البوتقة (رواية)

عودة للموسوعة

البوتقة (رواية)


البوتقة (رواية)
خطها أرثر ميلر
الشخصيات Abigail Williams
Reverend John Hale
Reverend Samuel Parris
John Proctor
Elizabeth Proctor
Thomas Danforth
Mary Warren
John Hathorne
Giles Corey
تاريخ أول عرض 22 يناير 1953
مكان أول عرض Martin Beck Theatre, New York City
اللغة الأصلية الإنگليزية
الموضوع Salem witch trials, McCarthyism
الصنف تراجيدي, دراما
المشهد Salem, Massachusetts
بروفيل IBDB

البوتقة The Crucible خط المحرر الأميركي المعروف أرثر ميلر (1915 -

) مسرحيته الكلاسيكية "البوتقة" في عام 1953. المسرحية سياسية – اجتماعية، استندت الى الأحداث التاريخية لما يعهد بـ"محاكم السَحَرَة" التي حصلت في بلدة "سالم" في ماساتشوستس عامي 1692 – ثلاثة م. وقد استوحى ميلرالحملة التَطهُرية لغلاة أصولييّ تلك الحقبة ، والتي مضى ضحيّتها عشرات المواطنين، إمّا شنقاّ أوكبساّ تحت الحجارة، كي يوجِّه رسالة صارخة لأرباب ما بات يُعهد بالحقبة المكارثيه في الولايات المتحدة الأميركية والعالم الرأسمالي قاطبة، ضد الحريات والحقوق المدنية، باسم مكافحة الشيوعيه، في منتصف القرن العشرين. وتعتبر "البوتقة" من الأعمال اللاّزمكانية لأن موضوعها الرئيسي الذي يركّز على دور الضمير الإنساني ، لا يتصل بالحقبة الماكرثيّة وحسب، بل ويتجاوزها ليطال جميع العصور والأمكنة، بما فيها عصرنا وعالمنا الرّاهنان . فبين محاكم التفتيش ومحاكم الساحرات ومحاكم الماكارثية وصولاً إلى محاكم الإرهاب في وقتنا الراهن، هناك عشرات وربما مئات من المحاكم تحت مسمّيات أخرى جرت ولا تزال في أنحاء شتى من العالم. والجامع المشهجر بينها واحد وهو" أنت مجرم حتى تثبت براءتك". لكنّ "بوتقة" ميلر مضىت الى أبعد من هذا الإستنتاج ، حيث حتى جميع حجج وشواهد البراءة يمكن ألاّ تصمد بوجه الطغيان ، وإن حصل وغفر عن الضحية ، فستبقى التهمة الجائرة تطارد حرّيتها، سمعتها، كرامتها ومعيشتها وصولاً الى القبر. لقد استطاع ميلر من خلال بناء ولغة المسرحية، إيصال الفكرة الرئيسية لـ"البوتقة" وأفكارها الفرعية بذكاء وبراعة خارقتين، لتشكّل إحدى روائع الأدب الإنگليزي التي هجرت بصماتها على مجمل الحياة السياسية – الإجتماعية – الثقافية في الولايات المتحدة الأميركية والغرب عامة.

ملخص

في أحداث "البوتقة" نقرأ الكثير من أوجه الشّبه مع أحداث المكارثية ورموزها وشخصياتها رغم تباعد الحقبتين. وتُنسب المكارثية إلى باعثها وقائدها السناتور جوزيف ماكارثي الذي أثار حملة هستيرية ضد الشيوعية في أعقاب الحرب العالمية الثانية، مستخدماً ما عهد بـ "لجنة التحقيق في النشاطات اللاأميركية" كأداة لملاحقة نخبة المجتمع الأميركي بتهمة الشيوعية، تلك الحملة التي طالت عدداً كبيراً من المثقفين والمبدعين وغيرهم من الشخصيات المرموقة بما فيها موظفين يحتلون مناصب رفيعة في الإدارة، خاصة في وزارة الخارجية ممن أتّهموا حينها بالتعاطف مع الثورة الشيوعية في الصين . ولقد كان آرثر ميلر نفسه إحدى ضحايا الماكارثية، حيث اتهم بالشيوعية واستدعي أكثر من مرّة للتحقيق والشهادة ضد عدد من الكتاب والفنانين، الاّ أنه رفض ذلك مصرّا على موقفه الجريء في التصدّي لمزاعم المحققين.

