يعتبر التنمر مضرا بإرادة الطلاب والتنمية. التقطت هذه الصورة في المعهد الإقليمي فيديريكوارازوريز، سانتا كروز، شيلي.

التنمر هوشكل من أشكال الإساءة والإيذاء موجه من قبل فرد أومجموعة نحوفرد أومجموعة تكون أضعف (في الغالب جسديا)، وهومن الأفعال المتكررة على مر الزمن والتي تنطوي على خلل (قد يحدث حقيقيا أومتصورا) في ميزان القوى بالنسبة للطفل ذي القوة الأكبر أوبالنسبة لمجموعة تهاجم مجموعة أخرى أقل منها في القوة. فالتنمر عادةقد يكون بأشكال مختلفة؛ قد يحدث لفظيا أوجسديا أوحتى بالإيماءات، يمكن حتىقد يكون التنمر عن طريق التحرش العملي والاعتداء البدني، أوغيرها من أساليب الإكراه الأكثر دهاء مثل التلاعب. يمكن تعريف التنمر بطرق مختلفة وكثيرة. وعلى الرغم من حتى المملكة المتحدة ليس لديها حالياً تعريف قانوني للتنمر ، إلا حتى بعض الولايات الأمريكية تملك قوانين ضدها. عادة ما يستخدم التنمر في إجبار الآخرين عن طريق الخوف أوالتهديد. يمكن الحد من التنمر عن طريق تعليم الأطفال المهارات الاجتماعية للتفاعل الناجح مع العالم. وسوف يساعدهم ذلك على حتىقد يكونوا أشخاصا بالغين منتجين عندما يتعاملون مع بعض الناس المزعجين.

يشار إلى المتنمر أيضاً في المدارس وأماكن العمل بالقرين المزعج.

غالباً ما يوصف التنمر في كثير من الأحيان على أنه شكل من أشكال المضايقات التي يرتكبها المسيء الذي يمتلك قوة بدنية أواجتماعية وهيمنة أكثر من الضحية. أحياناً يشار إلى ضحية التنمر على أنها هدف. يمكن حتىقد يكون التحرش لفظيا وجسديا أونفسيا. في بعض الأحيان، يختار المتنمرون أشخاصا أكبر أوأصغر من حجمهم. ويؤذي المتنمرون الأشخاص لفظيا وجسديا. وهناك مسببات كثيرة لذلك. وأحدها حتى المتنمرين أنفسهم كانوا ضحية التنمر (مثل، الطفل المتنمر الذي يساء إليه في المنزل، أوالمتنمرين البالغين الذين تعرضوا للإساءة من جانب زملائهم).

بدأت الكثير من البرامج بمكافحة التنمر في المدارس باستخدام المتحدثين الترويجيين. ينقسم التنمر إلى ثلاثة أنواع— التنمر اللفظي، التنمر الجسدي، والتنمر العاطفي.

عرّف الباحث النرويجي دان أولويس التنمر على أنه تعرض إنسان بشكل متكرر وعلى مدار الوقت إلى الأفعال السلبية من جانب واحد أوأكثر من الأشخاص الآخرين." وعهد العمل السلبي على أنه '"عندما يتعمد إنسان إصابة أوإزعاج راحة إنسان آخر، من خلال الاتصال الجسدي، أومن خلال الحدثات أوبطرق أخرى." انظر أيضا مراجع برنامج أولويس لمكافحة التنمر في جامعة كليمسون.

يمكن حتى يحدث التنمر في أي مكان تتفاعل فيه البشر مع بعضها البعض. ويضم ذلك المدارس والكنائس وأماكن العمل والمنازل والأحياء. بل هوسبب رائج من مسببات الهجرة. يمكن حتى يوجد التنمر بين الفئات الاجتماعية والطبقات الاجتماعية وحتى بين البلدان (انظر الشوفينية).69

التعريف

التنمّر في المدرسة.

التنمر هوسلوك عدواني متكرر يهدف للإضرار بشخص آخر عمداً، جسديا أونفسيا. يتميز التنمر بتصرف فردي بطرق معينة من أجل اكتساب السلطة على حساب إنسان آخر..

يمكن حتى تتضمن التصرفات التي تعد تنمرا التنابز بالألقاب، أوالإساءات اللفظية أوالمكتوبة، أوالاستبعاد من النشاطات، أومن المناسبات الاجتماعية، أوالإساءة الجسدية، أوالإكراه . يمكن حتى يتصرف المتنمرين بهذه الطريقة كي يُنظر إليهم على أنهم محبوبون أوأقوياء أوقد يتم هذا من أجل لفت الانتباه. ويمكن حتى يقوموا بالتنمر بدافع الغيرة أولأنهم تعرضوا لمثل هذه الأفعال من قبل..

يقترح مركز الولايات المتحدة الوطني لإحصاءات التعليم أنه يمكن تقسيم التنمر إلى فئتين:

  • تنمر مباشر
  • تنمر غير مباشر والذي يُعهد أيضاً باسم العدوان الاجتماعي.

