تنظيم القاعدة

القاعدة أوتنظيم القاعدة أوقاعدة الجهاد هي منظمة وحركة متعددة الجنسيات، تأسست في الفترة بين أغسطس 1988 وأواخر 1989 / أوائل 1990، تدعوإلى الجهاد الدولي. ترتكز حاليًا وبكثافة في اليمن، وخاصة في المناطق القبلية والمناطق الجنوبية، والمسمى بتنظيم القاعدة في جزيرة العرب. هاجمت القاعدة أهدافًا مدنية وعسكرية في مختلف الدول، أبرزها هجمات 11 سبتمبر 2001، تبع هذه الهجمات قيام الحكومة الأمريكية بشن حربٍ على الإرهاب.

تضم التقنيات التي تستخدمها القاعدة الهجمات الانتحارية والتفجيرات المتزامنة في أهداف مختلفة، والتي يقوم بها أحد أعضاء التنظيم الذين تعهّدوا بالولاء لأسامة بن لادن أوبعض الأفراد الذين خضعوا للتدريب في أحد المخيمات في أفغانستان أوالسودان.

تضم أهداف القاعدة إنهاء النفوذ الأجنبي في البلدان الإسلامية، وإنشاء خلافة إسلامية جديدة. وتعتقد القاعدة حتى هناك تحالفًا مسيحيًا - يهوديًا يتآمر لتدمير الإسلام.

وصفت فلسفة القاعدة الإدارية بأنها "مركزية في القرار ولا مركزية في التطبيق". وبعد الحادي عشر من سبتمبر والحرب على الإرهاب، أصبحت قيادة تنظيم القاعدة معزولة جغرافيًا، مما أدى إلى ظهور قيادات إقليمية للمجموعات المتنوعة، تعمل تحت اسم القاعدة. تصنف القاعدة من قبل جميع من مجلس الأمن والأمانة العامة لحلف شمال الأطلسيوالمفوضية الأوروبية للاتحاد الأوروبيووزارة الخارجية الأمريكيةوأسترالياوالهندوكنداوإسرائيلواليابانوكوريا الجنوبيةوهولنداوالمملكة المتحدةوروسياوالسويدوهجرياوسويسراوالسعودية والبحرين والمغرب وباكستان وتونس ولبنان والأردن ومصر ونيجيريا والإمارات.

أصل الحدثة

وضح أسامة بن لادن أصل الحدثة في لقاءة مسجلة على شريط فيديومع صحفي قناة الجزيرة تيسير علوني في أكتوبر 2001 :

ظهر اسم القاعدة منذ فترة طويلة بمحض الصدفة، فالراحل أبوعبيدة البنشيري أسس معسكرات تدريب المجاهدين لمكافحة إرهاب روسيا. كنا نسمي معسكرات التدريب بالقاعدة، وبقي الاسم كذلك.

غير حتى الصحفي "بيتر بيرجن" نطق أنه حصل على وثيقتين من سراييفوفي مخط المؤسسة الخيرية الدولية، تشيران إلى حتى المنظمة التي تأسست في أغسطس 1988، لم يسميها المجاهدون بهذا الاسم، وأن هاتين الوثيقتين تحتويان على محاضر الاجتماعات التي عقدت لتأسيس مجموعة عسكرية جديدة، وتحت اسم "القاعدة". اتفق بن لادن مع المشاركين في تلك الاجتماعات في 20 أغسطس 1988، على حتى "القاعدة" ستكون الجماعة الرسمية التي تجمع الفصائل الإسلامية التي هدفها حمل حدثة الله والفوز لدينه. وكانت هناك قائمة شروط للعضوية مثل السمع والطاعة وحسن الخلق والتعهد بطاعة القادة.

ووفقا لرايت، فاسم "تنظيم القاعدة" لم يستخدم في التصريحات العلنية مثل فتوى 1998 لقتل الأمريكيين وحلفائهم، ذلك لأن "وجودها كان لا يزال سريًا". وذكر رايت حتى القاعدة تشكلت في 11 أغسطس 1988، في اجتماع مع عدد من كبار قادة الجهاد الإسلامي المصري مثل سيد إمام الشريف وأيمن الظواهري وعبد الله عزام مع أسامة بن لادن، حيث اتفق على توظيف أموال بن لادن مع خبرة منظمة الجهاد الإسلامي، ومواصلة الجهاد في مكان آخر بعد حتى انسحب السوفييت من أفغانستان.

وفي أبريل 2002، أصبح اسم المجموعة "قاعدة الجهاد". ووفقا لضياء رشوان، حتى هذا كان "... نتيجة لعملية الدمج بين فرع الجهاد في مصر بقيادة أيمن الظواهري مع بن لادن والجماعات التي تحت سيطرته، بعد عودته إلى أفغانستان في منتصف التسعينات."

التاريخ

الجهاد في أفغانستان

في البداية، كان الهدف من تأسيس القاعدة محاربة الشيوعيين في الحرب السوفيتية في أفغانستان، بدعم من الولايات المتحدة التي كانت تنظر إلى الصراع الدائر في أفغانستان بين الشيوعيين والأفغان المتحالفين مع القوات السوفيتية من جهة والأفغان المجاهدين من جهة أخرى، على أنه يمثل حالة صارخة من التوسع والعدوان السوفييتي. موّلت الولايات المتحدة عن طريق المخابرات الباكستانية المجاهدين الأفغان الذين كانوا يقاتلون الاحتلال السوفيتي في برنامج لوكالة المخابرات المركزية سمي بـ "عملية الإعصار".

في الوقت نفسه، تزايدت أعداد العرب المجاهدين المنضمين للقاعدة (الذين أطلق عليهم "الأفغان العرب") للجهاد ضد النظام الماركسي الأفغاني، بمساعدة من المنظمات الإسلامية الدولية، وخاصة مخط خدمات المجاهدين العرب، الذي أمدهم بأموال تقارب 600 مليون دولار في السنة تبرعت بها حكومة المملكة العربية السعودية والأفراد المسلمين وخاصة من السعوديين الأثرياء المقربين من أسامة بن لادن..

عبد الله عزام

أسس عبد الله عزام وابن لادن مخط الخدمات في بيشاور (باكستان) في عام 1984. ومنذ عام 1986، افتتح المخط شبكة من ممحرر التجنيد في الولايات المتحدة، أبرزها كان مركز اللاجئين "كفاح" في مسجد الفاروق في شارع الأطلسي ببروكلين. ومن بين أبرز الشخصيات في مركز بروكلين، "العميل المزدوج" علي محمد (الذي أطلق عليه جاك كلونان عميل مخط التحقيقات الفيدرالي اسم " المدرب الأول لابن لادن").، و"الشيخ الضرير" عمر عبد الرحمن رائد عملية تجنيد المجاهدين في أفغانستان.

يعتقد حتى المجاهدين الأفغان في الثمانينات، كانوا مصدر إلهام لجماعات إرهابية في دول مثل أندونيسيا والفلبين ومصر والسعودية والجزائر والشيشان ويوغوسلافيا السابقة. ووفقًا للمصادر الروسية، يعتقد حتى مرتكبي التفجير الأول لمركز التجارة العالمي عام 1993، استخدموا دليلاً خطته وكالة المخابرات المركزية الأمريكية للمقاتلين في أفغانستان عن كيفية تصنيع المواد المتفجرة.

كان مخط الخدمات يوفر دورًا لضيافة المجاهدين في بيشاور في باكستان قرب الحدود الأفغانية، ومعسكرات شبه عسكرية للتدريب في أفغانستان لإعداد مجندين دوليين غير أفغان لجبهة الحرب الأفغانية، وقد أقنع عزام ابن لادن بالانضمام إلى مخط الخدمات، الذي استخدم ماله الخاص وعلاقاته مع "العائلة المالكة في السعودية وأصحاب المليارات النفطية في الخليج"، لبذل المزيد من الجهد لمساعدة المجاهدين..

لم يكن الدور الذي يقوم به مخط الخدمات والمتطوعين المسلمين الأجانب، أو"الأفغان العرب" في الحرب كبيرًا. فمن بين الـ 250,000 مجاهد أفغاني الذين قاتلوا السوفييت الشيوعيين والحكومة الأفغانية، لم يكن هناك أكثر من 2,000 مجاهد أجنبي في أي فترة من فترات الحرب في وقت واحد. ومع ذلك، فإن المجاهدين المتطوعين الأجانب، كانوا من 43 دولة وعدد الذين شاركوا في الحرب الأفغانية في الفترة بين عامي 1982 و1992، كان 35,000.

وفي نهاية الحرب، انسحب الاتحاد السوفيتي من أفغانستان في عام 1989، وظلت حكومة محمد نجيب الله الأفغانية الشيوعية لمدة ثلاث سنوات بعد الحرب، قبل حتى تسقط على يد عناصر من المجاهدين. وأعقب ذلك حالة من الفوضى، في وجود قادة المجاهدين الغير قادرين على الاتفاق على هيكل الحكم، الذين واصلوا تنظيم تحالفات تقاتل من أجل السيطرة على الأراضي، مما أحال البلاد إلى حالة من الدمار.

توسع العمليات

مع نهاية المهمة العسكرية السوفيتية في أفغانستان، أراد بعض المجاهدين توسيع نطاق عملياتهم لتضم مدّ الجهاد الإسلامي في أجزاء أخرى من العالم، كإسرائيل وكشمير. ولتحقيق تلك الطموحات، تشكلت عدة منظمات متداخلة ومتشابكة ومنها تنظيم القاعدة، الذي شكله أسامة بن لادن مع اجتماع أولي عقد في 11 أغسطس 1988. تمنى ابن لادن القيام بعمليات غير عسكرية في مناطق أخرى من العالم، ولكن في اللقاء كان عزام يريد الاستمرار في الهجريز على الحملات العسكرية. وبعد اغتيال عزام في عام 1989، انقسم مخط الخدمات وانضم عدد كبير إلى تنظيم ابن لادن.

في نوفمبر 1989، هجر علي محمد (وهورقيب سابق في القوات الخاصة) في فورت براغ، نورث كارولينا، الخدمة العسكرية وانتقل إلى سانتا كلارا، كاليفورنيا، ثم سافر إلى أفغانستان وباكستان، وشارك في خطط ابن لادن .

وبعد ذلك بعام فيثمانية نوفمبر 1990، داهم مخط التحقيقات الفيدرالي منزل السيد نصير شريك علي محمد في نيوجيرسي، واكتشف الكثير من الأدلة على المخططات الإرهابية، بما في ذلك خطط لتفجير ناطحات سحاب في مدينة نيويورك. أدين السيد نصير في عام 1993 بتفجير مركز التجارة العالمي، وبقتل الحاخام مائير كاهانا فيخمسة نوفمبر 1990. وينطق حتى علي محمد في عام 1991، ساعد في تنسيق نقل أسامة بن لادن إلى السودان.

حرب الخليج وبدء العداء مع الولايات المتحدة

بعد انسحاب الإتحاد السوفيتي من أفغانستان، عاد أسامة بن لادن إلى المملكة العربية السعودية. ووضع الغزوالعراقي الكويت عام 1990 المملكة العربية السعودية وحكامها آل سعود في خطر، ففي السعودية أبرز حقول النفط، وهي على مقربة من القوات العراقية في الكويت، بالإضافة لدعوة صدام حسين للاتحاد العربي الإسلامي التي يمكن حتى تجمع المعارضة الداخلية.

