مغالطة
عودة للموسوعة| جزء من سلسلة منطقات حول |
| المغالطات المنطقية |
|---|
|
عام
|
|
مغالطات صوريَّة
|
|
مغالطات غير صوريَّة
|
|
مغالطات الارتباط
|
|
بوابة منطق |
المغالطة هي استخدام الاستدلال والتفكير غير السليم أوالافعال الخاطئة في التعليل وبناء الحجة. قد تكون حجة المغالطة خادعة من خلال الظهور بشكل أفضل مما هي عليه في الواقع. يتم طرح بعض المغالطات عن قصد للمناورة في النقاش أولإقناع العامة بواسطة الخداع والتضليل، وأيضًا يتم طرح بعض المغالطات من قبل الآخرين بشكل غير مقصود بسبب الإهمال أوالجهل. تعتمد صحة الحجج القانونية على السياق الذي يتم فيه طرح الحجج.
تُصنَّف المغالطات عادة إلى مغالطات صورية ومغالطات غير صورية. يمكن التعبير عن المغالطة الصورية بدقة في نظام منطقي معياري، مثل ممضى المنطق الافتراضي، في حين تظهر المغالطة غير الصورية بسبب خطأ في الاستدلال والتفكير بخلاف الشكل المنطقي المناسب. قد تكون الحجج التي تحتوي على مغالطات غير صورية صالحة بالشكل الرسمي لكنها تظل مُخادِعَة.
وتوجد حالة خاصة تسمى المغالطة الرياضية، وهي طرح برهان رياضي غير سليم عمدًا، وغالبًا ماقد يكون ذلك بسبب خطأ واضح يتم إخفاءه بطريقة ما. عادة ما تتم صياغة المغالطات الرياضية وعرضها لأغراض تعليمية، وعادة ما تكون بشكل برهان رياضي خاطئ بسبب التناقضات الواضحة فيه.
نظرة عامة
المغالطات هي عيوب تضعف الحجج. الحجج المضللة شائعة جدًا ويمكن حتى تكون مقنعة في الاستخدام العام. قد تكون حتى (تأكيدات غير موثوقة غالبًا ما يتم طرحها بقناعة تجعلها تبدووكأنها حقائق مثبتة). يتم استخدام المغالطات غير الصورية بشكل كبير ومتكرر في وسائل الإعلام مثل التلفزيون والصحف. من المهم حتى نفهم ما هي المغالطات بحيث يمكن للمرء حتى يتعهد عليها ويكتشفها سواء في بحججه الخاصة أوبحجج الآخرين. إذا تجنب المغالطات سيعزز قدرة الشخص على طرح حجج قوية.
قد يحدث من الصعب كشف ما إذا كانت الحجة مضللة، حيث تتألف الحجة من مجموعة اقسام متتالية يجب ان تكون سليمة، والحجة التي تحتوي على عدة مراحل أوأجزاء قد تحتوي على مراحل سليمة ومراحل خاطئة.
الحجج المضللة عادة ما تكون ذات مظهر خادع بحيث تبدوسليمة. قد يحدث إدراك المغالطات في الحجج اليومية أمرًا صعبًا نظرًا لأن الحجج غالبًا ما تكون موجودة في أنماط خطابية تحجب الروابط المنطقية بين العبارات. قد تستغل المغالطات غير الصورية أيضًا نقاط الضعف العاطفية أوالفكرية أوالنفسية للجمهور. إذا إدراك المغالطات يمكن حتى يطور مهارات التفكير المنطقي لفضح الروابط الضعيفة بين المقدمات والاستنتاجات ويزيد من القدرة على التمييز بين ما يظهر أنه سليم وما هوسليم عملًا.
تطرح نظرية النقاش منهجًا مختلفًا لفهم وتصنيف المغالطات. تعتبر الحجة في هذا النهج بمثابة بروتوكول للتواصل بين الأفراد الذين يحاولون حل خلافاتهم. يتم تنظيم هذا البروتوكول من خلال قواعد تواصل معينة، لذا فإن انتهاكات هذه القواعد هي مغالطات.
