فقدان القدرة على الكلام أوما يعهد ب (الحبسة) وهومصطلح يطلق على مجموعة من الاضطرابات اللغوية الناتجة عن تلف في الدماغ، ولتشخيص السقم يلاحظ الفرق في سلامة النطق لدى المريض من قبل الحادثة أوالسقم ومن بعدها.

الصعوبات التي يقابلها المريض تتراوح بين الصعوبة في إيجاد المفردات إلى، في بعض الأحيان، فقدان المريض النطق تماماً، وكذلك فقدان القراءة والكتابة، لكن هذا لا يؤثر على ذكاء الشخص المصاب. . كما يؤثر هذا السقم على التواصل البصري مع الآخرين ؛ حيث يعاني المصاب من ضعف في فهم حركات.

الحبسة تعني وجود معضلة في وظيفة أوأكثر أساسية في عملية النطق. لا يستخدم هذا المصطلح عادةً إذا كان السقم نتيجة لضرر في الجزء المحيطي الحركي أوالحسي كالشلل الذي يؤثر على العضلات المسؤولة عن الكلام أوضعف السمع بشكل عام.

Aphasia حدثة يونانية وتعني ضعف أوفقدان القدرة على الكلام.

الأسباب

من أبرز اسباب الحبسة هي السكتة الدماغية، كما يمكن حتى تكون نتيجة لأمراض دماغية أخرى مثل سقم سرطان الدماغ "ورم في الدماغ"، الصرع، وكذلك سقم الزهايمر "سقم الشيخوخة"، أوعن طريق إصابات الدماغ. في حالات نادرةقد يكون ناتج عن التهاب الدماغ الهربسي، ويؤثر فيروس الهربس البسيط على الفص الجبهي والزمن للدماغ، الأجزاء تحت القشرية والنسيج الحصيني، الذي يؤدي إلى الحبسة.

في الإصابات الحادة، كالتي في الرأس أوالسكتة الدماغية، تتطور الحبسة بسرعة، بينما عندماقد يكون ورم في الدماغ أوعدوى أوشيخوخةقد يكون تطور الحبسة بشكل أبطأ.

على الرغم من حتى جميع الأمراض المذكورة أعلاه هي الأسباب المحتملة، إلاّ حتى فقدان القدرة على الكلام بشكل عام لا يظهر إلا عندماقد يكون هناك أضرار كبيرة في نصف الكرة المخية الأيسر من الدماغ، إما قشرة الدماغ (الطبقة الخارجية) و/أوالمادة البيضاء الأساسية.

الأضرار الكبيرة في الأنسجة في أي مكان داخل منطقة نصف الكرة المخية الأيسر يمكن حتى يؤدي إلى حبسة. فقدان القدرة على الكلام يمكن أيضاً، في بعض الأحيان، حتىقد يكون سبب الضرر للهياكل تحت القشرية في عمق نصف الكرة المخية الأيسر، بما في ذلك المهاد، والكبسولات الداخلية والخارجية، والنواة المذنبة من العقد القاعدية. المنطقة ومدى التلف في الدماغ أوالضمور ستحدد نوع فقدان القدرة على الكلام وأعراضه. وهناك عدد قليل جداً من الناس يمكن حتى يقابل فقدان القدرة على الكلام بعد الأضرار التي لحقت النصف الأيمن فقط، وقد أشير إلى حتى هؤلاء الأشخاص قد يحدث تنظيم الدماغ لديهم غير طبيعي من قبل السقم أوالإصابة، وربما مع زيادة الاعتماد الكلي على النصف الأيمن لمهارات اللغة من عموم السكان.

أخيراً، بعض الاضطرابات العصبية المزمنة، مثل الصرع أوالصداع النصفي، يمكن حتى تضم أيضاً حبسة عابرة باعتباره بادرة (العرض الذي يشير إلى بدء الإصابة بالسقم) أوأعراض عرضية.يتم سرد فقدان القدرة على الكلام أيضاً نادراً من الآثار الجانبية من استخدام دواء الفنتونيل، وهوأحد الأدوية الأفيونية المستخدمة للسيطرة على الألم المزمن.

التصنيف

أفضل تعبير للحبسة هو"فقدان القدرة على الكلام" وهي مجموعة من الاضطرابات المتنوعة وليست ناتجة عن سبب وحيد، وكل فرد مصاب بالسقم سيعرض قدراته اللغوية الخاصة التي تتراوح بين القوة والضعف. بناءً على ذلك، تعتبر الحبسة كتحدي عام لتوثيق الصعوبات المتنوعة التي تقابل افراداً مختلفة، فضلاً عن أفضل وسيلة للعلاج، اغلب تصنيفات السقم تميل إلى تقسيم الأعراض المتنوعة إلى تقسيمات واسعة، الهدف المشهجر بينهم للتمييز بين الحبسة المصحوبة بطلاقة " حيث يحتفظ المريض بطلاقة الكلام مع فقدان بعض الكلام وصعوبة الفهم على الآخرين" والحبسة المصحوبة بفقدان الطلاقة "عندماقد يكون الكلام بطيء ومجهد واحياناً يتكون من حدثة أوحدثتين". ومع ذلك، لا توجد تقسيمات أساسية مثبتة بشكل كاف، بالإضافة إلى حتى هناك اختلاف كبير بين السقمى ضمن المجموعة التقسيمية الواحدة، كما تعتبر ذات انتقائية عالية، على سبيل المثال، السقمى الذين يعانون من الصعوبة في التسمية "حبسة التسمية" وهم الذين يظهرون عدم القدرة على تسمية الأماكن والأشخاص والألوان.

نهج التصنيف الموضعي الكلاسيكي

حيث يهدف إلى تقسيم السقم نسبةً إلى الصفات العامة الظاهرية، كذلك إلى مناطق الدماغ الأكثر عرضة للإصابة. ونتيجة للعمل الذي قام به جميع من أخصائيَ الأعصاب باول بروكا وكارل ورنيك، هذه المقاربات أعطت نوعين رئيسيين للسقم وعدة أنواع ثانوية أخرى.

  • حبسة بروكا:"وتسمى بالحبسة الحركية أوالحبسة التعبيرية" والتي تتميز بالتوقف والتجزئة والجهد عند الكلام، ولكن نسبياًقد يكون الحفاظ على الفهم جيداً، حيث تكون نتيجة لضرر في الجزء الخلفي الأيسر لقشرة الفص الجبهي، أبرزها ما يعهد بمنطقة بروكا، عادة ماقد يكون الأفراد المصابين بحبسة بروكا يعانون من ضعف الجزء الأيمن أوشلل اليد أوالساق، وذلك لأن جزء الفص الجبهي الأيسر مهم للحركة وخاصة حركة الجزء الأيمن من الجسد.
  • حبسة فيرنيك:"وتسمى بالحبسة الحسية أوالحبسة الاستقبالية" وتتميز بطلاقة الكلام، مع ملاحظة الصعوبة في فهم الحدثات والجمل، وعلى الرغم من طلاقة الكلام إلا حتى المريض يعاني من فقدان بعض الحدثات الأساسية في حديثه (أسماء، أفعال أوصفات)، كما قد يحتوي الكلام على حدثات غير سليمة أوغير منطقية، ويرتبط هذا النوع مع الحبسة بالضرر المتصل بالجزء الخلفي الأيسر من القشرة الصدغية حيث تعتبر المنطقة الأكثر شيوعاً لهذا النوع. المصابون بهذا السقم عادة لا يعانون من أي ضعف، وذلك لأن اصابة الدماغ في هذا النوع ليست في الجزء المسؤول عن الحركة.
  • كما حتى هناك أنواع ثانوية اخرى تعهد بالحبسة التوصيلية وهي تعبير عن اضطراب مع الحفاظ على الطلاقة والفهم، ولكن قد يعاني المريض من صعوبة إعادة الحدثات والجمل، كما يوجد نوع حبسة عبر القشرة الحركية وحبسة عبر القشرة الحسية المشابهة لحبسة بروكا وحبسة فرنيك، ولكن الصعوبة تكمن في اعادة الحدثات والجمل.

