My Life in Ruins
هوفيلم رومنسي كوميدي إنتاج عام 2009 وجمع الفيلم حوالي 20 مليون دولار من عرضه حول العالم، بينما تكلفت ميزانية إنتاجه 17 مليون دولار.
سيرة
جورجيا (نيا فاردالوس) شابة أمريكية من أصل يوناني، تسافر إلى اليونان لتلاحق حب حياتها، لكن بعد مرور عدة سنوات تنفصل عن حبيبها، لتجد نفسها وحيدة سائرة على غير هدى في بلد أجنبي. لكن شغفها بالتاريخ والآثار ينقذها من وحدتها، حيث تجد وظيفة كمرشدة سياحية للأماكن التاريخية باليونان، وعلى رغم أنشغالها الدائم إلا حتى شعورها بفقدان الهمة والرغبة في الحياة ما زال يسيطر على أفكارها، ويُغلق أبواب البهجة في وجهها. تنزعج جورجيا كثيرا حين تفهم حتى مديرتها في العمل قد غيرت سائق الحافلة؛ التي ستقل السياح معها، معتبره حتى ذلك نذير شؤم، وهوما يحدث بالعمل حيث تمر بأوقات صعبة ومحرجة، كتعطل الحافلة، وملاحقة منافسها المرشد نيكوالذي دوما ما يسبقها في جميع خطواتها، وملازمتها لمجموعة من السياح يمّلون من الوقوف أمام الآثار، بينما يهرولون للوصول للشاطئ. في وسط جميع هذا تتعهد جورجيا على إرف (ريتشارد درايفوس)؛ الذي يلفت انتباه الجميع لقضائه إجازته منفردا، لكنها تفهم بعد ذلك حتى زوجته ماتت منذ فترة، ومع ذلك هوقادر على الحفاظ على روح المرح والبهجة في حياته. فهل يتمكن إرف من مساعدة جورجيا على حتى ترى الحياة من زاوية أخرى أجمل
هذه الموضوعة تعبير عن بذرة بحاجة للنمووالتحسين؛ فساهم في إثرائها بالمشاركة في تحريرها. |