مقارنة بالقوات العراقية، كانت القوات السعودية جيدة التسليح ولكنها أقل عددًا. عرض بن لادن خدمات مجاهديه على الملك فهد بن عبد العزيز لحماية المملكة العربية السعودية من الجيش العراقي، ولكن العاهل السعودي رفض عرض بن لادن، واختار بدلا منه السماح للقوات الأمريكية والقوات الحليفة بالانتشار على الأراضي السعودية، وهوما أثار غضب بن لادن، لأنه كان يؤمن حتى وجود القوات الأجنبية في "أرض الحرمين" يعتبر انتهاكاً للأراضي المقدسة. وبعد حتى انتقد علنًا الحكومة السعودية لإيوائها الجنود الأمريكيين، نفي إلى السودان. وسحبت منه الجنسية السعودية فيتسعة أبريل 1994، وتبرأت منه عائلته.

السودان

بين عامي 1992 و1996، ارتكز أسامة بن لادن والقاعدة في السودان، بناءً على دعوة من حسن الترابي. وخلال هذه الفترة، ساعد بن لادن الحكومة السودانية، واقتنى أوأنشأ عدة مؤسسات الأعمال وأقام معسكرات لتدريب المقاتلين.

كانت نقطة التحول الرئيسية في العلاقات بين الطرفين، بعد حتى وجّه أسامة بن لادن في عام 1993، انتقاداته اللاذعة للسعودية، بعد دعمها لاتفاقات أوسلوالتي وضعت طريق للسلام بين إسرائيل والفلسطينيين.

كان الظواهري وجماعة الجهاد الإسلامي المصري بمثابة النواة لتنظيم القاعدة، ولكنهم اشهجروا أيضًا في عمليات منفصلة ضد الحكومة المصرية، وكانوا أسوأ حظًا في السودان. ففي عام 1993، قتلت تلميذة صغيرة في محاولة فاشلة للجهاد الإسلامي المصري لاغتيال رئيس الوزراء المصري عاطف صدقي، وتحول الرأي العام المصري ضد تفجيرات الجماعات الإسلامية. ألقت الشرطة القبض على أكثر من 280 من أعضاء الجهاد وأعدم ستة. وفي عام 1995، كانت المحاولة الفاشلة لاغتيال الرئيس المصري المخلوع حسني مبارك التي أدت إلى طرد الحكومة السودانية لحركة الجهاد في مايو1996.

اللجوء إلى أفغانستان

بعد انسحاب السوفييت، أصبحت أفغانستان عمليًا بلا سلطة حاكمة لمدة سبع سنوات، وعانت من القتال المستمر بين الحلفاء السابقين ومجموعات مختلفة من المجاهدين. وخلال التسعينات، بدأت قوة جديدة تظهر، وهي حركة طالبان التي ترجع أصولها إلى طلاب المدارس في أفغانستان، والذين تيتم الكثير منهم من جراء الحرب، وكثير منهم تلقوا تعليمهم في شبكة من المدارس الإسلامية المنتشرة سواء في قندهار أوفي مخيمات اللاجئين على الحدود الأفغانية الباكستانية.

ووفقا لأحمد راشد، فإن خمسة من قادة طالبان كانوا من خريجي مدرسة واحدة، دار العلوم الحقانية المعروفة أيضًا باسم "جامعة الجهاد"، التي تقع في بلدة صغيرة في أكورا خاتاك قرب بيشاور في باكستان، والتي كان يفهم بها الكثير من اللاجئين الأفغان. كانت هذه المؤسسة تعكس المعتقدات السلفية في تعليمها، ويأتي الكثير من تمويلها من تبرعات خاصة من الأثرياء العرب، الذين يتصل بهم بن لادن. وهناك أربعة من القيادات البارزة (بما فيهم زعيم طالبان الملا محمد عمر مجاهد) درسوا في مدرسة مماثلة في قندهار بأفغانستان. وفي وقت لاحق، انضم الكثير من المجاهدين إلى جانب طالبان لقتال محمد نبي محمدي رئيس حزب الحركة الانقلابية في فترة الغزوالروسي.

أدى استمرار الاقتتال الداخلي بين الفصائل المتنوعة والفوضى بعد الانسحاب السوفيتي، إلى نمووتنظيم طالبان وتوسيع نطاق سيطرتها على أراضي أفغانستان، وأسسوا ما أطلق عليه "إمارة أفغانستان الإسلامية". وفي عام 1994، احتلت طالبان قندهار. وبعد تحقيق مكاسب إقليمية سريعة، احتلت العاصمة كابول في سبتمبر 1996.

بعدما أعربت السودان حتى بن لادن وجماعته لم يعد مرحب بهم في تلك السنة، وفرت طالبان التي تسيطر على أفغانستان مسقط مثالي لتنظيم القاعدة لإقامة مقرها. تمتعت القاعدة بحماية حركة طالبان، وبقدر من الشرعية لأنها كانت جزء من وزارة دفاعها، على الرغم من حتى باكستان والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة، هم فقط من اعترفوا بحركة طالبان كحكومة شرعية في أفغانستان.

تمتعت القاعدة بملاذ آمن في أفغانستان التي تسيطر عليها طالبان، حتى هزيمة طالبان من قبل مجموعة من القوى المحلية وشعبة الأنشطة الخاصة شبه العسكرية بوكالة المخابرات المركزية الأمريكية، والقوات الخاصة بالجيش الأمريكي والقوات الجوية في عام 2001. ويعتقد حتى الكثير من قادة تنظيم القاعدة، لا يزالون في المناطق التي يتعاطف سكانها مع طالبان في أفغانستان أوفي المناطق القبلية على الحدود الباكستانية.

الفتاوى

أعرب تنظيم القاعدة في عام 1996، الجهاد لطرد القوات والمصالح الأجنبية من الأراضي الإسلامية. وأصدر ابن لادن فتوى، اعتبرت إعلان عام للحرب ضد الولايات المتحدة الأمريكية وحلفائها، وبدأ في هجريز موارد القاعدة لمهاجمة الولايات المتحدة ومصالحها. ففي 25 يونيو1996، تم تفجير أبراج الخبر التي تقع في مدينة الخبر في المملكة العربية السعودية مما أسفر عن مقتل 19 جندي أمريكي. وفي 23 فبراير 1998، شارك أسامة بن لادن وأيمن الظواهري زعيم الجهاد الإسلامي المصري، إلى جانب ثلاثة آخرين من الزعماء الإسلاميين، في توقيع وإصدار فتوى تحت اسم الجبهة الإسلامية العالمية لقتال اليهود والصليبيين أعربوا فيها :

إن حكم اغتال الأمريكيين وحلفائهم مدنيين وعسكريين، فرض عين على جميع مسلم في جميع بلد متى تيسر له ذلك، حتى يتحرر المسجد الأقصى والمسجد الحرام من قبضتهم. وحتى تخرج جيوشهم من جميع أرض الإسلام، مسلولة الحد كسيرة الجناح. عاجزة عن تهديد أي مسلم وذلك وفقا لقول الله، ((وَقَاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً))، وقوله ((وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلَّهِ))

بالرغم من عدم امتلاك ابن لادن ولا الظواهري للمؤهلات الفهمية الشرعية لإصدار الفتوى من أي جهة إسلامية، إلا أنهم رفضوا سلطة فهماء الدين الذين اعتبروهم خدم لحكام دولهم. وقد ادعى العميل السابق للمخابرات الروسية ألكسندر ليتفينينكوحتى المخابرات الروسية دربت الظواهري في معسكر في داغستان قبل ثمانية أشهر من إعلان فتوى عام 1998.

في العراق

موت أسامة بن لادن

اغتيل أسامة بن لادن زعيم تنظيم القاعدة فجر الإثنين 2 مايو2011 في أبوت آباد الواقعة على بعد 120 كم عن إسلام أباد في عملية اقتحام أشرفت عليها وكالة الاستخبارات الأمريكية ونفذها الجيش الأمريكي واستغرقت 40 دقيقة. وحدثت الواقعة إثر مداهمة قوات أمريكية خاصة تدعى السيلز لمجمع سكني كان يقيم به مع زوجاته وأبنائه. ودار رحى اشتباك بين بن لادن ورجاله وبين القوات الأمريكية المصحوبة بعناصر من الاستخبارات الباكستانية ونجم الاشتباك عن مصرعه بطلقة في رأسه. وقد تمكن المدافعون من إسقاط إحدى المروحيات الأربع التي هاجمت المنزل.

الفكر

سيد قطب

تطورت الحركة الإسلامية الأصولية عمومًا والقاعدة خصوصًا خلال فترة الصحوة الإسلامية في العقود الثلاثة الأخيرة من القرن العشرين إلى جانب حركات أخرى أقل تطرفًا. فقطب نطق إنه بسبب عدم تطبيق الشريعة في العالم الإسلامي، فإنه لم يعد إسلاميًا، وعاد إلى الجاهلية.

ولكي يعود الإسلام، فالمسلمون بحاجة لإقامة "دولة إسلامية حقيقية" مع تطبيق الشريعة الإسلامية، وتخليص العالم الإسلامي من أي تأثيرات لغير المسلمين، مثل مفاهيم مثل الاشتراكية أوالقومية. يرى سيد قطب حتى أعداء الإسلام يتضمنون "المستشرقين الغادرين"، و"اليهود" الذين يحيكون المؤامرات للإسلام.

وفي حدثات لمحمد جمال خليفة، الصديق المقرب من أسامة بن لادن وزوج شقيقته : "الإسلام يختلف عن أي دين آخر، إنه أسلوب حياة. ونحن نحاول فهم ما يقول الإسلام عن كيفية تناول الطعام،يا ترى؟ من نتزوج،يا ترى؟ كيف من الممكن أن نتحدث؟. نحن نقرأ لسيد قطب، وهوالأكثر تأثيرًا على جيلنا."

كان لقطب تأثير أكبر على أسامة بن لادن وعضوآخر بارز في تنظيم القاعدة، وهوأيمن الظواهري. كان خال أيمن الظواهري محفوظ عزام، من طلاب قطب ومحاميه ومنفذ وصيته، ومن آخر من رأوا قطب قبل إعدامه. واستمع أيمن الظواهري وهوشاب مرارًا وتكرارًا من خاله محفوظ عن نقاء شخصية قطب والعذاب الذي قاساه في السجن". وقد أعرب الظواهري عن تقديره لقطب في كتابه "فرسان تحت راية النبي".

كانت أحد أقوى تأثيرات قطب فكرة حتى الكثير من الذين ينطق إنهم مسلمون، أصبحوا في عداد المرتدين. الأمر الذي لا يعطي فقط للجهاديين "ثغرة شرعية لقتل مسلمين آخرين"، لكنه جعله "أمرًا واجب التطبيق شرعًا". من هؤلاء المرتدين المزعومين، قادة الدول الإسلامية لأنهم عدلوا عن الشريعة.

الهيكل التنظيمي

على الرغم حتى الهيكل الحالي لتنظيم القاعدة غير معروف، حيث تم الحصول على معلومات معظمها من جمال الفضل الذي قدم للسلطات الأمريكية صورة تقريبية لكيفية تنظيم المجموعة. بالرغم من حتى صحة المعلومات المقدمة من الفضل وما دفعه للتعاون محل شك، إلا حتى السلطات الأمريكية اعتمدت على شهادته في تصورها الحالي عن تنظيم القاعدة.

