وايتوريكي

عودة للموسوعة

وايتوريكي Waitoreke هوحيوان غير مؤكد الوجود (Cryptid) يشبه القضاعة أوالقندس وينطق أنه يعيش في نيوزيلندا. ويوصف غالبا بأنه حيوان صغير يشبه القضاعة يعيش في الجزيرة الجنوبية من نيوزيلندا. هناك عدة فرضيات حول ماهية الحيوان، كأنقد يكون قضاعة أوقندس أوكائن زعنفي الأقدام.

أصل الاسم

لم يتم تحديد أصل الاسم بشكل جيد؛ وربما تم اختراعه. فهولا يوجد في قاموس الماوري الكبير الذي وضعه إدوارد روبرت تريغير عام 1891، ووصفت بأنها "غير صائبة نحويا" من قبل باحث أثريات الماوري تي رانغي هيروا.

رغم هذا حاول الباحثون وضع أصل محتمل للحدثة:

  • "واي" تعني ماء في لغة الماوري وأغلب اللغات البولينيزية (تريغير، 1891).
  • "توريكي" تعني مهماز (عظمي) حسب إحدى النظريات، وبهذا فإن وايتوريكي تعني (الحيوان) المائي ذوالمهماز. حدثة "ريكي" نفسها تعني في لغة الماوري ضربة الرمح أوالشعر المربوط بعقدة ناتئة (تريغير، 1891).
  • "توريكي" في لهجة قبيلة نغاي تاهوالماورية في الجزيرة الجنوبية هي أحد أشكال حدثة "تورينغي" وتعني "يختفي". وبهذا فإن حدثة وايتوريكي تعني "الذي يختفي في الماء". يقول تريغير حتى الحدثة يقول أنه يحتمل حتى الحدثة تعني يختفي، ولكن الاختفاء يحدث بعد حتى يتم هجر الشيء. يحتمل حتىقد يكون المعنى قد تغير مع اللهجة.
  • "تو" تشير إلى العالم الروحي و"ريكي" تعني "يختفي". وبهذا فإن الاسم قد يعني "روح الماء المختفية" (بيكر، 1985، واستشهد به ماريش، 1997).
  • "توريكي" قد يحدث تحريفا لاسم حيوان من لغة أجنبية.

ومنذ زمن الاستيطان الأوروبي (أواخر القرن الثامن عشر) عهد الحيوان بأسماء أخرى مثل "قضاعة نيوزلندية"، "قضاعة الماوري"، "قندس نيوزلندي" وغيرها الكثير من الأسماء باختلاف النظريات والسجلات.

الوصف

الجلد الذي زعم فون هاست أنه يخص الوايتوريكي يشابه الدصيور الشرقي.
بوسوم كث الذيل يعيش في الأشجار

يوصف الوايتوريكي بأنه مخلوق صغير يشبه القضاعة وأنه بحجم القطة. ويوصف بأن له فروا بنيا وأقداما صغيرة. وتكون المشاهدات في المناطق المائية في الجزيرة الجنوبية من نيوزيلندا. ويوصف فروه بأنه قصير مثل القضاعة.

لا توجد أدلة كافية على وجود الوايتوريكي. ذكر الباحث جوليوس فان هاست أنه حصل على جلد مسلوخ يخص الحيوان عام 1868. كان فراؤه بنيا وعليه بقع بيضاء، وليس لأصابع قدمه عشاء وتري. لم يكن هذا الدليل حاسما، فالجلد يشبه في وصفه جلد الدصيور، وينطق ان الدصيور أطلق في نيوزيلندا عام 1868. تم إطلاق الأوبوسوم ذوالذيل الفرشي في نيوزيلندا عام 1858 وهويعتبر الآن آفة منتشرة، بينما تم إطلاق قريبه ذوالذيل الحلقي ولم يزدهر هناك. وكلا الحيوانين لا توجد عليهم بقع.

المشاهدات

معظم الأدلة على وجود الوايتوريكي مبنية على سجلات متباعدة على مدى 200 سنة عن حيوانات برمائية غير فهم في الجزيرة الجنوبية. الكثير من تلك السجلات مشكوك بها ولا تتوافق مع بعضها، إلا حتى عددا كبيرا منها يقدم أوصافا مماثلة لبعضها وأوصافا أخرى لحيوانات تعيش خارج نيوزيلندا. وذكر ماريش حتى الماوري قديما كانوا يحتفظون بالوايتوريكي كحيوانات أليفة.

