الربوبية (تعريب لحدثة Deism والمشتقة من الحدثة اللاتينية رب Deus)، هي ممضى فكري لا ديني وفلسفي تؤمن بوجود خالق عظيم خلق الكون وبأن هذه الحقيقة يمكن الوصول إليها باستخدام العقل ومراقبة العالم الطبيعي وحده دون الحاجة إلى أي دين. معظم الربوبيين يميلون إلى رفض فكرة التدخل الإلهي في الشؤون الإنسانية كالمعجزات والوحي. الربوبية تختلف في إيمانها بالإله عن المسيحية واليهودية والإسلام والبهائية وباقي الديانات التي تستند على المعجزات والوحي حيث يرفض الربوبيون فكرة حتى الإله كشف نفسه للإنسانية عن طريق خط مقدسة. ويرى الربوبيون أنه لا بد من وجود خالق للكون والإنسان فيختلفون بذلك عن الملحدين أواللاربوبيين بينما يتفقون معهم في اللادينية.

الربوبيون يرفضون معظم الأحداث الخارقة (كالنبوءات والمعجزات) ويميلون إلى التأكيد على حتى الله (أو"الإله" أو"المهندس العظيم الذي بنى الكون") لديه خطة لهذا الكون التي لا تغيير سواء بتدخل الله في شؤون الحياة البشرية أومن خلال تعليق القوانين الطبيعية للكون. ما تراه الأديان على أنه وحي إلهي والخط المقدسة، يراه معظم الربوبيين على أنه تفسيرات صادرة عن البشر بدلا من مصادر موثوقة.

برزت الربوبية في القرنين السابع عشر والثامن عشر ولا سيما إبَّان عصر التنوير، وبالتدقيق في جميع من المملكة المتحدة وفرنسا والولايات المتحدة وأيرلندا. كان معظم الربوبيين حينذاك قد ولِدوا ونشأوا تنشأةً مسيحية ولكنهم هجروا الدين بسبب عدة قضايا مثيرة للجدل ووجدوا أنه لا يمكنهم الإيمان بالثالوث المقدس أوإلوهية يسوع المسيح أوقصص المعجزات التي ورد ذكرها في الكتاب المقدس ثم انتشروا في العالم. الربوبية لم تشكل أي تجمعات في البداية ولكن مع الوقت أثَّرت الربوبية على الجماعات الدينية الأخرى تأثيرا قويا كالجماعة التوحيدية والجماعة الكونية التي تطورن متأثرين بالفكر الربوبي. لا تزال الربوبية حتى يومنا هذا موجودة في أشكال الربوبية الكلاسيكية والربوبية الحديثة.

نظرة عامة

تعتبر الربوبية فلسفة تضم مجموعة واسعة من الأراء علاقة للإله بالعالم الطبيعي. برزت الربوبية خلال الثورة الفهمية في القرن السابع عشر في أوروبا ومارست تأثير قوي خلال عصر التنوير في القرن الثامن عشر. كان للربوبية تأثير كبير على طبيعة العالم المعاصر باعتبارها عقيدة لاهوتية.

الربوبية ترى حتى الله لا يتدخل في سير العالم الطبيعي بأي شكل من الأشكال فخالق الكون هجره يعمل وفقًا لقوانين الطبيعة التي تم تكوينها عندما خلق جميع شيء وبالتالي فأن الإله يصور على أنه متعال كليًا وليس جوهري. يمكن للبشر حسب وجهة نظر الربوبيين فهم الله فقط عن طريق العقل ومراقبة الطبيعة ولكن ليس عن طريق الوحي أوالمظاهر الخارقة كالمعجزات. يمكن حتى تشير الربوبية أيضا إلى مجموعة من المعتقدات الشخصية التي تشرح أوتفسر علاقة ودور الطبيعة من خلال وجهت نظر روحانية.