أسامة بن لادن هوالأمير ورئيس هيئة عمليات القاعدة (على الرغم من حتى هذا الدور قد يحدث شغله أبوأيوب العراقي)، ويعاونه مجلس الشورى، الذي يتألف من كبار أعضاء القاعدة، والذي قدره مسئولون غربيون بحوالي عشرين إلى ثلاثين شخصا. ويتولى أيمن الظواهري منصب نائب رئيس عمليات القاعدة، بينما يتولى أبوحمزة المهاجر زعامة تنظيم القاعدة في العراق. وتتوزع المهام داخل التنظيم كالآتي :

"اللجنة العسكرية" : هي المسئولة عن عمليات التدريب وتوفير الأسلحة والتخطيط للهجمات.
"لجنة المال / الأعمال" : هي التي تمول العمليات من خلال الحوالات، وتوفر تذاكر الطيران وجوازات السفر الزائفة، وتدفع الأموال لأعضاء القاعدة، وتشرف على أرباح الأعمال. وفي تقرير لجنةتسعة / 11، تم تقدير حتى القاعدة بحاجة مبلغ 30 مليون دولار أمريكي سنويًا لإجراء عملياتها.
"لجنة الشريعة" : تراجع الشريعة الإسلامية، وتقرر مطابقة مسارات العمل للشريعة.
"لجنة الدراسات الإسلامية / الفتاوى" : تصدر الفتاوى مثل فتوى عام 1998 التي تحرض المسلمين على اغتال الأمريكيين.
في أواخر التسعينات، تشكلت "لجنة الإعلام"، والتي تولت إصدار نشرة إخبارية، والعلاقات العامة. وفي عام 2005، شكّل تنظيم القاعدة "السحاب"، بيت الإنتاج الإعلامي لها، لتوفير احتياجاتها من المواد المرئية والمسموعة.

عدد الأفراد الذين ينتمون إلى التنظيم غير معروف. ووفقًا لفيلم بي بي سي الوثائقي قوة الكوابيس، فالاتصالات بين أفراد تنظيم القاعدة ضعيفة. كان عدم إدانة أعداد كبيرة من أعضاء تنظيم القاعدة، على الرغم من العدد الكبير لحالات الاعتنطق بتهم تتعلق بالإرهاب، سببًا للشك في ما إذا كان الانتشار الواسع للقاعدة موجود أم لا؟. وبالتالي فمدى وطبيعة تنظيم القاعدة لا يزالا موضوع خلاف.

يرى بعض المحللين حتى قيادة القاعدة تغيرت من "العرب" في سنواتها الأولى، إلى "قيادة باكستانية تقريبًا" في عام 2007. وقد قُدّر حتى 62 ٪ من أعضاء القاعدة تلقوا تعليمًا جامعيًا.

عندما سئل عن احتمال ضلوع القاعدة في تفجيرات لندن عام 2005، نطق مفوض شرطة العاصمة السير أيان بلير : "القاعدة ليست منظمة. القاعدة هي طريقة للعمل... ولكن هذه هي السمة المميزة لهذا الأسلوب.. من الواضح حتى القاعدة لديها القدرة على توفير التدريب... لتوفير الخبرة... وأعتقد حتى هذا هوما وقع هنا".

ومع ذلك، في 13 أغسطس 2005، ذكرت صحيفة الإندبندت نقلا عن تحقيقات الشرطة والمخابرات العسكرية، حتى الانتحاريين في تفجيراتسبعة يوليوتصرفوا بشكل مستقل عن العقل المدبر للقاعدة الموجود في مكان ما في الخارج.

ما هي القاعدة بالضبط؟، سؤال لا يزال محل خلاف. ففي فيلم بي بي سي الوثائقي قوة الكوابيس، يؤكد المحرر والصحفي آدم كورتيس حتى فكرة القاعدة بوصفها منظمة رسمية هي اختراع أمريكي في المقام الأول. يؤكد كيرتس حتى اسم "القاعدة" عرض لأول مرة على الجمهور عام 2001، في محاكمة أسامة بن لادن والرجال الأربعة المتهمين في تفجير سفارة الولايات المتحدة في شرق أفريقيا عام 1998. اسم المنظمة وتفاصيل هيكلها، قدمها جمال فضل في شهادته، الذي زعم أنه عضومؤسس في المنظمة، وموظف سابق لدى أسامة بن لادن. وفي اقتباس من الفيلم الوثائقي :

الواقع هوحتى ابن لادن وأيمن الظواهري أصبحوا محور لمجموعة مفككة من المتشددين الإسلاميين الذين جذبتهم الاستراتيجية الجديدة، ولم يكن هناك منظمة. كانوا فقط نشطاء إسلاميين خططوا لعملياتهم وبدأ ابن لادن التمويل والمساعدة، ولكنه لم يكن قائدهم. كما لا يوجد مرشد على حتى ابن لادن استخدم مصطلح "القاعدة" للإشارة إلى اسم المجموعة حتى بعد 11 سبتمبر، عندما استوعب حتى هذا المصطلح من خلق الأمريكيين.

أثيرت عدة تساؤلات حول مصداقية شهادة الفضل، بسبب تاريخه في التضليل، وأنه أدلى بتلك الشهادة كجزء من صفقة بعد إدانته بالتآمر لمهاجمة المنشآت العسكرية الأمريكية. وقد نطق سام شميت أحد محامين الدفاع في المحاكمة، حول شهادة جمال الفضل :

كانت هناك أجزاء انتقائية في شهادة فضل وأعتقد أنها غير سليمة، للمساعدة في تأكيد صورة أنه ساعد الأمريكيين. افترض أنه كذب في عدد من أقواله حول ماهية المنظمة. هذا جعل القاعدة مثل مافيا جديدة أوشيوعيين جدد. وجعل منهم جماعة، وبالتالي فمن السهل مقاضاة أي إنسان مرتبط بتنظيم القاعدة على الأعمال أوالتصريحات التي أدلى بها ابن لادن.

الهجمات

1992

في يوم 29 ديسمبر 1992، قامت القاعدة بأول هجماتها الإرهابية بتفجير قنبلتان في عدن. كان هدفها الأول هوفندق موفنبيك، والثاني موقف السيارات التابع لفندق جولدموهر. كانت تلك التفجيرات محاولة للقضاء على الجنود الأمريكيين، وهم في طريقهم إلى الصومال للمشاركة في جهود الإغاثة الدولية للمجاعة، في إطار "عملية استعادة الأمل". داخليًا، اعتبرت القاعدة التفجير فوزًا أثار خوف الأمريكيين، ولكن في الولايات المتحدة كان الهجوم بالكاد يلحظ.

لم يقتل أحد من الأمريكيين، لأن الجنود كانوا يقيمون في عدة فنادق مختلفة، ومضىوا إلى الصومال كما كان مقررًا. ولكن لوحظ حتى الهجوم كان محوريًا، كما كان بداية تغيير في استرتيجية تنظيم القاعدة، من محاربة الجيوش لاستهداف المدنيين, اغتال شخصان في التفجير، سائح أسترالي وعامل فندق يمني، وأصيب سبعة آخرين معظمهم من اليمنيين، بجروح بليغة.

قيل حتى الهجمات تمت بعد فتوتين أفتاهم بها عضوالقاعدة ممدوح محمود سالم، المعروف أيضًا باسم أبوهاجر العراقي، لتبرير عمليات القتل وفقًا للشريعة الإسلامية. أرجع ممدوح محمود سالم فتواه إلى ابن تيمية. ففي فتوى شهيرة، نطق ابن تيمية أنه "يتعين على المسلمين اغتال الغزاة المغول"، وبالقياس نطق سالم حتى "القاعدة ينبغي حتى تقتل الجنود الأمريكيين". الفتوى الثانية لابن تيمية، نصت على حتى "المسلمون يجب ألا يقتلوا المغول فقط، ولكن يقتلوا أي إنسان ساعد المغول، والذين اشتروا بضائع منهم أوباعوا لهم". ونطق حتى المارة الأبرياء، مثل عامل الفندق اليمني، سيجدوا المكافأة بعد الموت، بالذهاب إلى الجنة إذا كانوا صالحين، وإلى النار إذا كانوا عاصين. وأصبح هذا هومبرر القاعدة لقتل المدنيين.

تفجير مركز التجارة العالمي 1993

في عام 1993، استخدم رمزي يوسف شاحنة مفخخة لمهاجمة مركز التجارة العالمي في نيويورك. كان الهجوم يستهدف تدمير أساس البرج الأول، وبالتالي انهياره على البرج الثاني، وبذلك يسقط المجمع بأكمله.

كان يوسف يأمل في اغتال 250,000 شخص. اهتزت الأبراج وتمايلت، ولكن الأساس تماسك ونجح رمزي في اغتال ستة أشخاص فقط (على الرغم من أنه جرح 1,042 آخرين، وتسبب في إلحاق أضرار تقدر بما يقرب من 300 مليون دولار في الممتلكات).

بعد الهجوم، هرب يوسف إلى باكستان، ومنها إلى مانيلا. وهناك بدأ في التخطيط لـ "عملية بوجينكا"، التي خطط فيها لتفجير عشر طائرات أمريكية في وقت واحد، ولاغتيال البابا يوحنا بولس الثاني والرئيس الأمريكي بيل كلينتون، ولاصطدام طائرة خاصة في مقر وكالة المخابرات المركزية الأمريكية. وقد اعتقل يوسف في باكستان في وقت لاحق.

لم تشر لوائح الاتهام الأمريكية ضد أسامة بن لادن بأي علاقة له بهذا التفجير، ولكن عهد حتى رمزي يوسف شارك في معسكر تدريب إسلامي في أفغانستان. وبعد إلقاء القبض عليه، نطق يوسف حتى المبرر الرئيسي لهذا الهجوم هومعاقبة الولايات المتحدة على دعمها للاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية، ولم يشر إلى أية دوافع دينية.

أواخر التسعينات

السفارة الأمريكية في نيروبي بعد الحادث

أدت عملية تفجير مبنى سفارتي الولايات المتحدة الأمريكية في نيروبي ودار السلام، إلى مقتل أكثر من 300 إنسان معظمهم من السكان المحليين. وردًا على التفجير، أطلق الجيش الأمريكي وابلاً من صواريخ كروز لتدمير مسقط للقاعدة في خوست في أفغانستان، ولكنه لم يلحق أذى بشبكة القاعدة.

في أكتوبر 2000، قام أعضاء من تنظيم القاعدة في اليمن بقصف بواسطة الصواريخ على المدمرة "يوأس أس كول" في هجوم انتحاري، مما أسفر عن مقتل 17 جنديًا أمريكيًا وتدمير المدمرة وهي في الميناء. وبعد نجاح هذا الهجوم الجرئ، بدأت قيادة القاعدة في التحضير لهجوم على الولايات المتحدة نفسها.

هجمات 11 سبتمبر

آثار هجمات 11 سبتمبر

آثار تفجيرات عمان 2005 في الأردن اللذي بتناه تنظيم القاعدة.

تعتبر اعتداءات 11 سبتمبر هي أكثر الأعمال الإرهابية تدميرًا في أمريكا وفي تاريخ العالم، والتي أسفرت عن مصرع ما يقرب من 3,000 شخص، حيث اصطدمت طائرتين بأبراج مركز التجارة العالمي، وطائرة ثالثة في وزارة الدفاع الأمريكية، ورابعة استهدفت الكابيتول ولكنها تحطمت في بنسلفانيا.

قامت القاعدة بهذه الهجمات عملاً بفتوى عام 1998 الصادرة ضد الولايات المتحدة وحلفائها من جانب القوات العسكرية بقيادة ابن لادن والظواهري وغيرهم. وتشير الدلائل إلى حتى الفرق الانتحارية قادها القائد العسكري للقاعدة محمد عطا بالاشتراك مع ابن لادن وأيمن الظواهري وخالد شيخ محمد والحنبلي كمخططين رئيسيين.

أوفد بن لادن عدة رسائل بعد 11 سبتمبر 2001، تشيد بالهجمات وشرح دوافعها نافيًا أي تورط بها. وبرر ابن لادن الهجمات بالمظالم التي يشعر بها جميع المسلمين، وبالتصور العام عن حتى الولايات المتحدة تقوم بقمع المسلمين.

وأكد بن لادن حتى أمريكا تذبح المسلمين في فلسطين والشيشان وكشمير والعراق، وأنه يحق للمسلمين الرد بهجوم انتقامي. وادعى أيضًا حتى هجمات 11 سبتمبر لم تكن تستهدف النساء والأطفال، ولكن تستهدف رموز القوة العسكرية والاقتصادية الأمريكية.

