هذه الموضوعة بحاجة مراجعة، لضمان معلوماتها وإسنادها وأسلوبها ومصطلحاتها، وعلاقتها بالقارئ العربي، لأنها ترجمة اقتراضية أوآلية من لغة أجنبية.

ثمرة الجوز (أوجوز عين الجمل) هي ثمرة قابلة للأكل تنتمي لإحدى أشجار جنس الجوزيات، خاصة الجوز الفارسي الجوز الملكي. ويتوفر لب النقليات المكسورة من الجوز الأسود الشرقي، من شجرة الجوز الأسود أيضًا بالأسواق التجارية بكميات صغيرة إذ يعد الطعام باستخدام لب نقليات جوز أرمد.

وتعد بذور الجوز مصدرًا غنيًا بالعناصر الغذائية خاصة البروتينات والأحماض الدهنية الأساسية. والجوز مثل غيره من البذور يجب معالجته وتخزينه بطريقة سليمة. إذ يعرض سوء التخزين الجوز للحشرات والإصابة بفطر العفن مما ينشأ عنه بعد ذلك أفلاتوكسين - وهومادة مسرطنة. ويفضل عدم نشر مجموعة بذور الجوز التي تعرضت للعفن أواستهلاكها؛ وإنما يجب التخلص من المجموعة بأكملها.

مقدمة

بذرة جوز بقشرتها الصلبة داخل القشرة الخضراء

تكون ثمار الجوز (عين الجمل) مستديرة، ولها بذرة واحدة اللوزيات تأتي من شجرة الجوز. تغطى ثمرة الجوز بقشرة خضراء سميكة تشبه الجلد. هذه القشرة غير صالحة للأكل. وبعد الحصاد تكشف إزالة القشرة الخارجية عن قشرة الجوز المجعدة المقسومة على نصفين. هذه القشرة الخارجية صلبة وتغطي النواة المكونة أيضًا من نصفين يفصلهما حاجز. تغطى أنوية البذور - المتاحة غالبًا كالجوز داخل القشرة الصلبة - بغطاء بذرة بني اللون يحتوي على مضادات التأكسد. تحمي مضادات التأكسد البذرة الغنية بالزيت من الأكسجين الموجود بالجووبذلك تحميها من الفساد.

هناك نوعان رئيسيان مختلفان من الجوز يغرسان ببذورهما - الجوز الإنجليزي والجوز الأسود. الجوز الإنجليزي (جيه بيرسيكا) (J. persica) ومنشؤه في إيران، والجوز الأسود (جيه نيجرا) (J. nigra) ويستوطن في شرق أمريكا الشمالية. ويتميز الجوز الأسود بنكهته الواضحة، ولكنه لا يغرس لإنتاج الجوز للسوق التجاري بسبب قشرته الصلبة وخواص التقشير الرديئة. وتقريبًا جميع الأنواع التي تنتج للسوق التجاري تعبير عن هجين من الجوز الإنجليزي.

تشتمل الفصائل الأخرى على جوز كاليفورنيا جوز كاليفورنيا الأسود (غالبًا يستخدم كأصل للسلالات التجارية من الجوز الملكي) والجوز الرمادي (جوز أرمد) وجوز ميجور، الجوز الأريزوني. يتأخر الجوز حتى تنبت أوراقه، عادة لا تنبت قبل مرور أكثر من نصف الربيع. ويفرز مواد كيماوية في التربة لمنع مقاومة النبات من النمو. ولهذا السبب يفضل عدم زراعة حدائق الخضراوات أوالأزهار بالقرب منه. تحتوي القشرة الصلبة للجوز على عصارة قد تلطخ أي شيء تلامسه. وتستخدم كصبغة للقماش.

الإنتاج

تزايد الإنتاج العالمي لثمار الجوز في السنوات الأخيرة وتمركزت النسبة الكبرى من هذه الزيادة في آسيا. بلغ إجمالي الإنتاج العالمي في 2010 2.55 مليون طن متري من ثمار الجوز؛ وكانت الصين أكبر منتج لثمار الجوز، بإجمالي محصول يصل إلى 1.06 مليون طن متري. واتى أيضًا كأضخم منتج لثمار الجوز (بترتيب تناقص المحصول): الولايات المتحدة وإيران وهجريا وأوكرانيا والمكسيك ورومانيا والهند وفرنسا وتشيلي.