يتم استخدام المغالطات بدلًا من المنطق السليم لطرح فكرة معينة وإقناع الطرف الآخر بها. تضم المغالطات في وسائل الإعلام اليوم على سبيل المثال لا الحصر: النادىية الموجهة (البروباغندا) والإعلان والسياسة وافتتاحات الصحف والعروض الإخبارية المعتمدة على آراء المجتمع.
منهجيات التصنيف
بسبب تنوع طرق بناء المغالطات وتطبيقها فإن تصنيف جميع انواعها يعتبر تحديًا كبيرًا. يمكن تصنيف المغالطات بشكل دقيق إما من حيث كيفية تشكيلها أومحتواها، مثل تصنيفها على أنها مغالطات صورية أومغالطات غير صورية. قد ينقسم تصنيف المغالطات غير الصورية إلى فئات مثل المغالطات اللغوية. يمكن تصنيف المغالطات بطريقة أخرى من خلال العملية التي تتم بها مثل: مغالطات مادية، ومغالطات لفظية (لغوية)، وايضًا مغالطات صورية (خطأ في الاستدلال). يمكن وضع المغالطات المادية ضمن فئة أكثر شمولية من المغالطات غير الصورية. وبالإضافة إلى ذلك يمكن وضع المغالطات اللفظية في الفئات الرسمية أوغير الرسمية، يتم تعريف المواربة بأنها حدثة أوتعبير مبهمة تستند إلى الغموض مثل (إنه مجنون) والتي قد تشير إمّا إلى كونه غاضبًا جدًا أومريضًا عقليًا، أما مغالطة الهجريب فهي فرضية واستدلال يستند على الغموض مثل: (يجب حتىقد يكون فريق كرة السلة هذا جيدًا لأن جميع لاعب فيه هولاعب رائع).
أرسطو
كان أرسطوأول من قام بترتيب الأخطاء المنطقية بشكل منهجي في قائمة، حيث حتى القدرة على دحض حجة الخصم هي إحدى الطرق للفوز بالنقاش. حدد ارسطوفي كتاب بعنوان (تفنيد السفسطائية) ثلاثة عشر مغالطة. قسمها إلى نوعين رئيسيين هما المغالطات اللغوية والمغالطات غير اللغوية، بعضها يعتمد على اللغة والأخرى لا يعتمد على اللغة وتسمى مغالطات لفظية ومغالطات مادية على التوالي. المغالطة المادية هي خطأ مادي فيما يتحدث عنه الشخص في حين حتى المغالطة اللفظية هي خطأ في كيفية طرح النقاش.
المغالطات اللفظية هي التي يتم بموجبها حسم النقاش باستخدام حدثات غير لائقة أوغامضة. مثال على المغالطة التي تعتمد على اللغة نقاش حول من هوالتلميذ: الشخص المتفهم أم الجاهل.
مثال على مغالطة لغة مستقلة:
- كوريسكوس هوإنسان آخر مختلف عن سقراط.
- سقراط رجل.
- لذلك كوريسكوس ليس رجلًا.
مجموعات هويتلي
يعرّف ريتشارد هويتلي المغالطة بشكل عام بأنها «أي حجة ظاهرية تدعي أنها تحسم نقاشًا ما في حين أنها في الواقع ليست كذلك».
قسّمَ هويتلي المغالطات إلى مجموعتين: منطقية ومادية. وبحسب هويتلي فإن المغالطات المنطقية هي النقاشات التي لا يتعلق فيها الاستنتاج بالمقدمة. المغالطات المادية ليست أخطاء منطقية لأن الاستنتاج فيها يتعلق بالمقدمة. ثم قسم المجموعة المنطقية إلى مجموعتين: منطقية بحتة وشبه منطقية. تضم المجموعة شبه المنطقية جميع مغالطات أرسطوباستثناء: مغالطة تجاهل المطلوب، مغالطة المصادرة على المطلوب، ومغالطة السبب المشكوك به وهم في قسم المغالطات المادية.
