المملكة المتحدة

عودة للموسوعة
Icon Translate to Arabic.png
هذه الموضوعة بها ترجمة آلية يجب تحسينها أوإزالتها لأنها تخالف سياسات ويكيبيديا. (أبريل 2019)

المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وأيرلندا الشمالية (بالإنجليزية: United Kingdom of Great Britain and Northern Ireland)‏ (تعهد أيضاً بالمملكة المتحدة أوبريطانيا) هي دولة ذات سيادة تقع قبالة الساحل الشمالي الغربي لقارة أوروبا. تتكون المملكة المتحدة من أرخبيل بريطانيا العظمى والجزء الشمالي من جزيرة أيرلندا والكثير من الجزر الصغيرة. تعد أيرلندا الشمالية القسم الوحيد من المملكة ذا الحدود البرية التي تفصلها عن جمهورية أيرلندا. عدا ذلك تحد المملكة المتحدة بالمحيط الأطلسي وبحر الشمال والقنال الإنكليزي وما يسمى بالبحر الأيرلندي. يربط نفق بحر المانش بريطانيا العظمى بفرنسا.

المملكة المتحدة دولة ذات نظام ملكي دستوري، وتعدّ دولة اتحادية بموجب قرار سنة 1800 تتكون من أربع أنطقيم وهي: إنجلترا وأيرلندا الشمالية واسكتلندا وويلز. يحكمها نظام برلماني وتتمركز الحكومة في العاصمة لندن، لكن هنالك حكومات محلية في جميع من بلفاست وكارديف وادنبره وهي عواصم أيرلندا الشمالية وويلز واسكتلندا حكم ذاتي داخلي. تعد جميع من بيليفية جيرزي وجزيرة جيرنزي وجزيرة مان وجزر أخرى تابعة لسيادة المملكة المتحدة، هوما يعني أنها مرتبطة دستوريا بالمملكة ولكنها ليست جزءاً منها. يخضع للمملكة المتحدة أربعة عشر إقليماً تسمى أنطقيم ما وراء البحار البريطانية والتي ليست جزءاً دستورياً من المملكة المتحدة ولديها حكم ذاتي مطلق وتسيير شؤونها بنفسها لكن شؤونها الدفاعية ترجع للمملكة المتحدة. هذه الأراضي من مخلفات الإمبراطورية البريطانية والتي كانت في أوجها في عام 1922 وضمت ما يقرب من ربع مساحة اليابسة في العالم، وأكبر امبراطورية في التاريخ. لا يزال يلاحظ النفوذ البريطاني في اللغة والثقافة والنظم القانونية في الكثير من مستعمراتها السابقة.

المملكة المتحدة من الدول المتقدمة، اقتصادها السادس عالمياً من حيث الناتج المحلي الإجمالي والسادس من حيث تعادل القدرة الشرائية. كما أنها كانت أولى دول العالم تحولاً للمجال الصناعي وكانت تعدّ القوة العظمى الأكبر في العالم خلال القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين. لكن مع التكلفة الاقتصادية والاجتماعية لحربين عالميتين تراجعت الإمبراطورية في النصف الأخير من القرن العشرين مما أدى إلى تقلص دورها القيادي في الشؤون العالمية. لا تزال المملكة المتحدة مع ذلك قوة عظمى ذات نفوذ اقتصادي وثقافي وعسكري وفهمي وسياسي قوي. هي أيضاً من الدول النووية وتمتلك ثالث أورابع أعلى إنفاق عسكري في العالم وفقاً لطريقة حساب النفقات في 2008. المملكة المتحدة من الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي ولكنها صوتت للانفصال عنه يوم 22 حزيران 2016 كما أنها عضودائم في مجلس الأمن وكذلك عضوفي الكومنويلث وعضوفي مجموعة الثماني ومجموعة العشرين ومنظمة حلف شمال الأطلسي وعضوفي منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية ومنظمة التجارة العالمية.

أصل التسمية

اسم "المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وأيرلندا الشمالية" قدم في عام 1927 بموجب قانون العناوين الملكية والبرلمانية. لأنها تعكس حقيقة الاستقلال العملي عن دولة أيرلندة الحرة، التي أنشأت بعد انفصال أيرلندا في عام 1922، وبقاء أيرلندا الشمالية جزءاً من المملكة المتحدة . وقبل ذلك في عام 1800 كان البرلمان البريطاني في وستمنستر قد أصدر القانون الذي وحد المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وأيرلندا وأصبح القانون نافذاً في عام 1801، وسميت الدولة الجديدة باسم المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وأيرلندا. ويشار أحيانا لبريطانيا العظمى قبل 1801 باسم "المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى".

وجرت العادة في وسائل الإعلام عموما باستخدام تسمية (بريطانية) في إشارة إلى الوزارات والبرلمان والقنصليات. ويشارك الفريق الوطني في الألعاب الأولمبية تحت مسمى بريطانيا العظمى. ويطلق على المواطنين تسمية البريطانيين ويشار إلى سكان انجلترا بالإنجليز على نحوٍ أكثر دقة وكذلك الحال لكل من سكان اسكتلندا (اسكتلنديين) وسكان ويلز بالويلزيين، ومع ذلك، فإن استخدام مصطلح المملكة المتحدة واضح في الوثائق الحكومية والتسميات الرسمية والمواقع الحكومية على شبكة الإنترنيت أيضا.

التاريخ

مشهد لقصر وستمنستر في قلب لندن

لعبت المملكة المتحدة دورا مهما في تاريخ العصور الوسطى والعصور الحديثة في جميع انحاء العالم من تطوير الأفكار الغربية حول النظام البرلماني، وكذلك في تقديم مساهمات كبيرة في العلوم والأدب والفنون عن طريق انشاء امبراطوريتها التي اعتبرها أكثر المؤرخيين بالاعظم حجما على البر والبحر.

قبل إنشاء المملكة المتحدة سادت سلطت الممالك التاريخية القائمة حينها على نحومملكة إنجلترا (بما فيها ويلز) ومملكة أيرلندا ومملكة اسكتلندا. بين القرنين السابع عشر والتاسع عشر جلبت سلسلة الأحداث الإقليمية في هذه الدول إلى اتحاد سياسي وثيق. توحدت انكلترا وأيرلندا واسكتلندا في اتحاد شخصي في اتحاد التيجان في 1603 عندما ورث جيمس السادس ملك اسكتلندا عرش مملكة إنجلترا بعد وفاة الملكة اليزابيث الاولى (الملكة العذراء) دون حتى تهجر خلفا لها وطالب ملك اسكتلندا بالعرش نظرا لقرابته من الملكة الراحلة، ويعدّ هذا هوالنموذج الأول للمملكة المتحدة، ونقل الملك (الذي أصبح اسمه جيمس الأول ملك إنجلترا) بلاطه من ادنبرة إلى لندن على الرغم من انه الممالك الثلاث حافظت على كيتنات سياسية مستقلة.

في 1 أيار 1707، تم إنشاء مملكة بريطانيا العظمى من خلال اتحاد سياسي بين مملكة إنجلترا (التي تضم ويلز) ومملكة اسكتلندا. ويعدّ هذا القانون الذي مرر بالبرلمان الاسكنلندي والإنجليزي هوالشكل الأكثر وضوحاً للمملكة المتحدة من سابقه، لاحقاً وبعد مرور قرن من الزمان، تم دمج مملكة أيرلندا، (خاضعة للسيطرة الإنكليزية منذ عام 1691)، مع مملكة بريطانيا العظمى لتشكيل المملكة المتحدة من بريطانيا العظمى وإيرلندا وقد خاضت المملكة نزاعاً سياسيا وعسكريا في جزيرة أيرلندا للانفصال وفي عام 1922 حصلت جمهورية ايرلندا على سيادة كاملة بينما بقيت أيرلندا الشمالية جزءا من المملكة المتحدة.

المناطق التي كانت في يوم من الأيام جزءاً من الإمبراطورية البريطانية. أما أنطقيم ما وراء البحار البريطانية فهي مفهمة باللون الأحمر.

الثورة الصناعية

غيرت الثورة الصناعية خلال القرن الثامن عشر مظاهر الثقافة البريطانية، وكانت الثورة الصناعية التي قادتها المملكة المتحدة قد غذت طموح الإمبراطورية البريطانية وقد كانت المملكة المتحدة وعلى غرار القوى العظمى الأخرى ضالعة في الاستغلال الاستعماري، بما في ذلك تجارة العبيد عبر المحيط الأطلسي، وقد برزت الاخترعات والاكتشافات الفهمية نتيجة ترسخ الممضى البروتستانتي وذلك لأن بريطانيا استقلت عن سلطة الفاتيكان الذي كان يمثل الممضى الكاثوليكي والتي اُتهِم بمحاربة بعض الأفكار الفهمية، وظهرت جراء هذا الاستقلال الديني موجة من الحرية الفهمية والثقافية أثناء الثورة الصناعية.

فترة ما بعد الحروب النابليونية

معركة واترلوالتي أنهت الحروب النابليونية وبدأت عهد السيطرة البريطانية.

بعد هزيمة فرنسا في الحروب النابليونية، برزت المملكة المتحدة باعتبارها القوة العظمى بحرياً واقتصادياً في القرن التاسع عشر (عهدت لندن كأكبر مدينة في العالم 1830-1930)، وبقيت قوة بارزة حتى منتصف القرن العشرين.

القرن العشريين

وصلت المملكة المتحدة إلى أقصى اتساعها الامبراطوري في الحرب العالمية الأولى، وقد كانت بريطانيا واحدة من القوى الكبرى المعارضة لألمانيا وحلفائها في الحرب العالمية الأولى (1914-1918). لعبت القوات الملكية العسكرية دوراً رئيسياً في كافة أنحاء الإمبراطورية العالم وعلى جبهات في مناطق في أوروبا وعلى نحومتزايد على الجبهة الغربية[]

وقد صارعت القوات المسلحة بأكثر من خمسة ملايين عسكري.

عانت الأمة مما يقدر بمليونين ونصف المليون إصابة وانتهت الحرب بديون وطنية كبيرة. بعد انتهاء الحرب وإنشاء عصبة الأمم أعربت المملكة الانتداب على المستعمرات الألمانية السابقة وأراضي الدولة العثمانية المتهالكة حيث وصلت الإمبراطورية البريطانية إلى أقصاها ويعدّ المؤرخون انها الامبراطورية الأكبر على الإطلاق، والتي امتدت حينها إلى ما يقارب ربع مساحة اليابسة في العالم وربع سكانه وبسطت سيطرتها على بحار العالم. اثر الحرب حصل الكساد الكبير (1929-1932) في وقت كانت فيه المملكة المتحدة بحاجة إلى التعافي من آثار الحرب مما أدى إلى معاناة واضطرابات سياسية واجتماعية.

مشاة كتيبة بنادق ألستر الملكية خلال معركة معركة السوم. فقدت المملكة المتحدة أكثر من 885,000 جندي بريطاني في ساحات الحرب العالمية الأولى.

كانت المملكة المتحدة واحدة من الحلفاء الرئيسيين في الحرب العالمية الثانية إلى جانب جميع من فرنسا والصين وبولندا وغيرها، بعد هزيمة أغلب حلفائها الأوروبيين في السنة الأولى من الحرب، واصلت المملكة المتحدة الحرب ضد ألمانيا النازية منفردة بلقاءة الحملة الجوية المعروفة باسم معركة بريطانيا، وبعد حتى أثبتت المملكة المتحدة صمودها، تغيير شكل الحرب لصالح المملكة ودخل حلفاء جدد إلى الحرب مثل الولايات المتحدة الأمريكية والإتحاد السوفيتي ودول عدة من أمريكا الجنوبية والشرق وكانت المملكة المتحدة واحدة من القوى الثلاث الكبرى التي اجتمعت لرسم عالم ما بعد الحرب، الحرب العالمية الثانية خلفت اضرار اقتصادية واسعة في المملكة ومع ذلك، ساهم مشروع مارشال والقروض المكلفة من جميع من الولايات المتحدة وكندا في مساعدة المملكة المتحدة على التعافي .

شهدت السنوات التالية للحرب هجريز الدولة على الرعاية الاجتماعية، بما في ذلك نظام الرعاية الصحية الأول من نوعه في العالم. أدى تغيير اتجاهات السياسية للمملكة بعد الحرب العالمية الثانية إلى جلب الكثير من المهاجرين من جميع أنحاء دول الكومنولث وعلى الرغم من انحصار دور المملكة المتحدة بعد الحرب العالمية الثانية على الساحة السياسية العالمية كقوة عظمى، الأمر الذي بدى واضحا خلال حرب السويس في العام 1956 الذي انتهى بفوز مصر.

بعد فترة من التباطؤ الاقتصادي والعالمي الصناعي في السبعينيات، شهدت الثمانينيات النموالاقتصادي بسبب عائدات نفط بحر الشمال، مثلت حقبة رئيسة الوزراء مارغريت ثاتشر تغيراً كبيراً في سياسات المملكة المتحدة عن فترة ما بعد الحرب سواء من الناحية الاقتصادية أوالسياسية.

ناطحات سحاب في لندن

المملكة المتحدة واحدة من الأعضاء ال 12 المؤسسين للاتحاد الأوروبي عند إطلاقه في عام 1992 مع التوقيع على معاهدة ماستريخت. قبل ذلك، كانت عضواً في سلف الاتحاد الأوروبي، السوق الأوروبية المشهجرة منذ عام 1973. شهدت نهاية القرن العشرين تغييرات مهمة في نظام حكم المملكة المتحدة مع إنشاء الإدارات المحلية في جميع من أيرلندا الشمالية واسكتلندا وويلز بعد إجراء استفتاءات شعبية للتمهيد للاعمال التشريعية.

الجغرافيا

التضاريس في المملكة المتحدة

تقع المملكة المتحدة بين خطي العرض 49° جنوباإلى 61° شمالا، وخطي طولتسعة ° غربا إلى 2° درجة شرقا. وتبعد أيرلندا الشمالية (التي هي جزء من الممكلة المتحدة) مسافة كيلومتر واحد من البر الرئيسي للبلاد التي تتشارك أيضاً بحدود برية بطول 360 (224 ميل) مع جمهورية أيرلندا. أما سواحل بريطانيا العظمى البحرية فتمتد على مسافة 17820 كيلومترا (11073 ميل). وترتبط المملكة بـقارة أوروبا بواسطة نفق بحر المانش والذي يمتد بطول 50 كيلومترا من ضمنها 38 كم تحت الماء بحيث يعد بذلك أطول نفق تحت الماء في العالم.

تبلغ المساحة الإجمالية للمملكة المتحدة 243,610 ألف كيلومتر مربع (94,060 ميل مربع)، وتحتل إنجلترا أكثر من نصف المساحة الإجمالية للبلاد، وتغطي 130395 كيلومتر مربع (50350 ميل مربع). وتتكون معظم المملكة المتحدة من التضاريس المنخفضة، بالإضافة لتضاريس لجبلية تقع شمال غرب خط التيس-أكس وتتضمن هذه المرتفعات كذلك جبال Cumbrian في مقاطعة ليك، والتلال الكلسية في منطقة بيك[] ، ودارتمور إكسمور. أما أبرز الأنهار الرئيسية في المملكة المتحدة هي نهر تيمز،وسيفرن، وهامبر. أعلى جبل في إنجلترا هوScafell بايك (978 متر (3209 قدم)) في منطقة بحيرة.

بن نيفيس، في اسكتلندا، هوأعلى نقطة في الجزر البريطانية

تغطي اسكتلندا حوالي الثلث من إجمالي مساحة المملكة المتحدة، بمساحة قدرها 78772 كيلومتر مربع (30410 ميل مربع) وتحتوي على ما يقرب من 800 جزيرة، التي تنتشر في الغالب في غرب وشمال البر الرئيسى، وأبرز هذه الجزر هي هبريدس، جزر أوركني وجزر شتلاند. وتتميز اسكوتلندا بتضاريسها الجبلية المعروفة باسم الـ"هايلند باوندري فولت" والتي تخترق اسكتلندا من الران في الغرب إلى حجرملاذا في الشرق. وتفصل هذه المرتفعات بين منطقتين مختلفتين هما المرتفعات في الشمال والغرب والأراضي المنخفضة في الجنوب والشرق. تعدّ منطقة المرتفعات أكثر وعورة وتحتوي على غالبية الأراضي الجبلية في اسكتلندا، بما في ذلك نيفيس بن الذي في 1343 متر (4406 قدم) هوأعلى نقطة في الجزر البريطانية. المناطق المنخفضة، وخاصة الخصر الضيق من بين المعروف باسم حزام الوسطى، تشكل موطنا لمعظم السكان حيث تقع فيها معظم المدن الرئيسية الاسكوتلاندية حيث تضم غلاسكوكبرى مدن اسكتلندا، وادنبره عاصمة البلاد والوسط السياسي.

تمتد ويلز على مساحة جغرافية تشكل حوالي عشر المساحة الإجمالية للمملكة المتحدة، حيث تغطي 20779 كيلومتر مربع (8020 ميل مربع).ويلز بمعظها ذوطبيعة جبلية، على الرغم من أنها تضم منطقة ساوث ويلز التي تعدّ التضاريس فيها أقل حدة من شمال البلاد. يتمركز الجزء الأكبر من السكان في المناطق الصناعية جنوب ويلز، حيث تهجرز معظم الكثافة السكانية في المدن الساحلية ككارديف، وسوانسي، ونيوبورت، والوديان الجنوبية الغربية المحيطة بهم. تنتشر أعلى جبال ويلز في منطقة سنودونيا وتضم جبل سنودون (الويلزية: ريال Wyddfa). الذي تقع قمته على ازدياد 1085 متر (3560 قدم)، وتشكل أعلى قمة في ويلز. يوجد في ويلز 15 جبلاً يبلغ ارتفاعهم أكثر من 3,000 قدم (914 م)، وتعهد هذه المجموعة من الجبال باسم الـ3000s الويلزية. تمتد سواحل ويلز البحرية على حوالي 2700 حدث، وهناك عدة جزر قبالة البر الرئيسى وأكبرها هي جزيرة أنجلسي في شمال غرب البلاد.

تمتد أيرلندا الشمالية على مسافة جغرافية بقدر ب14160 كيلومتر مربع (5470 ميل مربع) فقط، وهي في معظمها بلاد جبلية. ويفصل بينها وبين البر الرئيسي البريطاني البحر الأيرلندي وقناة الشمال وتحتوي أيرلندا الشمالية على بحيرة لوغ نيغ (Lough Neagh) التي تنتشر على مساحة 388 كيلومترا مربعا (150 ميل مربع) وهي تعدّ بذلك أكبر بحيرة في الجزر البريطانية من حيث المساحة. وأعلى قمة في أيرلندا الشمالية هي السيف دونادر (Slieve Donard) في جبال مورن يث تصل لارتفاع 852 متر (2795 قدم).

المناخ

مناخ المملكة المتحدة معتدل، ويتميز بهطول الأمطار الوفيرة على مدار السنة. وتتغير درجات الحرارة حسب فصول السنة حيث تتراوح بين ما دون -11 درجة مئوية (12 درجة فهرنهايت) وصولاً إلى ما فوق 35 درجة مئوية (95 درجة فهرنهايت). الرياح السائدة تهب من الجنوب الغربي التي تحمل معها من المحيط الأطلسي نوبات متكررة من الطقس معتدل والرطب وتضرب هذه الرياح بشكل كبير الأجواء الغربية من البلاد التي تسجل أعلى مستويات هطول الأمطار في البلاد بينما تعدّ المناطق الشرقية أكثر جفافاً. تؤثر تيارات الأطلسي بالبلاد فتجلب الشتاء الرطب وخصوصاً في غرب البلاد أما في الصيف فتعدّ مناطق الجنوب الشرقي هي الأكثر دفئاً بسبب قربه من البر الرئيسي الأوروبي في الجنوب أما المناطق المرتفعة في شمال البلاد فتشهد هطولاً للثلوج.

التقسيمات الإدارية

الوحدات الإدارية للمملكة المتحدة

كل بلد من بلدان المملكة المتحدة لديه نظام خاص لتقسيماته الإدارية، والتي غالبا تعود إلى فترات سابقة لتاريخ تشكيل للمملكة المتحدة نفسها. وبالتالي "ليس هناك شكل موحد من التقسيمات الإدارية في المملكة المتحدة". حتى القرن الـ19 كان لم يكن هناك من تغييرات تذكر على هذه التقسيمات، ولكن منذ ذلك الحين أصبح هناك تطوير متلاحق لهذه التقسيمات وطريقة إدارتها.

المملكة المتحدة

تنظيم الحكومة المحلية في انكلترا هي معقد، حيث يعود توزيع الوظائف والصلاحيات المتنوعة وفقا لترتيبات محلية. وويعدّ سن القوانين التي تلتزم بها الحكومة المركزية في إنجلترا من صلاحيات برلمان المملكة المتحدة حيث لا تمتلك وإنجلترا برلمان خاص بها على شاكلة باقي مناطق المملكة. التقسيمات الإدارية الأساسية في إنجلترا هي تسع مناطق التي تضم ممحرر الحكومية والاتحاد الأوروبي. منطقة واحدة وهي لندن الكبرى، لديها جمعية منتخبة مباشرة ورئيس للبلدية منذ عام 2000 وذلك بعد دعم شعبي لطرح استفتاء حول صلاحيات أكبر للمجلس المحلي فيها. وكان من الواضح وقتها التوجه إلى إعكاء مناطق أخرى أيضا الحرية لتشكيل مجالس لقليمية منتخبة خاصة بها ولكن تم رفض هذا المقترح في المنطقة الشمالية الشرقية في استفتاء نظم في عام 2004 وتوقفت هذه الفكرة وقتها. تحت مستوى المنطقة إنجلترا لديها مجالس المقاطعات ومجالس المقاطعات إما أوسلطات لندن وحدوي والذي يتكون من ضواحي لندن 32. ويتم انتخاب أعضاء المجلس من قبل النظام لأول الماضي دون وآخر في أحد عنابر عضوأومن قبل نظام تعدد متعددة الأعضاء في عنابر متعددة الأعضاء.

أما الحكومة المحلية في اسكتلندا فتنقسم على أساس من 32 منطقة، مع تباين واسع في جميع من الحجم وعدد السكان في جميع منها. مدن غلاسكووادنبره وابردين ودندي تمتلك كجالس منفصلة كما هوالحال في مجلس المرتفعات التي تضم ثلث مساحة اسكتلندا 200,000 من السكان فقط. تتم الإدارة في السلطات المحلية من قبل المجالس المنتخبة. 1222 وتكون جميع دفع الرواتب لبعض الوقت. وتجرى الانتخابات عن طريق التصويت للتحويل واحدة متعددة الأعضاء في عنابر حتى ينتخب إما ثلاثة أوأربعة مستشارين. جميع ينتخب المجلس رئيس المجلس، أومنظم، لحضور اجتماعات رئيس المجلس، والعمل على أنه شخصية رئيسية في المنطقة. أعضاء المجلس تخضع لمدونة قواعد السلوك القسري من قبل لجنة معايير لاسكتلندا. وجمعية ممثل السلطات المحلية في اسكتلندا هي اتفاقية للسلطات المحلية الاسكتلندية.

الحكومة المحلية في ويلز ويتكون من 22 سلطات وحدوي. وتضم هذه المدن من كارديف، وسوانسي، ونيوبورت والتي هي السلطات وحدوي في حد ذاتها. وتجري الانتخابات مرة جميع أربع سنوات في ظل نظام الفائز الأول في ما بعد. وجرت آخر انتخابات مايو2008. الويلزية رابطة الحكومات المحلية تمثل مصالح السلطات المحلية في ويلز.

