مستحاثة

عودة للموسوعة
ثلاثة أحافير صغيرة جميع منها عرضه 1.5 سم.

المُسْتَحَاثَات أوالأحافير أوالأحفورات أوالسمبول أوالمُتَحَجِّرَات (باللاتينية: Fossile) (واحدتها المُسْتَحَاثَة أوالأُحْفُور أوالأُحْفُورَة أوالمُتَحَجِّرَة) هي بقايا حيوان أونبات محفوظة في الصخور أومطمورة بعد تحللها خلال الأحقاب الزمنية. ويطلق على فهم الحفائر للإنسان والحيوان الباليونتولوجي. والحفائر تظهر لنا أشكال الحياة بالأزمنة الماضية وظروف معيشتها وحفظها خلال الحقب الجيولوجية المتنوعة. ومعظم الحفائر للحيوانات والنباتات عاشت في الماء أودفنت في الرمل أوالجليد. أما بالنسبة للأسماك فهي عادة لاتصبح حفائر، لأنها عندما تموت لاتغطس في قاع الماء. لهذا فإن حفائر الأسماك نادرة وقد تظهر علي الشواطيء نتيجة المد والجزر. ويعتبر الفحم الحجري حفائر للنباتات المتحجرة. ولا يبقي من الأسماك سوي الهيكل العظمي والأسنان وعظام الرأس. والإنسان والحيوانات لا يبقي منها سوى العظام والأسنان والجماجم. وقد تبقي لمدة ملايين السنين كالماموث والفيلة التي عثر عليها على ضفة نهر التمز. وقد تهجر النباتات والحيوانات الرخوة بصماتها كالأعشاب والرخويات. وقد تحتفظ الثمار والبذور وحبوب اللقاح بهيئتها كثمار البلح التي وجدت في الطين بلندن. وأوراق النباتات قد تهجر بصمات شكلها وعروقها مطبوعة لوسقطت فوق الطين الذي يجف بعدها. ووجدت متحجرات في حمم البراكين أوفي الصخور أوتحت طبقات الجبال والتلال والجليد. ومن الأحافير يمكن تحديد أصول وعمر الإ نسان والحيوان والنبات خلال الحقب التاريخية والجيولوجية التي تعاقبت فوق الأرض.

التأريخ

تقدير التواريخ

يسعى فهم الحفريات إلى تحديد كيفية تطور الحياة خلال الزمن الجيولوجي. توجد عقبات كبيرة بسبب صعوبة العمل مع عصور المستحاثات. تفتقر العناصر التي تحافظ على الحفريات عادةً إلى العناصر المشعة اللازمة لعملية التأريخ الإشعاعي. تعتبر هذه التقنية هي الوسيلة الوحيدة لفهم عمر الصخور الأكبر من 50 مليون عامًا ويمكن حتى تكون دقيقة بهامش خطأ أقل من 0.5٪ أوأفضل. على الرغم من أنَّ التأريخ الإشعاعي يحتاج عملًا مخبريًا دقيقًا إلا أنَّ مبدأه الأساسي بسيط: معروف لدينا مسبقًا المعدلات التي تتحلل عندها العناصر المشعة المتنوعة، إلى غير ذلك توضح نسبة العنصر الإشعاعي إلى عناصره المتحللة كم من الوقت مضى على وجود العنصر المشع في الصخر. العناصر المشعة شائعة فقط في الصخور ذات الأصل البركاني وبالتالي فإنَّ الصخور الوحيدة التي تحمل مستحاثات ويمكن تأريخها إشعاعيًا هي طبقات الصخور البركانية، والتي قد تمثل حدًا يفصل بين الرواسب المتداخلة.