المغالطة الصورية
المغالطة الصورة والمغالطة الاستنتاجية والمغالطة المنطقية (مغالطة عدم التتابع) هي خلل في بنية الحجة الاستنتاجية تجعل الجدل غير سليم. يمكن التعبير بدقة عن العيوب في النظام القياسي للمنطق. هذه الحجج السابقة تعتبر دائمًا خاطئة. إذا وجود المغالطة الصورية لا يؤثر أي تأثير على مبادئ النقاش أونتيجته. وقد يحدث كلاهما سليمًا أومن الممكنقد يكون احتمال صحّة النتيجة أكبر بوجود الحجة. لكن الحجة الاستنتاجية لا تزال غير صالحة لأن الاستنتاج لا يتبع المبادئ بالطريقة المطروحة.
إن الشكل المنطقي هومثل حتى A وB فكرتان مستقلتان لا تربطهما اي افتراضات جدية مسبقة. يمكن للشكل المنطقي وحده حتى يضمن حتى المبادئ الحقيقية يجب حتى يتبعها استنتاج حقيقي. وبكل الأحوال فإن المنطق الرسمي لا يقدم اي ضمانات طالما كون أي فرضية خاطئة وحينها يمكن حتىقد يكون الاستنتاج سليمًا أوخاطئًا. إذا أي خطأ رسمي أومغالطة منطقية يمكن حتى تلغي ضمانات الطريق الاستنتاجي. يجب حتىقد يكون جميع من الحجة وجميع المبادئ سليمة حتى تكون النتائج سليمة.
مصطلح المغالطة المنطقية متناقض في حد ذاته، لأن المنطق يشير إلى التفكير السليم، في حين حتى المغالطة هي استخدام التفكير الضعيف. لذلك يفضل استخدام مصطلح المغالطة الصورية. ومع ذلك يُستخدم مصطلح المغالطة المنطقية في الخطاب غير الرسمي ليدل على حجة تثير الإشكال لأي سبب من الأسباب.
أمثلة شائعة
المغالطة البيئية
تحدث المغالطة البيئية عندما يستنتج المرء استنتاجًا من مجموعة بيانات استنادًا إلى فرضية حتى الصفات التي يتم ملاحظتها في المجموعات الكبيرة تكون بالضرورة موجودة لدى الأفراد، على سبيل المثال: (إذا كانت البلدان التي تحوي اغلبية سكانية من البروتستانت تملك معدلات انتحار أعلى فإن البروتستانت يجب حتىقد يكونوا أكثر عرضة للانتحار).
فروع المغالطة
نطق مارتن بوديري حتى المغالطات الاستنتاجية والرسمية نادرًا ما تحدث في الحياة الحقيقية وأن الحجج التي قد تكون مضللة بحسب الشروط الاستنتاجية الرسمية ليست بالضرورة كذلك عندما يؤخذ سياق الطرح والاحتمالات الاولية بعين الاعتبار ومما يجعل الجدل قابلًا للاستقراء واعادة التدقيق.
المغالطة غير الصورية
على عكس المغالطة الصورية فإن المغالطة غير الصورية تنشأ جراء خطأ في التفكير وليس بسبب أخطاء في الشكل المنطقي للنقاش. قد تكون الحجة الاستنتاجية التي تحتوي على مغالطة غير صورية سليمة بالشكل الرسمي، ولكنها لا تزال غير مقنعة بشكل منطقي عقلاني. ومع ذلك تنطبق المغالطات غير الصورية على جميع من الحجج الاستنتاجية وغير الاستنتاجية.
على الرغم من حتى شكل الحجة قد يحدث ذا صلة إلا حتى المغالطات من هذا النوع هي (أنواع الأخطاء في التفكير المنطقي التي تنشأ بسبب سوء التعامل مع محتوى المقترحات التي تشكل الحجة).
