فرييا، جون باور (1882 ــ 1918)

الفانير (فانير). بالنرويجية القديمة: فانير، مفردها فان. ووفقا للأساطير الإسكندنافية، هم مجموعة من الآلهة ارتبطت بالخصوبة، الحكمة، الطبيعة، والقدرة على رؤية المستقبل. وهم إحدى مجموعتي الآلهة في تلك الأساطير، (المجموعة الأخرى هم الآسر)، وقد سكنوا في عالمهم فاناهايم، والذي يعني بالنرويجية القديمة: عالم الفانير. وبعد الحرب بين الآسر والفانير، اعتبروا كجزء من مجمع الآسر، وعمليا فإن الكثير من آلهة الفانير قد اعتبروا جزءا من الآسر حتى قبل وقوع هذه الحرب. وقد ذكر اسم الفانير في قصائد إيدا النثرية، (وهي مجموعة من الأشعار المأخوذة من النسخة الأصلية لقصائد إيدا الشعرية ومن سجلات هايمسكرينغلا واللذان تم جمعهما في القرن الثالث عشر من قبل المؤرخ الأيسلندي سنوري ستورلسون)؛ بالإضافة إلى بعض الأشعار النرويجية القديمة. ولم يذكر الفانير إلا في المصادر الإسكندنافية. وأحيانا تم تحويل اسمهم باللغة الإنكليزية إلى Wanes (مفردها Wane).

أغلب هذه المصادر تتحدث عن حتى كلا من نيورد، وابنه فريي، وابنته فرييا. كانوا أعضاء من الفانير. وأضافت القصيدة النثرية هيمسكرينغلا (والتي خطت بأسلوب هوميروس)، أيضا أخت نيورد (بدون ان يتم ذكر اسمها)، والإله كفايسير، إلى قائمة الفانير. كما تروي سيرة حول تورط الملك سفيغدر بالذهاب إلى فاناهايم، في ملاحقته لأمرأة تدعى فانا، وهناك تزوجا وأنجبا طفلا دعي اسمه فانلاندي (الذي يعني الرجل القادم من عالم الفانير).

كما قامت بعض النظريات غير الموثقة بضم جميع من هيمدال، حارس بيفروست، والإله أول إلى هذه المجموعة. وفي إيدا النثرية تم ذكر الخنازير البرية على أنها (أولاد فان). وقد ربط بعض المؤرخين الفانير بالبتر المضىية الصغيرة التي وجدت في اسكندنافية في إحدى المشاريع المعمارية. والتي تعود إلى حقبة الهجرة في عصر الفايكنج، والمدفونة ضمن القبور. ووضعوا نظرية مفادها حتى الفانير بشكل عام يمثلون إما الآلهة الهندو-أوروبية القديمة، أوآلهة الخصب لدى الهندو-أوروبيين. ومن الممكن حتىقد يكونوا قد اعتبروا مجرد آلهة دخيلة لدى الوثنيات الأنجلوساكسونية.

أصل حدثة الفانير

قام عدة باحثين بوضع نظريات مختلفة حول أصل حدثة الفانير، فنطق ر.إ. بايج، بما أنه ليس هنالك تأكيد حول أصل هذه الحدثة، عملى الأغلب فإن الحدثة النرويجية القديمة (فينر)، باللغة النرويجية القديمة (Vinr)، والتي تعني الصديق، والحدثة اللاتينية، فينوس، إله الحب والجمال. ذات اشتقاق واحد.

الشهادات

قصائد إيدا النثرية

الشمس تشع من خلف الفانير، الإله فريي مع خنزيره البري غولينبورستي (1901)، جوهانيس غيهرتس

ظهر الفانير في قصائد إيد النثرية، كمجموعة في قصائد: فولوسبا، فافثرونيسمال، سكيرنيسمال، ثريمسكفيدا، ألفيسمال وسيغردريفومال. ففي فولوسبا، وصف أحد المقاطع الحرب بين الآسر والفانير، ولكن لم يقم الفانير بتحطيم أسوار قلعة الآسر، مع حتى الفانير كانوا أشداء، لايقهرون، وقد ارتعدت الأرض تحت أقدامهم.

