سماعة أذن

عودة للموسوعة
سماعة داخل الأذن

مساعدات السمع أومساعدات الصم، هوجهاز كهروسمعي صغير الحجم، مصمم ليقوم بتضخيم الصوت لمرتديها، يهدف إلى جعل الكلام أكثر وضوحا، وتسليم ضعف السمع حسب جهاز قياس الصوت. في الولايات المتحدة الاميريكية، تعتبر مساعدات السمع أجهزة طبية، تنظمها دائرة الغذاء والدواء. مكبرات الصوت العادية لا يمكن حتى تباع على أنها أجهزة مساعدات سمع . الأجهزة السابقة والتي تعهد بأبواق الأذن أوالأقماع الأذنية، هدفها جمع الطاقة الصوتية وبثها مباشرة إلى قناة الأذن، وهناك تقنيات مماثلة لها مثل : زراعة القسقطة ومساعدات السمع المثبتة بالعظام .

الاستخدامات

مساعدات السمع غير قادرة على تسليم فقدان السمع، هي فقط تجعل الأصوات أكثر وضوحاً. هناك أمران أساسيان يقللان من فاعلية هذه الاجهزة :

  • عندما تعجز القشرة السمعية الأولية (في الدماغ) عن إستقبال المحفزات بانتظام، هذا الجزء من الدماغ يفقد الخلايا المسؤولة عن الصوت. حدثا زادت كمية الخلايا المفقودة زادت درجة ضعف السمع .
  • تدمير الخلايا الشعرية في الأذن الداخلية تتسبب في الفقدان العصب الحسي للسمع، والذي يؤثر على القدرة في تمييز الاصوات. وهذا غالباً يظهر على أنه تناقض القدرة على فهم الكلام وبالتالي فإن تضخيم الصوت ببساطة (كما تعمل مساعدات السمع) غالبا ماقد يكون غير فعال في تحسين القدرة على إستيعاب الكلام المسموع.

التعديل

مساعدات السمع غير قادرة على تسليم فقدان السمع، هي فقط تزيد من دخول الأصوات إلى الأذن (عن طريق تضخيم الصوت) حتى يتم سماعها. هناك ثلاثة أمور أساسية تقلل من فاعلية هذه الأجهزة:

  • تأثير الانسداد: والتي تكون بسبب وجود عائق في القناة السمعية وهومساعد السمع نفسه في هذه الحالة، حيث يسمع الشخص ما يشبه صدى صوته بسبب ارتداد الاهتزازات الصوتية عند إصطدامها بهذا العائق. هي شكوى شائعة، وخاصة للمستخدمين الجدد، مع ذلك فإن ارتداؤها بشكل منتظم عند معظم الناس يؤدي إلى التأقلم بعد بضعة أسابيع، إذا استمرت المشكلة فإن أخصائي السمع يقوم بضبط هذه السماعات.
  • تأثير الضغط: يجب تضخيم الصوت لجعله مسموعاً، لكن يجب ضبط درجة الصوت، لأن الأصوات العالية تدمر الأذن الداخلية (القسقطة). والأصوات العالية تخفض لتعطي أصوات منخفضة ضمن المدى المسموح بسماعه. حاميات السمع تزود عن طريق غطاء يوضع لضغط الصوت . أيضا لغايات الحماية تستخدم مثبطات الإزعاج المتواجدة في بعض الوسائل الراقية.
  • الهجريب الأول للجهاز عند الطبيب نادرا ماقد يكون مفيدا وفعال، ويحتاج المريض إلى متابعة مستمرة. معظم أخصائي السمع يوصون بعمل تخطيط سمعي بين فترة وأخرى عند شراء هذه الأجهزة.

تقييم

هناك عدة طرق لتقييم مدى نجاح تعويض السمع . من هذه الطرق هي قياس السمع، والذي يقيس درجة السمع عند الشخص في ظروف مخبرية. يتم قياس عتبة الصوت لمختلف الاصوات وكذلك شدتها في مجموعة مختلفة من الظروف. على الرغم من حتى اختبارات قياس السمع تحاول توفير ظروف مماثلة للظروف الحقيقية، إلا حتى النتائج تختلف من مريض لآخر .نهج بديل هوتقييم لتقرير من المريض نفسه، حيث يقوم المريض بتقديم تجربته مع السمع . يمكن تمثيل مخرجات مساعدات السمع من خلال ثلاثة ابعاد:

  1. مدى استخدام مساعدات السمع.
  2. المساعدة في التعهد على الكلام.
  3. الفوائد/ الرضا للمستخدم.

الطريقة الأكثر موثوقية لتقييم التكيف السليم لمساعدات السمع، من خلال قياس مستوى السمع الحقيقي . قياسات الأذن الحقيقية (أوقياس مجسات الميكرفون).هي تقييم تضخيم الصوت بجانب طبلة الأذن باستخدام أنبوب السيليكون لمجسات الميكرفون.

الانواع

هناك الكثير من أنواع مساعدات السمع (وتعهد ايضا بآلآت السمع)، والتي تختلف في :الحجم، الطاقة والدوائر.

صورة توضيحية لمختلف انواع المساعدات السمعية.

مساعدات سمع جسدية

هذه أول نوع من سماعات مساعدة السمع تم اختراعها من قبل العالم هارفي فليتشر، عندما كان يعمل في مختبرات بيل. وتتكون من : العلبة، والجزء الخاص بالأذن المتصل بسلك. تحتوي العلبة على مكبر للصوت الكتروني، متحكم، وبطاريات، بينما يحتوي الجزء الخاص بالأذن على مكبرات للصوت مصغرة. وحجم العلبة عادة كحجم علبة أوراق اللعب يمكن حملها في الجيب أوعلى حزام . تصميمها يوفر التضخيم الكبير للصوت وعمر البطارية الطويل في أقل تكلفة. ولا تزال تباع في الأسواق بسبب انخفاض تكلفتها.

سماعات خلف الأذن

زوج من سماعات خلف الاذن

تتكون هذه السماعات من: العلبة، والجزء الخاص بالأذن أوالقبة، ووصلة تصل هذه الأجزاء ببعضها. العلبة تتكون من: الكترونيات، ضوابط، بطاريات، ميكرفون وغالبا مكبر صوت. يتم هجريب العلبة عادة خلف صيوان الأذن والوصلة تصل إلى الجزء السفلي والأمامي منها إلى الأذن. الصوت الصادر من هذه الأداة يتم إما توجيهها سمعيا أوكهربائيا إلى الأذن. إذا تم توجيه الصوت كهربائيا، فإن مكبر الصوت (المستقبل) يقع في الجزء الخاص بالأذن أوبالجزء المفتوح من القبة، ولكن إذا تم توجيهه سمعيا فانه يستخدم أنبوب بلاستيكي لتوصيل الصوت إلى الجزء المخصص بالأذن. .

يمكن استعمال هذه السماعات للحالات التي تعاني من فقدان السمع الطفيفة إلى الحالات العميقة، كما تقع المكونات الكهربائية خارج الأذن، مما يقلل فرصة الرطوبة وشمع الاذن من اتلاف المكونات، ويزيد من متانة هذه الأداة. كما أت هذه الاجهزة ترتبط بسهولة بأجهزة التنصت، مثل نظام اف ام، لدمج مصادر الصوت مع الجهاز مباشرة. هذه الاجهزة تستخدم بشكل رائج من قبل الأطفال الذين يحتاجون إلى نوع دائم من السمع .

سماعات خلف الاذن المصغرة

نوع حديث من سماعات خلف الاذن. وهي كذلك توضع خلف الاذن، ولكنها أصغر حجما. رقيقة جدا، غالبا تستخدم أنبوب غير مرئي لربط السماعة مع قناة الاذن. من الممكن يحتوي على بتر مريحة للأذن، وربماقد يكون الجزء الخاص بالأذن المستخدم في هذه السماعات تقليدي، هذه السماعات لا تسمح فقط بتقليل الشعور بانسداد القناة الاذنية، وإنما تزيد الراحة، والحد من ردود العمل ومعالجة النواحي التجميلية للعديد من المستخدمين .

المستقبل داخل القناة الاذنية

السماعات بجانب الاذن والتي تضع مكبر الصوت مباشرة في الاذن دون الحاجة لوضع الجزء المخصص للاذن، عادة يعهد "بالمستقبل داخل القناة". هذه الأداة تستخدم جزء مريح لداخل الأذن، عادة يتكون من السيليكون، لوضع مكبر الصوت داخل أذن المريض. بعض ايجابيات هذه السماعة: تحسين جودة الصوت، تقليل الضوضاء، تكنولوجيا "التناسب-والفتحة" وهجريب فوري للمريض .

نظام الصليب (التقاطع)

يستخدم نظام الصليب للسقمى الذين يعانون من فقدان السمع في أذن واحدة، أوملحوظ أكثر في أذن واحدة، هذا النظام يسمح للمستخدم بارتداء الميكرفون تقنيا باذن واحدة، ويتم تحويل الكلام إلى الاذن الجيدة، في حين حتى المخروط في الاذن الجيدة يسمح بالسماع بشكل طبيعي.