الحكومة المحلية في أيرلندا الشمالية، منذ عام 1973، تم تنظيمها في مجالس المقاطعات 26، ينتخب جميع منهم عن طريق الاقتراع الفردي القابل للتحويل. وتقتصر سلطاتها على خدمات مثل جمع النفايات والكلاب السيطرة، والحفاظ على الحدائق[]

والمقابر. في 13 مارس 2008 السلطة التطبيقية وافقت على الاقتراحات الرامية إلى إنشاء 11 مجالس جديدة واستبدال النظام الحالي. إذا الانتخابات المحلية القادمة وتأجلت حتى عام 2011 لتسهيل ذلك.

التبعيات

وبالنظر إلى البحر الكاريبي من جزر كايمان، واحدة من مراكز العالم لقبل جميع شيء المالية الدولية والوجهات السياحية.

المملكة المتحدة لديها السيادة على 17 الأنطقيم التي لا تشكل جزءا من المملكة المتحدة نفسها: 14 أنطقيم ما وراء البحار البريطانية وثلاثة من الأنطقيم التابعة للتاج.

في 14 أنطقيم ما وراء البحار البريطانية هي: أنغيلا، برمودا، وإقليم أنتاركتيكا البريطاني، وإقليم المحيط الهندي البريطاني، وجزر فيرجن البريطانية، وجزر كايمان، وجزر فوكلاند، جبل طارق، مونتسيرات، سانت هيلانة، والصعود وتريستان دا كونها؛ الأتراك وكايكوس، وجزر بيتكيرن، جورجيا الجنوبية وجزر ساندويتش الجنوبية؛. ومناطق القاعدة السيادية في قبرص. ليست مطالب البريطانية في القارة القطبية الجنوبية المعترف بها عالميا. مجتمعة الأراضي البريطانية في الخارج تضم مساحة أرض تقارب 66,70,18. ميل مربع (172,75,70 كم2) ويبلغ عدد سكانها حوالي 260,000 نسمة. وهي من بقايا الامبراطورية البريطانية وعدة قد صوت على وجه التحديد حتى تظل الأراضي البريطانية (برمودا في عام 1995، وجبل طارق في عام 2002).

التابعة للتاج البريطاني وممتلكات من ولي العهد، خلافا لأنطقيم وراء البحار في المملكة المتحدة. وتضم الجزيرة قناة بيليفية من جيرسي وغيرنسي في بحر المانش وجزيرة مان في البحر الأيرلندي. حتى تكون السلطات القضائية تدار بشكل مستقل فهي لا تشكل جزءا من المملكة المتحدة أوالاتحاد الأوروبي، على الرغم من حتى حكومة المملكة المتحدة تدير شؤونها الخارجية والدفاع والبرلمان في المملكة المتحدة لديها سلطة التشريع نيابة عنهم. القدرة على تمرير التشريعات التي تؤثر على هذه الجزر في نهاية المطاف تقع على عاتق المجالس التشريعية الخاصة بكل منها، مع موافقة من ولي العهد (مجلس الملكة الخاص، أوفي حالة من جزيرة آيل أوف مان، في ظروف معينة ونائب الحاكم). ومنذ 2005 من جميع تبعية ولي العهد وكان رئيس الوزراء رئيس الحكومة.

السياسة

الملكة إليزابيث الثانية
بوريس جونسون رئيس الوزراء منذ 2019

المملكة المتحدة هي دولة إتحادية تحت نظام ملكي دستوري، ومنذ عام 1952 والملكة اليزابيث الثانية هي رأس الدولة في المملكة المتحدة، فضلا عن 15 دولة مستقلة من دول الكومنولث. الملك لديه "الحق في حتى يستشار، والحق في تشجيع، والحق في تحذير". ودستوريا المملكة المتحدة لديها دستور غير مدون،ودستور المملكة المتحدة هومجموعة من القوانين والاعراف المتداولة عبر التاريخ، كما لا يوجد فارق تشريعي بين القوانين العادية والقانون الدستوري في تشريعات المملكة المتحدة حيث يمكن حتى يعلن الإصلاح الدستوري عن طريق تمرير القوانين ببساطة على البرلمان.

الحكومة

المملكة المتحدة لديها حكومة برلمانية تقوم على نظام وستمنستر الذي يحتذى في جميع أنحاء العالم، إرث الإمبراطورية البريطانية. البرلمان في المملكة المتحدة حتى يجتمع في قصر وستمنستر لديه مجلسين ؛1. مجلس العموم المنتخب ؛2. ومجلس اللوردات المعينين من الملك أوالملكة، وأي تمرير مشروع القانون يحتاج الموافقة الملكية ليصبح قانونا.

أما منصب رئيس وزراء المملكة المتحدة فهوعضوفي برلمان المملكة المتحدة الذي يتمكن من الحصول على الثقة من أغلبية الأعضاء، وعادة زعيم لأكبر حزب سياسي هوالذي يشكل الحكومة. ويُعين رسمياً رئيس الوزراء ومجلس الوزراء من قبل الملك لتشكيل الحكومة، على الرغم من حتى الأختيار من حق رئيس الوزراء، من خلال التوافق، والملكة تحترم اختيارات رئيس الوزراء.

قصر وستمنستر، مقر مجلسي برلمان المملكة المتحدة

وتوجه عادة للوزراء الدعوة من أعضاء حزب رئيس الوزراء في كلا المجلسين التشريعي، ومعظمهم من مجلس العموم، وتمارس السلطة التطبيقية من رئيس مجلس الوزراء ومجلس الوزراء، ويقسم جميع منهم بالولاء للملكة، وكان بوريس جونسون قد تولى الرئاسة منذ 24 يوليو2019.

في المملكة المتحدة ثلاثة احزاب سياسية رئيسية هي حزب المحافظين[] ، حزب العمال[]

وحزب الديمقراطيين الليبراليين. خلال الانتخابات العامة لعام 2010 فازت هذه الأحزاب الثلاثة 622 من أصل 650 مقعدا المتاحة في مجلس العموم..

وفي انتخابات البرلمان الأوروبي المملكة المتحدة لديها حاليا 72 أعضاء البرلمان الأوروبي.

الإدارات المخولة

مبنى البرلمان الاسكتلندي في هوليرود أدنبرة

اسكتلندا وويلز وأيرلندا الشمالية لدى جميع منا حكومتهم أوسلطاتهم التطبيقية الخاصة، التي يقودها وزير أول، ومجلس تشريعي يمثل السلطة التشريعية. وإنكلترا هي أكبر بلد في المملكة المتحدة ومع ذلك لا يوجد فيها سلطة تطبيقية أوالسلطة التشريعية وآلية إدارتها وتشريعاتها تصدر مباشرة من قبل الحكومة وبرلمان المملكة المتحدة على مستوى جميع القضايا. ونظرا لهذا الوضع أدى إلى ظهور ما يسمى مسألة لوثيان الغربية التي تتعلق بأن أعضاء البرلمان من اسكتلندا وويلز وأيرلندا الشمالية يقومون بالتصويت بخصوصيات إنجلترا،

الحكومة الاسكتلندية والبرلمان لديهما سلطات واسعة النطاق على أي مسألة بدون حدود، بما في ذلك التعليم والرعاية الصحية والقانون الاسكتلندي ومراقبة الحكومة المحلية. ومع ذلك طالبت الأسكتلنديون بالإستقلال التام عن المملكة المتحدة، وتم طرح تصويت في عام 2014 للشعب ورفض بفارق ضئيل، وفي انتخابات 2011 فاز الحزب الوطني الاسكتلندي لاعادة انتخابه وحقق أغلبية مطلقة في البرلمان الاسكتلندي، مع زعيمه اليكس سالموند، والوزير الأول في اسكتلندا.

الحكومة الويلزية والجمعية الوطنية أ لويلز تسعى للحصول على مزيد من الصلاحيات كتلك التي آلت إلى اسكتلندا.

وأيرلندا الشمالية لديها سلطة تطبيقية وجمعية تشريعية، لديهما صلاحيات أقرب إلى تلك التي انتقلت بالعمل إلى اسكتلندا. ويرأس السلطة التطبيقية من قبل (الحزب الاتحادي الديمقراطي)، و(شين فين) الوزير الأول ونائب الوزير الأول على التوالي.

المملكة المتحدة ليس لديها دستور مدون والمسائل الدستورية ليست من بين القوى آلت إلى اسكتلندا، ويلز أوأيرلندا الشمالية. وفقا لمبدأ السيادة البرلمانية، ويمكن للبرلمان المملكة المتحدة، من الناحية النظرية، لذلك، إلغاء البرلمان الاسكتلندي، والجمعية الوطنية الويلزية أوجمعية إيرلندا الشمالية. وبالعمل، في عام 1972، والبرلمان في المملكة المتحدة من جانب واحد فض هذا الدور في برلمان أيرلندا الشمالية، حتى يشكل ذلك سابقة ذات الصلة المعاصرة المؤسسات المفوضة. وفي الممارسة العملية، والظروف التي برلمان المملكة المتحدة ستلغي نقل نظرا للقيود السياسية التي خلقتها قرارات الاستفتاء غير واضحة. والقيود السياسية المفروضة على السلطة والبرلمان في المملكة المتحدة إلى تتداخل مع التنازل عن السلطة في أيرلندا الشمالية هي أكبر مما كانت عليه في ما يتعلق اسكتلندا وويلز، بالنظر إلى حتى التنازل عن السلطة في أيرلندا الشمالية تقع على عاتق اتفاق دولي مع حكومة أيرلندا.

القانون والعدالة الجنائية

في محاكم العدل الملكية وانكلترا وويلز

المملكة المتحدة ليس لديها نظام قانوني واحد، كما تنص المادة 19 من معاهدة 1706 من الاتحاد ينص على استمرار نظام اسكتلندا قانونية منفصلة. اليوم في المملكة المتحدة لديها ثلاثة أنظمة مختلفة من القانون: القانون الإنجليزي، وقانون أيرلندا الشمالية، والقانون الاسكتلنديين. محكمة عليا جديدة من المملكة المتحدة إلى حيز الوجود في أكتوبر 2009 ليحل محل لجنة الاستئناف في مجلس اللوردات. اللجنة القضائية التابعة لمجلس الملكة الخاص، بما في ذلك أعضاء نفس المحكمة العليا، هوأعلى محكمة استئناف في الكثير من دول الكومنولث المستقلة، والأنطقيم البريطانية فيما وراء البحار، والأنطقيم التابعة للتاج.

وتقوم جميع من القانون الإنكليزي، والذي ينطبق في انكلترا وويلز، وأيرلندا الشمالية القانون على مبادئ القانون العام. إذا جوهر القانون العام هوحتى يخضع لقانون، يتم وضع القانون من قبل القضاة في المحاكم، وتطبيق النظام الأساسي، سابقة والحس السليم على الوقائع المعروضة عليها لإعطاء تفسير الأحكام للمبادئ القانونية ذات الصلة، والتي ذكرت وملزمة في حالات مماثلة في المستقبل (ما تجاوز اقراره). ويرأس محاكم انكلترا وويلز من قبل المحاكم العليا في انكلترا وويلز، ويتألف من محكمة الاستئناف، ومحكمة العدل العليا (في القضايا المدنية)، ومحكمة الجنايات (للقضايا جنائية). المحكمة العليا هي أعلى محكمة في البلاد لقضايا الاستئناف الجنائية والمدنية في انكلترا وويلز، وأيرلندا الشمالية واتخاذ أي قرار يجعل هوملزم على جميع محكمة أخرى في نفس الاختصاص، وكان غالبا ماقد يكون تأثير مقنع في ولايات قضائية أخرى.

في محكمة الجنايات العليا - في العليا المحكمة الجنائية اسكتلندا.

الاسكتلنديين القانون هونظام هجين على حد سواء على أساس القانون ومبادئ مشهجرة القانون المدني. رئيس المحاكم هي المحكمة من الدورة، في القضايا المدنية، ومحكمة الجنايات العليا، فيما يتعلق بالقضايا الجنائية. وكانت المحكمة العليا في المملكة المتحدة هي بمثابة أعلى محكمة استئناف في القضايا المدنية بموجب القانون الاسكتلندي. المحاكم شريف التعامل مع معظم الحالات المدنية والجنائية بما في ذلك إجراء المحاكمات الجنائية مع هيئة محلفين، والمعروفة باسم محكمة شريف رسمي، أومع شريف وهيئة المحلفين لا، والمعروفة باسم المحكمة ملخص شريف. النظام القانوني الإسكتلندي هي فريدة من نوعها في وجود ثلاثة الاحكام المحتملة لمحاكمة جنائية: "مذنب"، "غير مذنب" و"ثبت" لا. على حد سواء نتيجة "غير مذنب" و"ثبت" لا في حكم بالبراءة دون إمكانية إعادة المحاكمة.

تزايد معدلات الجريمة في انكلترا وويلز في الفترة بين عامي 1981 و1995، على الرغم من ذلك منذ الذروة كان هناك انخفاض إجمالي من 48٪ في جريمة 1995 حتي 08/2007, وفقا لإحصاءات الجريمة. وقد تضاعف عدد نزلاء السجون في انكلترا وويلز تقريبا خلال الفترة نفسها، إلى أكثر من 80,000، وإعطاء إنجلترا وويلز أعلى معدل للحبس في أوروبا الغربية على 147 لكل 100,000. صاحبة الجلالة مصلحة السجون، التي تحمل تقاريرها إلى وزارة العدالة، ويدير معظم السجون في انكلترا وويلز. سقطت الجريمة في اسكتلندا إلى مستوى أدنى مستوياته المسجلة منذ 32 عاما في عام 2009/10، التي تراجعتعشرة في المئة. وفي الوقت نفسه سكان اسكتلندا السجن، في أكثر من 8000, قد بلغ مستويات قياسية وأعلى بكثير من الطاقة التصميمية. ومصلحة السجون الاسكتلندية، التي تقدم تقاريرها إلى مجلس الوزراء لأمين العدل، وتدير سجون اسكتلندا. في عام 2006 عن تقرير لشبكة دراسات المراقبة وجدت حتى المملكة المتحدة كانت على أعلى مستوى من المراقبة الكامل بين الدول الصناعية الغربية.

العلاقات الخارجية

رئيسة وزراء المملكة المتحدة تيريزا ماي، ورئيس الولايات المتحدة دونالد ترامب، في المخط البيضاوي عام 2017.

المملكة المتحدة هي عضودائم في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، وهي عضوفي رابطة الأمم المتحدة، وعضوفي مجموعة العشرين G20 ومجموعة الثماني G8، وعضوفي منظمة حلف شمال الأطلسي (ناتو)، ومنظمة التعاون والتنمية ومنظمة التجارة العالمية، ومنظمة الأمن والتعاون. والمملكة المتحدة لديها علاقة واسعة مع الولايات المتحدة وشراكة وثيقة مع فرنسا - في "الوفاق الودي" - ومساهمات في الجهد الإستخباراتي والأسلحة النووية مع جميع من البلدين. والمملكة المتحدة تشارك أيضا في تحالف وثيق مع البرتغال، والتي يعود تاريخها إلى معاهدة وندسور عام 1386 وهي أقدم تحالف في العالم لا تزال سارية المفعول. الحلفاء المقربين أخرين تضم دول الكومنولث، واليابان ويظهر وجود الدور البريطاني على الصعيد العالمي والنفوذ من خلال علاقات تجارية لها، والاستثمارات الأجنبية، والمساعدة الإنمائية الرسمية والقوات المسلحة.

القوات المسلحة

يتكون الجيش البريطاني أساساً من سلاح الجوالملكي والبحرية الملكية[]

والقوات المسلحة البريطانية، وتسمى رسمياً باسم القوات المسلحة الملكية البريطانية. وتدار هذه القوى الثلاث من قبل وزارة الدفاع والتي يسيطر عليها مجلس الدفاع الذي يرأسه وزير الدولة لشؤون الدفاع.

القوات المسلحة البريطانية هي من بين القوات المسلحة الأكبر والأكثر تطورا من الناحية التكنولوجية في العالم، واعتبارا من عام 2008 تنشط القوات بالحفاظ على أكثر من 20 منطقة من مناطق الانتشار العسكري للحفاظ على السلام في أنحاء العالم. القوات المسلحة البريطانية هي مهمتها حماية المملكة المتحدة والأنطقيم التابعة لها في الخارج، وتعزيز مصالح المملكة المتحدة الأمنية العالمية، ودعم جهود حفظ السلام الدولية. هم مشاركين نشطين ومنتظم في منظمة حلف شمال الأطلسي، بما في ذلك فيلق الرد السريع، فضلا عن قوات النخبة الملكية SAS. وتشارك القوات الجوية في عمليات التحالف لقصف تنظيم الدولة الإسلامية في العراق وسوريا. تنتشر كذلك حاميات في الخارج للمحافظة على مناطق في جزيرة أسنسيون، بليز، بروناي، كندا، قبرص، دييغوغارسيا، وجزر فوكلاند، وألمانيا، جبل طارق، وكينيا وقطر.

وفقا لمصادر مختلفة، بما في ذلك SIPRI ووزارة الدفاع، والمملكة المتحدة لديها نفقات ثالث أورابع أعلى عسكرية في العالم. مجموع الإنفاق على الدفاع تمثل حاليا نحو2.3٪ - 2.6٪ من الناتج المحلي الإجمالي وطني مجموع.

البحرية الملكية[]

هوألأسم البارز في القوات البحرية منذ العصر المضىي أيام الملكة اليزابيث، وحاليا تعدّ القوات البحرية البريطانية هي واحدا من ثلاثة الأفضل في جميع أنحاء العالم، مع البحرية الفرنسية والقوات البحرية للولايات المتحدة كونهما الاثنين الأفضل. والبحرية الملكية مسؤولة أيضا عن الغواصات النووية ،مثل ترايدنت وغواصات من طراز فانجارد.

المملكة المتحدة قوات الخاصة، مثل الخدمات الجوية الخاصة والخاصة خدمة للقوارب، وتقديم الجنود المدربين على تطبيق سريع، والاستجابات، والمتنقلة العسكرية في مجال مكافحة الإرهاب، والأرض، والعمليات البحرية والبرمائية، في كثير من الأحيان التي تتطلب سرية أوسرية التكتيكات.

مؤخرا سياسة الدفاع لديها افتراض حتى "العمليات الأكثر تطلبا" سيجرى كجزء من قوات التحالف. وإذا ما نحينا تدخل في سيراليون، والعمليات العسكرية في المملكة المتحدة في البوسنة وكوسوفووأفغانستان والعراق، ومؤخرا، ليبيا، وقد اتبعت هذا النهج. وكانت الحرب الأخيرة في الجيش البريطاني الذي حارب وحده حرب الفوكلاند عام 1982، والتي انتصروا.

الاقتصاد

في بنك إنجلترا - في البنك المركزي في المملكة المتحدة
في ايرباص A380 لديه أجنحة والمحركات المصنعة في المملكة المتحدة.

في الربع الأخير من عام 2008 في اقتصاد المملكة المتحدة دخلت رسميا الركود للمرة الأولى منذ عام 1991.البطالة ارتفع من 5.2٪ في مايو2008 إلى 7.6٪ في مايو2009 وبحلول يناير كانون الثاني عام 2012 بلغ معدل البطالة بين 18 إلى 24 سنة، وكان الأطفال الذين تتراوح أعمارهم ارتفعت من 11.9٪ إلى 22.5٪، وهوأعلى مستوى منذ السجلات الحالية بدأت في عام 1992.حكومة المملكة المتحدة مجموع الديون ارتفعت من 44.5٪ من الناتج المحلي الإجمالي في ديسمبر 2007 إلى 76.1٪ من الناتج المحلي الإجمالي في ديسمبر 2010.

هوالذي يعهد خط الفقر في المملكة المتحدة على أنها 60٪ من متوسط ولج الأسرة. في الناس 13500000 2007-2008، أي 22٪ من السكان، يعيشون تحت هذا الخط. وهذا هوأعلى مستوى من الفقر النسبي من جميع ولكن أربعة آخرين من أعضاء الاتحاد الأوروبي. أخذت. وفي العام نفسه 4.0 مليون طفل، 31 في المائة من المجموع، وعاش في الأسر تحت خط الفقر بعد تكاليف السكن في الاعتبار. هذا هوبانخفاض قدره 400,000 طفل منذ 1998-. 1999 والمملكة المتحدة تستورد 40٪ من الإمدادات الغذائية.

العلوم والتقنية

تشارلز داروين (1809-1882)، الذي أسس نظرية التطور عن طريق الانتقاء الطبيعي هوأساس العلوم البيولوجية الحديثة

كانت إنجلترا واسكتلندا مراكز متقدمة للثورة الفهمية في القرن 17 وقادت المملكة المتحدة الثورة الصناعية في القرن 18، واستمرت في إنتاج الفهماء والمهندسين ممن يرجع لهم الفضل في تقدم الفهم الحديث. من أمثلة المنظرين من القرنين 17 و18 إسحاق نيوتن، الذي يكمن النظر إلى قوانينه حول الحركة والإضاءة والجاذبية كحجر أساس للفهم الحديث، من داروين تشارلز القرن 19، الذي له نظرية التطور عن طريق الانتقاء الطبيعي أمر أساسي ل تطوير البيولوجيا الحديثة، وجيمس كلارك ماكسويل، الذي صاغ نظرية الكهرومغناطيسية الكلاسيكية، ومؤخرا ستيفن هوكينغ، الذي لديه نظريات كبرى متقدمة في ميادين فهم الكونيات، الكم الجاذبية والتحقيق في الثقوب السوداء. الاكتشافات الفهمية الكبرى من القرن 18 وتضم الهيدروجين بواسطة هنري كافنديش، من البنسلين القرن 20 بواسطة الكسندر فليمنغ، وبنية الحمض النووي، من قبل فرانسيس كريك وغيرهم. المشاريع الهندسية الكبرى والتطبيقات من قبل الناس من المملكة المتحدة في القرن 18 وتضم قاطرة البخار، التي وضعها ريتشارد ترافيثيك وفيفيان أندرو، من القرن 19 ومحرك كهربائي من قبل مايكل فاراداي، لمبة ضوء ساطع من قبل جوزيف سوان، وأول هاتف عملي، على براءة اختراع من قبل جراهام الكسندر جرس وفي القرن 20 في العالم أول نظام تلفزيون تعمل بواسطة جون لوجي بيرد وغيرها، والمحرك النفاث من قبل يتل فرانك، وبناء على الكمبيوتر الحديثة التي آلان تورنغ ، والشبكة العالمية بواسطة تيم بيرنرز لي. بحث. والفهم والتنمية لا تزال مهمة في الجامعات البريطانية، مع الكثير من إنشاء الحدائق الفهمية لتسهيل الإنتاج والتعاون مع الصناعة. وبين عامي 2004 و2008 ابتكر في المملكة المتحدة بنسبة 7٪ من الأوراق في العالم البحث الفهمي وكان لها حصة 8٪ من الاستشهادات الفهمية، وثالث أعلى والثاني في العالم (بعد الولايات المتحدة والصين، على التوالي). المجلات الفهمية التي تنتج في الطبيعة وتضم المملكة المتحدة، في المجلة الطبية البريطانية و. انسيت.

النقل والمواصلات

مطار هيثروفي مبنى المحطة رقم 5. مطار هيثرولندن له حركة الركاب ومعظم الدولي من أي مطار في العالم.