فهم طبقات الأرض

يعتمد فهماء الأحافير على فهم طبقات الأرض لتأريخ الحفريات. وهوفهم فك شيفرة (طبقات الكعكة) التي تمثل السجل الرسوبي. تشكل الصخور عادة طبقات أفقية نسبيًا بحيث تكون سماكة جميع طبقة أقل من سماكة الطبقة التي تحتها. إذا تم العثور على حفرية بين طبقتين معروفتي الأعمار حينها يُزعم أنَّ عمر الحفرية يقع في مجال عمري الطبقتين. ونظرًا لعدم استمرار تسلسل الصخور حيث قد يتم تخريبها بسبب عيوب أوفترات تآكل فمن الصعب للغاية مقارنة طبقات الصخور مع المستحاثات غير المجاورة لها مباشرة. ومع ذلك يمكن استعمال حفريات الأنواع التي عاشت لفترة قصيرة نسبيًا لمقارنتها مع الصخور: تسمى هذه التقنية دراسة الطبقات الحيوية. على سبيل المثال: عاش أحد أصناف مخروطيات الأسنان الذي يسمى (Eoplacognathus pseudoplanus) لفترة قصير في العصر الأوردوفيكي الأوسط. إذا كانت الصخور مجهولة العمر وتحمل آثار لتلك الكائنات فهذا يعني أنَّ تاريخها يعود إلى العصر الأوردوفيكي الأوسط. يجب حتى تكون هذه المؤشرات الأحفورية مميزة ومنتشرة على نطاق عالمي ووجدت ضمن نطاق زمني قصير لتكون مفيدة. يتم استنتاج نتائج خاطئة ومضللة إذا كانت المؤشرات الأحفورية مؤرخة بشكل خاطئ. يمكن حتى يوفر فهم طبقات الأرض وفهم دراسة الطبقات الحيوية تواريخ نسبية بشكل عام (A كانت قبل B)، والتي غالبًا ما تكون كافية لدراسة التطور. ومع ذلك فهوأمر قاسي خلال بعض الفترات الزمنية بسبب المشاكل التي تظهر عند مطابقة الصخور من نفس العمر عبر مختلف القارات. تساعد شجرة العائلة أيضًا في اكتشاف تاريخ ظهور نوع معين لأول مرة. على سبيل المثال: إذا كانت الأحافير B أوC تعود إلى زمن X مليون سنة وكانت شجرة العائلة تشير إلى حتى A كان سلفًا لـ B وC، عندها من المؤكد وجود A قبلهما.

من الممكن أيضًا تقدير المدة التي انقضت منذ انفصال نوع من الكائنات لنوعين (بعبارة أخرى: الوقت التقريبي الذي مضى على وجود آخر سلف مشهجر بينهما) من خلال افتراض أنَّ طفرات الحمض النووي تتراكم بمعدل ثابت. ومع ذلك فإن هذه (الساعات الجزيئية) قابلة للخطأ ولا توفر سوى تأريخ تقريبي: فهي مثلًا ليست دقيقة وموثوقة بدرجة كافية لتقدير وقت تطور المجموعات التي ظهرت أول مرة في الانفجار الكامبري، وقد تختلف التقديرات التي تنتجها تقنيات مختلفة بنحوالضعف.

الحدود العليا والدنيا

نادرًا ما يتم الحفاظ على الكائنات الحية كمستحاثات في الظروف المثلى، ولم يتم اكتشاف سوى جزء ضئيل منها حتى الآن. يظهر ذلك من خلال حقيقة أنَّ عدد الأنواع المعروفة في السجل الأحفوري أقل من نسبة 5٪ من عدد الأنواع الحية المعروفة، مما يشير إلى أنَّ عدد الأنواع التي ظهرت كمستحاثات أقل بكثير من نسبة 1٪ من جميع الأنواع التي عاشت على الأرض منذ الأزل. ونظرًا للظروف الخاصة والنادرة اللازمة لحفظ بنية بيولوجية كمستحاثة، من المتسقط تمثيل نسبة صغيرة فقط من أشكال الحياة في الاكتشافات الأحفورية، وتمثل جميع مستحاثة مجرد لقطة واحدة لعملية التطور. لا يمكن توضيح التغير وتأكيده إلا من خلال المستحاثات المتغيرة، والتي لن تظهر نقطة وسطية محددة تمامًا.