نظام الصليب الثنائي

هذا النظام مشابه لنظام الصليب، إلا أنه يؤيد السمع في الأذن الأفضل عن طريق تعزيز حجم المدخلات، وبالتالي توجيه الصوت إلى الأذن الجيدة، بينما تعزز الوضوح والصوت ايضا.

الجزء المخصص للاذن (earmold)

يتم انشاؤها من الانطباع عن الأذن الخارجية للافراد. هذه عادة تكون مريحة، وتقلل من ردود العمل .مصنوعة من مجموعة متنوعة من المواد القاسية (متين) وأخرى لينة (مرنة). لون الحالة والجزء المخصص لللأذن من الممكن تعديلها وإضافة الكثير من الديكورات لها.

سماعات داخل الاذن

أجهزة مساعدة السمع تناسب تجويف الأذن الخارجي (المعروف بالمحار)، تكون مرئية في بعض الأحيان عند الوقوف وجها لوجه مع إنسان ما. مصنوعة حسب الطلب بحيث تناسب أذن المستخدم. يمكن حتى تستخدم في حالات فقدان السمع الخفيفة والشديد. الارتجاع الصوتي، وهوالطنين/صفير ناجم عن الأصوات التي تسرب ويجري تضخيمها مرة أخرى، قد يحدث معضلة خاصة بالنسبة للحالات الشديدة. بعض الدوائر الحديثة قادرة على تنظيم الارتجاع الصوتي أوإلغاء المساعدة في ذلك. التهوية قد تسبب ايضا ارتجاعا صوتي، أنبوب التنفيس هوأنبوب يوضع لمعادلة الضغط، ومع ذلك فإن الأساليب والأحجام المتنوعة لفتحات التسريب يمكن استخدامها لمنع الارتجاع الصوتي. تقليديا، هذا النوع من السماعات استخدامه غير رائج عند الاطفال، لأنه ليس من الممكن حتى يتم تعديلها حتى تتناسب مع حجم أذن الطفل الذي يتغير مع الزمن، لذلك فهي غير مناسبة لهم على العكس من السماعات التي تم ذكرها سابقا. ويجب حتى تستبدل هذه السماعات حدثا كبر الطفل. مع ذلك هناك نوع حديث من هذه السماعات مصنوع من السيليكون لتقليل التكلفة. من الممكن حتى ترتبط مع نظام اف ام بدون أسلاك، من خلال حث الانبوب الملتوي على نقل إشارات النظام إلى داخل الاذن. هذه السماعات صغير الحجم، تملأ النصف السفلي للأذن الخارجية. لا يمكن رؤيتها عند الوقوف وجها لوجه مع إنسان ما وهناك سماعات ام اي اس وسي اي سي بشكل عام تعتبر غير مرئية، إلا طالما النظر مباشرة إلى مرتديها. وتستخدم هذه السماعات للحالات المعتدلة إلى متوسطة الاعتدال، ولا ينصح باستخدام سماعات سي اي سي للناس الذين يعانون من تردد السمع المنخفض، حيثقد يكون تأثير الانسداد هوالأكثر وضوحا في مثل هذه الحالات. هذه السماعات أكثر كلفة من سماعات خلف الأذن حيث أنها تتساوى بالوظائف، إلا حتى هذه السماعات مخصصة للهجريب على أذن المريض، حيث يقوم المختص بأخذ مقاسات الأذن الخارجية للمريض وعمل نموذج ثلاثي الأبعاد لها. اثناء النمذجة، يتم إدخال أنبوب التهوية. وأخيرا يتم تجميع المساعدات وشحنها بعد التأكد من جودتها.

سماعات غير مرئية داخل القناة السمعية

توضيح بعض الانابيب المفرغة المساعدة على السمع منذ عام 1993

هذا النوع من السماعات مصمم ليتناسب مع الأذن من الداخل تماما، وهناك جزء ضئيل منها يبقى ظاهرا هذا لانها توضع للداخل أكثر من غيرها من السماعات، بحيثقد يكون بعيدا عن المشاهد حتى عند النظر مباشرة. وتكون قياساتها مريحة ومناسبة وذلك لأنه يتم صناعتها بعد أخذ القياسات. السماعات المرئية تستخدم التنفيس لاعطاء تجربة طبيعية أكثر للسمع. على عكس الانواع الاخرى فان هذا النوع من السماعات لا يقفل الغالبية العظمى من الأذن ببترة بلاستيكية كبيرة، هذا يعني حتى الأصوات يمكن حتى تجمع بشكل طبيعي أكثر عن طريق شكل الأذن، وأن تنقل إلى أسفل قناة الأذن بدون مساعدات، اعتمادا على: حجمها، وبعض النماذج التي تسمح باستخدام الهواتف الخلوية كأجهزة تحكم عن بعد لتغيير إعدادات الذاكرة والحجم. بدلا من انتزاع هذه السماعات خارج الاذن للقيام بهذه العملية. هذه السماعات تناسب ذوي الاعمار المتوسطة، ولكنها غير مناسبة لكبار السن.

أجهزة مساعدة السمع الممتدة

الموضوع الاساسي: Extended wear hearing aid

هي أجهزة تساعد في السمع، توضع في القناة الأذنية بطرق غير جراحية بواسطة اخصائيي السمع المحترفين. وهي أول جهاز مساعد للسمع غير مرئي، يتم ارتداؤها من 1-3 أشهر دون ازالتها. مصنوعة من مادة لينة تناسب المستخدم، يمكن استخدامها من قبل السقمى الذين يعانون من حالات خفيفة إلى حالات شديدة من فقدان السمع. قربها من طبلة الاذن يؤدي إلى تحسين مسار الصوت ومسقطه، وتقليل ردود العمل، وتحسين التقاط الترددات العالية . تتطلب الأجهزة التقليدية وضعها وإزالتها بشكل يومي، بينما الجهاز الممتد المساعد للسمع يتم ارتداؤه باستمرار ومن ثم استبداله بجهاز جديد. ويمكن للمستخدمين ضبط تغييرات الصوت دون اللجوء إلى المحترفين. هذه الأجهزة مفيدة جدا للافراد النشيطين بسبب تصميمها الذي يحميها من الرطوبة وشمع الاذن، وكذلك يمكن ارتداؤها اثناء التمرينات، والاستحمام، الخ. وذلك لأن وضع الجهاز داخل الأذن يجعلها غير مرئية، وكما هوالحال في الأجهزة الأخرى فإن التوافق يعتمد على درجة فقدان السمع لدى الافراد، حجم وشكل الاذن، الظروف الطبية ونمط الحياة. السلبيات تكمن في : إزالتها وإعادة ارتداؤها عند انتهاء البطاريات، غير مقاومة للماء (لا يستطيع المستخدم الغوص في الماء)، انسداد الاذن أثناء الاستحمام، وعند البعض تكون غير مريحة عند وضعها بعمق داخل قناة الأذن حيث الجزء الوحيد من الجسم الذيقد يكون الجلد أعلى العظم مباشرة.

أدوات الهجريب المفتوح

أيضا تعهد بمساعد السمع ما فوق الأذن، وهي مساعد سمع صغير يوضع خلف الأذن. تتميز بأنها الأقل تأثيرا في رنين قناة الأذن، وذلك لأنها تهجر القناة السمعية مفتوحة قدر المستطاع. عادة تكون هذه السماعات موصولة بمكبر صوت صغير يقع في منتصف القناة السمعية. تتكون من علبة (حقيبة) صغيرة توجد خلف الأذن وأنبوب صغير شفاف يدخل إلى داخل الأذن، وجزء مقبب ناعم من السيليكون، وفي نهاية الأنبوبقد يكون رأس مهوى بشكل جيد مصنوع من مادة الآيريليك "acrylic" يقوم بتثبيت الأنبوب في القناة السمعية. يعمل هذا التصميم على التخفيض من ظاهرة الانسداد إلى أقصى حد. على العكس من ذلك، يسبب زيادة الارتجاع الصوتي، ولأن الهجريب المفتوح يسمح للتردد المنخفض بالتسرب من قناة الأذن، فان استعمالها يقتصر على خسائر متوسطة الشدة في سماع الأصوات عالية التردد. تصميم هذه الأجهزة يسبب المشاكل عند ارتباطها بأجهزة التنصت. هذه المشكلة عولجت من قبل الشركات المصنعة، الذين يقدمون أجهزة تنصت تناسب أجهزة السمع.

القابل للبرمجة من قبل الشخص، المستخدم، أوالمستهلك

البرامج الشخصية، برامج المستهلك، البرامج الذاتية لمساعدات السمع تسمح للمستخدم بضبط الاعدادات الخاصة بمساعدات السمع خاصته ليحظى بأفضل استخدام. من الممكن التحكم بالبرامج الشخصية للمساعدات السمعية عن بعد بواسطة المصنعين. تتوافر بجميع أنواع مساعدات السمع، وتختلف هذه السماعات عن غيرها من التقليدية بأنه يمكن تعديلها بواسطة المستخدم.