بلغ متوسط إنتاج المحصول العالمي من الجوز حوالي ثلاثة طن متري لكل هكتار، عام 2010. وتصدرت دول شرق أوروبا أكبر المنتجين بتحقيق أعلى المحاصيل. ووفقًا لـمنظمة الأغذية والزراعة وجدت في رومانيا أضخم مزارع الجوز الأغزر إنتاجية عام 2010، بمحاصيل تزيد عن 23 طنًا متريًا لكل هكتار.

وتعد الولايات المتحدة أضخم مصدر لثمار الجوز على مستوى العالم. تنتج قرية ساكرامنتووقرية سان جواكوين الواقعتين في كاليفورنيا 99 في المائة من بذور الجوز الإنجليزية الموجهة للسوق التجاري بالوطن.

التخزين

تتراوح درجة الحرارة المثالية لأطول فترة تخزين ممكنة بين ثلاثة و5 oمئوية مع رطوبة منخفضة - بالنسبة للتخزين الصناعي والتخزين بالمنازل. ولكن تقنيات التبريد هذه غير متوفرة في الدول النامية التي تنتج فيها ثمار الجوز بكميات ضخمة وهناكقد يكون أفضل تخزين للجوز في درجة حرارة تقل عن 25 oمئوية مع انخفاض الرطوبة. قد تؤدي درجات الحرارة التي تزيد عن 30 oمئوية والرطوبة التي تزيد عن 70 بالمائة إلى خسائر فادحة وسريعة نتيجة تعرض الجوز للفساد. إذا ما تجاوز حد الرطوبة نسبة 75 بالمائة، يمكن حتى يتكون العفن الفطري الذي ينتج عنه مادة أفلاتوكسين الخطيرة.

تحتوي ثمار الجوز المحصودة حديثًا على نسبة من المياه تتراوح بين 2 و8 بالمائة مما يعطيها لونًا أفضل ونكهة جذابة ويثريها بالمواد المغذية.

القيمة الغذائية

يعد الجوز واحدًا من الأطعمة المتعددة الغنية بالمواد المغذية. تحتوي 100 جرام من الجوز على 15.2 جرام بروتين و65.2 جرام دهون و6.7 جرام ألياف غذائية. يوفر البروتين الموجود في الجوز كثير من الأحماض الأمينية الضرورية. بينما يعد الجوز الإنجليزي هوالثمرة الأكثر توزيعًا بالسوق التجارية بفضل سهولة معالجته، إلا أنه يختلف كثيرًا عن الجوز الأسود من حيث المعلومات الغذائية وثراؤه بالمواد المغذية. يعرض الجدول أدناه مقارنة بين المواد المغذية بين الجوز الإنجليزي والجوز الأسود.

مقارنة بين المعلومات الغذائية للجوز الإنجليزي والأسود
القيمة الغذائية (لكل 100 جرام) ثمرة الجوز الإنجليزية ثمرة الجوز السوداء
الكربوهيدرات (بالجرام) 13.7 9.9
البروتين (بالجرام) 15.2 24.1
الأحماض الدهنية غير المشبعة (بالجرام) 56.1 50.1
نسبة الأحماض الدهنية غير المشبعة
المتعددة إلى الأحادية
47:9 35:15
الألياف (بالجرام) 6.7 6.8
الكالسيوم (بالجرام) 98 61
الحديد (بالجرام) 2.9 3.1
الزنك (بالجرام) 3.1 3.4
فيتامين بستة (بالجرام) 0.54 0.58

المعلومات الغذائية

يحتوي جميع كوب من بتر الجوز (117غ)، بحسب وزارة الزراعة الأميركية على المعلومات الغذائية التالية :

  • الثمنات الحرارية: 765
  • الدهون: 76.30
  • الدهون المشبعة: 7.16
  • الكاربوهيدرات: 16.04
  • الألياف: 7.8
  • البروتينات: 17.82

