بيسفوسفونات

بايوفسفونيت (بالإنجليزية Biophosphonat) ويسمى أيضا فوسفونتس أوفوسفونيت أوديفوسفونتس(diphosphonates) هي فئة من الأدوية التي تمنع تأكل العظم وتقويه، وتستخدم لعلاج هشاشة العظام وأمراض مماثلة. وتبين الأدلة حتى أنها تقلل من خطر الإصابة بكسور هشاشة العظام في أولئك الذين لديهم كسور سابقة. . البايفوسفونيت تمنع هضم العظام من خلال تشجيع الخلايا الآكلة للخضوع ل موت الخلايا المبرمج، أوموت الخلية، وبالتالي تباطؤ فقدان العظام.

>

الاستخدامات الدوائية

يستخدم البايفوسفونيت لعلاج هشاشة العظام، التهاب العظم المشوه (سقم باجيت)، العظام المنبعثة (فرط كالسيوم الدم)، المايلوما المتعددة، وغيرها من الشروط التي تنطوي على هشاشة العظام، أعرب فهماء أميركيون أنهم اكتشفوا حتى مادة البايفوسفونيت الفعالة التي تدخل في صناعة العقاقير المستخدمة بشكل واسع في علاج سقم هشاشة العظام تقي أيضا من الإصابة بسرطان الثدي. فان الفهماء أكدوا خلال ملتقى طبي في تكساس أنهم وجدوا حتى النساء المسنات اللاتي استخدمن هذه العقاقير للحماية من الكسور كن أقل إصابة بسرطان الثدي من أقرانهن. وتباع مادة بيسفوسفونيت في أميركا تحت المسمى التجاري أليندرونيت الصوديوم.وقد ثبت فعالية عالية البايفوسفونيت الوريد لتعديل تطور ورم الهيكل العظمي في عدة أشكال من سقم السرطان. النساء المصابات بسرطان الثدي اللواتي تلقين حمض زوليدرونيك قد خفض 36% من خطر تكرار الإصابة بسرطان الثدي في نفس الثدي، وسرطان جديدة في الثدي الآخر، أوورم خبيث في العظام مقارنة مع النساء اللواتي لم تلقِ حمض زوليدرونيك.

الآثار السلبية

لبايفوسفونيت عن طريق الفم يمكن حتى يسبب اضطراب في المعدة والتهاب وتقرحات في المريء، والذي هوالمشكلة الرئيسية عن طريق الفم من المستحضرات التي تحتوي على N-. يمكن الوقاية من ذلك من خلال ما تظل جالسا في وضع مستقيم لمدة 30 إلى 60 دقيقة بعد تناول الدواء. يمكن البايفوسفونيت الوريد يعطي الحمى وأعراض تشبه الأنفلونزا بعد التسريب الأول، والتي يعتقد حتى تحدث بسبب قدرتها على تنشيط الإنسان خلايا T γδ. هذه الأعراض لا تتكرر مع دفعات لاحقة.

أظهرت الدراسات حتى الأشخاص المصابين بسقم نخر عظة الفك قد خضعوا للعلاج بالفايوفسفونيت إما عن طريق الفم أوالوريد لأسباب أخرى غير تكون العظم الناقص. حث حتى المصابين بنخر عظمة الفك قد تعرضوا لعمليه خلع الأسنان، 40% من الحالات قد تعرضت لعمله تنظيف الأسنان. حيث حتى المنطقة المصابة تكون مؤلمة وتحتاج إلى مده أطول لشفاء في نفس الوقت أظهرت الدراسات حتى مليون إنسان والمصابين بهشاشة العظام والذين يخضعون لعلاج البايوفسفونيت نسبه ضئيلة جدا منهم أصيبوا بنخر عظمة الفك. واغلب المصابين قد تم إعطائهم جرعات بشكل متكرر من pamidronate, zoledronic acid عن طريق الوريد بسبب سرطان العظام. إما بقيه الحالات فكانت بسبب إعطاء الجرعات عن طريق الفم لعلاج هشاشة العظام. لم يتم تسجيل أي حاله إصابة بنخر عظمه الفك لأشخاص المصابين ب-تكون العظم الناقص والذين يخضعون للعلاج بالبايوفسفونيت. وبعد مراجعه 41 حاله تبين أنهم خضعوا لتنظيف الأسنان ولكن جميعهم تم إعطائهم مضادات حيوية قبل إجراء عمليه تنظيف الأسنان، وأفادت الدراسات التي أجريت مؤخرا استخدام فوسفونتس (على وجه التحديد zoledronate وأليندرونات) كعامل خطر ل الرجفان الأذيني في النساء.. One study estimated that 3% of atrial fibrillation cases might have been due to alendronate use. الاستجابة الالتهابية لالبايفوسفونيت أوتقلبات في الكالسيوم وقد اقترحت مستويات الدم والآليات الممكنة. [12] قدرت إحدى الدراسات حتى 3% من حالات الرجفان الأذيني قد يحدث بسبب استخدام أليندرونات. كما اعتبرت منظمة أوكسفام حتى البايفوسفونيت يعتبر أقل فعالية عند البالغين. . وفي محاكمة الأطفال مع OI معتدل، ref>Risedronate in children with osteogenesis imperfecta: a randomised, double-blind, placebo-controlled trial, Lancet,ستة August 2013</ref>