هناك أدلة تشير إلى حتى الأهداف الأصلية لهذا الهجوم، قد تكون محطات للطاقة النووية على الساحل الشرقي للولايات المتحدة. ولكن في وقت لاحق، غيرت القاعدة الأهداف. كما كان يخشى من حتى مثل هذا الهجوم "قد يخرج عن نطاق السيطرة."

الحرب على الإرهاب

في أعقاب هذه الهجمات، قررت حكومة الولايات المتحدة الرد عسكريًا، وبدأت في إعداد القوات المسلحة للإطاحة بنظام طالبان الذي يعتقد أنه كان يأوي تنظيم القاعدة. وقبل هجومها، عرضت على زعيم حركة طالبان الملا محمد عمر فرصة لتسليم بن لادن وكبار معاونيه. كانت أول القوات التي دخلت أفغانستان، قوات شبه عسكرية من شعبة العمليات الخاصة بوكالة الاستخبارات المركزية.

عرضت طالبان تسليم بن لادن إلى بلد محايد للمحاكمة، إذا قدمت الولايات المتحدة الأدلة على تواطؤ ابن لادن في الهجمات. ورد الرئيس الأمريكي جورج دبليوبوش قائلاً : "نحن نفهم أنه مذنب. قوموا بتسليمه." وحذر رئيس وزراء بريطانيا توني بلير نظام طالبان قائلاً "تخلوا بن لادن، أوتخلوا عن السلطة." وبعد ذلك بوقت قصير، قامت الولايات المتحدة وحلفائها بغزوأفغانستان، وبالاشتراك مع تحالف الشمال الأفغاني، أسقطوا حكومة طالبان في حرب أفغانستان.

القوات الأمريكية في أفغانستان

نتيجة لاستخدام الولايات المتحدة لقواتها الخاصة وتوفيرها الدعم الجوي لقوات التحالف الشمالي البرية، تم تدمير كلا من معسكرات تدريب طالبان والقاعدة، ويعتقد حتى كثير من هيكل عمل القاعدة تم تعطيله. وحاول كثير من مقاتلي القاعدة بعد فرارهم من مواقعهم الرئيسية في منطقة تورا بورا في أفغانستان، تجميع صفوفهم في منطقة جارديز الوعرة.

هاجمت قوات المشاة الأمريكية والقوات الأفغانية المحلية تحت غطاء مكثف من القصف الجوي الأمريكي، ودمروا مواقع القاعدة وقتلوا أوأسروا الكثير من المقاتلين. ومع أوائل عام 2002، قابلت القاعدة ضربة شديدة، وبدا وكأن غزوأفغانستان قد بدأ يؤتي ثماره. ومع ذلك، ظل عدد كبير مع أعضاء حركة طالبان في أفغانستان، وهرب كبار قادة القاعدة ابن لادن والظواهري.

احتدم النقاش حول طبيعة دور القاعدة في 11 سبتمبر. وبعد بدء الغزوالذي قادته الولايات المتحدة، أصدرت وزارة الخارجية الأمريكية شريط فيديويظهر ابن لادن يتحدث مع مجموعة صغيرة من المقربين في مكان ما في أفغانستان، قبل وقت قصير من سقوط حكومة طالبان. وبالرغم من تشكيك البعض في صحته، يظهر الشريط تورط بن لادن والقاعدة في هجمات 11 سبتمبر. بُث الشريط في الكثير من القنوات التلفزيونية في جميع أنحاء العالم، ورافقته الترجمة الإنجليزية التي قدمتها وزارة الدفاع الأمريكية.

وفي سبتمبر 2004، خلصت لجنة تحقيق الحكومة الأمريكية في اعتداءات 11 سبتمبر رسميًا، إلى حتى الهجمات وضعت ونفذت من قبل عناصر القاعدة. وفي أكتوبر 2004، أعرب ابن لادن مسؤوليته عن الهجمات في شريط فيديوبثته قناة الجزيرة، قائلاً أنه استوحاه من الهجمات الإسرائيلية على أبراج في حرب لبنان 1982 : "وبينما أنا أنظر إلى تلك الأبراج المدمرة في لبنان، أتى في ذهني حتى نعاقب الظالم بالمثل. وأن ندمر أبراجًا في أمريكا لتذوق بعض ما ذقنا، ولترتدع عن اغتال أطفالنا ونسائنا."

بحلول نهاية عام 2004، أعربت حكومة الولايات المتحدة حتى ثلثي قادة تنظيم القاعدة في الفترة من عام 2001، تم القبض عليهم من قبل القوات شبه العسكرية بوكالة المخابرات المركزية الأمريكية، ومنهم رمزي بن الشيبة وعبد الرحيم النشيري وأبوزبيدة وخالد شيخ محمد وسيف الإسلام المصري. كما اغتال محمد عاطف وآخرين. على الرغم من اعتنطق أواغتال الكثير من كبار عناصر القاعدة، فإن الحكومة الأمريكية ما زالت تحذر من حتى هذه المنظمة لم تهزم بعد، وأن المعارك مستمرة بين القوات الأمريكية والمجموعات المتصلة بالقاعدة.

الأنشطة الإقليمية

إفريقيا

شاركت القاعدة في عدد من التفجيرات في شمال أفريقيا، فضلاً عن دعم أحزاب في الحروب الأهلية في أريتريا والصومال. وفي الفترة من عام 1991 إلى عام 1996، كان أسامة بن لادن وغيره من قادة القاعدة موجودين في السودان. لكن ومنذ 25 يناير 2007، تحولت "الجماعة السلفية للدعوة والقتال" الجزائرية إلى فرع لتنظيم القاعدة في منطقة شمال إفريقيا، لتحمل اسم "القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي".

أوروبا

في عام 2003، نفذ إرهابيون سلسلة من التفجيرات في أسطنبول، مما أسفر عن مقتل 57 إنسان وإصابة 700، وتم توجيه الاتهام إلى 74 إنسان من قبل السلطات الهجرية. تجاوز لبعضهم لقاءة أسامة بن لادن، وعلى الرغم من أنهم رفضوا الانضمام لتنظيم القاعدة، إلا أنهم طلبوا مساعدتها ومباركتها.

الشرق الأوسط

شارك تنظيم القاعدة بعملياته في جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط، منذ منتصف التسعينات. بعد توحيد اليمن في عام 1990، بدأت شبكات غير معروفة في توجية مهام لليمن في محاولة لتقويض رأسمالية الشمال. على الرغم من أنه من غير المرجح حتىقد يكون ابن لادن أوتنظيم قاعدة السعودية قد شارك بها، إلا حتى العلاقات الشخصية التي أقاموها، سهلت من مهمتهم في تفجير المدمرة الأمريكية "يوأس أس كول". وفي العراق، ارتبطت القاعدة بشكل غير مباشر بجماعة التوحيد والجهاد تحت قيادة أبومصعب الزرقاوي، وكان لها دور أساسي في المقاومة العراقية.

أنشطة الإنترنت

نطق تيموثي توماس، حتى القاعدة في أعقاب خروج القاعدة من أفغانستان، لجأت هي وحلفائها إلى الإنترنت هربًا من حالة التحفز الدولي ضدها. ونتيجة لذلك، أصبح استخدام القاعدة لشبكة الإنترنت أكثر تطورًا، وضم التمويل والتجنيد والتواصل والتعبئة والنادىية، وكذلك نشر المعلومات وجمعها ومشاركتها.

يصدر بانتظام أمير القاعدة في العراق "أبوأيوب المصري" أشرطة فيديوقصيرة تمجد نشاط الجهاديين الانتحاريين. وبالإضافة إلى ذلك، قبل وبعد وفاة أبومصعب الزرقاوي (الزعيم السابق لتنظيم القاعدة في العراق)، فإن مظلة تنظيم القاعدة في العراق (مجلس شورى المجاهدين)، كان له تواجد منتظم على الشبكة.

تضم مجموعة الوسائط المتعددة، التدريب على حرب العصابات ولقطات لضحايا على وشك حتى يقتلوا، وشهادات من الانتحاريين وأشرطة الصوت والصورة تظهر المشاركة في الجهاد. نشر مسقط على الإنترنت مرتبط بالقاعدة، شريط فيديولإلقاء القبض على رجل الأعمال الأمريكي نيك بيرج، وذبحه في العراق، والذي كان الظهور الأول لأشرطة الصوت والصورة وصور عمليات الذبح، بما في ذلك بول جونسون وكيم سون إيل ودانيال بيرل على المواقع الجهادية. وفي ديسمبر 2004، بُثت رسالة صوتية يزعم أنها من ابن لادن على مسقط على شبكة الإنترنت مباشرة، بدلاً من إرسال نسخة منها إلى قناة الجزيرة، كما كان يعمل في الماضي.

تحولت القاعدة إلى شبكة الإنترنت لنشر أشرطة الصوت والصورة الخاصة بها، لكي تتيقن من أنها ستكون غير معدّلة، بدلاً من خطر احتمالية تعديل محرري الجزيرة للفيديو، وحذف أي مبتر ينتقد العائلة المالكة السعودية. وفي رسالة لابن لادن في ديسمبر 2004، كان حديثه أشد من المعتاد، واستمر لأكثر من ساعة.

في الماضي، من الممكن كان مسقطي Alneda.com وJehad.net، أبرز مواقع تنظيم القاعدة على شبكة الإنترنت. اختُرق مسقط Alneda على يد الأمريكي "جون ميسنر"، ولكن مشغلي المسقط قاموا بنقل المسقط عبر خوادم مختلفة، وتحويل استراتيجي لمحتواه. وتسعى الولايات المتحدة حاليًا لتسليمها المتخصص في مجال تكنولوجيا المعلومات، بابار أحمد البريطاني الجنسية، الذي أنشأ الكثير من مواقع القاعدة باللغة الإنجليزية مثل Azzam.com. إلا حتى تسليم بابار أحمدن لاقى معارضة من مختلف المنظمات الإسلامية البريطانية مثل الرابطة الإسلامية في بريطانيا.

مزاعم تورط وكالة المخابرات المركزية الأمريكية

هناك جدل دائر حول ما إذا كانت هجمات القاعدة، هي ردة عمل سلبية لعملية وكالة المخابرات المركزية الأمريكية المسماة بـ "الإعصار"، التي كان هدفها مساعدة المجاهدين الأفغان أثناء الغزوالسوفييتي لأفغانستان. وقد خط روبن كوك وزير الخارجية البريطاني السابق في الفترة من 1997-2001، حتى تنظيم القاعدة وأنصار بن لادن هم "نتاج سوء هائل في التقدير من جانب الأجهزة الأمنية الغربية"، ونطق حتى "القاعدة، والتي اتى اسمها من قاعدة البيانات. كانت في الأصل ملف كمبيوتر يحتوي على معلومات عن آلاف المجاهدين الذين تم تجنيدهم وتدريبهم بمساعدة من وكالة المخابرات المركزية الأمريكية، لهزيمة الروس."

ولكن الكثير من المصادر المتنوعة مثل صحفي السي إذا إن بيتر بيرغن والعميد محمد يوسف ضابط المخابرات العسكرية الباكستانية وعملاء وكالة المخابرات المركزية الذين شاركوا في البرنامج الأفغاني مثل فنسنت كانيسترارو، ينكرون حتى وكالة المخابرات المركزية ولا غيرها من المسئولين الأمريكيين على اتصال مع الأفغان العرب أوابن لادن، ناهيك عن تسليحهم أوتدريبهم.