في فافثرونيسمال، قام غانغرادر، والذي هوالإله أودين، بالاشتراك في لعبة تعتمد على الدهاء مع العملاق فافثرودنير، فسأله من أين أتى الإله نيورد، والذي هومن الفانير، حتى حتى لديه جميع هذه المعابد، وخاصة وأن نيورد لم يكن أساسا من الآسر. فأجاب فافترودنير بأن نيورد قد ولد في فاناهايم بعمل قوى حكيمة، وأنه اُستبدل كأسير حرب بعد حرب الآسر مع الفانير، وأنه بعد معركة راغناروك سيعود مرة أخرى إلى أرض الفانير الحكماء.

وتتألف ألفيسمال من عدة أسئلة وأجوبة بين القزم ألفيس والإله ثور. ففي هذه القصيدة يتحدث ألفيس عن عدة مجموعات من بينها الفانير للإشارة إلى عدة مواضيع مختلفة. فأسند ألفيس تسعة بنود إلى الفانير. ففي الأرض (الطرق)، وفي السماء (حياكة الرياح)، وفي الغيوم (طائرات الرياح الورقية)، وفي الهدوء (نسيم الهواء)، وفي البحر (الأمواج)، وفي النار (الحرائق الهائلة)، وفي الغابات (الصولجان)، وفي البذور (النمو)، أما في الجعة (الرغوة).

وذكرت قصيدة ثريمسكفيدا حتى الإله هيمدال قد امتلك فهم المستقبل، (كبقية الفانير). أما سيغردريفومال فقد ذكرت حتى الفانير امتلكوا الميد المقدس (والميد تعبير عن مشروب كحولي مصنوع من العسل والماء)، ففي هذه القصيدة، قامت إحدى الفالكيير، وهي سيغردريفا، بإعطاء فهم الأبجدية الصوفية للبطل سيغورد. فذكرت سيغردريفا حتى هذه الأبجدية قد نحتت ذات مرة لعدة مخلوقات، وآلهة، وغيرهم. ولكن بعد ذلك تم إخفاء هذه الأبجدية بمسحها بالميد المقدس، وإن من امتلك هذا الخمر هم الآسر، البشر، الإلف، بالإضافة إلى الفانير.

أما في سكرينسمال، فقد سألت العملاقة الجميلة جيردر، في لقاءتها لسكيرنير، رسول الإله فريي، فيما إذا كان من الإلف أومن الآسر أومن (الفانير الحكماء)، وكان جواب سكيرنير بأنه ليس من أي إحدى هذه المجموعات. في نهاية القصيدة فقد نجح سكيرنير في تهديداته لجيردر (لجعلها تقبل محبة فريي)، وقدمت جيردر كأس من الكريستال مملوء بالميد، ظانة منها أنها لن تحب أحدا من الفانير.

قصائد إيدا الشعرية

محاطة بخنزيرها هيلديسفيني، الإلهة فرييا (اليمين) (1895)، بريشة لورينز فروليش

ذكر اسم الفانير في قصائد إيدا الشعرية، في قصائد غيلفاغينينغ، سكالدسكابارمال. ففي المبتر 23 من غيلفاغينينغ، ذكر الملك هار المعظم، بأن الإله نيورد قد ترعرع في فاناهايم، وأن خلال حرب الآسر والفانير، قام الفانير بإرسال نيورد كرهينة إلى الآسر. وأن الآسر قد أوفدوا الإله هونير إلى الفانير. وأن إرسال نيورد كان السبب في المصالحة بين الآسر والفانير وإنهاء الحرب بينهما.