مغالطة التعميم
هي فئة فرعية خاصة من المغالطات غير الصورية وتضم مجموعة من التعميمات الخاطئة وتعهد أيضًا باسم مغالطات استقرائية. تتعلق القضية الأكثر أهمية هنا بقوة الاستقراء أوالمنهجية (على سبيل المثال الاستدلال الإحصائي). في حالة عدم وجود أدلة كافية فإن استخلاص النتائج على أساس الاستقراء هوخطأ لا مبرر له. ولكن بدعم من الأدلة التجريبية قد تصبح الاستنتاجات مبررّة ومقنعة (عند هذه الفترة لم تعد الحجج تعتبر مغالطات).
مغالطة التعميم المتسرع
يقوم التعميم المتسرع بافتراضات حول مجموعة كاملة أوسلسلة من الحالات بناءً على عينة غير كافية (عادة غير كافية لأنها غير قياسية أوصغيرة جدًا). الصور النمطية عن الناس مثل (شباب الحانات مدمنون على الخمر، طلاب الدراسات العليا يدرسون كثيرًا، النساء لا يستمتعن بممارسة الرياضة) هي أمثلة شائعة عن هذه المغالطة.
غالبًا ما يتبع التعميم المتسرع نمطًا مثل: بما ان X تنطبق على A وعلى B. فإن X تنطبق على C وعلى D أيضًا.
مغالطة الصلة بالموضوع
إن مغالطة الصلة بالموضوع هي فئة واسعة من المغالطات غير الصورية، تحدث بشكل عام عند الابتعاد عن جوهر النقاش: مثل تقديم حجة والتي قد تكون سليمة لكنها فشلت في معالجة القضية المعنية.
مغالطة القياس
قد يتم ارتكاب بعض المغالطات المشروحة أعلاه في سياق القياس. عندما تكون المغالطات الرياضية تعبير أخطاء خفية في تسلسل الاستدلال وتؤدي إلى برهان رياضي غير سليم فإن المغالطات في القياس هي تعبير عن قفزات استدلالية لا مبرر لها في عملية استقراء البيانات الأولية.
مغالطة قياس قيمة الفهم
تؤدي زيادة توافر البيانات الضخمة وتداولها إلى زيادة انتشار مقاييس جديدة للقوة الفهمية، وهناك نقاش دائم بشأن الفائدة النسبية لمثل هذه المقاييس التي تقيس قيمة الإنتاج المعهدي في سياق ما يسمى تسونامي المعلومات.
يمكن حتى تحدث مغالطات الارتساء (الانحياز المعهدي) على سبيل المثال عندما يتم إعطاء قيمة مبالغ بها للبيانات التي تطرحها المقاييس التي يعترف أطراف النقاش بأنها خاطئة.
المغالطات المقصودة
أحيانًا يستخدم المتحدث أوالمحرر مغالطة عن قصد ويحدث ذلك ضمن أي سياق بما في ذلك النقاش الأكاديمي أوالمحادثة بين الأصدقاء أوالخطاب السياسي أوالإعلان أوللأغراض الكوميدية بحيث يستخدم المتحدث استنتاجًا مضللًا لمحاولة إقناع المستمع أوالقارئ بأن الاستنتاج سليم عن طريق وسائل أخرى غير تقديم الأدلة ذات الصلة.
بعض الأمثلة على ذلك:
- تحويل النقاش إلى قضايا بعيدة عن الجوهر عن طريق مغالطة (الرنجة الحمراء).
- إهانة شخصية لانسان ما.
- افتراض نتائج النقاش مسبقًا وهونوع من الاستدلال الدائري يدعى أيضًا (البدء من السؤال).
- وجود قفزات في الاستدلال المنطقي.
- تحديد سبب وتأثير وهمي.
- التأكيد على حتى الجميع يوافقون على أحد المواضيع بشكل مسبق.
- خلق معضلة وهمية (مغالطة) يتم فيها تبسيط الموضوع بشكل كبير.
- استخدام الحقائق بشكل انتقائي.
- اجراء مقارنات كاذبة أومضللة (مثل التكافؤ الخاطئ والتشبيه الخاطئ)
- التعميم السريع غير المدروس (مغالطة التعميم المتسرع).