بعض السجلات المهمة أتت من مستكشفين وفهماء طبيعة ما قبل القرن العشرين مثل:

  • ذكر الكابتن جيمس كوك أنه رأى حيوانا في مضيق داسكي عام 1772 ونطق: "بعد ثلاثة أوأربعة أيام من وصولنا إلى ميناء بيكرزغيل، وبعد حتى بترنا الغابة ونصبنا خيمتنا، شاهد ثلاثة أوأربعة من رجالنا حيوانا يمشي على أربع؛ ولكن لم يعطي اثنان منهم نفس الوصف. ولكنهم اتفقوا على عدة أوصاف، بأنه بحجم القطة، وأقدامه قصيرة، وبلون الفئران. أحد البحارة نطق أنه رآه جيدا، وذكر حتى له ذيلا كثيف الشعر، وبدا أنه خليط من جميع الحيوانات التي نعهدها. أكثر الظن أنه نوع جديد. وبهذا فقد رأينا حتى هذه البلاد لا تفتقر إلى الحيوانات ذات الأربع كما كنا نظن".
  • تقابل والتر مانتيل مع رجل يدعى تاراواتا من عشيرة كاتي ماموي من قبائل نغاي تاهوحاوال العام 1838 أو1848. يذكر مانتيل: "أبلغني حتى طول الحيوان هوقدمان من الأنف وحتى نهاية الذيل؛ وكان لونه بنيا، وله أقدام قصيرة وغليظة، وذيل كثيف الشعر، وشكل رأسه بين الكلب والقط، ويسكن الحفر ويتغذى على السحالي والسمك، ولا يبيض".
هذا الوصف يشبه حيوان الأبوسوم فرشي الذيل الشائع، ورغم أنه يعيش في الأشجار إلا أنه ينام في الملاجئ أوالعرائن. وهويعلف عادة في الأشجار لكن هذا يعود أكثر لتوفر الغذاء عن تفضيله للأشجار. عاث هذا الحيوان فسادا بين زواحف وطيور نيوزيلندا. ورغم أنه يتطابق مع الأوصاف، فهولم يعهد بالمنطقة حتى عام 1858؛ لم تزدد أعداده بما يكفي حتى عام 1860 على الأقل.
  • تحدث القس ريتشارد تايلور عن الحيوان في النصف الأول من مطلع القرن التاسع عشر في كتابه Te Ika a Maui عام 1855.
  • تحدث جوليوس فان هاست عن الحيوان في القرن التاسع عشر، وفيما يلي ما اقتبسه عنه المحرر ألفريد بريمز: "حيوان آخر يوجد بين الثديات الأولى، وهوالثدي الوحيد المتوطن في نيوزيلندا هووايتوريكي (أووايتوتيكي)، وهوحيوان يشبه القضاعة شوهد عدة مرات، ومنها مرة من مسافة قصيرة حيث أنه ضرب بسوط، ولكنه اختفى في الماء". كما اقتبس منه فيردناند فون هوخشتيتر في كتابه عن نيوزيلندا: "تحدث صديقي فان هاست عن الفايتوتيكي فيستة يونيو1861 قائلا: وجدت آثاره على علو3500 قدم (1067 م) في أعالي نهر آشبرتون (محافظة كانتربري، الجزيرة الجنوبية) في قسم من البلاد لم يزره أحد قبلي. كانت تشبه آثار القضاعة وإن كانت أصغر. ولكن شوهد الحيوان بنفسه من قبل سيدين يملكان قطيعا من الغنم قرب أشبرتون على ازدياد 2100 قدم (640 م) عن سطح البحر. وصف السيدان الحيوان بأنه ذولون بني داكن وبحجم أرنب كبير. وعندما ضرب بسوط أطلق صوتا شبيها بالصفير واختفى في الماء".

أتت عدة تقارير لاحقة خلال القرن العشرين قدمها مستوطنون ومزارعون وصيادون وسياح وفهماء. جمعت أغلب هذه التقارير في درس عن الوايتوريكي قدمه جي أيه بولوك عام 1974 وقاد فريقا للبحث حول منطقة بحيرات وايهولا ووايبوري في محافظة أوتاغوخلال الثمانينات.

الأدلة

أغلبية الدلائل حول الوايتوريكي أتت من المشاهدات. ولكن البعض زعموا عثورهم على مرشد مادي. وتم العثور على عدة آثار غير معروفة. ووصفت بأنها بطول بضعة بوصات وتظهر أوتارا جلدية. بالنسبة لآثار القضاعة فإن الأوتار الجلدية صغيرة لكن في آثار القندس فإنها تظهر كاملة. وفي عام 1868، حصل جوليوس فون هاست على جلد زعم أنه يحص الويتوريكي، إلا أنه كان بحالة سيئة ولم يصلح كدليل حاسم. ووصف الجلد بأنه ذووبر بني وعليه بقع بيضاء، وبهذا فهويشابه جلد الدصيور الذي لم يكن موجودا في نيوزلندا.