التصنيفات الحديثة اعتمدت هذا النهج كنموذج بوسطن الكلاسيكي الجديد، كذلك تقسيم الحبسة الكلاسيكية إلى نوعين رئيسيين: الحبسة التي تفتقد للطلاقة" والتي تضم حبسة بروكا وكذلك حبسة عبر القشرة الحركية" والحبسة المصحوبة بالطلاقة "التي تضم حبسة فيرنيك، الحبسة التوصيلية والحبسة عبر القشرة الحسية"، تحدد هذه المخططات انواع اخرى من الحبسة، ومنها حبسة التسمية والتي يقابل سقماها صعوبات اختيارية في ايجاد أسماء بعض الأمور، وكذلك ما يعهد بالحبسة الكاملة حيث حتى الضرر يصيب التعبير والفهم. هناك انواع من السقمقد يكون فيها التأثير على المهارات اللغوية محدداً، كسقم تعذر القراءة الخالصة؛ حيث يستطيع الشخص القراءة مع عدم القدرة على الكتابة، وكذلك الحبسة السمعية؛ حيث يتمكن المصابين بهذا السقم القراءة والكلام، ولكن الصعوبة تكمن في فهم كلام الاخرين.

نهج دراسة فهم النفس العصبي الادراكي

يوفر هذا النهج طريقة جيدة لتقسيم الصعوبات اللغوية إلى مجاميع رئيسية، لكن المشكلة في ذلك الاعداد الكبيرة للأفراد الذين لا يمكن حتى يناسبهم تقسيم واحد، المشكلة الأخرى هي التقسيمات، وخاصة القسم الرئيسي كحبسة (بروكا) وحبسة (فيرنكا) بقيت معتمدة كتقسيم اساسي. بناءً على ذلك، فحتى الأفراد الذين تجمعهم معايير محددة في نوع ما، إلا حتى هناك تمايز كبير بين الصعوبات التي يقابلونها. بدلاً من تصنيف جميع فرد إلى نوع خاص، يهدف هذا النهج إلى التعهد على مهارات اللغة الأساسية أوالوحدات التي لا تعمل بشكل دقيق لدى جميع فرد، حيث حتى الشخص الواحد يحتمل حتى يقابل صعوبات مع معضلة واحدة، أومجموعة مشاكل، هذا النهج يحتاج نظام أونظرية لفهم المهارات المطلوبة لأداء أنواع مختلفة من المهام اللغوية. على سبيل المثال، كنموذج ماكس كوتهارت والذي حدد نموذج يميز الأصوات كما تنطق، وهوامر اساسي لأي امر يتضمن التعهد على الحدثات، كالنموذج الذي يخزن الاصوات التي يخطط الشخص لنطقها، وهذا النموذج مهيئ لأي مهمة تحتوي حدثات طويلة أومقاطع كلامية. بمجرد ان يتم تأسيس النظام النظري، فإن تقييم العمل يمكن حتى يتم بواسطة اختبار معين أوعدة اختبارات. في الإعدادات السريرية عادة يتضمن استخدام هذا النموذج على توصيل البطارية المقررة، جميع واحد يختبر واحد أومجموعة نماذج. حالما يتم تشخيص المهارات والنماذج الأكثر قيمة فيمكن البدء بعلاج هذه المهارات. عملياً، قد يحدث هذا النهج غير عملي؛ وذلك لتنوع المهارات الكبير الذي يتم اختباره، احياناًقد يكون مناسباً أكثر لحالات الحبسة الخفيفة. في حالة المريض الذي يعاني من ضعف في التعبير والقدرة اللغوية، كما في بعض الأحيانقد يكون أداء الاختبار قاسي تفسيره. عملياً، الأطباء غالباً ما يستخدمون مزيج من نهج التقييم والذي يتضمن فرع واسع على أساس نظام التقسيم، بالإضافة إلى الاكتشافات الدقيقة لمهارات لغوية معينة تعتمد على نظام فهم النفس العصبي الإدراكي.

أشكال الحبسة الأخرى

الحبسة التقدمية

الحبسة التقدمية الابتدائية، وترتبط مع الأمراض التقدمية أوالخرف، كسقم الخرف الجبهي الصدغي/سقم العصبون الحركي المعقد، الشلل فوق النوى المترقي وسقم الزهايمر "الشيخوخة"، وهي عملية تدريجية لفقدان القدرة على التفكير، وتتميز هذه العملية بفقدان القدرة على تسمية الأمور. إذا الأشخاص الذين يعانون من سقم الحبسة التقدمية الابتدائية يقابلون بعض الصعوبات في فهم ما يقوله الآخرون، كما يقابلون صعوبة باختيار الحدثات السليمة لتكوين جملهم. هناك ثلاث تقسيمات لسقم الحبسة التقدمية الابتدائية: حبسة فقد الطلاقة التقدمية، الخرف الدلالي

حبسة الراطنة التقدمية، ويكون فقدان السقم مصحوب بالطلاقة ويكون كلام المريض غير مفهوم ولكن ذا معنى للمتلقي.قد يكون الكلام بطلاقة وجهد مع جملة سليمة وقواعد لغوية، مع وجود معضلة باختيار الأسماء، فإما سيستبدل الحدثة الأصلية بأخرى تبدوكأنها هي أوبحدثة لها علاقة بالأصلية أوبأصوات اخرى. لذلك الأشخاص المصابين بهذا السقم عادةً ما يستخدمون حدثات جديدة أوقد يرددوا الحدثات إذا حاولوا ايجاد الحدثة التي تتناسب مع الصوت وفشلوا بذلك. البدائل عادة تتم باختيار حدثات عملية تبدأ بنفس الصوت ك(عازف _ عالي)، اختيار اخرى متصلة لفظياً بالأولى أومماثلة صوتياً للحدثة الأصل ك(عازف _ عارف).

