جائحة فيروس كورونا والمرأة 2020

عودة للموسوعة

جائحة فيروس كورونا والمرأة 2020؛ منذ إعلان منظمة الصحة العالمية فيروس كورونا المستجد كوفيد-19 على أنه جائحة واتُخذت التدابير القوية في جميع أنحاء العالم محاولة لاحتواء انتشاره، إلا حتى الأثر الاجتماعي لفيروس كورونا المستجد يقع وطأته على النساء بشدة.

إذ يتحملن نتائج الاضطراب الاجتماعي والاقتصادي بنسب مضاعفة مقارنة بالرجال، بحسب تقرير بمسقط المنتدى الاقتصادي العالمي، كما أظهرت دراسة حديثة أجراها المركز الصيني لمكافحة الأمراض على حوالي 44,600 من المصابين بكوفيد-19، حتى معدل الوفيات بين الرجال كان 2.8% مقارنة بـ1.7% للنساء. ولكن بطرق أخرى، من الممكن أقل وضوحا، يظهر حتى الفيروس يؤثر بشكل أكبر على النساء وأنهم هم الخاسر الأكبر.

التداعيات الاقتصادية لفيروس كورونا على المرأة

تسقطت منظمة المرأة العربية حتى جائحة فيروس كورونا ستؤدي إلى “إدخال المزيد من الفقيرات إلى سوق العمل غير المنظم نتيجة الصرف من الخدمة الذي يلجأ إليه أرباب العمل – جراء الركود – للنساء أنفسهن في المقام الأول أولأزقابلن، وستزيد نسب النساء المعيلات لأسرهن”. كما قد تؤدي الأزمة الناتجة عن كورونا إلى القضاء على “رائدات الأعمال الصغيرة” خاصة وأنهن يكافحن في بيئة عمل صعبة إلى جانب القضاء على جزء من الأعمال اليومية الحرة في إطار الإجراءات الاحترازية المتخذة ضد الوباء وهي في الغالب أعمال على بساطتها تعيل أسرا بأكملها.

وتشير تقديرات منظمة اليونسكو- يومعشرة مارس الماضي- إلى حتى أكثر من 300 مليون طالب على مستوى العالم حاليا خارج الصفوف بسبب إغلاق المدارس نتيجة انتشار الفيروس؛ وبالتالي فإن الإغلاق الجماعي لمراكز رعاية الأطفال والمدارس في 15 دولة لم يهجر أمام الكثير من الأمهات العاملات خيارا سوى أخذ إجازة، أومحاولة العمل من المنزل أثناء رعاية أطفالهم. مما يضيف عبئا جديدا على النساء اللواتي سيقمن بتعليم أطفالهن ورعاية أفراد الأسرة إضافة إلى إنجاز عملهن الرسمي عبر الإنترنت وضمان حالة من الهدوء للمعيل الأول و"ربّ الأسرة" لإنجاز أعماله أيضًا. وستمثل هذه التراكمات تهديد لقدرة النساء على الانخراط في الأنشطة الاقتصادية الرسمية، وتفقدهن أجورهن ومكتسباتهن، الأمر الذي سيوسع الفجوة بين الجنسين .

ويمكن حتىقد يكون لتفشي السقم تأثير سلبي غير متناسب من الناحية الاقتصادية على النساء اللاتي يشكلن مجموعة كبيرة من العاملين بدوام جزئي والعاملين غير الرسميين في جميع أنحاء العالم. وعادة ما تكون هذه الأنواع من الوظائف هي أول ما يتم التخلي عنها خلال الأزمات مثل التي نمر بها حاليا.

وتقول باحثة السياسات الصحية في جامعة سايمون فريزر الدكتورة جوليا سميث إنه خلال الأزمات الكبرى، عندما تضطر النساء إلى التخلي عن العمل والدخل للبقاء في المنزل، غالبا ما يجدن صعوبة في العودة لتلك الوظائف بعد الأزمة.

على سبيل المثال، فبينما "تأثر ولج الجميع من تفشي فيروس إيبولا في غربي أفريقيا، عاد ولج الرجال إلى ما كان عليه قبل تفشي السقم أسرع من ولج النساء".

تزايد الأدلة أيضًا على حتى الآثار الاقتصادية لسقم فيروس كورونا المستجد ستلقي بضررًا أكبرعلى عاتق النساء، حيث تعمل المزيد من النساء في وظائف منخفضة الأجر وغير آمنة وغير رسمية. من المرجح حتى تؤثر الاضطرابات، بما في ذلك القيود المفروضة على التنقل، على قدرة النساء على كسب الرزق وتلبية احتياجات أسرهن الأساسية، كما لوحظ في أزمة الإيبولا.