وعلى العكس من معظم الثمار التي تزيد بها نسبة الأحماض الدهنية، يتألف الجوز من كمية كبيرة من الأحماض الدهنية المتعددة غير المشبعة تصل إلى (47.2 جرامًا) خاصة حمض الفا لينوليك (18:3 مول - 3؛ 9.1 جرام) وحمض اللينوليك (18:2 مول - 6؛ 38.1 جرامًا). وكانت التأثيرات المفيدة لهذه الهجريبة من الأحماض الدهنية الفريدة موضوعًا لدراسات ومناقشات كثيرة. توصل بانل (Banel) وهو(Hu) عام 2009 إلى حتى الأنظمة الغذائية التي تعتمد على الجوز تبشر بنتائج واعدة على مستوى الدراسات قصيرة المدى، بينما يلزم إجراء دراسات بعيدة المدى لمزيد من التحقق من صحة تلك الأفكار.

الفوائد الطبية والمزاعم

نواة جوز كاملة غير مقسومة.

يحتوي الجوز غير الناضج على ثُلاَثِيُّ أَسيتاتِ الغلِيسيريل من -3 حمض دهني حمض الفا لينوليك (ALA)، الذي لا يعد فعالاً لدى البشر مثل الأحماض الدهنية مول-3 طويلة السلسلة، ومضادات التأكسد (غير القابلة للذوبان). يؤدي التحميص إلى تقليل جودة مضاد التأكسد. وفي عام 2010 ورد بتقرير نشر في مجلة الكلية الأمريكية للتغذية حتى ثمار الجوز وزيت اللوز يحسنان من تأثير الإجهاد.

وقد أشارت إحدى الدراسات إلى حتى تناول ثمار الجوز يؤدي إلى زيادة تأكسد الدهون وتقليل تأكسد الكربوهيدرات دون التأثير على الاستهلاك الكلي، مشيرة إلى حتى تناول الجوز قد يحسن من استغلال الدهون الموجودة بالجسم لدى البالغين الذين يعانون من زيادة الوزن. وقد ثبت حتى ثمار الجوز تقلل من التغيرات الباثولوجية في بطانة الأوعية الدموية المرتبطة بالوجبات الدسمة. يشير جيه كيرف (J curve) إلى أنه قد أظهرت التجارب التي أجريت على فئران مسنة اتبعت أنظمة غذائية تحتوي على الجوز بنسبة 2% إلى 6% عكس الوظائف الحركية والمعهدية المرتبطة بالعمر بينما النظام القائم على الجوز بنسبة 9% أعاق الأداء.

نشرت ساينسدايلي (ScienceDaily) في 11 أكتوبر 2006 تقريرًا ورد فيه ما يلي: "أظهرت الأبحاث الحديثة حتى تناول حفنة من بذور الجوز غير الناضجة إلى جانب الوجبات التي ترتفع بها نسبة الدهون المشبعة يحد من قدرة الدهون المضرة على تدمير الأوعية الدموية"، وأرجعت النتائج إلى الموضوع المنشور بجريدة الكلية الأمريكية لأمراض القلب عام 2006 ويقول الباحث الرائد؛ إيميليوروس (Emilio Ros) الحاصل على درجة الدكتوراه والأستاذية في اقتباس عنه: "إذا ما افترض الناس أنه بإمكانهم الاستمرار في تناول الدهون غير الصحية بشرط إضافة الجوز إلى وجباتهم، فقد أساؤوا التقدير". مولت هذه الدراسة لجنة الجوز بكاليفورنيا، وهي وكالة ترويجية صناعية.

أظهرت دراسة عام 2012 حتى تناول بذور الجوز يحسن من جودة الحيوانات المنوية لدى الرجال حديثي السن.

الاستخدامات الطبية

ولا يزال الفهماء غير متأكدين مما إذا كان الجوز يعمل كمعامل للعلاج الكيميائي من السرطان، إذ قد يأتي هذا التأثير من المحتوى الفينولي العالي بالفاكهة والنشاط مضاد التأكسد والنشاط الناتج في الوسط الزجاجي بالنسبة لـ الأنتيبروليفرتيف.

