علم النفس

عودة للموسوعة
فهم النفس
رمز فهم النفس وهوتعبير عن الحرف اليوناني بسي أول حروف من حدثة (بسيخولوجيا) اليونانية التي تعني فهم النفس.
صنف فرعي من
العلوم الاجتماعية
يمتهنه
عالم نفس
فروع
قائمة فروع فهم النفس
الموضوع
السلوك البشرية
التاريخ
تاريخ فهم النفس

فهم النفس (أوالسيكولوجيا) هودراسة أكاديمية وتطبيقية للسلوك، والإدراك والعلوم الآلية المستنبطة لهما. يقوم فهم النفس عادة بدراسة الإنسان لكن يمكن تطبيقه على غير الإنسان أحيانا مثل الحيوانات أوالأنظمة الذكية.

تشير حدثة فهم النفس أيضا إلى تطبيق هذه المعارف على مجالات مختلفة من النشاط الإنساني، بما فيها مشاكل الأفراد في الحياة اليومية ومعالجة الأمراض العقلية.

باختصار فهم النفس هوالدراسات الفهمية للسلوك والعقل والتفكير والشخصية، ويمكن تعريفه بأنه: "الدراسة الفهمية لسلوك الكائنات الحية، وخصوصا الإنسان، وذلك بهدف التوصل إلى فهم هذا السلوك وتفسيره والتنبؤ به والتحكم فيه". وكما أنه من العلوم المهمة حديثا ولم يتوسعوا فيه قديما وهذا الفهم لا يقتصر على فرع واحد بل لديه عدة فروع وأقسام بالإضافة إلى ذلك فإنه من العلوم الممتعة مع حتى دراسته قد لاتكون بالسهلة ويساعد هذا الفهم في فهم أنماط الشخصيات المتنوعة.

وتتكون حدثة فهم النفس في اللغة الإنجليزية من مبترين لهما أصل يوناني هي:Psyche وهي تشير إلى الحياة أوالروح، أما المبتر الثاني logos فهويفيد معنى الفهم أي البحث الذي له أصول منهجية فهمية.فهم النفس هوالدراسات الفهمية للسلوك والعقل والتفكير والشخصية، ويمكن تعريفه بأنه: "الدراسة الفهمية لسلوك الكائنات الحية، وخصوصا الإنسان، وذلك بهدف التوصل إلى فهم هذا السلوك وتفسيره والتنبؤ به والتحكم فيه". اختلف الفهماء في تعريف فهم النفس

  • عهده فلاسفة الإغريق بأنه فهم دراسة الحياة العقلية.
  • وعهده فهماء التحليل النفسي بأنه فهم الحياة العقلية الشعورية واللاشعورية.
  • وعهده السلوكيون بأنه فهم دراسه السلوك.

وأفضل تعريف لفهم النفس هوما يجمع بين العقل، والسلوك، والشعور، واللاشعور وهوحتى فهم النفس هوالفهم الذي يبحث في السلوك من حيث علاقته بالحياة العقلية شعورية كانت أولا شعورية.

أهداف فهم النفس

الأهداف التي يسعى إلى تحقيقها هي فهم السلوك وتفسيره، التنبؤ بما سيكون عليه السلوك، ضبط السلوك والتحكم فيه.

ميادين فهم النفس

ينقسم فهم النفس بصورة رئيسة إلى مدرستين:

  • المدرسة التحليلية ومؤسسها سيغموند فرويد.
  • المدرسة الاشتراطية ومؤسسها بافلوف.

وانبثق من تلك المدرستين الفروع التي اتخذت الشكل النظري لهذا الفهم.

  1. الفروع النظرية الأساسية:
    1. فهم النفس التجريبي: يهتم هذا الفرع بدراسة القدرات والعمليات الإدراكية والحركية وخاصة الإدراك البصري والسمعي، والعمليات المعهدية.
    2. فهم النفس الفسيولوجي: يقوم باكتشاف الأسس الفسيولوجية للسلوك، حيث يسعى هذا الفرع إلي اكتشاف العلاقة بين العمليات الفسيولوجية والسلوك.
    3. فهم نفس النمو: يفهم مراحل النمومن قبل مولد الجنين وحتى الشيخوخة.
    4. فهم النفس الاجتماعي: يختص بدراسة تأثير الجماعة على سلوك الأفراد وكذلك دراسة سلوك الفرد في الجماعة.
  2. الفروع التطبيقية:
    1. فهم النفس التربوي: يهتم هذا الفرع بالتعليم الأكاديمى، والتحصيل الدراسي.
    2. فهم النفس الصناعي والتنظيمي: يطبق مبادئ فهم النفس في مجال الصناعة والمنظمات لحل المشكلات المتعلقة بالعمل بهدف حمل الكفاءة الإنتاجية.

