غنوصية
عودة للموسوعة| جزء من سلسلة منطقات عن |
| الغنوصية |
|---|
|
المفاهيم
غربية
شرقية
|
|
الطوائف
سيريانية-مصرية
طوائف سامرية معمدانية
رومية
غنوصية مسيحية
أديان إبراهيمية
فارسية
صينية
حديثة
|
|
|
تأثرت بـ
|
|
أثرت في
|
| جزء من سلسلة منطقات حول |
| الروحانية |
|---|
|
|
تقليدية
|
|
حديثة
بوذية حديثة
|
|
التجربة الروحية
|
|
التطور الروحي
|
| التأثير |
|
الغربي
عام
العصور القديمة
عصور وسطى
العصر الحديث المبكر
العصر الحديث
|
|
مستشرق
|
|
آسيوية
قبل التاريخ
إيرانية
هندية
شرق آسيوية
|
|
اتجاهات دينية روحانية
|
|
فهم النفس
|
| الأبحاث |
|
العصبية
|
الغنوصية أوالعهدانية أوالمعهدية (بالإنجليزية: Gnosticism) هي مصطلحات حديثة تطلق على مجموعة من أفكار ومعارف من الديانات القديمة التي انبعثت من المجتمعات اليهودية في القرنين الأول والثاني الميلاديين. وبحسب تفسيرهم للتوراة، اعتبر الغنوصيون (أوالعهدانيون) حتى الكون المادي هوانبثاق للرب الأعلى الذي وضع الشعلة الإلهية في صلب الجسد البشري. ويمكن تحرير أوإطلاق هذه الشعلة عن طريق معهدتها، أي "أغنصتها".
انتشرت الأفكار الغنوصية في محيط البحر المتوسط في القرن الثاني الميلادي متأثرة بأفكار الحركة المسيحية الأولى وبنظريات الأفلاطونية الوسطى. وبدأ انتشار الغنوصية إلى الإضمحلال من دون حتى تغيب وتحولت إلى عامل مؤثر غير مباشر للثقافة الغربية التي ظهرت ببزوغ النهضة والباطنية الغربيتين وبرزت شهرتها في الروحانية الحديثة. انتشرت الغنوصية في زمن الامبراطورية الفارسية حتى ظهرت في الصين على شكل الديانة المانوية وفي العراق بشكل الديانة المندائية.
والإشكال الأساسي الأكاديمي الذي يقابل الغنوصية هوماهيتها، أهي ظاهرة عابرة لديانات متعددة أم هي ديانة بحد ذاتها؟
التسمية
الأغنوصية هي تعريب لمصطلح (Gnosticism) الإنكليزي والذي يعود لحدثة γνωστικός (غنوستسكوس) اليونانية والتي تعني "ذوي الفهم". اختلف العرب في ترجمتها إلى العربية ومن المصطلحات الرديفة: "العهدانية" ، "المعهدية" والغنوصية" ،"الروحية"، "الأدرية"، "ممضى العهدان" و"الإدراكية". ومن أشهر ما اتبعها في العالم العربي هم الدروز الذين يسمونها بـ"العهدان".
والمعنى الحرفي لحدثة "غنوسس" اليونانية هي "الفهم الشخصية المستقاة من الخبرة النفسية". أما المعنى بالمفهوم الديني فهو: "الفهم الروحية المبنية على العلاقة مع الله". إذا الصلاح والخلاص في معظم الأفكار الغنوصية هو"الفهم بالله". وهذه الفهم هي الفهم الداخلية للانسان وهي تختلف عن مفهوم الفهم الأفلاطونية المحدثة التي تدعوا للفهم الخارجية وعن المفهوم المسيحي الأرثوذكسي الأول. أما المعنى التقليدي لحدثة "غنوستيكوس" اليونانية فهو"المتفهم" أو"المفكر" بحسب ما ظهر في أعمال أفلاطون. وفي العصر الهليني، اصبحت ترمز للمتفهم أوالمثقف المسيحي بشكل خاص. واصبح للحدثة معنى ومفهوم سلبي هرطقي بعد الأعمال والأفكار التي ترجمها إيرينيئوس.