أما المبتر 35 فقد ذكر شرحا مطولا عن الإلهة فرييا، مشيرا إلى حتى أحد أسماءها هو(ديس أوروح الفانير). وفي نفس المبتر أيضا، فقد نطق هار: امتطت الإلهة جنا حصانها هوففاربنر، وقد كان لهذا الحصان القدرة على السير في الهواء وفوق البحار، وأكمل هار: ((حالما رآها أحد الفانير وهي تمتطي حصانها))، وأن هذا الفانير، غير مذكور الاسم، نطق (وفقا لنفس المصدر المذكور):

"ما الذي يحلق هناك؟
ما الذي يسافر هناك؟
أوالذي يتحرك في الهواء؟"

أجابت جنا

أنا لا أطير
مع أنني أسافر
وأطير في الهواء
على هوففاربنر
الذي يمتلكه هامسكيربير
مع غاردروفا.

في المبتر 57 من قصيدة سكالدسكابارمال، يشرح الإله براجي أصل الشعر، وأنه يعود إلى الحرب بين الآسر والفانير. فخلال الاجتماع لعقد السلام بين الآسر والفانير، والذي تمثل بالبصق في وعاء، وعند مغادرتهم قررت الآلهة ألا يرموا ما خلفوه بل يحتفظوا به كدليل على السلام، ومن المخلفات التي هجروها خلقوا رجل، كفايزير، والذي تم قتله لاحقا من قبل الأقزام، ومن دماءه خلق (خمر الشعر).

في المبتر 6، ذكرت اسم نيورد، متضمنة (من سلالة الفانير). مستشهدة بقصيدة اسكندنافية قديمة من القرن الحادي عشر وهي ثوردر سياركسون، وقد وصفت نيورد بأنه من الفانير. أما في المبتر السابع، فقد ذكرت اسم فريي، بما في ذلك الأسماء التي تشير إلى ارتباطه مع الفانير (إله من الفانير)، (من سلالة الفانير)، أو(فان). كما تكرر اسم فرييا كإحدى الفانير. ففي المبتر 20 ذكر بعض أسماء فرييا من ضمنها، (ربة من الفانير)، (سيدة الفانير)، وفي المبتر 37 ذكرت القصيدة فرييا على أنها (عروس الفانير)، وفي المبتر 75، ذكر أسماء بعض الخنازير على أنها (أولاد الفانير).

هايمسكرينغلا

أودين يرمي رمحه على الأعداء الفانير، (1895)، بريشة لورينز فروليش

في هايمسكرينغلا، جزء ملحمة ينغلينغا (المبتر الرابع)، تحدث عن حرب الآسر والفانير على طريقة هوميروس. أثناء السلام، اتفق الطرفان على تبادل الرهائن بينها، فأوفد الفانير كلا من نيورد وفريي وفرييا، وباللقاء فقد أوفد الآسر هونير وميمير، وحالما حصل الفانير على ميمر، أوفدوا أذكاهم، كفايسير إلى فاناهايم، وجعلوا هونير رئيسا عليهم، وأشركوه في اجتماعاتهم حيث كانوا يأخذون رأيه في القضايا الصعبة المتعلقة، فكان رأيه دائما "دعوا الآخرون يقررون"، فشك الفانير بأنهم قد تم التحايل عليهم، فقاموا ببتر رأس ميمر وأوفدوه إلى الآسر.

وقد وصف نفس المبتر أنه وبينما كان نيورد يعيش بين الفانير، كانت زوجته (غير المسماة) هي أخته، وقد أنجب الزوجان طفلين، فريي وفرييا، من ناحية ثانية، (كان الزواج من الأقارب عند الآسر ممنوع)، حسب رأي أودين، وتحول نيورد وفريي إلى كهنة يطالبون بالتضحيات، وكانوا معروفين كآلهة بين الآسر، وكانت فرييا كاهنة، (وكانت أول من فهم الآسر السحر الذي كان منتشرا بين الفانير).

في المبتر 15 ذكر بأن الملك سفيغدير قد تزوج امرأة تدعى فانا في فانالاند، السويد. وقد أنجب الزوجان طفلا أسماه فانلاند، (بالنرويجية القديمة"الرجل القادم من أرض الفانير").