المساعدات ذوات الاستعمال لمرة واحدة

هذا النوع من المساعدات ليس لديه القدرة على استبدال البطاريات. واستهلاكها للطاقة معتدل، لذلك فإن البطاريات المستخدمة تعمل لوقت أطول من السماعات التقليدية. الهدف من هذه السماعات هوالتخلص من الحاجة إلى استبدال البطاريات وإلى صيانة وتنظيف السماعات بشكل مستمر.

السماعات المثبتة في العظم

الموضوعة الرئيسية: Bone anchored hearing aid

عضوصناعي سمعي يعتمد على التوصيل العظمي، يتم إدخاله جراحيا، وهي إحدى الخيارات للسقمى الذين يفقدون القناة السمعية الخارجية، وعندما لا نستطيع استخدام المساعدات السمعية الاعتيادية تستخدم الجمجمة كطريقة لنقل الصوت إلى الاذن الداخلية. تستخدم للأشخاص الذين يعانون من فقدان السمع بسبب انقطاع توصيل الصوت، يقوم هذا الجهاز باجتياز القناى السمعية الخارجية والأذن الوسطى ليحفز عمل القسقطة. بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من فقدان السمع من جهة واحدة فإن هذه الأداة توصل الصوت عن طريق الجمجمة من الأذن المصابة إلى الأذن السليمة. الأطفال تحت عمر السنتين (خمس سنوات في اميركا) يرتدون الجهاز على شريط رقيق. من الممكن ارتداؤها من عمر شهر حيث حتى الأطفال يستطيعون تحمل هذه الأداة. عندما تصبح عظام جمجمة الطفل سميكة كفاية، يمكن وضع التيتانيوم جراحيا في الجمجمة مع نادىمة صغيرة لها مخرج على الجلد، وتثبت معدلات الصوت المثبتة في العظم على هذه النادىمة. وتنقل الأصوات والاهتزازات إلى النادىمة الخارجية للتيتانيوم المزروع، هذا الغرس يعمل اهتزازات في الجمجمة والأذن الداخلية فتحفز الألياف العصبية للأذن الداخلية فيحصل السمع. العملية الجراحية بسيطة وقد تكون هناك مشاكل بسيطة بالنسبة للجراح، أما بالنسبة للمريض قد يصاحب العملية ألم وعدم ارتياح بسيط، قد يعاني المريض من خدران في المنطقة المحيطة بالغرس حيث حتى الاعصاب الصغيرة السطحية بالجلد يتم بترها أثناء العملية. لكن هذا يزول بعد وقت قصير، ليس من الممكن زيادة فقدان السمع نتيجة لهذه العملية. من أبرز ميزاتها أنه إذا لم يرد المريض حتى يكمل هذا الاجراء لأي سبب كان، فانها تأخذ أقل من دقيقة من الطبيب لإزالتها، ولا تمنع المستخدم من أي شيء يمارسه في الحياة وخارج المنزل من لعب الرياضة، الخ. المخترعون لهذا التصميم هم Cochlear، وشركة Oticon.

مساعدات النظارة

بين 1950-1970 عندما لم تكن مساعدات داخل الأذن مشهورة (في الوقت الذي كانت فيه النظارات الطبية ذات الحافة السميكة هي المشهورة)، للسقمى الذين يرتدون نظارات ومساعدات السمع، كانوا يختاروا نوع من المساعدات يوضع على البتر الهيكلية للنظارة. على الرغم من حتى هذا المزيج بين النظارة ومساعدة السمع لم يكن مرن، لأنه لم يكن هناك أشكال لإطارات النظارات أولأن الشخص كان يرتدي الاثنين في نفس الوقت أولا يستطيع ارتداء أيا منها، أما الآن الأشخاص الذين يرتدون نظارات ومساعدات سمع ممكن حتى يستخدموا الأنواع داخل الأذن أوبجانب الأذن على إطار النظارة، هناك بعض المواقف الخاصةقد يكون هذا النوع الذي يعتمد على إطار النظارة هوالأفضل، مثلا: عندماقد يكون عند الشخص فقدان بالسمع بالأذن الواحدة، الصوت من الميكرفون من الجهة السيئة يرسل عن طريق الإطار إلى الاذن الأخرى الأفضل. من الممكن الوصول إليه عن طريق نظام الصليب، ولكن بات هذا النظام الآن بدون أسلاك.

المساعدات المشابهة للنظارات

تستخدم هذه المساعدات من قبل الأشخاص الفاقدين السمع الذين يستخدمون النظارات أوالذين يعانون من مشاكل وصول الصوت بالطرق الطبيعية، بواسطة المساعدات، وقد يحدث السبب انسداد في قناة الأذن أوإذا كان المستخدم يعاني من التهابات في الأذن. يوجد نوعين من هذه المساعدات معتمدة على طرق التوصيل: سماعات موصلة عن طريق العظام، السماعات الموصلة عن طريق الهواء.

نظارة السماعات الموصلة عن طريق العظام

تنقل الأصوات بواسطة مستقبل مرتبط بذراع النظارة الموجودة بجانب عظام الجمجمة خلف الأذن، عن طريق الضغط، بحيث يطبق على ذراع النظارة. تعبر الاصوات من المستقبل الموجود على ذراع النظارة إلى الأذن الداخلية، بواسطة الجزء العظمي. عملية النقل عبر العظام تتطلب كمية هائلة من الطاقة. بشكل عام، هذه السماعات لديها استجابة ضعيفة للأصوات ذات النغمة العالية، لذلك تستخدم فقط طالما عدم إمكانية استخدام الطرق التقليدية.

سماعات موصلة عن طريق الهواء

على عكس السماعات الموصلة عن طريق العظام، فإن الصوت ينقل عن طريق المساعدات الموجودة على ذراع النظارة. وعند إزالة النظارات لتنظيفها تنفصل السماعات في الوقت نفسه عن النظارة. هناك نموذج حقيقي حيث تكون النظارات المساعدة هي الخيار الأفضل، وقد لا تكون دائما هي الخيار الأفضل. مؤخرا، نوع حديث من النظارات العينية تم اختراعها ، من خصائصها : الحساسية للاتجاهات : هناك أربعة ميكرفونات موصلة على النظارة، تعمل جميعا كميكرفونات ثنائية الاتجاهات، وهي قادرة على تمييز الصوت القادم من الامام والجانبين ومن الخلف أيضا. وهذا يقلل من نسبة الضوضاء عن طريق السماح بتضخيم الاصوات القادمة من الامام، الاتجاه الذي يبحث عنه المستخدم، والتحكم بالضوضاء القادمة من الجانبين أومن الخلف. مؤخرا، أصبحت التكنولوجيا صغيرة جدا بحيث تناسب وضعها على إطار النظارة. وهي موجودة حاليا في الاسواق في بلجيكا وهولندا.

التكنولوجيا

انظر ايضا: History of hearing aids استخدمت أول أجهزة السمع الكهربائية ميكرفون الكربون من الهاتف وأدخلت عام 1896. وهناك أنبوب فراغي يجعل تضخيم الالكترونات ممكنا، لكن الإصدار الأول لمكبرات الصوت هذه كان ثقيلا لأنه يحمل على الاذن. تصغير هذه الأنابيب يؤدي إلى تكوين نماذج محمولة وبعد الحرب العالمية الثانية استخدمت نماذج الانابيب المصغرة. حيث تم اختراع الترانزستور عام 1948 بحيث يتناسب مع السماعات، بسبب انخفاض الطاقة والحجم الصغير له. تطوير الدوائر المتكاملة سمحت بتحسين قدرات هذه السماعات، بما في ذلك تطبيق تقنيات معالجة الاشارات الرقمية والبرمجة لتلبية حاجات المستخدم الفردية.

التوافق مع الهواتف

هذه السماعة مصممة للاطباء الذين هم بحاجة الى مساعدات سمع. توضع السماعة على المكبر من سماعة الطبيب، والتي تقوم بتضخيم الاصوات.

تتوافق السماعات مع الهواتف، حيث انها عند اتصالها معا تجعل الصوت واضح وسهل الفهم. مصطلح "التوافق" يطبق على الانواع الثلاثة من الهواتف(سلكي، لاسلكي، والاجهزة الخلوية)، هناك طريقتان لاتصال الهواتف مع السماعات وهي:

  • سمعيا: يتم التقاط الصوت من الهاتف بواسطة ميكرفون السماعة.
  • الكهرومغناطيسية: يتم التقاط الإشارة داخل الهاتف من خلال لفائف موجودة داخل السماعة تعهد ب"لفائف تي"، حيث يوجد حلقة خاصة من الاسلاك داخل مساعد السمع.