التوصيات في تعاطي العقار

• استخدام اصغر جرعة ممكنه التأثير • تكون الجرعة اقل من تلك التي تعطى في حالات سرطان العظم • توقف إعطاء العلاج بعدخمسة أيام من استخدامه • إخبار طبيب الأسنان إذا كنت ممن يتعاطى أويفترض أن يبدءا بتعاطي البايوفسفونيت • الاعتناء بصحة الفم ومراجعه طبيب الأسنان بانتظام لتجنب أي مشاكل من التهابات اللثة • إذا كان هناك حاجه ملحه لأي تدخل جراحي في الفم يجب حتىقد يكون قبل البدء بوصف البايوفسفونيت أما إذا كان الشخص يتناول هذا الدواء فيجب إيقافه لعده شهور قبل التدخل الجراحي. وعدم تناوله إلا بعد التأم الجرح وشفاءه تماما • البدء بوصف المضادات الحيوية في حالة خضوع المريض لأي تدخل جراحي في الفم • أي عمليه اختياريه لفك يجب تجنبها خلال فترة العلاج بالبايوفسفونيت عن طريق الوريد

مراجع

^ Wells G, Cranney A, Peterson J; et al. (2008). "Risedronate for the primary and secondary prevention of osteoporotic fractures in postmenopausal women". Cochrane Database Syst Rev (1): CD004523. doi:10.1002/14651858.CD004523.pub3. PMID 18254053. Explicit use of et al. in: |مؤلف= (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
^ Wells GA, Cranney A, Peterson J; et al. (2008). "Alendronate for the primary and secondary prevention of osteoporotic fractures in postmenopausal women". Cochrane Database Syst Rev (1): CD001155. doi:10.1002/14651858.CD001155.pub2. PMID 18253985. Explicit use of et al. in: |مؤلف= (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
^ Weinstein RS, Roberson PK, Manolagas SC (2009). "Giant osteoclast formation and long-term oral bisphosphonate therapy". N. Engl. J. Med. 360 (1): 53–62. doi:10.1056/NEJMoa0802633. PMC 2866022. PMID 19118304. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
^ Gnant M, Mlineritsch B, Schippinger W; et al. (2009). "Endocrine therapy plus zoledronic acid in premenopausal breast cancer". N. Engl. J. Med. 360 (7): 679–91. doi:10.1056/NEJMoa0806285. PMID 19213681. Explicit use of et al. in: |مؤلف= (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
^ Black DM, Delmas PD, Eastell R; et al. (2007). "Once-yearly zoledronic acid for treatment of postmenopausal osteoporosis". N. Engl. J. Med. 356 (18): 1809–22. doi:10.1056/NEJMoa067312. PMID 17476007. مؤرشف من الأصل في 05 ديسمبر 2019. Explicit use of et al. in: |مؤلف= (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
↑ Heckbert SR, Li G, Cummings SR, Smith NL, Psaty BM (2008). "Use of alendronate and risk of incident atrial fibrillation in women". Arch. Intern. Med. 168 (8): 826–31. doi:10.1001/archinte.168.8.826. PMID 18443257. مؤرشف من الأصل في 24 أبريل 2012. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
^ Cummings SR, Schwartz AV, Black DM (2007). "Alendronate and atrial fibrillation". N. Engl. J. Med. 356 (18): 1895–6. doi:10.1056/NEJMc076132. PMID 17476024. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
^ Chevrel G, Schott AM, Fontanges E; et al. (2006). "Effects of oral alendronate on BMD in adult patients with osteogenesis imperfecta: a 3-year randomized placebo-controlled trial". J. Bone Miner. Res. 21 (2): 300–6. doi:10.1359/JBMR.051015. PMID 16418786. Explicit use of et al. in: |مؤلف= (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
^ DiMeglio LA, Peacock M (2006). "Two-year clinical trial of oral alendronate versus intravenous pamidronate in children with osteogenesis imperfecta". J. Bone Miner. Res. 21 (1): 132–40. doi:10.1359/JBMR.051006. PMID 16355282.

وصلات خارجية

http://www.arabnet5.com/news.asp?c=2&id=43096

http://www.bloggati.com/%D9%85%D8%AF%D8%A9-%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%B7%D9%8A-%D8%A3%D8%AF%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%A7%D9%8A%D9%81%D9%88%D8%B3%D9%81%D9%88%D9%86%D9%8A%D8%AA-%D9%84%D9%87%D8%B4%D8%A7%D8%B4%D8%A9

http://www.epistemonikos.org/ar/documents/153135a1bcaa3b9e936e557f12992a0ec827cc88

منطقة في جريدة الدستور http://www.addustour.com/15602/%D9%85%D8%A7%D8%AF%D8%A9+%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%A7%D9%8A%D9%81%D9%88%D8%B3%D9%81%D9%88%D9%86%D9%8A%D8%AA+%D9%84%D9%84%D9%88%D9%82%D8%A7%D9%8A%D8%A9+%D9%85%D9%86+%D8%B3%D8%B1%D8%B7%D8%A7%D9%86+%D8%A7%D9%84%D8%AB%D8%AF%D9%8A.html