وشبكة الطرق شعاعي يبلغ 29145 ميل (46904 كم) من الطرق الرئيسية، 2173 ميلا (3497 كم) من الطرق السريعة و213750 ميل (344,000 حدث) من الطرق المعبدة. وفي عام 2009 كان هناك ما مجموعه 34 مليون سيارة مرخصة في العظمى والآن بريطانيا. وشبكة السكك الحديدية الوطنية من ميل الطريق 10072 (16116 حدث) في بريطانيا العظمى وأميال الطريق 189 (303 وقع الطريق) في أيرلندا الشمالية يحمل أكثر من 18,000 الركاب وقطارات الشحن 1000 يوميا. الخطط التي يجري النظر فيها لبناء خطوط جديدة للسكك الحديدية عالية السرعة بحلول عام. 2025

في السنة من أكتوبر 2009 إلى سبتمبر 2010 واستقبلت مطارات المملكة المتحدة ما مجموعه 211400000 الركاب. وفي تلك الفترة أكبر المطارات الثلاثة كانوا مطار لندن هيثرو(65.6 مليون راكب)، مطار جاتويك (31.5 مليون راكب) ومطار ستانستيد في لندن (18.9 مليون مسافر).مطار لندن هيثرو، وتقع على بعد 24 كيلومترا (15 ميل) غرب العاصمة، لديه حركة المسافرين أكثر من أي مطار دولي في العالم وهوالمحور في المملكة المتحدة فهم الناقل الخطوط الجوية البريطانية، وكذلك مؤشر كتلة الجسم وفيرجين أتلانتيك.

الطاقة

منصة نفطية في بحر الشمال

في عام 2006 كانت المملكة المتحدة في العالم، والتاسعة والأربعين أكبر مستهلك للطاقة وأكبر منتج لل15. وفي عام 2007 في المملكة المتحدة لديها إنتاج الطاقة مجموعه 9,5 وحدة حرارية كوادريليون، منها تشكيل وكان النفط (38٪) والغاز الطبيعي (36٪) والفحم (13٪) والطاقة النووية (11٪) ومصادر الطاقة المتجددة الأخرى (2٪). وفي عام 2009 في المملكة المتحدة تنتج 1.5 مليون برميل في اليوم الواحد (برميل / يوم) للنفط والمستهلكة 1700000 برميل / يوم. الإنتاج وهوالآن في انحدار، والمملكة المتحدة وكان مستوردا صافيا للنفط منذ عام 2005. اعتبارا من عام 2010 في المملكة المتحدة وحدها حوالي 3.1 بليون برميل من الاحتياطيات المؤكدة من النفط الخام، وهي أكبر من أي عضوفي الاتحاد الأوروبي الدولة.

في عام 2009 كانت المملكة المتحدة أكبر منتج لل13th من الغاز الطبيعي في العالم وأكبر منتج في الاتحاد الأوروبي. الإنتاج الآن في انخفاض، وكانت المملكة المتحدة مستوردا صافيا للغاز الطبيعي منذ عام. 2004 وفي عام 2009 أنتجت المملكة المتحدة 19700000 طن من الفحم ويستهلك طن 60200000. وفي عام 2005 كان قد ثبت احتياطيات الفحم[]

القابل للاسترداد من 171 مليون طن. وتشير التقديرات إلى حتى المناطق البرية التي تم تحديدها لديها القدرة على إنتاج ما بينسبعة مليارات طن و16 مليار طن من الفحم خلال تغويز الفحم تحت الأرض (UCG). وبناء على الاستهلاك الحالي للفحم في المملكة المتحدة، وهذه الكميات تمثل الاحتياطيات التي يمكن حتى تستمر في المملكة المتحدة ما بين 200 و400 سنة. إذا المملكة المتحدة هي موطن لعدد من شركات الطاقة الكبيرة، بما في ذلك اثنان من النفط والغازستة "العملاقة" - بي بي ورويال داتش شل الهولندية - ومجموعة بي جي.

الهجريبة السكانية

يتم أخذ التعداد في وقت واحد في جميع أنحاء المملكة المتحدة مرة جميع عشر سنوات. ونطق مخط الإحصاءات الوطنية هي المسؤولة عن جمع البيانات انكلترا وويلز، ومخط السجل العام اسكتلندا وأيرلندا الشمالية وإحصائيات وكالة أبحاث جميع بالوقوف وراءها للتعدادات في بلدانهم. وفي تعداد عام 2001 مجموع السكان في المملكة المتحدة وكان 58789194، ثالث أكبر في الاتحاد الأوروبي، وخامس أكبر في الكومنولث وأكبر 21 في العالم. بحلول منتصف عام 2010 ويقدر هذا قد نما إلى. 62262000 وكان عام 2010 عام الثالث على التوالي في التغير الطبيعي الذي ساهم أكثر في النموالسكاني من هجرة طويلة الأجل صافي الدولي. وبين عامي 2001 و2010 ازداد عدد السكان بنسبة بمعدل متوسط سنوي قدره 0.6 في المائة. ويقارن هذا إلى 0.3 في المائة سنويا في الفترة من 1991 إلى 2001 و0.2 في المائة في العقد 1981-1991. وتشير تقديرات عدد السكان منتصف عام 2007 وكشفت أنه، للمرة الأولى، حتى المملكة المتحدة كانت موطنا لأكثر من إنسان سن التقاعد من الأطفال تحت سن 16 عاما. وتشير التقديرات إلى حتى عدد الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 100 أوأكثر سترتفع بشكل حاد لتصل إلى أكثر من 626,000 بحلول عام عقد 2080.

ويقدر عدد السكان في إنجلترا في منتصف عام 2010 لتكون 52230000. وهي واحدة من أكثر الدول كثافة سكانية في العالم، مع 383 أشخاص المقيمين في الكيلومتر المربع الواحد في منتصف عام ، 2003 مع هجريز خاص في لندن ووضع في الجنوب الشرقي. وتشير تقديرات منتصف عام 2010 عدد السكان في اسكتلندا في 5220000، ويلز في 3010000 وأيرلندا الشمالية عند 1.80 مليون، مع الكثافة السكانية أقل بكثير من انكلترا. وكانت الأرقام اللقاءة مقارنة مع سكان 383 انكلترا في الكيلومتر المربع الواحد (990 / ميل مربع)، 142 / km2 (370 / ميل مربع) في ويلز، و125 / km2 (320 / ميل مربع) لأيرلندا الشمالية و65 / km2 (170 / ميل مربع) لاسكتلندا في منتصف عام 2003. ومن حيث النسبة المئوية أيرلندا الشمالية كان السكان الأسرع نموا من أي بلد في المملكة المتحدة في جميع سنة من السنوات الأربع إلى منتصف عام 2008.

في عام 2009 كان متوسط معدل الخصوبة الكلي (TFR) في جميع أنحاء المملكة المتحدة 1,94 طفل لكل امرأة. في حين حتى ازدياد معدل المواليد والمساهمة في النموالسكاني الحالي، فإنه لا يزال أقل بكثير الذروة في "ازدهار المواليد" من 2,95 طفل لكل امرأة في عام 1964, اقل من معدل الوفيات من 2.1، ولكن أعلى من 2001 سجل انخفاض 1.63. وفي عام 2010، وكان اسكتلندا أدنى معدل الخصوبة الإجمالي في 1.75 فقط، تليها ويلز في 1.98، 2.00 في انكلترا، وأيرلندا الشمالية على مستوى 2.06.

المجموعات العرقية

جماعة عرقية عدد السكان % من إجمالي*
الأبيض البريطاني 50366497 85,67٪
الأبيض (أخرى) 3096169 5.27٪
الهندي 1053411 1.8٪
الباكستاني 977285 1.6٪
الأبيض الأيرلندية 691232 1.2٪
سباق مختلط 677117 1.2٪
أسود البحر الكاريبي 565876 1.0٪
الأفريقي الأسود 485277 0.8٪
بنغلاديش 283063 0.5٪
آسيوية أخرى (غير صينية) 247644 0.4٪
الصينية 247403 0.4٪
اخرى 230615 0.4٪
أسود (الآخرين) 97585 0.2٪
* النسبة المئوية من مجموع سكان المملكة المتحدة
يقدر عدد السكان المولودين في الخارج من قبل الدولة التي ولدت في أبريل 2007 - مارس 2008تاريخيا

، كان يعتقد حتى الشعب البريطاني السكان الأصليين إلى حتى هبط من الجماعات العرقية المتنوعة التي استقرت هناك قبل القرن 11th: الكلت والرومان[]

والأنجلوساكسون، نورس والنورمان. ويمكن الناس الويلزية تكون أقدم جماعة عرقية في المملكة المتحدة. وقد أظهرت الدراسات الجينية التي أجريت مؤخرا حتى أكثر من 50 في المئة من الجينات انكلترا يحتوي على الكروموسومات Y الجرمانية، على الرغم من غيرها من التحليل الجيني الحديثة تشير إلى حتى "حوالي 75 في المائة من وكان أسلاف ارجاعها من سكان البريطانية الحديثة وصلت في الجزر البريطانية بنحو6200 سنة مضت، في بداية العصر الحجري الحديث البريطانية أوالعصر الحجري "، وبأن القوات البريطانية تشارك على نطاق واسع في سلف مشهجر مع شعب الباسك.

المملكة المتحدة لديها تاريخ من الهجرة غير البيض[] اء الصغيرة الحجم، مع ليفربول وجود أقدم السكان السود في البلاد التي يعود تاريخها إلى ما لا يقل عن 1730, والمجتمع أقدم الصينية في أوروبا، تعود إلى وصول البحارة الصينيين في القرن 19. وفي عام 1950 كان هناك أقل على الأرجح من غير المقيمين في بريطانيا أبيض 20000، وكلها تقريبا ولدوا في الخارج.

منذ عام 1945 للهجرة كبيرة من أفريقيا، وكانت في منطقة البحر الكاريبي وجنوب آسيا هجرة من العلاقات التي أقامها في الامبراطورية البريطانية. وقد أدى الهجرة من الدول الجديدة الأعضاء في الاتحاد الأوروبي في أوروبا الوسطى والشرقية منذ عام 2004 في النموفي هذه الفئات من السكان، ولكن اعتبارا من عام 2008، فإن الاتجاه هوعكس وكثير من هؤلاء المهاجرين من العودة إلى ديارهم، وهجر لحجم هذه المجموعات غير معروف. واعتبارا من عام 2001، 92.1٪ من السكان عهدوا انفسهم بانهم من الأبيض، تاركا 7.9٪ من سكان المملكة المتحدة عهدوا أنفسهم بأنهم من عرق مختلط أومن أقلية عرقية.

التنوع العرقي يختلف اختلافا كبيرا في جميع أنحاء المملكة المتحدة. 30.4٪ من عدد السكان في لندن و37.4٪ من ليستر سيتي في وتشير التقديرات إلى حتى تكون غير البيضاء اعتبارا من يونيو2005، في حين حتى أقل من 5٪ من السكان في شمال شرق انكلترا وويلز وجنوب غرب ومن الأقليات العرقية وفقا لتعداد عام 2001. واعتبارا من 2011، (26.5٪) من الابتدائي و22.2٪ من الطلاب الثانويين في المدارس الحكومية في انكلترا هي أعضاء في أقلية عرقية.

لغات

البلدان الناطقة بالإنجليزية في العالم. البلدان في الأزرق الداكن فيها أغلبية من الناطقين بالإنجليزية. والبلدان المظللة بالأزرق الفاتح فيها اللغة الإنجليزية رسمية لكنها ليست اللغة الأم للأكثرية. الإنجليزية هي واحدة من اللغات الرسمية في الاتحاد الأوروبي.والأمم المتحدة

اللغة الرسمية في المملكة المتحدة في الواقع هي الإنكليزية (الإنجليزية البريطانية), ينحدر لغة الجرمانية الغربية من اللغة الإنجليزية القديمة والتي تحتوي على عدد كبير من الاقتراض من الإسكندنافية القديمة، نورمان الفرنسية واليونانية واللاتينية. وانتشرت اللغة الإنجليزية في جميع أنحاء العالم، في البداية بسبب الإمبراطورية البريطانية في وقت لاحق، ونظرا لهيمنة الولايات المتحدة، وأصبحت لغة دولية الرئيسي للعمل، فضلا عن اللغة الأكثر تدرس على نطاق واسع الثانية.

هناك أربع لغات سلتيك في استخدام في المملكة المتحدة: الويلزية والأيرلندية والاسكتلندية الغيلية والكورنية. يتم التعهد على أول ثلاث لغات إقليمية أوأقلية خاضعة لتدابير محددة لحماية وتعزيز بموجب القانون الأوروبي ذات الصلة، في حين يتم الاعتراف كورنيش لكن غير محمية على وجه التحديد. في تعداد عام 2001 أكثر من خمس (21٪) من سكان ويلز ونطق أنها يمكن حتى تحدث الويلزية، زيادة من تعداد عام 1991 (18٪). وبالإضافة إلى ذلك تشير التقديرات إلى حتى حوالي 200,000 المتحدثين الويلزية العيش في انكلترا. في التعداد نفسه في أيرلندا الشمالية وذكرت 167487 شخصا (10.4٪) حتى لديها "بعض الفهم الأيرلندية" (انظر اللغة الأيرلندية في أيرلندا الشمالية)، على وجه الحصر تقريبا في عدد السكان (وخصوصا الكاثوليكية) وطني. وكان أكثر من 92000 إنسان في اسكتلندا (أقل بقليل من 2٪ من السكان) بعض قدرة اللغة الغيلية، بما في ذلك 72٪ من أولئك الذين يعيشون في هبريدس الخارجي. ويبلغ عدد المدارس التي يجري تدريسها من خلال الويلزية، الغيلية الاسكتلندية والأيرلندية آخذ في الازدياد. ومن بين المهاجرين من أصول السكان لا يزال يتحدث بها بعض جاليك الاسكتلندية في كندا (نوفا سكوتيا أساسا، والرأس جزيرة بريتون),والويلزية في باتاغونيا، الأرجنتين.

الأسكتلندية، وهوينحدر من اللغة الإنجليزية في وقت مبكر الأوسط الشمالي، واعتراف محدود جنبا إلى جنب مع المتغير في المنطقة، الستر الأسكتلندية في أيرلندا الشمالية، من دون التزامات محددة لحماية وتعزيز.

فمن الإلزامي للتلاميذ لدراسة لغة ثانية يصل إلى سن 14 سنة في انكلترا، وحتى سن 16 عاما في اسكتلندا. الفرنسية والألمانية[]

هي لغتي الثانية الأكثر شيوعا التي تدرس في انكلترا واسكتلندا. في ويلز، وتدرس جميع التلاميذ حتى سن 16 الويلزية كلغة ثانية، أو يفهم في الويلزية.

الديانة

كنيسة وستمنستر التي يتم فيها تتويج معتلي عرش بريطانيا
  • هيمنت أشكال المسيحية على الحياة الدينية في ما يعهد الآن بالمملكة المتحدة لأكثر من 1400 عام. على الرغم من حتى غالبية المواطنين لا يزالون يعهدون أنفسهم كمسيحيين في الكثير من الاستطلاعات، فإن الحضور المنتظم للكنيسة انخفض بشكل كبير منذ منتصف القرن العشرين، في حين ساهمت الهجرة والتغير الديموغرافي في نموالديانات الأخرى، وعلى الأخص الإسلام. وقد أدى هذا ببعض المحللين إلى وصف المملكة المتحدة بشكل مختلف على أنها مجتمع متعدد الأديان، فهمانية، أوفي فترة ما بعد المسيحية.
  • في إحصاء عام 2001 أشار 71.6٪ من مجموع المستجيبين إلى أنهم مسيحيون، وأن الديانات التالية هي الإسلام (2.8٪) ، الهندوسية (1.0٪)، السيخية (0.6٪)، اليهودية (0.5٪) ، البوذية (0.3٪). وجميع الأديان الأخرى (0.3 ٪). ذكر 15٪ من المستجيبين أنهم ليس لديهم دين، وأن 7٪ ليس لديهم دين مفضل على آخر. أظهر استطلاع Tearfund في عام 2007 حتى واحداً من بين جميع عشرة بريطانيين يحضر الكنيسة أسبوعياً. بين التعداد السكاني لعامي 2001 و2011، كان هناك انخفاض في عدد الأشخاص الذين تم تصنيفهم على أنهم مسيحيون بنسبة 12٪، في حين تضاعفت نسبة الذين لم يبلغوا عن أي انتماء ديني. ويتناقض هذا مع النموفي فئات المجموعات الدينية الرئيسية الأخرى، حيث يزداد عدد المسلمين إلى إجمالي يبلغ حوالي 5٪. ارتفع عدد المسلمين من 1.6 مليون في عام 2001 إلى 2.7 مليون في عام 2011، مما يجعلها ثاني أكبر طائفة دينية في المملكة المتحدة، وارتفع عدد المسلمين إلى أكثر من أربعة مليون سنة 2016 وفقا لمركز بيو، وبلغت نسبتهم 6,3% من السكان، وفقاً للدراسة تلعب الهجرة ومعدل المواليد المرتفع نسبياً دوراً في زيادة أعداد المسلمين في البلاد.
  • في استطلاع عام 2016 الذي أجرته BSA (المواقف الاجتماعية البريطانية) عن الانتماء الديني؛ 53٪ من المستطلعين أشاروا إلى أنهم "لا دينيون" ، بينما أشار 41٪ أنهم مسيحيون ، يليهم 6٪ ممن ينتمون إلى ديانات أخرى (مثل الإسلام، الهندوسية، اليهودية، إلخ). بين المسيحيين ، شكل أتباع كنيسة إنجلترا 15٪، والكنيسة الكاثوليكية الرومانية 9٪، والمسيحيون الآخرون (بما في ذلك الكنيسة المشيخية، الميثوديون، البروتستانت الآخرون، وكذلك الأرثوذكس الشرقيون) 17٪. %71 من الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و24 عامًا نطقوا إنهم ليس لديهم دين.

الهجرة

يقدر عدد السكان المولودين في الخارج من قبل الدولة التي ولدت في أبريل 2007 - مارس 2008

وشهدت المملكة المتحدة موجات متتالية من الهجرة. المجاعة الكبرى في أيرلندا أسفرت عن عدد كبير من السكان يهاجرون إلى أجزاء أخرى من المملكة المتحدة. أكثر من 120,000 من قدامى المحاربين البولندية استقر في بريطانيا بعد الحرب العالمية الثانية، غير قادر على العودة إلى ديارهم. في القرن 20 كان هناك هجرة كبيرة من المستعمرات والمستعمرات السابقة التي استقلت حديثا، مدفوعا إلى حد كبير في فترة ما بعد الحرب العالمية نقصا في اليد العاملة الثاني. واتى الكثير من هؤلاء المهاجرين من منطقة البحر الكاريبي وشبه القارة الهندية.

في عام 2010، كان هناك 7.0 مليون السكان المولودين في الخارج في المملكة المتحدة، الموافق 11.3٪ من مجموع السكان. من هؤلاء، ولدوا 4760000 (7.7٪) من خارج الاتحاد الأوروبي ودوا 2240000 (3.6٪) في دولة عضوأخرى في الاتحاد الأوروبي. وتبلغ نسبة المولودين في الخارج الناس في المملكة المتحدة لا يزال أقل بقليل من أوروبية أخرى كثيرة البلدان، على الرغم من حتى الهجرة تساهم الآن في زيادة عدد السكان، مع الوافدين والأطفال في المملكة المتحدة ولدت من المهاجرين يمثلون ما يقرب من نصف الزيادة السكانية بين عامي 1991 و2001. تحليل لبيانات المخط الوطني (ONS) وتبين الإحصاءات حتى مجموع صافي قدره 2.3 مليون مهاجر انتقل إلى المملكة المتحدة في ال 15 سنة 1991 حتي. 2006 وفي عام 2008 كان من المتسقط حتى الهجرة من شأنه حتى يضيفسبعة ملايين إلى سكان المملكة المتحدة بحلول عام 2031, رغم حتى هناك تشكيك في هذه الأرقام. وأفاد الإحصاء بأن الهجرة الصافية ارتفعت 2009-2010 بنسبة 21 في المئة إلى 239,000. وفي عام 2011 بلغ صافي الزيادة 251000:. الهجرة كان 589000، في حين حتى عدد الأشخاص الذين هاجروا (لأكثر من 12 شهرا) 338000.

وأصبح 195046 الرعايا الأجانب المواطنين البريطانيين في عام 2010, مقارنة ب 54902 في عام 1999. منحت سجل 241192 حقوق الناس تسوية دائمة في عام 2010، منهم 51 في المائة كانوا من آسيا و27 في المائة من أفريقيا. ولدت 25.1 في المائة من الأطفال الذين ولدوا في انكلترا وويلز في عام 2010 لأمهات ولدوا خارج المملكة المتحدة، وفقا للإحصاءات الرسمية الصادرة في عام 2011.

يقدر عدد المواطنين البريطانيين الذين يعيشون في الخارج من قبل بلد، 2006

ما لا يقل عن 5500000 البريطاني المولد الناس الذين يعيشون في الخارج، أعلى أربع وجهات كونها أستراليا وإسبانيا والولايات المتحدة وكندا. وكانت الهجرة سمة مهمة من سمات المجتمع البريطاني في القرن 19. بين 1815 و1930 هاجر نحو11.4 مليون إنسان من بريطانيا و7.3 مليون من أيرلندا. تشير التقديرات إلى أنه بحلول نهاية القرن 20 تمت تسويتها بشكل دائم نحو300 مليون إنسان من أصل البريطانية والأيرلندية في جميع أنحاء العالم.

مواطني الاتحاد الأوروبي، بما في ذلك المملكة المتحدة، ولهم الحق في العيش والعمل في أي دولة من الدول الأعضاء. والمملكة المتحدة تطبيق قيود مؤقتة لمواطني رومانيا وبلغاريا التي انضمت إلى الاتحاد الأوروبي في يناير كانون الثاني عام 2007. بحوث أجراه معهد سياسة الهجرة للمساواة ولجنة حقوق الإنسان تشير إلى حتى ما بين مايو2004 وسبتمبر 2009، 1.5 مليون عامل هاجروا من الدول الجديدة الأعضاء في الاتحاد الأوروبي إلى المملكة المتحدة، فإن ثلثي منهم البولندية، ولكن هذا المنزل في وقت لاحق عاد كثير، مما أدى إلى زيادة صافية في عدد من مواطني الدول الأعضاء الجديدة في المملكة المتحدة من حوالي 700,000 خلال تلك الفترة. خفض الركود في وقت متأخر من 2000s في المملكة المتحدة من الحوافز الاقتصادية للبولنديين في الهجرة إلى المملكة المتحدة، مع هجرة مؤقتة وتصبح دائرية. وفي عام 2009، للمرة الأولى منذ التوسيع، وخلفت أكثر من مواطني ثماني دول أوروبا الوسطى والشرقية التي انضمت إلى الاتحاد الأوروبي عام 2004 في المملكة المتحدة من وصل. وفي عام 2011، جعلت من مواطني الدول الجديدة الأعضاء في الاتحاد الأوروبي بنسبة 13٪ من المهاجرين الذين يدخلون البلاد.