التسجيلات الأثرية

بينهما غصن بأوراق، شخصيتين مرسومتين على رقاقة مضىية يعود تاريخها إلى حقبة الهجرة في بداية عصر الفايكينغ

اكتشفت في عدة مناطق في إسكندنافيا رقائق مضىية مزينة بصوير لشخصيات مختلفة ويعود تاريخها إلى حقبة الهجرة في عصر الفايكنج (عهدت هذه الرقائق بإسم غولغوبير، ففي صندوق واحد فقط تم اكتشاف أكثر من 2.500 رقاقة)، وقد عثر أغلبها في مواقع المباني، ونادرا في المقابر. كانت صور الشخصيات في بعض الأحيان مفردة، أحيانا لحيوانات وأحيانا أخرى صورة لرجل وامرأة مع غصن مغطى بأوراق شجر بينهما، متقابلان مع بعضهما، وهذه الشخصيات كانت دائما بثياب، وفي بعض الأحيان منحنون على ركبهم. وبحسب رأي الباحث هيلدا إليس دافيدسون فإن هاتين الشخصيتين كانتا تتشاركان بالرقص، وأنهما لربما متواصلان مع الفانير في إحدى حفلات الزفاف، ممثلة فكرة الزفاف الإلهي، كما هي مذكورة في قصائد إيدا الشعرية، قصيدة هايمسكريغلا، بين الإله فريي وحبيبته جيردر.

نظريات الباحثون

كإلهة الفانير فرييا، فإن الفانير لم يظهروا خارج حدود اسكندنافيا. وبشكل عام فإن الباحثين ومن خلال متابعتهم للفانير سواء من خلال فولوسبا أوقصائد إيدا لسنوري ستورلسون، فقد أعطوا أهمية للحرب الدائرة بين الآسر والفانير. والتي من المحتمل حتى تكون نسخة عن حرب حقيقية سقطت بين القبائل. كما أنهم اهتموا فيما إذا كان الفانير آلهة لشعوب خاصة.

فبعض الباحثين أكدوا حتى الفانير لم يذكر اسمهم خارج حدود اسكندنافيا. مع حتى بعض الدلائل تشير إلى حتى الإله فريي هونفسه الإله الجرماني إنغ، الذي ذكر اسمه أيضا عند قدماء الجرمان على أنه انغواز، وفي هذه الحالة فإن هذا الإله معروف أيضا لدى القوطيين. في الآونة الأخيرة فقد طرح جورج دوميزيل نظرية معتمدة على هيمنة التشابه بين الهندوأوروبية، فقد ذكر حتى آلهة الفانير (كآلهة الآسر)، قد أتت من المناطق الموجودة قبل الجرمانية إلى الديانات الجرمانية والتي تجسدت في ثلاث وظائف أساسية مجتمعة على كونها آلهة الخصوبة الأرضية. أما هيلدا إليس دايفدسون، فقد رأت في نظرياتها حتى جميع زوجات الآلهة هن بشكل عام من الفانير، ولم تلد ولا واحدة منهن أولادا من العمالقة. وقد ذكرت دايفيدسون حتى "كلا من الفانير وأودين قد عرضاأكثر القصص عدائية في الروايات المسيحية عن الشخصيات الأسطورية". أما ألارك هول فقد ربط بين الفانير والإلف، وقام كلا من جوزيف س هوبكينز، وهاوكير ثورغيرسون، ببناء نظرية معتمدة على عالم الآثار أولي كروملين بيديرسين وآخرون، مفادها ربط الفانير مع عمال سفن الدفن لدى الشعوب الجرمانية الشمالية، فاقترحوا حتى نموذج سفينة الدفن لدى الشعوب الجرمانية الأوليين في "حقل الموت" قد يحدث مجرد تصوير لكل من حياة الإلهة فرييا الأخرى وموطنها فولكفانغر من جهة ومن جهة أخرى "نيوركسناوانغ" أوحقل الرضا، والذي من الممكن حتىقد يكون أول العناصر المرتبطة بوالد فرييا الإله نيورد.