البدايات
هناك اختلاف كبير حول بدايات الأفكار الغنوصية. يعتقد حتى المجموعة المسيحية التي دعيت بالغنوصية هي من ابتدأت بطرح الأفكار. لكن الأبحاث الأكاديمية الحديثة تشير إلى حتى البدايات تعود إلى البيئة اليهودية المتزمتة وإلى طوائف العهد المسيحي الأول. هناك دلائل إلى حتى الغنوصية نشأت في الإسكندرية وتعايشت مع المسيحية الأولى حتى القرن الرابع الميلاد. وسبب شيوع الفكرة هوعدم وجود التنظيمات الكنسية في ذلك الزمن مما جاز بدمج أفكار جديدة مع معتقدات وأفكار قديمة لخلق معتقدات جديده وهذا ما لا تسمح به المؤسسات الكهنوتية والدينية المنظمة. ولهذا، يفرق الباحثون بين "الغنوص" (Gnosis) والتي يستعملونها في دراسة الغنوصية الأولى وبين "الغنوصية" (Gnostism) التي ترمز عندهم إلى الفرق الغنوصية المنظمة التي انبزغت في القرن الثاني الميلادي. لا يمكن البت بشكل قاطع عن صحة بدايات الغنوصية لعدم وجود أي نصوص ترجع إلى ما قبل المسيحية.
البدايات اليهودية المسيحية
لدى الباحثون المعاصرون قناعات ثابتة بأن الغنوصية نشأت في أوساط يهودية الغير كهنوتية أوبين المسيحيين اليهود الأوائل في القرن الأول الميلادي. من هذه الدلائل حتى آباء الكنيسة المسيحية الأولى أشاروا لرؤساء الفرق الغنوصية بالمسيحيون اليهود كما اعتمد الغنوصيين الأوائل المصطلحات اليهودية وأسماء ألهة اليهود وبخاصة من أدب "قصور السماء" اليهودية ومن المفارقات حتى بعض الباحثين، مثل غيرشوم شوليم، اعتبر الغنوصية أبرز قضية ميتافيزيقية ضد اليهود بينما اعتبرها الباحث ستيفن بايمي نوع من أنواع معاداة السامية.
بدأت الغنوصية المسيحية بشكل واضح مع تباشير بولص الرسول ويوحنا وبخاصة عندما تناولوا الفرق بين الجسد والروح، قيمة الكاريزما، وتجريد الشريعة اليهودية من الأهلية. ففي هذه الحقبة، اعتبر حتى الجسد هومادي يفنى بينما الروح فهي أبدية يمكن خلاصها. وبدأت معهم تأخذ فكرة الغنوصية معاني مهمة وعميقة. وتعتبر الإسكندرية منشأ الاغنوصية بسبب تزاوج الكثير من الثقافات فيها منها المسيحيون اليهود والإغريق كما انتشرت فيها مختلف الطروحات الفكرية والمعروفة في ذلك الزمن مثل القيامة اليهودية وطروحات الحكمة الربانية والفلسفة اليونانية والديانات الهيلينية السرية.
مؤثرات الأفلاطونية المحدثة
في أواخر القرن التاسع عشر الميلادي، ظهرت بعض الدراسات التي ربطت بين الغنوصية والطروحات الأفلاطونية المحدثة. كما استخدمت الغنوصية الكثير من الأفكار الافلاطونية ومصطلحاتها كما اعتمدوا مباديء الفلسفة اليونانية مثل الآقنوم (الواقع، الوجود)، الموجودية (الجوهر، الماهية، الكينونة) والخالق (الرب خالق الكون). كما تأثرت بالبلاطونية الوسطى والبيثاقورية المحدثة التي اعتمدتا مبداد مصالحة العقائد القديمة مع المكتشفات الحديثة وحتى تطويرهم ليصبحوا وحدة واحدة. وهذا ما رفضته الافلاطونية المحدثة.
مؤثرات فارسية
اشار الباحثون الاكاديميون، منهم ويلهيم بوسيت (1865-1920) وريتشارد رايتجنستين (1861-1931) في أوائل القرن العشرين إلى امكانية نشؤ الفكر الغنوصية كتزاوج لمعتقدت بلاد فارس وبلاد ما بين النهرين مع الفكر اليهودي. الا حتى هذه الطروحات رُفضت من قبل كارستن كولبي الذي أثبت عدم صحتها. وعرض جيوويدينغرين فكرة حتى للغنوصية الزردشتية جذور في الثقافة الأرامية في بلاد ما بين النهرين.
