرة في الشرق الأوسط وأميركا الوسطى. وكان ريغان ومدير الـ"سي آي إيه" وقتها ويليام جي. كيسي معروفين بخطاباتهما وسياساتهما القوية المناوئة للاتحاد السوفييتي. وكان "جيتس"، الذي كان نائب "كيسي"، يشاطرهما هذا التوجه الأيديولوجي.

وقتئذ كانت "إيران-كونترا" في فترة الإعداد، حيث كانت تعبير عن مخطط سري تعتزم إدارة ريغان بمقتضاه بيع أسلحة لدولة عدوة هي إيران، واستعمال أموال الصفقة لتمويل حركات "الكونترا" المناوئة للنظام الشيوعي في نيكاراغوا. ومن أجل تبرير هذه الأعمال، رأى مسؤولوالإدارة الأميركية حينئذ أنهم في حاجة ماسة إلى دعم وتأييد من رجال الاستخبارات. بطبيعة الحال لم يكن الموظفون في مخطي يعهدون شيئاً بخصوص مخططاتهم، غير حتى السياق الذي طُلب فيه منا عام 1985 بالمساهمة في تقرير الاستخبارات القومي حول موضوع إيران كان معروفاً لدى الجميع.

خلفية

كانت الولايات المتحدة أكبر بائع أسلحة لإيران في عهد الشاه محمد رضا بهلوي، والغالبية العظمى من الأسلحة التي ورثتها جمهورية إيران الإسلامية في يناير 1979 أمريكية الصنع. للحفاظ على هذه الترسانة، طلبت إيران إمدادات ثابتة من بتر بديلة لتحل محل تلك المكسورة والمهترئة. بعد حتى اقتحم الطلاب الإيرانيون السفارة الأمريكية في طهران في نوفمبر 1979 واحتجزوا 52 أمريكيًا كرهائن، فرض الرئيس الأمريكي جيمي كارتر حظرًا على تصدير الأسلحة إلى إيران. بعد غزوالعراق لإيران في سبتمبر 1980، كانت إيران في حاجة ماسة إلى أسلحة جديدة وبتر بديلة لأسلحتها في تلك الفترة. بعد تولي رونالد ريغان منصب الرئاسة في 20 يناير 1981، تعهّد بمواصلة سياسة كارتر بحظر مبيعات الأسلحة لإيران على أساس حتى إيران تدعم الإرهاب.

أجرت مجموعة من كبار المسؤولين في إدارة ريغان في المجموعة المشهجرة بين الإدارات دراسة سرية في 21 يوليو1981، وخلصت إلى حتى حظر الأسلحة غير فعال لأن إيران يمكنها دائمًا شراء الأسلحة والبتر البديلة لأسلحتها الأمريكية من مكان آخر، وفي نفس الوقت فتح حظر الأسلحة الباب أمام إيران للخضوع للنفوذ السوفييتي إذ يمكن للكرملين بيع الأسلحة لإيران إذا لم تقم الولايات المتحدة بذلك. واستُنتِج أنّه يجب على الولايات المتحدة البدء في بيع الأسلحة لإيران بأقرب وقت يمكن ذلك سياسيًا لمنع إيران من الوقوع في مجال النفوذ السوفييتي. وفي الوقت نفسه، أدى الهدف المعلن بشكل صريح لآية الله الخميني بنشر ثورته الإسلامية في جميع أنحاء الشرق الأوسط والإطاحة بحكومات العراق والكويت والمملكة العربية السعودية ودول أخرى حول الخليج العربي إلى اعتبار الأمريكيين للخميني تهديدًا كبيرًا للولايات المتحدة.

في ربيع عام 1983، أطلقت الولايات المتحدة عملية ستانش، محاولة دبلوماسية واسعة النطاق لإقناع الدول الأخرى في جميع أنحاء العالم بعدم بيع الأسلحة أوبتر الأسلحة لإيران. وكسبب جزئي لكون قضية إيران - كونترا مهينة للغاية للولايات المتحدة عندما أُثيرت الفضيحة لأول مرة في نوفمبر 1986 كانت الولايات المتحدة تبيع أسلحة لإيران في الوقت الذي كان فيه الدبلوماسيون الأمريكيين، كجزء من عملية ستانش، من ربيع عام 1983 فصاعدًا، يحاضرون الدول الأخرى حول مدى الخطأ الأخلاقي في بيع الأسلحة إلى جمهورية إيران الإسلامية ويمارسون ضغوطًا قوية لوقف مبيعات الأسلحة هذه إلى إيران.