في عام 2010 بنى رودولف سيميك تحليلا من قبل لوت موتز، مفاده بأن الفانير أصلا ليس أكثر من مصطلح عام للآلهة مثل الآسر، وأن اعتبارها كآلهة متميزة لم يكن بشيء سوى اختراع من سنوري. وبالتالي فإن الفانير ليسوا سوى من نسج الخيال بين القرنين 13 و20. ويدعم سيميك نظريته من خلال تحليل إحصائي في نفس النشرة الأكاديمية، لمجموعة صغيرة من الأعراف الشعرية. مما يوحي بأن مصطلح الفانير كان "أسلوب معلق" استخدم كبديل موزون للآسر. باللقاء فقد انتشرت نظرية متزامنة، تفيد حسب كلايف تولي، حتى مصطلح الفانير نشأ في الاستخدام التاريخي، وفي حالة إنكاره فإنه سيكون تحريفا للأدلة التي تقول حتى سنوري هوالمصدر الرئيسي للفانير. ويضيف بأن الفانير، وبالعودة إلى نظرية الأصول الهندوأوروبية، ليسوا سوى تعزيز للآسر من خلال العلاقة المساهمة وقدرتهم على استيعاب الآخرين وتقبلهم للتضحية. وبالإستمرار في نفس النظرية، فقد نطق ليسزيك ب. سلوبيكي بأن الفانير كانوا أكثر تميزا من أقرانهم الآسر، وباستثناء فرييا وفريي، واللذان وُلدا حسب رؤية سنوري بعد حتى أصبح نيورد رهينة لدى الآسر، والذان عهدا بآسيك، وبالتالي فإن راغناروك لم يكن لها تأثير على عالمهم.

التأثير الحديث

ذكر الفانير في العصر الحديث في القصيدة الشعرية الدانماركية، "معلومات عن عادات الآلهة الشمالية" (1819)، آدم غوتلوب أويهلينشلاغير. كما سميت بعض العبادات الوثنية الجرمانية الجديدة، فاناترو، (ويعني أولئك الذين يقدسون الفانير).

انظر أيضا

  • . قائمة الآلهة في الميثولوجيا الاسكندنافية
  • . شجرة عائلة الآلهة الإسكندنافية

المصادر

  1. ^ ر. إ. بايج (1990)، أساطير النرويج: جامعة تكساس للصحافة. ISBN 0-292-75546-5.
  2. كارولين لارنغتون، (1999)، قصائد إيدا النثرية: ترجمة.
  3. ^ هنري آدم بيلوس، (1923)، ترجمة: قصائد إيدا النثرية، نيويورك: المؤسسة الأمريكية الإسكندنافية
  4. أنتوني فاولكس، (1995)، ترجمة: إيدا. مخطة إيفريمان. ISBN 0-460-87616-3
  5. ^ جيسي بيوك، (2005)، قصائد إيدا الشعرية (ترجمة)، ISBN 0-14-044755-5
  6. لي ميلتون هولاندر (2007)، ترجمة: هايمسكرينغلا: تاريخ ملوك النرويج، جامعة تكساس للصحافة ISBN 978-0-292-73061-8
  7. ^ جون ماكينيل، (2005)، لقاءة الآخرين في أساطير النرويج. ISBN 1-84384-042-1
  8. ^ هيلدا إليس دافيدسون، (1988)، الأساطير الإسكندنافية
  9. ^ ستيفان غراندي، (1998) فرييا وفريي في بيلينغتون، ساندرا، غرين، وميليندا. (1998)، مفهوم الإلهة روتليدج. ISBN 0-415-19789-9
  10. ^ Dumézil, Georges (1959). "Dieux Ases et dieux Vanes". in: Les Dieux des germains: essai sur la formation de la religion scandinave. rev. ed. Mythes et religions 39. Paris: Presses universitaires de France. OCLC 1719020. pp. 3–39. (French
  11. ^ Dumézil, Georges, ترجمة. John Lindow. "The gods: Aesir and Vanir". in: Gods of the Ancient Northmen. ed. Einar Haugen. Publications of the UCLA Center for the Study of Comparative Folklore and Mythology 3. Berkeley: University of California Press, 1973. ISBN 9780520020443. pp. 3–25
  12. Tolley, Clive (2011). "In Defence of the Vanir". The Retrospective Methods Network Newsletter, No. 2, May 2011. The University of Helsinki. ISSN-L: 1799-4497. pp. 20–37.
  13. إيلدا إليس دافيدسون، (1988)، الأساطير الإسكندنافية
  14. ^ Hopkins, Joseph S. and Haukur Þorgeirsson (2011). "The Ship in the Field". The Retrospective Methods Network Newsletter, No. 3, December 2011. The University of Helsinki. ISSN-L: 1799-4497. pp. 14–18.
  15. ^ نطق سيميك: [أننا لا نتعامل هنا مع الأخطاء، بل مع اختراع متعمد من سنوري]
  16. ^ Frog and Roper, Jonathan (2011). "Versus versus the 'Vanir': Responعلاقة اctive Methods Network Newsletter, No. 2, May 2011. The University of Helsinki. ISSN-L: 1799-4497. pp. 29–37.
  17. ^ Słupecki, Leszek P. (2011). "The Vanir and ragnarǫk". The Retrospective Methods Network Newsletter, No. 3, December 2011. The University of Helsinki. ISSN-L: 1799-4497. pp. 11–13.
  18. ^ سيميك (2007)
  19. ^ Harvey, Graham (2000). Contemporary Paganism: Listening People, Speaking Earth. NYU Press. ISBN 0-8147-3620-3.
تاريخ النشر: 2020-06-02 10:43:10
التصنيفات: فانير, إسكندنافيا, فايكنج, ميثولوجيا نوردية, الصفحات التي تستخدم وصلات ISBN السحرية, بوابة علم الأساطير/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات, قالب تصنيف كومنز بوصلة كما في ويكي بيانات, صفحات تستخدم خاصية P214, صفحات تستخدم خاصية P227