ووفقًا لبيرغن وآخرين، أنه لم تكن هناك حاجة لتجنيد أجانب لا يجيدون اللغة المحلية والعادات أوطبيعة الأرض، نظرًا لوجود ربع مليون مواطن أفغاني على استعداد للقتال.؛ والأفغان العرب أنفسهم، لمقد يكونوا في حاجة للأموال الأمريكية، لأنهم تلقوا عدة مئات من ملايين الدولارات سنويًا من غير الأمريكيين. وتقول مصادر إسلامية حتى الأمريكيين لا يمكن حتىقد يكونوا قد درّبوا المجاهدين، لأن المسئولين الباكستانيين لن يسمحوا لأكثر من عدد قليل منهم بالعمل في باكستان ولا أفغانستان، ولأن الأفغان العرب كان معظمهم تقريبًا من الإسلاميين المتشددين. فمن الطبيعي أنهم معاديين للغربيين، سواء كان الغربيون يساعدون المسلمين الأفغان أم لا.

كما نطق بيتر بيرغن الذي يعهد بإجرائه لأول لقاءة تلفزيونية مع أسامة بن لادن في عام 1997، فكرة مفادها حتى "تمويل أوتدريب وكالة المخابرات المركزية الأمريكية لأسامة بن لادن، هي أسطورة شعبية. ليس هناك مرشد على ذلك. لابن لادن ماله الخاص، وهومعاد للولايات المتحدة. لقد كان يعمل في الخفاء، وبشكل مستقل. السيرة الحقيقية هنا هي حتى وكالة المخابرات المركزية لم يكن لديها أدنى فكرة عن هذا الرجل حتى عام 1996، عندما أنشأت وحدة لبدء لملاحقته." ولكن كما اعترف بيرغن بنفسه في أحد الحوادث الغريبة، حتى وكالة الاستخبارات المركزية على ما يظهر ساعدت عمر عبد الرحمن في الحصول على تأشيرة سفر.

للقاعدة تاريخ طويل مع وكالة المخابرات المركزية، وخاصة شعبة العمليات الخاصة. وهذا ما زاد شهرة عناصر العمليات الخاصة في وكالة المخابرات المركزية، على أنها هي القوة الرئيسية للولايات المتحدة في الحرب ضد تنظيم القاعدة، وأنها حققت أكبر النجاحات.

نقد

ارتفعت موجة متصاعدة من الغضب في العالم الإسلامي، تجاه القاعدة وفروعها. وحذر فهماء دين ومقاتلين سابقين ونشطاء من تكفير القاعدة للمسلمين، وقتلها لهم في الدول الإسلامية وخاصةً العراق..

انتقد علناً نعمان بنعتمان الأفغاني العربي والعضوالسابق في الجماعة الليبية الإسلامية المقاتلة، في رسالة مفتوحة أيمن الظواهري في نوفمبر 2007، بعد إقناعه قادة جماعته السابقة المسجونين بالدخول في مفاوضات سلام مع النظام الليبي. وفي الوقت الذي أعرب فيه أيمن الظواهري انتساب الجماعة لتنظيم القاعدة. وفي نوفمبر 2007، أطلقت الحكومة الليبية سراح 90 من أعضاء الجماعة من السجن، وبعد عدة أشهر في وقت لاحق "وقيل إنهم تخلوا عن العنف."

في عام 2007، ومع اقتراب الذكرى السنوية السادسة لهجمات 11 سبتمبر، قام الشيخ سلمان العودة رجل الدين السعودي وأحد آباء الصحوة، بتوبيخ أسامة بن لادن، حيث وجه خطاب إلى زعيم القاعدة على قناة إم بي سي، شوهد على نطاق واسع في شبكة تلفزيون الشرق الأوسط، وخاطبه قائلاً

أخي أسامة، كم من الدماء أريقت،يا ترى؟ وكم من الأبرياء والأطفال والمسنين والنساء قد لقوا مصرعهم... تحت اسم القاعدة،يا ترى؟ هل ستكون سعيدا للقاء الله سبحانه وتعالى، وأنت تحمل عبء مئات الآلاف أوالملايين من الضحايا على ظهرك؟

وفي عام 2007، انسحب سيد إمام الشريف صاحب التأثير في الأفغان العرب والأب الروحي للقاعدة والمؤيد السابق للتكفير، بشكل مثير من تنظيم القاعدة بعد إصداره كتابه "ترشيد العمل الجهادي في مصر والعالم". وفقًا لمركز بيوللاستطلاعات، فإن تأييد القاعدة قلّ في جميع أنحاء العالم الإسلامي في السنوات الأخيرة.

انظر أيضًا

آدم يحيى غدن
قائمة المنظمات المصنفة كإرهابية
جماعة التكفير والهجرة
تنظيم القاعدة في جزيرة العرب
قاعدة الجهاد الإلكترونية
أسامة بن لادن
ايمن الظواهري