ووفقًا لسارة إي هندريكس، مديرة شعبة السياسات والبرامج والشؤون الحكومية الدولية بهيئة الأمم المتحدة للمرأة، فإنه "تعمل هيئة الأمم المتحدة للمرأة مع الشركاء للتأكد من حتى تأثير الفيروس المتباين في الجنسين يؤخذ في الاعتبار في وضع استراتيجيات الاستجابة على المستويات القطرية والإقليمية والعالمية، وهذا يضم دعم تحليل النوع الاجتماعي وجمع البيانات المصنفة حسب الجنس، بحيث لا تغفل المرأة ويؤخذ في الحسبان الواقع الذي تعيشه، ونحن نحاول حتى جمع المزيد من البيانات والفهم حول كوفيد-19. نحن نركز أيضًا على البرامج التي تبني المرونة الاقتصادية للمرأة في لقاءة هذا الظرف والصعاب المستقبلية المحتملة بحيثقد يكون لديهن الموارد التي يحتاجونها لأنفسهن ولأسرهن".

التداعيات الاجتماعية لفيروس كورونا على المرأة

الرعاية غير مدفوعة الأجر

وفقا لمنظمة العمل الدولية، تؤدي النساء والفتيات بالعمل معظم أعمال الرعاية غير مدفوعة الأجر- يقصد بها الرعاية المنزلية- في العالم. حيث إذا النساء يؤدين 76.2% من إجمالي ساعات عمل الرعاية غير مدفوعة الأجر، أي أكثر من الرجال بثلاثة أضعاف. ويرتفع هذا الرقم في آسيا والمحيط الهادي إلى 80%.

يشير معدل انتشار الفيروس كورونا المستجد إلى حتى الكثير من الأشخاص الذين يعانون من كوفيد-19 سيحتاجون إلى رعاية في المنزل، مما سيزيد من العبء الإجمالي على النساء، ويعرضهن أيضا لخطر الإصابة بكورونا بشكل أكبر.

كما تؤكد المحررة جانيت باسكن لمسقط بلومبيرغ، فإن الغالبية العظمى من المضيفين والمفهمين والعاملين في صناعة الخدمات من الإناث، وتضعهن وظائفهن في الخطوط الأمامية لانتشار السقم. وفي المنزل، ولا تزال النساء يقمن بمزيد من الرعاية، لذلك عندما يغلق الفيروس المدارس، ويحد من السفر، ويعرض الأقارب المسنين للخطر، فإن النساء لديهن المزيد للقيام به.

العنف الأسري

كثر الحديث عالمياً ومحلياً عن ازدياد ظاهرة العنف الأسري في هذه الفترة نتيجة وجود المعنِّف بشكل دائم مع الضحايا في أماكن مغلقة. ففي فرنسا مثلاً ارتفع في ظرف أسبوع واحد معدّل العنف الأسري إلى 32%، ما دفع منظمة الصحة العالمية التي تقابل اليوم تفشي فيروس كورونا، إلى إصدار منشور يفنّد مسببات زيادة العنف الأسري خلال هذا الفترة، ويقدّم استعراضاً لأبرز أنواع هذا العنف. ويذكر التقرير الذي صدر عن المنظمة دور جميع من الحكومات والزعماء السياسيين والمؤسسات الصحية والهيئات الطبية والجمعيات الإنسانية والنسوية كما وأفراد المجتمع. ويشير التقرير إلى حتى قبل انتشار الفيروس، كانت واحدة من ثلاث نساء تتعرّض للعنف الأسري، ولكن الضغوط التي شكلها انتشار الفيروس أدى إلى حمل هذه النسبة، فمثلاً وفقاً لأحد التقارير، تضاعف عدد حالات العنف المنزلي، التي تم الإبلاغ عنها إلى أحد مراكز الشرطة في جينغتشو، وهي مدينة في مقاطعة هوبي، ثلاث مرات في شباط 2020، مقارنة بالفترة نفسها من العام السابق.

فندما تتعرض الأسر للضغوط- نتيجة استراتيجيات العزل الذاتي والحجر الصحي- يميل خطر هذا العنف إلى التزايد. وتظهر التقارير الواردة من بعض المجتمعات المتأثرة حتى كوفيد-19 يقود اتجاهات مماثلة في الوقت الحالي.

من جهتها، تقول أخصائية السياسات في مجال المرأة والتمكين الاقتصادي لمنظمة العمل الدولية لورا أداتي إذا "تحدي الطوارئ يضع بالعمل ضغطا إضافيا على عدم المساواة القائمة في المجتمع". "إذا لم يكن هناك بالعمل مشاركة متساوية لرعاية الأطفال أوالأعمال المنزلية- فستكون النساء مسؤولات عن التعليم عن بعد- وضمان وجود الغذاء والإمدادات، للتعامل مع هذه الأزمة".