في نفس الوقت الذي كانت فيه الحكومة الأمريكية تدرس خياراتهم بشأن بيع الأسلحة لإيران، كان مقاتلوالكونترا المتمركزون في هندوراس يشنون حرب عصابات للإطاحة بالحكومة الثورية للجبهة الساندينية للتحرير الوطني في نيكاراغوا. تقريبًا من وقت تولي المنصب في عام 1981، كان الهدف الرئيسي لإدارة ريغان الإطاحة بحكومة الساندينيستا اليسارية في نيكاراغوا ودعم متمردي الكونترا. أنتجت سياسة إدارة ريغان تجاه نيكاراغوا صدامًا بين السلطتين التطبيقية والتشريعية إذ سعى الكونغرس للحد، إذا لم يكن كبح تمامًا، من قدرة البيت الأبيض على دعم الكونترا. أصبح التمويل الأمريكي المباشر لتمرد الكونتراس غير قانوني من خلال تعديل بولاند، المسمّى الذي أُعطي لثلاثة تعديلات تشريعية أمريكية بين عامي 1982 و1984 بهدف تقييد المساعدة الحكومية الأمريكية لمقاتلي الكونترا. نفد التمويل الكونترا بحلول يوليوعام 1984، وفي أكتوبر فُرِض حظر شامل. التعديل الثاني لبولاند، الساري من ثلاثة أكتوبر 1984 حتى ثلاثة ديسمبر 1985، اتى فيه:

«خلال السنة المالية 1985، لا يجوز الالتزام أوإنفاق أي أموال متوفرة لوكالة المخابرات المركزية أووزارة الدفاع أوأي وكالة أوكيان آخر بالولايات المتحدة متورط في أنشطة الاستخبارات لغرض أوله أثر داعم بشكل مباشر أوغير مباشر للعمليات العسكرية أوشبه العسكرية في نيكاراغوا من قبل أي دولة أومنظمة أوجماعة أوحركة أوفرد».

في انتهاكٍ لتعديل بولاند، واصل كبار المسؤولين في إدارة ريغان تسليح وتدريب الكونترا سرًّا وتزويد إيران بالأسلحة، وهي عملية أطلقوا عليها اسم «المشروع». نظرًا لاعتماد الكونترا بشكل كبير على الدعم العسكري والمالي الأمريكي، هدد تعديل بولاند الثاني بكسر حركة الكونترا وأدى إلى الرئيس ريغان في عام 1984 ليأمر مجلس الأمن القومي (إن إس سي) «بإبقاء الكونتراس معًا جسدًا وروحًا»، بغض النظر عن تصويت الكونغرس.