ملاحظات

^ من "العدوالبعيد" إلى "العدوالقريب" بقلم ياسر الزعاترة. نسخة محفوظة 24 ديسمبر 2012 على مسقط واي باك مشين.
^ Bergen 2006، صفحة 75.
^ Johnston, Philip (2010-09-17). "Anwar al Awlaki: the new Osama bin Laden?". The Daily Telegraph. London. مؤرشف من الأصل في 12 يناير 2019.
^ Wright 2006، صفحة 270
^ فؤاد حسين`الزرقاوي... "الجيل الثاني من القاعدة"، الجزء الرابع عشر، وصحيفة القدس العربي 13 يوليو2005
^ خالد الحمادي، "سيرة من داخل القاعدة"` الجزء الرابع، جريدة القدس العربي، 22 مارس 2005
^ تطور اسم القاعدة نسخة محفوظة 29 ديسمبر 2016 على مسقط واي باك مشين.
^ المنطق الأخلاقي وتطور الإرهاب الانتحاري نسخة محفوظة 09 ديسمبر 2015 على مسقط واي باك مشين.
^ "Security Council Resolutions Related to the Work of the Committee Established Pursuant to Resolution 1267 (1999) Concerning Al-Qaida and the Taliban and Associated Individuals and Entities". United Nations Security Council. مؤرشف من الأصل في 11 سبتمبر 2012. اطلع عليه بتاريخ 09 يناير 2007.
^ NATO. "Press Conference with NATO Secretary General, Lord Robertson". مؤرشف من الأصل في 28 يونيو2018. اطلع عليه بتاريخ 23 أكتوبر 2006.
^ NATO Library (2005). "AL QAEDA" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 12 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 11 يونيو2007.
^ Commission of the European Communities (2004-10-20). "COMMUNICATION FROM THE COMMISSION TO THE COUNCIL AND THE EUROPEAN PARLIAMENT". مؤرشف من الأصل (DOC) في 26 يونيو2013. اطلع عليه بتاريخ 11 يونيو2007.
^ United States Department of State. "Foreign Terrorist Organizations (FTOs)". مؤرشف من الأصل في 24 مارس 2005. اطلع عليه بتاريخ 03 يوليو2006.
^ Australian Government. "Listing of Terrorist Organisations". مؤرشف من الأصل في أربعة فبراير 2014. اطلع عليه بتاريخ 03 يوليو2006.
^ The Hindu : Centre bans Al-Qaeda نسخة محفوظة 28 يوليو2011 على مسقط واي باك مشين.
^ Public Safety and Emergency Preparedness Canada. "Entities list". مؤرشف من الأصل في 19 نوفمبر 2006. اطلع عليه بتاريخ 03 يوليو2006.
^ Israel Ministry of Foreign Affairs (March 21, 2006). "Summary of indictments against Al-Qaeda terrorists in Samaria". مؤرشف من 21, 2006.htm الأصل تحقق من قيمة |مسار= (مساعدة) في 16 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخعشرة يونيو2007.
^ Diplomatic Bluebook (2002). "B. TERRORIST ATTACKS IN THE UNITED STATES AND THE FIGHT AGAINST TERRORISM" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 17 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 11 يونيو2007.
^ Korean Foreign Ministry (August 14, 2007). "Seoul confirms release of two Korean hostages in Afghanistan". مؤرشف من الأصل فيخمسة يوليو2009. اطلع عليه بتاريخ 16 سبتمبر 2007.
^ General Intelligence and Security Service. "Annual Report 2004" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) فيتسعة مارس 2016. اطلع عليه بتاريخ 11 يونيو2007.
^ United Kingdom Home Office. "Proscribed terrorist groups". مؤرشف من الأصل في 18 مارس 2009. اطلع عليه بتاريخ 03 يوليو2006.
^ "Russia Outlaws 17 Terror Groups; Hamas, Hezbollah Not Included". مؤرشف من الأصل في 25 مارس 2020.
^ Ministry for Foreign Affairs Sweden (March – June 2006). "Radical Islamist Movements in the Middle East" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 14 يونيو2007. اطلع عليه بتاريخ 11 يونيو2007.
^ "Turkiye'de halen faaliyetlerine devam عدن başlıca terör örgütleri listesi" (Emniyet Genel Müdürlügü) نسخة محفوظة 14 يناير 2013 على مسقط واي باك مشين.
^ "Report on counter-terrorism submitted by Switzerland to the Security Council Committee established pursuant to resolution 1373 (2001)" (PDF). December 20, 2001. مؤرشف من الأصل (PDF) في 09 يونيو2007. اطلع عليه بتاريخ 11 يونيو2007.
^ انفوجرافيك.. من هم "الإرهابيون" بالنسبة للحلف الإسلامي؟.. الاتفاق على داعش والقاعدة واختلاف على حزب الله والإخوان - CNNArabic.com نسخة محفوظة 15 نوفمبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
^ "Transcript of Bin Laden's October interview". سي إذا إن. 2002-02-05. مؤرشف من الأصل في 25 أغسطس 2013. اطلع عليه بتاريخ 22 أكتوبر 2006.
^ Bergen 2006، صفحة 75. Wright indirectly quotes one of the documents, based on an exhibit from the "Tareek Osama" document presented in . نسخة محفوظةتسعة أكتوبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
^ Wright 2006، صفحات 133-134.
^ Wright 2006، صفحة 260.
↑ The Rebellion Within, An Al Qaeda mastermind questions terrorism. by Lawrence Wright. newyorker.com, June 2, 2008 نسخة محفوظة 08 يوليو2014 على مسقط واي باك مشين.
^ "After Mombassa", Al-Ahram Weekly Online, January 2-8 2003 (Issue No. 619). Retrieved September 3, 2006. نسخة محفوظة 14 مايو2013 على مسقط واي باك مشين.
^ Cooley, John K. (Spring 2003). "Unholy Wars: Afghanistan, America and International Terrorism". Demokratizatsiya. مؤرشف من الأصل (reprint) فيتسعة ديسمبر 2015.
^ "How the CIA created Osama bin Laden". Green Left Weekly. 2001-09-19. مؤرشف من الأصل في 03 أغسطس 2012. اطلع عليه بتاريخ 09 يناير 2007.
^ "1986-1992: CIA and British Recruit and Train Militants Worldwide to Help Fight Afghan War". Cooperative Research History Commons. مؤرشف من الأصل في 18 أغسطس 2013. اطلع عليه بتاريخ 09 يناير 2007.
^ "Maktab al-Khidamat". GlobalSecurity.org. 2006-01-11. مؤرشف من الأصل في 28 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 11 فبراير 2007.
^ Wright 2006.
^ interview, PBS, July 13, 2005. نسخة محفوظة 31 أغسطس 2017 على مسقط واي باك مشين.
↑ Cooley, John K. (Spring 2003). "Unholy Wars: Afghanistan, America and International Terrorism". Demokratizatsiya. مؤرشف من الأصل (reprint) فيتسعة ديسمبر 2015.
^ Wright 2006، صفحة 103.
^ Wright 2006، صفحة 137.
^ "The War on Terror and the Politics of Violence in Pakistan". The Jamestown Foundation. 2004-07-02. مؤرشف من الأصل في 27 سبتمبر 2008. اطلع عليه بتاريخ 09 يناير 2007.
^ "The Osama bin Laden I know". 2006-01-18. مؤرشف من الأصل في January 1, 2007. اطلع عليه بتاريخ 09 يناير 2007.
^ Wright 2006، صفحة 181.
^ "MIPT Terrorism Knowledge Base". Tkb.org. مؤرشف من الأصل في 23 أغسطس 2009. اطلع عليه بتاريخ 22 مارس 2010.
^ "Osama bin Laden: The Past". مؤرشف من الأصل في 28 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 12 يناير 2007.
^ Jehl, Douglas (2001-12-27). "A Nation Challenged: Holy war lured Saudis as rulers looked away". The New York Times. صفحات A1, B4. مؤرشف من الأصل في 28 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 05 سبتمبر 2009.
^ أسامة بن لادن نسخة محفوظة 11 مايو2012 على مسقط واي باك مشين.
^ Reidel 2008، صفحة 52.
^ Wright 2006، صفحة 186.
^ Rashid 2002.
^ Coll, Ghost Wars (New York: Penguin, 2005), 14.
^ "Bin Laden's Fatwa". القدس العربي. August 1996. مؤرشف من الأصل في 26 يوليو2013. اطلع عليه بتاريخ 09 يناير 2007.
^ جريدة القدس العربي نسخة محفوظة 26 يونيو2016 على مسقط واي باك مشين.
^ Nyquist, J.R. (August 13, 2005). "Is Al Qaeda a Kremlin Proxy?". jrnyquist.com. مؤرشف من الأصل في 28 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 17 أبريل 2008.
^ "Obituary: Alexander Litvinenko". BBC News. November 24, 2006. مؤرشف من الأصل في 25 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 16 أبريل 2008.
^ مسؤول أمريكي: الحمض النووي يؤكد مقتل بن لادن - سي إذا إن نسخة محفوظة 19 يناير 2014 على مسقط واي باك مشين.
^ How Did Sayyid Qutb Influence Osama bin Laden? نسخة محفوظة 24 سبتمبر 2018 على مسقط واي باك مشين.
^ Mafouz Azzam; cited in Wright 2006، صفحة 36.
^ Sayyid Qutb's Milestones (footnote 24) نسخة محفوظة 23 سبتمبر 2018 على مسقط واي باك مشين.
^ Qutbism: An Ideology of Islamic-Fascism DALE C. EIKMEIER From Parameters, Spring 2007, pp. 85–98. نسخة محفوظة 15 يونيو2011 على مسقط واي باك مشين.
^ A Traitor's Tale, Time (magazine), February 19, 2001 نسخة محفوظة 16 مارس 2013 على مسقط واي باك مشين.
^ Businesses are run from below, with the council only being consulted on new proposals and collecting funds. See for instance Hoffman 2002.
^ Gerges, Fawaz A (2005-09-05). The Far Enemy: Why Jihad Went Global. Cambridge University Press. ISBN .
^ Jihad's New Leaders by Daveed Gartenstein-Ross and Kyle Dabruzzi, Middle East Quarterly, Summer 2007 نسخة محفوظة 11 فبراير 2009 على مسقط واي باك مشين.
^ Today's jihadists: educated, wealthy and bent on killing?^{[وصلة مكسورة]}نسخة محفوظة 21 مارس 2016 على مسقط واي باك مشين.
^ "Cops: London Attacks Were Homicide Blasts". فوكس نيوز. مؤرشف من الأصل في 22 مارس 2013. اطلع عليه بتاريخ 15 يونيو2008.
^ Bennetto, Jason (2005-08-13). "London bombings: the truth emerges". The Independent. مؤرشف من الأصل في 13 أكتوبر 2008. اطلع عليه بتاريخ 03 ديسمبر 2006.
^ "WMD Terrorism and Usama bin Laden" by The Center for Nonproliferation Studies نسخة محفوظة 13 أبريل 2009 على مسقط واي باك مشين.
^ Relevant excerpt from the series, The Power of Nightmares نسخة محفوظة 29 مارس 2012 على مسقط واي باك مشين.
^ "Witness: Bin Laden planned attack on U.S. embassy in Saudi Arabia". CNN. 2001-02-13. مؤرشف من الأصل فيخمسة أكتوبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 12 يونيو2007.
^ "A Traitor's Tale By Johanna McGeary". Time. 2001-02-19. مؤرشف من الأصل في 16 مارس 2013. اطلع عليه بتاريخ 12 يونيو2007.
^ The Power of Nightmares. BBC documentary by Adam Curtis.
^ Wright 2006، صفحة 174.
↑ Wright 2006، صفحة 178; Reeve 1999.
↑ "February 1993 Bombing of the World Trade Center in New York City". Center for Nonproliferation Studies. 2001-11-12. مؤرشف من الأصل في 07 ديسمبر 2006. اطلع عليه بتاريخ 09 يناير 2007.
^ القاعدة تتبنى تفجيرات عمان « عمان نت نسخة محفوظة 2020-04-12 على مسقط واي باك مشين.
^ الذكرى 11 لتفجيرات عمان.. تصميم على دحر الإرهاب نسخة محفوظة 19 مايو2017 على مسقط واي باك مشين.
^ "Text of Fatwah Urging Jihad Against Americans". February 23, 1998. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 05 يوليو2006.
^ "Bin Laden says he wasn't behind attacks". CNN. September 17, 2001. مؤرشف من الأصل في 26 يونيو2013. اطلع عليه بتاريخ 06 يوليو2006.
↑ Esposito 2002، صفحة 22.
^ Hamid Miir 'Osama claims he has nukes: If U.S. uses N-arms it will get the same response' "Dawn: the Internet Edition" November 10, 2001
^ Tremlett, Giles (2002-09-09). "Al-Qaida leaders say nuclear power stations were original targets". London: The Guardian. مؤرشف من الأصل في 21 يناير 2008. اطلع عليه بتاريخ 11 يناير 2007.
^ "Al Qaeda Scaled Back 10-Plane Plot". Washington Post. 2004-06-17. مؤرشف من الأصل فيعشرة أكتوبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 11 يناير 2007.
^ "U.S. Jets Pound Targets Around Kabul". The Portsmouth Herald. October 15, 2001. مؤرشف من الأصل في 25 نوفمبر 2005. اطلع عليه بتاريخ 06 يوليو2006.
^ Blair to Taliban: Surrender bin Laden or surrender power نسخة محفوظة 28 يناير 2011 على مسقط واي باك مشين.
^ "U.S. RELEASES VIDEOTAPE OF OSAMA BIN LADEN". December 13, 2001. مؤرشف من الأصل في 29 سبتمبر 2007. اطلع عليه بتاريخ 04 يوليو2006.
^ "National Commission on Terrorist Attacks Upon the United States". September 20, 2004. مؤرشف من الأصل في 24 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 27 أبريل 2006.
^ "Full transcript of bin Ladin's speech". Al Jazeera. November 1, 2004. مؤرشف من الأصل في 14 نوفمبر 2006. اطلع عليه بتاريخ 12 يوليو2006.
^ Shane, Scott (2008-06-22). "Inside the interrogation of a 9/11 mastermind". The New York Times. صفحات A1, A12–A13. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 05 سبتمبر 2009.
^ Trofimov, Yaroslav (2009-08-15). "Islamic rebels gain strength in the Sahara". The Wall Street Journal. 254 (39). صفحة A9. مؤرشف من الأصل في 14 مايو2013. اطلع عليه بتاريخ 15 سبتمبر 2009.
^ Trofimov, Yaroslav (2009-08-17). "Islamic rebels gain strength in the Sahara". The Wall Street Journal Europe. 27 (136). صفحة 12.
^ Trofimov, Yaroslav (2009-08-18). "Islamic rebels gain in the Sahara". The Wall Street Journal Asia. 33 (245). صفحة 12.
^ Washington Post - Al-Qaeda's Hand In Istanbul Plot نسخة محفوظةعشرة أكتوبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
^ Msn News - Bin Laden allegedly planned attack in Turkey - Stymied by tight security at U.S. bases, militants switched targets نسخة محفوظة 20 أكتوبر 2012 على مسقط واي باك مشين.
^ Weir, Shelagh (July/September 1997). "A Clash of Fundamentalisms: Wahhabism in Yemen". (204). Middle East Research and Information Project. مؤرشف من الأصل في 09 ديسمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 19 يناير 2009. ; cited in Burke, Jason (2003). Al-Qaeda: Casting a Shadow of Terror. New York: I.B. Tauris. صفحات 128–129. ISBN . مؤرشف من الأصل |archive-url= بحاجة لـ |url= (مساعدة) فيتسعة ديسمبر 2018.
^ Riedel 2008، صفحة 100.
^ Timothy Thomas, "Al Qaeda and the Internet: The Danger of Cyberplanning" Retrieved February 14, 2007. نسخة محفوظة 09 مارس 2016 على مسقط واي باك مشين.
^ Scheuer, Michael (2008). "Bin Laden Identifies Saudi Arabia as the Enemy of Mujahideen Unity". Terrorism Focus. Jamestown Foundation. مؤرشف من الأصل في 30 سبتمبر 2008.
^ Whitlock, Craig (2005-08-08). "Briton Used Internet As His Bully Pulpit". WashingtonPost.com. مؤرشف من الأصل (http) فيعشرة أكتوبر 2017. اطلع عليه بتاريخ May 29 2006. صيانة CS1: التاريخ والسنة (link)
^ "Babar Ahmad Indicted on Terrorism Charges". United States Attorney's Office District of Connecticut. 2004-10-06. مؤرشف من الأصل فيثمانية أكتوبر 2008. اطلع عليه بتاريخ May 29 2006.
^ Cook, Robin. "The struggle against terrorism cannot be won by military means". Guardian Unlimited. مؤرشف من الأصل في 21 يناير 2008. اطلع عليه بتاريخ 08 يوليو2005.
^ Coll 2005، صفحات 145-146, 155-156.
^ Bergen, Peter. "Bergen: Bin Laden, CIA links hogwash". CNN. مؤرشف من الأصل في 1 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 15 أغسطس 2006.
^ Bergen 2001، صفحات 72-73.
^ Coll 2005.
↑ Bergen, Peter; Cruickshank, Paul. "The Unraveling: The jihadist revolt against bin Laden". The New Republic. مؤرشف من الأصل فيخمسة يوليو2009. اطلع عليه بتاريخ 12 مايو2009.
^ Libya releases scores of prisoners APRIL 09, 2008 نسخة محفوظة 18 يوليو2008 على مسقط واي باك مشين.
^ strata-sphere.com al-Qaeda Losing Support On Muslim Street, Terrorist Attacks Down 40% Since 2001 نسخة محفوظة 02 يوليو2017 على مسقط واي باك مشين.
^ December 18, 2007 Poll: Most Saudis oppose al Qaeda نسخة محفوظة 18 أكتوبر 2017 على مسقط واي باك مشين.