الحبسة الصماء

هناك الكثير من الحالات التي تظهر ان هناك نوع من أنواع فقدان الكلام لدى الافراد الصم. لغة الإشارة، قبل جميع شيء هي شكل من أشكال الاتصال، يظهر لاستخدام نفس مناطق الدماغ لكن بأشكال لفظية وإشارات للتواصل، تعمل الخلايا العصبية المرآه عند الحيوان عند تصرفه بطريقة معينة أومشاهدته لكائن آخر يتصرف بالطريقة نفسها، تكمن اهمية الخلايا العصبية المرآه في منح الفرد القدرة على تقليد حركات اليد. تظهر منطقة بروكا لنطق الكلام احتوائها على الكثير من الخلايا العصبية المرآه مما ادى إلى تشابه كبير بنشاط الدماغ بين لغة الإشارة والخطاب الصوتي. التواصل عبر تعابير الوجه هوجزء مهم في كيفية تواصل الحيوانات مع بعضها البعض، يستخدم البشر تعابير الوجه ليدرك ما يراه الاخرون، كيقد يكونوا ذووجوه عاطفية. وعند مقارنة هذا التواصل عبر الوجه مع الكلام، نرى انه قد تم انشاء نموذج لغوي أكثر من تام ليمكن الأحياء المتنوعة للتواصل مع بعضها عبر نموذج لغوي أكثر تعقيداً. تستخدم لغة الإشارة أيضاً هذه التعابير بالإضافة إلى حركات اليد الأولية كنوع من التواصل، كما حتى تعابير الوجه هذه التي تعتبر كنوع من التواصل تأتي من نفس مناطق الدماغ. عند تعرض مناطق معينة في الدماغ للأضرار فإن عملية التواصل الصوتية "الخطاب الصوتي" تكون معرضة لأنواع خطرة من الحبسة "فقدان القدرة على الكلام"، ونظراً لأن لغة الإشارة تأتي من نفس المناطق في الدماغ فإن المصابين قد يتعرضون إلى حبسة خاصة للأفراد الصم، يتعرض الافراد مستخدمولغة الإشارة إلى حبسة ورنيك حيث تظهر في عدم قدرتهم على إظهار أي شكل من أشكال التعبير، أما المصابين بحبسة بروكا فإنهم يعانون من صعوبة في التعبير عن المفاهيم اللغوية التي يحاولون اظهارها.

العلامات والأعراض

الأفراد الذين يعانون من فقدان القدرة على الكلام قد يعانون من أي من السلوكيات التالية بسبب اصابات الدماغ المكتسبة، على الرغم من ان بعض هذه الأعراض قد تكون ذات صلة أومصاحبة لمشاكل أخرى، كالتلفظ أوتعذر الأداء فهي ليست جميعها نتيجة الحبسة. تختلف اعراض الحبسة باختلاف مسقط الضرر في الدماغ، أعراض وعلامات سقم الحبسة قد تكون وقد لا تكون ظاهرة في الأفراد المصابين كما تختلف في شدتها وفي مستوى تعطيل التواصل. في كثير من الأحيان يحاول الذين يعانون من الحبسة إخفاء ضعفهم في تسمية الأمور باستخدام حدثة "شيء"، فعند سؤال المريض عن تسمية القلم مثلاً سيذكر انه الشيء الذي يستخدم للكتابة.

  • عدم القدرة على فهم اللغة.
  • عدم القدرة على النطق، الغير ناتج عن شلل العضلات أوضعفها.
  • عدم القدرة على الكلام بشكل عفوي.
  • عدم القدرة على تشكيل الحدثات.
  • عدم القدرة على تسمية الاشياء "فقد التسمية".
  • قلة النطق أو"التعبير".
  • التعبير والاستخدام المفرط للحدثات الشخصية الجديدة.
  • عدم القدرة على تكرار الجملة.
  • التكرار المستمر في مبتر واحد، حدثة أوجملة.
  • خلط التسمية "استبدال حروف، مقاطع أوحدثات".
  • حبسة نحوية "عدم القدرة على التحدث السليم نحوياً".
  • خلل الصوت "تغير انعطافات، الجهد والإيقاع".
  • جمل غير مكتملة.
  • عدم القدرة على القراءة.
  • عدم القدرة على الكتابة.
  • كلام محدود.
  • صعوبة في التسمية.
  • اضطراب في الكلام.
  • التحدث بغموض " كلام غير مفهوم".
  • عدم القدرة على متابعة أوفهم الطلبات البسيطة.

السلوكيات المرتبطة

نظرا للعلامات والأعراض سابقة الذكر وغالبا ما ترى السلوكيات التالية في الأشخاص الذين يعانون من فقدان القدرة على الكلام نتيجة لمحاولة التعويض عن تكبدالكلام وعجز اللغة:

  • إصلاح النفس: مزيد من الاضطرابات في الحديث بطلاقة نتيجة لسوء محاولات اصلاح إنتاج الكلام أخطأ.
  • حديث Disfluencies: يتضمن disfluencies المذكورة سابقا بما في ذلك التكرار وامتدادات في صوتمي، مبتر وحدثة تقديم مستوى في مستويات السقم الشديدة من التردد.
  • النضال في الحبسات غير الطلقة: زيادة حادة في جهد طرد التحدث حيث قدرة الكلام والتواصل التي اتىت بهذه السهولة يمكن حتى تسبب الإحباط بشكل واضح.
  • الحفاظ على اللغة التلقائية: السلوك الذيقد يكون فيه متواليات اللغة أواللغة تستخدم في كثير من الاحيان، وذلك قبل البداية، فإنها لا تزال تمتلك القدرة على إنتاجها بسهولة أكثر لغة أخرى بالبداية.

العرض

الحبسة الحادة

الجدول التالي يلخص المميزات العامة لأنواع الحبسة المتنوعة:

ويلخص الجدول التالي بعض الخصائص الرئيسية لأنواع مختلفة من فقدان القدرة على الكلام:

نوع الحبسة التكرار التسمية الفهم السمعي الطلاقة العرض
حبسة فيرنيك معتدل الحال معتدل إلى شديد معيب بطلاقة يمكن للأفراد الذين يعانون من حبسة فيرنيكي التحدث بجمل طويلة بلا معنى، إضافة حدثات لا داعي لها، وحتى خلق حدثات جديدة (تعبير جديد). على سبيل المثال، من الممكن يقول إنسان مصاب: "أنت تعهد حتى كلبى ينبح وأنا أريد حتى يحصل على جولة والاعتناء به وكأنك ترغب قبل"، بمعنى "الكلب يحتاج للخروج لذلك سأصطحبه المشي ". ويكون لدى المريض ضعفٌ في الفهم السمعي والقراءي، وطلاقةٌ (لكن لا معنى لها) في التعبير الكتابي والشفوي. الأفراد المصابين بفقدان القدرة على الكلام لفيرنيكي عادة ما يقابلون صعوبة كبيرة في فهم كلام جميع من أنفسهم والآخرين، وبالتالي يجهلون كثيرا من أخطائهم.
فقدان القدرة على التواصل الحسي جيد متوسط إلى شديد ضعيف بطلاقة العجز مماثل لحبسة فيرنيكي، إلا حتى القدرة على التكرار تكون سليمة.
حبسة التوصيل ضعيف ضعيف جيدة نسبيا بطلاقة تنتج حبسة التوصيل من عيوب في الروابط بين مناطق فهم الكلام ومناطق إنتاج الكلام. وقد يحدث هذا بسبب تلفٍ في الحزمة المقوسة وهي الهجريب التشريحي الذي ينقل المعلومات بين منطقتي فيرنيك وبروكا. ولكن تظهرُ أعراضٌ مماثلةٌ لهذا النوع من فقدان التعبير إذا لحقت أضرارٌ بما يسمى بجزيرة رايل أوبالقشرة السمعية في المخ. الفهم السمعي لهذا المريض قريبٌ من الطبيعي، والتعبير الشفوي طلِقٌ رغم وجود أخطاء بارافريزية عرضية. قدرة التكرار فقيره.
فقدان القدرة على التعين أوالتسمية معتدل متوسط إلى شديد معتدل بطلاقة فقدان القدرة على الكلام، هوفي جوهره يعنى صعوبة التسمية. قد تقابل المريض صعوبات تسمية بعض الحدثات، وروابطها النحوية (على سبيل المثال صعوبة تسمية الأفعال والأسماء) أواللفظية (على سبيل المثال صعوبة تسمية الحدثات المتعلقة بالتصوير ولكن لا شيء آخر)، أوتسمية عامة أكثر صعوبة. يميل السقمى تميل إلى الحديث السليم نحويا ولكن بلا بمعنى. أما الفهم السمعي فيميل إلى حتىقد يكون متحفظا.
حبسة بروكا متوسط إلى شديد متوسط إلى شديد صعوبة خفيفة غير فصيح، مجهد، وبطئ يتحدث الأفراد الذين يعانون من حبسة بروكا عادة جملا قصيرة، ذات مغزى والتي يتم إنتاجها مع بذل جهد كبير. وتسمى حبسة بروكا بالحبسة الغير فصيحه، حيث كثيرا ما يغفل الناس المتضررين الحدثات الصغيرة مثل "هو"، "و"، و"الـ". على سبيل المثال، إنسان يعانى من حبسة بروكا من الممكن يقول، "المشي الكلب" التي قد تعني: سأخذ الكلب في نزهة على الأقدام". المصابون بهذه الحـُبسة قادرون على فهم كلام الآخرين بدرجات متفاوتة. وبسبب هذا، فهم غالبا ماقد يكونون على فهم بالمصاعب التي يقابلونها ويمكن حتى يصابوا بسهولة بالإحباط لمشاكلهم في التحدث. ويكون الاضطراب مرتبط ٌ بالشلل النصفي، أي عدم القدرة على تحريك عضلات النصف الأيمن من الوجه وعضلات الذراع الأيمن.
فقدان القدرة على التواصل اللفظى جيد معتدل إلى شديد معتدل غير فصيحة يكون مماثلا لحبسة بروكا، باستثناء حتى القدرة على تكرار تكون سليما. الفهم السمعي عموما جيد بالنسبة لمحادثات بسيطة، ولكنه يقل سريعا عندما تصبح المحادثات أكثر تعقيدا. الاضطراب مرتبط ٌ بالشلل النصفي، أي عدم القدرة على تحريك عضلات النصف الأيمن من الوجه وعضلات الذراع الأيمن.
الحبسة الكلية ضعيف ضعيف ضعيف غير فصيحة يقابل الأفراد الذين يعانون من الحبسة الكلية صعوبات شديدة وتكون قدراتهم الاتصالية محدودة للغاية من حيث القدرة على الكلام أوفهم اللغة. قد لا يملكون القدرة على التعبير مطلقا، أوقد يملكون القدرة على التواصل البسيط باستخدام تعابير الوجه والإيماءات فقط. الاضطراب مرتبط ٌ بالشلل النصفي، أي عدم القدرة على تحريك عضلات النصف الأيمن من الوجه وعضلات الذراع الأيمن.
حبسة تواصلية مختلطة مُعْتَدِل ضعيف ضعيف غير فصيحة العجز يماثل حالة العجز الكلى، ولكن قدرة تكرار تكون سليمة.
الحبسه تحت القشرية الخصائص والأعراض تعتمد على مسقط وحجم الإصابه تحت القشرية. المواقع المحتملة للإصابات فات تضم المهاد، الكبسولة الداخلية، والعقد العصبية القاعدية.
  • الافراد الذين يعانون من الحبسة الاستقبالية يتحدثون بجمل طويلة لا معنى لها واضافة حدثات لا معنى لها، وحتى ادخال حدثات جديدة. على سبيل المثال، المريض بهذا النوع سيقول "أتفهم عن هوبي تالان واريد ان اصطحبه بجولة لأعتني به" بينما المعنى "يحتاج الكلب للخروج لذلك فإنني يفترض أن اخذه بجولة معي"، لديهم ضعف في السمع وفهم القراءة، والطلاقة، لكن بلا معنى في التعبير اللغوي والكتابي. الأفراد المصابين بالحبسة الاستقبالية يعانون من صعوبة في فهم أنفسهم والاخرين على حد سواء، غير مدركين اخطائهم. ينشأ عجز اللغة الاستقبالية من الآفات في الجزء من نصف المخ الايسر عند أوبالقرب من منطقة فرنيك.()
  • الافراد الذين يعانون من الحبسة الحسية التحت القشرية. مبدئياً، تعتبر الأكثر عمومية وتعقيداً بين أنواع الحبسة المتنوعة. عجز اللغة قد يحدث مماثلاً لعجز الحبسة الاستقبالية، ولكن عملية التكرار عندهم تظل سليمة.
  • الأفراد الذين يعانون من الحبسة التوصيلية يقابلون معضلة في الربط بين فهم الكلام وبين نطقه، قد يحدث ذلك ناتج عن اضرار للحزمة المقوسة، الجزء الذي ينقل المعلومات بين منطقة فرينيك ومنطقة بروكا. أعراض مشابهة، ومع ذلك، قد تظهر بعد الاضرار التي لحقت العزل أوالقشرة السمعية. الفهم السمعي تقريبا طبيعي، التعبير الكلامي بطلاقة يرافقها احياناً خطأ في التسمية، قدرة التكرار رديئة.
  • الأفراد الذين يعانون من حبسة التسمية يقابلون صعوبة بتسمية الأمور، يقابلون صعوبات بتسمية بعض الحدثات، المرتبطة بنوع قواعد نحوية"كصعوبة تسمية الأفعال وليس الأسماء" أوحسب الفئة الدلالية "على سبيل المثال صعوبة تسمية الحدثات المتعلقة بالصور وليس شيء اخر" أوصعوبة تسمية الاشياء الأكثر عموما، الفهم السمعي يميل ليكون محفوظ "بحاجة لمصدر"، حبسة التسمية تظهر الاورام في مناطق اللغة، تعتبر التي تظهر سقم الزهايمر "الشيخوخة".()
  • الأفراد الذين يعانون من الحبسة التعبيرية، عادةً يتحدثون بجمل قصيرة لكنها ذات معنى لكن بجهد كبير، تتميز الحبسة التعبيرية بعدم الطلاقة. المصابين بهذا السقم عادةً ما يحذفون حدثات صغيرة مثل"هو" "و" "أو". على سبيل المثال، يقول الشخص المصاب (مشي الكلب) والذي معناه (سوف يأخذ الكلب في نزهة)، يمكن للمصابين ان يفهموا كلام الاخرين بدرجات متفاوتة، وبسبب ذلك غالباً ماقد يكونون مدركين لمشاكلهم، والذي يمكن بسهولة حتى يصابوا بالإحباط من مشاكلهم.
  • الافراد الذين يعانون من الحبسة عبر القشرة الحركية يعانون من ضعف مشابه لسقمى الحبسة التعبيرية، باستثناء القدرة على التكرار تظل سليمة. الفهم السمعي عادةً طبيعي للمحادثات البسيطة، ولكن تنخفض بسرعة مع ازدياد صعوبة الحوار، حيث يرتبط مع الخزل الشقي الأيمن، وهذا يعني انه لا يوجد شلل بجهة الوجه الأيمن أوالذراع.
  • الافراد الذين يعانون من الحبسة العالمية يقابلون صعوبة شديدة للتواصل، وهناك محدودية كبيرة على الفهم والتحدث، حيث يمكن انقد يكون تماماً غير لفظي و/أويستخدم تعابير الوجه والإيماءات للتواصل، وهومرتبط بالخزل الشقي الأيمن وهذا يعني احتمالية حدوث شلل للجزء الأيمن من الوجه والذراع.
  • الافراد الذين يعانون من الحبسة عبر القشرة المختلطة يتعرضون لعجز مشابه للحبسة العالمية، مع الاحتفاظ بسلامة القدرة على التكرار.
  • الحبسة تحت القشرية، الخصائص والأعراض تعتمد على مسقط وحجم الآفة التحت قشرية، وتشتمل المواقع المحتملة على المهاد، الكبسولة الداخلية والعقد القاعدية.