إنَّ السجل الأحفوري يميل بشكل كبير تجاه حفظ الكائنات الحية ذات الأجزاء الصلبة (عظام، أسنان)، مما يقلل فرص حفظ معظم الكائنات ذات الأجسام الرخوة. وهومليء بالرخويات والفقاريات وشوكيات الجلد وعضديات الأرجل وبعض مجموعات مفصليات الأرجل.

المواقع

المكمن الأحفوري

تُعهد المواقع الأحفورية ذات المستحاثات الاستثنائية (بما في ذلك مستحاثات لأنسجة لينة) باسم (Lagerstätten) وهي حدثة ألمانية تعني (أماكن التخزين). قد تنتج هذه التكوينات عن دفن الكائنات في بيئة خالية من الأكسجين مع وجود أٌقل نسبة ممكنة من البكتيريا مما يبطئ تحللها. يمتد زمن المكامن الأحفورية خلال الزمن الجيولوجي من العصر الكامبري إلى وقتنا الحاضر. ومن بين أفضل الأمثلة على حفظ المستحاثات شبه التام في جميع أنحاء العالم سلسلة صخور ماوتيانشين من العصر الكامبري وطبقة طَفل بورغيس وصخر هانسروك الأردوازي من العصر الديفوني، وحجر سولنوفن الكلسي من العصر الجوراسي، وحجر مازون كريك من العصر الفحمي.

الستروماتوليت

الستروماتوليت هي هياكل تراكمية مكونة من طبقات تشكلت في المياه الضحلة عن طريق حبس ودعم الحبيبات الرسوبية بواسطة الأغشية الحيوية من الكائنات الحية الدقيقة وخاصة البكتيريا الزرقاء. توفر الستروماتوليت بعض أقدم سجلات المستحاثات للحياة على الأرض ويعود تاريخها إلى أكثر من 3.5 مليار عام.

كانت الستروماتوليت متوفرة في عصر ما قبل الكامبري. في حين تعتبر بقايا المستحاثات القديمة في العصر السحيق من مستعمرات البكتيريا الزرقاء، قد تكون الحفريات الأصغر (أي من عصر الطلائع) أشكالًا من عصر ما قبل التاريخ من اليخضورات حقيقية النواة (أي الطحالب الخضراء). يوجد تصنيف واحد رائج جدا من الستروماتوليت في السجل الجيولوجي هوالكولينا. يعود تاريخ أقدم ستروماتوليت بأصل جرثومي مؤكد إلى 2.724 مليار سنة مضت.

وفر اكتشاف وقع في عام 2009 دليلًا قويًا على أنَّ الستروماتوليت الجرثومية تعود إلى ما قبل 3.45 مليار عام.

يعتبر الستروماتوليت مكون رئيسي في السجل الأحفوري لأول 3.5 مليار سنة من التاريخ، وبلغ ذروة انتشاره قبل نحو1.25 مليار سنة مضت. They subsequently declined in abundance and diversity, وانخفض في وقت لاحق في انتشاره وتنوعه، حيث انخفض بحلول بداية عصر الكامبري بنسبة 20 ٪ مقارنة بذروة انتشاره. التفسير الأكثر شعبية لذلك هوحتى المواد المسؤولة عن بناء الستروماتوليت سقطت ضحية الرعي (ثورة الزراعة في العصر الكامبري)، مما يشير على أنّ الكائنات المعقدة كانت شائعة قبل أكثر من مليار سنة.