أوجه التشابه مع البوذية
في عام 1966، بيّن ادوارد كونز، باحث في البوذية، عن وجود تشابه ظاهري بين الغنوصية والبوذية مبنيا أبحاثه على ابحاث اسحاق جاكوب شميت (اسحق يعقوب الحداد). ،لكن يرفض الباحثون المعاصرون لهذه الفرضيات. من دون احتمالية حدوثها.
خصائص الغنوصية
فهم الكونيات
تعتقد المرويات المصرية الشامية عن وجود أله أعظم يسمى "موناد" أوالواحد الذي ينبثق عنه ألهة دنيا تسمئ "أيون". آحد هذه الأيونات هو"ديميروج" خالق الكون المادي. وعندما "تسقط" بعض العناصر الالهية تحتجز في جسد البشر. وتعود هذه العناصر إلى العلي مرة أخرى عندما يصل الجسد إلى إدراك هذه العناصر بصورة بديهية، أي بغنوصية.
الثنائية والتوحيد
تتفاوت طروحات الغنوصية بمفهوم ثنائية الوجود بين الله والعالم بمستاويات متفاوتة ما بين الثنائية الأصولية الراديكالية المتبعة في ألمانية حيث الثنائيتان متساويتا السلطة وبين "الثنائية الملطفة" التي اعتمدتها الغنوصية التقليدية حيث لكل ثنائية سلطة متفاوتة وتقترب للتوحيد. ومن هنا تبدوالغنوصية الفلانتينية مبدأ توحيديا يستخدم مفردات ثنائية.
الممارسات الشعائرية والأخلاقية
تعتنق الغنوصية المباديء الزهدية وبخاصة في طقوسهم الجنسية والغذائية. الا حتى زهدهم يقل في المسائل الأخلاقية الأخرى، حيث يهجر حيز لأخذ القرار بحسب الدوافع الداخلية.
مفاهيم الغنوصية
الواحد الأحد (الموناد)
يسمى الإله الواحد الغنوصيين بـ"الموناد"، الواحد الأحد، وهوعلة الملاء الأعلى التي هي منطقة النور. وتسمى انبعاثاته أوفيضه إلإلهي بـ"الإيون"، أي الدهر.
الملأ الأعلى (بليروما)
تسمى القدرة الكاملة لله عند الغنوصيين بـ"بليروما"، أي الملاء الأعلى، والتي هي مركز الحياة اإلهية ومنطقة النور التي تتخطى عالمنا والتي يقيم بها مخلوقات روحية مثل الإيون (المخلوقات الأبدية) وبعض الأرشون (خدم الخالق المادي الذين يتصلون بالبشر). ويعتقد البعض حتى المسيح هومن الإيون الذي أوفد من الملاء الأعلى إلى الأرض ليدل البشر على إعادة اكتشاف الفهم التي تعيدهم إلى الفهم الإلهية المفقودة.
الفيض
يعتقد الغنوصيون بأن النور الألهي يفيض تنازليا عبر سلسلة من المراحل والتدرجات والعوالم والأنطقيم ليصبح ماديا. ثم يعاود التتابع بشكل عكسي ليعود إلى الواحد الأحد عن طريق التأمل والفهم الروحية.
المخلوقات الأبدية (الإيون)
المخلوقات الأبدية، الإيون، عند الغنوصيون هم من فيض الواحد الأحد الذين يتكاثرون بالتتالي كجوزين من الفيض، السالب والموجب أوالمذكر والمؤنث. وبحسب النصوص، وصل عددهم إلى ثلاثون مخلوق. ومن أمثلة زوجي المخلوقات الأبدية: الفهم (وهي قرين المسيح) وروح القدس (أي الحكمة).
الحكمة (صوفيا)
تعتبر الحكمة هي أدني مستويات فيض الواحد الأحد ومنها عثر خالق العالم المادي، ديميورغي، والمسؤول عن خلق العالم المادي.
