إربدنت
اربد نت
هومسقط إنترنت مختص في مدينة اربد
أصل التسمية
إن أصل التسمية لمسقط إربد نت يعود إلى معنى الحدثة حيث تدل حدثة "إربد" على اسم المدينة التي أنطلق منها المسقط;وهي من أحد محافظات المملكة الأردنية الهاشمية (لمزيد من المعلومات حول مدينة إربد أنقر هنا). أما حدثة "نت" فهي نقلا عن الإنجليزية والتي تخط "NET" والتي تأتي هنا بمعنى شبكة، ولقد ارتئينا حين اختيار التسمية لمسقط إربد نت في حتى تأتي العبارة "نت" بعد حدثة "إربد" لتدل على حتى مدينة إربد الأردنية أصبحت موجودة على النت "الإنترنت" ولهذا اتىت العبارة "إربد نت" لتدل على المشروع الذي قمنا على تأسيسه والتي أصبحت فيما بعد علامة تجارية دولية مملوكة لمؤسسة إربد لتكنولوجيا المعلومات.
الفكرة
ولدت فكرة مسقط إربد نت الأساسية في اليوم العاشر من شهر نيسان لعام 2001، حيث اقترح الفكرة آنذاك "علي العزام" على مؤسس المسقط "محمد الشناق" في حتىقد يكون هناك مسقط إنترنت يعبر عن مدينة إربد ويتحدث بنبض مدينة إربد وأنقد يكون مفتوحا على شبكة الإنترنت ليراه ويشارك فيه الجميع، من هنا انطلقت الفكرة.
الولادة
ولد مسقط إربد نت وبث خدماته للعالم في اليوم السابع من شهر حزيران من عام 2001 وبهذا تحققت فكرة مسقط اربد نت وأصبحت "مدينة إربد مشرعة أبوابها على العالم" على مدار الساعة.
الانطلاق والتطور
عندما تم اطلاق مسقط إربد نت كانت الخدمات التي يقدمها المسقط محصورة على بعض الخدمات الأساسية والتي انحصرت في مرشد تجاري لمدينة إربد وبعض المعلومات عن المدينة، ولكن سرعان ما تطور مستوى الخدمات في المسقط وأرتفع مستوى الأداء لطاقم المسقط. فبعد مرور ثلاث سنوات على إطلاق المسقط بث المسقط وللمرة الأولى ومن قلب مدينة إربد نظاما اعلاميا متكاملا يعتمد على مبدا النشر الإليكتروني المدار كليا عن بعد، حيث تم اعادة بناء المسقط واعادة تأهيل طاقم المسقط ليكون مسقط إربد نت "إعلامي ، ثقافي ، ترفيهي ، شامل" بإستخدام احدث برمجيات النشر الإليكتروني والمصممه بأيدي وعقول طاقم إربد نت. واليوم أصبح مسقط إربد من من أبرز المحطات الإعلامية الأردنية الخاصة على شبكة الإنترنت والتي يزورها مئات المستخدمين يوميا لقراءة آخر الأخبار وفهم آخر المعلومات التي تنشر في المسقط والمشاركة بالمواضيع والمجالات التي يوفرها المسقط لأعضاءه مع احتفاظ مسقط إربد نت بطابعه الأصلي في كونه "أول مسقط إنترنت تام مختص في مدينة إربد" كونه يعبر عن مدينة إربد حيث بقيت زاوية مدينة إربد كما هي في المسقط وتم تحديثها وتطويرها بما كان له الأثر الكبير في زيادة البيانات التي يحتويها المسقط عن مدينة إربد.