العلاج

لا يوجد علاج واحد ثبتت فاعليته في علاج جميع أنواع الحبسات. وكثيرا ما يستخدم العلاج بالترنيم اللحنى"الدندنة" لعلاج الحبسة غير الفصيحه وأثبت أنه فعال جدا في بعض الحالات.

الإدارة

معظم السقمى الذين يعانون من الحبسة الحادة يمكن شفاء بعض أومعظم مهاراتهم من خلال العمل مع أخصائيي النطق باللغة، هذا التأهيل يمكن حتى يأخذ سنتين أوأكثر ويكون أكثر فعالية عند بداية السقم، هناك ما يقارب فترة ستة أشهر من الشفاء التلقائي. خلال هذا الوقت، يقوم الدماغ بمحاولة لاستعادة وإصلاح الخلايا العصبية التالفة. علاج الحبسة خلال هذه الفترة يسهل ويسرع الوقت مما يعطي قدر أكبر من الانتعاش مما لولم يعط أي علاج في هذا الوقت. التحسن يختلف على نطاق واسع، وهذا يتوقف على سبب الحبسة، النوع والشدة. يعتمد الشفاء أيضا على العمر، والصحة، والدافع، والمستوى التعليمي للمريض.

لا يوجد علاج واحد ثبتت فعاليته لجميع أنواع الحبسة، والسبب أنه لا يوجد علاج عالمي لفقدان القدرة على الكلام؛ بسبب اختلاف طبيعة الاضطراب واختلاف طرق اظهارها، كما هومشروح سابقاً. ونادرا ما عرضت حالة حبسة مماثلة، مما يعني حتى العلاج يجب حتىقد يكون مخصص للفرد على وجه التحديد. وقد أظهرت الدراسات أنه على الرغم من عدم وجود اتساق في منهجية العلاج، إلا حتى هناك إشارة قوية إلى حتى العلاج بشكل عام لديه نتائج إيجابية. علاج فقدان القدرة على الكلام يتراوح من زيادة الاتصال الوظيفي إلى تحسين دقة التعبير، وهذا يتوقف على شدة الشخص والاحتياجات ودعم العائلة والأصدقاء.

يقوم فريق متعدد المجالات، بما في ذلك الأطباء (غالباً ما تنطوي على الطبيب، ولكن على الأرجح طبيب عصبي نفسي سيرأس فريق العلاج)، العلاج الطبيعي، المعالج المهني، متخصص أمراض النطق واللغة، وأخصائي اجتماعي، يعملون جنباً إلى جنب في علاج فقدان القدرة على الكلام. بالنسبة للجزء الأكبر، العلاج يعتمد بشكل كبير على التكرار ويهدف إلى معالجة الأداء اللغوي من خلال العمل على مهارات مهمة محددة.

الهدف الأساسي هومساعدة الفرد والمقربين منهم التكيف مع التغيرات ومحدودية التواصل. تقنيات المعالجة تقع معظمها تحت نهجين: 1-نموذج المهارة البديل: وهوالنهج الذي يستخدم المساعدات للمساعدة في اللغة المحكية. 2-نموذج العلاج المباشر: وهوالنهج الذي يستهدف العجز مع تمارين محددة. طرق العلاج المتعددة تضم ما يلي:

  • علاج الاتصالات البصرية:(VIC) استخدام بطاقات الفهرس مع رموز لتظهر مكونات الخطاب المتنوعة.
  • علاج وظيفية الاتصالات:(FCT) يركز على تحسين أنشطة مخصصة لمهام وظيفية، والتفاعل الاجتماعي.
  • تعزيز فعالية تواصل الحبسة:(PACE) وسيلة لتشجيع التفاعل الطبيعي بين السقمى والأطباء، في هذا النوع من العلاج يتم الهجريز على التواصل العملي وليس العلاج نفسه. حيث يطلب من السقمى إيصال رسالة معينة إلى المعالجين عن طريق الرسم، من خلال إشارات اليد.
  • العلاج بالتجويد اللحني:(MIT)يستخدم مهارات لحنية سليمة لمعالجة مهارات الخزل الشقي الأيمن للمساعدة في استرجاع الحدثات واللغة التعبيرية.
  • علاج العمل البصري (VAT) :يتضمن تدريب الأفراد لتعيين فئات محددة لأشياء معينة والتعبير عن الذات.
  • علاجات أخرى: الرسم كوسيلة للتواصل، وتدريب شركاء المحادثة.

وفي الآونة الأخيرة، تم دمج تكنولوجيا الكمبيوتر في خيارات العلاج وهي مؤشر رئيسي للتشخيص الجيد لأنها تساعد على تكثيف العلاج، وقد تم تحديد الحد الأدنى من ساعتين إلى ثلاثة في الأسبوع لتحقيق نتائج إيجابية. والميزة الرئيسية لاستخدام أجهزة الكمبيوتر هي أنه يمكن حتى تزيد بشكل كبير كثافة العلاج. وتتكون هذه البرامج من مجموعة كبيرة ومتنوعة من التمارين ويمكن القيام بها في المنزل، بالإضافة العلاج مع الطبيب المعالج نفسه. ومع ذلك فان الحبسة تقدم بشكل مختلف بين الأفراد، لذلك يجب حتى تكون هذه البرامج ديناميكية ومرنة من أجل التكيف مع التغير في المهارات. هناك حاجز آخر هوقدرة برامج الكمبيوتر لتقليد الكلام العادي ومواكبة سرعة المحادثة العادية. ولذلك، يظهر حتى تكنولوجيا الكمبيوتر تكون محدودة في إطار التواصل، ولكن غير فعالة في إنتاج تحسينات في التدريب على التواصل.. هناك عدة امثلة على البرامج المستخدمة مثل Sentence Shaper، Touch Speak (TS)، Lingraphica، Computer-Based Visual Communication C-VIC

وكثيراً ما يستخدم علاج التجويد اللحني لعلاج فقدان القدرة على الكلام بغير طلاقة، وقد ثبت أنه فعال جداً في بعض الحالات، ويستخدم هذا العلاج لمساعدة الأشخاص الذين يعانون من فقدان القدرة على الكلام من خلال تلحين الكلام الذي يتحول لاحقاً إلى كلام محكي، المرشحين لهذا العلاج يضم أمراض السكتة الدماغية للخزل الشقي الأيسر، الحبسة بغير طلاقة كحبسة بروكا، الإدراك السمعي جيد، ضعف تكرار وتعبير واستقرار عاطفي جيد والذاكرة. وقد افترض حتى علاج التجويد اللحني فعال لفهم العروض والغناء. الخزل الشقي الأيمن تم اعتمادها كمنطقة لإخراج الكلام.