ثديات نيوزيلندا

ترجع أهمية وجود الوايتوريكي إلى حتى نيوزيلندا هي إحدى كتل اليابسة القليلة التي ليست بها ثدييات أرض محلية. تستضيف الجزيرة في جنوب المحيط الهادي عدة من زعنفيات الأرجل (مثل الفقمات وأسود البحر) والخفافيش (جنس Mystacina) لكنها معروفة لكثرة ما بها من أنواع الطيور والتي يظهر أنه تطورت دون قيود من الثديات المفترسة: فالأنواع التي لا تطير كان يمكن حتى تكون فريسة سهلة لأي ثدي صياد وكانت متوافرة جدا، وكان هناك حتى بعض العصفوريات الصغيرة التي لا تطير، وهوأمر غير مألوف تقريبا، ومجهول تماما في حضور المفترسين من الثديات كالزبابة.

ندرة الثدييات في نيوزيلندا هونتيجة انفصالها من قارة غوندوانا العظمى قبل 80 مليون سنة تقريبا في العهد الطباشيري. تقترح الاكتشافات الأخيرة في أحافير سرير بحيرة أوتاغوبأن حيوانات صغيرة من أشباه الثديات غير الطائرة (وكذلك التمساحيات) وجدت في نيوزيلندا قبل استيطان الإنسان.

رغم ترجيح وجود مخلوقات ثدية على نيوزيلندا وقت انفصالها، وبالتأكيد في الفترة الميوسينية، فإن الثدييات المشيمية – ومن المحتمل حتى الكظاميات – لم تكن موجودة بالتأكيد.

نظريات على الهوية

رغم قلة الأحافير، أوبرهان مؤكد على شكل عينة حية، فهناك نظريات عديدة تناقش هوية الوايتوريكي:

القضاعة

أكثر مرشح لهوية الوايتوريكي هوحتىقد يكون نوعا هاربا أوجديدا من القضاعة، ذلك حتى أغلب المشاهدات تشتبه يه، كما حتى معظمها حدثت قرب الماء حيث يعيش. وإذا كان الوايتوريكي هونفسه القضاعة عملى الأغلب فهوقضاعة أنهار تم جلبه إلى نيوزيلندا على المراكب. يحتمل أيضا أنه سبح عبر المحيط، لكن هذه النظرية غير محتملة.

القندس

نظرية أخرى شائعة حتى الوايتوريكي في الحقيقة هوقندس. حيث حتى عديد المشاهدات تذكر حتى الوايتوريكي يعيش في السدود مثل القنادس. كما حتى لون فراء القندس أيضا قريب من وصف الوايتوريكي. إلا حتى جسم وهجريب ذيل الوايتوريكي مختلف عن القندس. فإذا كان الوايتوريكي قندسا فيرجح أتنه استقدم من قبل المستوطنين الأوروبيين ومن ثمقد يكون قريبا من القندس الأوروبي.

زعنفيات الأرجل

إحدى النظريات الأخرى تقول حتى الوايتوريكي من زعنفيات الأرجل، مثل الفقمة وأسود البحر وأفيال البحر، وهي متوطنة في نيوزيلندا مثل أسد البحر النيوزيلندي، ما يجعلها مرشحا جيدا لتعريف الوايتوريكي. وهي بطول حوالي 5-8 أقدام (1.5-2.5 متر) والذكور لها فروبني والإناث رمادي. المرشح الآخر هوفقمة فراء النيوزيلندي. هوأصغر قليلا وله فروبني.

الكظاميات

الكظاميات هي ثديات تبيض. وضعت هذه النظرية لأن هناك بعض التقارير التي تروي حتى الوايتوريكي يضع البيض. الكظاميات المعروفة هي خلد الماء ونوعان من الأخندة، وموطنها هوأستراليا. يختلف وصف الأخندة عن وصف الوايتوريكي الشائع. خلد الماء أقرب في الوصف ولكنه ما يزال مختلفا. ومن المحتمل حتىقد يكون نوعا جديدا من الكظاميات.

سينودونت

هناك زعم رابع وضع في الأدب بأن الوايتوريكي من بواقي الكائنات البروكينوسوخية، مثل الكائنات السينابسية شبه الثدية التي كانت تعيش قرب الماء أيضا. لكن الغياب التام لمتحجرات البروكينوسوخية بعد العصر البيرمي جعل هذه النظرية غير محتملة على الإطلاق.

البهائميات القاعدية

مؤخرا، ومع ظهور أوصاف للحيوانات الميوسينية مثل ثدي سانت باثانز، اقترح بعض المؤلفين حتى الوايتوريكي هوحيوان باقي من تلك الفصيلة. يعتبر ثدي سانت باثانز من الثديات البهائمية خارج الكلادوثيريا والألوثيريا.

قام جون كونواي بصوير هذه الفرضية في كتابه Cryptozoologicon، مع حتى الكتاب لا يبين بالتأكيد إذا كان الحيوان موجودا أم لا.

