جوليان أسانج

جوليان أسانج (3 يوليو1971، تاونسفيل، كوينزلاند) هوصحفي وناشط ومبرمج أسترالي، أسس مسقط ويكيليكس ويرأس تحريره. حاصل على الكثير من الجوائز الصحافية والحقوقية منها جائزة من منظمة العفوالدولية في 2009 ومرشح لجائزة نوبل للسلام عام 2019. كان أسانج هاكر عندما كان مراهقا، ثم مبرمج كمبيوتر قبل حتى يصبح معروفاً لعمله مع ويكيليكس، وجعل ظهوره العلني في جميع أنحاء العالم للتحدث عن حرية الصحافة، والرقابة، والصحافة الاستقصائية. أصبحت ويكيليكس معروفة عالمياً في عام 2010 عندما بدأ في نشر وثائق عسكرية ودبلوماسية عن الولايات المتحدة بمساعدة من شركائها في وسائل الإعلام. ومنذ ذلك الحين تم اعتنطق تشيلسي مانينغ للاشتباه في توريدها الكابلات إلى ويكيليكس. ورد وثائق سلاح الجوالاميركي حتى العسكريين الذين يجرون اتصالات مع ويكيليكس أو"مؤيدي ويكيليكس" معرضون لخطر اتهامه ب "التواصل مع العدو"، ووزارة العدل في الولايات المتحدة نظرت في مقاضاة أسانج لعدة الجرائم. خلال محاكمة مانينغ قدم ممثلوالانادىء أدلة يدعون حتى مانينغ وأسانج تعاونوا لسرقة ونشر وثائق عسكرية ودبلوماسية عن الولايات المتحدة. منذ نوفمبر 2010، وكان أسانج الذي صدر بحقه أمر الاعتنطق الأوروبي في استجابة لطلب الشرطة السويدية لاستجوابهم فيما يتعلق بتحقيق في تهمة الاعتداء الجنسي.

اعتقلت الشرطة البريطانية أسانج داخل السفارة الإكوادورية يوم 11 أبريل عام 2019 بعدما قام السفير الإكوادوري في بريطانيا بدعوتهم وسمح لهم بالدخول إلى المبنى.

في 1 مايو2019 حكم القضاء البريطاني بالسجن 50 أسبوعاً على مؤسس ويكيليكس جوليان أسانج لانتهاكه شروط الإفراج المؤقت عنه.

نشأته

ولد أسانج في بلدة تاونسفيل، في كوينزلاند شمال أستراليا، لأبوين عملا في صناعة الترفيه، وبسبب أسلوب حياة والدته المضطربة، تقول تقارير إنه ارتحل عن منزله نحو35 مرة قبل حتى يبلغ عمره 14 عاماً. ولأسانج ابن انفصل عنه من منذ عام 2007.

كان مولعاً بالعلوم والرياضيات والكمبيوتر، وأدين بتهمة قرصنة الكمبيوتر في عام 1995، وينطق أنه كان يسمي نفسه "مينداكس،" عندما ارتكب تلك المخالفات. واستمر ولع أسانج بأجهزة الكمبيوتر حتى أواخر عقد التسعينيات، حيث عمل على تطوير نظم التشفير، وفي عام 1999 سجل أسانج مسقطه الأول "ليكس دوت كوم،" وبقيت صفحاته غير معملة.

ويكيليكس

وفي عام 2006، أسس أسانج مسقط «ويكيليكس»، والذي يزعم أنه «يهدف إلى نشر الأخبار والمعلومات المهمة إلى الجمهور من خلال نشر وثائق سرية، لا سيما حول الحرب الأمريكية في أفغانستان والعراق». ويقبل المسقط غير الهادف للربح "إخباريات من مصادر مختلفة،" وهناك لجنة مراجعة تستعرض ما يرد من وثائق وتقرر النشر من عدمه، ووفقاً لما نطقه أسانج لصحيفة «سيدني مورنينغ هيرالد»، فإن المسقط أصدر أكثر من مليون وثيقة سرية، وهورقم أكثر بكثير مما نشرته الصحافة حول العالم. ووفقاً للرجل فإن ذلك شيء مخز، وهوحتى يتمكن فريق من خمسة أشخاص من حتى يكشف للعالم جميع تلك المعلومات التي عجزت الصحافة العالمية عن كشف ربعها على مدار عشرات السنين. وقد أصبح ويكيليكس، أحد أبرز المواقع التي يزورها أولئك الباحثون عن طرق جديدة لعرض المعلومات السرية أمام العامة، عوضاً عن الأسلوب التقليدي. وقد حظي المسقط باهتمام كبير، بعد نشره عدة تقارير، من بينها تقرير مصور يظهر طائرة هليكوبتر أمريكية وهي تهاجم مجموعة من العراقيين المدنيين وتقتلهم، وكان من بينهم صحفيان لرويترز.