تاريخها

وسجلت أول حالة "فقدان القدرة على الكلام" في ورق البردي المصري في البردية التي حصل عليها "إدوين سميث "Edwin Smith Papyrus والتي تصف مشاكل النطق لشخص بسبب اصابة في المخ ناجمة عن صدمات في الفص الصدغي.

الوقاية

فيما يلي بعض الاحتياطات التي ينبغي اتخاذها لتجنب سقم الحبسة، عن طريق خفض خطر الإصابة بالجلطة

الدماغية، والسبب الرئيسي لفقدان القدرة على الكلام.

- الحفاظ على نسب تناول الكحول منخفضة، وتجنب تعاطي التبغ.

ممارسة الرياضة بشكل منتظم.-

اتباع نظام غذائي صحي.-

- السيطرة على ضغط الدم.

الحالات البارزة

رالف والدوامرسون.

انظر أيضا

  • طلاقة
  • عسر القراءة
  • إعاقة اللغة والكلام
  • ضعف لغوي خاص
  • حبسة التسمية
  • إنتاج الكلام

المراجع

  1. "American Speech-Language-Hearing Association (ASHA):- Aphasia". asha.org. مؤرشف من الأصل في 19 يناير 2019.
  2. Damasio, A.R. (February 1992). "Aphasia". N Engl J Med. 326 (8): 531–9. doi:10.1056/NEJM199202203260806. PMID 1732792.
  3. ^ Bayles, K (2010). "Neuroplasticity: Implications for Treating Cognitive-Communication Disorders". ASHA Convention, 19 November 2010.
  4. ^ Stahl, B; Van Lancker Sidtis, D (2015), "Tapping into neural resources of communication: formulaic language in aphasia therapy", Frontiers in Psychology, 6, صفحات 1–5, doi:10.3389/fpsyg.2015.01526, مؤرشف من الأصل في 29 أغسطس 2017 CS1 maint: ref=harv (link)
  5. ^ Manasco, M. Hunter (2014). Introduction to Neurogenic Communication Disorders. Jones & Bartlett Learning. صفحة 72. ISBN .
  6. "What is aphasia? What causes aphasia?". Medical News Today. مؤرشف من الأصل في 30 نوفمبر 2018.
  7. ^ ἀφασία, Henry George Liddell, Robert Scott, A Greek-English Lexicon, on Perseus. نسخة محفوظة 24 سبتمبر 2015 على مسقط واي باك مشين.
  8. ^ ἄφατος, Henry George Liddell, Robert Scott, A Greek-English Lexicon, on Perseus. نسخة محفوظة 06 أكتوبر 2016 على مسقط واي باك مشين.
  9. ^ Henseler, I.; Regenbrecht, F.; Obrig, H. (12 February 2014). "Lesion correlates of patholinguistic profiles in chronic aphasia: comparisons of syndrome-, modality- and symptom-level assessment". Brain. 137 (3): 918–930. doi:10.1093/brain/awt374. PMID 24525451.
  10. ^ "Aphasia". www.asha.org. مؤرشف من الأصل في 19 يناير 2019. اطلع عليه بتاريخ 18 نوفمبر 2015.
  11. ^ Soares-Ishigaki, EC.; Cera, ML.; Pieri, A.; Ortiz, KZ. (2012). "Aphasia and herpes virus encephalitis: a case study". Sao Paulo Med J. 130 (5): 336–41. doi:10.1590/S1516-31802012000500011. PMID 23174874.
  12. ^ Naudé, H; Pretorius, E. (3 Jun 2010). "Can herpes simplex virus encephalitis cause aphasia?". Early Child Development and Care. 173 (6): 669–679. doi:10.1080/0300443032000088285. مؤرشف من الأصل في 30 نوفمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 08 يونيو2013.
  13. "Aphasia". MedicineNet.com. مؤرشف من الأصل في 17 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 23 مايو2011.
  14. ^ Budd, M.A.; Kortte, K.; Cloutman, L.; et al. (September 2010). "The nature of naming errors in primary progressive aphasia versus acute post-stroke aphasia". Neuropsychology. 24 (5): 581–9. doi:10.1037/a0020287. PMC 3085899. PMID 20804246.
  15. ^ Henseler, I; Regenbrecht, F; Obrig, H (March 2014). "Lesion correlates of patholinguistic profiles in chronic aphasia: comparisons of syndrome-, modality- and symptom-level assessment". Brain. 137 (Pt 3): 918–30. doi:10.1093/brain/awt374. PMID 24525451.
  16. ^ Kuljic-Obradovic, DC (July 2003). "Subcortical aphasia: three different language disorder syndromes?". European Journal of Neurology. 10 (4): 445–8. doi:10.1046/j.1468-1331.2003.00604.x. PMID 12823499.
  17. ^ Kreisler, A; Godefroy, O; Delmaire, C; Debachy, B; Leclercq, M; Pruvo, JP; Leys, D (14 March 2000). "The anatomy of aphasia revisited". Neurology. 54 (5): 1117–23. doi:10.1212/wnl.54.5.1117. PMID 10720284.
  18. ^ Coppens, P; Hungerford, S; Yamaguchi, S; Yamadori, A (December 2002). "Crossed aphasia: an analysis of the symptoms, their frequency, and a comparison with left-hemisphere aphasia symptomatology". Brain and Language. 83 (3): 425–63. doi:10.1016/s0093-934x(02)00510-2. PMID 12468397.
  19. ^ Mariën, P; Paghera, B; De Deyn, PP; Vignolo, LA (February 2004). "Adult crossed aphasia in dextrals revisited". Cortex. 40 (1): 41–74. doi:10.1016/s0010-9452(08)70920-1. PMID 15070002.
  20. ^ "Primary Progressive Aphasia". www.asha.org. مؤرشف من الأصل في 30 نوفمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 15 نوفمبر 2015.
  21. ^ Quigg M, Fountain NB (March 1999). "Conduction aphasia elicited by stimulation of the left posterior superior temporal gyrus". J. Neurol. Neurosurg. Psychiatr. 66 (3): 393–6. doi:10.1136/jnnp.66.3.393. PMC 1736266. PMID 10084542.
  22. ^ "Fentanyl Transdermal Official FDA information, side effects and uses". Drug Information Online. مؤرشف من الأصل في 30 نوفمبر 2018.
  23. ^ "FENTANYL TRANSDERMAL SYSTEM patch, extended release". DailyMed. مؤرشف من الأصل في 01 فبراير 2014. اطلع عليه بتاريخ 08 يونيو2013.
  24. ^ Kolb, Bryan; Whishaw, Ian Q. (2003). Fundamentals of human neuropsychology. [New York]: Worth. صفحات 502, 505, 511. ISBN . OCLC 464808209.
  25. ^ Manasco, M. Hunter. Introduction to Neurogenic Communication Disorders. Jones and Bartlett Learning. صفحة 7.