و"البوتقة" هي تعبير عن إعادة كتابة تاريخ أحداث "سالم" بطريقة دراماتيكية مثيرة، مركّزة على الأعمال الوحشية التي ارتكبها "البيوريتانيون" البروتستانت ضد المواطنين الأبرياء، خلال" محاكم السحرة" بحجة الدّفاع عن النقاوة الدّينية والتي لم ينجومنها حتى الكثير من المتدينين أنفسهم. تبدأ أحداث بلدة "سالم" على إثر انتشار نبأ مفاده حتى مجموعة من المراهقات قد أقمن حفلة رقص إباحية في الغابة المجاورة للبلدة، بما فيهن إبنة قس البلدة وإبنة أخته وخادمته. ولإتّقاء شرّ العقاب، تبدأ الفتيات بإلقاء التبعة على النّساء الساحرات في البلدة، بأساليب متقنة من النفاق والصّخب والشعوذة، لتمتد فيما بعد إلى الرّجال، بما يخلق جواً هستيرياً بين المواطنين، يدفع غالبيتهم وفي محاولات للتبرؤ من التهمة إلى إتهام الآخرين، حيث نشهد سلسلة لا حصرلها من تصفية الحسابات القديمة بما فيها ما يتعلّق بالملكيّة والحدود والسعي إلى النفوذ وتحقيق أهداف شخصية وإيديولوجيّة مبيّتة. هذه الأحداث التي تفجّر لدى الكثير من المواطنين مشاعر دفينة من البغض، الجشع، الحسد والأنانيّة، تفضح، بحد ذاتها هشاشة الإيمان الديني الذي كان يسود البلدة قبل نكبتها اللاّحقة. ولقد أسفرت محاكمات "سالم" عن إعتنطق ما يزيد عن مئة شخص، أعدم منهم عشرون وتوفي الكثير داخل السجن بانتظار المحاكمه.


تحليل

يعتبر دور ضمير الفرد بمثابة إحدى المواضيع الرئيسية لمسرحية "البوتقة"، ويرتبط بهذا الموضوع مباشرة موضوع فرعي يتعلّق بالهوية الشخصية للفرد. ويقول ميلر بهذا الصدد: "هناك شيء في جميع إنسان لا يمكن حتى يتخلّى عنه... إذا تخلّى عنه فسيتحوّل إلى إنسان آخر، غير نفسه". وفي المسرحية يؤكد هذه المقولة من خلال جميع من جون بروكتر، جايلز كوري وريبيكا نالارس، الذين فضّلوا التّخلي عن حياتهم بدلاً من التّخلي عن أشياء يعتبرونها أهمّ منها. وهذا الأمر يتجلّى أكثر في موقف بطل المسرحية، بروكتر حيث صرخ في نهاية محاكمته بوجه القضاة الذين خيّروه بين الموت أونشر إعترافه بعلاقته بالشيطان: "قولوا أي شيء، لكن إسمي لا لا يمكنكم...". ومن المواضيع الرئيسيةالأخرى التي تعالجها المسرحيّة هوموضوع النزاع مع السلطة. وفي شرحه الذي تضمّنه الفصل الأوّل من المسرحيّة، خط ميلرالآتي: "لقد كان اصطياد السحرة بمثابة إعلان واضح عن الذعرالذي أرسي بين جميع الطبقات عندما بدأ الميزان يميل لصالح حريّات فرديّة أكبر".

إلى ذلك، هناك جملة من المواضيع الهامة الأخرى التي تطرحها المسرحية أهمها دور عامل الرعب حيث حتى "الرّعب يشل الفكر" والهستيريا الجماعية "حيث تتلاشى الأعراف ويتصرّف الأفراد بدون تفكير وعقلانية" كما يؤكّد ل. سميث. ومنها أيضاً دور الدين في حياة الناس، مثالاً على ذلك قول رابيكا نارْس لـ "بروكتر" :"لا تخَفْ من شيء! فهناك محاكمة أخرى بانتظارنا"، الطمع (دور السيد بوتنام)، الإنتقام (دور السيد والسيدة بوتنام)، العاطفة (دور أبيگايل)،السلطة في دورالأسقف باريس الذي يعلن: "لا يجب حتى يُقفز بخفّة عن دور الكاهن ومعارضته"، المؤامرة حيث يدّعي القاضي دانفورث بأن "هناك مؤامرة تحاك للإطاحة بالمسيح في هذه البلاد" والنظام القضائي حيث يتساءل دانفورث نفسه "السحر هوجريمة غير مرئية، أليس كذلك؟". جميع هذه المواضيع لا تنحصر بزمن أومكان.

يمثل جون بروكتر، الشخصيّة الرئيسية في المسرحية دور الرجل المتمرّد المحترم والمناضل من أجل الحريّة في زمنه، ولقد وصفه ميلر بأنّه الرجل "المحترم والمهيب أيضاً في ’سالم‘". عموماً، إنه يدافع عما يؤمن به، يعتني بعائلته، لا يمضى دورياً إلى الكنيسة كما يعمل الآخرون، لا يؤمن بالسحر، وهواعترف بارتكابه للـ "خطايا" فقط من اجل الدفاع عن الأبرياء ، وأخيرا فضّل ان يموت بدلاً من ان يفقد سمعته.

لقد بنى ميلر مسرحيته جامعاً بين عرَضِيَّة واستمراريّة الدراما. فهي تتألّف من أربعة فصول تحصل في أماكن مختلفة في بلدة "سالم". الفصل الأول يأخذ مكانه في منزل الكاهن باريس ويقدّم بعض الأحداث السالفة التي لم يتضمّنها السيناريوالعملي، مثل الرقص في الغابة وعلاقة بروكتر – أبيگايل العاطفية. كذلك يعرض لنا أول دفعة من تهم السحر ضد مجموعة من نساء "سالم". الفصل الثاني يتمّ في مغرسة جون بروكتر،وهناك تكشف ماري وارن حتى عدداً آخر قد تم اتهامهم بالسحر، ويتم أيضاً إعتنطق إليزابيث بروكتر، زوجة جون، بتهمة حيازتها على دُمية إدّعت أبيغايل أنها تسببت لها بالأذى. وتدور أحداث الفصل الثالث داخل المحكمة، حيث يدخل جايلز كوري محاولا حمل التهمة عن زوجته، فإذا به يُدان نفسه. وهناك أيضاً يدخل جون بروكتر لفضح إدّعاءات أبيغايل، فينتهي معترفا بعلاقته بها ثم يدان بعد حتى سمّته ماري وارن بأنه رجل الشيطان. في نهاية هذا الفصل يفضح الخبير بشؤون السحر،الكاهن هايل المحكمة معلناً بأن العدالة لم تتحقق. أما الفصل الرابع والأخير، فتدور أحداثه داخل السجن، حيث يرفض جون بروكتر تعليق إعترافه الموقّع على باب الكنيسة ويختارالإعدام عوضاً عن التفريط بسمعته الحسنة. من اللافت في الفصلين الثالث والرابع للمسرحيّة الدور الفاشستي الذي يلعبه نائب الحاكم الذي هوالقاضي الأعلى للمحكمة، دانفورث، حيث أعرب بالفم الملآن "على المرء حتىقد يكون مع هذه المحكمة أويُعتبر حُكماً ضدها". وفي مكان آخر يعلن بكل فظاظة ووحشية "سوف أشنق عشرات الآلاف ممن يتجرّؤوا على الوقوف ضد القانون".

المزايا

من الميزات التقنيّة الرائعة للـ "البوتقة" حتى ميلر قام ببناء ذروة داخل جميع فصل من فصول المسرحيّة بالإضافة الى ذروتها النهائية، حيث حتى جميع فصل يبدأ برقة ليبلغ بشكل بطيء وتدريجي نقطة التوتّر وبالتالي الذروة، انتهاءً بذروة المسرحية ككلّ. ونشهد في الفصل الثالث قمّة الذروات - إذا جاز التعبير- حين يقف جون بروكتر مدافعاً عن نفسه معلناً "الله مات" ثم يتابع "إنكم تسقطون الجنّة وتحملون إلى السماء عاهرة!". ومن التقنيات التي اعتمدها ميلر هي كتابة تعليقاته وتوجيهاته في مقدمات الفصول وخلالها بما هي ضرورة لفهم الموضوعات التي تطرحها المسرحية وتسهيل إخراجها، وهذه التقنية غير مألوفة في أعمال مماثلة لجهة دقة تفاصيلها وطولها واستطرادها والتي تعبّر عن فلسفته وتوجّه القارىء نحوما مهمّ. إذا جمهور مشاهدي المسرحيّة لا يعهد هذا الأمر لكنّه سيكتشف فاعليته عندما يقرؤها.

تقنية

وفي كتابته لمسرحية تاريخية خلق ميلر لغة خاصّة تبدوسليمة من الناحية التاريخية لإعطاء هذه الميزة. وكما يشير ميلر فإن العاملين الأساسيين في حياة مواطني "سالم" هما الأرض والدين. لذا فقد قام بدمج لغة إنجيل الملك جايمس "لم يعطني الرب القوة التي أعطاها ليشوع لكي أوقف هذه الشمس عن الشروق" ولهجة شبيهة بلهجة مقاطعة يورك شاير: "y’know, it’s death drivin’ into the…" إلى ذلك فهويستخدم الكثير من التعابير المتعلقة بالأرض والحيوانات "لديّ ست مئة أيكر بالإضافة إلى الأخشاب". كذلك فقد اجتهد في توظيف أشكال الصرف والنحوبإتقان مستخدماً بشكل لافت النفي المزدوج مثل " لم أعمل لا شيء من ذلك". كذلك فهوقد طعّم لغته بمسحات شعرية متعددة مثل"عدالتك تجمد البيرة". كما مضى بعيداً بعض الأحيان في استخدامه عبارات "مُلوّنة" مثل "ضُراط على توماس بوتنام!".

لكن التقنية الأساسية التي استخدمها ميلر في "البوتقة" تتجلّى بشكل واضح في الرمزية. فهولم يخط المسرحية ككل بأسلوب يرمز الى الماكارثية وحسب ، بل ولقد استخدم هذه الرمزية أيضاً في جميع الموضوعات والحبكات الفرعية للمسرحية مثل الهستيريا ضد السحرة وكيفية اداء محكمة سالم مقارنة مع هستيريا معاداة الشيوعية وتحقيقات "لجنة التحقيق في النشاطات اللاأميركية". كما استخدم أدوار أبطاله مثل جون بروكتر، أبيگايل وليامز والقاضي دانفورث كردائف لشخصيات من الحقبة المكارثرية كشخصية المحرر نفسه وأولئك المستفيدين من المكارثية وشخصية السناتور مكارثي، على التوالي. فمِلر نفسه لم يُقتل مثل بروكتر لكنّه اتخذ مواقفاً شجاعة مثله للدفاع عن سمعته التي مع ذلك تشوّهت نسبياً. الكثير من المكارثيين، مثل أبيگايل خانوا أصدقاءهم وزملاءهم. أما دانفورث فيقابل ماكارثي الذي استخدم نفوذه وهواجسه السلبية لإيذاء الناس الأبرياء.


الشخصيات

إضافة لذلك فإن ميلر قد جسد بذكاء خارق ذروة رمزيته من خلال عنوان المسرحية نفسه "البوتقة". فالبوتقة تعني فيما تعنيه،وعاءً طينياً يستخدم لتذويب المعادن. إنه عنوان مثالي لأنه أصليّ وفي الوقت نفسه يرمز الى الكثير من التعابير بما فيها التَطهُر، الحرارة، الجحيم، نوعية جديدة، القساوة، الإختبار والتحويل. وبالإمكان إيجاد كلّ هذه التعابيرفي أحداث بلدة "سالم"، بما في ذلك حرارة الأجواء الهستيرية السائدة التي دفعت الى تغيير شخصيات مثل جون بروكتر، أبيگايل وليامز وماري وارن بالرغم من الإختلاف بوجهة هذه التغييرات. لكن اهمّ تغيير أحدثته محاكم السحرة هوالتغييرالأبدي لبلدة "سالم" كنتيجة لتلك التهم الجائرة وبالتالي النتائج البشعة للمحاكمات.

اراء

يبقى من المفيد الإشارة إلى استشهادين مهمّين حول عمل ميلر الخالد، مسرحية "البوتقة". الأول هوما نطقته المحررة الصينية المعروفة نيان تشنگ للمؤلّف: "من الصعب التصديق حتى شخصاً غير صيني لم يعش تجربة الثورة الثقافية- قد خط هذه المسرحية". أما الإستشهاد الثاني فهولميلر نفسه إذ يقول "يبدأ عرضها أينما كان هناك إنقلاب سياسي على وشك الحدوث، أونظاماً دكتاتورياً قد أسقط حديثاً". وهنا يجوزالتساؤل متى سيعاد عرض "البوتقة" في "گوانتاناموباي" بعد تحرير "سحَرَتِها" وتحريرها من البيوريتانيين الجدد، متى ستعرض في واشنطن وتل أبيب، متى ستعرض على خشبات العواصم العربية، وفي أمّ العواصم ، القدس، عاصمة فلسطين ؟.


المصادر

  • الحوار - دراسة حول مسرحية أرثر ميلر البوتقة

مراجع

  • Abbotson, Susan C. W. 2005. Masterpieces of 20th-century American Drama. Westport, CT: Greenwood. ISBN 0-313-33223-1.
  • Atkinson, Brooks. 1953. Review of The Crucible. New York Times January 23, 1953. Available online.
  • Blakesley, Maureen. 1992. The Crucible, a Play in Four Acts. Heinemann Plays ser. Oxford: Heinemann. ISBN 0-435-23281-9.
  • Bloom, Harold. 2008. Arthur Miller's The Crucible. Chelsea House. ISBN 978-0-7910-9828-8.
  • Loftus, Joseph A. 1953. "Miller Convicted in Contempt Case." New York Times June 2, 1957. Available online.
  • Miller, Arthur. 1992. "A Note on the Historical Accuracy of the Play." In Blakesley (1992, xvii).
  • Ram, Atma. 1988. Perspectives on Arthur Miller. Abhinav. ISBN 978-81-7017-240-6.
  • Roudané, Matthew, ed. 1987. Conversations with Arthur Miller. Jackson, MS: UP of Mississippi. ISBN 978-0-87805-323-0.
  • Wilmeth, Don B. and C. W. E. Bigsby, eds. 1998. The Cambridge History of American Theatre. Vol. 3. Cambridge: Cambridge UP. ISBN 978-0-521-67985-5.