على لائحة أكثر المطلوبين

ادرجته الشرطة الدولية (الإنتربول) على لائحة أكثر المطلوبين لدى منظمة الشرطة الدولية، بناء على طلب من محكمة سويدية تنظر في جرائم جنسية مزعومة.

وكانت محكمة ستوكهولم الجنائية قد أصدرت مذكرة اعتنطق دولية بـ"سبب محتمل" بدعوى أنه مشتبه به في جرائم اغتصاب، وتحرش جنسي والاستخدام غير المشروع للقوة في وقائع حدثت في أغسطس 2010

اعتنطقه

اعتقل أسانج في بريطانيا فيسبعة ديسمبر 2010 بموجب مذكرة توقيف دولية صادرة عن القضاء السويدي بتهمة اغتصاب وتحرش جنسي. وتهدد الولايات المتحدة بملاحقة جوليان أسانج رداً على نشر مسقط ويكيليكس مذكرات دبلوماسية أمريكية سرية أثارت حرجاً للولايات المتحدة والكثير من الدول.. حكم القضاء البريطاني بتسليمه إلى السويد في فبراير 2012، فقدم اعتراضاً إلى محكمة أخرى رفضته، فلجأ إلى المحكمة العليا للمملكة المتحدة، فحكمت في 30 مايو2012 بتسليمه إلى السويد، ويحق له الطعن في هذا القرار أمام المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان.

طلب اللجوء السياسي في الإكوادور

أسانج على شرفة السفارة الإكوادورية في لندن عام 2012.

فضل أسانج عدم الرجوع إلى المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان ولجأ في 19 يونيو2012 إلى سفارة الإكوادور في لندن وطلب اللجوء السياسي. وعد رئيس الإكوادور رافائيل كوريا دراسة طلبه، وحاولت الإكوادور التوسط بين المملكة المتحدة والسويد لضمان محاكمة عادلة لأسانج، لكنها لم تفلح. وأعرب رئيس الإكوادور أنه سيبت في الطلب بعد انتهاء الألعاب الأولمبية في لندن. ونطقت بريطانيا أنها يمكن حتى تداهم سفارة الإكوادور في لندن للقبض على أسانج مما أثار استنكاراً من حكومة الإكوادور، إذ اعتبرت ذلك تهديداً بالاعتداء على سيادتها ومخالفة للقانون الدولي. وأعرب وزير خارجية الإكوادور ريكاردوباتينيوفي 16 أغسطس 2012 حتى حكومته قررت منح اللجوء السياسي لجوليان أسانج بناء على ما أورده في طلبه من الأخطار التي يتعرض لها طالما تسليمه إلى السويد، ولكن من غير الواضح كيف من الممكن أن تستطيع نقل أسانج من سفارتها في لندن إلى بر الأمان على أرض الواقع. ثم اعتقل أسانج من داخل السفارة الإكوادورية في يوم 11 أبريل عام 2019 بموافقة السفير الإكوادوري في بريطانيا.

الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2016

انتقاده لكلينتون

خط أسانج على ويكيليكس خلال فبراير 2016: "لدي سنوات من الخبرة في التعامل مع هيلاري كلينتون وكنت قد قرأت آلافاً من أسلاكها. تفتقر هيلاري للحكم وستدفع الولايات المتحدة نحوحروب غير منتهية وغبية تنشر الإرهاب. ... بالتأكيد لا ينبغي لها حتى تصبح رئيسة الولايات المتحدة." نطق أسانج يوم 25 يوليوخلال لقاءة أجرتها آمي غودمان عقب عقد المؤتمر الوطني للحزب الجمهوري حتى الاختيار بين هيلاري كلينتون ودونالد ترامب يشبه الاختيار بين الكوليرا أوالسيلان. "شخصياً لا أفضل أياً منهما." كانت محررة ويكيليكس سارة هاريسون قد صرّحت حتى المسقط لا يختار أي المنشورات المؤذية التي يصدرها، بل يصدر ما يتوفر لهم من معلوماتٍ متاحة.