التسمية

يرى الفهماء حتى جذور المصطلح الإنجليزي لفهم النفس تأتي من موضوعين هما: الفلسفة والفسيولوجيا، وحدثة سيكولوجية (نفسية) تأتي من الحدثة اليونانية ψυχή (بسوخي) والتي تعني النفس وλογος (لوغوس) والتي تعني الفهم، وفي القرن السادس عشر كان معنى فهم النفس "الفهم الذي يفهم الروح أوالذي يفهم العقل"، وذلك للتمييز بين هذا الاصطلاح وفهم دراسة الجسد، ومنذ بداية القرن الثامن عشر زاد استعمال هذا الاصطلاح "سايكولوجية" وأصبح منتشرًا.

تطور الفهم

صورة إشعاعية للدماغ البشري، والسهم يشير إلى الغدة النخامية

أسس وليم فونت المدرسة البنائية في فهم النفس معتمدا على عملية الاستبطان التي قامت على التعهد على مشكلات الشخص عن طريق الشخص نفسه، ومساعدته في حل هذه المشكلات، وتسليم رؤيته لها، عملى سبيل المثال هناك من يعتقد حتى الله خلقه ليعاقبه أولتكون نهايته في الجحيم "النار"، وبناء على هذا الاعتقاد يتصرف بتمرد أويأس أوقد يكون مضطهدا للمجتمع ومضادا له، فيتم استخدام طريقة الاستبطان مع هذا الشخص لتسليم هذا الاعتقاد الخاطيء لديه، ولذلك طرق خاصه مخبرية فهمية.

ولكن بعد ذلك اتى فهماء آخرون انتقدوا طريقة وليم فونت بالاستبطان، ونطقوا إنها طريقة ذاتية تعتمد على رأي الشخص نفسه ولا يمكن تعميمها، وكذلك تعتمد على رأي الباحث نفسه ورؤيته وحالته النفسية؛ فمن الفهماء الذين انتقدوا المدرسة البنائية الأمريكي وليام جيمس؛ حيث ركز على وظائف الدماغ وتقسيماته، وماهي وظيفة أجزاء الدماغ؛ فمن وظائف الدماغ بشكل مختصر ومبسّط التفكير والإحساسات والانفعالات؛ حيث حتى المنطقة الجبهية تتم فيها عمليات التفكير، والتخيل ،والكلام، والكتابة، والحركة، وفي وسط الدماغ منطقة السمع ، وتفسير الإحساسات وإعطاؤها معنى، وفي المنطقة الخلفية للدماغ يقع الجهاز البصري، ووظيفته تفسير الإحساسات البصرية، وهناك منطقة تقع فوق الرقبة من الخلف مباشرة تحتوي على المخيخ، والنخاع المستطيل، والوصلة، وهم مسؤولون عن توازن الجسم والتنفس وعمليات الهضم، وضربات القلب، والدورة الدموية.... إلخ، وأطلق على هذه المدرسة اسم المدرسة الوظيفية.

ثم بعد ذلك ظهر انتقاد آخر للمدرستين قائلا: "إن كان على فهم النفس حتىقد يكون فهما سليما ومستقلا لايجب حتى تتم دراسة ما لا يمكن رؤيته وغير ملموس وما كان افتراضيا، كالعقل والذكاء والتفكير، وذلك لأنها مجرد افتراضات لايمكن إثباتها فهميا"، ومن الفهماء المنتقدين للوظيفية الأمريكي جون واطسون الذي نطق: "يجب دراسة السلوك الظاهر للإنسان أي ماهوملموس ويمكن رؤيته"، وتطور بذلك فهم النفس كثيرا بعد ظهور هذه المدرسة وهي المدرسة السلوكية، ومن رواد هذه المدرسة عالم النفس الشهير الروسي بافلوف، مؤسس نظرية التفهم الذي أجرى اختبارات مخبرية؛ فقد لاحظ بافلوف حتى سيلان لعاب الكلب يرتبط بتقديم الطعام له؛ فقام بتجربه والمتمثلة في قرع جرس قبل تقديم الطعام، ثم يلحقها بالإطعام فيسيل اللعاب، وبعد تكرار هذه التجربة بدأ يسيل لعاب الكلب لمجرد سماع الجرس دون تقديم الطعام وهذا ما أطلق عليه تفهم شرطي.