كان الجدل القانوني الرئيسي المتمركز حول قضية إيران - كونترا يتعلق في ما إذا كان مجلس الأمن القومي من أحد «الوكالات أوالكيانات الأخرى للولايات المتحدة المتورطة في الأنشطة الاستخبارية» التي يغطيها تعديل بولاند. جادلت إدارة ريغان أنه لم يكن كذلك، وجادل الكثيرون في الكونغرس أنه كان. أكد غالبية الفهماء الدستوريين حتى مجلس الأمن القومي يقع بالعمل في نطاق تعديل بولاند الثاني، على الرغم من حتى التعديل لم يذكر مجلس الأمن القومي بالاسم. كانت المسألة الدستورية الأوسع نطاقاً تكمن في سلطة الكونغرس لقاء سلطة الرئاسة. جادلت إدارة ريغان أنه نظرًا لأن الدستور منح الحق في إدارة السياسة الخارجية للسلطة التطبيقية، فإن جهودها للإطاحة بحكومة نيكاراجوا كانت امتيازًا رئاسيًا لم يكن للكونغرس الحق في محاولة إيقافه من خلال تعديلات بولاند. على النقيض من ذلك، جادل قادة الكونغرس بأن الدستور كلف الكونغرس بالسيطرة على الميزانية، وكان للكونغرس جميع الحق في استخدام هذه السلطة لعدم تمويل مشاريع مثل محاولة الإطاحة بحكومة نيكاراغوا والتي رفضوها. كجزء من محاولة للتحايل على تعديل بولاند، أنشأ مجلس الأمن القومي «المشروع»، شبكة لتهريب الأسلحة برئاسة ضابط متقاعد في سلاح الجوالأمريكي تحول إلى تاجر الأسلحة، ريتشارد سيكورد، الذي قدم الأسلحة إلى الكونترا. يظهر أنها كانت عملية تابعة للقطاع الخاص، ولكن في الواقع كانت تحت سيطرة مجلس الأمن القومي. لتمويل «المشروع»، كانت إدارة ريغان تبحث باستمرار عن الأموال التي تأتي من خارج حكومة الولايات المتحدة من أجل عدم انتهاك صريح لميثاق تعديل بولاند، رغم حتى الجهود المبذولة للعثور على تمويل بديل لكونترا انتهك صميم تعديل بولاند. ومن المفارقات حتى المساعدة العسكرية للكونترا أُعيدت بموافقة الكونغرس في أكتوبر 1986، قبل شهر من إثارة الفضيحة.

أشخاص متورطون

  • رونالد ريغان
  • جورج بوش الأب
  • ناحوم أدموني
  • عدنان خاشقجي
  • يعقوب نمرودي
  • مانشتر ثوريانفير
  • مايلز كوبلاند
  • عميرام نير
  • جورج شولتز
  • روبرت ماكفرلين
  • أوليفر نورث
  • أكبر هاشمي رفسنجاني
  • روبرت ماكسويل
  • ديفيد كمحي
  • آري بن ميناش
  • رافائيل إيتان
  • نيكولاس ديفز
تم ذكر الأسماء بناء على كتاب جواسيس جدعون للمؤلف جوردون توماس

بيع الأسلحة لإيران

تم من خلال الصفقة تزويد الأسلحة التالية إلى إيران:

  • 20 أغسطس 1985 - 96 من صواريخ صواريخ تاوTOW المضادة للدبابات.
  • 14 سبتمبر 1985 - 408 من صواريخ تاومرة اخرى.
  • 24 نوفمبر 1985 - 18 صاروخا مضادا للطائرات من نوع هوك Hawk.
  • 17 فبراير 1986 - 500 من صواريخ تاو.
  • 27 فبراير 1986 - 500 من صواريخ تاو.
  • 24 مايو1986 - 508 من صواريخ تاوو240 من بتر الغيار لهوك.
  • 4 أغسطس 1986 - المزيد من بتر الغيار لصواريخ هوك.
  • 28 أكتوبر 1986 - 500 من صواريخ تاو.