حكومة المملكة المتحدة وأدخلت نظام الهجرة على أساس النقاط للهجرة من خارج المنطقة الاقتصادية الأوروبية لتحل محل الخطط السابقة، بما في ذلك مبادرة الحكومة الاسكتلندية للمواهب جديدة. في يونيو2010 قدم ائتلاف المحافظين والديمقراطيين الأحرار الحكومة حدا مؤقتا 24000 على الهجرة من خارج الاتحاد الأوروبي، وتهدف للحد من التطبيقات قبل فرض سقف دائم في أبريل نيسان 2011. وقبعة وتسبب التوتر داخل الائتلاف: وزير الأعمال فينس كيبل وجادل أنه يؤذيها الشركات البريطانية.

التعليم

كلية الملك، وهوجزء من جامعة كامبريدج التي تأسست في 1209

التعليم في المملكة المتحدة هي مسألة آلت ملكيتها، مع جميع بلد من البلدان وجود نظام تعليمي مستقل.

التعليم في انكلترا هومن مسؤولية وزير الدولة للتعليم، على الرغم من حتى إدارة يوما بعد يوم، وتمويل المدارس الحكومية تقع على عاتق السلطات المحلية. وقدم مجانا عالميا للتعليم ولاية تهمة تدريجي بين 1870 و1944، مع التعليم أصبح إلزاميا لجميع الذين تتراوح أعمارهم بينخمسة سنوات إلى 14 في عام 1921. إذا التعليم هوالآن إلزامي من سن 5-16 (15 إذا ولدت في أواخر يوليوتموز أوآب). يتم تعليم معظم الأطفال في الدولة وقطاع المدارس، ونسبة صغيرة فقط من الذي حدد على أساس القدرة الأكاديمية. يمكن للمدارس الدولة التي لا يسمح لاختيار الطلاب وفقا للاستخبارات والأكاديمية قدرة تحقيق نتائج مماثلة على المدارس الخاصة أكثر انتقائية: للخروج من المدارس العشرة الأوائل الأداء من حيث النتائج GCSE في عام 2006 كانا المدارس الثانوية التي تديرها الدولة. على الرغم من انخفاض في الأرقام الحقيقية قد ارتفعت نسبة الأطفال في انكلترا المدارس الخاصة إلى أكثر من 7٪. وأكثر من نصف الطلاب في الجامعات الرائدة في كامبردج واكسفورد قد جاء مدارس الدولة. في جامعات إنجلترا وتضم بعض من أفضل الجامعات في العالم؛. يتم ترتيب جميع جامعة كامبريدج، كلية لندن الجامعية، وجامعة أكسفورد وكلية امبريال لندن في قمة العالميةعشرة في عام 2010 QS تصنيف الجامعات العالمية، مع كامبردج المرتبة الأولى. الاتجاهات العالمية في الرياضيات ودراسة العلوم (TIMSS) تصنيف التلاميذ فيسبعة إنجلترا في العالم لمادة الرياضيات و6 العلوم. وضع نتائج التلاميذ في إنجلترا قبل الدول الأوروبية الأخرى، بما في ذلك ألمانيا والدول الإسكندنافية.

جامعة كوينز في بلفاست، الذي بني في عام 1849

التعليم في اسكتلندا هومسؤولية الأمين مجلس الوزراء للتعليم والتفهم مدى الحياة، مع يوما بعد يوم وإدارة وتمويل المدارس الحكومية ومسؤولية السلطات المحلية. اثنين من غير الإدارات الهيئات العامة لها دورا رئيسيا في التعليم الإسكتلندي: السلطة المؤهلات الاسكتلندية هي المسؤولة عن تطوير وتقييم والاعتماد ومنح الشهادات للمؤهلات أخرى من درجات التي يتم تسليمها في المدارس الثانوية، وفترة ما بعد الثانوية من كليات التعليم العالي ومراكز أخرى; والتفهم والتعليم اسكتلندا ويقدم المشورة والموارد وتنمية قدرات الموظفين للمجتمع التعليم من أجل تعزيز تطوير المناهج وخلق ثقافة من الطموح والابتكار والتميز. اسكتلندا 1 تشريع للتعليم الإلزامي في 1496. نسبة الأطفال في المدارس الخاصة اسكتلندا حضور ما يزيد قليلا على 4٪، على الرغم من أنها ظلت ترتفع ببطء في السنوات الأخيرة. الطلاب الذين يلتحقون بالجامعات الإسكتلندي الإسكتلندي دفع الرسوم الدراسية ولا تهم الوقف الدراسات العليا، كما تم إلغاء الرسوم في عام 2001 وألغي نظام الوقف الدراسات العليا في عام 2008.

التعليم في أيرلندا الشمالية هومن مسؤولية وزير التربية ووزير العمل والتفهم، وعلى الرغم من حتى تدار المسؤولية على المستوى المحلي من قبل مجالس التعليم والمخطة خمسة تغطي مناطق جغرافية مختلفة. المجلس للمنهج، والامتحانات والتقييم (CCEA) هي الهيئة المسؤولة عن تقديم المشورة للحكومة حول ما ينبغي حتى تدرس في المدارس في أيرلندا الشمالية، ورصد المعايير ومنح المؤهلات. الحكومة الويلزية لديه المسؤولية عن التعليم في ويلز. يتم تدريس عدد كبير من الطلاب الويلزية سواء كليا أوإلى حد كبير في اللغة الويلزية، دروسا في الويلزية هي إلزامية لجميع حتى سن 16 عاما. وهناك خطط لزيادة توفير الويلزية المدارس المتوسطة كجزء من السياسة العامة. من خلق ويلز ثنائي اللغة تماما.

الرعاية الصحية

في أبردين الملكي للطفولة مستشفى، وNHS اسكتلندا متخصص مستشفى الأطفال

الرعاية الصحية في المملكة المتحدة هي مسألة وآلت جميع بلد له نظامه الخاص من الرعاية الصحية الخاصة والممولة من القطاع العام، جنبا إلى جنب مع العلاجات البديلة، شاملة ومتكاملة. يتم توفير الرعاية الصحية العامة لجميع المقيمين في المملكة المتحدة دائم ومجاني في نقطة الحاجة، ويتم دفع ثمنها من الضرائب العامة. منظمة الصحة العالمية، في عام 2000، في المرتبة توفير الرعاية الصحية في المملكة المتحدة وأفضل 15 في أوروبا و18 في العالم.

ويتم تنظيم الهيئات التنظيمية على أساس المملكة المتحدة على نطاق مثل المجلس الطبي العام، ومجلس التمريض والقبالة والمنظمات غير الحكومية القائمة على مثل الكليات الملكية. ومع ذلك، والمسؤولية السياسية والتطبيقية للرعاية الصحية تقع على عاتق المسؤولين التطبيقيين أربعة الوطنية؛ الرعاية الصحية في انكلترا تقع على عاتق حكومة المملكة المتحدة، والرعاية الصحية في أيرلندا الشمالية هومن مسؤولية السلطة التطبيقية أيرلندا الشمالية؛ الرعاية الصحية في اسكتلندا هومن مسؤولية الحكومة الاسكتلندية، والرعاية الصحية في ويلز هي مسؤولية حكومة الجمعية الوطنية الويلزية. جميع الخدمات الصحية الوطنية لديها سياسات وأولويات مختلفة، مما أدى إلى تناقضات.

منذ 1979 تمت زيادة الإنفاق على الرعاية الصحية بشكل كبير لجعله أقرب إلى متوسط الاتحاد الأوروبي. والمملكة المتحدة تنفق حوالي 8,4 في المائة من ناتجها المحلي الإجمالي على الرعاية الصحية، والذي هوأقل من 0.5 نقطة مئوية في منظمة التعاون الاقتصادي ومتوسط التنمية وحول نقطة مئوية واحدة أقل من المتوسط في الاتحاد الأوروبي.

الثقافة

وقد أثرت في ثقافة جميع من المملكة المتحدة من قبل الكثير من العوامل بما في ذلك: وضع جزيرة في البلاد؛ تاريخها الديمقراطية الليبرالية الغربية، وقوة كبرى، فضلا عن كونه اتحاد سياسي من أربع دول مع جميع عناصر الحفاظ على التنطقيد المتميزة والجمارك ورمزيته. ونتيجة لذلك من الامبراطورية البريطانية، يمكن ملاحظة التأثير البريطاني في أنظمة اللغة والثقافة والقانونية للكثير من مستعمراتها السابقة، بما في ذلك أستراليا وكندا والهند وأيرلندا ونيوزيلندا وجنوب أفريقيا والولايات المتحدة. وقد أدى تأثير جوهري الثقافية في المملكة المتحدة إلى وصفها بأنها "قوة عظمى الثقافية."

الأدب

في صورة شندوس، ويعتقد لتصوير وليام شكسبير

'الأدب البريطاني "تشير إلى أدب المرتبطة مع المملكة المتحدة وجزيرة مان وجزر القنال. أدب معظم البريطانية في اللغة الإنجليزية. في عام 2005، ونشرت بعض الخط 206000 في المملكة المتحدة في عام 2006 وأنها كانت أكبر ناشر للخط في العالم.

وينظر على نطاق واسع المحرر المسرحي والشاعر الإنكليزي وليام شكسبير هوأعظم محرر مسرحي في جميع العصور، وكما تم معاصريه كريستوفر مارلووبن جونسون الذي عقد في التقدير المستمر. وفي الآونة الأخيرة فقد جمع بين الكتاب المسرحيين آلان Ayckbourn، هارولد بنتر، مايكل فراين، توم ستوبارد وديفيد إدغار عناصر الواقعية والسوريالية والتطرف.

أبرز الكتاب الإنجليزية ما قبل الحداثة وأوائل العصر الحديث وتضم جيفري تشوسر (14 قرن)، توماس مالوري (القرن 15)، والسير توماس مور (16 قرن)، وجون ميلتون (17 قرن). في القرن 18 وكان دانيال ديفو(مؤلف روبنسون كروزو) وصموئيل ريتشاردسون رواد الرواية الحديثة. في القرن 19 هناك يتبع المزيد من الابتكار من قبل جين أوستن، والقوطية الروائي ماري شيلي، للأطفال محرر لويس كارول، والأخوات برونتي، والاجتماعية الناشطة تشارلز ديكنز، والطبيعة توماس هاردي، وجورج إليوت واقعية، ورؤية الشاعر وليام بليك ورومانسية الشاعر ويليام وردزورث. كتاب القرن 20 الإنجليزية ما يلي: الخيال الفهمي الروائي ويلز، والكتاب من روديارد الأطفال كيبلينج الكلاسيكية، ميلن (خالق ويني، بو، و)، ورولد دال وبليتون إنيد، ومثيرة للجدل لورنس؛ الحداثية فيرجينيا وولف، والساخر ايفلين وو، ونبوية الروائي جورج أورويل، والروائيين شعبية دبليوسومرست موم، وغراهام غرين، وجريمة المحرر أغاثا كريستي (الروائي الأكثر مبيعا في جميع العصور); ايان فليمينغ (مبتكر جيمس بوند)؛ الشعراء إليوت، فيليب لاركن وتيد هيوز، وكتاب الخيال JRR تولكين، لويس CS وجي كي رولينغ.

صورة فوتوغرافية من العصر الفيكتوري الروائي تشارلز ديكنز

المساهمات في اسكتلندا وتضم المخبر المحرر آرثر كونان دويل (الخالق من شيرلوك هولمز)، والأدب الرومانسي من قبل السير والتر سكوت، الأطفال المحرر JM باري، وملحمة مغامرات روبرت لويس ستيفنسون، والمحتفى به الشاعر روبرت بيرنز. وفي الآونة الأخيرة ساهم في الحداثة والقومية هيوماكديرميد ونيل غان م إلى عصر النهضة الاسكتلندي. تم العثور على أكثر التسقطات قاتمة في قصص إيان رانكين والنفسية رعب، كوميديا من البنوك ايان. وكانت عاصمة اسكتلندا وادنبره ومدينة لليونسكوفي جميع أنحاء العالم الأولى للأدب.

وتألف قصيدة بريطانيا أقدم المعروفة، Y Gododdin، في ريال الدجاجة Ogledd (كوريا الشمالية القديمة)، وعلى الأرجح في أواخر القرن 6. وقد خط في Cumbric أوقديم الويلزية ويحتوي على أقرب إشارة معروفة إلى الملك آرثر. من حوالي القرن السابع الميلادي، وقد فقد الاتصال بين ويلز وشمال قديم، والهجريز على اللغة الويلزية ثقافة تحولت إلى ويلز، حيث تم تطويرها من قبل أسطورة آرثر جيفري من مونموث. شاعر ويلز في القرون الوسطى الأكثر شهرة، دافيد وليامز ا ف ب Gwilym (فلوريدا 1320-1370)، والشعر يتكون على المواضيع بما في ذلك الدين، والطبيعة والحب خصوصا. وينظر على نطاق واسع كواحد من أعظم شعراء أوروبا في عصره. وحتى أواخر القرن 19th وكان غالبية الأدب الويلزي في الويلزية والكثير من النثر والديني في شخصية. وينسب دانيال أوين والروائي باللغة الويلزية الأولى، نشر ريس لويس في عام 1885. والأكثر شهرة من الشعراء الأنجلوالويلزية كلاهما Thomases. أصبح ديلان توماس الشهيرة على جانبي المحيط الأطلسي في منتصف القرن 20. ويتذكر المحرر سوانسي لشعره - له "لا تمضى لطيف إلى حتى ليلة جيدة، الغضب، الغضب ضد الموت من الضوء". هوواحد من مقاطع ونقلت معظم من الآية اللغة الإنجليزية - ول 'مسرحية للأصوات' له، وكيل حليب وود. ورشحت الكنيسة تأثيرا في 'شاعر كاهن "ويلز والقومية الويلزية، RS توماس، لجائزة نوبل في الأدب عام 1996. الروائيين الويلزية الرائدة في القرن العشرين وتضم ريتشارد روبرتس لويلين وكيت.

لقد عاش من الكتاب من جنسيات أخرى، وخاصة من دول الكومنولث، وجمهورية أيرلندا والولايات المتحدة، وعملت في المملكة المتحدة. أمثلة كبيرة على مر القرون وتضم جوناثان سويفت، أوسكار وايلد، برام ستوكر، جورج برنارد شو، جوزيف كونراد، TS إليوت، عزرا باوند، ومؤخرا كتاب بريطاني ولدوا في الخارج مثل كازوايشيجورووالسير سلمان رشدي.

الموسيقى

البيتلز هي واحدة من أكثر الفرق الموسيقية نجاحاً تجارياً ونقدياً في تاريخ الموسيقى، وبيع أكثر من 600 مليون ألبوم على الصعيد الدولي.

أنماط مختلفة من الموسيقى الشعبية في المملكة المتحدة من الموسيقى الشعبية المحلية من إنجلترا وويلز واسكتلندا وأيرلندا الشمالية على المعادن الثقيلة. الملحنين بارزة من الموسيقى الكلاسيكية من المملكة المتحدة والدول التي سبقتها وتضم وليام بيرد، هنري بورسيل، السير إدوارد إلغر، غوستاف هولست، السير آرثر سوليفان (الأكثر شهرة للعمل مع WS librettist السير جلبرت)، رالف فون وليامز وبنيامين بريتين، رائدة في الأوبرا البريطانية الحديثة. السير بيتر ماكسويل ديفيز هوواحد من الملحنين الذين يعيشون قبل جميع شيء، وماجستير في الموسيقى الحالية للملكة. المملكة المتحدة هي أيضا موطن لذات الشهرة العالمية الأوركسترا السمفونية وجوقات مثل الأوركسترا السيمفونية بي بي سي، وجوقة لندن السمفونية. الموصلات بارزة تضم السير سايمون راتل، Barbirolli جون والسير مالكولم سارجنت. بعض الملحنين فيلم درجة إشارة تضم جون باري، كلينت مانسيل، مايك أولدفيلد، جون باول، ارمسترونغ كريج ديفيد أرنولد، جون مورفي، نورمان مونتي وهاري جريجسون ويليامز. جورج فريدريك هاندل، وعلى الرغم من مواليد الألمانية، المتجنس البريطانية وخطت بعض من أفضل أعمال له، مثل المسيح، في اللغة الإنجليزية. أندرولويد ويبر وحققت نجاحا تجاريا هائلا في جميع أنحاء العالم، وهوغزير ملحن من المسرح الموسيقي، والأشغال التي هيمنت على وست اند بلندن لعدد من السنوات، وسافرت إلى برودواي في نيويورك.

البيتلز لديها المبيعات الدولية من أكثر من مليار وحدة وهي الفرقة الأكثر مبيعا والأكثر تأثيرا في تاريخ الموسيقى الشعبية. أخرى المساهمين البريطانيين البارزين إلى أثرت الموسيقى الشعبية على مدى آخر 50 سنوات وتضم، ورولينغ ستونز، ليد زيبلين، بينك فلويد، الملكة، وجيز النحلة، وإلتون جون، جميع منهم لديهم مبيعات الرقم القياسي العالمي واسعة من 200 مليون أوأكثر من. وجوائز بريت هي جوائز BPI الموسيقية السنوية، وتضم بعض من المتلقين البريطانية من المساهمة المتميزة في جائزة الموسيقى؛. منظمة الصحة العالمية، ديفيد باوي، اريك كلابتون، رود ستيوارت والشرطة. أكثر حداثة أعمال الموسيقى في المملكة المتحدة التي كان لها نجاح دولي تضم كولدبلاي، راديوهيد، واحة، موسى، ون دايركشن، ليتل مكس، سبايس جيرلز، ايمي واينهاوس وأديل.

ومن المعروف حتى عددا من مدن المملكة المتحدة لموسيقاهم. أعمال من ليفربول وكان أكثر عدد البياني المملكة المتحدة 1 ضرب الفردي للفرد الواحد (54) من أي مدينة أخرى في العالم. واعترف مساهمة غلاسكوللموسيقى في عام 2008 عندما سميت مدينة اليونسكوللموسيقى، واحدة من ثلاث مدن فقط في العالم على هذا الشرف.

الفنون البصرية

ج. م. دبليوتيرنر الصورة الذاتية، زيت على قماش، ج. 1799

في تاريخ الفنون البصرية البريطانية تشكل جزءا من تاريخ الفن الغربي. الفنانين البريطانيين الرئيسية ما يلي: الرومانسيون وليام بليك، جون كونستابل، وصموئيل بالمر جاي أم تيرنر، والرسامين صورة السير جوشوا رينولدز، وفرويد لوسيان، والمناظر الطبيعية الفنانين توماس غينزبوروولوري ليرة سورية، ورائد في الفنون والحرف حركة ويليام موريس، ورمزي رسام فرانسيس بيكون، والبوب الفنانين بيتر بليك وريتشارد هاميلتون[]

وديفيد هوكني؛ التعاونية الثنائي جيلبرت وجورج، والفنان التجريدي هودجكين هوارد، والنحاتين أنتوني غورملي، أنيش كابور وهنري مور. خلال أواخر 1980s و1990s ساعد معرض ساتشي في لندن لجلب انتباه الرأي العام إلى مجموعة من الفنانين متعددة النوع الذي أصبح يعهد باسم "فنانين البريطانيين الشباب": داميان هيرست ، كريس أوفيلي، راشيل ايتريد، تريسي إمين، مارك والينغر ، ستيف ماكوين، وسام تايلور وود والاخوة تشابمان هي من بين الأعضاء الأكثر شهرة لهذه الحركة المنبثقة.

الأكاديمية الملكية في لندن، وهي منظمة رئيسية لتعزيز الفنون البصرية في المملكة المتحدة. كبرى المدارس الفنية في المملكة المتحدة وتضم: ستة المدرسة جامعة لندن للفنون، والذي يتضمن سنترال سانت مارتينز كلية للفنون والتصميم وتشيلسي كلية للفنون والتصميم، صاغة، جامعة لندن، ومدرسة سليد للفنون الجميلة (جزء من جامعة كوليدج في لندن)، ومدرسة غلاسكوللفنون، والكلية الملكية للفنون، ومدرسة روسكين الرسم والفنون الجميلة (جزء من جامعة أكسفورد). معهد كورتولد للفن هومركز قيادة لتدريس تاريخ الفن. المعارض الفنية الهامة في المملكة المتحدة وتضم المتحف الوطني، المتحف الوطني بالمحرر، بريطانيا تيت وتيت مودرن (الأكثر، وزار معرض الفنون الحديثة في العالم، مع نحو4.7 مليون زائر في السنة).

سينما

ألفريد هيتشكوك

وقد كان للمملكة المتحدة لها تأثير كبير على تاريخ السينما. مديري البريطاني ألفريد هيتشكوك وديفيد لين من بين الانتقادات اللاذعة الأهم من ذلك كله وقتا، مع مديري الهامة الأخرى بما في ذلك تشارلي شابلن، مايكل باول، كارول ريد وريدلي سكوت. الممثلين البريطانيين كثير شهرة عالمية والنجاح الحاسمة، بما في ذلك: جولي أندروز، ريتشارد بيرتون، مايكل كين، شارلي شابلن، شون كونري، فيفيان لي، ديفيد نيفن، لورنس أوليفييه، بيتر سيلرز وكيت وينسلت. وقد تم إنتاج بعض من أكثر الأفلام الناجحة تجاريا في جميع العصور في المملكة المتحدة، بما في ذلك الامتيازات 2 الفيلم أعلى الإيرادات (هاري بوتر وجيمس بوند). إيلينغ استوديوهات له المطالبة إلى كونها الأقدم في استوديوسينمائي يعمل بشكل مستمر في العالم.

على الرغم من تاريخ طويل من إنتاج مهمة وناجحة، وكثيرا ما كانت هذه الصناعة التي تتميز الجدل حول هويتها ومستوى النفوذ الأميركي والأوروبي. الأفلام البريطانية الكثير من الإنتاج المشهجر مع المنتجين الأمريكي، وغالبا ما تستخدم على حد سواء الجهات البريطانية والأمريكية، والجهات الفاعلة البريطاني تتميز بانتظام في أفلام هوليوود. وقد وضعت الكثير من أفلام هوليوود الناجحة في بريطانيا القصص، والناس أوالأحداث، بما في ذلك تيتانيك[] ، وسيد الخواتم، قراصنة الكاريبي[] ، و"دورة اللغة الإنجليزية" من أفلام ديزني المتحركة والتي تضم، أليس في بلاد العجائب، بيتر بان وروبن غطاء محرك السيارة.

في عام 2009 فيلم بريطاني حقق حوالي 2 مليار دولار في جميع أنحاء العالم، وحققت حصة في السوق تبلغ حوالي 7٪ على المستوى العالمي و17٪ في المملكة المتحدة. المملكة المتحدة شباك التذاكر الاستيلاء بلغت 944000000 £ في عام 2009، مع حوالي 173,000,000 القبول. وقد أنتجت المعهد البريطاني للأفلام على مرتبة استطلاع ما تعدّه من أعظم 100 فيلم بريطاني من جميع وقت، وأعلى BFI 100 فيلم بريطاني. السنوي السينمائي جوائز الأكاديمية البريطانية، الذي استضافته الأكاديمية البريطانية للأفلام والفنون التلفزيونية، هي ما يعادل البريطانية من جوائز الأوسكار.