كُشف في شهر أكتوبر عام 2017 حتى ريبيكا ميرسر وهي ممولة لشركة كامبريدج أناليتيكا وأحد كبار متبرعي الحزب الجمهوري قامت خلال انتخابات عام 2016 باقتراح فكرة إنشاء قاعدة بيانات تخضع للملكية العامة يمكن استخدامها للبحث على رسائل البريد الإلكتروني الخاصة بهيلاري كلينتون، ثم قامت ميرسر بطرح هذا المقترح على عدة أشخاص وكان منهم المدير التطبيقي لشركة كامبريدج أناليتيكا ألكسندر نيكس الذي قام بمراسلة أسانج عبر البريد الإلكتروني شخصياً وطلب منه الحصول على رسائل البريد الإلكتروني الخاصة بكلينتون. ورد أسانج على التقارير الصحفية قائلاً أنه رفض طلب نيكس.

تسريبات

استضاف مسقط ويكيليكس يوم أربعة يوليوعام 2016 خلال الانتخابات التمهيدية للحزب الديمقراطي محتوى ومعلومات لبريد إلكتروني مُرسل أومُتلقى يعود للمرشحة هيلاري كلينتون من خادم البريد الإلكتروني الخاص بها حين كانت وزيرة الخارجية، كما صدرت هذه الرسائل الإلكترونية بالأصل عن وزارة الخارجية في شهر فبراير من عام 2016، وصدورها كان عملاً طلب بموجب ما ينص عليه قانون حرية المعلومات الأمريكي.

استنطقت ديبي واسرمان شولتز من رئاسة اللجنة الوطنية للحزب اليمقراطي عقب ما نشره مسقط ويكيليكس من تسريبات أوحت بوجود تحيز داخل الحزب الديمقراطي ضد حملة بيرني ساندرز الانتخابية لصالح منافسته الحزبية هيلاري كلينتون التي فازت بترشيح الحزب فيما بعد.

نشرت ويكيليكس بتاريخ 22 يوليو2016 رسائل بريد إلكتروني ووثائق عن اللجنة الوطنية للحزب الديمقراطي تُقدم ظاهرياً طرقاً وأساليب تهدف لإضعاف منافس كلينتون في الانتخابات التمهيدية لترشيح الحزب الديمقراطي بيرني ساندرز وتعرض محاباةً واضحةً لكلينتون وتحيزاً ضد منافسها ساندرز، وهوالأمر الذي أدى لاستنطقة رئيسة الحزب ديبي واسرمان شولتز. أفادت نيويورك تايمز حتى "أسانج أتهم السيدة كلينتون بقيامها بين آخرين بالدفعِ لإسنادِ تهم إليه..." وقام أسانج بتعيين توقيت نشر هذه التسريبات ليصادف موعد عقد المؤتمر الوطني للحزب الديمقراطي. أوحى أسانج في لقاءة مع الصحفي روبرت بيستون من "آي تي في نيوز" أنه رأى هيلاري كلينتون كخصمٍ شخصيّ لهُ.

أجرى أسانج لقاءة مع قناة فوكس نيوز يوم 26 أغسطس 2016 ونطق فيها حتى كلينتون كانت تُحدث "هستيريا حول روسيا"، وذلك بعد إنادىء الحزب الديمقراطي وخبراء وشركات متخصصة بأمن الإنترنت بأن المخابرات الروسية قرصنت رسائل البريد الإلكتروني وسربتها إلى مسقط ويكيليكس. وقامت قناة آر تي التابعة للحكومة الروسية بتكرار تصريحات أسانج هذه.