ويقول روس حتى التنمر يتضمن قدراً كبيراً من العدوان الجسدي مثل الدفع والنغز، ورمي الأمور، والصفع، والخنق، واللكم والركل والضرب والطعن، وشد الشعر، والخدش، والعض، والخدش..

كما أشار إلى حتى العدوان الاجتماعي أوالتنمر غير المباشر يتميز بتهديد الضحية بالعزل الاجتماعي. وتتحقق هذه العزلة من خلال مجموعة واسعة من الأساليب، بما في ذلك نشر الشائعات، ورفض الاختلاط مع الضحية، والتنمر على الأشخاص الآخرين الذين يختلطون مع الضحية، ونقد أسلوب الضحية في الملبس وغيرها من العلامات الاجتماعية الإشارة (مثل عرق الضحية، والدين، والعجز، إلخ).

وضع روس عام (1998) الخطوط العريضة للأشكال الأخرى للتنمر غير المباشر التي تعتبر أكثر تعقيدا وتكون في أغلب الوقت لفظية، مثل التنابز بالألقاب، والمعاملة الصامتة، ومجادلة الآخرين حتى الاستسلام، والتلاعب، والشائعات المختلقة والأكاذيب والتحديق، والقهقهة والضحك على الضحية، وقول حدثات محددة تثير رد عمل من وقع سابق، والاستهزاء. وتم إصدار قانون مكافحة التنمر عند الأطفال عام 2003 لمساعدة الأطفال الذين كانوا ضحايا هذا النوع من التنمر عن طريق درس ونشر مهارات التأقلم.

آثار التنمر

التنمر البدني في المدرسة، كما هومبين في الفيلم ربيكا فتاة مغرسة صني بروك.

يمكن حتى تكون آثار التنمر خطيرة جداً، بل ومن الممكن حتى تؤدي إلى الوفاة. وتقول موناى أومور الحاصلة على الدكتوراه في مركز مكافحة التنمر، كلية ترينيتي في دبلن، حتى "هناك هيكل نامي من الأبحاث توضح حتى الأفراد، سواء كانوا أطفال أوبالغين والذين يتعرضون باستمرار للسلوك التعسفي،قد يكونون معرضين لخطر الأمراض المتعلقة بالضغط النفسي والتي من الممكن في بعض الأحيان حتى تؤدي إلى الانتحار".

يمكن حتى يعاني ضحايا التنمر من مشاكل عاطفية وسلوكية على المدى الطويل. حيث قد يسبب التنمر الشعور بالوحدة، والاكتئاب والقلق وتؤدي إلى تدني تقدير الذات، وزيادة التعرض للسقم.

نطق المؤتمر الوطني للمجالس التشريعية للدولة:

"في عام 2002، بين تقرير صادر عن وكالة الاستخبارات المركزية إلى حتى التنمر لعب دورا هاما في إطلاق النار في الكثير من المدارس، وينبغي بذل الجهود للقضاء على هذا السلوك العدواني."

الانتحار

هناك رابط قوي بين التنمر والانتحار.. حيث أدى [3] التنمر إلى الكثير من حالات الانتحار جميع عام. ويقدر حتى ما بين 15 و25 طفلا ينتحرون سنويا في بريطانيا وحدها لأنهم يتعرضون للمضايقات.

خصائص المتنمرين

تشير البحوث إلى حتى المتنمرين البالغينقد يكون لهم شخصيات استبدادية، جنبا إلى جنب مع حاجة قوية للسيطرة أوالهيمنة. وقيل أيضا حتى وجهات نظر المرؤوسين يمكن حتى تكون عامل خطر عليهم بشكل خاص.

أظهرت مزيد من الدراسات أنه رغم حتى الحسد والاستياء قد يحدثان دافعين للتسلط، فلا تتوفر الأدلة التي تشير إلى حتى المتنمرين يعانون من أي نقص في تقدير الذات (حيث ظهرت نتائج متساوية عن الموضوع، فالمتنمرون عادة ماقد يكونون متكبرين ونرجسيين). ومع ذلك، يمكن أيضا حتى يستخدم التنمر كأداة لإخفاء العار أوالقلق أولتعزيز احترام الذات: عن طريق إهانة الآخرين، حيث يشعر المسيء نفسه/ نفسها بالسلطة..

حدد الباحثون عوامل أخرى، مثل الاكتئابواضطراب الشخصية وكذلك سرعة الغضب واستخدام القوة، والإدمان على السلوكيات العدوانية، وسوء فهم أفعال الآخرين على أنها معادية، والقلق على الحفاظ على صورة الذات، والانخراط في أعمال الهوس أوالعنف.