يتم احيانا استخدام أخطاء المنطق لأغراض كوميدية. على سبيل المثال استخدَم غروتشوماركس مغالطة اشتراك الهجريب لإلقاء تصريحات ساخرة. استخدم جميع من غاري لارسون وسكوت آدامز استدلالًا خادعًا في الكثير من الرسوم الكاريكاتورية. خط ويس بويرر وصموئيل ستودارد منطقاً فكاهيًا يعلّم الطلاب كيف من الممكن أنقد يكونون مقنعين من خلال مجموعة كاملة من المغالطات الصورية وغير الصورية.
انظر أيضاً
- قائمة الانحيازات المعهدية
- أنواع المغالطات
- قائمة مفارقات
- نموذج مضاد
- نظرية الحجاج
- ذنب بالارتباط
- انحياز معهدي
- تشويه معهدي
- تفكير نقدي
- فرض زائف
- وهم
- تحر (منطق)
- إثبات خاطئ
- القفز إلى الاستنتاجات
- إثبات خاطئ
- مفارقة
- صحة (منطق)
- حقيقة
- لوم الضحية
المراجع
- ^ van Eemeren, Frans; Garssen, Bart; Meuffels, Bert (2009). . Dordrecht: Springer. doi:10.1007/978-90-481-2614-9. ISBN . مؤرشف من الأصل في 13 يوليو2018.
- ↑ Harry J. Gensler, The A to Z of Logic (2010:p74). Rowman & Littlefield, (ردمك 9780810875968)
- ^ Woods, John (2004). . 32. صفحات 3–23. doi:10.1007/978-1-4020-2712-3_1. ISBN . مؤرشف من الأصل في 05 نوفمبر 2018.
- ^ Bustamente, Thomas; Dahlman, Christian, المحررون (2015). Argument types and fallacies in legal argumentation. Heidelberg: Springer International Publishing. صفحة x. ISBN .
- ^ McMullin, Rian E. (2000). The new handbook of cognitive therapy techniques (الطبعة [Rev. ed.]). New York: W. W. Norton. ISBN . OCLC 41580357.
- ^ McMurtry, John (December 1990). "The mass media: An analysis of their system of fallacy". Interchange. 21 (4): 49–66. doi:10.1007/BF01810092.
- ^ DeLancey, Craig, Ph.D. "Evaluating Arguments—Distinguishing between reasonable and fallacious tactics" (PDF). oswego.edu. self-published. مؤرشف من الأصل (PDF) في 03 سبتمبر 2013. اطلع عليه بتاريخ 07 مارس 2018.
- ^ Pirie, Madsen (2006). . A&C Black. صفحة 46. ISBN . مؤرشف من الأصل فيستة فبراير 2017. اطلع عليه بتاريخعشرة سبتمبر 2015.
- ^ "fallacy". Encyclopedia Brittanica. Encyclopedia Brittanica. مؤرشف من الأصل في 28 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 13 يونيو2017.
- ^ Frans, van Eemeren; Bart, Garssen; Bert, Meuffels (2009). "1". Fallacies and judgements of reasonableness, Empirical Research Concerning the Pragma-Dialectical Discussion Rules (باللغة الإنجليزية). Dordrecht: Springer Science+Business Media B.V. صفحة 2. ISBN .
- ^ "Aristotle's original 13 fallacies". The Non Sequitur. مؤرشف من الأصل في 05 نوفمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 28 مايو2013.
- ^ "Aristotle's 13 fallacies". www.logiclaw.co.uk. مؤرشف من الأصل في 20 أكتوبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 12 ديسمبر 2017.
- ^ Frans, van Eemeren; Bart, Garssen; Bert, Meuffels (2009). "1". Fallacies and judgements of reasonableness, Empirical Research Concerning the Pragma-Dialectical Discussion Rules (باللغة الإنجليزية). Dordrecht: Springer Science+Business Media B.V. صفحة 4. ISBN .
- ^ Frans H. van Eemeren, Bart Garssen, Bert Meuffels (2009). Fallacies and Judgments of Reasonableness: Empirical Research Concerning the Pragma-Dialectical Discussion Rules, p.8. (ردمك 9789048126149).