لاحظ ان اقتران " لفائف تي" له علاقة مع اشارات الراديوفي الهاتف الخلوي أوالهواتف اللاسلكية: التقاط إشارة الصوت من خلال هذه اللفائف، يؤدي إلى ضعف المجال الكهرومغناطيسي والتي يتم انتاجها من قبل لفائف الصوت الموجودة في مكبر الهاتف، حيث يدفع الصوت ذهابا وايابا. والطريقة الكهرومغناطيسية أكثر فاعلية من الصوتية. وهذا هوالسبب الرئيسي لاطفاء الميكرفون تلقائيا عند اتصال السماعات مع اللفائف، مما يقلل الضوضاء في الخلفية. منذ عثر الاتصال الإلكتروني مع الهاتف اصبح الصوت أكثر وضوحا واحتمالية التشويش اصبحت اقل. ولكن من اجل هذا العمل، يجب انقد يكون الهاتف متوافقا مع السماعات. أكثر تقنية، يجب ان تحتوي الهواتف على لفائف صوت لتوليد مجال كهرومغناطيسي قوي نسبيا. المتحدث مع مكبرات الصوت القوية أكثر تكلفة وتحتاج إلى الكثير من الطاقة، الهواتف التي تكون طاقتها قليلة لا تستطيع دمج المجال الكهرومغناطيسي مع لفائف تي في السماعات، لذلك يتم التحويل إلى الطريقة المسموعة. لذلك يتم تعديل المساعدات إلى الوضع المسموع. وايضا، هناك الكثير من الهواتف التي ترسل ضجيج كهرومغناطيسي مرتفع والتي تتخذ الصوت المسموع للمساعدات السمعية عند استخدام لفائف الهاتف. عند اضاءة لفائف الهاتف المتصلة بمساعدات السمع (عادة عن طريق الضغط على زر)، ينتقل الصوت مباشرة إلى الهاتف عن طريق الالتفاف إلى لفائف مساعدات السمع.

في 21 مارس 2007 ، أصدرت رابطة صناعة الاتصالات على مستوى TIA-1083، الذي يعطي الشركات المصنعة للهواتف اللاسلكية القدرة على اختبار منتجاتها من أجل التوافق مع معظم أجهزة السمع التي لها وضع الاقتران المغناطيسي T-Coil . مع هذا الاختبار، ستكون المصنعات الرقمية للهواتف اللاسلكية قادرة على توعية المستهلكين حول المنتجات التي يفترض أن تعمل مع مساعدات السمع لهم.

تمتلك الجمعية الوطنية الاميريكية للقياسات على مقياس للسمع للاتصال بين الهواتف والمساعدات:

  • في وضع السمعقد يكون المقياس،قد يكون المقياس من ام 1 (الاسوأ) - ام أربعة (الأفضل)
  • في الوضع الكهرومغناطيسي،قد يكون المقياس من تي1 (الاسوأ)- تي أربعة (الأفضل)

أفضل احتمالية هي ام4/تي4 تعني ان جميع الهواتف تعمل جيدا في كلا الوضعين. الاجهزة التي تكون اقل من ام ثلاثة غير مناسبة للاشخاص الذين يستعملون مساعدات السمع.

مساعدات السمع اللاسلكية

اشتملت مساعدات السمع مؤخرا على مساعدات السمع اللاسلكية. حيث يمكن نقل احدى مساعدات السمع إلى الجانب الاخر من خلال زر برنامج واحد في وقت واحد وبالتالي التغيير إلى مساعد اخر، لذلك من الممكن تغيير ضبط الأصوات الخلفية في السماعتان في آن واحد. من الممكن أيضا الاستماع إلى نظام اف ام عن طريق مستقبل لاسلكي متكامل مع المساعدات السمعية. جهاز الميكرفون اللاسلكي والمنفصل من الممكن اعطائه لرفيقك لارتدائه سواء في المطعم، السيارة، وقت الفراغ، اثناء التسوق، في المحاضرات أواثناء الشعائر الدينية. ينتقل الصوت بدون اسلاك إلى المساعدات ملاشيا تأثير المسافات والضوضاء. نظام اف ام مصمم لاعطاء أفضل كلام مفهوم اثناء الضجيج. من الممكن أيضا ربط نظام اف ام بالتلفاز أوالمسجل. يستخدم بالعادة توصيل بالبلوتوث 2.4 جيجاهيرتز إلى مصادر الصوت مثل التلفاز أوالهواتف الننطقة التي تحتوي على البلوتوث. الأجهزة الحالية لا تحتوي البلوتوث بشكل مباشر، فتقوم بإرسال واستقبال البلوتوث عن طريق جهاز ثانوي (غالبا ما يتم ارتداؤه حول الرقبة أوفي الجيب)، يقوم هذا الجهاز باستقبال إشارة البلوتوث من الجهاز المصدر للصوت لاسلكيا وإعادة توجيهها إلى مساعد السمع (سلكيا). يجب حتى تكون المسافة بين هذا الجهاز ومصدر الصوت قصيرة ليتمكن من استقبال الإشارة. يمكن استعمال هذه التكنولوجيا مع أجهزة قابلة ليتم إلباسها على الجسم مثل ((BTE, Mini BTE, RIE أومع أجهزة يتم هجريبها على الأذن مباشرة. •

في الدول المتطورة تعتبر انظمة اف ام حجر الاساس في علاج فقدان السمع عند الاطفال، واكتشف الكثير من الباغين فوائد نظام اف ام، خصوصا ان اجهزة الإرسال اصبحت مرتبطة مع الكثير من اعدادت الميكرفون، البلوتوث، ووسائل الاتصال اللاسلكية في الهاتف الخلوي والتي اصبحت متاحة. تم تجهيز الكثير من المسارح والقاعات بانظمة مساعدة السمع، والتي تنقل الصوت مباشرة إلى المسرح، ويمكن للاعضاء من الجمهور اقتراض المساعدات المناسبة والاستماع إلى البرامج دون ضجيج. في بعض الكنائس والمسارح تتوفر انظمة اف ام، والتي تعمل مع مستقبلات نظام اف ام الخاصة باجهزة المستخدمين.

الميكرفونات الموجهة

معظم اجهزة السمع القديمة لديها ميكرفون أحادي الاتجاه، يقوم بتضخيم الاصوات من جميع الاتجاهات بنفس المقدار. في اللقاء، فان الميكرفون الموجه يقوم بتكبير الصوت من الامام أكثر من بقية الاصوات، هذا يعني ان الاصوات من الجهة اللقاءة للمستمع تضخم أكثر من غيرها من الاتجاهات. ويقوم بتحسين نسبة الكلام إلى الضوضاء وبالتالي تحسين فهم الكلام في الضوضاء. الميكرفون الموجه يعتبر ثاني أفضل الطرق لتحسين نسبة الضوضاء (أفضل طريقة هي نظام اف ام). الكثير من السماعات المساعدة الان تحتوي على الميكرفون الاحادي الاتجاه والميكرفون الموجه معا، وذلك لان الكلام ياتي من اماكن مختلفة ولا يشترط من امام المستمع، عادة يستخدم الميكرفون الاحادي في حالات الاستماع الهادئة (مثل: البيت)، بينما يستخدم الميكروفون الموجه في الأماكن المزعجة (مثل: المطعم). وضع الميكرفون يتم اختياره عن طريق التبديل، بعض المساعدات تقوم بتبديل الوضع تلقائيا. يختلف الميكرفونات الموجهة ذاتية التكيُف حسب درجة تضخيم الصوت، اتجاه التضخيم يختلف حسب معالج المساعدات السمعية، بحيث تقوم المعالجات بالبحث عن صوت الحديث لتضخيمه أكثر، الا إذا كان المستخدم يقوم بتحويل النظام يدويا إلى "وضع المطعم" إلى الامام فقط. الميكرفونات الموجهة ذاتية التكيُف لها سلبيات لتضخيم اصوات متحدثين اخرين في المطعم. وهذا يجعل الامر صعبا على المعالج لتحديد إشارة الكلام المطلوب، ولديها سلبية اخرى وهي ان الإزعاج يقلد الاصوات أحيانا فيتم تضخيمه. بالرغم من تلك السلبيات فان تكيف الميكرفونات الموجهة يؤدي إلى تمييز الاصوات في الضوضاء. الميكرفونات الموجهه تمتلك ايجابية فقط عندما تكون المسافة بين المتحدث والمستمع قصيرة. في اللقاء، لا يزال نظام اف ام مستمر لتوفير أفضل إشارة نسبة إلى الضوضاء حتى في المسافات البعيدة بين المتحدث والمستخدم.

لفائف الهاتف\لفائف "ت"

هي تعبير عن اجهزة صغيرة مثبتة في اجهزة مساعدة السمع أوزراعة القسقطة. حلقات الحث الصوتية تولد حقل كهرومغناطيسي يمكن اكتشافه بواسطة لفائف الهاتف، والسماح لمصادر الصوت بالاتصال مباشرة مع مساعدات السمع. وتهدف هذه اللفائف إلى تصفية الضوضاء في الخلفية. من الممكن ان تستخدم مع الهاتف، نظام اف ام (مع لفائف في الرقبة)، ونظام الحلقات (حلقات السمع) والتي تنقل الصوت إلى المساعدات من انظمة محاورة الجمهور قابلزة التلفاز. في المملكة المتحدة وبلدان الشمال الأوروبي، تستخدم المساعدات بشكل كبير في الكنائس، المحلات التجارية، محطات السكك الحديدية وغيرها من الاماكن. في الولايات المتحدة الاميركية، اصبحت لفائف الهاتف وحلقات السمع أكثر شيوعا. حلقات الحث الصوتي، لفائف الهاتف، وحلقات السمع اصبحت تدريجيا أكثر شيوعا في سلوفينيا. تتكون لفائف الهاتف من: المعادن (قضيب)، وملفوف حولها سلك دقيق. تعهد ايضا باللفائف الحثية لانها عند وضع اللفائف في حقل مغناطيسي، تقوم بالحث على توليد تيار كهربائي متناوب في السلك، تكتشف هذه اللفائف وجود الطاقة المغناطيسية وتحولها إلى طاقة كهربائية. في الولايات المتحدة، تفوم رابطة صناعة التصالات " Telecommunications Industry Association" بمجموعة اجراءات لضمان الاداة الامثل. على الرغم من عمل هذه الاجهزة بشكل فعال ضمن نطاقات واسعة، الا ان هناك تدخلات غير معتادة في حلقات السمع. التدخل يمكن ان يظهر على شكل ازيز، والتي تختلف في الحجم اعتمادا على المسافة بين المستلم والمصدر (للتيار الكهرومغناطيسي).المصادر هي المجالات الكهرومغناطيسية، مثل: شاشات كمبيوتر سي ار تي، بعض المفاتيح الباهتة، الأجهزة الكهربائية المنزلية والكثير من الطائرات.