خالق العالم المادي (ديميورغ)
الديميورغ، عند الغنوصيين، هوفيض من الحكمة وهوالمسؤول عن خلق الكون المادي والشكل المادي للبشر. الذي بدوره يخلق عدد من الأزواج المساعدة التي تترأس مهام مادية مختلفة من الخلق والتي من أدوارها حتى تضع العقبات امام البشر لمنعهم من العودة إلى الفهم الربانية. من أسمائه المتداولة عبر الثقافات أسماء: سمئيل (الإله الأعمى)، سكلاس (المعتوه)، أهريمان ، ئيل، الشيطان ويهوه.
خدم خالق العالم المادي (أرشون)
بعض الغنوصيون القدماء استخدموا مصطلح "أرشون" (خدم الرب) كصفة لبعض خدم خالق المادة (ديميورج). سماهم العهد القديم بالملائكة.
المسيح كمخلص غنوصي
يعتقد بعض الغنوصيين حتى المسيح هوتجسيد للواحد الأحد آتى إلى الكون المادي ليدل البشر على الغنوصية. بينما رفضوا أخرون فكرة تجسيد الرب في المسيح واعتبروا المسيح كبشري استطاع للوصول إلى الغنوصية وفهم مريديه نفس الطريقة. بينما يعتبر المندائيون المسيح كمسيح زائف لأنه شوه التعاليم التي فهمها إياه يوحنا المعمدان.
انظر أيضا
- تصوف مسيحي
- موحدون دروز
- مجمع نيقية
- هرمسية
- شيثية
- ثيوصوفية
مراجع
- ^ On the complexity of gnosticism, see Larry W. Hurtado (2005). Lord Jesus Christ: Devotion to Jesus in Earliest Christianity. Wm. B. Eerdmans Publishing. صفحات 519–561.
- ^ Fouad, Youssef. "arabdict". www.arabdict.com. مؤرشف من الأصل في 11 ديسمبر 2019. اطلع عليه بتاريخعشرة ديسمبر 2017.
- ^ Ehrman 2003، صفحة 185.
- ^ مورتون سميث History of the term gnostikos 1973
- ↑ Magris 2005، صفحة 3515-3516.
- ↑ Cohen & Mendes-Flohr 2010، صفحة 286.
- ^ Brakke 2011.
- ^ Wilson, R. McL. "Nag Hammadi and the New Testament", New Testament Studies, vol. 28, (1982), p.292.
- ^ J. M. Robinson, "Jesus: From Easter to Valentinus (Or to the Apostles' Creed)," Journal of Biblical Literature, 101 (1982), p.5.
- ^ Jewish Encyclopedia, Gnosticism نسخة محفوظة 27 سبتمبر 2011 على مسقط واي باك مشين.
- ^ Idel, Moshe. Kabbalah: New Perspectives, Yale University Press, 1990, p. 31. (ردمك 978-0-300-04699-1) نسخة محفوظة 04 مارس 2017 على مسقط واي باك مشين.
- ^ Gager, John G. (1985-02-14). The origins of anti-semitism: attitudes toward Judaism in pagan and Christian antiquity. Oxford University Press. صفحة 168. ISBN .
- ^ Understanding Jewish History: Texts and Commentaries by Steven Bayme Publisher: Ktav Publishing House (ردمك 0-88125-554-8) (ردمك 978-0-88125-554-6) [1] نسخة محفوظة 04 مارس 2017 على مسقط واي باك مشين.
- ↑ Magris 2005، صفحة 3516.
- ^ Schenke, Hans Martin. "The Phenomenon and Significance of Gnostic Sethianism" in The Rediscovery of Gnosticism. E. J. Brill 1978
- ^ Albrile 2005، صفحة 3532.
- ^ Albrile 2005، صفحة 3534–3535.
- ^ Albrile 2005، صفحة 3534.
- ^ Conze 1967.
- ^ Nicholas Goodrick-Clarke, Clare Goodrick-Clarke G. R. S. Mead and the Gnostic Quest 2005 p8. Quote: "The idea that Gnosticism was derived from Buddhism was first postulated by Charles William King in his classic work, The Gnostics and their Remains (1864). He was one of the earliest and most emphatic scholars to propose the Gnostic debt to Buddhist thought."