قد يحدث التنمر أيضا نوع من "التقليد" في الأماكن التي تشعر فيها الفئة العمرية الأكبر أوالمرتبة الأعلى انها متفوقة عن المراتب الأقل، مثل الجيش الروسي حيث عادة ما يتنمر المجندون في سنتهم الدراسية الثانية على مجندي الفترة الأولى. ويُقترح غالبا حتى السلوك العدواني له أصل في الطفولة:

"إذا لم يتم التصدي للسلوك العدواني في الطفولة، فهناك خطر حتى يصبح سلوكا اعتياديا. وفي الواقع، هناك أدلة بحثية، تشير إلى حتى التنمر خلال فترة الطفولة تضع الأطفال في خطر السلوك الإجرامي والعنف المنزلي في فترة البلوغ.

ليس من الضروري حتى ينطوي التنمر على الإجرام أوالعنف الجسدي. عملى سبيل المثال، غالبا ما يعمل التنمر من خلال الإيذاء النفسي أوالإساءة اللفظية.[بحث أصلي؟] وفي كثير من الأحيان يمكن ربط التنمر بعصابات الشوارع، وخاصة في المدرسة.[بحث أصلي؟]

قد يحدث المتنمرون هم ـنفسهم كانوا ضحايا للتنمر.

تاريخ التنمر

عادة ما تلفت أشكال العنف الكبيرة مثل الاعتداء والقتل انتباه وسائل الاعلام، ولكن المستويات القليلة من العنف مثل التحرش، بدأت فقط في السنوات الأخيرة حتى تكون محط اهتمام الباحثين، والآباء وأولياء الأمور ورموز السلطة (ويتد & دوبر، 2005).

تم التعهد على التحرش في السنوات الأخيرة فقط وتم تسجيله على أنه جريمة منفصلة ومميزة، ولكن هناك حالات موثقة جيداً والتي قد تم تسجيلها تحت سياق آخر. يحتوي المجلد الخامس من تقويم [نيوجيت] على مثال واحد على الأقل والذي تم فيه اتهام جميع من الكسندر وود والكسندر ويليسلي ليث الحاصلين على منحة إيتون، بقتل وذبح آشلي كوبر في 28 فبراير 1825 في حادث يمكن وصفه الآن بلا شك أنه "حادث مميت غامض"

ويحتوي تقويم نيوجيت على الكثير من الأمثلة الأخرى التي، وإن لم تكن متميزة، يمكن حتى تعتبر مؤشرا على حالات التنمر.

أنواع التنمر

التنمر في المدارس

أقرت بعض الولايات في الولايات المتحدة بعض القوانين لمعالجة التحرش في المدارس.

يحدث التنمر في كافة أنحاء المدرسة. فيمكن حتى يحدث في أي جزء تقريباً داخل أوحول محيط مبنى المدرسة، وعلى الرغم من ذلك فأنه يحدث في أكثر الأحيان في قاعات التربية البدنية، أوالاستراحة، أوالمداخل، أوالحمامات، أوفي حافلة المدرسة وأماكن انتظار الحافلات، والفئات التي تتطلب فريق عمل أوجماعات الأنشطة المدرسية. أحياناً ماقد يكون التنمر في المدارس من مجموعة من الطلاب لديهم القدرة على عزل أحد الطلبة بوجه خاص ويكتسبوا ولاء بعض المتفرجين الذين يريدون تجنب حتى يصبحوا هم الضحية التالية. ويقوم هؤلاء المتنمرون بتخويف واستنزاف قوة هدفهم قبل الاعتداء عليهم جسدياً. غالباً ما فالأشخاص الذين يمكن اعتبارهم أهداف معرضة للتنمر في المدرسة هم التلاميذ الذين يعتبرون في الغالب غريبي الأطوار أومختلفين عن باقي زملائهم، مما يجعل تعاملهم مع الموقف أصعب.

يقوم بعض الأطفال بالتنمر لأنهم بقوا معزولين لفترة من الزمن ولديهم رغبة ملحة في الانتماء، ولكنهم لا يمتلكون المهارات الاجتماعية للاحتفاظ بالأصدقاء بشكل فعال (انظر الرفض الاجتماعي). "عندما تكون تعيسا، فأنت بحاجة إلى شيء أكثر بؤسا منك". ولعل هذا يفسر التصرفات السلبية تجاه الآخرين. قد يتنمر طالب واحد أومجموعة طلاب على طالب آخر أومجموعة طلاب، ويمكن حتى يشارك المارة أويتفرجون، وفي أغلب الأحيانقد يكون هذا بسبب خوفهم من حتى يصبحوا الضحية التالية، ومع ذلك، هناك بعض البحوث تشير إلى حتى نسبة كبيرة من أطفال المدارس "الطبيعيين" لا يجوز تقييمهم على أساس العنف المدرسي (إقدام الطالب على إيذاء طالب آخر)، على أنهم سلبيون أوغير مقبولين كما يعمل البالغون بوجه عام، بل وربما يستمد المتعة من ذلك. وبالتالي لا يرون سبباً في التوقف عن ذلك طالما حتى ذلك يجلب لهم السعادة إلى مستوى معين.