إنَّ العلاقة بين وفرة وانتشار الستروماتوليت وبين الكائنات التي تعتمد على الرعي موثقة جيدًا في سجل التشعب التطوري من العصر الأوردوفيشي. زاد انتشار الستروماتوليت أيضًا بعد الانقراض الأوردوفيشي وانقراض الحيوانات البحرية في العصر البرمي الثلاثي، ومن ثم تراجعت إلى المستويات السابقة عند عودة الحيوانات البحرية. [37] قد لا تكون التغيرات في الكائنات متعددة الخلايا وتنوعها العامل الوحيد لانخفاض وفرة الستروماتوليت. ومن الممكن حتى تكون بعض العوامل الأخرى مثل كيمياء البيئة مسؤولة أيضًا عن هذه التغييرات.

الشروط اللازمة لحفظ الأحافير

حشرات داخل الكهرمان
  • أن يحتوي جسم الكائن على أجزاء صلبة كالأصداف والعظام

فالمواد الرخوة تتحلل إلا إذا صادفتها ظروف خاصة تساعد في حفظها كأن تدفن وتغطى مثلاً بالثلج أوتدفن في مواد أسفلتية أوصمغية

  • أن يتم الطمر (الدفن) بسرعة داخل الرواسب لحماية بقايا الكائن من التلف

فيحفظه ذلك من المؤثرات الجوية التي تعمل على تفتيت أجزائه الصلبة وتلاشيها ولايحفظ الدفن السريع المادة الرخوة في المخلوق لأنها تتحلل وتبلى بعمل البكتريا

  • أن تكون الرواسب التي تدفن الكائن الحي على شكل وحل.

ليمكنه من حفظ شكله الخارجي في الصخرة الرسوبية لأن الجلاميد والحصى صلبة ولا يمكنها من حفظ بصمة الكائن.

  • أنقد يكون وسط الترسب هادئا

وذلك ليتم الدفن بشكل جيد، لكي لا تنقل التيارات البقايا إلى مكان آخر.

طرق حفظ الأحافير

الحفظ الكامل

وهوحفظ الكائن كاملاً بجميع أجزائه الصلبة والرخوة، ويعتبر العثور على المخلوقات كاملة نادراً جداً لأن حفظها يحتاج إلى بيئات وظروف خاصة، وهذا النوع من الحفظ هام جداً لأنه يعطينا معلومات مهمة عن أجزاء الحيوانات اللحمية وتشريحها، ومن المخلوقات التي حفظت حفظاً كاملاً الماموث الصوفي في ثلوج سيبيريا، كما عثر وحيد القرن الصوفي محفوظاً في الطبقات الأسفلتية في أوروبا الشرقية وحفظت بعض الحشرات وحبيبات اللقاح في الصمغ النباتي (الكهرمان)

الحفظ بتغيير الهجريب الأصلي

وهوالذي يحدث نتيجة تغير كيميائي في هجريب المادة الأصلية للمخلوق الحي ويتم بأحد الطرق التالية

التفحم

تتم هذه العملية بأن يتطاير الأكسجين والهيدروجين والنيتروجين الموجود في خلايا النبات وفي المواد القرنية الحيوانية ويتبقى عنصر الكربون بشكل فحم يمثل الشكل الأصلي. وغالباً ماتكون البيئة التي تحفظ فيها بقايا المخلوق عن طريق التفحم بيئة كيميائية مختزلة مثل بيئة المستنقعات.

نموذج للأحفورة "سرطان البحر"

التمعدن Permineralization

يحدث عندما تترسب الأملاح المعدنية الذائبة في الماء ككربونات الكالسيوم والسيليكا والبايرايت أوالجالينا في مسام الأصداف والعظام وبهذا تدعم هذه المواد العظام أوالأصداف وتزيد من كثاقتها وثقلها وقابليتها للحفظ مثل اصداف المحاريات والقنفذيات وعظام الديناصورات