ملامح الربوبية

الانتقاد والبناء

يرى السير ليسلي ستيفن في كتابه (الفكر الإنجليزي في القرن الثامن عشر) حتى هنالك نوعين من الملامح يشكلان أساس الربوبية وهما: ملامح نقدية: وهي تعبير عن رفض جميع الأديان والنبوات والخط السماوية والمعاجز وخوارق العادات والحوادث الغامضة. ملامح بناءة: الإيمان بالله الخالق وأنه زود الإنسان بالعقل الذي من خلاله يستطيع حتى يسير شؤونه، وأن الله يريد من الناس حتى يتصرفوا بأخلاق طيبة. تتفاوت اعتقادات الربوبيين في اليوم الآخر، فمنهم من يعتقد بأن الثواب والعقاب سيكون بعد الممات ومنهم من يعتقد حتى ذلك يتم في دار الدنيا، كما تفاوتت آراء الربوبيين في تفاصيل الجوانب النقدية والبناءة، فمنهم من رفض النبوات والمعجزات ولكنه لا يزال يعتبر نفسه مسيحيا، ويرى بأن المسيحية الحقة خالية من العقائد الغامضة والخارقة وعقيدة الثالوث والنبوات، كما رفض بعض الربوبيين الجانب الإلهي في المسيح ولكنهم لا زالوا يحترمونه كمفهم للأخلاق والمثل، من أولئك توماس جفرسون الرئيس الثالث للولايات المتحدة الأمريكية والذي خط "حياة وأخلاق يسوع الناصري" وهوتنقيحه الخاص للإنجيل أزال منه بعض ما رآه مضافا عليه كخوارق العادات والنبوات، ومن الربوبيين الذين يعتبرون أنفسهم مسيحيين هوماتيوتيندال صاحب كتاب (المسيحية قديمة قدم الخلقة)، لقد رفض البعض الآخر الأكثر تطرفا من الربوبيين المسيحية وكان لهم موقف عدائي اتجاهها، وفي اللقاء كان المسيحيون يتهمون الربوبيين بالإلحاد في كثير من الأحيان.

لاحظ حتى الجوانب النقدية والبناءة هي جوانب في الربوبية وليست تقسيما لها، فليس هنالك ربوبي نقدي وآخر بناء. تتميز الربوبية بجوانبها النقدية عما عهد في القرن 17 باللاهوت الطبيعي وهولاهوت يعتمد التجربة الحسية والعقل دون الوحي والتجارب الروحي. من الملامح الأساسية للربوبية هي حتى الجوانب النقدية لم تطغ على الجوانب البناءة كما يقرر ذلك جراهام وارنج في كتابه "الربوبية والدين الطبيعي" (الميزة الغريبة في الجدل الربوبي هي قبول جميع الأطراف ظاهرا لقناعة وجود الله) وفي ذلك يقول باسل ويلي (وصف م.بول هازارد حديثا ربوبيي هذا الزمان بأنهم "عقلانيون لديهم حنين إلى الدين"، رجال سمحوا لروح العصر بأن تفصلهم عن الاعتقاد التقليدي، ولكنهم أحبوا حتى يعتقدوا بأن المنحدر الذي ساروا عليه لم يكن زلقا بمقدار كاف كي يقودهم إلى الإلحاد).

الحجج على وجود خالق للكون

كثيرًا ما يؤخذ قانون نيوتن الأول الذي ينص على الآتي: "الجسم الساكن يبقى ساكنا ما لم تؤثر عليه قوة خارجية فتحركه، والجسم المتحرك بسرعة ثابتة في خط مستقيم يبقى على هذه الحالة ما لم تؤثر عليه قوة خارجية فتغير الحالة الحركية له. ويسمى أيضا هذا القانون بقانون القصور الذاتي" ومن هذا القانون تأتي الأسئلة الآتية فارضةً نفسها على عقولنا إذا فكرنا بهذا الموضوع عميقًا: كيف من الممكن أن للكواكب حتى تتحرك بشكل حلقي دائري حول الشمس، وكيف للأرض حتى تدور حول نفسها إذا لم يكن هناك قوة ظاهرة تحركها أوتؤثر عليها؟

وقد يؤخذ أحيانًا " قانون حفظ الطاقة" والذي ينص على الآتي: "في أي نظام معزول الطاقة لا تفنى ولا تستحدث من عدم" ومن ذلك يأتي السؤال: من أين أتى وكيف نشأ واشتعل الهيدروجين (طاقة كيميائية) المكون للشمس والذي هوالسبب الأول والرئيسي للطاقة الحرارية والضوئية في مجرة درب التبانة؟، إذا قيل أنه انقسم عن نجمة أكبر منه، فسيفرض السؤال الآتي نفسه: (كيف نشأ النجم الذي انقسمت الشمس عنه،يا ترى؟ ومن أين أتى؟) موسعًا باب النقاش والجدل في هذا الشأن.