ويمكن حتىقد يكون التنمر أيضا ناتجا عن المفهمين ونظام المدرسة نفسها: هناك تفاوت في القوة الكامنة في النظام والتي يمكنها بسهولة حتى تهيئ للإساءات الخفية أوالسرية (العدوان العلائقي أوالعدوان السلبي)، أوالإهانة، أوالاستبعاد – حتى مع الحفاظ على التزام علني على سياسة مناهضة للترهيب

تعتبر ظاهرة إطلاق النار في المدارس من الظواهر المتعلقة بالتنمر والتي لفتت كم هائل من انتباه الأوساط الإعلامية. توصلت التحقيقات التي قام بها جهاز المخابرات الأمريكي حتى أكثر من ثلثي حالات المهاجمين في حوادث إطلاق النار في المدرسة "شعروا بالاضطهاد والمضايقات والتهديدات والاعتداءات، أوتم جرحهم من قبل الآخرين قبل الحادث" ورفضوا قبول فكرة حتى مطلقين النار في المدرسة هم أشخاص "وحيدون" وتغيروا فجأة". وهناك ملاحظة أخرى: "من الواضح حتى ليس جميع طفل يتم التنمر عليه في المدرسة يمثل خطورة للعنف المستهدف في المدارس"، وينص تقرير التحقيقات على حتى "تعرض عدد من المهاجمين للتنمر والتحرش لفترة كبيرة وبشدة. وفي هذه الحالات، يظهر حتى تجربة التنمر تلعب دورا رئيسيا في تحفيز الهجوم في المدرسة". كما يلاحظ في التقرير أنه "في عدد من الحالات، يصف المهاجمين الذين تعرضوا للتنمر تجربتهم على أنها تقترب من التعذيب". وخلص التقرير إلى حتى "هذا التنمر الذي لعب دوراً رئيسياً في عدد من عمليات إطلاق النار في المدارس هذه يجب حتى يدعم بقوة الجهود المستمرة لمكافحة التنمر في المدارس الأمريكية". انظر أيضا

تم تأسيس برامج مكافحة التنمر لتعليم التعاون بين الطلاب، وكذلك تدريب المشرفين الزملاء في أساليب التدخل وتسوية النزاعات، بوصفه شكلا من أشكال دعم الزملاء.

يمتلك الضحايا الأمريكيون وأسرهم حق الرجوع القانوني، مثل دعوى ضد المدرسة أومفهم لفشلهم في منع التمييز على نحوملائم سواء على أساس الجنس أوالعرق، أوغيرها من انتهاكات الحقوق المدنية. ويمكن لطلاب التعليم الخاص الذين يقعون ضحايا التنمر حتى يحملوا دعوى على المدرسة أومجلس إدارة المدرسة تحت إشراف ADA أوالقسم 504. وبالإضافة إلى ذلك، يقيم بعض ضحايا إطلاق النار في المدارس نادىوى قضائية ضد جميع من أسر القتلة والمدارس.

التنمر في أماكن العمل

وفقا لمعهد التنمر في أماكن العمل والمآسي فإن التنمر يعتبر "عمل سيء متكرر ضارة بالصحة، وإساءة لفظية، أوسلوك تهديدي ومهين وترهيبي، أوالتخريب الذي يتداخل مع العمل أومزيج من هذه العناصر الثلاثة". وتظهر الإحصاءات حتى معدل التنمر أكبر ثلاثة مرات من التمييز غير القانوني، وعلى الأقل أكبر 1600 مرة من العنف في أماكن العمل. كما تظهر الإحصاءات أيضاً انه في حين حتى موظف واحد من بين 10,000 موظفقد يكون ضحية للعنف في العمل، فهذا يعني حتى هناك واحدا من بين جميع ستة موظفين في العمل يقابلون التنمر في أماكن. تعتبر التنمر أقل شيوعاً من التحرش الجنسي ولكن ليس أقل من الإساءة اللفظية التي تتكرر أكثر من التنمر.

وخلافا عن شكل التنمر في المدارس الذي يتعلق أكثر بالإيذاء الجسدي، فإن التنمر في العمل غالباً ما يحدث داخل القواعد المؤسسة والسياسات للمنظمة والمجتمع. وليس بالضرورة حتى تكون هذه الأعمال غير قانونية، وربما حتى لا تكون ضد أنظمة الشركة، ومع ذلك تكون الأضرار التي لحقت بالموظف المستهدف وللروح المعنوية لمكان العمل واضحة.

يسمى التنمر باسم المهاجمة، ولا سيما عندما يرتكب من قبل مجموعة في مكان العمل، ويمكن أيضا حتى يعهد في الأوساط السياسية بـ"الاغتيال الوظيفي".

تنمر الإنترنت

وفقا للمفهم الكندي بيل بيلسي، فإن تنمر الإنترنت هو:

«الذي يستعين بالمعلومات وتقنيات الاتصالات مثل الرسائل الإلكترونية والهواتف المحمولة والرسائل النصية والفورية ومواقع الإنترنت الشخصية التشهيرية والمدونات والألعاب على الإنترنت ليدعموا تصرفا عدائيا يتسم بالتكرار التعمد من قبل فرد أومجموعة، ويهدف لإيذاء الأخرين» –  Cyberbullying: An Emerging Threat to the Always On Generation

يمكن للمتنمرين حتى ينشئوا مدونات لترهيب الضحايا على مستوى العالم.