تداول صحفيون وعداً مفترضاً أُطلق عليه لقب "مفاجئة أكتوبر" للكشف عن مزيد من المعلومات حول هيلاري كلينتون والتي قد تنهي ترشيحها للانتخابات، وذلك على خلفية مشاركة أسانج من مقر إقامته في السفارة الإكوادورية بلندن متواصلاً عبر الإنترنت باجتماعٍ أقيم في برلين للاحتفال بذكرى ويكيليكس يوم أربعة أكتوبر عام 2016. نشر أسانج بياناً صحفياً على ويكيليكس يومسبعة أكتوبر كشف فيه عن أكثر من 2,000 رسالة بريد إلكتروني تعود لرئيس حملة كلينتون الانتخابية جون بوديستا. وأظهرت الرسائل الإلكترونية العائدة للفترة ما بين عامي 2007 حتى 2016 مقتطفات من خطاب مدفوع ألقته كلينتون لصالح مصرف غولدمان ساكس عام 2013. شرحت كلينتون في هذه الرسائل الإلكترونية طبيعة علاقتها مع شركات وهيئات ومصارف وول ستريت وكيف قامت بتمثيلهم في السابق قائلةً: "رغم أنني مثَّلتُ (الأشخاص في مجال المال والأعمال) وقمتُ بكامل ما استطعت عليه حرصاً على استمرارية ازدهارهم، فإني دعيتُ إلى إغلاق ثغرة الفائدة المُرحّلة ومعالجة قضية رواتب المدراء التطبيقيين المرتفعة بسرعة. لذا حين نبَّهتُ إزاء الرهونات العقارية ودعيتُ إلى تنظيم المشتقات والمنتجات المالية بالغة التعقيد، فإني لم أقابل حججاً كبيرة لأن الناس نطقوا تقريباً لا فهذا معقول."

وفقاً لما خلص إليه العالم السياسي من هارفرد ماثيوباوم والعالم السياسي من كلية كانيونز فيل غوسين فإن ويكيليكس تعمد نشر الرسائل الإلكترونية المرتبطة بالحملة الانتخابية لكلينتون بمنهجٍ استراتيجي حدثا شهدت نسب كلينتون في استطلاعات الرأي ارتفاعاً ملحوظاً. ونشر أسانج بياناً صحفياً ليلة الانتخابات الرئاسية رداً على الانتقادات الموجهة لنشر الرسائل الإلكترونية على ويكيليكس وذكر البيان: "نحن ننشر المواد المُعطاة إلينا التي لم تُنشر في أي مكان آخر، سواء أكانت أهميتها سياسية أم دبلوماسية أم تاريخية أم أخلاقية. عندماقد يكون لدينا مواد تحقق هذا المعيار فإننا ننشرها." ويشرح أسانج حتى ويكليكس تلقى معلومات متعلقة بالتسريبات الصادرة عن اللجنة الوطنية للحزب الديمقراطي وعن الحملة الانتخابية لكلينتون، ولكنهم لم يحصلوا على أي معلومات حول الحملة الانتخابية لمنافسها من الحزب الجمهوري دونالد ترامب أوحملة مرشحة حزب الخضر جيل ستاين أوحملة مرشح الحزب الليبرتاري غاري جونسون، وعليه فلم يستطيعوا نشر ما ليس بحوزتهم. ظل أسانج ينكر وجود أي ارتباط أوتعاون مع روسيا بخصوص تسريبات رسائل البريد الإلكتروني الخاصة بهيلاري كلينتون والحزب الديمقراطي.

إنادىءات معاداة السامية

ذكرت مجلة "برايفت آي" البريطانية عام 2011 حتى أحد شركاء أسانج كان منكراً للهولوكوست وهوالصحفي السويدي ذوالأصول الروسية إسرائيل شامير. وقد رد أسانج على المجلة قائلاً: "يجب حتى تخجل برايفت آي من أنفسهم لانضمامهم للمؤامرة العالمية لتشويه ويكيليكس" ونطق إذا الموضوعة كانت: "محاولة واضحة لحرمانه وتنظيمه من التبرعات والدعم اليهودي".. كما أصدر أسانج بياناً بتاريخ 1 مارس عام 2011، اتهم فيه المجلة بـ"تشويه" الحقيقة قائلاً: "إن 'المؤامرة اليهودية' هي خاطئة تماماً في الفحوى والحدثة. إنها خطيرة ومزعجة. نحن وموظفينا نثمن الدعم اليهودي القوي مثلما نثمن الدعم من قبل نشطاء الديموقراطية العرب والآخرين ممن يشاركوننا الأمل في عالمٍ عادل."