المراجع

Atwan, Abdel Bari (2006). The Secret History of al Qaeda. Berkeley, CA: University of California Press. ISBN .
Benjamin, Daniel; Simon, Steven (2002). The Age of Sacred Terror (الطبعة 1st). Random House. ISBN .
Bergen, Peter (2001). Holy War, Inc.: Inside the Secret World of Osama bin Laden (الطبعة 1st). Free Press. ISBN .
Bergen, Peter (2006). The Osama bin Laden I Know: An Oral History of al Qaeda's Leader (الطبعة reprint). Free Press. ISBN .
Bin Laden, Osama (2005). Lawrence, Bruce (المحرر). Messages to the World. Verso. ISBN .
Coll, Steve (2005). Ghost Wars: The Secret History of the CIA, Afghanistan, and Bin Laden, from the Soviet Invasion to September 10, 2001 (الطبعة 2nd). Penguin Books. ISBN .
Esposito, John L. (2002). Unholy War: Terror in the Name of Islam. USA: Oxford University Press. ISBN .
Gunaratna, Rohan (2002). Inside Al Qaeda (الطبعة 1st). London, UK: C. Hurst & Co. ISBN .
Hoffman, Bruce (2002). "The Emergence of the New Terrorism". In Tan, Andrew T. H.; Ramakrishna, Kumar (المحررون). The New Terrorism: Anatomy, Trends, and Counter-Strategies. Singapore: Eastern Universities Press. صفحات 30–49. ISBN .
Qutb, Sayyid (2003). Ma'alim fi al-Tariq. Chicago, IL: Kazi Publications. ISBN .
Rashid, Ahmed (2002). Taliban: Militant Islam, Oil and Fundamentalism in Central Asia. Yale University Press. ISBN .
Reeve, Simon (1999). The New Jackals: Ramzi Yousef, Osama Bin Laden and the Future of Terrorism. Boston, MA: Northeastern University Press. ISBN .
Wright, Lawrence (2006). The Looming Tower: Al-Qaeda and the Road to 9/11. New York: Knopf. ISBN . CS1 maint: ref=harv (link)

أفلام عن القاعدة

قوة الكوابيس
الإسلام : ما يحتاج الغرب حتى يعهد

الروابط الخارجية

تنظيم القاعدة في المشاريع الشقيقة

صور وملفات صوتية من كومنز
أخبار من ويكي الأخبار.

تنظيم القاعدة، الجزيرة نت، 12 مارس 2009
رسالة بن لادن للشعب الأميركي: يعلن فيه مسؤوليته عن هجمات 11 سبتمبر، الجزيرة نت،خمسة نوفمبر 2004
تنظيم القاعدة، الفهم، الجزيرة نت، ثلاثة أكتوبر 2004
مصطفى أبواليزيد.. تنظيم القاعدة، برنامج لقاء اليوم، قناة الجزيرة، 21 يونيو2009
ملف العمل المسلح، الإسلاميون، إسلام أون لاين
قسم العدل في الولايات المتحدة، كتيب تدريب القاعدة.
الجبهة الجديدة لتنظيم القاعدة / يناير 2005
مراجعة كتاب
تنظيم القاعدة—في الحقيقة ملف مسقط صحيفة يديعوت أحرونوت

خط

عرض كتاب "حصار القاعدة" قراءة في الفكر السياسي الأمريكي، برين ميتشيل جنكنز، الإسلام اليوم، 2 يوليو2003
عرض كتاب: القاعدة وعالمية إرهاب المنتحرين، الفهم، الجزيرة نت، 21 سبتمبر 2005
عرض كتاب: "القاعدة.. التنظيم السري"، عبد الباري عطوان، الفهم، الجزيرة نت، 14 مايو2008
عرض كتاب: "القاعدة وأخواتها"، كميل الطويل، الفهم، الجزيرة نت، 17 يناير 2008
كتاب: "استراتيجية القاعدة.. الأخطاء والأخطار": كتاب حديث للجماعة الإسلامية «المصرية» عن أخطاء «القاعدة»، جريدة الشرق الأوسط،سبعة أغسطس 2003

هذه الموضوعة منطقة جيدة اعتبارًا من نسخةتسعة نوفمبر 2010 (قارن بالنسخة الحالية). للمزيد انظر صفحة النقاش والتصويت.

[1] من "العدوالبعيد" إلى "العدوالقريب" بقلم ياسر الزعاترة. نسخة محفوظة 24 ديسمبر 2012 على مسقط واي باك مشين.

[bergen75-2] Bergen 2006، صفحة 75.

[3] Johnston, Philip (2010-09-17). "Anwar al Awlaki: the new Osama bin Laden?". The Daily Telegraph. London. مؤرشف من الأصل في 12 يناير 2019.

[4] Wright 2006، صفحة 270

[5] فؤاد حسين`الزرقاوي... "الجيل الثاني من القاعدة"، الجزء الرابع عشر، وصحيفة القدس العربي 13 يوليو2005

[6] خالد الحمادي، "سيرة من داخل القاعدة"` الجزء الرابع، جريدة القدس العربي، 22 مارس 2005

[7] تطور اسم القاعدة نسخة محفوظة 29 ديسمبر 2016 على مسقط واي باك مشين.

[8] المنطق الأخلاقي وتطور الإرهاب الانتحاري نسخة محفوظة 09 ديسمبر 2015 على مسقط واي باك مشين.

[UNSC-WORK-RELATED-TO-RESOLUTION-1267-9] "Security Council Resolutions Related to the Work of the Committee Established Pursuant to Resolution 1267 (1999) Concerning Al-Qaida and the Taliban and Associated Individuals and Entities". United Nations Security Council. مؤرشف من الأصل في 11 سبتمبر 2012. اطلع عليه بتاريخ 09 يناير 2007.

[NATOQaeda-10] NATO. "Press Conference with NATO Secretary General, Lord Robertson". مؤرشف من الأصل في 28 يونيو2018. اطلع عليه بتاريخ 23 أكتوبر 2006.

[11] NATO Library (2005). "AL QAEDA" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 12 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 11 يونيو2007.

[EU-12] Commission of the European Communities (2004-10-20). "COMMUNICATION FROM THE COMMISSION TO THE COUNCIL AND THE EUROPEAN PARLIAMENT". مؤرشف من الأصل (DOC) في 26 يونيو2013. اطلع عليه بتاريخ 11 يونيو2007.

[US-13] United States Department of State. "Foreign Terrorist Organizations (FTOs)". مؤرشف من الأصل في 24 مارس 2005. اطلع عليه بتاريخ 03 يوليو2006.

[Australia-14] Australian Government. "Listing of Terrorist Organisations". مؤرشف من الأصل في أربعة فبراير 2014. اطلع عليه بتاريخ 03 يوليو2006.

[15] The Hindu : Centre bans Al-Qaeda نسخة محفوظة 28 يوليو2011 على مسقط واي باك مشين.

[Canada-16] Public Safety and Emergency Preparedness Canada. "Entities list". مؤرشف من الأصل في 19 نوفمبر 2006. اطلع عليه بتاريخ 03 يوليو2006.

[Israel-17] Israel Ministry of Foreign Affairs (March 21, 2006). "Summary of indictments against Al-Qaeda terrorists in Samaria". مؤرشف من 21, 2006.htm الأصل تحقق من قيمة |مسار= (مساعدة) في 16 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخعشرة يونيو2007.

[Japan-18] Diplomatic Bluebook (2002). "B. TERRORIST ATTACKS IN THE UNITED STATES AND THE FIGHT AGAINST TERRORISM" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 17 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 11 يونيو2007.

[Korea-19] Korean Foreign Ministry (August 14, 2007). "Seoul confirms release of two Korean hostages in Afghanistan". مؤرشف من الأصل فيخمسة يوليو2009. اطلع عليه بتاريخ 16 سبتمبر 2007.

[Netherlands-20] General Intelligence and Security Service. "Annual Report 2004" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) فيتسعة مارس 2016. اطلع عليه بتاريخ 11 يونيو2007.

[UK-21] United Kingdom Home Office. "Proscribed terrorist groups". مؤرشف من الأصل في 18 مارس 2009. اطلع عليه بتاريخ 03 يوليو2006.

[Russia-22] "Russia Outlaws 17 Terror Groups; Hamas, Hezbollah Not Included". مؤرشف من الأصل في 25 مارس 2020.

[23] Ministry for Foreign Affairs Sweden (March – June 2006). "Radical Islamist Movements in the Middle East" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 14 يونيو2007. اطلع عليه بتاريخ 11 يونيو2007.

[Emniyet-24] "Turkiye'de halen faaliyetlerine devam عدن başlıca terör örgütleri listesi" (Emniyet Genel Müdürlügü) نسخة محفوظة 14 يناير 2013 على مسقط واي باك مشين.

[25] "Report on counter-terrorism submitted by Switzerland to the Security Council Committee established pursuant to resolution 1373 (2001)" (PDF). December 20, 2001. مؤرشف من الأصل (PDF) في 09 يونيو2007. اطلع عليه بتاريخ 11 يونيو2007.

[26] انفوجرافيك.. من هم "الإرهابيون" بالنسبة للحلف الإسلامي؟.. الاتفاق على داعش والقاعدة واختلاف على حزب الله والإخوان - CNNArabic.com نسخة محفوظة 15 نوفمبر 2017 على مسقط واي باك مشين.

[27] "Transcript of Bin Laden's October interview". سي إذا إن. 2002-02-05. مؤرشف من الأصل في 25 أغسطس 2013. اطلع عليه بتاريخ 22 أكتوبر 2006.

[28] Bergen 2006، صفحة 75. Wright indirectly quotes one of the documents, based on an exhibit from the "Tareek Osama" document presented in . نسخة محفوظةتسعة أكتوبر 2017 على مسقط واي باك مشين.

[29] Wright 2006، صفحات 133-134.

[30] Wright 2006، صفحة 260.

[RebellionWright-31] The Rebellion Within, An Al Qaeda mastermind questions terrorism. by Lawrence Wright. newyorker.com, June 2, 2008 نسخة محفوظة 08 يوليو2014 على مسقط واي باك مشين.

[32] "After Mombassa", Al-Ahram Weekly Online, January 2-8 2003 (Issue No. 619). Retrieved September 3, 2006. نسخة محفوظة 14 مايو2013 على مسقط واي باك مشين.

[33] Cooley, John K. (Spring 2003). "Unholy Wars: Afghanistan, America and International Terrorism". Demokratizatsiya. مؤرشف من الأصل (reprint) فيتسعة ديسمبر 2015.

[HOW-THE-CIA-CREATED-OSAMA-BIN-LADEN-34] "How the CIA created Osama bin Laden". Green Left Weekly. 2001-09-19. مؤرشف من الأصل في 03 أغسطس 2012. اطلع عليه بتاريخ 09 يناير 2007.

[1986-1992-CIA-AND-BRITISH-RECRUIT-AND-TRAIN-MILITANTS-WORLDWIDE-TO-HELP-FIGHT-AFGHAN-WAR-35] "1986-1992: CIA and British Recruit and Train Militants Worldwide to Help Fight Afghan War". Cooperative Research History Commons. مؤرشف من الأصل في 18 أغسطس 2013. اطلع عليه بتاريخ 09 يناير 2007.

[MAKTAB-AL-KHIDAMAT-GLOBALSECURITY-36] "Maktab al-Khidamat". GlobalSecurity.org. 2006-01-11. مؤرشف من الأصل في 28 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 11 فبراير 2007.

[37] Wright 2006.

[38] terview, PBS, July 13, 2005. نسخة محفوظة 31 أغسطس 2017 على مسقط واي باك مشين.

[cooley-39] Cooley, John K. (Spring 2003). "Unholy Wars: Afghanistan, America and International Terrorism". Demokratizatsiya. مؤرشف من الأصل (reprint) فيتسعة ديسمبر 2015.

[40] Wright 2006، صفحة 103.

[41] Wright 2006، صفحة 137.

[THE-WAR-ON-TERROR-AND-THE-POLITICS-OF-VIOLENCE-IN-PAKISTAN-42] "The War on Terror and the Politics of Violence in Pakistan". The Jamestown Foundation. 2004-07-02. مؤرشف من الأصل في 27 سبتمبر 2008. اطلع عليه بتاريخ 09 يناير 2007.

[THE-OSAMA-BIN-LADEN-I-KNOW-43] "The Osama bin Laden I know". 2006-01-18. مؤرشف من الأصل في January 1, 2007. اطلع عليه بتاريخ 09 يناير 2007.

[44] Wright 2006، صفحة 181.

[45] "MIPT Terrorism Knowledge Base". Tkb.org. مؤرشف من الأصل في 23 أغسطس 2009. اطلع عليه بتاريخ 22 مارس 2010.