التشريعات التي تؤثر على الاستخدام

في الولايات المتحدة، عمل قانون الالتزام بمساعدات السمع في عام 1988 كان يحتاج من لجنة الاتصالات الفيدرالية التأكد من حتى تصنيع جميع الهواتف، أوالمستوردة للاستخدام في الولايات المتحدة وذلك بعد اغسطس 1989 (جميع الهواتف)، يمكن استخدامها مع مساعدات السمع (من خلال استخدام لفائف الهاتف).

تعهد الهواتف الاساسية بانها "هواتف عملة-عملية، والهواتف المخصصة لاستخدامها في حالات الطوارئ ، والهواتف الاخرى، التي يحتاجها الاشخاص الذين يستخدمون المساعدات. هذا قد يضم هواتف العمل، هواتف المستشفى ودور رعاية المسنين، هواتف الفنادق وغرف النزول. الهواتف الآمنة، وكذلك للهواتف الننطقة العامة، والهواتف المستخدمة مع خدمات الراديو، وتعهد الهواتف الآمنة بانها الهواتف التي تم الموافقة على استثنائها من قانون الالتزام بمساعدات السمع من قبل الحكومة الاميركية لنقل الاتصالات السرية والحساسة. في عام 2003، اعتمدت لجنة الاتصالات الفيدرالية قواعد لجعل الهواتف اللاسلكية الرقمية متوافقة مع مساعدات السمع وزراعة القسقطة. على الرغم من ان الهواتف اللاسلكية عادة لا تسبب تداخل مع مساعدات السمع أوزراعة القسقطة، إلى حتى الهواتف اللاسلكية الرقمية غالبا ما تعمل، بسبب الطاقة الكهرومغناطيسية المنبعثة من هوائي الهاتف، وأضواء الخلفية وغيرها من المكونات. وقد وضعت لجنة الاتصالات الفيدرالية جدول زمني لتطوير وبيع الهواتف اللاسلكية الرقمية التي تتوافق مع مساعدات السمع. هذا الجهد وعد بزيادة اعداد الهواتف اللاسلكية الرقمية التي تناسب مساعدات السمع.

ادخال الصوت المباشر

موصل ادخال الصوت المباشر.

تسمح هذه الاجهزة لمساعدات السمع بان تكون على اتصال مباشر مع مصادر الصوت الخارجية مثل: مشغل السي دي. بطبيعته، فان هذا الجهاز يتعرض فقط للقليل من التشويش من قبل التداخل الكهرومغناطيسي وتعطي أفضل جودة للإشارة الصوتية بدلا من لفائف تي مع سماعات الراس.

المعالجة

جميع مساعدات السمع الالكترونية تمتلك ميكرفون مصغر، ومكبر صوت (يسمى عادة مستقبل)، بطارية والدوائر الالكترونية. الدوائر الالكترونية تختلف بين الاجهزة، حتى لوكانت نفس النمط. تصنف الدوائر إلى ثلاث فئات وفقا لنوع معالجة الصوت: (التناظرية أوالرقمية) ونوع من دوائر التحكم (قابل للتعديل أوالبرمجة).

  • الاصوات الغير رقمية:
    • التحكم بالقابلية للتعديل: تتشابه الدوائر الصوتية مع المكونات الالكترونية التي يمكن تعديلها. يحدد اخصائي السمع الفائدة والمواصفات المطلوبة للمرتدي، ثم يعدل المكونات التناظرية اما عن طريق ضوابط صغيرة على المساعدات نفسها أومن خلال وجود مختبر تصنيع المساعدات لتلبية تلك المواصفات. قد لا تتغير نتائج الصوت بعد التعديل. هذا النوع من الدوائر عموما اقل مرونة، وأول اجهزة مساعدة السمع تم تعديلها بحيث تتناسب مع الدوائر الصوتية في الولايات المتحدة لبراءة الاختراع 2.017.358 "جهاز مساعد السمع ومكبر الصوت من قبل صامويل جوردون تايلور عام 1932 .
    • برامج التحكم: تتشابه دوائر الصوت مع الكثير من دوائر التحكم الكهربائية والتي من الممكن التحكم بها من خلال اخصائي السمع، عادة هناك أكثر من برنامج. دوائر التحكم الكهربائية من الممكن تثبيتها اثناء الصناعة أوفي بعض الحالات، يمكن لاخصائي السمع استخدام جهاز حاسوب خارجي بشكل مؤقت وتوصيله مع مساعدات السمع إلى برامج دوائر كهربائية اضافية. يمكن للمستخدم تغيير البرامج حسب بيئة الاستماع عن طريق الضغط على زر موجود على الجهاز نفسه أوعلى جهاز التحكم عن بعد. في بعض الاحيان تعمل دوائر التحكم تلقائيا، هذا النوع من الدوائر بالعادةقد يكون مرنا وبسيطا. أول جهاز مساعد سمع مع نظيره من الدوائر الذاتية ودوائر التحكم الذاتية الرقمية معتمدة من الولايات المتحدة 4.025.721، " طرق للتكيف وفلترة الضجيج في المناطق القريبة" التي خطها مجموعة دي ، وجي دي ،عام 1975. استخدمت دوائر تحكم للحد تلقائيا من الضوضاء في قنوات التردد الفردية من لدوائر الصوتية المتناظرة، ويعهد باسم مانع الضجيج "زيتا".
  • الصوت الرقمي، التحكم القابل للبرمجة: جميع من دوائر الصوت ودوائر التحكم الاضافية رقمية بالكامل. برامج الصوت المهنية لمساعدات السمع المرتبط مع حاسوب خارجي تتصل مع الآلة، ويمكن ضبط جميع خصائص المعالجة على اساس فردي. تتيح الدوائر الرقمية بشكل تام تطبيق الكثير من الميزات الغير ممكنة مع الدوائر الغير رقمية، ويمكن استخدامها في جميع الحالات وهي الأكثر مرونة. على سبيل المثال: المساعدات السمعية الرقمية يمكن برمجتها لتضخيم ترددات معينة أكثر من غيرها، ويمكن ان توفر جودة صوت أفضل من المساعدات الغير رقمية. يمكن برمجة المساعدات الرقمية بالكامل مع الكثير من البرامج التي يمكن الاستناد اليها من قبل مرتديها، أوالتي تعمل تلقائيا وبتكيف. تقلل هذه البرامج ردود العمل الصوتية(الصفير)، تقلل الضجيج في الخلفية، كشف واستيعاب مختلف بيئات الاستماع تلقائيا (الصوت العالي لقاء الصوت المنخفض، الكلام لقاء الموسيقى)، التحكم بالمكونات الاخرى مثل: الميكرفونات المتعددة لتحسين السمع المكاني، تبديل الترددات (تحويل الترددات العالية التي قد لا يسمعها المرتدي إلى ترددات منخفضة مما يجعل السمع أفضل)، وتطبيق الكثير من الميزات الاخرى. تسمح الدوائر الرقمية بالكامل بالتحكم في القدرة اللاسلكية لكل من: الصوت ودوائر التحكم. من الممكن لاشارات التحكم في الاجهزة المساعدة للاذن الواحدة ان ترسل لاسلكيا إلى دوائر التحكم في الاذن اللقاءة للتأكد من ان الصوت في كلتا الاذنين متطابق. ويمكن إرسال اشارات الصوت لاسلكيا من وإلى الاجهزة الخارجية من خلال وحدة منفصلة، غالبا ماقد يكون جهاز صغير يشبه القلادة، والتي تتيح الاتصال اللاسلكي للاجهزة الخارجية.