أعماله ومؤلفاته

يعد جوليان أسانج من المناصرين والداعين إلى شفافية المعلومات وليبرالية السوق. خط أسانج بضعة أعمال قصيرة مثل "مؤامرات حكومية وإرهابية" (2006)، "المؤامرة كحكم" (2006)، وعمل "اللعنة المخفية لتوماس بين" (2008)، "ما الجديد حول ويكيليكس؟" (2011)، كما صدر له كتاب بتاريخ 18 سبتمبر عام 2014 تحت عنوان "عندما قابلت جوجل ويكيليكس". يروي الكتاب ما جرى حين طلب المدير التطبيقي لشركة جوجل إيريك شميت لقاءة أسانج عندما كان الأخير قيد الإقامة الجبرية في الريف الإنجليزي بنورفك. كان في صحبة شميت جارد كوهن وهومدير حاضنة "جيغسو" التابعة لجوجل وكان معه ليزا شيلدز وهي نائبة رئيس مجلس العلاقات الخارجية بالإضافة إلى سكوت مالكومسون مدير الاتصالات في منظمة مجموعة الأزمات الدولية.

انظر أيضاً

ويكيليكس
استقبال ويكيليكس
تسرب البرقيات الدبلوماسية للولايات المتحدة الأمريكية
دانيال دومشايت بيرغ