الصحة النفسية

الصحة العقلية أوالنفسية هي مستوى الرفاهية النفسية أوالعقل الخالي من الاضطرابات، "وهي الحالة النفسية للشخص الذي يتمتع بمستوى عاطفي وسلوكي جيد". ومن وجهة نظر فهم النفس الإيجابي أوالنظرة الكلية للصحة العقلية من الممكن حتى تتضمن قدرة الفرد على الاستمتاع بالحياة وخلق التوازن بين أنشطة الحياة ومتطلباتها لتحقيق المرونة النفسية. الشخص الذي يعاني من اضطراب في حالته الصحية السلوكية يقابل مشاكل عديدة، لعل أبرزها الإجهاد، والاكتئاب، والقلق ،ومشاكل في علاقاته مع الآخرين وقد يعاني من الحزن، والإدمان، وقصور الانتباه، وفرط الحركة، وصعوبات في التفهم، واضطراب المزاج ،واضطرابات نفسية أخرى. يمكن للمرشدين النفسيين والمعالجين ومدربي الحياة وفهماء النفس ومزاولي مهنة التمريض، والأطباء حتى يساعدوا في إدارة المخاوف الصحية السلوكية عن طريق معالجتها بطرق مثل جلسات العلاج، أوالاستشارة، أوالمداواة الميدان الجديد للصحة النفسية العالمية وهي "مجال الدراسة والبحث والخبرة والذي يضع الأولوية لتحسين الصحة العقلية وتحقيق الإنصاف في مجالها لجميع الناس في العالم".

أهمية الصحة النفسية

الحفاظ على صحة نفسية جيّدة مهم لعيش حياة طويلة وهانئة إذ أنها قد تكون سبباً رئيساً لطول العمر على عكس الصحة النفسية السيئة التي تعيق صاحبها من عيش حياة أفضل.

مناهج البحث في فهم النفس

  • التأمل الباطني: هوطريقة لازمة يتبعها فهم النفس لأنه يبحث في أشياء غير ملموسة لا يحس بها إلا الشخص الواحد، حيث حتى الشعور بالسرور هوشعور شخصية لا يدركه إنسان آخر. وهي كيفية تعتمد في تعميمها علي قدرة الوصف عملى الإنسان حتى يصف بدقه الحالة الداخلية ويعبر عنها باللغة، أي ملاحظة الإنسان لنفسه. والتأمل الباطني هوطريقة ينفرد بها فهم النفس عن غيره ويتميز بها عن سائر العلوم، فالمُلاحِظ والُملاحَظ شئ وحد.
    • عيوب التأمل الباطني
  1. أنها تعمل موضوع اللاشعور.
  2. استحالة ملاحظة الظواهر في حالة حدوثها ولكنها تسترجع بعد حدوثها والصورة المسترجعة تكون أضعف من الأصل عامة.
  3. لا يستطيع الإنسان حتى يلاحظ نفسه في نفس وقت الظاهرة، أي أنه لا يستطيع حتى يقوم بعمليتين عقليتين في آن واحد.
  • الملاحظة الخارجية: هي طريقة نستعملها حين نريد تفسير سلوك غيرنا بما يظهر على وجوههم ومن تصرفاتهم. وأحيانا في الملاحظة قد يحدث الاستنتاج خاطئ نظرا لما بين الناس من فروق كثيرة، لأن بعض المظاهر التي تبدوا علي بعض الأفراد قد تكون مصطنعة، فهما بأن الأفراد يختلفون في طباعهم وفي الطرق التي يعبرون بها عما يخجلهم من مشاعر.
  • التجريب: هوتعبير عن ملاحظة تحت ظروف محدودة يمكن التحكم فيها، وبذلك تختلف التجربة عن الملاحظة. وقد يقابل عالم النفس صعوبة عند إجراء التجارب وهي تعدد العوامل والشروط التي ترتبط بالظاهرة، لأن الإنسان يتأثر بعوامل كثيرة ومتداخلة ولا يتأثر بعامل واحد. ونتائج التجريب تتوقف على نوعين من العوامل:
  1. عوامل خارجية: وهي الظروف المحيطة وما فيها من مثيرات.
  2. عوامل داخلية: وهي حالة الشخص المزاجية وحالتة النفسية العامة.