ومقارنة ببعض الثمار الأخرى مثل اللوز والفول السوداني والبندق تحتوي ثمار الجوز (خاصة في شكلها غير الناضج) على أعلى مستوى من إجمالي مضادات التأكسد بما يشتمل على مضادات التأكسد التي لا تحتوي على الألياف وتلك التي تعتمد على الألياف.

التحليل الكيميائي

قد يؤدي التخلص من القشرة الصلبة الموجودة على النواة إلى تلطيخ اليدين. تحتوي بذور الجوز على مواد فينولية تلطخ اليدين وقد تسبب تهيج البشرة. المركبات الفينولية السداسية (حمض الفيروليك وحمض الفانيل وحمض الكوماريك وحمض السيرينجيك وميريستين الجغلونوالريجيولون) وجدت في قشرة الجوز الخارجية باستخدام عكس التصوير اللوني لسائل الأداء بالفترة العالية أوالتصوير البللوري.

تحتوي ثمار الجوز أيضًا على بيدنكيولاجين الإياتجيتانين (ellagitannin pedunculagin).

(−)-يمكن عزل الريجيولون باستخدام الجغلون وحمض البيتولينيك وسيتوستيرول من لحاء شجرة الجوز الملكي.

تاريخ المصطلح وأسماء أخرى

"الجوز" حدثة لا تفرق بين هذه الشجرة وغيرها من الجوزيات. تشتمل أسماء أخرى على الجوز الشائع في بريطانيا؛ الجوز الفارسي في جنوب أفريقياوأستراليا؛ والجوز الإنجليزي في أمريكا الشمالية وبريطانيا العظمىونيوزيلاندا وأستراليا وقد يحدث السبب وراء التسمية الأخيرة اشتهار البحارة الإنجليز بتوزيع ثمار الجوز الملكي في وقت من الأوقات. بدلا من ذلك، نطق والتر فوكس آلن (Walter Fox Allen) في منطق له 1912 ما بحاجة إلى معهدته حول زراعة هذه البذور اللذيذة ورعايتها وحصادها: "في أمريكا شاعت معهدتها بالجوز الإنجليزي لتمييزها عن الأنواع المحلية لدينا".

يعود أصل تسمية الحدثة إلى الجرمانية، إذ اشتقت من الحدثة وال (wal-). والإنجليزية العتيقة ويلهنوتو (wealhhnutu)، وتعني حرفيًا "البذرة الأجنبية"، ويله (wealh) تعني "أجنبية" (ويله وهي لفظة قريبة من مصطلحات ويلش (Welsh) وفالتش (Vlach)؛ انظر والاه (Walha)).

تسمية الجوز في الدول العربية

  • في سوريا وأغلب الدول العربية: الجوز ويسمى أيضاً شبرم (حدثة دخيلة من الكردية (گويز guiz) )
  • في مصر: عين الجمل
  • في السعودية: عين الجمل وفي بعض المناطق يسمى قعقع.
  • في ليبيا: لوز خزايني
  • في المغرب: الگرگاع
  • في الكويت: يوز
  • في الجزائر: جوز، زوز، أوالقرقاع
  • في الأردن: الجوز
  • في تونس: الجوز أوزوزا باللهجة العامية
  • في فلسطين: الجوز
  • في العراق: الجوز

الأصناف

  • 'لارا' (Lara)
  • 'فرانتيك' (Franquette)
  • 'مايتي' (Mayette)
  • 'ماربوت' (Marbot)
  • 'ميلانايز' (Mellanaise)
  • 'باريزاين' (Parisienne)
  • 'جيرميزارا' (Germisara)
  • 'جوبانستي' (Jupanesti)
  • 'فينا' (Vina)
  • 'فالكور' (Valcor)