  26. Goodglass, H., Kaplan, E., & Barresi, B. (2001). The assessment of aphasia and related disorders. Lippincott Williams & Wilkins.
  27. ^ Kertesz, A. (2006). Western Aphasia Battery-Revised (WAB-R). Austin, TX: Pro-Ed.
  28. "Common Classifications of Aphasia". www.asha.org. مؤرشف من الأصل في 22 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 19 نوفمبر 2015.
  29. ^ Kolb, Bryan; Whishaw, Ian Q. (2003). Fundamentals of human neuropsychology. [New York]: Worth. صفحات 502–504. ISBN . OCLC 464808209.
  30. ^ Godefroy O.; Dubois C.; Debachy B.; Leclerc M.; Kreisler A. (2002). "Vascular aphasias: main characteristics of patients hospitalized in acute stroke units". Stroke. 33: 702–705. doi:10.1161/hs0302.103653.
  31. ^ Ross K.B.; Wertz R.T. (2001). "Type and severity of aphasia during the first seven months poststroke". Journal of Medical Speech-Language Pathology. 9: 31–53.
  32. ^ Coltheart, Max; Kay, Janice; Lesser, Ruth (1992). PALPA psycholinguistic assessments of language processing in aphasia. Hillsdale, N.J: Lawrence Erlbaum Associates. ISBN .
  33. ^ Porter, G., & Howard, D. (2004). CAT: comprehensive aphasia test. Psychology Press.
  34. ^ Mesulam MM (April 2001). "Primary progressive aphasia". Ann. Neurol. 49 (4): 425–32. doi:10.1002/ana.91. PMID 11310619.
  35. ^ Wilson SM, Henry ML, Besbris M, et al. (July 2010). "Connected speech production in three variants of primary progressive aphasia". Brain. 133 (Pt 7): 2069–88. doi:10.1093/brain/awq129. PMC 2892940. PMID 20542982. مؤرشف من الأصل فيستة أكتوبر 2016.
  36. Harciarek M, Kertesz A (September 2011). "Primary progressive aphasias and their contribution to the contemporary knowledge about the brain-language relationship". Neuropsychol Rev. 21 (3): 271–87. doi:10.1007/s11065-011-9175-9. PMC 3158975. PMID 21809067. مؤرشف من الأصل في 21 أبريل 2020.
  37. ^ Gorno-Tempini ML, Hillis AE, Weintraub S, et al. (March 2011). "Classification of primary progressive aphasia and its variants". Neurology. 76 (11): 1006–14. doi:10.1212/WNL.0b013e31821103e6. PMC 3059138. PMID 21325651.
  38. ^ Carlson, Neil (2013). Physiology of Behavior. New York: Pearson. صفحات 494–496.
  39. ^ American Speech-Language-Hearing Association (1997-2014)
  40. ^ Nolen-Hoeksema, S. (2014). Neurodevelopmental and Neurocognitive Disorders. In Abnormal Psychology (6th ed.). New York: McGraw-Hill.
  41. ^ Manasco, M. Hunter (2014). Introduction to Neurogenic Communication Disorders. Burlington, MA: Jones & Bartlett Learning. صفحات 75–76.
  42. ^ Manasco, Hunter (2014). Introduction to Neurogenic Communication Disorders. Jones & Bartlett Learning. صفحة 71.
  43. ^ Alexander, MP; Hillis, AE (2008). Georg Goldenberg; Bruce L Miller; Michael J Aminoff; Francois Boller; D F Swaab (المحررون). Aphasia. Handbook of Clinical Neurology. 88 (الطبعة 1). صفحات 287–310. doi:10.1016/S0072-9752(07)88014-6. ISBN . OCLC 733092630. صيانة CS1: يستخدم وسيط المحررون (link)
  44. ^ Manasco, M. Hunter (2014). Introduction to Neurogenic Communication Disorders. Burlington, MA: Jones and Bartlett Learning. ISBN .
  45. Schmitz, Thomas J.; O'Sullivan, Susan B. (2007). Physical rehabilitation. Philadelphia: F.A. Davis. ISBN . OCLC 70119705. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  46. ^ Alexander, MP; Hillis, AE (2008). "Aphasia". In Georg Goldenberg; Bruce L Miller; Michael J Aminoff; Francois Boller; D F Swaab (المحررون). Neuropsychology and Behavioral Neurology: Handbook of Clinical Neurology. 88. Elsevier Health Sciences. صفحات 287–310. ISBN . OCLC 733092630. صيانة CS1: يستخدم وسيط المحررون (link)
  47. van de Sandt-Koenderman WM (February 2011). "Aphasia rehabilitation and the role of computer technology: can we keep up with modern times?". Int J Speech Lang Pathol. 13 (1): 21–7. doi:10.3109/17549507.2010.502973. PMID 21329407.
  48. ^ Norton A, Zipse L, Marchina S, Schlaug G (July 2009). "Melodic Intonation Therapy: shared insights on how it is done and why it might help". Ann. N. Y. Acad. Sci. 1169: 431–6. doi:10.1111/j.1749-6632.2009.04859.x. PMC 2780359. PMID 19673819. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  49. ^ van der Meulen, I; van de Sandt-Koenderman, ME; Ribbers, GM (January 2012). "Melodic Intonation Therapy: present controversies and future opportunities". Archives of physical medicine and rehabilitation. 93 (1 Suppl): S46-52. doi:10.1016/j.apmr.2011.05.029. PMID 22202191.
  50. ^ McCrory PR, Berkovic SF (2001). "Concussion: the history of clinical and pathophysiological concepts and misconceptions". Neurology. 57 (12): 2283–9. PMID 11756611. مؤرشف من الأصل في 28 سبتمبر 2009.
  51. ^ Richardson, Robert G. (1995). Emerson: the mind on fire: a biography. Berkeley: University of California Press. ISBN . OCLC 31206668.

الكتيبات

  • فقدان القدرة على الكلام التدريجي الابتدائي (المؤسسة العامة للتقاعد) كتيب (جامعة نورث وسترن)
  • Lass, Norman J. (1988). Handbook of Speech-Language Pathology and Audiology. St. Louis: Mosby-Year Book. ISBN . OCLC 18543553.
  • Kent, Raymond D. (1994). Reference manual for communicative sciences and disorders: speech and language. Austin, Tex: Pro-Ed. ISBN . OCLC 28889985.