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

جوميز يعلن قائمة الزمالك لمواجهة أبو سليم.. وضم أحمد فتوح

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2024-02-22 18:22:50
مستوى الصحة: 39% الأهمية: 43%

فيديو| "بطون خاوية".. سكان غزة من "الأعلاف" لبقايا الطحين عل

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2024-02-22 18:24:01
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 62%

الحوثيون يكشفون أسلحة جديدة في المعركة

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2024-02-22 18:23:46
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 69%

أخنوش يصف مباحثاته مع رئيس الحكومة الإسبانية بالمثمرة والبناءة

المصدر: موقع الدار - المغرب التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2024-02-22 18:26:08
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 64%

قمر صناعى أوروبى يصطدم بالأرض بعد 18 عامًا فى الفضاء

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2024-02-22 18:23:14
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 45%

الدفاع الروسية تعلن السيطرة على قرية شرقي أوكرانيا

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2024-02-22 18:23:30
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 56%

ممثل ليبيا أمام العدل الدولية: الاحتلال الإسرائيلي المتواصل

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2024-02-22 18:23:24
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 57%

ريال مدريد يستعد لتكريم راموس قبل مواجهة إشبيلية بالدورى الإسبانى

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2024-02-22 18:23:09
مستوى الصحة: 37% الأهمية: 39%

واشنطن: أى عملية برية إسرائيلية فى رفح يجب ألا تنفذ حاليا

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2024-02-22 18:22:56
مستوى الصحة: 36% الأهمية: 36%

إدانة الصحافي أشرف بلمودن بالحبس بسبب شكاية الوداد

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-02-22 18:23:24
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 78%

وول ستريت جورنال: حماس مستعدة للاتفاق على إفراج إسرائيل عن 3

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2024-02-22 18:23:16
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 61%

أكسيوس: أمريكا نقلت للإسرائيليين تقدم في المحادثات وحماس مست

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2024-02-22 18:23:37
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 58%

فيديو- نائب أمريكي يثير الغضب بعد تصريح "يجب قتل أطفال غزة ج

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2024-02-22 18:23:53
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 56%

تحميل تطبيق المنصة العربية