هذه القدرة تسمح بالاستخدام الامثل للهواتف المحمولة، اجهزة الموسيقى الشخصية، الميكرفونات عن بعد وغيرها. مع إضافة القدرة على تمييز الكلام والانترنت في الهاتف المحمول. ومرتديها لديهم قدرة التواصل الامثل في الكثير من الحالات. وتتضمن هذه القائمة المتنامية: الاتصال الصوتي النشط، برمجيات الصوت النشط اما على الهاتف أوعلى الانترنت، استقبال الاشارات الصوتية من البيانات على الهاتف أوالانترنت، أوالاشارات الصوتية من التلفاز أومن انظمة تحديد المواقع العالمية. اخترع أول جهاز عملي يمكن ارتداؤه وكان رقميا بالكامل من قبل العالم ماينارد انجيبرتسون، روبرت اي مورلي، البن وجيرالد ار بوبيلكا. عملوا في الولايات المتحدة لبراءات الختراع " مساعدات السمع، التزويد بشبكة اتصالات، انظمة لتعويض فقدان السمع، والاساليب التي خطها ماينرد انجبرتسون، روبرت اي مورلي، الابن جيرالد بوبيلكا، قدم عام 1984 . وشكلت براءة الاختراع هذه اساس جميع اجهزة السمع المساعدة اللاحقة بشكل تام من جميع الشركات المصنع، بما في ذلك تلك التي تنتجها حاليا.

تاريخ

الموضوع الرئيسي: التاريخ ومساعدات السمع

مدام دي ميرون مع الأذن البوق

أول مساعدات سمعية هي ابواق الأذن، وتم انشاؤها في القرن17. بعض مساعدات السمع الأولى كانت مساعدات سمع خارجية. مساعدات السمع الخارجية توجه الصوت عبر أذن المتلقي وتحجب الإزعاج. ويتناسب مسقط هذا الجهاز في الأذن أوخلفها. بدأ التحرك نحوالمساعدات الحديثة مع اختراع الهاتف، وانشئت أول مساعدات سمع كهربائية عام 1898. في أواخر القرن العشرين، اصبحت مساعدات السمع الرقمية متوفرة. ساعد اختراع ميكرفون الكربون، النواقل، معالج الاشارات الرقمي وتطوير تكنولوجيا الكمبيوتر إلى تحويل مساعدات السمع بالشكل التي هي عليه الان.

التنظيم

أيرلندا

مثل نظام الرعاية الصحية الأيرلندي، وتوفير مساعدات السمع هوخليط من القطاعين العام والخاص. توفر الولايات مساعدات السمع للأطفال، والاشخاص الذين دخلهم اقل من تقاعد الدولة. تقدم ولايات أيرلندا مساعدات السمع للدول الفقيرة للغاية، في كثير من الأحيان يحتاج الناس إلى الانتظار لمدة سنتين للحصول على موعد. وتشير التقديرات إلى ان التكلفة الاجمالية للدولة، للتزويد بسماعة واحدة، يتجاوز 2000.[بحاجة مصدر] يوفر القطاع الخاص مساعدات سمع، وهناك مساعدات سمع متاحة للعمال الذين لديهم تأمين صحي. ويمكن لجابي الضرائب التخفيف من الضرائب على المساعدات باعتبارها اجهزة طبية. المساعدات السمعية معفاة من الرسوم الاضافية في جمهورية ايرلندا.

الولايات المتحدة

مساعدات السمع العادية والدرجة الأولى، تنظم الأجهزة الطبية من قبل دائرة الغذاء والدواء. هناك 1976 قانون فسر حظر احتياجات الولاية وهي " تختلف عن، أوبالإضافة إلى، أي معدات متاحة" ، لتنظيم الاجهزة الطبية (التي تتضمن مساعدات السمع)، والتي تتعلق ب"سلامة وفعالية الجهاز". واستبقت قانون الدولة بموجب القانون الاتحادي. قي أواخر ال 1970، انشأت دائرة الغذاء والدواء قواعد اتحادية التي تحكم بيع المساعدات ، ووجهت طلبات مختلفة من قبل سلطات الدولة للحصول على اعفاءات من الاتحاد، منح البعض وحرمان الاخرين.

التكلفة

متجر لبيع السماعات في ايرلندا_دبلن.

الكثير من البلدان الصناعية تقوم بتوريد سماعات بتكلفة منخفضة أومجانا من خلال نظام الرعاية الصحية الممولة من القطاع العام.

استراليا

تقدم الإدارة الصحية في استراليا سماعات معفاة من الرسوم للمقيمين والمواطنين، على الرغم من انهم يدفعون أكثر إذا ارادوا الحصول على سمع أفضل. ويتم صيانتها سنويا على ان يتم دفع رسوم الصيانة .

كندا

في كندا، تكون الرعاية الصحية مسؤولة عن المحافظات. في مقاطعة اونتاريو، يتم تسديد ثمن السماعات جزئيا من خلال برامج المعينات من وزارة الصحة والرعاية طويلة المدى، أكثر من 500$ لكل سماعة . لم تعد الصحة العامة للمحافظات تغطي فحص السمع، ويمكن الحصول على اختبار قوة السمع وفي كثير من الاحيان مجانا، في عيادات السمع في القطاع الخاص وبعض عيادات الانف والاذن والحنجرة. ويمكن تغطية الحصول على سماعة من خلال البرامج الحكومية : مثل المحاربين، أوالعمل في مراكز التأمين والسلامة.

ايرلندا

تدفع التأمينات الاجتماعية رسوم لمرة واحدة من 30.000 اي اس كي، لاي نوع من السماعات. مع ذلك فالقواعد صعبة للحصول على السماعات حيث تتطلب ان تكون كلتا الاذنين تعاني من فقدان شديد بالسمع من اجل التأهل للحصول عليها. يتراوح ثمن المساعدات خلف الأذن بين 60000 إلى 300000 أي إس كي.

الهند

جميع أنواع السماعات متاحة بسهولة في الهند. في إطار الخدمات الصحية المركزية وحكومة الولاية، حيث يمكن للفقراء اقتنائها مجانا. مع هذا تختلف اسعار السماعات من متجر لآخر حيث تتراوح من 1000 روبية إلى 275000 روبية للأذن.

المملكة المتحدة

عملت وزارة الصحة مع العاملين في فقدان السمع عام 2000-2005 (التي كانت تسمى ار ان اي دي)، لتحسين نوعية السمع، حيث قامت جميع مراكز سمعيات ان اتش اس في إنجلترا بهجريب المساعدات السمعية عام 2005. وبحلول عام 2003 تم هجريب ما يقارب 175.000 من السماعات الرقمية من ان اس اتش ل 125.000 شخص. وتم افتتاح شركة خاصة لتعزيز القدرات، وتم تعيين مركزين للسمع- ديفيد اورمورد- المملوكة جزئيا من قبل الاينس بوتس ومجموعة الترافوكس وهي شركة تابعة لامبليفون. داخل المملكة المتحدة، تقوم ان اتش اس بتوفير السماعات لسقماها، على قرض طويل الاجل بدون فوائد. على عكس السماعات العظمية، والتي قد تكون الخيار الوحيد المتاح . قد تكون ضرورية إذا كان المستخدم يرغب بنمط مختلف. في عام 2014 نظم فريق التكليف السريري في شمال ستافوردشاير مقترحات لانهاء توفير المساعدات السمعية للحالات الخفيفة والمعتدلة من البالغين، والتي تكلف حاليا 1.2 في السنة. وهناك حملة ضد هذا الاقتراح.

الولايات المتحدة

معظم مراكز الرعاية الصحية الخاصة في الولايات المتحدة لا توفر تغطية للسماعات، لذلك عادة ما يتحمل المريض التكاليف. التكاليف للسماعة الواحدة تتراوح ما بين 500$-6000$ أوأكثر، اعتمادا على مستوى التكنولوجيا المستخدمة، وفيما إذا كان الطبيب حزم الرسوم المناسبة للسماعات. ولوكان بالغا لديه فقدان بالسمع فان هذا يؤثر على انشطة الحياة الرئيسية، حيث يمكن لبعض برامج التأهيل المهني التي تديرها الدولة ان توفر مساعدة مالية كاملة. فقدان السمع الشديد والعميق غالبا ما يقع ضمن فئة "الحدود القوية". تتوافر السماعات بثمن منخفض على الانترنت أوالطلب عبر البريد، ولكن السماعات التيقد يكون ثمنها 200$ تميل إلى تكبير اصوات الضوضاء في الخلفية وبالتالي لاقد يكون صوت الانسان مسموعا. المحاربين القدامى في الجيش يمكنهم الحصول على السماعات اعتمادا على حاجتهم الطبية، حيث تقوم إدارة المحاربين القدامى بدفع كافة التكاليف لقدامى العسكريين، وتوفر المرافق الطبية الرئيسية الخدمات التشخيصية والسمعية. تكلفة السماعات معفاة من الضرائب لاولئك الناس .

البطاريات

هناك بعض الحالات النادرة التي تستخدم فيها السماعات بطاريات قابلة للشحن أوبطاريات طويلة المدى، وغالبية السماعات الحديثة تستخدم واحدة من خمس خلايا من بطاريات الزنك الهوائية( السماعات القديمة تستخدم بطاريات الزئبق، لكن اصبحت هذه الخلايا محظورة في معظم بلدان العالم)، خلايا وازرار السماعات الحديثة تعهد بارقام والوان شائعة . وعادة ما يتم تحميلها ال السماعات من خلال باب البطارية الدورية، مع الجانب المسطح(الحالة)، كما القطب الموجب (الكاثود)، والجانب المدور وهوالقطب السالب (الانود). هذه البطاريات تزود ب 1.35-1.45 فولت . انواع البطاريات المناسبة للسماعات تعتمد على: الحجم الفيزيائي المسموح به والعمر الافتراضي للبطارية، والذي تحدده قوة جهاز . عادة ماقد يكون عمر البطارية ما بين 1 يوم-14 يوم (على افتراض انها تستخدم لمدة 16 ساعة يوميا).