الإحلال Replacement

هوعملية إحلال معدن ثانوي محل المواد الأصلية للمخلوق ويتم ذلك عندما تتضاغط الرسوبيات تحت ضغط وزنها ببطء فتتحول إلى أحجار حيث يتسرب الماء من خلال حبيبات الراسب، ويكون هذا الماء عادة مشبعاً بالأملاح التي تعطيه قدرة على إذابة مادة الأحافير وإحلال المعادن محلها. وعملية الإحلال هذه تتم بطريقة منتظمة مما يؤدي إلى حفظ الشكل الداخلي للبقايا الصلبة وتعهد هذه العملية بالإحلال الصادق وفي بعض الأحيان تتم عملية الإحلال بطريقة غير منتظمة فينتج حفظ الشكل الخارجي فقط بينما تضيع تفاصيل بنائها الداخلي تماماً وتعهد هذه العملية بالإحلال الكاذب.

الطبع Imprints

ربما تهجر بعض الحيوانات طبعة اقدامها على المواد الرسوبية الطرية، وعندما تتصلب هذه الرواسب يحفظ الطبع كنوع من الأحافير كآثار أقدام الحصان.

آثار الحفر

تحفر بعض الحيوانات كالديدان في الرواسب الطرية جحوراً وممرات تمتلئ فيما بعد بالرواسب وعندما تتصلب هذه الرواسب تحفظ آثار الحفر كنوع من الأحافير وهذا النوع من الأحافير قد يحدث هوالأثر الوحيد للحيوانات التي ليس لها هياكل صلبة مثل جحور الديدان.

القوالب والحشوات Molds & Casts

تتألف بعض الأحافير من تكون حشوات أوقوالب لهيكل الحيوان فعندما تدفن الصدفة تتحلل المادة اللحمية أولاً وتملأ الرواسب التجويف الداخلي للصدفة فتتكون الحشوة وعندما ينطبع شكل الصدفة على الرواسب المحيطة يتكون النطقب. وعندما تتصلب هذه الرواسب وتتحلل الصدفة تظل القوالب والحشوات كأحافير.

فوائد دراسة الأحافير

  1. تحديد العمر الجيولوجي للصخر الذي توجد فيه الأحافير.
  2. التعهد على أنماط وأشكال الحياة القديمة وبيئاتها.
  3. ساعدت الأحافير الفهماء على تصنيف الحيوان والنبات.
  4. زودت الباحثين بفكرة جلية عن المجموعات الحيوانية والنباتية المنقرضة التي ليس لها مثيلاً في المخلوقات الحية المعاصرة.
  5. المساعدة في مضاهاة الوحدات الصخرية ومقارنتها ببعضها البعض.
  6. تفيد في عمل الخرائط الجغرافية القديمة.
  7. فهم المناخ السائد في العصر الذي كان يعيش فيه المخلوق.

كما تفيد دراسة الأحافير في دراسة سطح اللاتوافق.