- ^ Coffey, P. (1912). . Longmans, Green, and Company. صفحة 302. LCCN 12018756. مؤرشف من الأصل في 04 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 22 فبراير 2016.
- ^ "Informal Fallacies, Northern Kentucky University". مؤرشف من الأصل في 13 مايو2019. اطلع عليه بتاريخعشرة سبتمبر 2013.
- ^ Freedman, David A. (2004). Michael S. Lewis-Beck & Alan Bryman & Tim Futing Liao (المحرر). Encyclopedia of Social Science Research Methods. Thousand Oaks, CA: Sage. صفحات 293–295. ISBN .
- ^ Boudry, Maarten (2017). "The Fallacy Fork: Why It's Time to Get Rid of Fallacy Theory". Skeptical Inquirer. 41 (5): 46–51.
- ^ Copi, Irving M.; Cohen, Carl (2005). Introduction to Logic (الطبعة 12). Pearson Education, Inc. ISBN . p.125
-
^ and Analysis/most_common_logical_fallacies.htm "The Most Common Logical Fallacies" تحقق من قيمة
|مسار أرشيف=(مساعدة). www.webpages.uidaho.edu. مؤرشف من الأصل في 06 أكتوبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 12 ديسمبر 2017. - ^ Kornprobst, Markus (2007). "Comparing Apples and Oranges? Leading and Misleading Uses of Historical Analogies". Millennium — Journal of International Studies. 36: 29–49. doi:10.1177/03058298070360010301. مؤرشف من الأصل في 30 أكتوبر 2013. اطلع عليه بتاريخ 29 أكتوبر 2013.
- ^ Schiappa, Edward (1991). Protagoras and Logos: A Study in Greek Philosophy and Rhetoric. Columbia, SC: University of South Carolina Press. ISBN .
- ^ Protagoras (1972). . Indianapolis, IN: Hackett Publishing Co. ISBN . مؤرشف من الأصل في 17 ديسمبر 2019.
- ^ Meho, Lokman I. (2007). "The Rise and Rise of Citation Analysis" (PDF). Physics World. Indiana University. January: 32–36. arXiv:physics/0701012. Bibcode:2007physics...1012M. مؤرشف من الأصل (PDF) في 07 يناير 2017. اطلع عليه بتاريخ 28 أكتوبر 2013. نسخة محفوظةسبعة يناير 2017 على مسقط واي باك مشين.
- ^ Jensen, Michael (June 15, 2007). Riley, Michael G. (المحرر). "The New Metrics of Scholarly Authority". The Chronicle of Higher Education. The Chron. ISSN 0009-5982. OCLC 1554535. مؤرشف من الأصل في 22 يونيو2018. اطلع عليه بتاريخ 28 أكتوبر 2013.
- ^ Boyer, Web; Stoddard, Samuel. "How to Be Persuasive". Rink Works. مؤرشف من الأصل في 17 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ December 5, 2012.
وصلات خارجية
- "مغالطة" - موسوعة الإنترنت للفلسفة (بالإنجليزية)
- "منطق غير صوري" - موسوعة ستانفورد للفلسفة (بالإنجليزية)
التصنيفات: بلاغة, عوائق التفكير النقدي, معلومات, مغالطات منطقية, مفارقات, منطق فلسفي, صفحات بها مراجع بالإنجليزية (en), صفحات برابط تشعبي خاطئ, CS1: long volume value, قالب أرشيف الإنترنت بوصلات واي باك, صفحات بها وصلات إنترويكي, صفحات تستخدم قالب:قائمة أعمدة مع وسائط غير معروفة, قالب تصنيف كومنز بوصلة كما في ويكي بيانات, صفحات بوصلات خارجية بالإنجليزية, صفحات تستخدم خاصية P244, صفحات تستخدم خاصية P227, بوابة منطق/مقالات متعلقة, بوابة تفكير/مقالات متعلقة, بوابة فلسفة/مقالات متعلقة, بوابة علم النفس/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات
