الشعر الياباني

عودة للموسوعة

الشعر الياباني

قبر الشاعر الياباني يوسا بوسون
نصب للشاعر الياباني ماتسووباشو

قابل الشعر الياباني تحد من الشعر الصيني في أوج حضارة حكم سلالة تانغ الصينية. وقد أمضى الشعراء اليابانيون عدة قرون لاستيعاب التأثير الصيني ودمجه ضمن ثقافتهم ولغتهم، ليبدؤوا تطوير تشكيلات وأنماط مختلفة من شعرهم الوطني.

وعلى سبيل المثال في قصيدة (سيرة جني) غالبا ما يقرن الشعر باللغتين، كون أكثر الشعر الياباني كان يخط بالصينية. ولذلك يظهر حتى تعبير "شعر باللغة اليابانية" أكثر دقة. ومن أنواع الشعر الياباني:

  • هايكو(باليابانية: 俳句)
  • رنگا.

أهم ثلاث مجموعات شعرية في التاريخ الياباني هي مانيوشو، شين كوكين واكاشو، وكوكين واكاشو.

كوكين واكاشو

في منتصف فترة هييآن عاد شعر واكا إلى الوجود بإكمال كتاب كوكين واكاشو. تم تأليفه بأمر من الإمبراطور دايغوعلى يد كي نوتسورايوكي وأربعة من زملائه، حيث يضم حوالي 1000 مقطوعة واكا معظمها من أواخر فترة نارا.


من سيرة الحضارة

الشعر هوأقدم ما وصل إلينا من الأدب الياباني ، وأقدم الشعر الياباني هوخير شعر اليابان إطلاقاً في رأي أصحاب الفهم من أهل اليابان أنفسهم ؛ ومن أقدم وأشهر الخط اليابانية ، كتاب الـ "مانيوشو" ومعناها "كتاب العشرة آلاف ورقة" وهوعشرون مجلداً ، جمع فيها ناشران للكتاب أربعة آلاف وخمسمائة قصيدة ، نظمها الشعراء خلال الأربعة القرون السالفة ، وفيها تجد على الأخص شعر "هيتومارو" وشعر "أكاهيتو" ، وهما الشاعران الرئيسيان اللذان ازدهر فيها الشعر في عصر نارا ، ومن شعر "هيتومارو" هذه الأسطر الموجزة التالية التي خطها يرثي بها حبيبته حين ماتت وتصاعد الدخان من جثمانها المحترق إلى شعاب التلال:

أواه،يا ترى؟ أهذه السحابة هي حبيبتي،يا ترى؟

هذه السحابة التي تجوب في الوهد العميق

الذي يتخلل جبل هاتسوزوالمنعزل،يا ترى؟

حاول الإمبراطور "دايجو" محاولة أخرى ليحفظ الشعر الياباني من أيدي الفناء ، فجمع ألفاً ومائة قصيدة نُظمت خلال القرن والنصف قرن الماضيين ؛ فجمعها في ديوان مشهجر أطلق عليه اسم "كوكنشو"، ومعناها "قصائد قديمة وحديثة"، وكان مساعده الأيمن في هذا العمل "تسورايوكي" الشاعر الظالم الذي خط مقدمة للديوان ، هي لنا أمتع من المقطوعات التي اتى لنا بها ربة الشعر عندهم ، التي توجز القول إيجازاً- نطق في تلك المقدمة:

"الشعر في اليابان كالبذرة ، تنبت من قلب الإنسان فتورق من اللغة أوراقاً لا حصر لعددها. ففي هذا العالم المليء بالأمور ، ترى الإنسان مجاهداً في سبيل ألفاظ يعبر بها عن الانطباع الذي هجرته المرئيات والمسموعات في قلبه. إلى غير ذلك وقع لقلب الإنسان حتى عثر التعبير المنشود في ألفاظ تمتعه ، وجدها في جمال الزهر ، وفي إعجابه بتغريد الطير ، وفي حسن استقباله للضباب الذي يغسل بِنَدَاه سهول الأرض، كما وجدها في حزنه الذي شاطر به العطف على ندى الصباح السريع الزوال. لقد اهتز الشعراء إلى قرض الشعر حدثا رأوا البطاح بيضاء برذاذ الثلج الذي يتناثر من زهرات الكريز الساقطة في أصباح الربيع ، أوسمعوا في أمسيات الخريف حفيف الأوراق وهي تتساقط أوحدثا رأوا مشاهد الأيام المؤلمة البشعة تنعكس أمام أعينهم على مرآة الحوادث عاماً بعد عام. أوحدثا أخذتهم الرعدة حينما رأوا قطرة الندى الزائلة ترتعش على الكلأ المزدان بلآلئه".

لقد أجاد "تسورايوكي" التعبير عن الموضوع الذي لم يفتأ الشعر الياباني يتناوله- وهوما تبديه الطبيعة من أوجه وحالات ، ومن ازدهار وذبول الطبيعةُ في تلك الجزر ، التي جعلتها البراكين مشهداً للروائع ، وجعلها المطر الغزير دائمة الإيناع ، وإن الشعراء في اليابان ليمرحون فيما لم تلكه الألسن من جوانب الحقول والغابات والبحر- فصغار السمك تنثر الرذاذ وهي تتقلب في مجاري الجبال ، والضفادع تقفز فجأة من البرك الساخنة ، والشطئان تخلومن المد والجزر ، والتلال تبترها كِسَف الضباب الذي سكن بلا حراك ، وقطرة المطر تأوي كأنها الجواهر المكنونة في ثنية نجم من أنجم الكلأ؛ وكثيراً ما يمزج شعراء اليابان في شعرهم بين أغاني الحب وأشعار عبادتهم للطبيعة النامية ، أوتراهم يرثون رثاء مراً لما يرونه في الازدهار والحب والحياة من قصر الأمد. والعجيب حتى هذه الأمة التي تموج بالمقاتلين ، قلما تتغنى في شعرها بالقتال ، بل تراهم لا يثنون الحماسة في القلوب إلا بترانيم يترنمون بها حيناً بعد حين.

وكانت الكثرة الغالبة من القصائد قصيرة بعد "عهد نارا" ، فهذه مجموعة "كوكنشو" التي تحتوي ألفاً ومائة قصيدة ، لا تجد إلا خمساً منها فقط صيغت في صورة الـ "تانكا"- وهي صورة تكون فيها القصيدة مؤلفة من خمسة أبيات ، أولها من خمسة مقاطع وثانيها من سبعة ، وثالثها من خمسة ، ورابعها من سبعة ، وخامسها من سبعة ، كذلك وليس في هذه القصائد قافية ، ذلك لأن ألفاظ اللغة اليابانية كلها تقريباً تنتهي بحرف أعطى ، فلا تهجر مجال الاختيار أمام الشاعر من الاتساع بحيث ينتفي مختلف القواف ، وكذلك ليس في شعرهم تفعيلات ولا نغم ولا مقدار معين من الحدثات في البيت الواحد ، لكنك تجد فيه كثيراً من ألاعيب اللغة ، فتراهم مثلاً يضيفون مقاطع في أوائل الحدثات لاقد يكون لها معنى سوى ما تضيفه إلى الكلام من تنغيم، ويستهلون قصائدهم بأبيات تعمل على تكملة الصورة أكثر مما تؤدي إلى تمام الفكرة ، ويربطون العبارات بألفاظ تحمل معنيين على نحويثير في القارئ الدهشة والانتباه ، ولقد خلع الزمن ثوباً من الجلال على أمثال هذه الألاعيب اللفظية عند اليابانيين ، كما هي الحال في توافق اللفظ والمعنى وفي القافية عند الإنجليز ، وأشعارهم محببة لدى طبقات الشعب ، ومع ذلك فلا يؤدي ذلك بالشاعر إلى السوقية في شعره ، بل الأمر على نقيض ذلك ، إذ تميل هذه القصائد الكلاسيكية إلى الأرستقراطية في فكرها ولفظها ، فلأنها ولدت في جوتشيع فيه أبهة القصور، تراها مصوغة صياغة روعي فيها الإحكام على نحويكاد يجعل منها تعبيراً عن الأنفة والكبرياء ، وهذه القصائد تنشد كمال اللفظ والصياغة أكثر مما تبحث عن جدة المعنى ، وهي تكسب العاطفة أكثر مما تعبر عنها، وهي في كبريائها أحمل من حتى تطنب القول وتطيل، فلن تجد أرباب القلم في أي بلد من بلاد الأرض سوى اليابان ، لهم ما لأدباء اليابان من تحفظ في القول يعترفون به اعترافاً صريحاً ، فكأنما أراد شعراء اليابان حتى يكفروا بتواضعهم في القول عما زل فيه مؤرخوها من تهويل في الفخر بأنفسهم ، فيقول اليابانيون إنك إذا خطت ثلاث صفحات عن الرياح الغربية ، زللت في ثرثرة السوقة ، فالفنان الأصيل لا ينبغي له حتى يفكر للقارئ ، بل واجبه حتى يغريه حتى يستثير فيه نشاط التفكير لنفسه ، فلا بد للفنان حتى يبحث وأن يجد صورة حسية جديدة تثير في القارئ جميع الأفكار وكل المشاعر التي يصر الشعر الغربي على بسطها في تفصيلاتها ؛ فكل قصيدة عند الياباني لا بد حتى تكون سجلاً هادئاً لوحي اللحظة التي خطت فيها.

وعلى ذلك فإننا نضل سواء السبيل لوأننا بحثنا في هذه الدواوين ، أوفي مجموعة المختارات التي تسمى "هياكونن إشيو"، ومعناها "أشعار متفرقة لمائة شاعر" ، والتي هي شبيهة بالديوان الذي يجمع مختارات من الشعر الإنجليزي ويطلق عليه "الكنز المضىي"- أقول إننا نضل سواء السبيل لوأننا بحثنا في هذه المجموعات عن قصيدة فيها حماسة أوعن ملحمة فيها حروب، أوعن مطولات غنائية ، فهؤلاء الشعراء إنما أرادوا حتى يخلدوا أنفسهم بسطر واحد يقوله الواحد منهم ، فهاهوذا "سايجيوهوشي" قد فقد أعز أصدقائه ، وانقلب راهباً ووجد في أضرحة "إيسي" ما كانت تنشده نفسه المتصوفة من عزاء ، فراح يقرض الشعر في عزيزه الفقيد ، لكنه لم يخط قصيدة مثل "أدونيس" أوحتى "ليسيداس" (وهما قصيدتان من الشعر الإنجليزي) بل اكتفى بهذه الأسطر البسيطة:

ما هذا الذي

يسكن هاهنا

لست أدري

لكن قلبي مليء بنشوة الرضى

والدموع تنهمر من عيني


ولما فقدت "السيدة كاجا نوشيو" زوجها لم تخط فيه سوى هذه السطور:


إن جميع ما يظهر من أشياء

ليست سوى

حلم يطوف بحالم

إني لأنام.... وإني لأستيقظ....

فما أفسح السرير بغير زوج في جواري


وبعدئذ فقدت ابنها ، فأضافت إلى القصيدة بيتين آخرين:


كم طاف اليوم

هذا الباسل الذي يقتنص اليعاسيب


وبات نظم المقطوعات الشعرية (ويسمونها تانكات) لعبة أرستقراطية شاعت في الدوائر الإمبراطورية في "نارا" و"كيوتو" حتى ليستطيع الناظم حتى يشتري عفة المرأة بواحد وثلاثين مبتراً من الشعر يجيد صياغتها ، كما كانت عفة المرأة تباع في الهند القديمة بفيل ؛ وكان من المألوف حتى يحيي الإمبراطور ضيوفه بحدثات يعطيها لهم مما يصلح لصياغة الشعر ، ونرى في أدب ذلك العصر إشارات ترد هنا وهناك ، تدل على حتى جماعة من الناس يتطارحون الشعر أوينشدونه وهم سائرون في الطريق ، وكان الإمبراطور- في أوج العصر الهيوي- ينظم مباريات في الشعر يشهجر فيها ما يقرب من ألف وخمسمائة شاعر يتنافسون أمام محكمين من الفهماء ، ليحكموا أيهم أفحل في صياغة الموجزات الشعرية ، بل أنشئ في سنة 951 مخط خاص للشعر ، يشرف على تنظيم هذه المباريات ، والقصائد الرابحة في جميع مباراة تحفظ في دار المحفوظات. واتى القرن السادس عشر ، فأحس الشعر الياباني عندئذ أنه يسرف في طول القصائد ، وصمم على تقصير "التانْكاتْ"- وكانت "التانكا" في الأصل تكملة يضيفها إنسان إلى قصيدة بدأها إنسان آخر- فأصبحت بعد التقصير ما يسمونه "هوكو" ، أي "العبارة الواحدة" تتألف من ثلاثة أسطر تتكون أولها من خمسة مقاطع ، وثانيها من سبعة ، وثالثها من خمسة ، أي حتى مجموعة المقاطع تكون سبعة عشر مبتراً ، وكان نظم القصائد من نوع "الهوكو" هوالبدْع الشائع في عصر "جنروكو" (1688-1704) ، ثم بات البدْع عندهم شغفاً بلغ حد الهوس ، ذلك لأن الشعب الياباني شبيه بالشعب الأمريكي في شدة حساسيته العاطفية العقلية التي تسبب سرعة التقلب في الأنماط الفكرية ، وكنت ترى الرجال والنساء ، والتجار والجند ، والصناع والفلاحين ، يهملون شؤون الحياة اليومية ليشتغلوا بصياغة شعرية موجزة من نوع "الهوكو" يصوغونها في لحظة حين يُطلب إليهم ذلك ، ولما كان اليابانيون مولعين بالمقامرة فقد راحوا يراهنون بمبالغ جسيمة من المال في مباريات تقام لنظم قصائد "الهوكو" حتى لقد خَصَّصَ بعض المغامرين في ميدان الأعمال أنفسهم لإقامة أمثال هذه المباريات يجعلونها مرتزقاً لهم ، فكانوا يحشدون جميع يوم آلاف الناس المعجبين بهذا الضرب من التنافس ، ولذلك اضطرت الحكومة آخر الأمر حتى تقاوم هذه الحلبات الشعرية ، وأن تمنع هذا الفن المأجور الجديد ، وأنبغ من أجاد الشعر من نوع الهوكوهو"ماتسوراباشو" (1643-94) الذي كان مولده- في رأي يوني نوجشي- "أعظم حادثة في تاريخ اليابان" ، وكان ماتسوراباشوهذا سيافاً ناشئاً ، توفي مولاه وأستاذه ، فكان لموته أعمق الأثر في نفسه بحيث اعتزل حياة القصر ، وزهد في لذائذ الجسد جميعاً ، وراح يضرب في فجاج الأرض على غير هدى ، متفكراً ، مفهماً ، وعبر عن فلسفته الهادئة في نتف من شعر الطبيعة الذي ينزل من ذوَاقة الأدب في اليابان منزلة رفيعة ، لأنه يضرب أروع الأمثلة للكلام كيف من الممكن أن يوحي بالمعاني رغم إيجازه الشديد ، ومن قوله:


البركة القديمة

وصوت الضفدعة وهي تثب في الماء


ومن قوله أيضاً:


ساق من حشيش حَطَّ عليه

اليعسوب محاولاً حتى يضيئه.


مراجع

ول ديورانت. سيرة الحضارة. ترجمة بقيادة زكي نجيب محمود. Unknown parameter |coauthors= ignored (|author= suggested) (help)

هل أنت مهتم باليابان،يا ترى؟ ستجد الكثير من المعلومات في بوابة اليابان.
تاريخ النشر: 2020-06-04 08:59:33
التصنيفات: Pages with citations using unsupported parameters, بذرة أدب, جميع المقالات المتعلقة باليابان, شعر ياباني, شعر حسب الأمم أو اللغات

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

الهلال يضم «سعود» لقائمة مونديال أندية العالم - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-01-12 23:47:01
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 60%

عام / البرازيل تسجل 87471 إصابة جديدة بكوفيد 19

المصدر: وكالة الأنباء السعودية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-12 23:49:36
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 66%

عام / تونس تسجل 6323 إصابة جديدة بكوفيد 19

المصدر: وكالة الأنباء السعودية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-12 23:49:40
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 70%

كيف يوفر منتدى شباب العالم دخلا للدولة؟.. وزير المالية يوضح

المصدر: الرئيس نيوز - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-12 23:49:54
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 52%

وزير الرياضة عن أداء المنتخب: "اللي مش قادر يدير ملف يقول"

المصدر: الرئيس نيوز - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-12 23:49:57
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 56%

أستاذ جراحة قلب يوضح تفاصيل عملية زراعة قلب خنزير لإنسان

المصدر: الرئيس نيوز - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-12 23:49:49
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 58%

رئيس الحكومة يطلق برنامج ''أوراش'' الرامي لإحداث 250 ألف فرصة شغل

المصدر: الوظيفة مروك - المغرب التصنيف: وظائف وأعمال
تاريخ الخبر: 2022-01-12 23:48:08
مستوى الصحة: 97% الأهمية: 96%

السفير البريطاني: منتدى شباب العالم كان فريدًا

المصدر: الرئيس نيوز - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-12 23:49:52
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 63%

السفير البريطاني بالقاهرة: مصر قوة عظمى في مجال الطاقة المتجددة

المصدر: الرئيس نيوز - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-12 23:49:48
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 61%

الرياض تحتضن أسرة كرة القدم الآسيوية - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-01-12 23:47:03
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 62%

هبوط اضطرارى لطائرة سودانية بمطار الأقصر

المصدر: الرئيس نيوز - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-12 23:50:00
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 62%

اقتصادي / سوق الأسهم الأمريكية يغلق على ارتفاع

المصدر: وكالة الأنباء السعودية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-12 23:49:42
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 68%

الحل يعتمد على تقنية "الفار" في حل ألغاز "غرفة الهروب" بـ"كومبات فيلد"

المصدر: جريدة الرياض - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-12 23:45:35
مستوى الصحة: 66% الأهمية: 76%

وزير الخارجية يؤكد حرص المملكة على استقرار الأوضاع في «كازاخستان»

المصدر: صحيفة اليوم - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-01-12 23:51:30
مستوى الصحة: 30% الأهمية: 39%

عام / العراق تشدِّد الإجراءات الصحية تحسباً لانتشار متحور "أوميكرون"

المصدر: وكالة الأنباء السعودية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-01-12 23:49:44
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 57%

تحميل تطبيق المنصة العربية