وصلات خارجية

اقرأ اقتباسات ذات علاقة بالبوتقة (رواية)، في فهم الاقتباس.
  • at the Internet Broadway Database
  • البوتقة (رواية) at the Internet off-Broadway Database
  • at the Internet Movie Database
  • at the Internet Movie Database
  • McCarthyism and the Movies
  • Literature Study Guide at SparkNotes
  • study guide, themes, quotes, teaching guide
تاريخ النشر: 2020-06-04 10:52:17
التصنيفات: 1953 plays, Plays by Arthur Miller, Adultery in fiction, Broadway plays, Massachusetts in fiction, Off-Broadway plays, Plays about McCarthyism, Plays based on actual events, Salem witch trials, Tony Award winners, West End plays, Plays set in the United States, Plays adapted into films

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

جناحا التوازن

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-15 03:24:48
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 55%

سايس يطير من الأهلي

المصدر: صحيفة اليوم - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-06-15 03:26:34
مستوى الصحة: 31% الأهمية: 38%

نطالب بالتحقيق.. ومواجهة المسؤول

المصدر: صحيفة اليوم - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-06-15 03:26:19
مستوى الصحة: 41% الأهمية: 42%

الحرارة العالية ونقص الأكسجين وراء نفوق الأسماك بسيهات

المصدر: صحيفة اليوم - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-06-15 03:26:11
مستوى الصحة: 42% الأهمية: 42%

مديرُ عامِ الجوازات يتفقَّدُ جوازاتِ منفذِ حالة عمار

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-15 03:24:38
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 60%

الهرابي.. يقود قدم النعيرية

المصدر: صحيفة اليوم - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-06-15 03:26:32
مستوى الصحة: 31% الأهمية: 48%

هل تقترب سويسرا من الانضمام إلى «ناتو»؟

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-15 03:24:57
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 66%

معهد الفلك يعلن موعد وقفة عرفات وعيد الأضحى

المصدر: الرئيس نيوز - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-15 03:25:49
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 66%

تعديل التعرفة الجمركية.. المزايا والمكاسب

المصدر: صحيفة اليوم - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-06-15 03:26:22
مستوى الصحة: 36% الأهمية: 40%

وجبات طازجة و«بوفيهات».. ومركز اتصال لضيوف الرحمن

المصدر: صحيفة اليوم - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-06-15 03:26:07
مستوى الصحة: 31% الأهمية: 38%

مران الشباب من لمسة واحدة

المصدر: صحيفة اليوم - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-06-15 03:26:29
مستوى الصحة: 40% الأهمية: 45%

الحرارة تصل لـ40 درجة.. الأرصاد تعلن توقعات طقس الأربعاء

المصدر: الرئيس نيوز - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-15 03:25:51
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 61%

«الإعلام» تنظم فعالية للتبرع بالدم في الرياض

المصدر: صحيفة اليوم - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-06-15 03:26:13
مستوى الصحة: 30% الأهمية: 50%

 «نيكي» يهبط 0.02% في بداية التعامل بطوكيو

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-15 03:24:46
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 70%

الفتح يجدد لدونيس

المصدر: صحيفة اليوم - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-06-15 03:26:26
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 38%

صفقات النخب لن تعالج أزمات باكستان الاقتصادية والسياسية

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-15 03:24:56
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 70%

"الشعب الجمهورى" يكرم أوائل الشهادة الإعدادية بسوهاج

المصدر: الرئيس نيوز - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-15 03:25:50
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 54%

بدعوة من خادم الحرمين.. الرئيس الأمريكي يزور المملكة 15 يوليو

المصدر: صحيفة اليوم - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-06-15 03:26:14
مستوى الصحة: 32% الأهمية: 49%

«البصمة» تعود لإثبات حضور وانصراف الموظفين

المصدر: صحيفة اليوم - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-06-15 03:26:09
مستوى الصحة: 32% الأهمية: 42%

روسيا: العقوبات ومحاولة عزلنا.. أضرت باقتصاد الغرب

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-15 03:24:49
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 67%

اليوم.. كاريلو ينضم لتدريبات الهلال

المصدر: صحيفة اليوم - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-06-15 03:26:36
مستوى الصحة: 42% الأهمية: 50%

تحميل تطبيق المنصة العربية