القضايا المعاصرة في المنهجية والممارسة

في عام 1959 فحص الإحصائي ثيودور ستيرلنج نتائج الدراسات النفسية واكتشف حتى 97٪ منهم أيدوا فرضياتهم الأولية، مما يشير على احتمال وجود تحيز، وبالمثل عثر فانيللي (2010) حتى 91.5٪ من دراسات الطب النفسي/ فهم النفس أكدت التأثيرات التي كانت تبحث عنها، وخلص إلى حتى احتمالات حدوث ذلك (نتيجة إيجابية) كانت أعلى بخمس مرات تقريبًا من باقي المجالات مثل علوم الفضاء أوالجيولوجيا مثلًا، ويجادل فانيللي حتى هذا يرجع إلى حتى تقييد الباحثين في العلوم المرنة (النظرية) أقل لتحيزاتهم الواعية وغير الواعية.

وقد سلطت بعض وسائل الإعلام الشعبية في السنوات الأخيرة الضوء على "أزمة التكرار" في فهم النفس مجادلةً بأن الكثير من النتائج في هذا المجال لا يمكن إعادة إنتاجها، فلم يتوصل تكرار بعض الدراسات الشهيرة إلى نفس النتائج وقد اتهم بعض الباحثين بالاحتيال المباشر في نتائجهم، وقد أدى الهجريز على هذه القضية لتجديد الجهود في مجال إعادة اختبار النتائج المهمة.

نحوثلثي النتائج التي حظيت بتغطية إعلامية كبيرة في فهم النفس لم تكرر، وبشكل عام كانت قابلية تكرر نفس النتائج أقوى في الدراسات والدوريات التي تمثل فهم النفس المعهدي من تلك التي تغطي مواضيع فهم النفس الاجتماعي، وأحد مجالات فهم النفس الفرعية التي لم تتأثر إلى حد كبير بأزمة التكرار كان فهم الوراثة السلوكية باستثناء بحوث تأثير علاقة الجين المرشح والبيئة على السلوك والسقم العقلي.

في عام 2010، أشار مجموعة من الباحثين إلى تحيز منظومي في دراسات فهم النفس نحوفئة معينة من المدروسين بصفات مختصرة بحدثة WEIRD (غربيين، متفهمين، صناعيين، أغنياء وديمقراطيين)، على الرغم من حتى 1/8 الأشخاص فقط من جميع أنحاء العالم يقعون ضمن هذه الفئة، إلا حتى 60-90 ٪ من دراسات فهم النفس تجرى على عينات منها.

يلتمس بعض المراقبين وجود فجوة بين النظرية الفهمية وتطبيقها، وتحديدًا تطبيق الممارسات السريرية غير المدعومة أوغير السليمة، ويشير النقاد لوجود زيادة في عدد البرامج التدريبية للصحة النفسية التي لا ترسخ الكفاءة الفهمية.

أخلاقيات وآداب المهنة

تغيرت المعايير الأخلاقية مع مرور الوقت، وتعتبر بعض الدراسات السابقة الشهيرة غير أخلاقية اليوم وتنتهك القوانين المعمول بها الآن (قانون الأخلاقيات لرابطة فهم النفس الأمريكية، والقانون الكندي للبحوث المتعلقة بالبشر، وتقرير بلمونت).

وأهم المعايير المعاصرة هوالإبلاغ والموافقة الطوعية، فقد تم تأسيس "كود نورمبرج" بعد الحرب العالمية الثانية بسبب الإساءات النازية للأشخاص المدروسين (مواضيع التجربة)، ولاحقًا اعتمدت معظم البلدان (والمجلات الفهمية) إعلان هلسنكي، وفي الولايات المتحدة أنشأت معاهد الصحة الوطنية "مجلس المراجعة الأخلاقية" في عام 1966، وفي عام 1974 اعتمدت قانون البحوث الوطني (HR 7724).

الأبحاث على البشر

لدى أقسام فهم النفس الجامعية لجان أخلاقيات مكرسة لحقوق وسلامة المدروسين، ويجب على الباحثين الحصول على موافقتهم قبل إجراء أي تجربة لحماية مصالح المشاركين البشريين والحيوانات المخبرية.