مراجع

^ https://twitter.com/Lenin/status/1116271455602393088 — المؤلف: لينين مورينو
^ https://www.theguardian.com/media/2019/apr/11/julian-assange-key-dates-in-wikileaks-founders-case — تاريخ الاطلاع: 11 أبريل 2019
^ https://libris.kb.se/katalogisering/khw05qg35k2czb3 — تاريخ الاطلاع: 24 أغسطس 2018 — تاريخ النشر: 21 يناير 2013
^ Julián Assange, fundador de WikiLeaks, tiene número de identidad ecuatoriano — تاريخ الاطلاع: 11 يناير 2018
^ Ecuador bürgert WikiLeaks-Gründer Assange ein — تاريخ الاطلاع: 11 يناير 2018
^ https://www.theguardian.com/media/live/2019/apr/11/wikileaks-founder-julian-assange-arrested-at-the-ecuadorean-embassy-live-updates — تاريخ الاطلاع: 11 أبريل 2019 — إقتباس: the country’s foreign minister José Valencia said Assange’s Ecuadorean citizenship had been suspended due to the “innumerable problems, breaches of international accords” and his “interference in external matters”
^ https://www.abc.net.au/news/2019-04-11/julian-assange-arrested-in-london/10995280 — تاريخ الاطلاع: 11 أبريل 2019 — إقتباس: Ecuador's Foreign Minister José Valencia also confirmed the country had stripped Assange of his Ecuadorian citizenship.
^ https://www.forbes.com/sites/andygreenberg/2012/09/14/an-excerpt-from-this-machine-kills-secrets-the-education-of-julian-assange/#5cc13b20b585 — تاريخ الاطلاع: 11 أبريل 2019
^ http://www.nndb.com/media/075/000233373/
^ http://www.rawstory.com/rs/2010/12/06/swiss-bank-freezes-wikileaks-founders-legal-defense-fund/
^ http://www.quora.com/What-is-the-leadership-style-of-Julian-Assange
^ http://www.pbshowfolio.com/juliandismore
^ http://www.animationmagazine.net/tv/wikileaks-founder-assange-pops-up-on-simpsons-500th/
^ http://www.pbshowfolio.com/juliangreen
^ http://www.huffingtonpost.com/2013/11/04/the-fifth-estate-julian-assange_n_4212092.html
^ http://www.brecorder.com/arts-a-leisure/50-movies/143033-director-blames-assange-for-failure-of-the-fifth-estate.html
^ http://www.gettyimages.com/detail/video/wikileaks-founder-julian-assanges-defense-lawyer-said-on-news-footage/150011648
^ http://www.gettyimages.com/detail/video/christine-assange-madre-del-fundador-de-wikileaks-julian-news-footage/149804044
^ https://www.worldcat.org/title/wikileaks-versus-the-world-my-story/oclc/720540459&referer=brief_results
^ http://data.bnf.fr/ark:/12148/cb16509964r — تاريخ الاطلاع:عشرة أكتوبر 2015 — الرخصة: رخصة حرة
^ https://www.theguardian.com/media/live/2019/apr/11/wikileaks-founder-julian-assange-arrested-at-the-ecuadorean-embassy-live-updates — تاريخ الاطلاع: 11 أبريل 2019
^ https://www.mirror.co.uk/news/uk-news/breaking-julian-assange-appears-court-14280994 — تاريخ الاطلاع: 11 أبريل 2019
^ https://www.lemonde.fr/pixels/article/2019/05/01/julian-assange-condamne-a-pres-d-un-an-de-prison-pour-violation-des-conditions-de-sa-liberte-provisoire-au-royaume-uni_5457039_4408996.html — تاريخ الاطلاع: 25 فبراير 2020
^ Previous Winners — تاريخ الاطلاع: 15 أكتوبر 2017
^ Julian Assange - Sam Adams Associates for Integrity in Intelligence — تاريخ الاطلاع: 15 أكتوبر 2017
^ مسقط ويكيليكس للوثائق المسربة الجزيرة، تاريخ الولوج 24 أكتوبر 2010 نسخة محفوظة 20 فبراير 2012 على مسقط واي باك مشين.
^ "Julian Assange reportedly nominated for Nobel Peace Prize". The Daily Dot (باللغة الإنجليزية). 2019-02-18. مؤرشف من الأصل في 22 يونيو2019. اطلع عليه بتاريخ 11 أبريل 2019.
^ "Wikileaks co-founder Julian Assange arrested" (باللغة الإنجليزية). 2019-04-11. مؤرشف من الأصل في ثلاثة سبتمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 11 أبريل 2019.
^ "القضاء البريطاني يحكم بالسجن 50 أسبوعا على مؤسس ويكيليكس جوليان أسانج لانتهاكه شروط الإفراج المؤقت عنه". فرانس 24 / France 24. 2019-05-01. مؤرشف من الأصل في 26 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 01 مايو2019.
^ وقضية : جوليان اسانج وخفايا ويكيليكس نسخة محفوظة 26 مارس 2020 على مسقط واي باك مشين.