التنمر السياسي

تحدث الشوفينية عندما يفرض بلد ما إرادته على بلد آخر. ويتم هذا عادة مع القوة أوالتهديد العسكري. ومع التهديدات، فإنه من الشائع حتىقد يكون ذلك لضمان حتى المساعدات والمنح لن يتم منحها لدولة أصغر أوحتى الدولة الأصغر لن يُسمح لها بالانضمام إلى منظمة التجارة. غالباً مايكون الفساد السياسي، والانقلاب، الكليبتوقراطية هي الحلول والردود لتعرض البلاد للتنمر.

التنمر العسكري

في عام 2000، عهدت وزارة الدفاع في المملكة المتحدة (MOD) التنمر على النحوالتالي: "... استخدام القوة الجسدية أوإساءة استعمال السلطة لتخويف أوإيذاء الآخرين، أولإقرار العقوبات غير المشروعة." ويشير استعراض لعدد من الوفيات الناجمة عن الانتحار في ثكنة بر الملكية، ديبكتد أعطاه نيكولاس بليك المستشار الملكي إلى أنه بالرغم من وجود ثقافة التنمر خلال منتصف إلى أواخر التسعينات إلا حتى الكثير من القضايا جري تناولها كنتيجة لاستعراض تدريب الدفاع.] يناقش البعض بأن هذا السلوك ينبغي السماح به بسبب وجود توافق في آراء الأكاديمية العامة وهوان "التجنيد" يختلف عن غيره من المهن. حيث حتى الجنود المتسقط أنهم يعرضوا حياتهم للخطر، وفقا لها، يجب عليهم تطوير قوتهم الجسدية والروحية لتقبل التنمر.

في بعض البلدان، تم فرض طقوس العقاب الشديد بين المجندين بل والإشادة بها بمثابة طقوس العبور حيث تبني الشخصية والمتانة؛ في حين حتى في بلدان أخرى، يمكن حتىقد يكون التنمر المنظم لمجندين من الرتب الأدنى، أوالشباب أوالضعفاء بدنياً، يتم التشجيع عليها من قبل السياسة العسكرية، إما ضمنيا أوصراحة (انظر ديدوفشينا). أيضا، ففي الجيش الروسي عادة ماقد يكون هناك مجندون أكبر سنا أوأكثر خبرة يمارسون الإساءات كالركل واللكم على الجنود الأقل خبرة.

الموضوعب

المقلب هوفي غالب الأحيان اختبار شعائري والذي قد يحدث على شكل تحرش أوإساءة أوسوء المعاملة مع طلب أداء بعض المهام التي لا معنى لها؛ أحياناً كوسيلة للانضمام في مجموعة اجتماعية. ويمكن حتى يشير المعنى إما إلى الممارسات البدنية (أحياناً عنيفة) أوالعقلية (ربما مهينة). وهي تعتبر مسألة ذاتية حيث يتم رسم خط فاصل بين المقلب الطبيعي (مسيء إلى حد ما)، وطقس المرور المجرد، وهناك منطقة وسطى حيث يتداخل خلالها الجانبان، وحتى الإساءات الضارة التي لا ينبغي حتى تكون مقبولة إذا تم قبولها كرهاً (حوادث خطيرة ولكن يمكن تفاديها لا تزال تحدث، حتى الإساءة المتعمدة مع حدوث عواقب طبية خطيرة مماثلة، وفي بعض التنطقيد فإنها تتكرر بشكل اعتيادي). وعلاوة على ذلك، ولأنه يجب حتىقد يكون انضماما شعائريا، فإن معنى اجتماعي مختلف يمكن حتى يعني معاملة متماثلة فيكون مقلب للبعض وليس للآخرين، وكمثال، فإن احتفال اجتياز خط الاستواء في البحر يعتبر مقلبا عند البحار في حين لاقد يكون كذلك للركاب. تم ذكر الموضوعب في مجموعة متنوعة من السياقات الاجتماعية، مثل:

  • الفرق الرياضية
  • الأخويات الأكاديمية وهذه الممارسات لا تقتصر على المدارس الأميركية. فالطلاب السويديون يخضعون لممارسات مماثلة، والمعروفة باسم nollningen، والتي يشارك فيها جميع أفراد الداخلين للجماعة.
  • الكليات والجامعات بشكل عام.
  • الجماعات المرتبطة، مثل نوادي المشجعين، وفرق المدرسة.
  • الجمعيات السرية وحتى بعض نوادي الخدمة، أوبالأحرى فروعها المحلية (مثل بعض الماسونيين الأمريكيين الحديثين؛ وليس المحافل الماسونية التقليدية)
  • وبالمثل مختلف الفرق والنوادي الرياضية الأخرى المتنافسة، حتى الفرق الرقيقة والغير تنافسية (مثل الفنون)
  • القوات المسلحة – على سبيل المثال، في الولايات المتحدة، تم ادخال ممارسات الموضوعب الصعبة من معسكرات الحرب العالمية الأولى للكليات. تسمى الموضوعب في الجيش البولندي باسم فالا أوالموجة التي تم تبنيها قبل الحرب العالمية الأولى من الجيوش الغير بولندية. في الجيش الروسي (المعروف سابقا باسم الجيش الأحمر (يسمى المقلب ديدوفشتشينا.
  • قوات الشرطة (في كثير من الأحيان يعتبر تقليد شبه عسكري)
  • خدمات الإنقاذ، مثل حراس الإنقاذ (أيضا يستعمل لعمليات ذات أسلوب عسكري)
  • في أماكن العمل
  • تعتبر الموضوعب من الأمور الشائعة بين زملاء الحجز في مرافق الاحتجاز في مختلف أنحاء العالم، بما في ذلك التقارير المتكررة لعمليات الاعتداءات الجسدية أوالجنسية من جانب النزلاء الآخرين.

يعتبر المقلب جناية في عدة ولايات من الولايات المتحدة الأمريكية، وتم اقتراح تشريعات ضد الموضوعب في ولايات أخرى.

انظر أيضا

  • بلطجية
  • شبيحة
  • تعسف
  • تمييز
  • ابتزاز
  • اضطهاد
  • جريمة منظمة
  • عدوانية سلبية
  • تلاعب نفسي
  • صدمة نفسية
  • عدوانية ارتباطية
  • تحرش جنسي
  • تعذيب
  • التنمر في مكان العمل
  • التنمر: سيرة مناقشة ونشاط