[46] "Osama bin Laden: The Past". مؤرشف من الأصل في 28 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 12 يناير 2007.

[47] Jehl, Douglas (2001-12-27). "A Nation Challenged: Holy war lured Saudis as rulers looked away". The New York Times. صفحات A1, B4. مؤرشف من الأصل في 28 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 05 سبتمبر 2009.

[48] أسامة بن لادن نسخة محفوظة 11 مايو2012 على مسقط واي باك مشين.

[49] Reidel 2008، صفحة 52.

[50] Wright 2006، صفحة 186.

[Harvnb|Rashid|2002-51] Rashid 2002.

[52] Coll, Ghost Wars (New York: Penguin, 2005), 14.

[53] "Bin Laden's Fatwa". القدس العربي. August 1996. مؤرشف من الأصل في 26 يوليو2013. اطلع عليه بتاريخ 09 يناير 2007.

[54] جريدة القدس العربي نسخة محفوظة 26 يونيو2016 على مسقط واي باك مشين.

[55] Nyquist, J.R. (August 13, 2005). "Is Al Qaeda a Kremlin Proxy?". jrnyquist.com. مؤرشف من الأصل في 28 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 17 أبريل 2008.

[56] "Obituary: Alexander Litvinenko". BBC News. November 24, 2006. مؤرشف من الأصل في 25 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 16 أبريل 2008.

[57] مسؤول أمريكي: الحمض النووي يؤكد مقتل بن لادن - سي إذا إن نسخة محفوظة 19 يناير 2014 على مسقط واي باك مشين.

[58] How Did Sayyid Qutb Influence Osama bin Laden? نسخة محفوظة 24 سبتمبر 2018 على مسقط واي باك مشين.

[59] Mafouz Azzam; cited in Wright 2006، صفحة 36.

[60] Sayyid Qutb's Milestones (footnote 24) نسخة محفوظة 23 سبتمبر 2018 على مسقط واي باك مشين.

[61] Qutbism: An Ideology of Islamic-Fascism DALE C. EIKMEIER From Parameters, Spring 2007, pp. 85–98. نسخة محفوظة 15 يونيو2011 على مسقط واي باك مشين.

[rename-62] A Traitor's Tale, Time (magazine), February 19, 2001 نسخة محفوظة 16 مارس 2013 على مسقط واي باك مشين.

[63] Businesses are run from below, with the council only being consulted on new proposals and collecting funds. See for instance Hoffman 2002.

[64] Gerges, Fawaz A (2005-09-05). The Far Enemy: Why Jihad Went Global. Cambridge University Press. ISBN .

[65] Jihad's New Leaders by Daveed Gartenstein-Ross and Kyle Dabruzzi, Middle East Quarterly, Summer 2007 نسخة محفوظة 11 فبراير 2009 على مسقط واي باك مشين.

[66] Today's jihadists: educated, wealthy and bent on killing?^{[وصلة مكسورة]}نسخة محفوظة 21 مارس 2016 على مسقط واي باك مشين.

[foxnewsblair-67] "Cops: London Attacks Were Homicide Blasts". فوكس نيوز. مؤرشف من الأصل في 22 مارس 2013. اطلع عليه بتاريخ 15 يونيو2008.

[68] Bennetto, Jason (2005-08-13). "London bombings: the truth emerges". The Independent. مؤرشف من الأصل في 13 أكتوبر 2008. اطلع عليه بتاريخ 03 ديسمبر 2006.

[69] "WMD Terrorism and Usama bin Laden" by The Center for Nonproliferation Studies نسخة محفوظة 13 أبريل 2009 على مسقط واي باك مشين.

[70] Relevant excerpt from the series, The Power of Nightmares نسخة محفوظة 29 مارس 2012 على مسقط واي باك مشين.

[71] "Witness: Bin Laden planned attack on U.S. embassy in Saudi Arabia". CNN. 2001-02-13. مؤرشف من الأصل فيخمسة أكتوبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 12 يونيو2007.

[72] "A Traitor's Tale By Johanna McGeary". Time. 2001-02-19. مؤرشف من الأصل في 16 مارس 2013. اطلع عليه بتاريخ 12 يونيو2007.

[73] The Power of Nightmares. BBC documentary by Adam Curtis.

[wright174-74] Wright 2006، صفحة 174.

[yousef-75] Wright 2006، صفحة 178; Reeve 1999.

[miis-76] "February 1993 Bombing of the World Trade Center in New York City". Center for Nonproliferation Studies. 2001-11-12. مؤرشف من الأصل في 07 ديسمبر 2006. اطلع عليه بتاريخ 09 يناير 2007.

[77] القاعدة تتبنى تفجيرات عمان « عمان نت نسخة محفوظة 2020-04-12 على مسقط واي باك مشين.

[78] الذكرى 11 لتفجيرات عمان.. تصميم على دحر الإرهاب نسخة محفوظة 19 مايو2017 على مسقط واي باك مشين.

[79] "Text of Fatwah Urging Jihad Against Americans". February 23, 1998. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 05 يوليو2006.

[80] "Bin Laden says he wasn't behind attacks". CNN. September 17, 2001. مؤرشف من الأصل في 26 يونيو2013. اطلع عليه بتاريخ 06 يوليو2006.

[Esposito_2002_22-81] Esposito 2002، صفحة 22.

[82] Hamid Miir 'Osama claims he has nukes: If U.S. uses N-arms it will get the same response' "Dawn: the Internet Edition" November 10, 2001

[AL-QAIDA-LEADERS-SAY-NUCLEAR-POWER-STATIONS-WERE-ORIGINAL-TARGETS-83] Tremlett, Giles (2002-09-09). "Al-Qaida leaders say nuclear power stations were original targets". London: The Guardian. مؤرشف من الأصل في 21 يناير 2008. اطلع عليه بتاريخ 11 يناير 2007.

[Al-Qaeda-SCALED-BACK-10-PLANE-PLOT-84] "Al Qaeda Scaled Back 10-Plane Plot". Washington Post. 2004-06-17. مؤرشف من الأصل فيعشرة أكتوبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 11 يناير 2007.

[85] "U.S. Jets Pound Targets Around Kabul". The Portsmouth Herald. October 15, 2001. مؤرشف من الأصل في 25 نوفمبر 2005. اطلع عليه بتاريخ 06 يوليو2006.

[86] Blair to Taliban: Surrender bin Laden or surrender power نسخة محفوظة 28 يناير 2011 على مسقط واي باك مشين.

[87] "U.S. RELEASES VIDEOTAPE OF OSAMA BIN LADEN". December 13, 2001. مؤرشف من الأصل في 29 سبتمبر 2007. اطلع عليه بتاريخ 04 يوليو2006.

[88] "National Commission on Terrorist Attacks Upon the United States". September 20, 2004. مؤرشف من الأصل في 24 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 27 أبريل 2006.

[89] "Full transcript of bin Ladin's speech". Al Jazeera. November 1, 2004. مؤرشف من الأصل في 14 نوفمبر 2006. اطلع عليه بتاريخ 12 يوليو2006.

[martinez_interrogations-90] Shane, Scott (2008-06-22). "Inside the interrogation of a 9/11 mastermind". The New York Times. صفحات A1, A12–A13. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 05 سبتمبر 2009.

[91] Trofimov, Yaroslav (2009-08-15). "Islamic rebels gain strength in the Sahara". The Wall Street Journal. 254 (39). صفحة A9. مؤرشف من الأصل في 14 مايو2013. اطلع عليه بتاريخ 15 سبتمبر 2009.

[92] Trofimov, Yaroslav (2009-08-17). "Islamic rebels gain strength in the Sahara". The Wall Street Journal Europe. 27 (136). صفحة 12.

[93] Trofimov, Yaroslav (2009-08-18). "Islamic rebels gain in the Sahara". The Wall Street Journal Asia. 33 (245). صفحة 12.

[94] Washington Post - Al-Qaeda's Hand In Istanbul Plot نسخة محفوظةعشرة أكتوبر 2017 على مسقط واي باك مشين.

[95] Msn News - Bin Laden allegedly planned attack in Turkey - Stymied by tight security at U.S. bases, militants switched targets نسخة محفوظة 20 أكتوبر 2012 على مسقط واي باك مشين.

[96] Weir, Shelagh (July/September 1997). "A Clash of Fundamentalisms: Wahhabism in Yemen". (204). Middle East Research and Information Project. مؤرشف من الأصل في 09 ديسمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 19 يناير 2009. ; cited in Burke, Jason (2003). Al-Qaeda: Casting a Shadow of Terror. New York: I.B. Tauris. صفحات 128–129. ISBN . مؤرشف من الأصل |archive-url= بحاجة لـ |url= (مساعدة) فيتسعة ديسمبر 2018.

[97] Riedel 2008، صفحة 100.

[98] Timothy Thomas, "Al Qaeda and the Internet: The Danger of Cyberplanning" Retrieved February 14, 2007. نسخة محفوظة 09 مارس 2016 على مسقط واي باك مشين.

[99] Scheuer, Michael (2008). "Bin Laden Identifies Saudi Arabia as the Enemy of Mujahideen Unity". Terrorism Focus. Jamestown Foundation. مؤرشف من الأصل في 30 سبتمبر 2008.

[100] Whitlock, Craig (2005-08-08). "Briton Used Internet As His Bully Pulpit". WashingtonPost.com. مؤرشف من الأصل (http) فيعشرة أكتوبر 2017. اطلع عليه بتاريخ May 29 2006. صيانة CS1: التاريخ والسنة (link)

[101] "Babar Ahmad Indicted on Terrorism Charges". United States Attorney's Office District of Connecticut. 2004-10-06. مؤرشف من الأصل فيثمانية أكتوبر 2008. اطلع عليه بتاريخ May 29 2006.

[102] Cook, Robin. "The struggle against terrorism cannot be won by military means". Guardian Unlimited. مؤرشف من الأصل في 21 يناير 2008. اطلع عليه بتاريخ 08 يوليو2005.

[103] Coll 2005، صفحات 145-146, 155-156.

[104] Bergen, Peter. "Bergen: Bin Laden, CIA links hogwash". CNN. مؤرشف من الأصل في 1 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 15 أغسطس 2006.

[105] Bergen 2001، صفحات 72-73.

[106] Coll 2005.

[theunraveling-107] Bergen, Peter; Cruickshank, Paul. "The Unraveling: The jihadist revolt against bin Laden". The New Republic. مؤرشف من الأصل فيخمسة يوليو2009. اطلع عليه بتاريخ 12 مايو2009.

[108] Libya releases scores of prisoners APRIL 09, 2008 نسخة محفوظة 18 يوليو2008 على مسقط واي باك مشين.

[109] strata-sphere.com al-Qaeda Losing Support On Muslim Street, Terrorist Attacks Down 40% Since 2001 نسخة محفوظة 02 يوليو2017 على مسقط واي باك مشين.

[110] December 18, 2007 Poll: Most Saudis oppose al Qaeda نسخة محفوظة 18 أكتوبر 2017 على مسقط واي باك مشين.

الإسلام السياسي
جزء من سلسلة السياسة عن

مواضيع أساسية جوانب من الإسلام السياسي الأصولية الإسلامية الوحدة الإسلامية مناهضة القومية ما بعد الاستعمارية دولة عميلة أممية
حركات الإخوان المسلمون اتحاد عموم مسلمي الهند الجماعة الإسلامية حركة حماس حزب التحرير رؤيا الملة طالبان حزب الله
مظاهر أسلمة اقتصاد إسلامي الفصل بين الجنسين حركة مقاومة
مفاهيم الخلافة الإسلامية أمة شريعة إسلامية
مؤلفات تجديد الفكر الديني في الإسلام محمد إقبال معالم في الطريق سيد قطب الحكومة الإسلامية وولاية الفقية الخميني
بوابة الإسلام بوابة السياسة