وسائل الإعلام

البث البيت، لندن، المقر الرئيسي لهيئة الإذاعة البريطانية

بي بي سي، التي تأسست في عام 1922، هوفي المملكة المتحدة التي تمولها الحكومة الإذاعة والتلفزيون والإنترنت هيئة الإذاعة والتلفزيون، والإذاعة هي أقدم وأكبر في العالم. تعمل الكثير من التلفزيون ومحطات الإذاعة في المملكة المتحدة والخارج، وخدماتها المحلية تمول من رخصة تلفزيون. الجهات الفاعلة الرئيسية الأخرى في وسائل الإعلام في المملكة المتحدة وتضم ITV المجلس التشريعي الفلسطيني، التي تدير 11 من محطات البث التلفزيوني 15 الإقليمية التي تشكل شبكة ITV, ونيوز كوربوريشن، التي تمتلك عددا من الصحف الوطنية من خلال أخبار عالمية مثل الصحيفة الشعبية الأكثر شعبية الشمس وأطول الراسخة اليومية "البتر الكبير" ذي تايمز، وكذلك عقد حصة كبيرة في البث الفضائي سكاي التلفزيونية البريطانية. لندن تسيطر على قطاع الإعلام في المملكة المتحدة:. تستند إلى حد كبير الصحف الوطنية والإذاعة والتلفزيون هناك، على الرغم من حتى مانشستر هوأيضا مهمة المركز الوطني للاعلام. ادنبره وغلاسكو، وكارديف، هي مراكز مهمة لإنتاج الصحف والإذاعة في اسكتلندا وويلز على التوالي. وقطاع النشر في المملكة المتحدة، بما في ذلك الخط، والأدلة وقواعد البيانات والصحف والمجلات ووسائل الإعلام الأعمال التجارية، والصحف ووكالات الأنباء، لديها دوران مجتمعة من حوالي £ 20 مليار وتوظف حوالي 167000 نسمة.

في عام 2009 أشارت التقديرات إلى حتى الأفراد الذين ينظر في المتوسط 3,75 ساعة من التلفاز يوميا و2،81 ساعة من الراديو. في تلك السنة بلغت الرئيسية بي بي سي الخدمة العامة قنوات البث ل28.4٪ المقدرة للجميع مشاهدة التلفزيون، وثلاث قنوات رئيسية مستقلة تمثل 29.5٪، والأقمار الصناعية ذات أهمية متزايدة وغيرها من القنوات الرقمية ل42.1٪ المتبقية. من المبيعات. وتراجعت الصحف منذ 1970s وفي عام 2009 42٪ من الناس عن قراءة الصحف اليومية الوطنية. وفي عام 2010 82.5٪ من سكان المملكة المتحدة ومستخدمي الإنترنت، وهي أعلى نسبة بين 20 بلدا مع عدد أكبر من إجمالي المستخدمين في في تلك السنة.

الفلسفة

والمملكة المتحدة وتشتهر تقليد 'التجريبيه البريطانية، وهي فرع من فلسفة الفهم التي تنص على حتى الفهم فقط التحقق من خبرة صالحة، و"الفلسفة الاسكتلندية، التي يشار إليها أحيانا باسم" مدرسة اسكتلندية من الحس السليم. أشهر الفلاسفة التجريبيه البريطانية جون لوك، بيركلي جورج وديفيد هيوم، في حين Dugald ستيوارت، توماس ريد ويليام هاملتون كانت الأسس الرئيسية لل"الحس السليم" الاسكتلندية المدرسة. اثنين من البريطانيين والملاحظ أيضا لنظرية المنفعة الفلسفة الأخلاقية، واستخدم لأول مرة من قبل جيرمي بنتام في وقت لاحق من قبل جون ستيوارت ميل في النفعية عمله قصيرة. الفلاسفة البارزين أخرى من المملكة المتحدة والنقابات والبلدان التي سبقتها وتضم المطالبون scotus، Lilburne جون، ماري ولستونكرافت، السير فرانسيس بيكون، آدم سميث، توماس هوبز، ويليام أوف أكهام، برتراند راسل، وAJ "فريدي" آير. المولودين في الخارج الفلاسفة الذين استقروا في المملكة المتحدة وتضم أشعيا برلين، كارل ماركس، كارل بوبر وودفيج فيتجنشتاين.

الرياضة

ملعب ويمبلي، لندن: واحد من اغلى الملاعب التي بنيت من أي وقت مضى

كل من الأمم الصفحة الرئيسية لديها قناعاتها نظام الجمعيات، والمنتخب الوطني والدوري المحلي لكرة القدم، على الرغم من النوادي القليلة اللعب خارج نظم بلادهم الخاصة لمجموعة متنوعة من الأسباب التاريخية واللوجستي. انكلترا واسكتلندا وويلز وأيرلندا الشمالية على المنافسة، دول منفصلة في المنافسة الدولية، ونتيجة لذلك، وبريطانيا العظمى سابقا لا تنافس كفريق واحد في أحداث كرة القدم في دورة الألعاب الأولمبية. تم تجميع بريطانيا العظمى فريق كرة القدم الأولمبي على تنافس في ألعاب لندن الأولمبية لعام 2012 من قبل اتحاد كرة القدم. والاسكتلندية والويلزية والأيرلندية الشمالية لكرة القدم رفض المشاركة، خشية ان يؤدي إلى تقويض وضعهم المستقل - وهوخوف تؤكده سيب بلاتر رئيس الفيفا..

في ملعب الألفية، كارديف، فتح باب 1999 كأس العالم للرجبي

اخترع لعبة الكريكيت في إنجلترا. فريق الكريكيت انكلترا، والتي تسيطر عليها إنجلترا وويلز مجلس الكريكيت، هوالفريق الوحيد الوطنية في المملكة المتحدة مع حالة اختبار. وينتمي أعضاء الفريق من الجانبين مقاطعة الرئيسية، وتضم كلا من لاعبي الإنجليزية والويلزية. لعبة الكريكيت يختلف من حيث كرة القدم والركبي ويلز وإنجلترا الفرق الميدانية وطنية منفصلة، على الرغم من حتى ويلز كان قد أوفد فريق الخاص بها في الماضي. لقد لعبت لاعبين الأيرلندية والاسكتلندية لإنجلترا لأن أيا اسكتلندا أيرلندا ولا تتمتع بمركز الاختبار ولقد بدأت مؤخرا فقط للعب في مسابقات دولية ليوم واحد. اسكتلندا، بريطانيا (ويلز)، وأيرلندا لديها (بما في ذلك أيرلندا الشمالية) وتنافس في كأس العالم للكريكيت، مع إنجلترا الوصول إلى نهائيات كأس العالم في ثلاث مناسبات. هناك بطولة دوري المحترفين في الأندية التي تمثل 17 محافظة الإنجليزية و1 مقاطعة الويلزية تنافس. دوري الرجبي هي الرياضة الشعبية في بعض المناطق في المملكة المتحدة. كان مصدره في هدرسفيلد ويتم لعب بشكل عام في شمال بريطانيا. وحيد "بريطانيا العظمى ليونز" الفريق كان قد شارك في كأس العالم للرجبي الجامعة والألعاب مباراة الاختبار، ولكن هذا الموقف تغير في عام 2008 عندما انكلترا واسكتلندا وأيرلندا وتنافس على أنها منفصلة الأمم. لا تزال بريطانيا العظمى كما يتم الاحتفاظ المنتخب الوطني الكامل لجولات رماد ضد أستراليا ونيوزيلندا وفرنسا. دوري السوبر هوأعلى مستوى من دوري الرجبي المهنية في المملكة المتحدة وأوروبا. وتتكون من 11 فريقا من شمال إنجلترا، 1 من لندن، 1 من ويلز، و1 من فرنسا.

بطولة الدول الست، لعبت بين الأمم الصفحة الرئيسية، فضلا عن إيطاليا وفرنسا، هورئيس الوزراء البطولة الدولية اتحاد الركبي في نصف الكرة الشمالي. الهيئات الرياضية التي تنظم في انكلترا واسكتلندا وويلز وأيرلندا وتنظيم وتنظيم لعبة على حدة. جميع دولة لديها فريق دولي رفيعي المستوى. ويتم منح أي من الأمم الصفحة الرئيسية للتغلب على الثلاثة الآخرين في هذه البطولة على التاج الثلاثي.

في بطولة ويمبلدون بطولات، وهوالبطولات الاربع الكبرى تقام بطولة للتنس، في ويمبلدون، لندن شهر يونيومن جميع أويوليو

لعبة التنس نشأت أولا في مدينة برمنغهام بين 1859 و1865. والبطولات، ويمبلدون للتنس هي الأحداث الدولية التي عقدت في ويمبلدون في جنوب لندن جميع صيف، وتعدّ الحدث الأكثر شهرة في تقويم كرة المضرب العالمية. السنوكر هي واحدة من صادرات المملكة المتحدة الرياضية شعبية، مع بطولة العالم التي تقام سنويا في شيفيلد. في كرة القدم الشمالية الغالية أيرلندا والقاء هي الفرق الرياضية الشعبية، سواء من حيث المشاركة وspectating، والمغتربين الأيرلندية في جميع أنحاء المملكة المتحدة والولايات المتحدة أيضا حتى تلعب بها. Shinty (أوcamanachd) بشعبية واسعة في المرتفعات الاسكتلندية.

سباق الهجن الأصيلة، والتي نشأت تحت تشارلز الثاني من إنجلترا باسم "رياضة الملوك"، تحظى بشعبية في جميع أنحاء المملكة المتحدة مع العالم الشهير السباقات بما في ذلك الوطني الكبير، ودربي إبسوم، رويال أسكوت والوطني شلتنهام هانت مهرجان (بما في ذلك المضى شلتنهام كأس العالم). أثبت نجاحا في المملكة المتحدة على الساحة الرياضية الدولية في التجديف. الغولف هي الرياضة الأكثر شعبية 6، عن طريق المشاركة، في المملكة المتحدة. على الرغم من حتى النادي الملكي للغولف والقديمة من سانت اندروز في اسكتلندا هوبطبيعة الحال هذه الرياضة على أرضه، دورة الأقدم في العالم للجولف هوفي الواقع دورة Musselburgh خيارات 'جولف قديم.

هناك علاقة وثيقة مع رياضة السيارات في المملكة المتحدة. وتقوم الكثير من الفرق والسائقين في الفورمولا واحد (F1) في المملكة المتحدة، والسائقين من بريطانيا قد فاز ببطولة العالم أكثر من أي بلد آخر. عقدت في المسقط الحالي للسباق الجائزة الكبرى البريطاني في المملكة المتحدة استضافت أول F1 سباق الجائزة الكبرى في عام 1950 على حلبة سيلفرستون، في جميع عام في شهر يوليو. يستضيف البلد أيضا الساقين من بطولة العالم للراليات لديها، وسيارة سياحية خاصة بطولة السباق، وسيارات السياحية البريطانية البطولة (BTCC).

الرموز

تمثال بريتانيا في بليموث. بريتانيا هوتجسيد الوطنية من المملكة المتحدة.

فهم المملكة المتحدة هوفهم الاتحاد (كما يشار إليه بلقب "يونيون جاك" أو"جاك الاتحاد"). وقد أنشئت لأول مرة في عام 1606 من قبل التراكب للفهم إنجلترا على فهم اسكتلندا وتحديثها في عام 1801 مع إضافة فهم القديس باتريك. ليست ممثلة في ويلز فهم الاتحاد على النحوالذي غزا ويلز وضمتها إلى انكلترا قبل تشكيل المملكة المتحدة؛. لم إمكانية إعادة تصميم فهم الاتحاد ليضم التمثيل ويلز استبعاده تماما. وطنية النشيد الوطني للمملكة المتحدة هو"حفظ الله الملك"، مع "الملك" بعبارة "الملكة" في حدثات حدثا العاهل امرأة.

بريتانيا هوتجسيد الوطنية في المملكة المتحدة، والتي تنشأ من بريطانيا الروماني. يرمز بريتانيا كامرأة شابة مع الشعر البني أوالمضىي يرتدي خوذة كورنثية والجلباب الأبيض. فهي حاصلة بوسيدون في ثلاثة محاور ترايدنت ودرع، واضعا فهم الاتحاد. أحيانا يتم تصوير المرأة على أنها هجرب على ظهر أسد. في ومنذ ذروة الامبراطورية البريطانية، وكثيرا ما بريتانيا المرتبطة هيمنة البحرية، كما هوالحال في وطني أغنية "القاعدة، بريتانيا!". حتى عام 2008، ويصور رمزا الأسد وراء بريتانيا على العملة البريطانية 50 بنسا، وعلى الجهة الخلفية للعملة البريطانية بنس 10. كما أنها تستخدم كرمز على الفهم غير الاحتفالية في الجيش البريطاني. ويستخدم في بعض الأحيان بلدغ كرمز للمملكة المتحدة وارتبط مع تحد ونستون تشرشل من ألمانيا النازية.

انظر أيضا

  • قائمة الملوك البريطانيين
  • قائمة رؤساء وزراء بريطانيا
  • الجناح الملكي
  • تاريخ أيرلندا
  • قصر فيشبورن الروماني
  • الزراعة في ويلز
  • قضايا بيئية في المملكة المتحدة

ملاحظات

  1. ^ ماعدا أنطقيم ما وراء البحار مثل جبل طارق مع أندلوسيا في إسبانيا وأكروتيري ودكليا مع قبرص

المصادر

  1. ^ Namely: New Zealand, Israel, and سان مارينو
  2. ^ In 2007–2008, this was calculated to be £115 per week for single adults with no dependent children; £199 per week for couples with no dependent children; £195 per week for single adults with two dependent children under 14; and £279 per week for couples with two dependent children under 14.
  • Histoire de l'Angleterre. De Guillaume le Conquérant à nos jours. Paris: Tallandier. janvier 2008. .
  • "Historic data on industries in the UK" (PDF). .