مراجع

  1. ^ المضايقة والتمييز والترهيب السياسات -- جامعة مانشستر[وصلة مكسورة] 69نسخة محفوظة 12 مايو2009 على مسقط واي باك مشين.
  2. ^ أصدرت ما لا يقل عن 15 ولاية قوانين لمعالجة التنمر بين أطفال المدارس نسخة محفوظةخمسة أبريل 2020 على مسقط واي باك مشين.
  3. ^ [1] تدريس المهارات الاجتماعية للأطفال، بالرجوع إليه في 17 سبتمبر 2009 نسخة محفوظة 19 سبتمبر 2015 على مسقط واي باك مشين.
  4. ^ إن تشريح النزعة التدميرية للبشر من قبل اريك فروم نسخة محفوظة 11 نوفمبر 2018 على مسقط واي باك مشين.
  5. ^ الإنسان مع نفسه من قبل كارل ألف Menninger نسخة محفوظة 11 نوفمبر 2018 على مسقط واي باك مشين.
  6. ^ عصابي أنماط من قبل ديفيد شابيرو نسخة محفوظةخمسة ديسمبر 2018 على مسقط واي باك مشين.
  7. ^ Olweus، D. والبحوث تعريف التنمر نسخة محفوظة 27 مارس 2009 على مسقط واي باك مشين.
  8. ^ Besag, V. E. (1989) Bullies and Victims in Schools. Milton Keynes, England: Open University Press
  9. ^ Whitted, K.S. & Dupper, D.R. (2005). Best Practices for Preventing or Reducing Bullying in Schools. Children and Schools, Vol. 27, No. 3, July 2005, pp. 167-175(9).
  10. ^ Carey, T.A. (2003) Improving the success of anti-bullying intervention programs: A tool for matching programs with purposes. International Journal of Reality Therapy, 23(2), 16-23
  11. ^ Crothers, L. M. & Levinson, E. M. (2004, Fall). Assessment of Bullying: A review of methods and instruments. Journal of Counseling & Development, 82(4), 496–503.
  12. ^ تقارير الطلاب من الترهيب، من نتائج في عام 2001 مدرسة الجريمة الملحق إلى اللجنة الوطنية لضحايا الجريمة المسح، الولايات المتحدة والمركز الوطني لاحصاءات التعليم نسخة محفوظة 29 مايو2017 على مسقط واي باك مشين.
  13. Ross, P.N. (1998). Arresting violence: A resource guide for schools and their communities. Toronto: Ontario Public School Teachers' Federation.
  14. كلية ترينيتي في دبلن ، نسخة محفوظةخمسة يناير 2014 على مسقط واي باك مشين.
  15. ^ Williams, K.D., Forgás, J.P. & von Hippel, W. (Eds.) (2005). Psychology Press: New York, NY. نسخة محفوظة 05 نوفمبر 2015 على مسقط واي باك مشين.
  16. ^ مدرسة التنمر. المؤتمر الوطني للمجالس التشريعية في الدولة، واشنطن العاصمة (تم استخلاصها فيسبعة ديسمبر 2007). نسخة محفوظة 24 فبراير 2009 على مسقط واي باك مشين.
  17. ^ Kim YS, Leventhal B (2008). "Bullying and suicide. A review". International Journal of Adolescent Medicine and Health. 20 (2): 133–54. PMID 18714552.
  18. ^ [2]نسخة محفوظة 16 يونيو2016 على مسقط واي باك مشين.
  19. ^ العامل المضايَق سي. برودسكي، (1976)، دي سي هيث وشركاه، لكسينغتون، ماساتشوستس.
  20. ^ الطغيان المصغر في المنظمات، بليك أشفورث، العلاقات الإنسانية، المجلد. 47، رقم (7)، 755-778 (1994)
  21. ^ التنمر والإساءة العاطفية في مكان العمل. المنظور الدولي في البحوث والممارسة، إس أينارسن، إتش هويل، دي زابف، & سي إل كوبر (محررون) (2003)، وفرانسيس تايلور، لندن.
  22. ^ الفتوات وضحاياهم : فهم معضلة منتشرة في المدارس، جورج إم باتشي، هوارد إم كنوف =(1994) استعراض مدرسة فهم النفس، 23 (2)، 165-174. اكساجولا 490 574.
  23. ^ Presentation Bullying نسخة محفوظة 05 مارس 2016 على مسقط واي باك مشين.
  24. ^ Patterson G (2005). "The bully as victim?". Paediatric Nursing. 17 (10): 27–30. PMID 16372706.
  25. ^ Kumpulainen K (2008). "Psychiatric conditions associated with bullying". International Journal of Adolescent Medicine and Health. 20 (2): 121–32. PMID 18714551.
  26. ^ مجالات اتفاق الخبراء على تحديد متنمري المدارس والضحايا، آر جاي هازلر، جداي في كارني ،، إس غرين، آر باول، R.، وإل إس جولي (1997). المدرسة الدولية لفهم النفس، 18، 3-12.
  27. ^ Fromm, Erich (1973). The anatomy of human destructiveness. New York: Holt, Rinehart and Winston. ISBN . [حدد الصفحة]
  28. ^ [حدد الصفحة]نسخة محفوظة 02 فبراير 2009 على مسقط واي باك مشين.
  29. ^ [حدد الصفحة]نسخة محفوظة 05 نوفمبر 2015 على مسقط واي باك مشين.
  30. ^ [نوغت] كاملة التقويم Tarlton مخطة القانون، جامعة تكساس مدرسة القانون نسخة محفوظة 07 يونيو2010 على مسقط واي باك مشين.
  31. ^ جورج الكسندر وود والكسندر يسلي ليث الكاملة [نوغت] التقويم المجلد الخامس، Tarlton مخطة القانون، جامعة تكساس مدرسة القانون نسخة محفوظة 09 يونيو2010 على مسقط واي باك مشين.
  32. ^ ويليامز، ودينار، فورغاس، وجيه فون هيبل (محرران). 2005 فهم النفس الصحافة: نيويورك، الولايات المتحدة. نسخة محفوظة 05 نوفمبر 2015 على مسقط واي باك مشين.
  33. ^ Kerbs, John J.; Jolley, Jennifer M. (2007). "The Joy of Violence: What about Violence is Fun in Middle-School?". American Journal of Criminal Justice. 32: 12. doi:10.1007/s12103-007-9011-1.
  34. ^ Ellen deLara; Garbarino, James (2003). And Words Can Hurt Forever: How to Protect Adolescents from Bullying, Harassment, and Emotional Violence. New York: Free Press. ISBN . صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link) [حدد الصفحة]
  35. ^ Whitted, K.S. (2005). University of Tennessee. نسخة محفوظة 31 أكتوبر 2013 على مسقط واي باك مشين.
  36. ^ Whitted, K. S.; Dupper, D. R. (2007). "Do Teachers Bully Students?: Findings From a Survey of Students in an Alternative Education Setting". Education and Urban Society. 40: 329. doi:10.1177/0013124507304487.
  37. ^ Vossekuil، B.، ريدي، M.، فين، R. ؛ بورم، R. ؛ & Modzeleski، W. (2000). USSS مبادرة المدارس الآمنة: تقرير مؤقت لمنع العنف في المدارس المستهدفة، واشنطن العاصمة : المخابرات الأمريكية الوطنية للتقييم التهديد الذي تتعرض مركز. نسخة محفوظة 11 مايو2009 على مسقط واي باك مشين.
  38. ^ فين، أرمينيا، Vossekuil، B.، بولاك، جورج، بورم، R.، ريدي، M.، & Modzeleski، جورج تقييم التهديدات في المدارس : مرشد تام لإدارة الحالات التي تهدد وخلق مناخات مدرسية آمنة. وزارة التعليم الأمريكية والمخابرات الأمريكية، أيار / مايو2002.
  39. ^ أيه. براونشتاين منبر المتنمرين: ضحايا التحرش يأخذون المدرسة إلى المحكمة. المحاكمة -- مجلة رابطة المحامين الأمريكية الابتدائية، ديسمبر 2002. نسخة محفوظة 06 سبتمبر 2018 على مسقط واي باك مشين.
  40. ^ غاري وروث ناميه تعريف معهد التنمر في مواقع العمل نسخة محفوظةستة يناير 2020 على مسقط واي باك مشين.
  41. ^ Belsey, W Cyberbullying: An Emerging Threat to the Always On Generation نسخة محفوظة 11 أكتوبر 2016 على مسقط واي باك مشين.
  42. ^ Page, Chris (2006-04-16). "Striking back at the cyberbullies". BBC News. مؤرشف من الأصل في 11 مارس 2009. اطلع عليه بتاريخ 22 مارس 2009.
  43. ^ القيم والمعايير في الجيش البريطاني -- مرشد للجنود، وزارة الدفاع في المملكة المتحدة مارس 2000، الفقرة 23.
  44. ^ تقرير ديبكت 14 يناير 07 نسخة محفوظة 09 ديسمبر 2006 على مسقط واي باك مشين.
  45. ^ فهم النفس الاجتماعي للجندي الفرد، وجان إم. كالاهان وفرانز كينريك 2003 القوات المسلحة والأمن الدولي: الاتجاهات والقضايا العالمية، ليت فيرلاغ، مونستر
  46. ^ التنمر العسكري معضلة عالمية، بي بي سي، المملكة المتحدة الاثنين 28 نوفمبر 2005 نسخة محفوظة 23 سبتمبر 2017 على مسقط واي باك مشين.