^ جاسوس أم بطل|| من يحكم على هؤلاء؟.. الحلقة الثانية «جوليان أسانج» نسخة محفوظة 11 يوليو2017 على مسقط واي باك مشين.
^ هل هُزم مؤسس ويكيليكس؟.. أسانج يغادر سفارة الإكوادور لكنه لا يعهد مصيره نسخة محفوظة 03 سبتمبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
^ مطلوب: أسانج الإنتربول، تاريخ الولوج ثلاثة ديسمبر 2010 نسخة محفوظة 08 ديسمبر 2010 على مسقط واي باك مشين.
^ من هوجوليان أسانغي مؤسس ويكيليكس وطن نيوز، تاريخ الولوج 2 كانون اول 2010 نسخة محفوظة 05 ديسمبر 2010 على مسقط واي باك مشين.
^ السلطات البريطانية تعتقل "جوليان أسانج" مؤسس "ويكيليكس" في لندن وطن نيوز، تاريخ الولوجسبعة كانون اول 2010 نسخة محفوظةعشرة ديسمبر 2010 على مسقط واي باك مشين.
^ "المحكمة العليا ببريطانيا تؤيد ترحيل مؤسس ويكيليكس إلى السويد". بي بي سي عربي. 2012-05-30. مؤرشف من الأصل في 2 يونيو2012. اطلع عليه بتاريخ 30 مايو2012.
^ "مؤسس ويكيليكس يطلب اللجوء في سفارة الإكوادور بلندن". بي بي سي عربي. 20 يونيو2012. مؤرشف من الأصل في 17 أغسطس 2012. اطلع عليه بتاريخ 16 أغسطس 2012.
↑ ". بي بي سي عربي. 16 أغسطس 2012. مؤرشف من الأصل في 25 أكتوبر 2012. اطلع عليه بتاريخ 16 أغسطس 2012.
^ "الإكوادور تمنح حق اللجوء السياسي لجوليان اسانج مؤسس ويكيليكس". رويترز عربي. 16 أغسطس 2012. مؤرشف من الأصل في 28 يونيو2015. اطلع عليه بتاريخ 16 أغسطس 2012.
^ "Why Julian Assange Doesn't Want Hillary Clinton to Be President". ذا أوبزرفر. 24 June 2016. مؤرشف من الأصل في 24 ديسمبر 2017.
↑ ". Haaretz. 27 July 2016. مؤرشف من الأصل في 26 أكتوبر 2017.
^ Julian Assange: Choosing Between Trump or Clinton is Like Picking Between Cholera or Gonorrhea, 25 July 2016 (Democracy Now! website) نسخة محفوظة 18 مارس 2018 على مسقط واي باك مشين.
^ "Assange: 2016 election is like choosing between 'cholera or gonorrhea'". بوليتيكو. 27 July 2016. نسخة محفوظة 26 أكتوبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
^ "How Julian Assange Turned WikiLeaks Into Trump's Best Friend". Bloomberg.com. مؤرشف من الأصل في 24 يونيو2018. اطلع عليه بتاريخ 27 أكتوبر 2016.
^ CNN, Dana Bash and Marshall Cohen,. "GOP megadonor requested Trump's data firm organize hacked Clinton emails". مؤرشف من الأصل في 12 يوليو2018. CS1 maint: extra punctuation (link)
^ "Trump donor asked data firm if it could index WikiLeaks emails". مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2017.
^ Confessore, Nicholas (25 October 2017). "Assange Says WikiLeaks Rejected Request by Data Firm Tied to Trump". مؤرشف من الأصل في 05 يوليو2018 – عبر www.nytimes.com.
^ Carissimo, Justin (4 July 2016). "WikiLeaks publishes more than 1,000 Hillary Clinton war emails". The Independent. UK. مؤرشف من الأصل في 05 نوفمبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 05 يوليو2016.
^ Schleifer, Theodore; Scott, Eugene (24 July 2016). "DNC treatment of Sanders at issue in emails leaked to Wikileaks". CNN. مؤرشف من الأصل في 14 نوفمبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 24 يوليو2016.
^ Peters, Maquita (23 July 2016). "Leaked Democratic Party Emails Show Members Tried To Undercut Sanders". NPR.org. مؤرشف من الأصل في 13 يونيو2018. اطلع عليه بتاريخ 24 يوليو2016.
^ Assange, Avowed Foe of Clinton, Timed Email Release for Democratic Convention," The New York Times, 26 July 2016. نسخة محفوظة 08 مارس 2018 على مسقط واي باك مشين.
^ "Assange on Peston on Sunday: 'More Clinton leaks to come'". ITV News. 12 June 2016. نسخة محفوظة 01 أبريل 2018 على مسقط واي باك مشين.
^ Lake, Eli (25 July 2016). "Cyber-Experts Say Russia Hacked the Democratic National Committee". Bloomberg View. مؤرشف من الأصل في 01 فبراير 2018. اطلع عليه بتاريخ 23 أكتوبر 2016.
^ "Assange blasts media for 'politicization' of election campaign in Fox interviews". Fox News. 26 August 2016. مؤرشف من الأصل في 09 فبراير 2018. اطلع عليه بتاريخ 25 مايو2017.
^ Assange slams Clinton for ‘Russian hysteria’ & US media for politicized election coverage 26 August 2016 نسخة محفوظة 13 مارس 2018 على مسقط واي باك مشين.