المراجع

  1. ^   "صفحة المملكة المتحدة في خريطة الشارع المفتوحة". OpenStreetMap. اطلع عليه بتاريخ 31 مايو2020.
  2. ^ "Population estimates for UK, England and Wales, Scotland and Northern Ireland: mid-2017". www.ons.gov.uk. مؤرشف من الأصل في 21 أغسطس 2018.
  3. ^ "2011 UK censuses". Office for National Statistics. مؤرشف من الأصل في 31 يناير 2016. اطلع عليه بتاريخ 17 ديسمبر 2012.
  4. ^ "GDP, PPP (current international $) / Data". قاعدة بيانات البنك الدولي. البنك الدولي. مؤرشف من الأصل في 2 مايو2019. اطلع عليه بتاريخثمانية يونيو2019.
  5. ^ https://web.archive.org/web/20190404033335/https://www.imf.org/external/datamapper/NGDP_RPCH@WEO?year=2016. مؤرشف من الأصل في أربعة أبريل 2019. مفقود أوفارغ |title= (مساعدة)
  6. ^ "Unemployment, total (% of total labor force) (modeled ILO estimate) / Data". مؤرشف من الأصل في 1 يوليو2019. اطلع عليه بتاريخ 22 مايو2020.
  7. ^ https://www.gov.uk/vat-rates — تاريخ الاطلاع: 15 مارس 2020
  8. ^ https://web.archive.org/web/20190404033339/https://www.imf.org/external/datamapper/PCPIEPCH@WEO?year=2016. مؤرشف من الأصل في أربعة أبريل 2019. مفقود أوفارغ |title= (مساعدة)
  9. ^ Office for National Statistics, (2001), Britain 2001: The Official Yearbook of the United Kingdom, p. vii
  10. ^ "Encyclopaedia Britannica". مؤرشف من الأصل في ثلاثة مايو2015. اطلع عليه بتاريخ 25 سبتمبر 2007. Island country located off the north-western coast of mainland Europe
  11. ^ "Countries within a country". The Prime Minister's Office. مؤرشف من الأصل في 15 يناير 2013. اطلع عليه بتاريخ 13 يونيو2007. Countries within a country
  12. ^ "UK Region – Northern Ireland - UK". UK Trade and Investment. مؤرشف من الأصل في ثلاثة ديسمبر 2009. اطلع عليه بتاريخ 08 يوليو2009.
  13. ^ "Border checks between Britain and Ireland proposed". London: Telegraph. 24 July 2008. مؤرشف من الأصل في 2 يوليو2018. اطلع عليه بتاريخ 08 يوليو2009.
  14. ^ "The Countries of the UK". UK National Statistics. مؤرشف من الأصل في 29 مارس 2002. اطلع عليه بتاريخعشرة أكتوبر 2008.
  15. ^ Fall in UK university students BBC News, 29 January 2009 نسخة محفوظة 25 فبراير 2009 على مسقط واي باك مشين.
  16. ^ Country Profiles Transport Research Knowledge Centre. Retrieved 28 March 2010. نسخة محفوظة 09 نوفمبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
  17. ^ "Key facts about the United Kingdom". Government, citizens and rights. Directgov. مؤرشف من الأصل في ثلاثة أكتوبر 2012. اطلع عليه بتاريخ 26 يوليو2008. The full title of this country is 'the United Kingdom of Great Britain and Northern Ireland'. 'The UK' is made up of England, Scotland, Wales and Northern Ireland. 'Great Britain' (or just 'Britain') does not include Northern Ireland. The Channel Islands and the Isle of Man are not part of the UK.
  18. ^ "FCO global network". FCO in Action. وزارة الخارجية البريطانية. مؤرشف من الأصل في 30 يوليو2012. اطلع عليه بتاريخ 26 يوليو2008.
  19. ^ P. Mathias, The First Industrial Nation: the Economic History of Britain, 1700-1914 (London: Routledge, 2nd edn., 2001), ISBN 0-415-26672-6
  20. ^ Ferguson, Niall (2004). Empire, The rise and demise of the British world order and the lessons for global power. Basic Books. ISBN .
  21. ^ "Stockholm Institute - The 15 Major Spender Countries in 2008". Military Expenditures. معهد ستوكهولم لأبحاث السلام الدولي. مؤرشف من الأصل في 28 مارس 2010. اطلع عليه بتاريخ 30 مارس 2010.
  22. ^ Cottrell, P. (2008). The Irish Civil War 1922–23. صفحة 85. ISBN .
  23. ^ "Acts of Union 1707". UK Parliament. مؤرشف من الأصل في 30 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 21 يوليو2011.
  24. ^ "Making the Act of Union 1707" (PDF). Scottish Parliament. مؤرشف من الأصل (PDF) في 11 مايو2011. اطلع عليه بتاريخ 21 يوليو2011.
  25. ^ "England – Profile". BBC.عشرة February 2011. مؤرشف من الأصل في 15 أبريل 2018. اطلع عليه بتاريخ 21 يوليو2011.
  26. ^ "The Creation of the United Kingdom of Great Britain in 1707". Historical Association. مؤرشف من الأصل في 15 أبريل 2016. اطلع عليه بتاريخ 21 يوليو2011.
  27. ^ Welcome to GOV.UK نسخة محفوظة 15 مارس 2018 على مسقط واي باك مشين.
  28. ^ https://web.archive.org/web/20191223223310/http://www.royal.gov.uk/. مؤرشف من الأصل في 23 ديسمبر 2019. مفقود أوفارغ |title= (مساعدة)
  29. D. Ross, Chronology of Scottish History (Glasgow: Geddes & Grosset, 2002), ISBN 1-85534-380-0, p. 56.
  30. J. Hearn, Claiming Scotland: National Identity and Liberal Culture (Edinburgh; Edinburgh University Press, 2002), ISBN 1-902930-16-9, p. 104.
  31. ^ "Welcome". UK Parliament. مؤرشف من الأصل في 15 يونيو2008. اطلع عليه بتاريخ 07 أكتوبر 2008.
  32. ^ "The treaty or Act of the Union". Scottish History Online. مؤرشف من الأصل في 21 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 27 أغسطس 2008.
  33. ^ Ferguson, Niall (2003). Empire: The Rise and Demise of the British World Order. Basic Books. ISBN .
  34. ^ اليوم : بداية الثورة الصناعية نسخة محفوظة 16 مارس 2017 على مسقط واي باك مشين.
  35. ^ مقتنيات إعلامية Media Holdings: الثورة الصناعية في أوروبا نسخة محفوظة 05 مارس 2016 على مسقط واي باك مشين.
  36. ^ L.-N. Tellier, Urban World History: an Economic and Geographical Perspective (Quebec, QC: PUQ, 2009), ISBN 2-7605-1588-5, p. 463.
  37. ^ L. Sondhaus, Navies in Modern World History (London: Reaktion Books, 2004), ISBN 1-86189-202-0, p. 9.
  38. ^ J. Turner, Britain and the First World War (Abingdon: Routledge, 1988), ISBN 0-04-445109-1, pp. 22-35.
  39. I. Westwell and D. Cove, eds, History of World War I, Volume 3 (London: Marshall Cavendish, 2002), ISBN 0-7614-7231-2, pp. 698 and 705.
  40. ^ J. Turner, Britain and the First World War (Abingdon: Routledge, 1988), ISBN 0-04-445109-1, pp. 41.
  41. ^ W. D. Rubinstein, Capitalism, Culture, and Decline in Britain, 1750-1990 (Abingdon: Routledge, 1994), ISBN 0-415-03719-0, p. 11.
  42. ^ "Britain to make its final payment on World War II loan from U.S." The New York Times, 28 December 2006 نسخة محفوظة 20 أغسطس 2017 على مسقط واي باك مشين.
  43. ^ Keating, Michael (1 January 1998). "Reforging the Union: Devolution and Constitutional Change in the United Kingdom". Publius: the Journal of Federalism. 28 (1): 217. مؤرشف من الأصل في 17 يونيو2009. اطلع عليه بتاريخ 04 فبراير 2009.
  44. ^ Neal, Clare. "How long is the UK coastline?". British Cartographic Society. مؤرشف من الأصل في 23 مايو2016. اطلع عليه بتاريخ 26 أكتوبر 2010.
  45. ^ "The Channel Tunnel". Eurotunnel. مؤرشف من الأصل في 18 ديسمبر 2010. اطلع عليه بتاريخ 29 نوفمبر 2010.
  46. ^ "England – Profile". BBC News. 11 February 2010. مؤرشف من الأصل في 26 أغسطس 2018.
  47. ^ "Scotland Facts". Scotland Online Gateway. مؤرشف من الأصل في 21 يونيو2008. اطلع عليه بتاريخ 16 يوليو2008.
  48. Winter, Jon (19 May 2001). "The complete guide to Scottish Islands". The Independent. London. مؤرشف من الأصل في 27 سبتمبر 2011.
  49. ^ "Overview of Highland Boundary Fault". Gazetteer for Scotland. University of Edinburgh. مؤرشف من الأصل في 23 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 27 ديسمبر 2010.
  50. ^ "Ben Nevis Weather". Ben Nevis Weather. مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 26 أكتوبر 2008.
  51. ^ "Profile: Wales". BBC News.تسعة June 2010. مؤرشف من الأصل في 26 أغسطس 2018. اطلع عليه بتاريخ 07 نوفمبر 2010.
  52. ^ "Geography of Northern Ireland". University of Ulster. مؤرشف من الأصل في 23 أكتوبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 22 مايو2006.
  53. ^ "UK climate summaries". Met Office. مؤرشف من الأصل في 22 مايو2020. اطلع عليه بتاريخ 01 مايو2011.
  54. ^ Salkeld, Luke (8 December 2011). "Snow News". http://www.dailymail.co.uk/news/article-2070541/UK-weather-Snow-gales-blizzards-arctic-conditions-leave-Britain-shivering.html. London. مؤرشف من الأصل في 02 مايو2017. اطلع عليه بتاريخ 08 ديسمبر 2011. روابط خارجية في |عمل= (مساعدة)
  55. ^ المجلس الاقتصادي والاجتماعي للأمم المتحدة (2007). "Ninth UN Conference on the standardization of Geographical Names". UN Statistics Division. مؤرشف من الأصل (PDF) في 01 ديسمبر 2009. اطلع عليه بتاريخ 21 أكتوبر 2008. [وصلة مكسورة]
  56. ^ Barlow, I.M. (1991). Metropolitan Government. London: Routledge. ISBN .
  57. ^ "Welcome to the national site of the Government Office Network". Government Offices. مؤرشف من الأصل في 15 يونيو2009. اطلع عليه بتاريخ 03 يوليو2008. [وصلة مكسورة]
  58. ^ "A short history of London government". Greater London Authority. مؤرشف من الأصل في 21 أبريل 2008. اطلع عليه بتاريخ 04 أكتوبر 2008.
  59. ^ Sherman, Jill; Norfolk, Andrew (5 November 2004). "Prescott's dream in tatters as North East rejects assembly". The Times. London. مؤرشف من الأصل في 14 أغسطس 2011. اطلع عليه بتاريخ 15 فبراير 2008. The Government is now expected to tear up its twelve-year-old plan to create eight or nine regional assemblies in England to mirror devolution in Scotland and Wales.
  60. ^ "Local Authority Elections". Local Government Association. مؤرشف من الأصل في 18 يناير 2012. اطلع عليه بتاريخ 03 أكتوبر 2008. [وصلة مكسورة]
  61. ^ "STV in Scotland: Local Government Elections 2007" (PDF). Political Studies Association. مؤرشف من الأصل (PDF) في 12 يناير 2013. اطلع عليه بتاريخ 02 أغسطس 2008.
  62. ^ Ethical Standards in Public Life framework: "Ethical Standards in Public Life". The Scottish Government. مؤرشف من الأصل في 11 ديسمبر 2014. اطلع عليه بتاريخ 03 أكتوبر 2008.
  63. ^ "Who we are". Convention of Scottish Local Authorities. مؤرشف من الأصل في 25 أكتوبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 05 يوليو2011.
  64. ^ "Local Authorities". The Welsh Assembly Government. مؤرشف من الأصل في 30 مايو2014. اطلع عليه بتاريخ 31 يوليو2008.
  65. ^ "Local government elections in Wales". The Electoral Commission. 2008. مؤرشف من الأصل في 28 سبتمبر 2014. اطلع عليه بتاريخ 08 أبريل 2011.
  66. ^ "Welsh Local Government Association". Welsh Local Government Association. مؤرشف من الأصل في 31 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 20 مارس 2008.
  67. ^ Devenport, Mark (18 November 2005). "NI local government set for shake-up". BBC News. مؤرشف من الأصل في 12 ديسمبر 2008. اطلع عليه بتاريخ 15 نوفمبر 2008.
  68. ^ "Foster announces the future shape of local government" (Press release). Northern Ireland Executive. 13 March 2008. مؤرشف من الأصل فيعشرة أبريل 2016. اطلع عليه بتاريخ 20 أكتوبر 2008.
  69. ^ "Local Government elections to be aligned with review of public administration" (Press release). Northern Ireland Office. 25 April 2008. مؤرشف من الأصل في 17 فبراير 2013. اطلع عليه بتاريخ 02 أغسطس 2008.
  70. ^ CIBC PWM Global - Introduction to The Cayman Islands نسخة محفوظة 01 يوليو2017 على مسقط واي باك مشين.
  71. ^ Rappeport, Laurie. "Cayman Islands Tourism". USA Today. مؤرشف من الأصل فيعشرة أبريل 2016.
  72. ^ "Working with Overseas Territories". Foreign & Commonwealth Office.ستة October 2010. مؤرشف من الأصل فيخمسة ديسمبر 2012. اطلع عليه بتاريخ 05 نوفمبر 2010.
  73. ^ (PDF) https://web.archive.org/web/20191102104306/http://www.justice.gov.uk/downloads/about/moj/our-responsibilities/Background_Briefing_on_the_Crown_Dependencies2.pdf. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2 نوفمبر 2019. مفقود أوفارغ |title= (مساعدة)
  74. ^ "Overseas Territories". Foreign & Commonwealth Office. مؤرشف من الأصل في 29 ديسمبر 2016. اطلع عليه بتاريخ 06 سبتمبر 2010.
  75. ^ "The World Factbook". CIA. مؤرشف من الأصل في 19 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 26 ديسمبر 2010.
  76. ^ "Country profiles". Foreign & Commonwealth Office. 21 February 2008. مؤرشف من الأصل في 04 يونيو2012. اطلع عليه بتاريخ 06 سبتمبر 2010.
  77. ^ The Committee Office, House of Commons. "House of Commons – Crown Dependencies – Justice Committee". Publications.parliament.uk. مؤرشف من الأصل في 25 ديسمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 07 نوفمبر 2010.
  78. ^ "Profile of Jersey". No ID. مؤرشف من الأصل في 15 أبريل 2016. اطلع عليه بتاريخ 31 يوليو2008. The legislature passes primary legislation, which requires approval by The Queen in Council, and enacts subordinate legislation in many areas without any requirement for Royal Sanction and under powers conferred by primary legislation.
  79. ^ Chief Minister to meet Channel Islands counterparts - Isle of Man Public Services نسخة محفوظة 05 نوفمبر 2015 على مسقط واي باك مشين.
  80. ^ Bagehot, Walter (1867) The English Constitution, London:Chapman and Hall, p103
  81. ^ Sarah Carter. "A Guide To the UK Legal System". No ID. مؤرشف من الأصل فيخمسة أغسطس 2016. اطلع عليه بتاريخ 16 مايو2006.
  82. ^ "Official UK Parliament web page on parliamentary sovereignty". UK Parliament. مؤرشف من الأصل في 23 أبريل 2010.
  83. ^ "The Government, Prime Minister and Cabinet". Public services all in one place. Directgov. مؤرشف من الأصل في أربعة أكتوبر 2012. اطلع عليه بتاريخ 12 فبراير 2010.
  84. ^ "Brown is UK's new prime minister". BBC News. 27 June 2007. مؤرشف من الأصل في 15 يناير 2009. اطلع عليه بتاريخ 23 يناير 2008.
  85. ^ "David Cameron is UK's new prime minister". BBC News. 11 May 2010. مؤرشف من الأصل في 23 أبريل 2016. اطلع عليه بتاريخ 11 مايو2010.
  86. ^ "United Kingdom". European Election Database. Norwegian Social Science Data Services. مؤرشف من الأصل في 13 أكتوبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 03 يوليو2010.
  87. ^ "European Election: United Kingdom Result". BBC News.ثمانية June 2009. مؤرشف من الأصل في 07 أغسطس 2017.
  88. ^ "Scots MPs attacked over fees vote". BBC News. 27 January 2004. مؤرشف من الأصل في 20 أغسطس 2017. اطلع عليه بتاريخ 21 أكتوبر 2008.
  89. ^ "Scotland's Parliament – powers and structures". BBC News.ثمانية April 1999. مؤرشف من الأصل في 18 فبراير 2007. اطلع عليه بتاريخ 21 أكتوبر 2008.
  90. ^ "Salmond elected as first minister". BBC News. 16 May 2007. مؤرشف من الأصل في 01 أبريل 2009. اطلع عليه بتاريخ 21 أكتوبر 2008.
  91. ^ "Scottish election: SNP wins election". BBC News.ستة May 2011. مؤرشف من الأصل في 12 يناير 2018.
  92. ^ "Structure and powers of the Assembly". BBC News.تسعة April 1999. مؤرشف من الأصل في 07 فبراير 2004. اطلع عليه بتاريخ 21 أكتوبر 2008.
  93. ^ "Devolved Government – Ministers and their departments". Northern Ireland Executive. مؤرشف من الأصل في 22 أغسطس 2007. اطلع عليه بتاريخ 17 أكتوبر 2008.
  94. ^ N. Burrows, "Unfinished Business: The Scotland Act 1998", The Modern Law Review, vol. 62, issue 2, (March 1999), p. 249: "The UK Parliament is sovereign and the Scottish Parliament is subordinate. The White Paper had indicated that this was to be the approach taken in the legislation. The Scottish Parliament is not to be seen as a reflection of the settled will of the people of Scotland or of popular sovereignty but as a reflection of its subordination to a higher legal authority. Following the logic of this argument, the power of the Scottish Parliament to legislate can be withdrawn or overridden..." نسخة محفوظة 25 ديسمبر 2016 على مسقط واي باك مشين.
  95. ^ M. Elliot, "United Kingdom: Parliamentary sovereignty under pressure", International Journal of Constitutional Law, vol. 2, issue 3, (2004), pp. 553–554: "Notwithstanding substantial differences among the schemes, an important common factor is that the U.K. Parliament has not renounced legislative sovereignty in relation to the three nations concerned. For example, the Scottish Parliament is empowered to enact primary legislation on all matters, save those in relation to which competence is explicitly denied... but this power to legislate on what may be termed "devolved matters" is concurrent with the Westminster Parliament's general power to legislate for Scotland on any matter at all, including devolved matters... In theory, therefore, Westminster may legislate on Scottish devolved matters whenever it chooses..." نسخة محفوظة 13 يوليو2016 على مسقط واي باك مشين.
  96. ^ G. Walker,"Scotland, Northern Ireland, and Devolution, 1945–1979", Journal of British Studies, vol. 39, no. 1 (January 2010), pp. 124 & 133. نسخة محفوظة 05 نوفمبر 2015 على مسقط واي باك مشين.
  97. ^ A. Gamble, "The Constitutional Revolution in the United Kingdom", Publius, volume 36, issue 1, p. 29: "The British parliament has the power to abolish the Scottish parliament and the Welsh assembly by a simple majority vote in both houses, but since both were sanctioned by referenda, it would be politically difficult to abolish them without the sanction of a further vote by the people. In this way several of the constitutional measures introduced by the Blair government appear to be entrenched and not subject to a simple exercise of parliamentary sovereignty at Westminster." نسخة محفوظةعشرة أبريل 2016 على مسقط واي باك مشين.
  98. ^ E. Meehan, "The Belfast Agreement—Its Distinctiveness and Points of Cross-Fertilization in the UK’s Devolution Programme", Parliamentary Affairs, vol. 52, issue 1 (1 January 1999), p. 23: "[T]he distinctive involvement of two governments in the Northern Irish problem means that Northern Ireland’s new arrangements rest upon an intergovernmental agreement. If this can be equated with a treaty, it could be argued that the forthcoming distribution of power between Westminister and Belfast has similarities with divisions specified in the written constitutions of federal states... Although the Agreement makes the general proviso that Westminister’s ‘powers to make legislation for Northern Ireland’ remains ‘unaffected’, without an explicit categorical reference to reserved matters, it may be more difficult than in Scotland or Wales for devolved powers to be repatriated. The retraction of devolved powers would not merely entail consultation in Northern Ireland backed implicitly by the absolute power of parliamentary sovereignty but also the renegotiation of an intergovernmental agreement". نسخة محفوظةعشرة أبريل 2016 على مسقط واي باك مشين.
  99. ^ "The Treaty (act) of the Union of Parliament 1706". Scottish History Online. مؤرشف من الأصل في 21 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 05 أكتوبر 2008.
  100. ^ "UK Supreme Court judges sworn in". BBC News. 1 October 2009. مؤرشف من الأصل فيسبعة فبراير 2020.
  101. ^ Constitutional reform: A Supreme Court for the United Kingdom  (252 KB), Department for Constitutional Affairs. Retrieved 22 May 2006. نسخة محفوظةثمانية فبراير 2009 على مسقط واي باك مشين.
  102. ^ Bainham, Andrew (1998). . The Hague: Martinus Nijhoff. صفحة 298. ISBN . مؤرشف من الأصل فيستة أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 28 ديسمبر 2010.
  103. ^ Adeleye, Gabriel; Acquah-Dadzie, Kofi; Sienkewicz, Thomas; McDonough, James (1999). . Waucojnda, IL: Bolchazy-Carducci. صفحة 371. ISBN . مؤرشف من "stare+decisis+et+non+quieta+movere"#v=onepage&q="stare%20decisis%20et%20non%20quieta%20movere"&f=false الأصل فيستة أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 28 ديسمبر 2010. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  104. ^ "The Australian courts and comparative law". Australian Law Postgraduate Network. مؤرشف من الأصل في 14 أبريل 2013. اطلع عليه بتاريخ 28 ديسمبر 2010.
  105. ^ "Court of Session – Introduction". Scottish Courts. مؤرشف من الأصل في 15 أكتوبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 05 أكتوبر 2008.
  106. ^ "High Court of Justiciary – Introduction". Scottish Courts. مؤرشف من الأصل في 25 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 05 أكتوبر 2008.
  107. ^ "House of Lords – Practice Directions on Permission to Appeal". UK Parliament. مؤرشف من الأصل في 16 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 22 يونيو2009.
  108. ^ "Introduction". Scottish Courts. مؤرشف من الأصل في 23 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 05 أكتوبر 2008.
  109. ^ Luckhurst, Tim (20 March 2005). "The case for keeping 'not proven' verdict". The Sunday Times. London. مؤرشف من الأصل في 23 يونيو2011. اطلع عليه بتاريخ 05 أكتوبر 2008.
  110. ^ "Police-recorded crime down by 9%". BBC News. 17 July 2008. مؤرشف من الأصل في 25 يناير 2009. اطلع عليه بتاريخ 21 أكتوبر 2008.
  111. ^ "New record high prison population". BBC News.ثمانية February 2008. مؤرشف من الأصل في 12 يناير 2016. اطلع عليه بتاريخ 21 أكتوبر 2008.
  112. ^ "Crime falls to 32 year low" (Press release). Scottish Government.سبعة September 2010. مؤرشف من الأصل في 2 يوليو2014. اطلع عليه بتاريخ 21 أبريل 2011.
  113. ^ "Prisoner Population at Friday 22 August 2008". Scottish Prison Service. مؤرشف من الأصل في 19 يناير 2019. اطلع عليه بتاريخ 28 أغسطس 2008.
  114. ^ "Scots jail numbers at record high". BBC News. 29 August 2008. مؤرشف من الأصل في 2 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 21 أكتوبر 2008.
  115. ^ ". BBC News. 2 November 2006. مؤرشف من الأصل في 28 أغسطس 2018. اطلع عليه بتاريخ 06 ديسمبر 2010.
  116. ^ Swaine, Jon (13 January 2009). "Barack Obama presidency will strengthen special relationship, says Gordon Brown". The Daily Telegraph (London). Retrieved ثلاثة May 2011. نسخة محفوظة 11 أكتوبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
  117. ^ Kirchner, E. J.; Sperling, J. (2007). Global Security Governance: Competing Perceptions of Security in the 21st Century. London: Taylor & Francis. p. 100. ISBN 0-415-39162-8
  118. ^ Camber, Rebecca (10 September 2008). "British Army enjoys recruitment boom from Irish Republic after troops leave Northern Ireland". Daily Mail. London. مؤرشف من الأصل في 02 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 04 يناير 2012.
  119. ^ Portugal and England, 1386-2010 | Gresham College نسخة محفوظة 03 ديسمبر 2016 على مسقط واي باك مشين.
  120. ^ "DFID's expenditure on development assistance". UK Parliament. Retrieved ثلاثة May 2011. نسخة محفوظة 28 مارس 2016 على مسقط واي باك مشين.
  121. ^ "Where are British troops and why". BBC News. 29 April 2008. مؤرشف من الأصل في 15 فبراير 2009. اطلع عليه بتاريخ 28 ديسمبر 2010.
  122. ^ Krishnan, Armin (2008). . Aldershot: Ashgate. ISBN . مؤرشف من الأصل في 06 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 29 ديسمبر 2010.
  123. ^ Martin, Laurence W.; Garnett, John C. (1997). . London: Royal Institute of International Affairs. ISBN . مؤرشف من الأصل فيستة أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 29 ديسمبر 2010.
  124. ^ diego garcia&ALL=RAF&ANY=&PHRASE="Diego Garcia "&CATEGORIES=&SIMPLE=&SPEAKER=&COLOUR=red&STYLE=s&ANCHOR=50221w33.html_spnew0&URL=/pa/cm200405/cmhansrd/vo050221/text/50221w33.htm "House of Commons Hansard" تحقق من قيمة |مسار أرشيف= (مساعدة). UK Parliament. مؤرشف من "Diego%20Garcia%20"&CATEGORIES=&SIMPLE=&SPEAKER=&COLOUR=red&STYLE=s&ANCHOR=50221w33.html_spnew0&URL=/pa/cm200405/cmhansrd/vo050221/text/50221w33.htm#50221w33.html_spnew0 الأصل في 16 ديسمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 23 أكتوبر 2008.
  125. ^ "Defence Spending". Ministry of Defence. مؤرشف من الأصل في 14 نوفمبر 2012. اطلع عليه بتاريخ 06 يناير 2008.
  126. ^ "The Royal Navy: Britain's Trident for a Global Agenda – The Henry Jackson Society". Henry Jackson Society. مؤرشف من الأصل في 18 يناير 2012. اطلع عليه بتاريخ 17 أكتوبر 2008. [وصلة مكسورة]
  127. ^ UK 2005: The Official Yearbook of the United Kingdom of Great Britain and Northern Ireland. Office for National Statistics. p. 89.
  128. ^ "UK in recession as economy slides". BBC News. 23 January 2009. مؤرشف من الأصل في 23 أبريل 2009. اطلع عليه بتاريخ 23 يناير 2009.
  129. ^ "UK youth unemployment at its highest in two decades: 22.5%". MercoPress. 15 April 2012. مؤرشف من الأصل فيعشرة أكتوبر 2017.
  130. ^ Groom, Brian (19 January 2011). "UK youth unemployment reaches record". Financial Times. London. مؤرشف من الأصل في 22 يناير 2011.
  131. ^ "UK Government Debt & Deficit". Office for National Statistics. مؤرشف من الأصل في 24 أغسطس 2011. اطلع عليه بتاريخ 12 يونيو2011.
  132. ^ "Statistical Bulletin: Government deficit and debt under the Maastricht Treaty" (PDF). Office for National Statistics. مؤرشف من الأصل (PDF) في 06 مايو2011. اطلع عليه بتاريخ 12 يونيو2011. [وصلة مكسورة]
  133. ^ "United Kingdom: Numbers in low income". The Poverty Site. مؤرشف من الأصل فيستة فبراير 2018. اطلع عليه بتاريخ 25 سبتمبر 2009.
  134. ^ "United Kingdom: Children in low income households". The Poverty Site. مؤرشف من الأصل في 22 فبراير 2018. اطلع عليه بتاريخ 25 سبتمبر 2009.
  135. ^ "Warning of food price hike crisis". BBC News. أربعة April 2009. مؤرشف من الأصل فيعشرة أكتوبر 2017.
  136. ^ Gascoin, J. "A reappraisal of the role of the universities in the Scientific Revolution", in Lindberg, David C. and Westman, Robert S., eds (1990), Reappraisals of the Scientific Revolution. Cambridge University Press. p. 248. ISBN 0-521-34804-8.
  137. ^ Reynolds, E.E.; Brasher, N.H. (1966). Britain in the Twentieth Century, 1900–1964. Cambridge University Press. p. 336. ممرإ 474197910
  138. ^ Burtt, E.A. (2003) [1924].. Mineola, NY: Courier Dover. p. 207. ISBN 0-486-42551-7. نسخة محفوظة 30 مارس 2015 على مسقط واي باك مشين.
  139. ^ Hatt, C. (2006). . London: Evans Brothers. pp. 16, 30 and 46. ISBN 0-237-53195-X. نسخة محفوظة 30 مارس 2015 على مسقط واي باك مشين.
  140. ^ Jungnickel, C.; McCormmach, R. (1996). . American Philosophical Society. ISBN 0-87169-220-1. نسخة محفوظة 30 مارس 2015 على مسقط واي باك مشين.
  141. ^ "The Nobel Prize in Physiology or Medicine 1945: Sir Alexander Fleming, Ernst B. Chain, Sir Howard Florey". The Nobel Foundation. مؤرشف من الأصل في 21 يونيو2011.
  142. ^ Hatt, C. (2006). . London: Evans Brothers. p. 56. ISBN 0-237-53195-X. نسخة محفوظة 30 مارس 2015 على مسقط واي باك مشين.
  143. ^ James, I. (2010). Remarkable Engineers: From Riquet to Shannon. Cambridge University Press. pp. 33–6. ISBN 0-521-73165-8.
  144. ^ Bova, Ben (2002) [1932]. The Story of Light. Naperville, IL: Sourcebooks. p. 238. ISBN 978-1-4022-0009-0.
  145. ^ "Alexander Graham Bell (1847–1922)". Scottish Science Hall of Fame. مؤرشف من الأصل في 21 يونيو2011.
  146. ^ "John Logie Baird (1888–1946)". BBC History. مؤرشف من الأصل في 21 يونيو2011.
  147. ^ Cole, Jeffrey (2011). . Santa Barbara, CA: ABC-CLIO. p. 121. ISBN 1-59884-302-8. نسخة محفوظة 30 مارس 2015 على مسقط واي باك مشين.
  148. ^ Castells, M.; Hall, P.; Hall, P.G. (2004). Technopoles of the World: the Making of Twenty-First-Century Industrial Complexes. London: Routledge. pp. 98–100. ISBN 0-415-10015-1.
  149. ^ "Knowledge, networks and nations: scientific collaborations in the twenty-first century". Royal Society. 2011. مؤرشف من الأصل (PDF) في 22 يونيو2011.
  150. ^ McCook, Alison. "Is peer review broken?". Reprinted from the Scientist 20(2) 26, 2006. مؤرشف من الأصل في 21 يونيو2011.
  151. ". BBC News. 25 June 2008. مؤرشف من الأصل في 31 يناير 2009. اطلع عليه بتاريخ 17 أكتوبر 2008.
  152. "Statistics: Top 30 World airports" (PDF) (Press release). Airports Council International. 2008. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2 نوفمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 15 أكتوبر 2008.
  153. ^ "Transport Statistics Great Britain: 2010" (PDF). Department for Transport. مؤرشف من الأصل (PDF) في 15 فبراير 2012. اطلع عليه بتاريخ 05 ديسمبر 2010.
  154. ^ "Major new rail lines considered". BBC News. 21 June 2008. مؤرشف من الأصل في 09 أكتوبر 2010.
  155. "Size of Reporting Airports October 2009 – September 2010" (PDF). CAA. مؤرشف من الأصل (PDF) فيخمسة نوفمبر 2015. اطلع عليه بتاريخ 05 ديسمبر 2010.
  156. ^ "BMI being taken over by Lufthansa". BBC News. 29 October 2008. مؤرشف من الأصل في 17 يوليو2018. اطلع عليه بتاريخ 23 ديسمبر 2009.
  157. ^ "United Kingdom Energy Profile". U.S. Energy Information Administration. مؤرشف من الأصل في 27 يناير 2011. اطلع عليه بتاريخ 04 نوفمبر 2010.
  158. "United Kingdom – Quick Facts Energy Overview". U.S. Energy Information Administration. مؤرشف من الأصل في 05 ديسمبر 2012. اطلع عليه بتاريخ 04 نوفمبر 2010.
  159. "United Kingdom – Oil". U.S. Energy Information Administration. مؤرشف من الأصل في 05 ديسمبر 2012. اطلع عليه بتاريخ 04 نوفمبر 2010.
  160. "United Kingdom – Natural Gas". U.S. Energy Information Administration. مؤرشف من الأصل في 05 ديسمبر 2012. اطلع عليه بتاريخ 04 نوفمبر 2010.
  161. ^ The Coal Authority (10 April 2006). "Coal Reserves in the United Kingdom" (PDF). The Coal Authority. مؤرشف من الأصل (PDF) في 04 يناير 2009. اطلع عليه بتاريخ 05 يوليو2011.
  162. ^ ". BBC News. 16 October 2007. مؤرشف من الأصل في 26 أغسطس 2017. اطلع عليه بتاريخ 23 سبتمبر 2008.
  163. ^ Mason, Rowena (24 October 2009). "Let the battle begin over black gold". The Daily Telegraph. London. مؤرشف من الأصل في 17 يوليو2018. اطلع عليه بتاريخ 26 نوفمبر 2010.
  164. ^ Heath, Michael (26 November 2010). "RBA Says Currency Containing Prices, Rate Level 'Appropriate' in Near Term". Bloomberg. New York. مؤرشف من الأصل في 09 ديسمبر 2014. اطلع عليه بتاريخ 26 نوفمبر 2010.
  165. ^ "Census Geography". Office for National Statistics. 30 October 2007. مؤرشف من الأصل في 04 يونيو2011. اطلع عليه بتاريخ 14 أبريل 2012.
  166. ^ "Welcome to the 2011 Census for England and Wales". Office for National Statistics. No date. مؤرشف من الأصل في 1 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 11 أكتوبر 2008.
  167. "Annual Mid-year Population Estimates, 2010" (PDF). No ID. 2011. مؤرشف من الأصل (PDF) في 17 يناير 2016. اطلع عليه بتاريخ 14 أبريل 2012.