الوصم بالسقم

يعتبر فيروس كورونا الستجد وصمة عار مضاعفة على النساء، فالوصم بهذا الفيروس يتضاعف- كما غيره- على المرأة في المجتمعات العربية. وانتشر خبر يفيد عن أنه تم منع بعض العراقيين السلطات من فرض حَجر صحي على الفتيات والنساء المصابات بفايروس “كورونا”، باعتبار حتى مبيت المرأة خارج منزل ذويها أمر "معيب".

فأجبرت إحدى النساء العراقيات- التي أثبتت نتائج الفحوص المختبرية إصابتها بفيروس كورونا المستجد- على العودة إلى بيتها والمبيت مع أفراد أسرتها في بيت واحد. بعدما تشاجر ذووها مع الكوادر الطبية في المستشفى ورفضوا حجرها، لأنه “مغاير لعادات عشيرتهم وتنطقيدها” التي لا تسمح للنساء المبيت في أماكن بعيدة من الأهل من دون مرافق.

فيروس كورونا والصحة النفسية للمرأة

لم يكن من اليسير على العالم بأسره وخاصة المرأة الانتنطق من حالة الحياة الطبيعية إلى وضع الذعر من خطر جائحة كورونا والضجر من البقاء في المنزل سيما وأن وقت انفراج الأزمة غير معلوم، وقد تطول المحنة إلى أجل مجهول. قد يحدث الحجر الصحي خيارا ضروريا لا مفر منه للحفاظ على سلامة المواطنين والأمن الصحي للشعوب، لكن من الصعب حتى يمر هذا الطارئ والظرف الصعب دون حتى يخلّف تبعات سلبية محتملة على الصحة النفسية للأفراد.

تصاب الأمهات غالبًا بـ"الهلع"لدى انتشار سقم، أوميكروب، أوفيروس ما، وهذا طبيعي، فهي تخشى على صغارها في الأوقات العادية، ولا يهدأ لها بال إلا بالاطمئنان عليهم، بدنيًا ونفسيًا.ومع اشتداد التحذيرات المصاحبة لانتشار فيروس كورونا، وتصاعد المخاوف العالمية، يزيد خوف الأمهات على أنفسهن، وأفراد أسرتهن، خاصة الأطفال.

فيروس كورونا والمرأة العاملة في القطاع الطبي

على الصعيد العالمي، تشكل النساء 70% ممن يعملون في القطاع الصحي والاجتماعي، ويضطلعن بثلاثة أضعاف أعمال الرعاية غير مدفوعة الأجر في المنزل مقارنة بالرجال.

وفي هذا الصدد، نطقت المديرة التطبيقية لهيئة الأمم المتحدة للمرأة، فومزيلي ملامبو-نكوكا، "إن ذلك يضع النساء تحت ضغط كبير؛ فغالبية من يعملون في القطاع الصحي من النساء مما يعرضهن لخطر أكبر. معظمهن أمهات ومقدمات الرعاية لأفراد الأسر فهن يواصلن تحمل عبء الرعاية، الذي هوفي الأوقات العادية مرتفعًا بشكل غير متناسب".

وبالنسبة للأمهات العاملات في المجال الصحي- فهناك معاناة أخرى تنتظرهن نتيجة إغلاق المدارس- وهي عدم مقدرتهن على الحصول على إجازة للعناية بأطفالهن نتيجة الضغط على النظم الصحية، وفقا لليونسكو، حيث تكافح الكثير من العاملات في المجال الطبي للعثور على رعاية لأطفالهن في الوقت الحالي.