انظر أيضًا

  • الجوزيات

مراجع

  1. "Walnut; Agriculture - Transport Information Service". Government of Germany. 2010. مؤرشف من الأصل في 30 سبتمبر 2018.
  2. ^ "Commodity Profile: English Walnuts" (PDF). AgMRC, University of California. 2006. مؤرشف من الأصل (PDF) في 13 يوليو2018.
  3. ^ "Total production, 2010, Walnut with Shell". Food and Agriculture Organization of the United Nations. 2012. مؤرشف من الأصل في 16 أكتوبر 2016.
  4. ^ "Crops production & yields, 2010, Walnut with Shell". Food and Agriculture Organization of the United Nations. 2012. مؤرشف من الأصل في 17 أكتوبر 2016.
  5. ^ "Food, Nutrition & Agriculture - Prevention of aflatoxin". FAO, United Nations. 1998. مؤرشف من الأصل في 21 أكتوبر 2018.
  6. ^ "Nutrient data (search for English walnut and Black walnut)". United States Department of Agriculture. 2010. مؤرشف من الأصل في 2 فبراير 2013.
  7. ^ Deirdre K Banel and Frank B Hu (2009). "Effects of walnut consumption on blood lipids and other cardiovascular risk factors: a meta-analysis and systematic review". American Journal of Clinical Nutrition. 90: 1–8. doi:10.3945/ajcn.2009.27457. مؤرشف من الأصل (PDF) في 21 مارس 2020.
  8. ^ "Omega-3 Fatty Acids". جامعة تافتس. مؤرشف من الأصل في 12 مايو2013. اطلع عليه بتاريخ 04 أبريل 2011.
  9. ^ Charles, Deborah (21 April 2009). "Want to reduce breast cancer risk? Eat walnuts". رويترز. مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2015. اطلع عليه بتاريخ 04 أبريل 2011. Scientists have been unsure whether the types found in nuts and leafy green vegetables work as well as the omega-3 fatty acids found in fish oil.
  10. ^ Arranz, Sara; Pérez-Jiménez, Jara; Saura-Calixto, Fulgencio (2007). "Antioxidant capacity of walnut (Juglans regia L.): Contribution of oil and defatted matter". European Food Research and Technology. 227 (2): 425–31. doi:10.1007/s00217-007-0737-2.
  11. "Walnuts are top nut for heart-healthy antioxidants". American Chemical Society. Anaheim. 27 March 2011. مؤرشف من الأصل فيخمسة أبريل 2012. اطلع عليه بتاريخ 09 أكتوبر 2011.
  12. ^ "Ask the Expert: Omega-3 Fatty Acids". جامعة هارفارد. 21 April 2009. مؤرشف من الأصل في 05 يناير 2013. اطلع عليه بتاريخ 04 أبريل 2011. Omega-6 fatty acids lower LDL cholesterol (the "bad" cholesterol) and reduce inflammation, and they are protective against heart disease. So both omega-6 and omega-3 fatty acids are healthy. While there is a theory that omega-3 fatty acids are better for our health than omega-6 fatty acids, this is not supported by the latest evidence. Thus the omega-3 to omega-6 ratio is basically the "good divided by the good," so it is of no value in evaluating diet quality or predicting disease.
  13. ^ "Cholesterol: Topخمسة foods to lower your numbers". عيادة مايو. مؤرشف من الأصل في 29 ديسمبر 2013. اطلع عليه بتاريخ 04 أبريل 2011.
  14. ^ Park, Alice (29 March 2011). "The Supernut: Walnuts Pack a Powerful Dose of Antioxidants". [[تايم (مجلة)|]]. مؤرشف من الأصل في 02 يناير 2018. اطلع عليه بتاريخ 04 أبريل 2011.
  15. ^ "Walnuts are the healthiest nut, say scientists". بي بي سي نيوز. 27 March 2011. مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 28 مارس 2011.
  16. ^ "Eating Walnuts With High-Fat Meals Helps To Protect Arteries Against Short-Term Damage". أربعة October 2010. مؤرشف من الأصل في 02 يونيو2017. اطلع عليه بتاريخ 04 أبريل 2011.
  17. ^ Tapsell, L; Batterham, M; Tan, SY; Warensjö, E (2009). "The effect of a calorie controlled diet containing walnuts on substrate oxidation during 8-hours in a room calorimeter". Journal of the American College of Nutrition. 28 (5): 611–7. PMID 20439557.
  18. ^ Cortés, Berenice; Núñez, Isabel; Cofán, Montserrat; Gilabert, Rosa; Pérez-Heras, Ana; Casals, Elena; Deulofeu, Ramón; Ros, Emilio (2006). "Acute Effects of High-Fat Meals Enriched With Walnuts or Olive Oil on Postprandial Endothelial Function". Journal of the American College of Cardiology. 48 (8): 1666–71. doi:10.1016/j.jacc.2006.06.057. PMID 17045905.