- ^ H. L. Mansel, Gnostic Heresies of the First and Second Centuries (1875); p. 32
- ^ International Standard Bible Encyclopedia: E-J p. 490 ed. Geoffrey W. Bromiley — 1982. Quote: "Mansel ... summed up the principal sources of Gnosticism in these three: Platonism, the Persian religion, and the Buddhism of India."
- ^ "The Gnostic Gospels". مؤرشف من الأصل في 17 نوفمبر 2016.
- ^ Hans Jonas, The Gnostic Religion, p. 42, Beacon Press, 1963, (ردمك 0-8070-5799-1); 1st ed. 1958
- ^ Layton, Bentley (1987). The Gnostic Scriptures. SCM Press — Introduction to "Against Heresies" by St. Irenaeus
- ^ "The Pair (Syzygy) in Valentinian Thought". مؤرشف من الأصل في 01 يناير 2018. اطلع عليه بتاريخ 13 فبراير 2009.
- ^ Mead, G.R.S. (2005). Fragments of a Faith Forgotten. Kessinger Publishing. ISBN .
- ^ "A Valentinian Exposition". The Gnostic Society Library. مؤرشف من الأصل في 30 ديسمبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 13 فبراير 2009.
- ^ "Demiurge". Catholic Encyclopedia. مؤرشف من الأصل في 26 ديسمبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 12 فبراير 2009.
- ^ "The Hypostasis of the Archons". The Gnostic Society Library. مؤرشف من الأصل في 18 ديسمبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 12 فبراير 2009.
-
^ Roukema, Riemer (18 February 2010). "Jesus′ Origin and Identity – Theodotus [of Byzantium]". . Bloomsbury Publishing. صفحة 53. ISBN . مؤرشف من الأصل في 14 مارس 2020.
The Saviour, jesus Christ, who from the fullness (the pleroma) of the Father descended on earth, is identified with the Logos, but initially not entirely with the Only Begotten Son. In john 1:14 is written, after all, that his glory was as of the Only Begotten, from which is concluded that his glory must be distinguished from this (7, 3b). When the Logos or Saviour descended, Sophia, according to Theodotus, provided a piece of flesh (sarkion), namely a carnal body, also called ‘spiritual seed’ (1, 1).
- ^ Hoeller, Stephan A. "The Gnostic World View: A Brief Summary of Gnosticism". www.gnosis.org. The Gnostic Society. مؤرشف من الأصل في 24 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 15 مايو2017.
- ^ Macuch, Rudolf (1965). Handbook of Classical and Modern Mandaic. Berlin: De Gruyter & Co. صفحات 61 fn. 105.
وصلات خارجية
- نصوص
- مخطة جمعية الغنوصية — مصادر أولية وتعليقات (بالإنجليزية)
- كتابات مسيحية أولية — نصوص أولية
- نصوص غنوصية (بالإنجليزية)
- موسوعات
- إدوارد مور، غنوصية - موسوعة الإنترنت للفلسفة (بالإنجليزية)
- كيرت رودولف، غنوصية - موسوعة إيرانيكا (بالإنجليزية)
- غنوصية - الموسوعة الكاثوليكية (بالإنجليزية)
وسوم <ref> موجودة لمجموعة اسمها "note"، ولكن لم يتم العثور على وسم <references group="note"/> أوهناك وسم </ref> ناقص
التصنيفات: غنوصية, المسيحية القديمة, تأسيسات القرن 1, روحانية, روحيات, قالب أرشيف الإنترنت بوصلات واي باك, صفحات بها وصلات إنترويكي, مقالات تحتوي نصا بالإنجليزية, قالب تصنيف كومنز بوصلة كما في ويكي بيانات, صفحات بوصلات خارجية بالإنجليزية, بوابة الأديان/مقالات متعلقة, بوابة الكنيسة الرومانية الكاثوليكية/مقالات متعلقة, بوابة فلسفة/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات, صفحات تستخدم خاصية P244, صفحات تستخدم خاصية P227, صفحات بأخطاء في المراجع, صفحات بلا قالب مراجع