المراجع

  1. ^ ترجمة Fossil حسب بنك باسم للمصطلحات الفهمية؛ مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية، تاريخ الوصول: 05 02 2017.على البنك الآلي السعودي للمصطلحات (باسم).
  2. ^ حدثة الأحفور على البنك الآلي السعودي للمصطلحات (باسم).[وصلة مكسورة]نسخة محفوظة 18 يناير 2018 على مسقط واي باك مشين.
  3. حدثة الأحفورة على البنك الآلي السعودي للمصطلحات (باسم).[وصلة مكسورة]نسخة محفوظة 18 يناير 2018 على مسقط واي باك مشين.
  4. ^ Martin, M.W.; Grazhdankin, D.V.; Bowring, S.A.; Evans, D.A.D.; Fedonkin, M.A.; Kirschvink, J.L. (5 May 2000). "Age of Neoproterozoic Bilaterian Body and Trace Fossils, White Sea, Russia: Implications for Metazoan Evolution". Science. 288 (5467): 841–5. Bibcode:2000Sci...288..841M. doi:10.1126/science.288.5467.841. PMID 10797002.
  5. ^ "Geologic Time: Radiometric Time Scale". U.S. Geological Survey. مؤرشف من الأصل في أربعة يوليو2019. اطلع عليه بتاريخ 20 سبتمبر 2008.
  6. ^ Löfgren, A. (2004). Zone of Baltoscandia". Geological Magazine. 141 (4): 505–524. Bibcode:2004GeoM..141..505L. doi:10.1017/S0016756804009227. مؤرشف من الأصل في 13 ديسمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 17 نوفمبر 2008.
  7. Gehling, James; Jensen, Sören; Droser, Mary; Myrow, Paul; Narbonne, Guy (March 2001). "Burrowing below the basal Cambrian GSSP, Fortune Head, Newfoundland". Geological Magazine. 138 (2): 213–218. Bibcode:2001GeoM..138..213G. doi:10.1017/S001675680100509X. مؤرشف من الأصل في 20 أغسطس 2016. اطلع عليه بتاريخ 17 نوفمبر 2008.
  8. ^ Hug, L.A.; Roger, A.J. (2007). "The Impact of Fossils and Taxon Sampling on Ancient Molecular Dating Analyses". Molecular Biology and Evolution. 24 (8): 889–1897. doi:10.1093/molbev/msm115. PMID 17556757.
  9. ^ Peterson, Kevin J.; Butterfield, N.J. (2005). "Origin of the Eumetazoa: Testing ecological predictions of molecular clocks against the Proterozoic fossil record". Proceedings of the National Academy of Sciences. 102 (27): 9547–52. Bibcode:2005PNAS..102.9547P. doi:10.1073/pnas.0503660102. PMC 1172262. PMID 15983372.
  10. ^ Prothero 2007، صفحات 50–53نطقب:Citation not found
  11. ^ Riding, R. (2007). "The term stromatolite: towards an essential definition". Lethaia. 32 (4): 321–330. doi:10.1111/j.1502-3931.1999.tb00550.x. مؤرشف من الأصل في 02 مايو2015.
  12. ^ "Stromatolites, the Oldest Fossils". مؤرشف من الأصل في 19 فبراير 2019. اطلع عليه بتاريخ 04 مارس 2007.
  13. ^ Lepot, Kevin; Karim Benzerara, Gordon E. Brown, Pascal Philippot (2008). "Microbially influenced formation of 2.7 billion-year-old stromatolites". Nature Geoscience. 1 (2): 118–21. Bibcode:2008NatGe...1..118L. doi:10.1038/ngeo107. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  14. Allwood, Abigail; Grotzinger, Knoll, Burch, Anderson, Coleman, and Kanik (2009). "Controls on development and diversity of Early Archean stromatolites". Proceedings of the National Academy of Sciences. 106 (24): 9548–9555. Bibcode:2009PNAS..106.9548A. doi:10.1073/pnas.0903323106. PMC 2700989. PMID 19515817. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
    . Princeton, N.J: Princeton University Press. 1999. صفحات 87–89. ISBN .
  15. ^ McMenamin, M. A. S. (1982). "Precambrian conical stromatolites from California and Sonora". Bulletin of the Southern California Paleontological Society. 14 (9&10): 103–105.
  16. ^ McNamara, K.J. (20 December 1996). "Dating the Origin of Animals". Science. 274 (5295): 1993–1997. Bibcode:1996Sci...274.1993M. doi:10.1126/science.274.5295.1993f. مؤرشف من الأصل في 04 مايو2009. اطلع عليه بتاريخ 28 يونيو2008.
  17. ^ Awramik, S.M. (19 November 1971). "Precambrian columnar stromatolite diversity: Reflection of metazoan appearance". Science. 174 (4011): 825–827. Bibcode:1971Sci...174..825A. doi:10.1126/science.174.4011.825. PMID 17759393.
  18. ^ Bengtson, S. (2002). "Origins and early evolution of predation" (PDF). In Kowalewski, M.; Kelley, P.H. (المحررون). The fossil record of predation. The Paleontological Society Papers. 8. The Paleontological Society. صفحات 289–317. اطلع عليه بتاريخ 29 ديسمبر 2014.
  19. ^ Sheehan, P.M.; Harris, M.T. (2004). "Microbialite resurgence after the Late Ordovician extinction". Nature. 430 (6995): 75–78. Bibcode:2004Natur.430...75S. doi:10.1038/nature02654. PMID 15229600.
  • موسوعة حضارة العالم. أحمد محمد عوف