  19. ^ Willis, Lauren M.; Shukitt-Hale, Barbara; Cheng, Vivian; Joseph, James A. (2008). "Dose-dependent effects of walnuts on motor and cognitive function in aged rats". British Journal of Nutrition. 101 (8): 1140–4. doi:10.1017/S0007114508059369.
  20. "Eating Walnuts With High-Fat Meals Helps To Protect Arteries Against Short-Term Damage". 11 October 2006. مؤرشف من الأصل في 02 فبراير 2017. اطلع عليه بتاريخ 04 أبريل 2011.
  21. ^ "Walnuts May Improve Sperm Quality in Healthy Men". Webmd.com. 2012-08-15. مؤرشف من الأصل في 19 يناير 2018. اطلع عليه بتاريخ 23 أغسطس 2012.
  22. ^ USA (2012-05-24). "Walnuts Improve Semen Quality in Men Consuming a... [Biol Reprod. 2012] - PubMed - NCBI". Ncbi.nlm.nih.gov. مؤرشف من الأصل فيعشرة فبراير 2017. اطلع عليه بتاريخ 23 أغسطس 2012.
  23. ^ Negi, Arvind Singh; Luqman, Suaib; Srivastava, Suchita; Krishna, Vinay; Gupta, Namita; Darokar, Mahendra Pandurang (2011). "Antiproliferative and antioxidant activities of Juglans regia fruit extracts". Pharmaceutical Biology. 49 (6): 669–73. doi:10.3109/13880209.2010.537666. PMID 21554010.
  24. ^ Phenolics of Green Husk in Mature Walnut Fruits. Sina Cosmulescu, Ion Trandafir, Gheorghe Achim, Mihai Botu, Adrian Baciu and Marius Gruia, Not. Bot. Hort. Agrobot. Cluj, 2010, 38 (1), pages 53-56 (article)[وصلة مكسورة]نسخة محفوظة 21 مارس 2020 على مسقط واي باك مشين.
  25. ^ Regiolone from the pericarps of Juglans regia L. J.-X. Liu, D.-L. Di, C. Li and X.-Y. Huang, Acta Cryst., 2007, E63, pages o2713-o2714, doi:10.1107/S1600536807019976
  26. ^ Metabolism of Antioxidant and Chemopreventive Ellagitannins from Strawberries, Raspberries, Walnuts, and Oak-Aged Wine in Humans: Identification of Biomarkers and Individual Variability. Begoña Cerdá, Francisco A. Tomás-Barberán, and Juan Carlos Espín, J. Agric. Food Chem., 2005, 53 (2), pages 227–235, doi:10.1021/jf049144d
  27. ^ (−)-Regiolone, an α-tetralone from Juglans regia: structure, stereochemistry and conformation. Sunil K. Talapatra, Bimala Karmacharya, Shambhu C. De and Bani Talapatra, Phytochemistry, Volume 27, Issue 12, 1988, pages 3929–3932, doi:10.1016/0031-9422(88)83047-4
  28. ^ L.) with Hot Callusing Techniques Under South African Conditions", University of the Free State, 2009 نسخة محفوظةسبعة سبتمبر 2012 على مسقط واي باك مشين.
  29. "Walnuts Australia - Nuts". Austnuts.com.au. مؤرشف من الأصل فيستة ديسمبر 2016. اطلع عليه بتاريخ 23 أغسطس 2012.
  30. ^ D.S. Hill, Skegness, Lincs, United Kingdom: Pests of Crops in Warmer Climates and Their Control p.651, Springer Science+Business Media, 2008
  31. ^ "Ornamental Tree Photography - NZ Plant Pics Photography ornamental garden trees". Nzplantpics.com. مؤرشف من الأصل في 21 أكتوبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 23 أغسطس 2012.
  32. ^ "How to Grow English Walnuts". مؤرشف من الأصل في 23 مايو2014.
  33. ^ قاموس الأصول اللغوية على الإنترنت (Online Etymology Dictionary) "الجوز"- "Walnut" نسخة محفوظة 21 يناير 2017 على مسقط واي باك مشين.
تاريخ النشر: 2020-06-01 20:48:50
التصنيفات: أصباغ نباتية, جنس الجوز, فواكه جافة, محاصيل زراعية, مكسرات, جميع المقالات ذات الوصلات الخارجية المكسورة, مقالات ذات وصلات خارجية مكسورة منذ مايو 2019, قالب أرشيف الإنترنت بوصلات واي باك, صفحات تحتاج إلى مراجعة الترجمة, تسمية علمية ليست على ويكي بيانات, صفحات تستخدم قالب:تصنيف كائن مع وسائط غير معروفة, Pages using deprecated image syntax, جميع المقالات التي بها عبارات بحاجة لمصادر, مقالات ذات عبارات بحاجة لمصادر منذ يونيو 2011, قالب تصنيف كومنز بوصلة كما في ويكي بيانات, وصلات إنترويكي بحاجة لمراجعة, بوابة زراعة/مقالات متعلقة, بوابة مطاعم وطعام/مقالات متعلقة, بوابة علم النبات/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات, معرفات الأصنوفة غير موجودة