المراجع

  1. Kornbluh, Peter; Byrne, Malcolm (1993). . New York: New Press. ISBN .
  2. Hicks, D. Bruce (1996). "Presidential Foreign Policy Prerogative after the Iran–Contra Affair: A Review Essay". Presidential Studies Quarterly. 26 (4): 962–977. JSTOR 27551664.
  3. ^ "The Iran–Contra Report". The American Presidency Project. مؤرشف من الأصل في 20 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 17 مايو2008.
  4. ^ Johnston, David (9 November 1989). "Secord Is Guilty Of One Charge In Contra Affair". The New York Times (الطبعة National). صفحة A00024. مؤرشف من الأصل في 18 نوفمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 19 يوليو2011.
  5. ^ Corn, David (2 July 1988). "Is There Really A 'Secret Team'?". The Nation.
  6. ^ Lemoyne, James (19 October 1986). "Ortega, Faulting Reagan, Warns of Coming War". The New York Times (الطبعة National). صفحة 1001006. مؤرشف من الأصل في 19 يوليو2018. اطلع عليه بتاريخ 15 نوفمبر 2018.
  7. ^ Payton, Brenda (4 April 1988). "Is U.S. Backing Contras with Drug Funds?". Oakland Tribune.
  8. ^ Walsh Iran / Contra Report - Part I Iran/contra: The Underlying Facts نسخة محفوظة 23 أبريل 2016 على مسقط واي باك مشين.
  9. ^ "Iran-Contra Report; Arms, Hostages and Contras: How a Secret Foreign Policy Unraveled" March 16, 1984. Retrievedسبعة June 2008. نسخة محفوظة 2020-04-26 على مسقط واي باك مشين.
تاريخ النشر: 2020-06-01 19:27:35
التصنيفات: العلاقات الأمريكية الإيرانية, تستر, عمليات سرية, 1985 في الولايات المتحدة, 1986 في الولايات المتحدة, 1987 في الولايات المتحدة, أنشطة وكالة المخابرات المركزية في إيران, الثورة النيكاراغوية, حرب الخليج الأولى, رئاسة رونالد ريغان, سياسة في 1985, سياسة في 1986, سياسة في 1987, فضائح القرن 20, فضائح سياسية في الولايات المتحدة, فضائح عسكرية, قضية إيران–كونترا, مفهوم صناعي عسكري, صفحات تستعمل قالبا ببيانات مكررة, قالب أرشيف الإنترنت بوصلات واي باك, صفحات تستخدم خاصية P18, صفحات بها بيانات ويكي بيانات, صفحات تستخدم خاصية P17, صفحات تستخدم قالب:معلومات حدث مع وسائط غير معروفة, مقالات تحتوي نصا بالإنجليزية, صفحات تستخدم خاصية P244, بوابة السياسة/مقالات متعلقة, بوابة إيران/مقالات متعلقة, بوابة الولايات المتحدة/مقالات متعلقة, بوابة نيكاراغوا/مقالات متعلقة, بوابة القانون/مقالات متعلقة, بوابة كاليفورنيا/مقالات متعلقة, بوابة عقد 1980/مقالات متعلقة, بوابة الحرب الباردة/مقالات متعلقة, بوابة علاقات دولية/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

وزير الأوقاف عبر «تويتر»: «افتقاد الأمن يتبعه افتقاد كل شيء»

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-26 15:20:42
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 67%

المنظمة الدولية للهجرة توسع نطاق مراقبة الأشخاص الفارين من السودان

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-26 15:20:39
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 55%

ما حكم تطويل الشعر للرجال؟ الإفتاء تُجيب 

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-26 15:20:30
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 57%

البورصة تربح 7 مليارات جنيه بختام تعاملات اليوم الأربعاء

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-26 15:20:50
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 67%

قمصان: نحترم الرجاء وجماهيره.. ولكننا نثق في قدراتنا على التأهل

المصدر: الأهلى . كوم - مصر التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2023-04-26 15:20:06
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 42%

تاريخ عقيدة مصر الراسخة لحماية أبنائها فى الخارج (إنفوجراف)

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-26 15:20:51
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 67%

برلماني: الأزمة السودانية ستكون محل اهتمام الحوار الوطني

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-26 15:20:40
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 54%

موعد مباراة الأهلي وبطل موزمبيق في BAL.. والقناة الناقلة

المصدر: الأهلى . كوم - مصر التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2023-04-26 15:20:07
مستوى الصحة: 42% الأهمية: 39%

جوتيريش: لن يتم حل النزاع في السودان في ساحة المعركة

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-26 15:20:37
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 69%

الخشت: انتظام الدراسة بكليات جامعة القاهرة 

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-26 15:20:45
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 69%

"الوثائقية" تعرض "أشهر عمليات الهروب" مع مورجان فريمان فى مايو

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-26 15:20:52
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 51%

مرحبا 2023.. سبتة ومليلية المحتلتين تستعدان لاستقبال مغاربة المهجر

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-26 15:20:48
مستوى الصحة: 65% الأهمية: 85%

«برلماني»: القيادة السياسية سند لكل مصري في الخارج‎‎

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-26 15:20:47
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 64%

وكيل صحة الشيوخ: الحوار الوطني مخرج حقيقي للأزمات التي تحيط بالوطن

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-26 15:20:28
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 69%

تفاصيل وصول أول طائرة مغربية إلى مطار الدار البيضاء قادمة من السودان

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-26 15:19:59
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 53%

تحميل تطبيق المنصة العربية