المعتقدات عن خلود الروح

لا يتفق الربوبيون حول ممضى محدد عن خلود الروح وعن ما إذا كان الموت هونهاية المطاف بالنسبة للبشر. فمنهم من يؤمن بوجود حياة بشكل ما بعد الموت ومنهم من لا يؤمن بذلك. ولكن الشيء الذي يتفق عليه الربوبيون هواستحالة الجزم بذلك لأن الإله العظيم لم يخبر الناس عن ذلك ولا يمكن الوصول ليقين حول هذا الشيء عن طريق العقل والمنطق المجرد.

اكتشاف التنوع

الربوبية في وقت مبكر

جون لوك

يعد نشر جون لوك (1632 - 1704) لعمله «منطقة تعني الفهم البشري» نقطة تحول هامة في تاريخ الربوبية.

ديفيد هيوم

الربوبية في أوروبا

يرى المؤرخ بيتر غاي حتى الربوبية في إنجلترا «انتشرت انتشارًا حسنًا. ففي الوقت الذي انحسرت فيه الربوبية في إنجلترا، فإنها قويت في فرنسا والدول الألمانية.»

استفردت فرنسا بتقليدها الخاص في الشكوكية الدينية والثيولوجيا الطبيعية والتي تجلت في مؤلفات مونتين وبيير بايل ومونتسكيو. وقد كان فولتير من أشهر الربوبيين الفرنسيين الذي قدَّر العلوم النيوتنية وتعزيز النزعات الربوبية بعدما أقام في إنجلترا عام 1726 لمدة سنتين.

وبرز أيضًا من بين الربوبيين الفرنسيين جميع من ماكسميليان روبسبيار وجان جاك روسو. واعتمد عبادة الكائن الأسمى "(بالفرنسية: Culte de l'Être suprême)‏" وهي شكل من أشكال الربوبية وضعها روبسبيار وجُعِلت لفترة قصيرة من الزمن دين الدولة للجمهورية الجديدة خلال الثورة الفرنسية عوضًا عن المسيحية الكاثوليكية.

يعد مدى ارتباط كانط بالربوبية من القضايا المثيرة للسجال الأكاديمي. قدَّم الفيلسوف وباحث الكانطيات الأمريكي ألين وود حجةً تؤيد فكرة تبني كانط للفكر الربوبي في مؤلفه «فلسفة الدين عند كانظ مُعادًا النظر فيها» (1991)، بينما قدَّم أستاذ فلسفة الدين ستيفن بالمكويست حجةً ترفض فكرة تبني كانط للفكر الربوبي في مؤلفه «حل كانط الألوهي».

الربوبية في الولايات المتحدة

تبنَّى الكثير من الآباء المؤسسين للولايات المتحدة الفكر الربوبي ومن أبرزهم جيمس ماديسون وتوماس بين الذي الذي نشر مؤلفه الشهير "عصر المنطق" وهوأحد أبرز الأعمال التي ساعدت على التعريف بالفكر الربوبي في الولايات المتحدة وأوروبا، كما يُحتمل حتى ألكسندر هاميلتون وإيثان ألين كانا ربوبيين أيضًا. وكان توماس بين قد خاطب في مؤلفه «عصر المنطق» عامة الناس فلم يكن كباقي المؤلفات الربوبية التي اقتصر جمهورها على النخب المتفهمة فقط؛ فاستخدم أسلوبًا مباشرًا مألفوفًا على الطبقات الكادحة اتسم بوضوح المغزى والمبنى مبتعدًا عن التكلف والتصنع. وبالنسبة لمدى انتشار الربوبية في صفوف عامة الناس في الولايات المتحدة فهي مسألة محط نقاش مستمر.

فرعيّ الربوبية

يحمل الربوبيون المعاصرون آراء كثيرة عن الإله وعلاقته بالعالم، لكن نقطة اجتماع في الرأي هي الرغبة في استخدام السبب والتجربة والطبيعة للإيمان بشيء معين.