وصلات خارجية

  • Bullying.org
  • منطقة خالية من التنمر (المملكة المتحدة)
  • التنمر نوواي! (سلطات التربية والتعليم الأسترالية)
  • التنمر في المدارس (مدارس المملكة المتحدة)
  • التنمر في مكان العمل
تاريخ النشر: 2020-06-02 06:46:52
التصنيفات: تنمر, اضطهاد, إساءة, إساءة نفسية, جرائم, حقوق الأطفال, ظلم, عدوان, نزاعات شخصية, جميع المقالات ذات الوصلات الخارجية المكسورة, مقالات ذات وصلات خارجية مكسورة منذ مايو 2019, قالب أرشيف الإنترنت بوصلات واي باك, مقالات بحاجة لتحديد رقم صفحة المرجع, صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون, جميع المقالات التي بها عبارات بحاجة لمصادر, مقالات ذات عبارات بحاجة لمصادر منذ مايو 2008, جميع المقالات التي ربما تحتوي بحثا أصليا, مقالات ربما تحتوي بحثا أصليا منذ أغسطس 2009, بوابة حقوق الإنسان/مقالات متعلقة, بوابة علم النفس/مقالات متعلقة, بوابة مجتمع/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

التماس 10سنوات حبسا نافذا في حق الوزيرة السابقة جميلة تمازيرت

المصدر: آخر ساعة - الجزائر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-11 15:23:47
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 69%

وزير النقل يكشف عن مصير حافلات رجل الأعمال محي الدين طحكوت

المصدر: آخر ساعة - الجزائر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-11 15:23:41
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 50%

الشرطة تعتقل متهما بالسطو على أموال نيمار

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-11 15:24:05
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 53%

بازر سكرة بسطيف: شاحنة لحمل السيارات تقتل رجلا

المصدر: آخر ساعة - الجزائر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-11 15:23:39
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 69%

وفاة رجل اثر نشوب حريق داخل منزله بعين أزال في سطيف

المصدر: آخر ساعة - الجزائر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-11 15:23:44
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 64%

بريست.. افتتاح الشق رفيع المستوى من قمة “محيط واحد” بمشاركة المغرب

المصدر: موقع الدار - المغرب التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-02-11 15:23:58
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 58%

برشلونة يستهدف التعاقد مع ياسين بونو

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-11 15:23:20
مستوى الصحة: 64% الأهمية: 77%

لجنة وزارية تحل بباتنة لايجاد حلول استعجالية ومجابهة الجفاف

المصدر: آخر ساعة - الجزائر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-11 15:23:33
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 51%

عاجل...اصطدام بين سيارة و"بيكوب" تحمل عمال فلاحة يخلف ضحايا

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-11 15:23:23
مستوى الصحة: 70% الأهمية: 79%

الشرطة تعتقل متهما بالسطو على أموال نيمار

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-11 15:24:10
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 63%

الطارف: إنتحار راعي اثر شربه لمادة سامة بالشيحاني

المصدر: آخر ساعة - الجزائر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-11 15:23:35
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 59%

أمين الشرقية : القطاع الخاص مهم لدعم الحركة الاقتصادية

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-11 15:23:21
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 57%

مراكش .. سلب سيدة 48 مليون سنتيم والأمن يعتقل المتورطين

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-11 15:23:22
مستوى الصحة: 61% الأهمية: 70%

السجن وغرامات مالية..تفاصيل مقترح قانون لتفادي تكرار فاجعة "ريان"

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-11 15:23:20
مستوى الصحة: 75% الأهمية: 72%

تحميل تطبيق المنصة العربية