Hearing Aid Battery Types
النوع/ رمز اللون القياسات (العمق×الارتفاع) الاستخدام الاسم القياسي الاسم الافتراضي
675 11.6 mm × 5.4 mm طاقة عالية سماعة أذن#Behind the ear aids .28BTE.29, زراعة القسقطة اللجنة الكهروتقنية الدولية: PR44, المعهد القومي الأمريكي للقياس: 7003ZD 675, 675A, 675AE, 675AP, 675CA, 675CP, 675HP, 675HPX, 675 Implant Plus, 675P (HP), 675PA, 675SA, 675SP, A675, A675P, AC675, AC675E, AC675E/EZ, AC675EZ, AC-675E, AP675, B675PA, B6754, B900PA, C675, DA675, DA675H, DA675H/N, DA675N, DA675X, H675AE, L675ZA, ME9Z, P675, P675i+, PR44, PR44P, PR675, PR675H, PR675P, PR-675PA, PZ675, PZA675, R675ZA, S675A, V675, V675A, V675AT, VT675, XL675, Z675PX, ZA675, ZA675HP
13 7.9 mm × 5.4 mm سماعة أذن#Behind the ear aids .28BTE.29, سماعة أذن#In the ear aids .28ITE.29 اللجنة الكهروتقنية الدولية: PR48, المعهد القومي الأمريكي للقياس: 7000ZD 13, 13A, 13AE, 13AP, 13HP, 13HPX, 13P, 13PA, 13SA, 13ZA, A13, AC13, AC13E, AC13E/EZ, AC13EZ, AC-13E, AP13, B13BA, B0134, B26PA, CP48, DA13, DA13H, DA13H/N, DA13N, DA13X, E13E, L13ZA, ME8Z, P13, PR13, PR13H,PR-13PA, PZ13, PZA13, R13ZA, S13A, V13A, VT13, V13AT, W13ZA, XL13, ZA13
312 7.9 mm × 3.6 mm miniسماعة أذن#Behind the ear aids .28BTE.29, سماعة أذن#Receiver In the Canal.2FEar .28RIC.2FRITE.29, سماعة أذن#In the canal .28ITC.29.2C mini canal .28MIC.29 and completely in the canal aids .28CIC.29 اللجنة الكهروتقنية الدولية: PR41, المعهد القومي الأمريكي للقياس: 7002ZD 312, 312A, 312AE, 312AP, 312HP, 312HPX, 312P, 312PA, 312SA, 312ZA, AC312, AC312E, AC312E/EZ, AC312EZ, AC-312E, AP312, B312BA, B3124, B347PA, CP41, DA312, DA312H, DA312H/N, DA312N, DA312X, E312E, H312AE, L312ZA, ME7Z, P312, PR312, PR312H, PR-312PA, PZ312, PZA312, R312ZA, S312A, V312A, V312AT, VT312, W312ZA, XL312, ZA312
10 5.8 mm × 3.6 mm سماعة أذن#In the canal .28ITC.29.2C mini canal .28MIC.29 and completely in the canal aids .28CIC.29, سماعة أذن#Receiver In the Canal.2FEar .28RIC.2FRITE.29 اللجنة الكهروتقنية الدولية: PR70, المعهد القومي الأمريكي للقياس: 7005ZD 10, 10A, 10AE, 10AP, 10DS, 10HP, 10HPX, 10SA, 10UP, 20PA, 230, 230E, 230EZ, 230HPX, AC10, AC10EZ, AC10/230, AC10/230E, AC10/230EZ, AC230, AC230E, AC230E/EZ, AC230EZ, AC-230E, AP10, B0104, B20BA, B20PA, CP35, DA10, DA10H, DA10H/N, DA10N, DA230, DA230/10, L10ZA, ME10Z, P10, PR10, PR10H, PR230H, PR536, PR-10PA,PR-230PA, PZA230, R10ZA, S10A, V10, VT10, V10AT, V10HP, V230AT, W10ZA, XL10, ZA10
5 5.8 mm × 2.1 mm CICs اللجنة الكهروتقنية الدولية: PR63, المعهد القومي الأمريكي للقياس: 7012ZD 5A, 5AE, 5HPX, 5SA, AC5, AC5E, AP5, B7PA, CP63, CP521, L5ZA, ME5Z, P5, PR5H, PR-5PA, PR521, R5ZA, S5A, V5AT, VT5, XL5, ZA5