هناك عدد من فئات فرعية من الربوبية المعاصرة، من ضمنها الربوبية الكلية والكل في الرب والربوبية الروحية والربوبية الفهمية والربوبية المسيحية والربوبية الإنسانية. فيرى بعضهم الإله في تكوين الطبيعة والكون وفي حياتهم (مصمم رئيسي). وبعضهم يرى الإله والكون في عملية مشهجرة (محفز رئيسي). ويرى بعض الربوبيين الإله بطريقة كلاسيكية كمراقب للبشر ولكن لا يتدخل في حياتهم (مراقب رئيسي). ويرى الآخر الإله كروح محفزة (محرك رئيسي).

ربوبية كلية

الربوبية الكلية تجمع عناصر من الربوبية مع عناصر من وحدة الوجود، الاعتقاد بأن الكون نفسه الإله. الربوبة الكلية تقول بأن الإله كان قوة واعية وتشعر صممت وخلقت الكون الذي يعمل بميكانيكيات تتطور متقدمة نحوالخليقة. أصبح بعدها الإله قوة غير واعية وكائن غير مستجيب عندما أصبح هوبذاته الكون. مع احتمال رجوع الكون يومًا ما إلى حالة الإله. وأول وجود للربوبة الكلية يرجع لعام 1787، مع قول غوتفريد غروب عن بلينيوس الأكبر بالألمانية:

«Plinius, den man, wo nicht Svinozisten, doch einen Pandeisten nennen konnte, ist Natur oder Gott kein von der Welt getrenntes oder abgesondertes Wesen. Seine Natur ist die ganze Schöpfung im Konfreto, und eben so scheint es mit seiner Gottheit beschaffen zu seyn.»

يقول غوتفريد حتى بلينيوس ليس من أتباع باروخ سبينوزا، لكن يمكن حتى يدعى ربوبي كلي الذي طبيعة الإله بالنسبة له لا تنفصل عن العالم. هوالطبيعة بنفسها، هوالخليقة كلها، ويبدوأنها صممت مع لمسة ألوهية.

الكل في الرب

مفهوم الكل في الرب يجمع الربوبية مع وحدة الشهود، حيث يعتقد المؤمنون بالكل في الرب حتى الكون جزأ من الإله، ولكن ليس كله الإله. موضوع رئيسي في الكل في الرب هو"الميتافيزيقيا التجريبية" فكرة وجود عنصر غامض في إطار الكل في الرب، مما يتيح للباحث حتى يختبر علاقة مع الإله من خلال الصلاة أوالتأمل أوغيرها من الطرق الروحية. هذا فرع كبير يخرج عن الربوبية الكلاسيكية.

انظر أيضًا

  • تفكير حر
  • لادينية
  • إلوهية

المراجع

  1. ^ ترجمة ومعنى deism في قاموس المعاني. قاموس عربي إنجليزي مصطلحات صفحة 1، اطلع عليه بتاريخ 19 يوليو2017. نسخة محفوظة 06 سبتمبر 2018 على مسقط واي باك مشين.
  2. ^ "معلومات عن ربوبية على مسقط universalis.fr". universalis.fr. مؤرشف من الأصل في 18 أبريل 2019.
  3. ^ Welcome To The Deism Site! نسخة محفوظة 24 فبراير 2018 على مسقط واي باك مشين.
  4. ^ "Moderndeism.com". مؤرشف من الأصل في أربعة نوفمبر 2015.
  5. ^ Gay, Peter (1968). Deism: An Anthology. Van Nostrand. صفحة 143.
  6. ^ ". Ethan Allen Homestead Museum. مؤرشف من الأصل في 02 مايو2008. اطلع عليه بتاريخ 01 مايو2008.
  7. ^ "Culture Wars in the Early Republic". Common-place. مؤرشف من الأصل في 02 مارس 2014.
  8. ^ Große, Gottfried (1787). Naturgeschichte: mit erläuternden Anmerkungen. صفحة 165. روابط خارجية في |title= (مساعدة) نسخة محفوظة 29 أبريل 2013 على مسقط واي باك مشين.
  9. ^ Welcome to PanenDeism.com نسخة محفوظة 11 فبراير 2018 على مسقط واي باك مشين.
تاريخ النشر: 2020-06-01 20:09:29
التصنيفات: ربوبية, الإيمان بالله, توحيدية, فلسفة الدين, لادينية, مدارس فلسفية, قالب أرشيف الإنترنت بوصلات واي باك, أخطاء CS1: روابط خارجية, صفحات محمية على المؤكدين فقط, مقالات تحتوي نصا بالفرنسية, قالب تصنيف كومنز بوصلة كما في ويكي بيانات, مقالات تحتوي نصا باللاتينية, صفحات تستخدم خاصية P227, بوابة الأديان/مقالات متعلقة, بوابة إلحاد/مقالات متعلقة, بوابة فلسفة/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