نظريات أخرى

هناك نظريات أخرى عن هوية الوايتوريكي، وهي أقل شيوعا من النظريات آنفة الذكر، ولكنها قدّمت بسبب شيه تلك الحيوانات بالوايتوريكي، أولأسباب أخرى. وتضم النمس واللقوارض والجرابيات.

لا تزال النظريات تستند في تخمينها على الجغرافيا الحيوانية، لكن أكثر المهتمين بالحيوان يرون حتى أكثر سيناريومحتمل هوحتى الحيوان أدخل إلى نيوزيلندا عن طريق البشر. ولكن طوال المائتي سنة الماضية لم يتم جمع أي مرشد يخرج الحيوان من دائرة الأساطير.

انظر أيضا

  • تاريخ نيوزيلندا
  • لغة ماورية

مصادر

  1. ^ "Waitoreke: The Enigma from New Zealand". مؤرشف من الأصل فيستة أغسطس 2015. اطلع عليه بتاريخ 04 أغسطس 2007.
  2. ^ 1966 in An Encyclopaedia of New Zealand نسخة محفوظة 18 أكتوبر 2012 على مسقط واي باك مشين.
  3. ^ نسخة محفوظة 24 يناير 2012 على مسقط واي باك مشين.
  4. ^ https://www.gutenberg.org/files/15777/15777-8.txt James Cook, "A Voyage Towards the South Pole and Round the World", Volume 1
  5. ^ [1] نسخة محفوظة 13 مايو2013 على مسقط واي باك مشين.
  6. ^ Darren Naish, C.M. Kosemen, John Conway, Cryptozoologicon Volume I (2013)

مراحع

  • Brehm, Alfred, Brehmův život zvířat, IV/I (Brehms Tierleben), براغ, p. 83
  • Mareš, Jaroslav, Svět tajemných zvířat (The world of cryptids), براغ, (1997), pp. 151–2.
  • Tregear, Edward Robert (1891): Maori-Polynesian Comparative Dictionary. Lyon and Blair, Wellington. Online version 2005-FEB-16.

وصلات خارجية

  • Page at the Cryptid Zoo
  • Page at Cryptozoology.com
  • New Zealand Cryptozoologist


تاريخ النشر: 2020-06-02 06:21:04
التصنيفات: ثدييات أسطورية, كائنات البحيرات غير مؤكدة الوجود, قالب أرشيف الإنترنت بوصلات واي باك, بوابة ثدييات/مقالات متعلقة, بوابة نيوزيلندا/مقالات متعلقة, بوابة خوارق/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

جيروم باول: أزمة البنوك قد تؤثر في معدلات النمو

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-22 21:27:23
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 69%

الدولار يتراجع بعد رفع الاحتياطي الاتحادي لسعر الفائدة

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-22 21:27:25
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 50%

اعتقال ستة أشخاص في قضية قرصنة المعطيات البنكية للزبائن والسرقة

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-23 00:15:10
مستوى الصحة: 37% الأهمية: 39%

توجيه تعليمات للمسؤولين المغاربة بعدم استقبال السفير الفرنسي

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-23 00:15:18
مستوى الصحة: 39% الأهمية: 47%

رمضان / سمو وزير الدفاع يهنئ القيادة بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك

المصدر: وكالة الأنباء السعودية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-22 21:27:49
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 50%

اقتصادي / هيئة السوق المالية تصدر النشرة الإحصائية للربع الرابع 2022م

المصدر: وكالة الأنباء السعودية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-22 21:27:56
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 64%

هالر: "هدفي كان بعث رسالة أمل بأننا قادرون على التغلب على السرطان"

المصدر: البطولة - المغرب التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2023-03-23 00:16:12
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 68%

تفكيك مافيا مغربية ألبانية بهولندا وحجز 32 طن من الكوكايين

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-23 00:15:18
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 38%

قضية “بيغاسوس”.. البرلمان الأوروبي يحاول استفزاز المغرب

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-23 00:15:15
مستوى الصحة: 33% الأهمية: 37%

بويان (32 سنة) لاعب برشلونة السابق يقرر الاعتزال

المصدر: البطولة - المغرب التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2023-03-23 00:16:19
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 62%

عام / غداً غرة شهر رمضان في عُمان

المصدر: وكالة الأنباء السعودية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-22 21:27:48
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 68%

أسعار الخضروات ترتفع من جديد قبيل رمضان والبصل في الصدارة

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-23 00:15:13
مستوى الصحة: 40% الأهمية: 37%

طرد مغاربة من إسبانيا بسبب موجة “ذعر اجتماعي”

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-23 00:15:09
مستوى الصحة: 44% الأهمية: 38%

تحميل تطبيق المنصة العربية