قواعد بيانات ببليوغرافية

  • قانون مكافحة غسل الأموال المراجع الدولية
  • اللغويات ملخصات أون لاين
  • اللسانيات واللغة سلوك ملخصات
  • الموسوعة الدماغ البشري
  • معلومات نفسيه

الببليوغرافيا المتخصصة

  • استشر الطبيب
  • مجموعة فهم النفس والعلوم السلوكية
  • صحة كاملة المرجعي (أكاديمي)

المراجع الأكاديمية

  • الدكتور كالينا كريستوف، وفهم الأعصاب الإدراكي نشر الفكر مختبر
  • Chapey, Roberta (2008). Language intervention strategies in aphasia and related neurogenic communication disorders. Philadelphia: Wolters Kluwer/Lippincott Williams & Wilkins. ISBN . OCLC 173201745.
  • Barresi, Barbara; Goodglass, Harold; Kaplan, Edith (2001). The assessment of aphasia and related disorders. Hagerstwon, MD: Lippincott Williams & Wilkins. ISBN . OCLC 43650748. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  • Coltheart, Max; Kay, Janice; Lesser, Ruth (1992). PALPA psycholinguistic assessments of language processing in aphasia. Hillsdale, N.J: Lawrence Erlbaum Associates. ISBN . OCLC 221303581. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  • Risser, Anthony H.; Spreen, Otfried (2003). Assessment of aphasia. Oxford [Oxfordshire]: Oxford University Press. ISBN . OCLC 474049850. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  • Jürgen Tesak; Christopher Code (2008). Milestones in the History of Aphasia: Theories and Protagonists (Brain Damage, Behaviour, and Cognition). East Sussex: Psychology Press. ISBN . OCLC 165957752.
  • Leonard L., PhD. Lapointe (2004). Aphasia And Related Neurogenic Language Disorders. New York: Thieme Medical Publishers. ISBN . OCLC 57071469.
  • Byng, Sally; Duchan, Judith F.; Felson Duchan, Judith (2004). Challenging Aphasia Therapies: Broadening the Discourse and Extending the Boundaries. East Sussex: Psychology Press. ISBN . OCLC 473789757. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  • De Bleser, Ria; Papathanasiou, Ilias (2003). The sciences of aphasia from therapy to theory. Amsterdam: Pergamon. ISBN . OCLC 53277297. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)

التجارب الشخصية للحبسة

  • Sheila Hale (2002). The man who lost his language. London: Allen Lane. ISBN . OCLC 50099900.
  • Stephanie Mensh; Berger, Paul D.; Whitaker, Julian M. (2002). How to conquer the world with one hand-- and an attitude. Positive Power Pub. ISBN . OCLC 52445790. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  • سيندي جريتكس (2005) فقدان القدرة على الكلام في مجتمع الصم.
  • دارديك، غيتا (1991)، سجين الصمت، في مجلة ريدرز دايجست، يونيوالقضية
تاريخ النشر: 2020-06-02 02:39:41
التصنيفات: أعراض وعلامات الكلام والصوت, اضطرابات التواصل, اضطرابات عصبية, اضطرابات لغوية, اللاقرائية, حبسات, دخيل إغريقي, CS1 maint: ref=harv, قالب أرشيف الإنترنت بوصلات واي باك, صيانة CS1: يستخدم وسيط المحررون, صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون, صفحات بها بيانات ويكي بيانات, صفحات تستخدم خاصية P1995, صفحات تستخدم خاصية P780, صفحات تستخدم خاصية P1343, صفحات بها وصلات إنترويكي للإزالة, صفحات بها وصلات إنترويكي, بوابة علوم عصبية/مقالات متعلقة, بوابة اللغة/مقالات متعلقة, بوابة طب/مقالات متعلقة, بوابة علم النفس/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

وزير خارجية الفاتيكان يدعو المجتمع الدولي إلى مساعدة لبنان

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-02-02 21:21:43
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 63%

الفلبين: 632 إصابة بكورونا بين الأطفال تحت 5 سنوات خلال يناي

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-02-02 21:21:40
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 68%

الإمارات تعلن تدمير 3 «مسيّرات» اخترقت مجالها الجوي

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-02 21:22:02
مستوى الصحة: 94% الأهمية: 98%

ألمانيا: إيقاف بث قناة "روسيا اليوم" الناطقة بالألمانية في ا

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-02-02 21:21:36
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 69%

موسكو: قرار واشنطن نشر قوات في أوروبا الشرقية «مدمر»

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-02 21:22:05
مستوى الصحة: 77% الأهمية: 92%

وزير الخارجية الفرنسي: كل العناصر اكتملت للتدخل الروسي في أو

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-02-02 21:21:34
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 51%

بوتين وجونسون يتفقان على ضرورة إيجاد «حل سلمي» للأزمة الأوكرانية

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-02 21:22:04
مستوى الصحة: 78% الأهمية: 85%

مدير السدود لـ «التغيير»:  قضيت شهراً كاملاً بالسجن بسبب وزارة المالية

المصدر: صحيفة التغيير - السودان التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-02 21:21:51
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 65%

قانونيون لـ«التغيير»: اعتقال أكثر من «65» شخصا والنائب العام يتهرب

المصدر: صحيفة التغيير - السودان التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-02 21:21:51
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 55%

أكثر من 50 قتيلاً وجريحًا في قصف صاروخي على مدينة الباب السو

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-02-02 21:21:44
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 59%

«صندوق النقد» يحذر من تداعيات اقتصادية لأزمة أوكرانيا

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-02 21:22:03
مستوى الصحة: 82% الأهمية: 87%

السعودية تدشِّن تقنية «WiFi-6e»... وتُجرِّب أول اتصال عبر «LEO Satellite»

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-02 21:22:03
مستوى الصحة: 91% الأهمية: 96%

جلطة أصيب بها سيناتور ديمقراطي تزيد متاعب بايدن السياسية

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-02 21:22:02
مستوى الصحة: 89% الأهمية: 98%

معارضون إيرانيون: طهران شكّلت وحدة «مرتزقة بحرية»

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-02 21:22:06
مستوى الصحة: 95% الأهمية: 99%

فضيحة "داونينج ستريت".. جونسون يرفض الانتقادات بشأن إقامة حف

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-02-02 21:21:42
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 52%

6 ساعات تقود «المحلل الشرعي» إلى السجن - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-02-02 21:22:09
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 56%

ميزة جديدة لخصوصية مستخدمي «تويتر» - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-02-02 21:22:10
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 61%

السعودية تعلن عن مشروع للنقل العام يربط 200 مدينة ومحافظة

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-02 21:22:06
مستوى الصحة: 77% الأهمية: 87%

ماكرون سيتشاور مع بايدن حول أوكرانيا ولا يستبعد زيارة روسيا

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-02 21:22:04
مستوى الصحة: 80% الأهمية: 95%

"في رسالة للغرب".. وزير الخارجية الروسي: الأمن للجميع أو لا

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-02-02 21:21:37
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 57%

المودعون في لبنان سيتحملون العبء الأكبر من خطة إنقاذ جديدة

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-02 21:22:05
مستوى الصحة: 84% الأهمية: 90%

الكرملين يعرب عن قلقه إزاء السلوك الأمريكي غير المتوقع بشأن

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-02-02 21:21:38
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 68%

اليونان توصد أبوابها في وجه المهاجرين وتتركهم للبرد القارس

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-02-02 21:21:39
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 60%

بذرة مغناطيسية لتدمير الأورام دون آثار جانبية! - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-02-02 21:22:09
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 50%

تحميل تطبيق المنصة العربية