الصحة العالمية تبقي على حالة الطوارئ القصوى حيال كوفيد-19

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-01-30 15:23:11
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 53%

رسائل مهمة للرئيس السيسي خلال لقائه وزير خارجية أمريكا (إنفوجراف)

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-01-30 15:22:55
مستوى الصحة: 39% الأهمية: 47%

أسعار الذهب تنخفض لأدنى مستوى فى شهر.. وعيار 21 يسجل 1740 جنيها للجرام

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-01-30 15:22:58
مستوى الصحة: 30% الأهمية: 35%

صحف إنجلترا تعلق على خروج ليفربول من كأس الاتحاد: من سيئ إلى أسوأ

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-01-30 15:22:59
مستوى الصحة: 35% الأهمية: 40%

تركيا تبرم اتفاقية مع سلطنة عمان لشراء الغاز الطبيعي

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-01-30 15:23:07
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 52%

نهائي مبكر بين ريال مدريد وبرشلونة في كأس ملك إسبانيا

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-30 15:23:39
مستوى الصحة: 64% الأهمية: 82%

البنك الأهلى: حصيلة الشهادات الجديدة 22.5%؜ و25%؜ بلغت 290 مليار جنيه

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-01-30 15:23:00
مستوى الصحة: 41% الأهمية: 43%

فرنسا على موعد غدا مع "الثلاثاء الأسود" ضد إصلاح نظام التقاع

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-01-30 15:23:29
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 69%

قوات سوريا الديمقراطية تشن حملة تفتيش واسعة في مدينة الرقة

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-01-30 15:23:34
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 60%

سفير أمريكا بالمغرب: الملك محمد السادس "صوت قوي" ضد إنكار الهولوكوست

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-30 15:23:37
مستوى الصحة: 73% الأهمية: 81%

حركة عازمون تطالب سعيد بالدعوة إلى انتخابات رئاسية مبكرة

المصدر: جريدة المغرب - تونس التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-30 15:22:56
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 51%

رويترز: الإفراج عن سوداني متهم بقتل دبلوماسي أمريكي بالعاصمة الخرطوم

المصدر: صحيفة التغيير - السودان التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-30 15:23:52
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 50%

طالبان باكستان تعلن مسؤوليتها عن تفجير مسجد مدينة بيشاور

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-01-30 15:23:16
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 67%

وزير الخارجية يتوجه إلى موسكو في زيارة ثنائية

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-01-30 15:23:24
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 58%

بلينكن يشيد بلجنة العفو الرئاسي.. ويؤكد: نقدر دعم مصر للحريات الدينية

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-01-30 15:23:06
مستوى الصحة: 42% الأهمية: 36%

بوقرة: اعرف منتخب النيجر جيدا ونحن جاهزون لمقارعته

المصدر: آخر ساعة - الجزائر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-30 15:24:14
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 57%

بلينكن يصل إسرائيل ويدعو إلى عدم "تأجيج التوترات"

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-01-30 15:23:20
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 69%

إيلون ماسك يدق ناقوس الخطر.. هذه الدولة تحتضر!

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-30 15:23:36
مستوى الصحة: 67% الأهمية: 77%

تيزي وزو: انقاذ حياة 15شخصا حاصرتهم الثلوح  

المصدر: آخر ساعة - الجزائر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-01-30 15:24:17
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 53%

ارتفاع أسعار السكر يزيد "مرارة" التضخم على الأوروبيين

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-01-30 15:22:57
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 37%

تحميل تطبيق المنصة العربية