  168. ^ Travis, Alan (22 August 2008). "Ageing Britain: Pensioners outnumber under-16s for first time". The Guardian. London. مؤرشف من الأصل في 06 أبريل 2013. اطلع عليه بتاريخ 23 أغسطس 2008.
  169. ^ Batty, David (30 December 2010). "One in six people in the UK today will live to 100, study says". The Guardian. London. مؤرشف من الأصل فيعشرة مارس 2013.
  170. "Population: UK population grows to 59.6 million" (Press release). Office for National Statistics. 24 June 2004. مؤرشف من الأصل في 22 يوليو2004. اطلع عليه بتاريخ 14 أبريل 2012.
  171. ^ Khan, Urmee (16 September 2008). "England is most crowded country in Europe". The Daily Telegraph. London. مؤرشف من الأصل في 23 مايو2010. اطلع عليه بتاريخ 05 سبتمبر 2009.
  172. "UK fertility remains high" (Press release). Office for National Statistics. 24 June 2010. مؤرشف من الأصل في 29 يونيو2011. اطلع عليه بتاريخ 14 أبريل 2012.
  173. ^ Boseley, Sarah (14 July 2008). "The question: What's behind the baby boom?". The Guardian. London. صفحة 3. مؤرشف من الأصل فيعشرة مارس 2013. اطلع عليه بتاريخ 28 أغسطس 2009.
  174. ^ "Fertility Summary – 2010". Office for National Statistics.ستة October 2011. مؤرشف من الأصل فيخمسة نوفمبر 2015.
  175. ^ "Welsh people could be most ancient in UK, DNA suggests". BBC News. June 19, 2012. نسخة محفوظة 26 فبراير 2018 على مسقط واي باك مشين.
  176. ^ Thomas, Mark G. et al. Evidence for a segregated social structure in early Anglo-Saxon England. وقائع الجمعية الملكية B: Biological Sciences 273(1601): 2651–2657. نسخة محفوظةستة أبريل 2020 على مسقط واي باك مشين.
  177. ^ Owen, James (19 July 2005). Review of "The Tribes of Britain". الجمعية الجغرافية الوطنية. نسخة محفوظة 01 سبتمبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
  178. ^ Oppenheimer, Stephen (October 2006). Myths of British ancestry. Prospect (London). Retrievedخمسة November 2010. نسخة محفوظة 15 أكتوبر 2011 على مسقط واي باك مشين.
  179. ^ Henderson, Mark (23 October 2009). ". The Times. London. مؤرشف من الأصل في 23 يونيو2011. اطلع عليه بتاريخ 26 أكتوبر 2009.
  180. ^ Costello, Ray (2001). Black Liverpool: The Early History of Britain's Oldest Black Community 1730–1918. Liverpool: Picton Press. ISBN .
  181. ^ "Culture and Ethnicity Differences in Liverpool – Chinese Community". Chambré Hardman Trust. مؤرشف من الأصل في 14 نوفمبر 2012. اطلع عليه بتاريخ 26 أكتوبر 2009.
  182. ^ Coleman, David; Compton, Paul; Salt, John (2002). "The demographic characteristics of immigrant populations". Council of Europe. p.505. ISBN 92-871-4974-7. نسخة محفوظة 30 مارس 2015 على مسقط واي باك مشين.
  183. ^ Mason, Chris (30 April 2008). ". BBC News. مؤرشف من الأصل في 06 أغسطس 2017.
  184. ^ "Ethnicity: 7.9% from a non-White ethnic group". Office for National Statistics. 24 June 2004. مؤرشف من الأصل في 05 يوليو2007. اطلع عليه بتاريخ 14 أبريل 2012.
  185. ^ "Resident population estimates by ethnic group (percentages): London". Office for National Statistics. مؤرشف من الأصل في 19 نوفمبر 2016. اطلع عليه بتاريخ 23 أبريل 2008.
  186. ^ "Resident population estimates by ethnic group (percentages): Leicester". Office for National Statistics. مؤرشف من الأصل في 19 نوفمبر 2016. اطلع عليه بتاريخ 23 أبريل 2008.
  187. ^ "Census 2001 – Ethnicity and religion in England and Wales". Office for National Statistics. مؤرشف من الأصل في أربعة أغسطس 2011. اطلع عليه بتاريخ 23 أبريل 2008.
  188. ^ Loveys, Kate (22 June 2011). "One in four primary school pupils are from an ethnic minority and almost a million schoolchildren do not speak English as their first language". Daily Mail. London. مؤرشف من الأصل في 13 يونيو2017. اطلع عليه بتاريخ 28 يونيو2011.
  189. ^ "Official EU languages". European Commission.ثمانية May 2009. مؤرشف من الأصل في ثلاثة سبتمبر 2011. اطلع عليه بتاريخ 16 أكتوبر 2009.
  190. ^ "Language Courses in New York". United Nations. 2006. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2018. اطلع عليه بتاريخ 29 نوفمبر 2010.
  191. ^ Melitz, Jacques (1999). "English-Language Dominance, Literature and Welfare". Centre for Economic Policy Research. مؤرشف من الأصل في 12 يناير 2013. اطلع عليه بتاريخ 26 مايو2006.
  192. ^ National Statistics Online – Welsh Language. National Statistics Office. نسخة محفوظة 28 يوليو2011 على مسقط واي باك مشين.
  193. ^ "Differences in estimates of Welsh Language Skills" (PDF). Office for National Statistics. مؤرشف من الأصل (PDF) في 22 يوليو2004. اطلع عليه بتاريخ 30 ديسمبر 2008. [وصلة مكسورة]
  194. ^ Wynn Thomas, Peter (2007). "Welsh today". Voices. BBC. مؤرشف من الأصل في 1 أكتوبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 05 يوليو2011.
  195. ^ Scotland's Census 2001 – Gaelic Report. General Register Office for Scotland. Retrieved 15 October 2008.[وصلة مكسورة]نسخة محفوظةثمانية فبراير 2015 على مسقط واي باك مشين.
  196. ^ ". BBC News. 12 February 2009. مؤرشف من الأصل في 17 فبراير 2009.
  197. ^ Edwards, John R. (2010). . John Benjamins Publishing. صفحات 150–158. ISBN . مؤرشف من الأصل في 30 مارس 2015. اطلع عليه بتاريخ 12 مارس 2011.
  198. ^ Koch, John T. (2006). . ABC-CLIO. صفحة 696. ISBN . مؤرشف من الأصل في 20 سبتمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 12 مارس 2011.
  199. ^ "Language Data – Scots". European Bureau for Lesser-Used Languages. مؤرشف من الأصل في 23 يونيو2007. اطلع عليه بتاريخ 02 نوفمبر 2008.
  200. ^ "Fall in compulsory language lessons". BBC News. أربعة November 2004. مؤرشف من الأصل في 19 يناير 2009.
  201. ^ The School Gate for parents in Wales. BBC Wales. Retrieved 11 October 2008. نسخة محفوظة 09 يناير 2016 على مسقط واي باك مشين.
  202. ^ Cannon, John, ed. (2nd edn., 2009). . Oxford University Press. p. 144. (ردمك 0-19-955037-9). نسخة محفوظةستة أبريل 2020 على مسقط واي باك مشين.
  203. ^ Field, Clive D. (November 2009). "British religion in numbers". BRIN Discussion Series on Religious Statistics, Discussion Paper 001. Retrievedسبعة March 2015. نسخة محفوظة 17 يوليو2018 على مسقط واي باك مشين.
  204. ^ Yilmaz, Ihsan (2005). . Aldershot: Ashgate Publishing. pp. 55–6. (ردمك 0-7546-4389-1). نسخة محفوظةستة أبريل 2020 على مسقط واي باك مشين.
  205. ^ Brown, Callum G. (2006). . Harlow: Pearson Education. p. 291. (ردمك 0-582-47289-X). نسخة محفوظةستة أبريل 2020 على مسقط واي باك مشين.
  206. ^ Norris, Pippa; Inglehart, Ronald (2004). . Cambridge University Press. p. 84. (ردمك 0-521-83984-X). نسخة محفوظةستة أبريل 2020 على مسقط واي باك مشين.
  207. ^ Fergusson, David (2004). . Cambridge University Press. p. 94. (ردمك 0-521-52959-X). نسخة محفوظةستة أبريل 2020 على مسقط واي باك مشين.
  208. ^ "UK Census 2001". National Office for Statistics. مؤرشف من الأصل في 12 مارس 2007. اطلع عليه بتاريخ 22 أبريل 2007.
  209. ^ "Religious Populations". Office for National Statistics. 11 October 2004. مؤرشف من الأصل في 06 يونيو2011.
  210. ^ "United Kingdom: New Report Finds Only One inعشرة Attend Church". News.adventist.org. أربعة April 2007. مؤرشف من الأصل في 13 ديسمبر 2011. اطلع عليه بتاريخ 09 مارس 2015.
  211. ^ Philby, Charlotte (12 December 2012). "Less religious and more ethnically diverse: Census reveals a picture of Britain today". The Independent. London. مؤرشف من الأصل في 23 مارس 2019.
  212. ^ "British Census: Islam Fastest-Growing Faith in England; Christians Drop to 59% of Population". CNS News. 12 December 2012. نسخة محفوظة 04 سبتمبر 2018 على مسقط واي باك مشين.
  213. ^ "The percentage of the population with no religion has increased in England and Wales". Office for National Statistics. أربعة April 2013. مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2015.
  214. ^ "Europe's Growing Muslim Population". Pew Research Center's Religion & Public Life Project (باللغة الإنجليزية). 2017-11-29. مؤرشف من الأصل في 05 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 07 سبتمبر 2018.
  215. ^ "British Social Attitudes: Record number of Brits with no religion". مؤرشف من الأصل في 29 يوليو2018. اطلع عليه بتاريخ 05 سبتمبر 2017.
  216. ^ Richards, Eric (2004). Britannia's children: Emigration from England, Scotland, Wales and Ireland since 1600. London: Hambledon, p143. ISBN 978-1-85285-441-6. نسخة محفوظة 13 أبريل 2015 على مسقط واي باك مشين.
  217. ^ Gibney, Matthew J.; Hansen, Randall (2005). Immigration and asylum: from 1900 to the present, ABC-CLIO, p630. ISBN 1-57607-796-9 نسخة محفوظة 15 ديسمبر 2013 على مسقط واي باك مشين.
  218. ^ "Short history of immigration". BBC. 2005. مؤرشف من الأصل في 17 يوليو2018. اطلع عليه بتاريخ 28 أغسطس 2010.
  219. ^ 6.5% of the EU population are foreigners and 9.4% are born abroad, Eurostat, Katya Vasileva, 34/2011.[وصلة مكسورة]نسخة محفوظة 26 نوفمبر 2014 على مسقط واي باك مشين.
  220. ^ Muenz, Rainer (2006). "Europe: Population and Migration in 2005". Migration Policy Institute. مؤرشف من الأصل فيثمانية فبراير 2014. اطلع عليه بتاريخ 02 أبريل 2007.
  221. ^ Doughty, Steve; Slack, James (3 June 2008). "Third World migrants behind our 2.3m population boom". Daily Mail. London. مؤرشف من الأصل في 20 ديسمبر 2016.
  222. ^ Bentham, Martin (20 October 2008). "Tories call for tougher control of immigration". London Evening Standard. مؤرشف من الأصل في 21 أكتوبر 2008.
  223. ^ "Minister rejects migrant cap plan". BBC News.ثمانية September 2008. مؤرشف من الأصل في 17 يوليو2018. اطلع عليه بتاريخ 26 أبريل 2011.
  224. ^ Johnston, Philip (5 January 2007). "Immigration 'far higher' than figures say". The Daily Telegraph. London. مؤرشف من الأصل في 29 مايو2008. اطلع عليه بتاريخ 20 أبريل 2007.
  225. ^ Travis, Alan (25 August 2011). "UK net migration rises 21%". The Guardian. London. مؤرشف من الأصل فيعشرة مارس 2013.
  226. "Migration Statistics Quarterly Report May 2012". Office for National Statistics. 24 May 2012. مؤرشف من الأصل في 17 يناير 2016.
  227. ^ "Migration to UK more than double government target". BBC News. 24 May 2012. مؤرشف من الأصل في 11 سبتمبر 2017.
  228. "Citizenship". Home Office. August 2011. مؤرشف من الأصل في 16 يناير 2013. اطلع عليه بتاريخ 24 أكتوبر 2011.
  229. ^ Bamber, David (20 December 2000). "Migrant squad to operate in France". The Daily Telegraph. Calais. مؤرشف من الأصل فيعشرة أبريل 2016.
  230. ^ "Settlement". Home Office. August 2011. مؤرشف من الأصل في 16 يناير 2013. اطلع عليه بتاريخ 24 أكتوبر 2011.
  231. ^ "Births in England and Wales by parents’ country of birth, 2010", National Statistics. نسخة محفوظة 05 نوفمبر 2015 على مسقط واي باك مشين.
  232. Sriskandarajah, Dhananjayan; Drew, Catherine (11 December 2006). "Brits Abroad: Mapping the scale and nature of British emigration". Institute for Public Policy Research. مؤرشف من الأصل فيتسعة مايو2011. اطلع عليه بتاريخ 20 يناير 2007.
  233. ^ "Brits Abroad: world overview". BBC.ستة December 2006. مؤرشف من الأصل في 31 أغسطس 2017. اطلع عليه بتاريخ 20 أبريل 2007.
  234. ^ Casciani, Dominic (11 December 2006). ". BBC News. مؤرشف من الأصل في 23 يوليو2018. اطلع عليه بتاريخ 20 أبريل 2007.
  235. ^ "Brits Abroad: Country-by-country". BBC News. 11 December 2006. مؤرشف من الأصل في 17 يوليو2018.
  236. ^ Richards (2004), pp. 6–7.
  237. ^ Right of Union citizens and their family members to move and reside freely within the territory of the Member States. European Commission. Retrievedستة November 2008. نسخة محفوظة 15 أبريل 2016 على مسقط واي باك مشين.
  238. ^ Doward, Jamie; Temko, Ned (23 September 2007). "Home Office shuts the door on Bulgaria and Romania". The Observer. London. صفحة 2. مؤرشف من الأصل فيعشرة مارس 2013. اطلع عليه بتاريخ 23 أغسطس 2008.
  239. ^ Sumption, Madeleine; Somerville, Will (January 2010). (PDF). Policy Report. London: Equality and Human Rights Commission. صفحة 13. ISBN . مؤرشف من الأصل (PDF) فيسبعة ديسمبر 2013. اطلع عليه بتاريخ 19 يناير 2010.
  240. ^ Doward, Jamie; Rogers, Sam (17 January 2010). "Young, self-reliant, educated: portrait of UK's eastern European migrants". The Observer. London. مؤرشف من الأصل فيعشرة مارس 2013. اطلع عليه بتاريخ 19 يناير 2010.
  241. ^ ". BBC News.ثمانية September 2009. مؤرشف من الأصل في 2 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 08 سبتمبر 2009.
  242. ^ "UK sees shift in migration trend". BBC News. 27 May 2010. مؤرشف من الأصل فيستة أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 28 مايو2010.
  243. ^ "Fresh Talent: Working in Scotland". London: UK Border Agency. مؤرشف من الأصل فيخمسة أغسطس 2011. اطلع عليه بتاريخ 30 أكتوبر 2010.
  244. ^ Boxell, James (28 June 2010). "Tories begin consultation on cap for migrants". Financial Times. London. مؤرشف من الأصل في 23 أغسطس 2010. اطلع عليه بتاريخ 17 سبتمبر 2010.
  245. ^ "Vince Cable: Migrant cap is hurting economy". The Guardian. London. Press Association. 17 September 2010. مؤرشف من الأصل فيعشرة مارس 2013. اطلع عليه بتاريخ 17 سبتمبر 2010.
  246. ^ "Local Authorities". Department for Children, Schools and Families. مؤرشف من الأصل في 1 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 21 ديسمبر 2008.
  247. ^ Gordon, J.C.B. (1981). Verbal Deficit: A Critique. London: Croom Helm. صفحة 44 note 18. ISBN .
  248. ^ Sectionثمانية ('Duty of local education authorities to secure provision of primary and secondary schools'), Sections 35–40 ('Compulsory attendance at Primary and Secondary Schools') and Section 61 ('Prohibition of fees in schools maintained by local education authorities...'), Education Act 1944.
  249. ^ MacLeod, Donald (9 November 2007). "Private school pupil numbers in decline". The Guardian. London. مؤرشف من الأصل فيعشرة مارس 2013. اطلع عليه بتاريخ 31 مارس 2010.
  250. ^ "More state pupils in universities". BBC News. 19 July 2007. مؤرشف من الأصل في 06 يناير 2009.
  251. ^ "QS World University Rankings Results 2010". Quacquarelli Symonds. مؤرشف من الأصل فيستة أكتوبر 2014. اطلع عليه بتاريخ 27 أبريل 2011.
  252. ^ "England's pupils in global top 10". BBC News.عشرة December 2008. مؤرشف من الأصل فيعشرة يناير 2009.
  253. ^ Davenport, F.; Beech, C.; Downs, T.; Hannigan, D. (2006). Ireland. Lonely Planet, 7th edn. ISBN 1-74059-968-3. p. 564.
  254. ^ About SQA Scottish Qualifications Authority. Retrievedسبعة October 2008. نسخة محفوظة 11 سبتمبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
  255. ^ About Learning and Teaching Scotland. Learning and Teaching Scotland. Retrievedسبعة October 2008. نسخة محفوظةعشرة أكتوبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
  256. ^ Brain drain in reverse. Scotland Online Gateway. Retrievedسبعة October 2008. نسخة محفوظة 23 مارس 2019 على مسقط واي باك مشين.
  257. ^ "Increase in private school intake". BBC News. 17 April 2007. مؤرشف من الأصل في 07 أكتوبر 2007.
  258. ^ "MSPs vote to scrap endowment fee". BBC News. 28 February 2008. مؤرشف من الأصل في 1 فبراير 2020.
  259. ^ About Us – What we do. Council for the Curriculum Examinations & Assessment. Retrievedسبعة October 2008. نسخة محفوظة 05 مارس 2018 على مسقط واي باك مشين.
  260. ^ What will your child learn? The Welsh Assembly Government. Retrieved 22 January 2010. نسخة محفوظةستة أبريل 2020 على مسقط واي باك مشين.
  261. ^ Haden, Angela; Campanini, Barbara, المحررون (2000). (PDF). Geneva: World Health Organisation. ISBN . مؤرشف من الأصل (PDF) في 26 يونيو2019. اطلع عليه بتاريخ 05 يوليو2011.
  262. ^ منظمة الصحة العالمية. "Measuring overall health system performance for 191 countries" (PDF). New York University. مؤرشف من الأصل (PDF) في 18 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 05 يوليو2011. نسخة محفوظة 11 أبريل 2019 على مسقط واي باك مشين.
  263. ^ Huge contrasts' in devolved NHS". BBC News. 28 August 2008. مؤرشف من الأصل في 22 يوليو2018.
  264. ^ Triggle, Nick (2 January 2008). "NHS now four different systems". BBC News. مؤرشف من الأصل في 03 أبريل 2009.
  265. ^ Fisher, Peter. "The NHS from Thatcher to Blair". NHS Consultants Association. International Association of Health Policy. مؤرشف من الأصل في 1 أكتوبر 2018. The Budget... was even more generous to the NHS than had been expected amounting to an annual rise of 7.4% above the rate of inflation for the nextخمسة years. This would take us to 9.4% of GDP spent on health ie around EU average.
  266. ^ "OECD Health Data 2009 – How Does the United Kingdom Compare". Organisation for Economic Co-operation and Development. نسخة محفوظة 16 أكتوبر 2011 على مسقط واي باك مشين.
  267. ^ "The cultural superpower: British cultural projection abroad". Journal of the British Politics Society, Norway. Volume 6. No. 1. Winter 2011 نسخة محفوظةعشرة أكتوبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
  268. ^ Sheridan, Greg (15 May 2010). "Cameron has chance to make UK great again". The Australian. Sydney. مؤرشف من الأصل في 20 يناير 2012. اطلع عليه بتاريخ 20 مايو2012.
  269. ^ Goldfarb, Jeffrey (10 May 2006). "Bookish Britain overtakes America as top publisher". RedOrbit. Texas. Reuters. مؤرشف من الأصل فيستة أبريل 2020.
  270. ^ "William Shakespeare (English author)". Britannica Online encyclopedia. مؤرشف من الأصل في ثلاثة مايو2015. اطلع عليه بتاريخ 26 فبراير 2006.
  271. ^ . مؤرشف من الأصل في 09 فبراير 2006. اطلع عليه بتاريخ 26 فبراير 2006.
  272. ^ . Columbia Electronic Encyclopedia. مؤرشف من الأصل في 23 نوفمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 26 فبراير 2006.
  273. ^ "Mystery of Christie's success is solved". Daily Telegraph. London. 19 December 2005. مؤرشف من الأصل في 30 يوليو2018. اطلع عليه بتاريخ 14 نوفمبر 2010.
  274. ^ Edinburgh, UK appointed first UNESCO City of Literature UNESCO. Retrieved 20 August 2008.[وصلة مكسورة]نسخة محفوظةثمانية سبتمبر 2011 على مسقط واي باك مشين.
  275. ^ "Early Welsh poetry". BBC Wales. مؤرشف من الأصل في 1 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 29 ديسمبر 2010.
  276. ^ Lang, Andrew (2003) [1913]. . Holicong, PA: Wildside Press. صفحة 42. ISBN . مؤرشف من الأصل فيستة أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 29 ديسمبر 2010.
  277. ^ "Dafydd ap Gwilym". أكاديمي (شركة) website. أكاديمي (شركة). 2011. مؤرشف من الأصل في 1 نوفمبر 2016. اطلع عليه بتاريخ 03 يناير 2011. Dafydd ap Gwilym is widely regarded as one of the greatest Welsh poets of all time, and amongst the leading European poets of the Middle Ages.
  278. ^ True birthplace of Wales's literary hero. BBC News. Retrieved 28 April 2012 نسخة محفوظةستة أبريل 2020 على مسقط واي باك مشين.
  279. ^ Kate Roberts: Biography. BBC Wales. Retrieved 28 April 2012 نسخة محفوظة 05 نوفمبر 2015 على مسقط واي باك مشين.
  280. ^ Swift, Jonathan; Fox, Christopher (1995). . Basingstoke: Macmillan. صفحة 10. ISBN . مؤرشف من الأصل فيستة أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 01 يناير 2011. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  281. ^ "Bram Stoker". The New York Times. 23 April 1912. مؤرشف من الأصل (PDF) في 06 أبريل 2014. اطلع عليه بتاريخ 01 يناير 2011.
  282. "1960–1969". EMI Group Ltd. مؤرشف من الأصل في 25 أبريل 2014. اطلع عليه بتاريخ 31 مايو2008.
  283. "Paul At Fifty". TIME. New York.ثمانية June 1992. مؤرشف من الأصل في 18 مايو2013.
  284. Most Successful Group موسوعة غينيس للأرقام القياسية 1999, p. 230. Retrieved 19 March 2011. نسخة محفوظة 02 أبريل 2017 على مسقط واي باك مشين.
  285. ^ "British Citizen by Act of Parliament: George Frideric Handel". UK Parliament. 20 July 2009. مؤرشف من الأصل في 23 أبريل 2010. اطلع عليه بتاريخ 11 سبتمبر 2009.
  286. ^ Andrews, John (14 April 2006). "Handel all'inglese". Playbill. New York. مؤرشف من الأصل فيعشرة أكتوبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 11 سبتمبر 2009.
  287. ^ Citron, Stephen (2001). . London: Chatto & Windus. ISBN . مؤرشف من الأصل في 1 يونيو2019. اطلع عليه بتاريخ 20 أغسطس 2010.
  288. ^ "Beatles a big hit with downloads". Belfast Telegraph. 25 November 2010. مؤرشف من الأصل في 17 يناير 2013. اطلع عليه بتاريخ 16 مايو2011.
  289. ^ "British rock legends get their own music title for PlayStation3 and PlayStation2" (Press release). إيمي. 2 February 2009. مؤرشف من الأصل في 23 أبريل 2014.
  290. ^ Khan, Urmee (17 July 2008). "Sir Elton John honoured in Ben and Jerry ice cream". The Daily Telegraph. London. مؤرشف من الأصل في 01 أغسطس 2008.
  291. ^ Alleyne, Richard (19 April 2008). "Rock group Led Zeppelin to reunite". The Daily Telegraph. London. مؤرشف من الأصل في 17 يوليو2018. اطلع عليه بتاريخ 31 مارس 2010.
  292. ^ Fresco, Adam (11 July 2006). "Pink Floyd founder Syd Barrett dies at home". The Times. London. مؤرشف من الأصل في 08 أكتوبر 2008. اطلع عليه بتاريخ 31 مارس 2010.
  293. ^ Holton, Kate (17 January 2008). "Rolling Stones sign Universal album deal". Reuters. مؤرشف من الأصل في 01 أغسطس 2009. اطلع عليه بتاريخ 26 أكتوبر 2008.
  294. Walker, Tim (12 May 2008). "Jive talkin': Why Robin Gibb wants more respect for the Bee Gees". The Independent. London. مؤرشف من الأصل في 13 أكتوبر 2011. اطلع عليه بتاريخ 26 أكتوبر 2008.
  295. ^ "Brit awards winners list 2012: every winner since 1977". The Guardian. Retrieved 28 February 2012 نسخة محفوظة 27 يوليو2013 على مسقط واي باك مشين.
  296. ^ Lewis Corner (16 February 2012). "Adele, Coldplay biggest-selling UK artists worldwide in 2011". Digital Spy. مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2015. اطلع عليه بتاريخ 22 مارس 2012.
  297. ^ Hughes, Mark (14 January 2008). "A tale of two cities of culture: Liverpool vs Stavanger". The Independent. London. مؤرشف من الأصل في 17 يوليو2018. اطلع عليه بتاريخ 02 أغسطس 2009.
  298. ^ "Glasgow gets city of music honour". BBC News. 20 August 2008. مؤرشف من الأصل فيسبعة فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 02 أغسطس 2009.
  299. ^ Bayley, Stephen (24 April 2010). "The startling success of Tate Modern". The Times. London. مؤرشف من الأصل في 24 يونيو2011. اطلع عليه بتاريخ 19 يناير 2011.
  300. ^ "The Directors' Top Ten Directors". British Film Institute. مؤرشف من الأصل في 17 مايو2012. اطلع عليه بتاريخ 02 نوفمبر 2010.
  301. ^ "Chaplin, Charles (1889–1977)". British Film Institute. مؤرشف من الأصل في 16 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 25 يناير 2011.
  302. ^ "Powell, Michael (1905–1990)". British Film Institute. مؤرشف من الأصل في 16 أكتوبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 25 يناير 2011.
  303. ^ "Reed, Carol (1906–1976)". British Film Institute. مؤرشف من الأصل في 16 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 25 يناير 2011.
  304. ^ "Scott, Sir Ridley (1937–)". British Film Institute. مؤرشف من الأصل في 26 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 25 يناير 2011.
  305. ^ "Andrews, Julie (1935–)". British Film Institute. مؤرشف من الأصل في 16 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 11 ديسمبر 2010.
  306. ^ "Burton, Richard (1925–1984)". British Film Institute. مؤرشف من الأصل فيثمانية أكتوبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 11 ديسمبر 2010.
  307. ^ "Caine, Michael (1933–)". British Film Institute. مؤرشف من الأصل في 16 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 11 ديسمبر 2010.
  308. ^ "Chaplin, Charles (1889–1977)". British Film Institute. مؤرشف من الأصل في 16 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 11 ديسمبر 2010.
  309. ^ "Connery, Sean (1930–)". British Film Institute. مؤرشف من الأصل في 18 أكتوبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 11 ديسمبر 2010.
  310. ^ "Leigh, Vivien (1913–1967)". British Film Institute. مؤرشف من الأصل في 16 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 11 ديسمبر 2010.
  311. ^ "Niven, David (1910–1983)". British Film Institute. مؤرشف من الأصل في 16 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 11 ديسمبر 2010.
  312. ^ "Olivier, Laurence (1907–1989)". British Film Institute. مؤرشف من الأصل في 17 أكتوبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 11 ديسمبر 2010.
  313. ^ "Sellers, Peter (1925–1980)". British Film Institute. مؤرشف من الأصل في 16 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 11 ديسمبر 2010.
  314. ^ "Winslet, Kate (1975–)". British Film Institute. مؤرشف من الأصل في 16 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 11 ديسمبر 2010.
  315. ^ "Harry Potter becomes highest-grossing film franchise". The Guardian. London. 11 September 2007. مؤرشف من الأصل في 26 يوليو2013. اطلع عليه بتاريخ 02 نوفمبر 2010.
  316. ^ "History of Ealing Studios". Ealing Studios. مؤرشف من الأصل في 26 يوليو2013. اطلع عليه بتاريخ 05 يونيو2010.
  317. "UK film – the vital statistics". UK Film Council. مؤرشف من الأصل في 15 أبريل 2016. اطلع عليه بتاريخ 22 أكتوبر 2010.
  318. ^ "The BFI 100". British Film Institute.ستة September 2006. مؤرشف من الأصل في 17 مايو2012.
  319. ^ "Baftas fuel Oscars race". BBC News. 26 February 2001. مؤرشف من الأصل في 26 يوليو2013. اطلع عليه بتاريخ 14 فبراير 2011.
  320. ^ Newswire7 (13 August 2009). "BBC: World's largest broadcaster & Most trusted media brand". Media Newsline. مؤرشف من الأصل في 17 يونيو2011.
  321. ^ "TV Licence Fee: facts & figures". BBC Press Office. April 2010. مؤرشف من الأصل في 17 يونيو2011.
  322. ^ "Publications & Policies: The History of ITV". ITV. مؤرشف من الأصل في 17 يونيو2011.
  323. ^ "Publishing". News Corporation. مؤرشف من الأصل في 17 يونيو2011.
  324. ^ "Direct Broadcast Satellite Television". News Corporation. مؤرشف من الأصل في 17 يونيو2011.
  325. ^ William, D. (2010). . Eastbourne: Gardners Books. ISBN 978-9987-16-021-1, pp. 22, 46, 109 and 145. نسخة محفوظة 25 ديسمبر 2016 على مسقط واي باك مشين.
  326. ^ "Publishing". Department of Culture, Media and Sport. مؤرشف من الأصل في 17 يونيو2011.
  327. ^ أوفكوم "Communication Market Report 2010", 19 August 2010, pp. 97, 164 and 191, retrieved 17 June 2011. نسخة محفوظة 15 أبريل 2016 على مسقط واي باك مشين.
  328. ^ "Social Trends: Lifestyles and social participation". Office for National Statistics. 16 February 2010. مؤرشف من الأصل في 17 يونيو2011.
  329. ^ "Top 20 countries with the highest number of Internet users". Internet World Stats. مؤرشف من الأصل في 17 يونيو2011.
  330. ^ Fieser, James, المحرر (2000). (PDF). Bristol: Thoemmes Press. مؤرشف من الأصل (PDF) في 25 نوفمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 17 ديسمبر 2010.
  331. ^ Palmer, Michael (1999). . Cambridge: Lutterworth Press. صفحة 66. ISBN . مؤرشف من الأصل فيستة أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 30 ديسمبر 2010.
  332. ^ Scarre, Geoffrey (1995). . London: Routledge. صفحة 82. ISBN . مؤرشف من الأصل فيستة أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 30 ديسمبر 2010.
  333. ^ Gysin, Christian (9 March 2007). "Wembley kick-off: Stadium is ready and England play first game in fortnight". Daily Mail. London. مؤرشف من الأصل في 01 نوفمبر 2016. اطلع عليه بتاريخ 19 مارس 2007.
  334. ^ "Why is there no GB Olympics football team?". BBC Sport.خمسة August 2008. مؤرشف من الأصل في 18 يناير 2009. اطلع عليه بتاريخ 31 ديسمبر 2010.
  335. ^ "Blatter against British 2012 team". BBC News.تسعة March 2008. مؤرشف من الأصل في 24 ديسمبر 2008. اطلع عليه بتاريخ 02 أبريل 2008.
  336. ^ About ECB England and Wales Cricket Board. Retrieved أربعة August 2008. نسخة محفوظة 20 سبتمبر 2016 على مسقط واي باك مشين.
  337. ^ McLaughlin, Martyn (4 August 2009). "Howzat happen? England fields a Gaelic-speaking Scotsman in Ashes". The Scotsman. Edinburgh. مؤرشف من الأصل في 26 يوليو2011. اطلع عليه بتاريخ 30 ديسمبر 2010.
  338. ^ "Uncapped Joyce wins Ashes call up". BBC Sport. 15 November 2006. مؤرشف من الأصل في 1 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 30 ديسمبر 2010.
  339. ^ "Glamorgan". BBC South East Wales. 2009. مؤرشف من الأصل في 26 يوليو2012. اطلع عليه بتاريخ 30 ديسمبر 2010.
  340. ^ Ardener, Shirley (2007). . New York: Berghahn. صفحة 27. ISBN . مؤرشف من الأصل فيستة أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 30 ديسمبر 2010.
  341. ^ "Official Website of Rugby League World Cup 2008". مؤرشف من الأصل في 22 فبراير 2019.
  342. ^ Louw, Jaco; Nesbit, Derrick (2008). . Johannesburg: South Publishers. ISBN . مؤرشف من الأصل فيستة أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 31 ديسمبر 2010. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  343. ^ "Triple Crown". RBSستة Nations. مؤرشف من الأصل فيستة ديسمبر 2013. اطلع عليه بتاريخ 06 مارس 2011.
  344. ^ Chowdhury, Saj (22 January 2007). "China in Ding's hands". BBC Sport. مؤرشف من الأصل في 27 أغسطس 2007. اطلع عليه بتاريخ 02 يناير 2011.
  345. ^ Gould, Joe (10 April 2007). "The ancient Irish sport of hurling catches on in America". Columbia News Service. Columbia Journalism School. مؤرشف من الأصل في 17 يوليو2018. اطلع عليه بتاريخ 17 مايو2011.
  346. ^ Shinty. Scottish Sport. Retrieved 2 October 2008. نسخة محفوظةعشرة أكتوبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
  347. ^ "Tracking the Field" (PDF). Ipsos MORI. مؤرشف من الأصل (PDF) في 05 فبراير 2009. اطلع عليه بتاريخ 17 أكتوبر 2008.
  348. ^ "Links plays into the record books". BBC News. 17 March 2009. مؤرشف من الأصل في 21 مارس 2009.
  349. ^ "Wales Rally GB, Rally Guide 1" (PDF). walesrallygb.com. مؤرشف من الأصل (PDF) في 16 يناير 2013. اطلع عليه بتاريخ 02 يناير 2011.
  350. ^ "Welsh dragon call for Union flag". BBC News. 27 November 2007. مؤرشف من الأصل في 09 يونيو2009. اطلع عليه بتاريخ 17 أكتوبر 2008.
  351. ^ "Britannia on British Coins". Chard. مؤرشف من الأصل في 16 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 25 يونيو2006.
  352. ^ Baker, Steve (2001). Picturing the Beast. University of Illinois Press. صفحة 52. ISBN .