ومن أبرز القضايا الأخلاقية: الممارسة ضمن مجال الاختصاص، والحفاظ على السرية مع السقمى، وتجنب العلاقات الجنسية معهم، وهناك مبدأ آخر مهم هوالموافقة المسبقة، أي حتى المريض أوالشخص المدروس يجب حتى يفهم ويختار بحرية الإجراء الذي يخضع له.

الأبحاث على باقي الحيوانات

تنص المبادئ الأخلاقية الحالية على حتى استخدام الحيوانات غير البشرية للأغراض الفهميةقد يكون مقبولًا فقط عندما تفوق فوائد البحث الضرر (الجسدي أوالنفسي) المصنوع للحيوانات، ومع أخذ ذلك في الاعتبار، يمكن حتى يستخدم فهماء النفس تقنيات درس معينة على الحيوانات لا يمكن استخدامها على البشر حتى لا تؤثر على صحتهم النفسية والجسدية .

انظر أيضا

  • قائمة الفهماء النفسانيين
  • فهم النفس التنموي
  • فهم نفس الشخصية
  • فهم النفس عند الفهماء المسلمين
  • سيكولوجية الجماهير (كتاب)

المراجع

  1. ^ أحمد محمد عبد الخالق( 2005). أسس فهم النفس، الطبعة الثالثة، الاسكندرية :دار الفهم الجامعية .
  2. ^ منصور حسين، محمد مصطفي زيدان:الطفل والمراهق، القاهرة :مخطة النهضة المصرية، الطبعة الأولى 1982، ص:21
  3. ^ أحمد عزت راجح (1999).أصول فهم النفس، القاهرة: دار المعارف.
  4. ^ عبد الحليم محمود السيد(1990).تعريف فهم النفس .في:عبد الحليم محمود السيد وآخرون (محرر)فهم النفس العام، القاهرة: دار غريب للطباعة والنشر.
  5. ^ أحمد محمد عبد الخالق(2005).أسس فهم النفس، الطبعة الثالثة، الاسكندرية:دار الفهم الجامعية.
  6. ^ عبد الحليم محمود السيد (1990).تعريف فهم النفس .في:عبد الحليم محمود السيد وآخرون (محرر)فهم النفس العام، القاهرة:دار غريب للطباعة والنشر.
  7. منصور حسين، محمد مصطفي زيدان:الطفل والمراهق، القاهرة :مخطة النهضة المصرية، الطبعة الأولى 1982، ص:17
  8. ^ منصور حسين، محمد مصطفي زيدان:الطفل والمراهق، القاهرة :مخطة النهضة المصرية، الطبعة الأولى 1982، ص:18
  9. ^ Arjo Klamer; Robert M. Solow; Donald N. McCloskey (1989). . Cambridge University Press. صفحات 173–174. ISBN . مؤرشف من الأصل في 23 مايو2011.
  10. ^ Lehrer, Jonah (13 December 2010). "The Truth Wears Off". The New Yorker. مؤرشف من الأصل في 12 يوليو2014. اطلع عليه بتاريخعشرة أبريل 2011.
  11. ^ Sterling, Theodore D. (March 1959). "Publication decisions and their possible effects on inferences drawn from tests of significance—or vice versa". Journal of the American Statistical Association. 54 (285): 30–34. doi:10.2307/2282137. JSTOR 2282137. مؤرشف من الأصل في 19 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخعشرة أبريل 2011.
  12. ^ Fanelli, Daniele (2010). Enrico Scalas (المحرر). Positive' Results Increase Down the Hierarchy of the Sciences". PLoS ONE. 5 (4): e10068. Bibcode:2010PLoSO...510068F. doi:10.1371/journal.pone.0010068. PMC 2850928. PMID 20383332.
  13. ^ Gary Marcus, The Crisis in Social Psychology That Isn't, New Yorker 1 May 2013; Michelle N. Meyer and Christopher Chabris, "Why Psychologists' Food Fight Matters", Slate.com, 31 July 2014; etc. نسخة محفوظة 07 يوليو2018 على مسقط واي باك مشين.
  14. ^ Simmons, Joseph; Nelson, Leif; Simonsohn, Uri (November 2011). "False-Positive Psychology: Undisclosed Flexibility in Data Collection and Analysis Allows Presenting Anything as Significant". Psychological Science. 22 (11): 1359–1366. doi:10.1177/0956797611417632. ISSN 0956-7976. PMID 22006061. مؤرشف من الأصل في 04 نوفمبر 2016. اطلع عليه بتاريخ 29 يناير 2012.
  15. ^ Stroebe, Wolfgang; Strack, Fritz (2014). "The Alleged Crisis and the Illusion of Exact Replication". Perspectives on Psychological Science. 9 (1): 59–71. doi:10.1177/1745691613514450. PMID 26173241. مؤرشف من الأصل في 02 نوفمبر 2016.
  16. ^ Open Science Collaboration (28 August 2015). "Estimating the reproducibility of psychological science". Science. 349 (6251): aac4716. doi:10.1126/science.aac4716. PMID 26315443. مؤرشف من الأصل في 29 ديسمبر 2015.
  17. ^ Open Science Collaboration (2015), "Estimating the reproducibility of psychological science" (PDF), ساينس (نشر August 28, 2015), 349, صفحات aac4716, doi:10.1126/science.aac4716, PMID 26315443, مؤرشف من الأصل (PDF) فيثمانية أغسطس 2017 CS1 maint: ref=harv (link)
  18. ^ The American Psychological Society: Responsible Conduct of Research نسخة محفوظة 24 نوفمبر 2018 على مسقط واي باك مشين.
  19. ^ Stanley E. Jones, "Ethical Issues in Clinical Psychology", in Weiner (ed.), Handbook of Psychology (2003), Volume 8: Clinical Psychology.
  20. ^ Sherwin, C.M.; Christionsen, S.B.; Duncan, I.J.; Erhard, H.W.; Lay Jr., D.C.; Mench, J.A.; O'Connor, C.E.; Petherick, J.C. (2003). "Guidelines for the Ethical use of animals in the applied ethology studies". Applied Animal Behaviour Science. 81 (3): 291–305. doi:10.1016/s0168-1591(02)00288-5.