انظر أيضًا

  • أذن
  • سمع
  • ضعف السمع
  • صوت

المراجع

  1. ^ Bentler Ruth A., Duve , Monica R. (2000). "Comparison of Hearing Aids Over the 20th Century". Ear & Hearing. 21 (6): 625–639. doi:10.1097/00003446-200012000-00009. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  2. ^ "Ear Horn Q&A". مؤرشف من الأصل في 24 يوليو2008. اطلع عليه بتاريخ 06 ديسمبر 2007.
  3. ^ Bentler, R. A.; Kramer, S. E. (2000). "Guidelines for choosing a self-report outcome measure". Ear and hearing. 21 (4 Suppl): 37S–49S. doi:10.1097/00003446-200008001-00006. PMID 10981593.
  4. ^ Taylor, Brian (22 October 2007). "Self-Report Assessment of Hearing Aid Outcome - An Overview". AudiologyOnline. مؤرشف من الأصل في 29 يناير 2019. اطلع عليه بتاريخ 29 مايو2013.
  5. ^ "Factors Affecting Long-Term Hearing Aid Success". Seminars in Hearing. 25: 63–72. 2004. doi:10.1055/s-2004-823048.
  6. ^ Jack Katz; Larry Medwetsky; Robert Burkard; Linda Hood (2009). "Chapter 38, Hearing Aid Fitting for Adults: Selection, Fitting, Verification, and Validation". Handbook of Clinical Audiology (الطبعة 6th). Baltimore MD: Lippincott Williams & Wilkins. صفحة 858. ISBN .
  7. ^ Stach, Brad (2003). Comprehensive Dictionary of Audiology (الطبعة 2nd). Clifton Park NY: Thompson Delmar Learning. صفحة 167. ISBN .
  8. ^ Signals, sound, and sensation By William M. Hartmann نسخة محفوظة 02 أكتوبر 2013 على مسقط واي باك مشين.
  9. , National Institute of Health, مؤرشف من الأصل في 24 فبراير 2016, اطلع عليه بتاريخ December 2, 2011 CS1 maint: ref=harv (link)
  10. ^ "Hearing Aids". National Institute on Deafness and Other Communication Disorders. مؤرشف من الأصل في 24 فبراير 2016. اطلع عليه بتاريخ 09 سبتمبر 2012.
  11. ^ "Types of Hearing Aids". Food And Drug Administration. مؤرشف من الأصل في 23 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 14 ديسمبر 2012.
  12. ^ "Introduction to Ear Molds". HealthyHearing. 23 June 2013. مؤرشف من الأصل في 26 أغسطس 2014. اطلع عليه بتاريخ 29 مايو2013.
  13. ^ Problems with hearing aids: Ask our audiologist - Action On Hearing Loss: RNID نسخة محفوظة 17 يونيو2016 على مسقط واي باك مشين.
  14. ^ K. Sickel, Shortest Path Search with Constraints on Surface Models of In-ear Hearing Aids 52. IWK, Internationales Wissenschaftliches Kolloquium (Computer science meets automation Ilmenau 10. - 13.09.2007) Vol. 2 Ilmenau : TU Ilmenau Universitätsbibliothek 2007, pp. 221-226 نسخة محفوظة 05 يوليو2017 على مسقط واي باك مشين.
  15. ^ "Hearing Aids for Children". Hearing Aids for Children. American Speech-Language-Hearing Association. مؤرشف من الأصل في أربعة سبتمبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 01 ديسمبر 2014.
  16. ^ The Hearing Aid as Fashion Statement, by Anne Eisenberg, September 24, 2005 on NYTimes.com. Accessed 24 Nov 2006. نسخة محفوظة 06 سبتمبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
  17. ^ ELVAS Sightings - Hearing Aid or Headset, by Paul Dybala, Ph.D., March 6, 2006 on AudiologyOnline.com. Accessed ثلاثة May 2007. نسخة محفوظة 16 أغسطس 2012 على مسقط واي باك مشين.
  18. ^ The "Occlusion Effect" -- What it is, and What to Do About it, by Mark Ross, January, 2004 in Hearing Loss. Accessed 25 Nov 2007. نسخة محفوظة 26 أكتوبر 2009 على مسقط واي باك مشين.[وصلة مكسورة]
  19. ^ K. Sickel et al., Semi-Automatic Manufacturing of Customized Hearing Aids Using a Feature Driven Rule-based Framework Proceedings of the Vision, Modeling, and Visualization Workshop 2009 (Braunschweig, Germany November 16–18, 2009), pp. 305-312 نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على مسقط واي باك مشين.
  20. ^ Sanford, Mark J., MS; Anderson, Tamara; Sanford, Christine (March 10, 2014). "The Extended-Wear Hearing Device: Observations on Patient Experiences and Its Integration into a Practice". The Hearing Review. 24 (3): 26–31. مؤرشف من الأصل في 07 فبراير 2018. اطلع عليه بتاريخ 01 ديسمبر 2014.
  21. ^ "Concealed Hearing Devices of the 20th Century". Concealed Hearing Devices of the 20th Century. Bernard Becker Medical Library. مؤرشف من الأصل في 17 سبتمبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 01 ديسمبر 2014.
  22. ^ Netherlands: Dutch Unveil 'Varibel' - The Eyeglasses That Hear, Publish Date: March 01, 2007, Related Company Website: www, varibel.nl. Accessed 10 Feb 2008. نسخة محفوظة 15 أبريل 2012 على مسقط واي باك مشين.[وصلة مكسورة]
  23. ^ The manufacturer's website is published in Dutch and French at http://varibel.nl/site/home/default.asp and there is a TV news report in English at http://varibel.nl/site/Files/default.asp?iChannel=4&nChannel=Files تم أرشفته فبراير 22, 2008 بواسطة آلة واي باك نسخة محفوظة 2010-03-27 على مسقط واي باك مشين.
  24. ^ Mestayer, Kathi. "Staff Writer". Hearing Health Magazine. مؤرشف من الأصل في أربعة أبريل 2016. اطلع عليه بتاريخ 13 فبراير 2014.
  25. ^ http://www.tiaonline.org/news_events/press_room/press_releases/2007/press-1175779463784.cfm[وصلة مكسورة]
  26. ^ Mroz, Mandy. "Hearing Aids and Bluetooth Technology". Hearing Aids and Bluetooth Technology. Healthy Hearing. مؤرشف من الأصل في 25 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 01 ديسمبر 2014.
  27. ^ Dave Fabry, Hans Mülder, Evert Dijkstra (November 2007). "Acceptance of the wireless microphone as a hearing aid accessory for adults". The Hearing Journal. 60 (11): 32–36. doi:10.1097/01.hj.0000299170.11367.24. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  28. ^ Hawkins D (1984). "Comparisons of speech recognition in noise by mildly-to-moderately hearing-impaired children using hearing aids and FM systems". Journal of Speech and Hearing Disorders. 49 (4): 409. doi:10.1044/jshd.4904.409.
  29. ^ Ricketts T., Henry P. (2002). "Evaluation of an adaptive, directional-microphone hearing aid". International Journal of Audiology. 41 (2): 100–112. doi:10.3109/14992020209090400.
  30. ^ Lewis M Samantha, Crandell Carl C, Valente Michael, Horn Jane Enrietto (2004). "Speech perception in noise: directional microphones versus frequency modulation (FM) systems". Journal of the American Academy of Audiology. 15 (6): 426–439. doi:10.3766/jaaa.15.6.4. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  31. ^ (PDF) https://web.archive.org/web/20160304032223/http://ftp.tiaonline.org/UPED/20070717/UPED-20070717-010_TIA-1083_Flyer.pdf. مؤرشف من الأصل (PDF) في أربعة مارس 2016. مفقود أوفارغ |title= (مساعدة)
  32. ^ "Public Law 100-394, [47 USC 610] - Hearing Aid Compatibility Act of 1988". PRATP. مؤرشف من الأصل في 26 يوليو2010. اطلع عليه بتاريخ 08 يونيو2013.
  33. ^ Heidtman, Laurel (28 September 2010). "Analog Vs. Digital Hearing Aids". LiveStrong.com. مؤرشف من الأصل في 30 يونيو2013. اطلع عليه بتاريخ 23 يوليو2012.
  34. ^ Levitt, Harry (26 December 2007). "Digital Hearing Aids". The Asha Leader. مؤرشف من الأصل فيخمسة ديسمبر 2014. اطلع عليه بتاريخ 23 يوليو2012.
  35. ^ Howard, Alexander. "Hearing Aids: Smaller and Smarter." New York Times, November 26, 1998.
  36. ^ "Aural". Ireland Department of Social Protection. مؤرشف من الأصل في 2 يوليو2012. اطلع عليه بتاريخ 23 يوليو2012.
  37. ^ 21 U.S.C. § 360k (a) (2005)
  38. ^ 21 U.S.C.خمسة 360k (a) (2005)
  39. ^ See, e.g. Missouri Board of Examiners for Hearing Instrument Specialists v. Hearing Help Express, Inc., 447 3d 1033 (8th Cir. 2006)
  40. ^ Final Rule issued in Docket 76N-0019, 42 Fed. Reg. 9286 (Feb. 15, 1977).
  41. ^ Exemption from Preemption of State and Local Hearing Aid Requirements; Applications for Exemption, Docket No. 77N-0333, 45 Fed. Reg. 67326; Medical Devices: Applications for Exemption from Federal Preemption of State and Local hearing Aid Requirements, Docket No. 78P-0222, 45 Fed. 67325 (Oct. 10, 1980).
  42. ^ "Understanding the Australian Government Hearing Services Program". مؤرشف من الأصل في 09 سبتمبر 2007. اطلع عليه بتاريخ 04 ديسمبر 2007.
  43. ^ Social Insurance Administration - Iceland Accessed 30 November 2007 تم أرشفته فبراير 16, 2008 بواسطة آلة واي باك نسخة محفوظة 24 أبريل 2010 على مسقط واي باك مشين.[وصلة مكسورة]
  44. ^ "Loud and clear". Health Service Journal. 18 December 2003. مؤرشف من الأصل في 06 سبتمبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 17 أكتوبر 2014.
  45. ^ NHS hearing aid service fact sheet Accessed 26 November 2007 تم أرشفته أكتوبر 2, 2010 بواسطة آلة واي باك نسخة محفوظة 06 يونيو2011 على مسقط واي باك مشين.[وصلة مكسورة]
  46. ^ "Hearing aid charging opposed in feedback exercise". Health Service Journal. 23 September 2014. مؤرشف من الأصل في 06 سبتمبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 17 أكتوبر 2014.
  47. ^ The U.S. Equal Employment Opportunity Commission: Questions and Answers about Deafness and Hearing Impairments in the Workplace and the Americans with Disabilities Act Accessed 26 November 2007 نسخة محفوظة 08 أغسطس 2018 على مسقط واي باك مشين.
  48. ^ Now Hear This Chicago Tribune March 9, 2011 نسخة محفوظة 15 يونيو2013 على مسقط واي باك مشين.
  49. ^ The Hunt for an Affordable Hearing Aid - The New York Times نسخة محفوظة 06 سبتمبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
  50. ^ Topic 502 - Medical and Dental Expenses Accessed 26 November 2007 نسخة محفوظة 05 سبتمبر 2017 على مسقط واي باك مشين.

الروابط الخارجية

  • NIH Information from the National Institutes of Health (NIH).
  • American Hearing Research Foundation funds research in hearing and aims to help educate the public in the United States.
  • Royal National Institute for Deaf Information and resources about hearing loss.
  • Consumer Reports July 2009 independent survey of hearing aid marketplace
تاريخيا
  • Deafness in Disguise: Concealed Hearing Devices of the 19th and 20th Centuries
تاريخ النشر: 2020-06-02 12:26:21
التصنيفات: أذن, اختصاصات طبية, صمم, طب الأذن, علوم الصحة, مصطلحات طبية, صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون, قالب أرشيف الإنترنت بوصلات واي باك, CS1 maint: ref=harv, جميع المقالات ذات الوصلات الخارجية المكسورة, مقالات ذات وصلات خارجية مكسورة منذ سبتمبر 2019, مقالات ذات وصلات خارجية مكسورة منذ مايو 2013, صفحات تحتوي مراجع ويب بدون عنوان, صفحات تحتوي مراجع ويب برابط تشعبي فقير, بوابة كهرباء/مقالات متعلقة, بوابة طب/مقالات متعلقة, بوابة إلكترونيات/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات, صفحات تستخدم خاصية P244, صفحات تستخدم خاصية P227, قالب تصنيف كومنز بوصلة كما في ويكي بيانات

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

صناعة السيارات: إطلاق مشروع التتبع والإبلاغ في مجال واجب اليقظة

المصدر: موقع الدار - المغرب التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2024-04-25 00:25:09
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 57%

الحصيلة المرحلية لعمل الحكومة.. أبرز المؤشرات والأرقام

المصدر: موقع الدار - المغرب التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2024-04-25 00:24:57
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 64%

وانتصرت بركان.. صفعة الكاف تكشف ورطة الكابرانات وعزلتهم

المصدر: موقع الدار - المغرب التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2024-04-25 00:25:00
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 55%

ألباريس يبرز تميز علاقات اسبانيا مع المغرب

المصدر: موقع الدار - المغرب التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2024-04-25 00:25:13
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 52%

تحميل تطبيق المنصة العربية