وصلات خارجية

  • المسقط الرسمي للملكية البريطانية (بالإنجليزية)
  • المسقط الرسمي لحكومة المملكة المتحدة (بالإنجليزية)
  • أعضاء مجلس رئاسة الوزراء (بالإنجليزية)
  • الكتاب السنوي للمملكة المتحدة (إحصائيات) (بالإنجليزية)
  • "بلدان ضمن بلد" من المسقط الرسمي لرئيس الوزراء البريطاني (بالإنجليزية)
  • الحكومة
    • المسقط الرسمي لحكومة جلالتها (بالإنجليزية)
    • المسقط الرسمي للعائلة المالكة (بالإنجليزية)
    • الكتاب السنوي الرسمي للملكة المتحدة (إحصائيات)[وصلة مكسورة]
    • المسقط الرسمي لمخط رئيس الوزراء البريطاني (بالإنجليزية)
    معلومات عامة
    • United Kingdom على كتاب حقائق العالم
    • المملكة المتحدة من UCB Libraries GovPubs
    • المملكة المتحدة على مشروع الدليل المفتوح
    • أطلس ويكيميديا حول United Kingdom
    • معلومات جغرافية متعلقة بالمملكة المتحدة على خريطة الشارع المفتوح
    • Key Development Forecasts for the United Kingdom from International Futures
    السفر
    • الدليل السياحي الرسمي إلى بريطانيا (بالإنجليزية)
    تاريخ النشر: 2020-06-02 04:34:21
    التصنيفات: المملكة المتحدة, بلدان أوروبية شمالية, بلدان أوروبية غربية, بلدان جزرية, بلدان وأقاليم ناطقة بالإنجليزية, جزر بريطانية, دول أعضاء في الأمم المتحدة, دول أعضاء في الاتحاد من أجل المتوسط, دول أعضاء في حلف شمال الأطلسي, دول أعضاء في مجلس أوروبا, دول أوروبا, دول الكومنولث, دول عظمى, دول مجموعة الستة, دول مجموعة العشرين, قائمة أعضاء دول الكومنولث, مرجع جغرافي من ويكي بيانات, صفحات بها بيانات ويكي بيانات, صفحات تحتوي مراجع ويب بدون عنوان, صفحات تحتوي مراجع ويب برابط تشعبي فقير, قالب أرشيف الإنترنت بوصلات واي باك, أخطاء CS1: روابط خارجية, جميع المقالات ذات الوصلات الخارجية المكسورة, مقالات ذات وصلات خارجية مكسورة منذ يونيو 2011, مقالات ذات وصلات خارجية مكسورة منذ فبراير 2012, صفحات تستخدم قالب:Ill-WD2 مع وسائط غير معروفة, صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون, صفحات برابط تشعبي خاطئ, مقالات ذات وصلات خارجية مكسورة منذ مايو 2019, صفحات بها مراجع بالإنجليزية (en), أخطاء CS1: دورية مفقودة, CS1: Julian–Gregorian uncertainty, الصفحات التي تستخدم وصلات ISBN السحرية, مقالات مترجمة آليا منذ أبريل 2019, جميع المقالات المترجمة آليا, جميع المقالات التي بحاجة لصيانة, صفحات تستخدم خاصية P625, صفحات تستخدم خاصية P209, صفحات تستخدم خاصية P208, صفحات تستخدم خاصية P1125, صفحات تستخدم خاصية P3529, صفحات بها مراجع ويكي بيانات, صفحات تستخدم خاصية P2855, صفحات تستخدم خاصية P2997, صفحات تستخدم خاصية P1304, صفحات تستخدم خاصية P2852, صفحات تستخدم خاصية P5658, صفحات تستخدم خاصية P2979, صفحات تستخدم خاصية P856, صفحات تستخدم خاصية P297, مقالات تحتوي نصا بالإنجليزية, صفحات بها وصلات إنترويكي, جميع المقالات التي بها عبارات بحاجة لمصادر, مقالات ذات عبارات بحاجة لمصادر منذ أبريل 2019, صفحات تستخدم خاصية P3836, صفحات تستخدم خاصية P3417, صفحات بوصلات خارجية بالإنجليزية, Articles with DMOZ links, Navbox orphans, بوابة الكومنولث/مقالات متعلقة, بوابة أوروبا/مقالات متعلقة, بوابة المملكة المتحدة/مقالات متعلقة, بوابة ويلز/مقالات متعلقة, بوابة اسكتلندا/مقالات متعلقة, بوابة إنجلترا/مقالات متعلقة, بوابة أيرلندا الشمالية/مقالات متعلقة, بوابة الحلف الأطلسي/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات, صفحات تستخدم خاصية P214, صفحات تستخدم خاصية P244, صفحات تستخدم خاصية P213, صفحات تستخدم خاصية P227, صفحات تستخدم خاصية P268, صفحات تستخدم خاصية P409

    مقالات أخرى من الموسوعة

    سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

    آخر الأخبار حول العالم

    تونس تتقدم بإجراءات قانونية ضد أخطاء حكم مباراة مالي

    المصدر: صحيفة اليوم - السعودية التصنيف: مجتمع
    تاريخ الخبر: 2022-01-12 23:52:42
    مستوى الصحة: 36% الأهمية: 46%

    عام / العراق تشدِّد الإجراءات الصحية تحسباً لانتشار متحور "أوميكرون"

    المصدر: وكالة الأنباء السعودية - السعودية التصنيف: سياسة
    تاريخ الخبر: 2022-01-12 23:49:44
    مستوى الصحة: 60% الأهمية: 57%

    الرياض تحتضن أسرة كرة القدم الآسيوية - أخبار السعودية

    المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
    تاريخ الخبر: 2022-01-12 23:47:03
    مستوى الصحة: 47% الأهمية: 62%

    عام / البرازيل تسجل 87471 إصابة جديدة بكوفيد 19

    المصدر: وكالة الأنباء السعودية - السعودية التصنيف: سياسة
    تاريخ الخبر: 2022-01-12 23:49:36
    مستوى الصحة: 58% الأهمية: 66%

    الهلال يضم «سعود» لقائمة مونديال أندية العالم - أخبار السعودية

    المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
    تاريخ الخبر: 2022-01-12 23:47:01
    مستوى الصحة: 53% الأهمية: 60%

    وست هام يقفز للمركز الرابع بثنائية في نوريتش

    المصدر: صحيفة اليوم - السعودية التصنيف: مجتمع
    تاريخ الخبر: 2022-01-12 23:52:46
    مستوى الصحة: 39% الأهمية: 48%

    وزير الرياضة عن أداء المنتخب: "اللي مش قادر يدير ملف يقول"

    المصدر: الرئيس نيوز - مصر التصنيف: سياسة
    تاريخ الخبر: 2022-01-12 23:49:57
    مستوى الصحة: 49% الأهمية: 56%

    وزير الخارجية يؤكد حرص المملكة على استقرار الأوضاع في «كازاخستان»

    المصدر: صحيفة اليوم - السعودية التصنيف: مجتمع
    تاريخ الخبر: 2022-01-12 23:51:30
    مستوى الصحة: 30% الأهمية: 39%

    هبوط اضطرارى لطائرة سودانية بمطار الأقصر

    المصدر: الرئيس نيوز - مصر التصنيف: سياسة
    تاريخ الخبر: 2022-01-12 23:50:00
    مستوى الصحة: 51% الأهمية: 62%

    تشيلسي يتخطى توتنهام ويبلغ نهائي كأس الرابطة

    المصدر: صحيفة اليوم - السعودية التصنيف: مجتمع
    تاريخ الخبر: 2022-01-12 23:52:51
    مستوى الصحة: 44% الأهمية: 45%

    اقتصادي / سوق الأسهم الأمريكية يغلق على ارتفاع

    المصدر: وكالة الأنباء السعودية - السعودية التصنيف: سياسة
    تاريخ الخبر: 2022-01-12 23:49:42
    مستوى الصحة: 54% الأهمية: 68%

    كيف يوفر منتدى شباب العالم دخلا للدولة؟.. وزير المالية يوضح

    المصدر: الرئيس نيوز - مصر التصنيف: سياسة
    تاريخ الخبر: 2022-01-12 23:49:54
    مستوى الصحة: 49% الأهمية: 52%

    رئيس الحكومة يطلق برنامج ''أوراش'' الرامي لإحداث 250 ألف فرصة شغل

    المصدر: الوظيفة مروك - المغرب التصنيف: وظائف وأعمال
    تاريخ الخبر: 2022-01-12 23:48:08
    مستوى الصحة: 97% الأهمية: 96%

    عام / تونس تسجل 6323 إصابة جديدة بكوفيد 19

    المصدر: وكالة الأنباء السعودية - السعودية التصنيف: سياسة
    تاريخ الخبر: 2022-01-12 23:49:40
    مستوى الصحة: 50% الأهمية: 70%

    فالفيردي يمنح ريال مدريد فوزا مثيرا على برشلونة

    المصدر: صحيفة اليوم - السعودية التصنيف: مجتمع
    تاريخ الخبر: 2022-01-12 23:52:55
    مستوى الصحة: 33% الأهمية: 46%

    السفير البريطاني: منتدى شباب العالم كان فريدًا

    المصدر: الرئيس نيوز - مصر التصنيف: سياسة
    تاريخ الخبر: 2022-01-12 23:49:52
    مستوى الصحة: 48% الأهمية: 63%

    لبنانيان نفذا عملية ابتزاز إقتبساها من فيلم سينمائي

    المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
    تاريخ الخبر: 2022-01-12 23:53:06
    مستوى الصحة: 45% الأهمية: 65%

    أستاذ جراحة قلب يوضح تفاصيل عملية زراعة قلب خنزير لإنسان

    المصدر: الرئيس نيوز - مصر التصنيف: سياسة
    تاريخ الخبر: 2022-01-12 23:49:49
    مستوى الصحة: 58% الأهمية: 58%

    إنتر يلدغ يوفنتوس ويتوج بكأس السوبر

    المصدر: صحيفة اليوم - السعودية التصنيف: مجتمع
    تاريخ الخبر: 2022-01-12 23:52:36
    مستوى الصحة: 31% الأهمية: 39%

    السفير البريطاني بالقاهرة: مصر قوة عظمى في مجال الطاقة المتجددة

    المصدر: الرئيس نيوز - مصر التصنيف: سياسة
    تاريخ الخبر: 2022-01-12 23:49:48
    مستوى الصحة: 49% الأهمية: 61%

    تحميل تطبيق المنصة العربية