المراجع

  1. "إيلاء الاهتمام لاحتياجات المرأة وقيادتها يؤيد الاستجابة لفيروس كورونا". هيئة الأمم المتحدة للمرأة | الدول العربية. مؤرشف من الأصل في 03 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 01 أبريل 2020.
  2. "النساء الخاسر الأكبر في أزمة كورونا.. إليك الأسباب". www.aljazeera.net. مؤرشف من الأصل في 03 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 02 أبريل 2020.
  3. ^ "منظمة المرأة العربية تقف عند الآثار الاقتصادية الصحية والاجتماعية لكورونا على النساء". الشروق أونلاين. 2020-03-31. مؤرشف من الأصل في 03 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 01 أبريل 2020.
  4. ^ "كورونا والمساواة". An-Nahar. 2020-03-22. مؤرشف من الأصل في 03 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 01 أبريل 2020.
  5. "إيلاء الاهتمام لاحتياجات المرأة وقيادتها يؤيد الاستجابة لفيروس كورونا". هيئة الأمم المتحدة للمرأة | الدول العربية. مؤرشف من الأصل في 03 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 02 أبريل 2020.
  6. ^ "ارتفاع قياسي للعنف الأسري في زمن كورونا... الأصوات تعلولحماية الضعفاء". An-Nahar. 2020-03-31. مؤرشف من الأصل في 03 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 01 أبريل 2020.
  7. لبنانية, ميريام سويدان-صحافية (2020-03-31). كورونا": وصمة عار مضاعفة على النساء | Daraj". daraj.com. مؤرشف من الأصل في 03 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 02 أبريل 2020.
  8. ^ بورقعة, ليلى. "جريدة المغرب | «الكورونا» وآثارها على الصحة النفسية: أكثر ضحاياها من النساء... ومختصون متطوّعون في عيادة «أحكيلي»". ar.lemaghreb.tn. مؤرشف من الأصل في 03 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 02 أبريل 2020.
  9. ^ "حتى تمر أزمة كورونا بسلام.. ارشادات للحفاظ على صحة أسرتك النفسية". amrkhaled.net. مؤرشف من الأصل في 03 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 01 أبريل 2020.
تاريخ النشر: 2020-06-01 21:23:03
التصنيفات: مقالات يتيمة منذ أبريل 2020, جميع المقالات اليتيمة, جميع المقالات التي بحاجة لصيانة, بوابة المرأة/مقالات متعلقة, بوابة علم الفيروسات/مقالات متعلقة, بوابة طب/مقالات متعلقة, بوابة صحة المرأة/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات, مقالات غير مصنفة منذ أبريل 2020, جميع المقالات غير المصنفة, مقالات غير مصنفة منذ 2020

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

وزارة الخزانة الأميركية تدشن مجموعتي عمل اقتصادية ومالية مع الصين

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-22 18:08:58
مستوى الصحة: 76% الأهمية: 86%

نتنياهو: الاتفاقيات مع الدول العربية فتحت حقبة جديدة من السلام

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-22 18:08:53
مستوى الصحة: 90% الأهمية: 96%

هكذا أدخل البقالي الفرحة على طفل فقد أسرته إثر الزلزال

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-22 18:12:22
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 84%

نتانياهو من الأمم المتحدة: إسرائيل على "عتبة" التطبيع مع السعودية

المصدر: تيل كيل عربي - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-22 18:14:00
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 55%

“معادن إميضر” تحسن نتيجتها الصافية

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-22 18:12:26
مستوى الصحة: 67% الأهمية: 74%

حارث: لستُ راضيا عن مستواي الحالي

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-22 18:12:32
مستوى الصحة: 65% الأهمية: 76%

بسبب الرئيس الجزائري.. زعيم “الماك” يحتج لدى غوتيريش

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-22 18:12:17
مستوى الصحة: 67% الأهمية: 71%

توجيه اتهامات بالفساد لرئيس لجنة العلاقات الخارجية بالكونغرس

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-22 18:09:46
مستوى الصحة: 94% الأهمية: 92%

دولة عربية تحصل على أموال من المفوضية الأوروبية بموجب اتفاق للهجرة

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-22 18:09:06
مستوى الصحة: 76% الأهمية: 89%

المواطنة وحرب أكتوبر

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-22 18:10:41
مستوى الصحة: 76% الأهمية: 96%

عنوانا التّطبيع وإيران في مقابلة الأمير محمّد بن سلمان

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-22 18:10:45
مستوى الصحة: 81% الأهمية: 94%

دعا الرجال للعزوف عن الزواج.. دعوات لمحاكمة فنان مصري!

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-22 18:09:26
مستوى الصحة: 93% الأهمية: 100%

متى ستزول الهيمنة الأميركية على العالم؟

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-22 18:10:33
مستوى الصحة: 89% الأهمية: 98%

منافس الأهلي – مانشستر سيتي يكشف طبيعة إصابات لاعبيه

المصدر: الأهلى . كوم - مصر التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2023-09-22 18:11:38
مستوى الصحة: 34% الأهمية: 42%

أغلبية أخنوش تهاجم “الأصوات الخارجية النشاز”

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-22 18:12:36
مستوى الصحة: 74% الأهمية: 83%

معركة مجلس الأمن!

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-22 18:10:30
مستوى الصحة: 75% الأهمية: 100%

أمرابط يتأهب لظهوره الأول مع مانشستر يونايتد بعد تعافيه من الإصابة

المصدر: تيل كيل عربي - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-22 18:14:01
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 66%

محمد بن سلمان... روح التغيير

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-22 18:10:26
مستوى الصحة: 81% الأهمية: 85%

أفريقيا... القارة التي تبيض ذهباً

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-22 18:10:37
مستوى الصحة: 81% الأهمية: 85%

فصل الاختلاط... شبح الكويت الشرير

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-09-22 18:10:50
مستوى الصحة: 94% الأهمية: 88%

تحميل تطبيق المنصة العربية