^ How Julian Assange turned WikiLeaks into Trump's best friend, Max Chafkin & Vernon Silver,عشرة October 2016 (Bloomberg website) نسخة محفوظة 31 مارس 2018 على مسقط واي باك مشين.
^ "WikiLeaks – The Podesta Emails". wikileaks.org. مؤرشف من الأصل فيعشرة أبريل 2018. اطلع عليه بتاريخ 21 أكتوبر 2016.
^ "WikiLeaks releases excerpts from Clinton's Wall Street speeches". NY Daily News. مؤرشف من الأصل في 01 ديسمبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 21 أكتوبر 2016.
^ "WikiLeaks – The Podesta Emails". wikileaks.org. مؤرشف من الأصل في 28 يونيو2018. اطلع عليه بتاريخ 21 أكتوبر 2016.
^ "WikiLeaks Appears To Release Hillary Clinton's Paid Speech Transcripts". BuzzFeed. مؤرشف من الأصل في 01 ديسمبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 21 أكتوبر 2016.
^ "Why it's entirely predictable that Hillary Clinton's emails are back in the news". Washington Post. مؤرشف من الأصل في 20 يونيو2018. اطلع عليه بتاريخ 12 نوفمبر 2016.
^ "Assange Statement on the US Election". wikileaks.org. مؤرشف من الأصل في 01 يوليو2018. اطلع عليه بتاريخ 20 نوفمبر 2016.
^ Jim Sciutto, Nicole Gaouette and Ryan Browne (14 October 2016). US finds growing evidence Russia feeding emails to WikiLeaks. CNN. اطلع عليه بتاريخ 14 أكتوبر 2016. نسخة محفوظة 23 أغسطس 2017 على مسقط واي باك مشين.
^ Goodman, Amy (12 April 2017). "Julian Assange on Trump, DNC Emails, Russia, the CIA, Vaultسبعة & More". Democracy now. مؤرشف من الأصل في 29 مايو2017.
^ Hannity, Sean (3 January 2017). "Julian Assange on Sean Hannity". Fox News. مؤرشف من الأصل في 01 فبراير 2018. اطلع عليه بتاريخ 21 مايو2017.
↑ Quinn, Ben (1 March 2011). "Julian Assange 'Jewish conspiracy' comments spark row". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 25 يونيو2018. اطلع عليه بتاريخ 24 نوفمبر 2017.
^ "British magazine: Assange says Jewish conspiracy trying to discredit WikiLeaks". haaretz.com. مؤرشف من الأصل في 14 نوفمبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 23 أكتوبر 2016.
^ Service, Haaretz (11 February 2011). "British Magazine: Assange Says Jewish Conspiracy Trying to Discredit WikiLeaks". Haaretz. مؤرشف من الأصل في 14 نوفمبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 24 أكتوبر 2016.
^ Andy Greenberg, "An interview with WikiLeaks' Julian Assange," فوربس (مجلة), 29 November 2010. اطلع عليه بتاريخ 19 مارس 2014. نسخة محفوظة 15 مارس 2018 على مسقط واي باك مشين.
^ "State and Terrorist Conspiracies,"عشرة November 2006. اطلع عليه بتاريخ 12 مارس 2014. This file contains both 2006 papers; they are also available elsewhere online. نسخة محفوظة 27 مارس 2018 على مسقط واي باك مشين.
^ "Conspiracy as Governance," ثلاثة December 2006. اطلع عليه بتاريخ 12 مارس 2014. This file contains both 2006 papers; they are also available elsewhere online. نسخة محفوظة 27 مارس 2018 على مسقط واي باك مشين.
^ "The Hidden Curse of Thomas Paine," 29 April 2008. This version is at Guernica Magazine. اطلع عليه بتاريخ 12 مارس 2014. نسخة محفوظة 09 أكتوبر 2016 على مسقط واي باك مشين.
^ "What’s new about WikiLeaks?" New Statesman, 14 April 2011. اطلع عليه بتاريخ 12 مارس 2014. نسخة محفوظة 24 يناير 2018 على مسقط واي باك مشين.
^ "When Google Met WikiLeaks". OR Books. OR Books. 18 September 2014. مؤرشف من الأصل في 05 يونيو2018. اطلع عليه بتاريختسعة ديسمبر 2014.
^ DW Gibson (24 October 2014). "Julian Assange Talks to Vogue.com About His New Book, When Google Met WikiLeaks". Vogue.com. Condé Naste Digital. مؤرشف من الأصل في 09 يناير 2017. اطلع عليه بتاريختسعة ديسمبر 2014.
^ Taylor Wofford (16 September 2014). "WikiLeaks Founder Julian Assange Answers Questions About His New Book on Reddit". Newsweek. مؤرشف من الأصل في 01 يناير 2018. اطلع عليه بتاريختسعة ديسمبر 2014.
^ Julian Assange (23 October 2014). "Assange: Google Is Not What It Seems". Newsweek. مؤرشف من الأصل في 14 يوليو2018. اطلع عليه بتاريختسعة ديسمبر 2014.