وصلات خارجية

  • Psychology على مشروع الدليل المفتوح
تاريخ النشر: 2020-06-01 23:04:51
التصنيفات: علم النفس, تعليم, علوم إنسانية, علوم سلوكية, مدارس علم النفس, قالب أرشيف الإنترنت بوصلات واي باك, CS1 maint: ref=harv, Articles with DMOZ links, بوابة علم النفس/مقالات متعلقة, بوابة فلسفة/مقالات متعلقة, بوابة علم الاجتماع/مقالات متعلقة, بوابة العقل والدماغ/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات, صفحات تستخدم خاصية P244, صفحات تستخدم خاصية P227, صفحات تستخدم خاصية P268

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

تداول أسئلة امتحانى الكيمياء والجغرافيا للثانوية العامة دور ثان

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-08-27 12:22:12
مستوى الصحة: 36% الأهمية: 46%

عضو الغرفة الهندسية: الصناعات الصغيرة عصب التنمية الشاملة

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-08-27 12:21:29
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 65%

لأول مرة فى التاريخ القضائى.. زوج مطلوب فى "بيت الطاعة".. عن "برلماني"

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-08-27 12:22:05
مستوى الصحة: 36% الأهمية: 43%

بالبث المباشر ..صلوات القداس من كنيسة مارجرجس

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-08-27 12:21:43
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 61%

بعد 7 سنوات.. الصدفة تكشف قاتل سيدة المنصورة: اغتصبتها بعد قتلها

المصدر: المصريون - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-08-27 12:21:53
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 70%

محامية الفتاة العراقية تكشف ما فعله عبدالله رشدي معها

المصدر: المصريون - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-08-27 12:21:59
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 58%

القوى العاملة تحذر الراغبين فى العمل بالخارج من إعلانات وظائف وهمية

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-08-27 12:22:13
مستوى الصحة: 33% الأهمية: 49%

اندلاع حريق داخل محطة كهرباء حلوان.. صور

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-08-27 12:22:07
مستوى الصحة: 33% الأهمية: 50%

«تاون جاس»: اليوم أعمال تعديل خطوط الغاز في شارع أحمد عرابي السودان

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-08-27 12:21:28
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 70%

ماذا يعنى القبض والبسط؟..على جمعة يجيب

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-08-27 12:21:38
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 66%

مواعيد مباريات اليوم.. ليفربول ضد بورنموث وقمة روما أمام يوفنتوس

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-08-27 12:22:11
مستوى الصحة: 30% الأهمية: 50%

اعرف حكاية الزورق المدفون مع امرأة بالأرجنتين منذ عام 1140 بعد الميلاد

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-08-27 12:22:15
مستوى الصحة: 43% الأهمية: 48%

تحميل تطبيق المنصة العربية