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

الجدول الكامل لمباريات دور المجموعات لبطولة كأس العالم فى قطر 2022

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-04-02 15:21:44
مستوى الصحة: 36% الأهمية: 46%

انقطاع الكهرباء عن 5 مناطق في الاسكندرية تعرف عليها

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-04-02 15:21:29
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 69%

الجيش المالى يعلن قتل 203 إرهابيين ويعتقل 51 عنصرا فى عملية عسكرية

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-04-02 15:21:43
مستوى الصحة: 30% الأهمية: 35%

بعد واقعة الليزر.. سنغالى يعتذر لـ محمد صلاح: "اغفر لنا أخي"

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-04-02 15:21:45
مستوى الصحة: 39% الأهمية: 35%

إبراهيم محلب يتفقد أعمال ” كابيتال ميد ستوفر 15 ألف فرصة عمل

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-04-02 15:21:30
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 66%

برنامج تدريبي لتأهيل المقبلين على الزواج بجامعة بني سويف

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-04-02 15:21:32
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 69%

أسعار الذهب اليوم فى مصر.. عيار 21 يسجل 970 جنيها

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-04-02 15:21:46
مستوى الصحة: 37% الأهمية: 38%

الصيام يزيد إفراز مادة الإندروفين المسببة للسعادة.. اعرف التفاصيل

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-04-02 15:21:50
مستوى الصحة: 35% الأهمية: 42%

موعد مباراة الأهلي والهلال السودانى فى دوري أبطال أفريقيا

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-04-02 15:21:47
مستوى الصحة: 34% الأهمية: 45%

هلال رمضان يزين سماء مصر بعد غروب الشمس ويشاهد بالعين المجردة

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-04-02 15:21:46
مستوى الصحة: 43% الأهمية: 47%

وزير القوي العاملة يلتقي بمديري المحافظات (صور)

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-04-02 15:21:31
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 67%

قرار جديد من المحكمة في محاكمة كريم الهواري

المصدر: المصريون - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-04-02 15:21:37
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 58%

السياحة والمصايف بالاسكندرية تحرر محاضر وإنذارات لـ 8 مطاعم

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-04-02 15:21:31
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 60%

ليفربول ضد واتفورد.. الريدز يتفوق فى الشوط الأول بهدف جوتا

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-04-02 15:21:42
مستوى الصحة: 33% الأهمية: 35%

بولندا تدعو إلى مزيد من التشديد لعقوبات الاتحاد الأوروبي على

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-04-02 15:21:51
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 64%

تحميل تطبيق المنصة العربية