السلالة
السلالة تشير إلى مجموع السكان الذين يرجعون إلى أصل واحد ، وبالتاليقد يكون هناك تقارب في سماتهم الجسدية .
أثر السلالة
يتوقف أثر هذا العامل في التكوين السيلسي للدولة على درجة الوعي السلاسي أوالوعي الجنسي للسكان أوبمعنى أخلر التعصب الجنسي ، ويكون عادة لون البشرة هوأساس المشكلات العنصرية التي ظهرت في العالم اليوم ، أوبمعنى أخر أساس التميز العنصري
ويعتبر الفهماء حتى وجود سلالة نقية خرافة بل أسطورة ، ذلك حتى هذة السلالة النقية غير موجودة على الإطلاق بسبب الهجرات البشرية التي أستمرت عبر العصور التاريخية وماقبل التاريخية .
فكرة التميز السلالي عبر العصور
فكرة التميز السلالي العنصري قديمة قدم الإنسان .
الأغريق أعتقدوا أنهم أحسن الشعوب وسادتها عبر خطب أفلاطون وأرسطوا (ويقول أرسطوحتى الطبيعه جعلت اجسام اليونانين مغايرة لأجسام البرابرة ،اذ إعطت هؤلاء القوة الضرورية للأعمال الغليضة في المجتمع فكانوا بطكبعم عبيدا لايصلحون لغير الطاعة) .
الفرس كذلك كانوا يعتقدون حتى ماعداهم متبربرين وكان باعث هذا الاتمكيز ماوجدوا عليه أنفسهم من التفوق الإداري والنظام والتفوق الحربي .
اليهودية تميز بين اليهودي والغريب ، اليهود شعب الله المختار في نظرهم ، أما غير اليهودي فيجوز أسترقاقة بالحرب أوبالشراء ويعامل بعنف ، فالله في نظرهم جعل الغرباء عبيدا لليهود .
الإسلام نادى بالافضل للأتقى ، إذ كانوا يعدلون مع الناس ولا يحسون في أنفسهم تفوقا على غيرهم إلا من خرج عن تعاليم هذا الدين .
السلالة في التاريخ المعاصر
المانيا نجد فكرة الاستعلاء العنصري قد ظهرت بقوة شديدة لدى الألمان حينما كانت النادىية النازية تقول بسيادة العنصر الجرماني أوالنوردي جسميا وعقليا .
إستراليا ظهرت أثناء منع السلالات الملونة من الهجرة اليها .
الولايات المتحدة الأمريكية ظهرت بقوة أثناء معضلة الزنوج .