انظر أيضاً

  • قائمة المستحاثات البشرية
  • مبدأ تعاقب الحياة
  • أحافير زائفة
تاريخ النشر: 2020-06-01 22:35:10
التصنيفات: مستحاثات, مصطلحات جيولوجية, جميع المقالات ذات الوصلات الخارجية المكسورة, مقالات ذات وصلات خارجية مكسورة منذ يوليو 2018, قالب أرشيف الإنترنت بوصلات واي باك, صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون, قالب تصنيف كومنز بوصلة كما في ويكي بيانات, صفحات تستخدم خاصية P244, صفحات تستخدم خاصية P227, بوابة علم الأحياء التطوري/مقالات متعلقة, بوابة علم الأحياء القديمة/مقالات متعلقة, بوابة علم الحيوان/مقالات متعلقة, بوابة علم طبقات الأرض/مقالات متعلقة, بوابة علوم الأرض/مقالات متعلقة, بوابة ما قبل التاريخ/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

النصر السعودي يتعاقد مع كريستيانو رونالدو

المصدر: آخر ساعة - الجزائر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-30 21:24:19
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 56%

رئيس النصر يحاول اصطحاب رونالدو إلى السعودية لتقديمه رسميًا

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-30 21:25:25
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 66%

"تسلا تتأهب لتسجيل معدلات تسليم قياسية لسياراتها

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-30 21:25:27
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 66%

الكشف عن ''قبطان'' تميمة "شان" الجزائر

المصدر: جريدة النصر - الجزائر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-30 21:24:51
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 53%

فيما وافقت الفاف على طلب بوقرة: نقل ودية المنتخب المحلي إلى وهران

المصدر: جريدة النصر - الجزائر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-30 21:24:55
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 62%

مكتب الصرف: السيارات.. الصادرات تتجاوز 100 مليار درهم عند متم نونبر 2022

المصدر: موقع الدار - المغرب التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-12-30 21:25:34
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 68%

تيزي وزو: القبض على المتهمين بقتل عجوز في الـ 70 من عمرها بعد خنقها 

المصدر: آخر ساعة - الجزائر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-30 21:24:16
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 66%

فريق النصر السعودي يتعاقد رسميا مع كريستيانو رونالدو

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-30 21:26:15
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 66%

فريق النصر السعودي يتعاقد رسميا مع كريستيانو رونالدو

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-30 21:26:17
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 66%

دوري روشن | الشباب يستعيد توازنه بالانتصار على الاتفاق بثلاثية

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-30 21:25:23
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 61%

البرازيل تنكس أعلامها ثلاثة أيام حدادا على الجوهرة بيلي

المصدر: آخر ساعة - الجزائر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-30 21:24:10
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 70%

فيما تتجدد فتاوى التحريم عشية كل رأس السنة الميلادية

المصدر: جريدة النصر - الجزائر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-30 21:25:20
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 60%

بطولة الرابطة الثانية: مهمة معقدة للايسكا والموك لتأكيد نتيجة الوادي

المصدر: جريدة النصر - الجزائر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-30 21:24:57
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 62%

أمطار متفرقة على محافظة الأحساء

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-30 21:25:16
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 70%

يرعاها اتحاد شمال إفريقيا: الجزائر تحتضن منافستين  في السنة الجديدة

المصدر: جريدة النصر - الجزائر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-30 21:24:53
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 55%

تحميل تطبيق المنصة العربية